شؤون الأسرى: الاحتلال ضاعف قمعه للأسرى منذ بداية رمضان

رام الله_ مصدر الإخبارية:

أكد رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين قدورة فارس سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضاعفت من قمعها بحق الأسرى والأسيرات في سجونها منذ بداية شهر رمضان.

وحذر فارس في بيان صحفي من أن أوضاعهم “باتت أخطر مما يمكن أن يتخيله أحد”.

وقال إن “عمليات القمع تشمل، الضرب المبرح والإهانات والحط من الكرامة ومصادرة المصاحف من الغرف، بغطاء حكومي كامل”.

وشدد على أن “الأوضاع باتت أخطر مما يمكن أن يتخيله أحد، إذ أصبحت حياة الأسرى مهددة بالمعنى الحقيقي، جراء استمرار السياسات الانتقامية التي أثرت تراكميا على صحة الأسرى، خصوصا أننا دخلنا الشهر السادس في هذا الواقع الخطير”.

ولفت إلى أن”الأسرى في العزل يتعرضون لكافة أصناف التعذيب والإهانة من قِبل السجانين والوحدات الخاصة التي يتم استقدامها للسجون من أجل تنفيذ عمليات القمع والتعذيب، التي تتم بشكل دائم منذ 7 أكتوبر أمام أقسام وغرف الأسرى”.

وتابع” تنفذ تلك الوحدات مهامها الإجرامية بلباس الأقنعة السوداء، وتكون ممارساتهم وأشكالهم أقرب إلى العصابات”.

ونوه إلى أن”أكثر المستهدفين بهذه السياسات، خلال الأيام الماضية، هو القائد (في حركة فتح) مروان البرغوثي، الذي اعتُدي عليه بالضرب، وكذلك الأسير ثابت مرداوي (في السجن منذ أكثر من 22 عاما).

اقرا أيضاً: حسين الشيخ: الأسير مروان البرغوثي يتعرض لتعذيب يهدد حياته

حسين الشيخ: الأسير مروان البرغوثي يتعرض لتعذيب يهدد حياته

رام الله_مصدر الإخبارية:

قال امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ اليوم الاثنين إن الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي يتعرضون الى ابشع اشكال التعذيب والتنكيل والبطش والعزل.

واضاف الشيخ في تغريدة على موقع إكس، إن أخر الأشكال ما يتعرض له القائد مروان البرغوثي من عزل وتعذيب ومحاولات قهر واذلال وضرب تعرض حياته للخطر .

وطالب المجتمع الدولي والمؤسسات والمنظمات الدولية التدخل الفوري والعاجل من اجل وقف الاجراءات القمعية بحق الاسرى والقادة الفلسطينيين في معتقلات الاحتلال وحمايتهم واطلاق سراحهم فوراً.

اقرا أيضاً: بوريل: إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح حرب بغزة

استشهاد أسير من الداخل المحتل عقب تتدهور حالته الصحية بسجن إيشيل

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

استشهد أسير فلسطيني من الداخل، صباح اليوم السبت، في المستشفى بعد أن نُقل يوم الثلاثاء، من زنزانته في سجن “إيشيل” إثر العثور عليه فاقدا للوعي وبحالة صحية خطيرة.

ويُذكر أن مصلحة السجون لم تصدر بيانا بشأن وفاة الأسير وهويته، ويُرجّح أن الأسير هو جمعة أبو غنيمة من النقب، حيث عُثر عليه فاقدا للوعي يوم الثلاثاء في سجن “إيشيل”.

وزعمت مصلحة سجون الاحتلال أن مسعفين من “نجمة داود الحمراء” قاموا بعمليات إنعاش له ووصف حالته بالخطيرة، قبل نقله للمستشفى.

وذكرت تقارير إسرائيلية أن أبو غنيمة (26 عاما) تسلل عام 2016 إلى قطاع غزة وفي شهر كانون الأول (ديسمبر) 2024 حاول أن يعود للنقب لكن جيش الاحتلال اعتقله.

وبحسب التقارير الإسرائيلية، تدرب وانضم أبو غنيمة إلى حماس وطُلب منه أن يعمل لصالح الحركة، وفي عام 2021 تم اعتقاله لدى حماس مدة عامين بسبب عدم تنفيذه التعليمات التي طُلبت منه، وفي يوم 7 كانون الأول (ديسمبر) أطلقت حماس سراح كل المعتقلين بسبب الحرب، عندها حاول أبو غنيمة العودة إلى البلاد، لكن الجيش الإسرائيلي اعتقله في طريق عودته للبلاد.

