سلطات الاحتلال تزيد حصة العمال الفلسطينيين في المطاعم 500 تصريح

القدس المحتلة_ مصدر الإخبارية:

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن زيادة حصة العمال الفلسطينيين في المطاعم الإسرائيلية 500 تصريح إضافي.

وقالت القناة (7) العبرية، إن العدد الإجمالي بعد الحصة الجديدة يرتفع إلى 2000 تصريح.

وأضافت القناة، أن الزيادة جاءت بعد موافقة من وزيرة داخلية الاحتلال الإسرائيلي إيليت شاكيد وتوصية اللجنة الوزارية، وموافقة المدير العام لهيئة الهجرة والسكان بدولة الاحتلال تومر موسكوفيتز.

وأشارت إلى أن الزيادة جاءت بناءً على توصية بوجود نقص حاد في الأيدي العاملة في المطاعم، بسبب صعوبة استقدام عمال إسرائيليين مقابل رواتب عالية، وتوفر ذلك لدى الفلسطينيين.

العمصي: توافقات مع الوسطاء لزيادة أعداد التصاريح لعمال غزة إلى 70 ألف

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

قال رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال في قطاع غزة سامي العمصي، اليوم الأحد، إن الوسطاء الدوليين (مصر وقطر) توصلوا لتوافقات مع الاحتلال الإسرائيلي لمنح تصاريح تجارية لـ 70 ألف عامل من قطاع غزة.

وأضاف العمصي في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، أن هناك موافقة على منح 30 ألف تصريح لعمال قطاع غزة، على أن يتم زيادة العدد إلى 70 ألف تدريجياً برعاية الوسطاء الذين يبذلون جهود حثيثة في هذا الاتجاه.

وعبر العمصي، عن أمله بأن يشهد ملف العمل بالأراضي المحتلة عام 1948 انفراجه خلال العام 2022، مشيراً إلى أن العمال في قطاع غزة عانوا خلال العام 2021 أوضاعاً كارثية لاسيما بعد العدوان الإسرائيلي الأخير في مايو الماضي، الذي تسبب بتدمير مئات المنشآت الاقتصادية والمصانع التي تشغل الالاف من العمال.

وتابع العمصي، أن نسبة البطالة في صفوف العمال وصلت خلال العام 2021 لأكثر من 50% ،والفقر 80% وجميع أسر هؤلاء العمال يعتمدون بشكل أساسي على المساعدات الإنسانية من المؤسسات الأهلية والحكومية.

وأشار العمصي، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل انتهاكاته بحق العمال في قطاع غزة من خلال تأخير عمليات الإعمار والتجريف المتوصل للأراضي الزراعية في المناطق الحدودية التي كان أخرها تخريب مساحات واسعة من مزارع التوت الأرضي التي تشغل العديد من العمال.

وأكد العمصي على أهمية إقرار حد أدنى للأجور في قطاع غزة يتماشى مع الأوضاع الخاصة التي يعيشها القطاع بمعزل عن الذي أقرته الحكومة الفلسطينية بقيمة 1880 شيكل، وسيجري تطبيقه مطلع 2022.

وشدد العمصي، أن الأوضاع في غزة لا تحتمل العمل بالحد الأدنى للأجور الذي أقرته الحكومة ( 1880 شيكل)، مطالباً بتشكيل لجنة مع الحكومة والنقابات والقطاع الخاص للتوصل لصيغة وسط لإقرار حد أدنى للأجور يبدأ تطبيقه على الشركات والمولات الكبرى التي تعيش حالة نوع من الاستقرار الاقتصادي.

وبحسب تقرير سابق أصدره الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، بلغت نسبة البطالة في الربع الثالث من العام 2021 (حزيران-آب) في قطاع غزة 50.2%.

ويشير هذا الرقم إلى ارتفاع ملحوظ في معدل البطالة بنسبة 5.5% مقارنة بالربع السابق، وارتفاع بنسبة 1.6% مقارنة بالربع الثالث في العام 2020.

ولا تزال الفجوة في البطالة بين غزة والضفة الغربية كبيرة جدًا، بواقع 50.2٪ في غزة مقابل 14.7٪ في الضفة الغربية. 83٪ من العاملين في القطاع الخاص في قطاع غزة يتقاضون أقل من الحد الأدنى للأجور (1,450 شيكل جديد)، مقابل 7٪ فقط في الضفة الغربية. وبلغ متوسط الراتب الشهري في غزة للمشغلين بأجر لهذا الربع 654 شيكل مقابل 1,110 شيكل في الضفة الغربية.

