زيادة المنحة القطرية وتصاريح العمال.. هارتس تكشف عن تفاصيل مثيرة لتعزيز التهدئة بغزة

القدس – مصدر الإخبارية

كشفت صحيفة هارتس العبرية، اليوم الأربعاء، عن تفاصيل جديدة تتعلق بجهود التهدئة بين دولة الاحتلال وحركة حماس في قطاع غزة.

ووفقًا للصحيفة فإن الوسطاء المصريين حذروا من استمرار دخول قطعان المستوطنين إلى المسجد الأقصى والذي من شأنه اشعال تصعيد عسكري في المنطقة.

وأشارت هارتس، إلى أن “إسرائيل لا تسمح للمسلمين بدخول الأقصى طوال أيام الأسبوع بسبب عُطلة عيد العرش اليهودي”.

فيما أشار مصدر مطلع على التفاصيل إلى أن الأحداث في القدس والضفة الغربية، وكذلك تغير وضع الأسرى الفلسطينيين، قد يؤثران مباشرة على ما يجري على حدود قطاع غزة.

وفيما يتعلق بالاتصالات الجارية حول المنحة القطرية، فإنه “يُتوقع عودة التمويل القطري ودفع رواتب موظفي حكومة حماس، بعدما تسبّب تخفيض رواتب حوالي 50 ألف موظف في قطاع غزة في اضطرابات كبيرة بين الموظفين، ما نتج عنه زيادة الضغط على قيادة حركة حماس”.

وبحسب مصادر مطلعة، فإن “دولة قطر لم تُقلّص حجم المساعدات الشهرية المُقدمة إلى قطاع غزة، والبالغة نحو 30 مليون دولار، واكتفت بتحويل بعض الأموال التي كانت مخصصة سابقًا لدفع الرواتب إلى مشاريع أخرى”.

وحول زيادة تصاريح العمال، قالت الصحيفة العبرية: إن “حماس طلبت من الوسطاء المصريين والقطريين نقل رسائل إلى إسرائيل فيما يتعلق بزيادة عدد تصاريح الدخول للعمال من قطاع غزة بشكل كبير، بحيث يمكن لنحو 30 ألف غزي العمل في أراضي 48 مستقبلًا، مقارنةً بنحو 18,000 بالوقت الحالي.

فيما تُجري مناقشات أيضًا حول إمكانية تقديم مساعدات إسرائيلية لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بهدف دعم المشاريع التي تُعزّز فُرص العمل للسكان.

وأخيرًا.. فإن مسؤولي حماس قدموا مقترحًا خلال المحادثات مع الوسطاء المصريين حول السماح لسكان غزة بالسفر إلى الخارج مباشرة من مطار العريش.

واعتبر مراقبون، أن “المقترح يُعتبر ردًا على مبادرة دولة الاحتلال لفتح مطار رامون أمام رحلات الفلسطينيين من غزة، وذلك وفقًا لترتيبات أمنية مشددة، ويُتوقع أن يكون هذا الاقتراح جزءًا من جهود تعزيز الاقتصاد”.

أقرأ أيضًا/ ي: ليبرمان يطالب الحكومة الإسرائيلية باتخاذ خطوات ضد حماس ووقف المنحة القطرية لغزة

عواد لمصدر: تسلمنا دفعة أولى من تصاريح المشغل لعمال غزة

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشفت إيمان عواد رئيسة مجلس إدارة شركة بيك اند كول، اليوم الاثنين، عن “إصدار دفعة من تصاريح المشغل لعمال قطاع غزة قبل بدء الأعياد اليهودية”.

وقالت عواد في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية إن “التصاريح سلمت للعمال قبل الأعياد، ويتواجدون حالياً في أماكن العمل في الداخل المحتل عام 1948”.

ويمتد موسم الأعياد اليهودية على مدى 22 يوماً بين 16 أيلول (سبتمبر) إلى 7 تشرين الأول (أكتوبر) من كل عام. ويبدأ هذا الموسم بيومي رأس السنة العبرية السبت والأحد 16 و17 سبتمبر، متبوعاً بأيام ما يسمى “التوبة العشر” التي تتكثف الاقتحامات فيها للمسجد الأقصى أيضاً.

وأضافت أن “التصاريح التي سلمت للعمال تشمل توفير مكان العمل والسكن ووجبات الطعام”.

وأشارت إلى أن “الشركة تلقت أسماء عمال مرفوضين أمنياً، جرى التواصل معهم عبر الهاتف، وإرجاع المبالغ المالية التي دفعوها فور حضورهم لمقر الشركة”.