ومنذ الحرب على غزة، استشهد 11 أسير فلسطينيا في سجون الاحتلال، فيما تواصل الاحتلال عزل الأسرى عن العالم الخارجي، وتمعن في الانتهاكات ضدهم.

وبذلك، ارتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 235 شهيدا، منذ عام 1967، منهم 75 نتيجة لجريمة الإهمال الطبي، وهناك العشرات من المحررين الذين ارتقوا، نتيجة لأمراض ورثوها من السجون.

يذكر أن عدد الأسرى المرضى في سجون الاحتلال أكثر من 600، وهم ممن شخصت حالاتهم الصحيّة، ومن بينهم 24 يعانون من السرطان، والأورام بدرجات مختلفة.

اقرأ/ي أيضاً: الحركة الأسيرة: لن يقبل الأسرى أن تكون قضيتهم ورقة ضغط على أبناء شعبهم

هيئة الأسرى: أسرى سجن جلبوع يعيشون في جحيم مميت

غزة_مصدر الإخبارية:

أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الجمعة أن الأسرى الفلسطينيين في سجن جلبوع يعيشون في جحيم مميت بفعل سياسات مصلحة السجون الإسرائيلية المتبعة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وقالت الهيئة في بيان إن 320 أسيرا في سجن جلبوع يعيشون في “جحيم مميت” بفعل السياسات الإسرائيلية، والمتغيرات التي حدثت بعد السابع من أكتوبر الماضي.

واضافت أن السجون والمعتقلات الإسرائيلية تحولت إلى مسالخ حقيقية للأسرى الفلسطينيين، وصلت إلى إعدام العشرات في صفوف معتقلي غزة والضفة والداخل المحتل.

وأشارت إلى أن السياسات الإسرائيلية في سجن جلبوع تشمل أيضاً كافة المعتقلات التي تشهد حالات من القمع والتنكيل حتى قبل السابع من أكتوبر.

وكانت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، قالا إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت نحو 7585 مواطنا من الضفة، منذ بدء الحرب على قطاع غزة، في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.

وبينا أن هذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطُروا إلى تسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتُجزوا كرهائن.

وأكدا أن قوات الاحتلال تواصل تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحق معتقلي غزة، بعد مرور 160 يومًا على العدوان والإبادة الجماعية، إذ يرفض تزويد المؤسسات الحقوقية، بما فيها الدولية، والفلسطينية المختصة بأي معطى بشأن مصيرهم وأماكن احتجازهم حتى اليوم، بمن فيهم الشهداء من معتقلي غزة.

اقرا أيضاً: المكتب الإعلامي الحكومي يوضح حقيقة إعدام مخاتير عائلات بغزة

الاحتلال يعتقل نحو 7565 مواطناً من الضفة منذ بدء حرب الإبادة على غزة

رام الله – مصدر الإخبارية 

أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت نحو 7565 مواطنًا من الضفة منذ بدء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر 2023، تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.

وأكدت الهيئة ونادي الأسير في بيان صحفي، يوم الأربعاء، أن قوات الاحتلال تواصل خلال حملات الاعتقال تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.

يشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت منذ يوم أمس، 10 مواطنين على الأقل من الضّفة، بينهم امرأة من بلدة يطا جنوب الخليل، وتركزت عمليات الاعتقال في بلدة بيت أمر شمال الخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات: رام الله، وجنين، وطوباس.

اقرأ/ي أيضاً: الكشف عن تفاصيل صفقة تبادل الأسرى محتملة بين حماس وإسرائيل

تدهور يطرأ على حالة الأسير وليد دقة

رام الله – مصدر الإخبارية 

أصدرت عائلة الأسير وليد دقة، اليوم الأربعاء، بيانا عاجلا، قالت فيه إنه “للمرة الثانية خلال أسبوعين نقلت مصلحة السجون الإسرائيلية، الأسير المصاب بالسرطان، إلى مستشفى ‘أساف هاروفيه‘ في الرملة بسبب تدهور حالته الصحية”.

وذكر البيان أن مصلحة السجون تمنع محامية الأسير وليد دقة من زيارته، ولا تزال تحرم عائلته من زيارته منذ أكثر من خمسة أشهر.