هآرتس: تسهيلات اقتصادية إضافية لسكان قطاع غزة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الأحد، إن المستويين السياسي والأمني في (إسرائيل) يخططان لتقديم تسهيلات اقتصادية إضافية لسكان قطاع غزة.

وأضافت الصحيفة، أن الهدف من التسهيلات دفع سكان قطاع غزة للضغط على حركة حماس من أجل الإبقاء على حالة الهدوء القائمة.

وأوضحت أن التسهيلات تشمل زيادة عدد تصاريح العمل في الأراضي المحتلة عام 1948، وإدخال مواد ذات الاستخدام المزدوج على اعتبار أنها ضرورية لإصلاح القوارب والبنية التحتية للاتصالات.

وأشارت إلى أن المستويات السياسية والأمنية والعسكرية تنوي إلى زيادة أعداد التصاريح إلى أكثر من 10 آلاف، لكن هناك خلافات داخل الأجهزة الأمنية حول عدد التصاريح المطلوبة التي يمكن إصدارها.

ولفتت هآرتس إلى أن (إسرائيل) تجري محادثات مع الأمم المتحدة لصياغة اتفاقية تسمح بإدخال المواد ذات الاستخدام المزدوج، والتي يُحظر حاليًا إدخالها، والتي يمكن استخدامها في صناعة الصواريخ والطائرات بدون طيار، مشيرةً إلى أنه بموجب المحادثات الحالية والاتفاق الذي سيتم التوصل إليه، سيسمح بإدخال تلك المواد وسيعمل ممثلو الأمم المتحدة على التأكيد على استخدامها فقط للأغراض المدنية.

وتابعت أن الاحتلال يدرس إصدار تصاريح لمواطني قطاع غزة للصلاة في المسجد الأقصى للمرة الأولى، بعد توقف دام لأكثر من عامين بسبب انتشار فيروس كورونا، ضمن شروط معينة يتم تجهيزها من قبل جهاز الشاباك.

وشددت أن الجهازين الأمني والعسكري، يفضلان تسهيل الأوضاع الحياتية لسكان غزة ماليًا قدر الإمكان.

الشؤون المدنية بغزة ترسل للاحتلال طلبات تجديد 5 آلاف تصريح

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشفت مصادر موثوقة في هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن الجانب الفلسطيني (الشؤون المدنية) أرسل لسلطات الاحتلال الإسرائيلي طلبات تجديد وإصدار لحوالي 5 آلاف تصريح تاجر في قطاع غزة.

وقالت المصادر، الذي فضلت عدم ذكر اسمها، في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن أكثر من نصف كوتة التصاريح الخاصة بقطاع غزة البالغة 10 آلاف تصريح تحتاج لتجديد بعد انتهاء المدة الزمنية لصلاحيتها لدخول الأراضي المحتلة، وأرسلت الشؤون المدنية طلبات لتجديدها من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضافت المصادر، أن الأولوية في إصدار التصاريح الجديدة (لأول مرة)، ستكون خلال المرحلة القادمة لكشف شهر 7 لعام 2019 ( الذين تقدموا للحصول على تصريح في شهر 7 من عام 2019).

وكانت وزارة العمل في قطاع غزة بدأت الشهر الماضي باستقبال طلبات العمال الراغبين بالعمل في الأراضي المحتلة، ووفقاً لمصادر فإن الجانب القطري يقود مفاوضات مع الاحتلال الإسرائيلي لإصدار 30 ألف تصريح جديد لقطاع غزة.

الاحتلال يبدأ بإصدار البطاقة الممغنطة لحملة التصاريح من غزة

صلاح أبو حنيدق – خاص مصدر الإخبارية:

كشف مصادر موثوقة، اليوم الخميس أن سلطات الاحتلال الاسرائيلي بدأت بإصدار البطاقة الممغنطة لحملة التصاريح التجارية من أبناء قطاع غزة العاملين بالداخل المحتل.

وقالت المصادر لشبكة مصدر الاخبارية، إن بعض العمال الذين يحملون تصاريح تجارية حصلوا على البطاقة الممغنطة هذا الأسبوع سارية المفعول لأربع سنوات، وتحتوي على صورتهم الشخصية ورقم الهوية والاسم والعائلة.