وأكدت عواد أنه “لا صحة للأنباء التي تتحدث بأنه يتم إرجاع مبلغ 3600 شيكل المطلوب من العامل دفعها مقابل تصريح لمدة ستة أشهر في الداخل المحتل، بعد ثلاثة أشهر”.

وشددت على أن “المبلغ المالي هو حق للعمال فور رد الجانب الإسرائيلي برفض إصدار التصريح إليه حيث يتم تسلمه بعد حصوله على إيصال استرجاع من مكتب الشركة عبر مكاتب البريد التي تم الدفع عبرها”.

وكان المتحدث باسم وزارة العمل في غزة أيمن أبو كريم، قال صباح الاثنين، إن ثلاثة شركات استوفت شروط الترخيص من قبل وزارتي العمل والاقتصاد للعمل في مجال استصدار تصاريح المشغل لعمال غزة.

وأضاف أبو كريم، في تصريح إذاعي، أن “وزارة العمل تدخلت بالشراكة مع شركات التشغيل من أجل ضبط سوق العمل لعدم ابتزاز العمال في الحصول على تصاريح المُشغل بمبالغ مالية عالية، وناقشت موضوع الحقوق الواضحة للعامل”.

وأشار أبو كريم إلى أن “الوزارة أرسلت أسماء عمال مرشحين للعمل في الداخل المحتل عام 1948 إلى الشركات الثلاثة، للتواصل معهم”.

ولفت إلى أن “سماسرة تصاريح العمل كانوا يتقاضوا من العمال 2700 شيكل شهريًا، في حين أن المبلغ المطلوب من كل عام من قبل شركات التشغيل 3600 شيكل لكل ستة أشهر”.

وبين أن “العامل الذي يحصل على تصاريح المشغل من الشركات المرخصة يذهب إلى مكان عمل محدد وواضح وبالتالي فالعمل في هذه الحالة مضمون”.

وأكد أن رفض الأسماء المرشحة للعمل في الداخل المحتل يأتي من الجانب الاسرائيلي وليس من وزارة العمل بغزة”.

وتبلغ كوتة التصاريح الخاصة بقطاع غزة قرابة 18.500 تصريح وفقاً لبيانات رسمية صدرت بوقت سابق عن وزارة العمل.

وكان وزير العمل الفلسطيني نصري أبو جيش، قال في وقت سابق إن الاقتصاد يخسر سنويًا أكثر من مليار و200 مليون شيكل لصالح من وصفهم بـ”سماسرة التصاريح”.

اقرأ أيضاً: وزارة العمل تُصدر تحديثاً جديداً الأسبوع المقبل على ملف التصاريح

وزارة العمل: 3 شركات تعمل في مجال تصاريح المشغل لعمال غزة

غزة- مصدر الإخبارية:

قال المتحدث باسم وزارة العمل في غزة أيمن أبو كريم، اليوم الاثنين، إن ثلاثة شركات استوفت شروط الترخيص من قبل وزارتي العمل والاقتصاد للعمل في مجال استصدار تصاريح المشغل لعمال غزة.

وأضاف أبو كريم، في تصريح إذاعي، أن “وزارة العمل تدخلت بالشراكة مع شركات التشغيل من أجل ضبط سوق العمل لعدم ابتزاز العمال في الحصول على تصاريح المُشغل بمبالغ مالية عالية، وناقشت موضوع الحقوق الواضحة للعامل”.

وأشار أبو كريم إلى أن “الوزارة أرسلت أسماء عمال مرشحين للعمل في الداخل المحتل عام 1948 إلى الشركات الثلاثة، للتواصل معهم”.

ولفت إلى أن “سماسرة تصاريح العمل كانوا يتقاضوا من العمال 2700 شيكل شهريًا، في حين أن المبلغ المطلوب من كل عام من قبل شركات التشغيل 3600 شيكل لكل ستة أشهر”.

وبين أن “العامل الذي يحصل على تصاريح المشغل من الشركات المرخصة يذهب إلى مكان عمل محدد وواضح وبالتالي فالعمل في هذه الحالة مضمون”.

وأكد أن رفض الأسماء المرشحة للعمل في الداخل المحتل يأتي من الجانب الاسرائيلي وليس من وزارة العمل بغزة”.

وتبلغ كوتة التصاريح الخاصة بقطاع غزة قرابة 18.500 تصريح وفقاً لبيانات رسمية صدرت بوقت سابق عن وزارة العمل.