وجددت العائلة مطلبها العاجل “بإدراج دقّة على رأس قائمة الأسرى في أول عملية تبادل أسرى لأن حالته الصحية الأكثر حرجا اليوم بين الأسرى المرضى في وضع خطير جدا الذين نتطلع لحريتهم أيضًا”.

وكانت “المحكمة العليا” رفضت الإفراج عن الأسير دقة في 20 تشرين الثاني 2023، ولا تزال تُحرم عائلته من زيارته منذ أكثر من خمسة أشهر، وحالته الصحية حرجة جدا، رغم أنه أنهى محكوميته الفعلية منذ 24 آذار 2023، ويدخل بعد عشرة أيام عامه التاسع والثلاثين في الأسر.

من جانبهما، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، إنّه وفي ضوء استمرار تدهور الوضع الصحي للأسير وليد دقة (62 عامًا) من باقة الغربية والمصاب بسرطان نادر في النخاع العظمي، ونقله المتكرر من السجن إلى المستشفى، دون توفر تفاصيل أكثر عن وضعه الصحيّ، “يتجاوز من كونه جريمة طبيّة مستمرة بحقّه منذ سنوات، لقرار واضح بتصفيته، وذلك مع استمرار اعتقاله رغم ما وصل إليه من وضع صحي بالغ الخطورة، وتعمد إدارة سجون الاحتلال بعرقلة زيارته من قبل الطواقم القانونية، إلى جانب حرمانه من التواصل مع عائلته”.

وأضافت الهيئة والنادي في بيان مشترك، أنّ “إدارة سجون الاحتلال أبلغت محاميته اليوم أنه تم نقل الأسير دقّة من (عيادة سجن الرملة) إلى مستشفى (أساف هروفيه) بعد تدهور جديد طرأ على وضعه الصحيّ، ليأتي هذا النقل بعد فترة وجيزة من نقله إلى (عيادة سجن الرملة)، التي تشكّل إحدى أبرز السّجون الشاهدة على الجرائم الطبيّة الممنهجة بحقّ الأسرى المرضى تاريخيًا، والذي شهد كذلك استشهاد العديد منهم، وكان آخرهم الشهيد عاصف الرفاعي المصاب بالسرطان، ونشير إلى أن جميع الانتكاسات التي تعرض لها دقّة جاءت بعد نقله من المستشفيات (المدنية) إلى السجون وتحديدًا سجن (الرملة)”.

وذكرت الهيئة والنادي، أنّه “ورغم أننا توجهنا لعدة أطراف ودول شقيقه للتدخل في قضية الأسير وليد دقة منذ ما قبل السابع من أكتوبر، للتدخل العاجل والفوري لإطلاق سراحه، وإنقاذ حياته، بعد أن أبقى الاحتلال على اعتقاله، رغم انتهاء مدة حكمه البالغة 37 عامًا، وذلك بإضافة عامين على حكمه ليصبح (39) عامًا”.

وإلى جانب النداءات المتكررة، فشلت المحاولات القانونية التي تمت خلال العام الماضي في محاولة لإنقاذ حياته بالإفراج عنه ليكون بين عائلته، بقرار من محاكم الاحتلال التي شكّلت كذلك ذراعًا في استمرار الجريمة بحقّه.

اقرأ/ي أيضاً: الحركة الأسيرة: لن يقبل الأسرى أن تكون قضيتهم ورقة ضغط على أبناء شعبهم

تحذير من من استفراد إدارة السجون بالأسرى

رام الله- مصدر الإخبارية

أفاد نادي الأسير الفلسطيني، أن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي فرضت عملية عزل مضاعفة وشاملة على الأسرى، إلى جانب جملة من الإجراءات الانتقامية التي تندرج ضمن جريمة (العقاب الجماعي).

وقال نادي الأسير إن إدارة السجون أبلغت المعتقلين بأن هذه الإجراءات جاءت بأوامر من قيادة جيش الاحتلال، وأنها تخضع الآن لأوامر الجيش وإدارته، وأن أي حدث في السجون سيتولى إدارته الجيش.

وبيّن أن عملية عزل المعتقلين، وإلى جانب العزل القائم بحقهم من قبل، فقد فرضت عليهم عزلًا إضافيًا منذ السابع من أكتوبر الجاري، بمستويات مختلفة، وذلك كجزء من سلسلة إجراءات انتقامية اتخذها الاحتلال بحقهم في إطار جريمة (العقاب الجماعي).