وأضاف المصادر أن رسوم تكلفة البطاقة تصل إلى 100 شيكل، وستكون شرط أساسي لدخول الأراضي المحتلة عام 1948.

والبطاقة الممغنطة هي نظام تعسفي بدأت سلطات الاحتلال بالتشديد في العمل به واستصداره منذ بداية انتفاضة الأقصى، ولا يتمكن المواطن الفلسطيني من دخول أراضي العام 48 إلا بعد الحصول على هذه البطاقة التي تسبق محاولات استصدار التصريح، ويحرم المواطن منها في حال تذرعت السلطات الإسرائيلية بوجود تهماً أمنية تتعلق بمقاومة الاحتلال أو تراكم مخالفات وضرائب مادية أو مرورية.

وخلال العام الماضي افتتحت ما تسمى بالإدارة المدنية للاحتلال ثلاثة مراكز خدمات جديدة، في كل من معبر قلنديا ومعبر ترقوميا ومعبر طولكرم، لإصدار البطاقات الممغنطة.

الجديد بالذكر، أن الاحتلال الاسرائيلي يسمح بدخول 10 ألاف فلسطيني من قطاع غزة للأراضي المحتلة، غالبيتهم من العمال، فيما شرعت وزارة العمل بغزة مؤخراً بفتح باب التسجيل للراغبين للعمل بالداخل المحتل، ويجري حالياً استقبال الطلبات عبر بوابة الدخول الموحد الحكومية، حيث يتوقع أن يسمح الاحتلال بدخول 30 ألف عامل من القطاع للأراضي المحتلة ضمن جهود تقودها دولة قطر.

العمل الحكومي بغزة تقرر تفعيل السجلات التجارية المشطوبة مجاناً

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت لجنة متابعة العمل الحكومي بغزة اليوم الأربعاء عن إجراءات لدعم قطاعات مجتمعية واقتصادية.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في تصريح صحفي، إن اللجنة قررت خلال اجتماعها الأسبوعي اليوم، تكليف وزارة الاقتصاد بإعادة تفعيل السجلات التجارية الفردية المشطوبة منذ عام 2019م، الخاصة بصغار التجار دون تحصيل الرسوم المستحقة عليها.

وأوضح أن اللجنة اعتمدت عدد من الإجراءات لدعم منتج العجوة المحلي، وتكليف وزارتي الاقتصاد والزراعة بمتابعة تنفيذها.

وأشار المكتب إلى أن لجنة  متابعة العمل الحكومي أقرت صرف مبلغ مالي لتطوير المعمل الجنائي في وزارة العدل وشراء أجهزة تخصصية.

ولفت إلى أنها كلّفت أيضاً سلطة الأراضي بإعداد المخططات اللازمة لتخصيص منفعة لقطعة أرض حكومية بمساحة 8 دونمات لصالح سلطة الطاقة والموارد الطبيعة بهدف إنشاء محطة تحويل لصالح محافظة غزة.

كما كلّفت وزارة المالية بعمل تسوية ومخالصة مع جميع الفنادق والمنتجعات التي تم تخصيصها للحجر الصحي، وإسـقاط المبلـغ المترصـد عـن اسـتهلاك الكهرباء خلال فترات الحجـر الصـحي بقيمة حوالي مليون شیکل طرف شركة الكهرباء.

وأشار المكتب، إلى أن اللجنة اعتمدت محاضر اجتماعات لجان؛ البنية التحتية، والشئون الاقتصادية، والأمن والسلامة.

وكانت لجنة متابعة العمل الحكومي في غزة قد أعفت بوقت سابق سلع أساسية تمر عبر معبر رفح البري، من الرسوم الجمركية والضرائب وأذونات الاستيراد في إطار مواجهة موجة ارتفاع الأسعار العالمية.

وقالت اللجنة في بيان صدر عنها إنه سيتم إعفاء سلع القمح، الطحين، السكر، الأرز، زيت السيرج، السمنة، الفول، العدس، الشعير، من كافة الرسوم الجمركية والضرائب وأذونات الاستيراد المحصلة عليها في معبر رفح التجاري.