وكان وزير العمل الفلسطيني نصري أبو جيش، قال في وقت سابق إن الاقتصاد يخسر سنويًا أكثر من مليار و200 مليون شيكل لصالح من وصفهم بـ”سماسرة التصاريح”.

اقرأ أيضاً: وزارة العمل تُصدر تحديثاً جديداً الأسبوع المقبل على ملف التصاريح

شركة بغزة تعلن بدء العمل في إصدار تصاريح المشغل للعمال بالقطاع

صلاح إجميعان أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

أعلنت إيمان عواد رئيسة مجلس إدارة شركة بيك اند كول، اليوم الأربعاء، عن مباشرتها في العمل في إصدار تصاريح المشغل لعمال قطاع غزة.

وقالت عواد في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية إن “شركة بيك اند كول بدأت اليوم الأربعاء بالتواصل مع العمال والشركات الإسرائيلية في إطار العمل على إصدار تصاريح مشغل بموجب أسماء تسلمتها الشركة من وزارة العمل بغزة”.

وأضافت عواد، أنه “سيتم بموجب التواصل مع العمال إبلاغهم بمجالات العمال المتوفرة وتوقيع عقود عمل معهم، بما يؤمن لهم فرصة العمل في إسرائيل، ويضمن حقوقهم بعد نهاية الخدمة وإصابات العمل والوفاة”.

وأشارت إلى أن “الشركة التي تديرها حاصلة على ترخيص رقم واحد من وزارة الاقتصاد بغزة للعمل في مجال إصدار تصاريح المشغل بعد استيفاءها الشروط”.

وأكدت أن “عمل الشركة يقوم وفق تعاقدات رسمية مع شركات إسرائيلية تعمل بشكل فعلي على أرض الواقع”. مشددةً على أن شركات التشغيل بغزة تهدف بشكل أساسي الحفاظ على حقوق العمال، وجلب أفضل عروض العمل لهم بما يتلاءم مع احتياجات العمال والمشغلين على حد سواء.

من جانبها، كشفت مصادر مطلعة لشبكة مصدر الإخبارية، عن أن شركة مرسال بغزة حصلت أيضاً على ترخيص إصدار تصاريح مشغل للعمال بغزة.

وأضافت المصادر، أن عدد الشركات المتقدمة للحصول على ترخيص 15 شركة، جرى الموافقة على اثنتين حتى الآن، ويجري التأكد حالياً من استيفاء باقي الشركات من شروط الترخيص، تمهيداً لأن يسمح لمن تنطبق عليه الشروط بالعمل.

وأشارت المصادر إلى أنه “لا صحة للأنباء التي تتحدث عن رفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي عمل شركات التشغيل في قطاع غزة في إصدار التصاريح للعمال”.

ولفتت إلى أن “ما روج له عبارة عن كتاب قديم صادر عن مدير التشغيل في وزارة العمل، ووكيل وزارة الشؤون المدنية، من قبل جهات وسماسرة ستضرر من عمل شركات التشغيل بغزة، ويتضمن قراراً لا ينطبق على شركات التشغيل الجديدة، وينطبق على شركات القوى العاملة وعددها أربعة في إسرائيل، والتي تستقطب عمال من الصين والهند وعدة دول، ومن المعروف أنها ممنوعة من جلب عمال من قطاع غزة والضفة الغربية”.

وأكدت المصادر أن الشركات الحاصلة على تراخيص ستباشر عملها رسمياً خلال شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.

وكشف وكيل وزارة العمل المهندس إيهاب الغصين أمس الثلاثاء أن شركتي تشغيل خاصة من أصل 15 شركة متقدّمة للحصول على ترخيص لدى وزارتي الاقتصاد والعمل، أتمَّت إجراءات اعتمادها كاملة وأصبحت جاهزة للعمل وفق نظام التشغيل الجديد.

وقال الغصين إن “أربع شركات من أصل 15 شركة أنهت إجراءات اعتمادها في وزارة الاقتصاد، منها شركتان أنهت إجراءاتها الكاملة في وزارة العمل وأصبحت جاهزة للعمل في جلب تصاريح عمل للعمَّال”.

يشار إلى أن عدد التصاريح سارية المفعول في قطاع غزة يبلغ 18.500 تصريح وفقاً لوزارة العمل في قطاع غزة.

ويبلغ عدد الأشخاص الموجودين على قائمة الانتظار لدى وزارة العمل في قطاع غزة 120 ألفاً من أصل 140 ألفاً مسجلين عبر موقعها الالكتروني.