ولفت إلى أن من هذه الإجراءات سحب كل محطات التلفاز المحددة للمعتقلين، ووقف زيارات المحامين وعائلاتهم، إضافة إلى زيادة أجهزة التشويش، كما حرمت الأطفال والأسيرات وكذلك المرضى في (عيادة سجن الرملة) من التواصل مع عائلاتهم من خلال الهاتف العمومي، إلى جانب عرقلة عمل المؤسسات الحقوقية المختصة بشؤون المعتقلين، والصعوبات الكبيرة التي تواجهها الطواقم القانونية.

وشدد نادي الأسير على أن هناك تخوفات كبيرة ومضاعفة على مصير المعتقلين في ظل تصاعد الإجراءات الانتقامية بحقهم، واستمرار عزلهم المضاعف.

اقرأ/ي أيضًا: الحركة الأسيرة: لن يقبل الأسرى أن تكون قضيتهم ورقة ضغط على أبناء شعبهم

الحركة الأسيرة: لن يقبل الأسرى أن تكون قضيتهم ورقة ضغط على أبناء شعبهم

رام الله- مصدر الإخبارية

قالت اللجنة الوطنية العليا للحركة الأسيرة، إنه لن يقبل الأسرى أن تكون قضيتهم ورقة ضغط على أبناء شعبهم ومقاومته الباسلة.

جاء ذلك في أعقاب قيام العدو الاحتلال وإدارة سجونه باتخاذ إجراءات عقابية وانتقامية بحق الأسرى في داخل السجون، وذلك بعد انطلاق العملية العسكرية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في غزة.

وعبرت عن ثقتها بشعبها الفلسطيني العظيم، وقدرته على الاستمرار والصمود في وجه الاحتلال، وعبور هذا الميلاد والتاريخ الجديد لأبناء شعبنا بكل قوة وإرادة.

وأعربت الحركة الأسيرة عن على ثقتها العالية بالمقاومة الفلسطينية التي ستبقى سدًا منيعا في وجه الاحتلال.

اقرأ/ي أيضًا: الكشف عن تفاصيل صفقة تبادل الأسرى محتملة بين حماس وإسرائيل

الكشف عن تفاصيل صفقة تبادل الأسرى محتملة بين حماس وإسرائيل

وكالات- مصدر الإخبارية

كشفت “رويترز”، اليوم الاثنين، عن تفاصيل صفقة تبادل أسرى محتملة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي.

وتبعًا للوكالة فإن حماس تجري محادثات تهدف لإطلاق سراح رهائن إسرائيليين لديها، مقابل تحرير 36 امرأة وطفلًا من سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت القناة 13 العبرية، إن حماس تطالب الجانب القطري الضالع في هذه المحادثات، بالإفراج عن الأسرى الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا.

وأكدت القناة أن الجانب الإسرائيلي يرفض مطلب حماس بالإفراج عن الأسرى المصابين؛ فيما نقلت “رويترز” عن مصدر مطلع أن المفاوضات التي تجريها قطر بالتنسيق مع الولايات المتحدة منذ مساء السبت “تمضي بشكل إيجابي”، في حين لا توجد علامات على حدوث انفراجة في ظل تعنت من الجانبين.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مصدر في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفيه إجراء أية مفاوضات مع حماس.

وقال وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ميكي زوهر، إن إسرائيل لا تجري أية مفاوضات مع حماس لعقد صفقة تبادل أسرى إنسانية.

اقرأ/ي أيضًا: هيئة الأسرى: الاحتلال يعتقل 50 مواطنًا من قطاع غزة

هيئة الأسرى: الاحتلال يعتقل 50 مواطنًا من قطاع غزة

رام الله- مصدر الإخبارية

أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أن الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 50 أسيرًا من قطاع غزة، خلال اليومين الماضيين منذ بدء عملية طوفان الأقصى.

وقالت الهيئة إن المعلومات الأولية تفيد باعتقال الاحتلال 50 أسيرًا من قطاع غزة، خلال اليومين الماضيين، جزء منهم نُقل إلى سجن عوفر.

ومنذ بدء عملية طوفان الأقصى، فقد العشرات من عوائل قطاع غزة، الاتصال بأبنائهم حين خرجوا على الحدود الشرقية؛ ابتهاجًا بهجوم المقاومة المباغت، ضد الاحتلال.

وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفعت حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 560 شخصًا، بالإضافة إلى 2900 إصابة بينهم أطفال ونساء، في ظل تواصل القصف العنيف الذي لم يتوقف منذ ساعات الليل.

Exit mobile version