العمادي طلب من الاحتلال 30 ألف تصريح جديد لعمال قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية:

كشفت مصادر فلسطينية، اليوم الثلاثاء، عن انتظار الجانب القطري رداً من الاحتلال الإسرائيلي على مطلب بزيادة أعداد تصاريح العمل بالداخل المحتل لسكان قطاع غزة إلى 30 ألف تصرح.

وقالت المصادر لـصحيفة الأخبار اللبنانية، إن ردّ متوقّع خلال الأيام المقبلة على مطالب نقلها السفير القطري محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، إلى إسرائيل، وذلك للسماح بدخول عمّال فلسطينيين من القطاع للعمل في الداخل المحتل.

وأضافت أنه يتوقع موافقة الاحتلال على دخول 10 إلى 30 ألف عامل خلال العام المقبل 2022، غير 10 آلاف تاجر غزّي تَصدر لهم تصاريح.

بدوره قال موقع والا العبري بالأمس إن الاحتلال الإسرائيلي يبحث آلية جديدة لرصد ومراقبة تصاريح دخول الفلسطينيين من قطاع غزة للعمل في الداخل المحتل.

وأفاد الموقع، أن جيش الاحتلال ووزارة الحرب و”الشاباك”، يعملون حالياً على إنشاء آلية لرصد ومراقبة دخول الفلسطينيين من قطاع غزة للعمل في الأراضي المحتلة عام 1948.

وأشار الموقع نقلاً عن مسؤولين أمنيين، إلى إنه مع تفعيل الآلية سيزيد المستوى السياسي عدد الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة للعمل بما يتجاوز الحصة المعتمدة وهي 10 آلاف.

ويبلغ عدد التصاريح التجارية الممنوحة لسكان قطاع غزة 10 ألاف تصريح 7 ألاف منهم سارية المفعول والباقي في انتظار الموافقة.

وسجل الالاف من سكان قطاع غزة في الغرف التجارية للحصول على تصاريح تجارية في ظل وصول نسبة البطالة لحوالي 50% والفقر 67%.

تقرير حكومي: 145 ألف عامل فلسطيني بإسرائيل

رام الله- مصدر الإخبارية:

قدر تقرير حكومي، اليوم الاثنين، عدد العمال الفلسطينيين بالداخل المحتل “إسرائيل” والمستوطنات 145 ألف لنهاية الربع الثالث من 2021.

وقال التقرير، إن العمال بالمستوطنات الإسرائيلية زاد بالربع الثالث إلى 22 ألف مقابل 19 ألف بالربع الثاني.

وأضاف التقرير أن عدد الفلسطينيين الذين يحملون تصاريح عمل 92400 ألف شخص، والذين لا يحملون تصاريح 39100 ألف ، و ما يصل إلى 13500 ألف عامل يحملون هويات إسرائيلية وجوازات سفر اجنبية.

وأشار التقرير إلى أن الأجر اليومي للعامل الفلسطيني بالمستوطنات خلال الربع الثالث قدر 266 شيكل.

ولفت إلى التقرير إلى أن غالبية العمال الفلسطينيين يعملون بقطاع البناء والتشييد.

ووفق تقديرات غير رسمية تصل أعداد العمال الفلسطينيين بالأراضي المحتلة 170 ألف عامل يشملون أيضاً المستوطنات المقامة بالضفة الغربية.

ويقدر متوسط عوائد العمال الفلسطينيين المالية من العمل بالداخل المحتل بحوالي 800 مليون شيكل شهرياً.

ويمنح الاحتلال الإسرائيلي تصاريح العمال لسكان الضفة الغربية والداخل المحتل 48 ويستثنى سكان قطاع غزة الذي يمنحهم فقط كوتة تصاريح تجارية محدودة العدد بعشرة ألاف تصريح.

وصادق الاحتلال مؤخراً على زيادة حصة التصاريح الممنوحة للفلسطينيين بالضفة الغربية في مجال البناء والتكنولوجيا التقنية الفائقة الهايتك كان أخرها الأمس الأحد مع الإعلان عن حاجته 500 فلسطيني للعمل في هذا القطاع.

وأعلن الاحتلال في تصريحات متعددة أن زيادة أعداد التصاريح الممنوحة للفلسطينيين يأتي في ظل الضائقة المالية الصعبة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية للتخفيف من حدتها.

إياد نصر: لن أسمح بالرشاوي بملف التصاريح ونعمل على توسيع الكوتة

غزة- مصدر الإخبارية:

أكد رئيس الشؤون المدنية بقطاع غزة إياد نصر أن لن يسمح بالعمل وفق الرشاوي لإصدار التصاريح التجارية لسكان قطاع غزة.

وقال نصر خلال وقفة نظمها عدد من المتقدمين للحصول على تصاريح تجارية للدخول إلى إسرائيل أمس الأحد ” عندما يكون هناك مساحة لإصدار التصاريح، وأسمع بأن أحد دفع لأحد أو ارتشى من حد ولا قدم رشوة، واللهي لا الراشي ولا المرتشي سيدخل للنظام الخاص بالتصاريح”.

وأضاف ” تسلمت الشؤون المدنية منذ عشرين يوم وسأعمل بما يمليه عليا ضميري وأخلاقي وبما يرضي ربي فيما يتعلق بملف التصاريح”.

ودعا المواطنين لضرورة التروي فيما يتعلق بملف التصاريح، مبيناً أن عدد الذين عليهم منع من قبل الاحتلال لا يتجاوزون الألف شخص.

وشدد على أنه لم يتم إدخال للأن أي طلبات للتجار ورجال الأعمال، مشدداً أنهم معنيون حالياً للحل مع الجانب الإسرائيلي وتوسيع الكوتة وفي حال وجود مساحة سندخل أسماء جديدة.

وأشار إلى أنه في حال وجود مساحة جديدة سيتم أخذ أصحاب سجلات 2019 المسجلة لدى وزارة الاقتصاد الوطني لأن هناك سجلات جديدة ضربت على أنها في 2019، وهذا لن يسمح به.

ويبلغ عدد التصاريح التجارية الممنوحة لسكان قطاع غزة 10 ألاف تصريح 7 ألاف منهم سارية المفعول والباقي في انتظار الموافقة.

وسجل الالاف من سكان قطاع غزة في الغرف التجارية للحصول على تصاريح تجارية في ظل وصول نسبة البطالة لحوالي 50% والفقر 67%.

من هي الفئة صاحبة الأولوية بالتصاريح الإسرائيلية في غزة؟

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

كشفت مصادر فلسطينية مطلعة اليوم السبت أن الأولوية في التقديم للتصاريح التجارية ضمن كوتة 3 ألاف تصريح الجديدة التي أعلن عنها الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع الماضي ستكون لأصحاب السجلات التجارية المسجلين في عام 2019.

وقالت المصادر في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن هذه الخطوة تأتي لإنصاف الفئات التي تنتظر تقديم أسمائها للحصول على تصاريح لأول مرة منذ سنوات في ظل سياسات الرفض التي كانت يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على استقبال طلبات جديدة.

وأضافت المصادر، أن الشؤون المدنية ستبدأ الأسبوع الجاري بتجهيز كشوفات الأشخاص المؤهلين للحصول على التصاريح تمهيداً لإرسال الأسماء للاحتلال الإسرائيلي.

وأعلن الاعلام العبري الأربعاء الماضي عن زيادة حصة تجار غزة المسموح بدخولهم للأراضي المحتلة بمقدر 3 ألاف تصريح جديد، ليصل العدد الإجمالي إلى 10 ألاف تصريح اعتباراً من الخميس.

وكانت مصادر قد كشفت لشبكة مصدر الإخبارية إن هناك موافقة على منح تصاريح دخول للأراضي المحتلة لعائلات كبار التجار ورجال الأعمال من حملة بطاقات BMC.

وأضافت المصادر أن مدة التصريح ثلاثة أشهر ويمنح لأقارب حملة BMC من الدرجة الأولى ( ابن- ابنة- زوجة) فقط.

وأشارت المصادر إلى أنه يشترط على قريب حامل BMC الغير بالغ جلب صورة عن تصريح BMC للأب لاستصدار التصريح، أما الذين فوق سن 18 عاماً فيشترط تسليم صورة هوية وأخرى للتصريح.

ويبلغ عدد التصاريح التجارية الممنوحة لقطاع غزة قرابة 10 ألاف تصريح حوالي 6 ألاف منها سارية المفعول و3600 قيد الانتظار، ويبلغ عدد كبار التجار ورجال الأعمال الذين يحملون بطاقات BMC حوالي 500 شخص.

Exit mobile version