وأعلنت وسائل إعلام عبرية، الاثنين الماضي، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي قررت تجميد قرار رفع عدد التصاريح لقطاع غزة إلى 20 ألفاً إلى إشعار أخر، بزعم وقوف حركة حماس وراء العمليات الفدائية في الضفة الغربية المحتلة.

اقرأ أيضاً: الغصين يتحدث عن مستجدات شركات المشغل وتصاريح العمل

خلافات إسرائيلية بشأن زيادة نسبة تصاريح عمال قطاع غزة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

كشف موقع واللا العبري، اليوم الأحد، عن وجود خلافات إسرائيلية بشأن تصاريح عمال قطاع غزّة.

ووفق الموقع فإنّ مسؤولين في جيش الاحتلال و”الشاباك” يعارضون خطوة زيادة تصاريح دخول العمال من قطاع غزة إلى “إسرائيل”.

وأوضح أنّ ذلك يأتي في أعقاب تصاعد العمليات في الضفة الغربية، بهدف معاقبة حماس بعد تبنيها بشكل علني تنفيذ العمليات، على حد تعبيره.

وأشار إلى أنّ خلافًا نشأ داخل المؤسسة الأمنية الشهر الماضي حول حصة العمال الفلسطينيين الذين يدخلون “إسرائيل” من قطاع غزّة.

وأضاف: “قيادة حماس تريد زيادة الحصة التي تبلغ حاليًا 18 ألف عامل، وذلك بهدف تحسين الوضع الاقتصادي للقطاع وتهدئة الشارع الفلسطيني الذي شهد مؤخرًا احتجاجات ضد حماس، على خلفية ارتفاع تكاليف المعيشة والضرائب والبطالة”، حسب زعمه.

اقرأ/ي أيضا: كل ما تريد معرفته حول تصاريح العمل بالداخل

في السياق، تبنت كتائب القسام في الضفة الغربية، الجناح المسلح لحركة حماس، أمس السبت، رسمياً عملية حوارة الأخيرة التي أدت لمقتل اثنين من المستوطنين.

ونشرت الكتائب على حسابها على تلغرام، صورة تظهر قتلى عمليتي حوارة الأولى والثانية، ومكتوب عليها “جهادنا مستمر وعملياتنا لن تتوقف..”.

وفي السياق، أكد الناطق باسم حماس حازم قاسم أن، الحركة ترفع من خلال تبنيها عملية حوارة مستوى التحدي مع العدو الاسرائيلي الذي يهدد ويتوعد.

وقال قاسم في تصريح لقناة الأقصى إن “كل التهديدات الإسرائيلية لن توقف مسار المقاومة.

وأضاف أن “المقاومة أصبحت أكثر حضور وأكثر قوة على الفعل والإنجاز لإيقاع الخسائر في قوات الاحتلال”.

وأشار إلى أن “الاحتلال فشل ويفشل على الدوام في أن يوقف المقاومة التي تضرب من جنين إلى الخليل وتوقع خسائر”.

العمل بغزة: قبول تراخيص 3 شركات لإصدار تصاريح مشغل بالداخل المحتل

غزة- خاص مصدر الإخبارية:

أكد وكيل وزارة العمل في قطاع غزة إيهاب الغصين، أن ثلاث شركات من أصل 15 تقدم للحصول على ترخيص عمل لإصدار تصاريح مشغل، حصلت على موافقات من قبل وزارة الاقتصاد الوطني.

وقال الغصين في تصريح خاص لمصدر الإخبارية، إن “الوزارة وصلت إلى قرار بترخيص شركات تشغيل خاصة تقوم بإصدار تصاريح مشغل بالتعاون مع الشركات في الداخل المحتل من خلال توفير عمل وبدون أي استغلال من قبل أي سماسرة”.

وأضاف الغصين أن ” 15 شركة تقدمت للحصول على تراخيص للعمل في اصدار تصاريح مشغل منها 3 حصلت على موافقات من وزارة الاقتصاد بغزة، ومن المقرر أن الموافقة على العدد المتبقي خلال الأيام القادمة وأن تبدأ العمل”.

وأشار إلى أن “العمل في ملف التصاريح يجري منذ عامين في إطار احتياجات اقتصادية حيث تقوم وزارة العمل بترشيح الأسماء حسب اللون والدور بناءً على طلب عدد معين في توقيت محدد من الشؤون المدنية”.

وتابع: “رفضنا منذ اليوم الأول تصاريح الاحتياجات الاقتصادية كونها لا تعطي العمل حقوقهم من إصابات العمل والوفاة وغيرها، وكنا نريد تصاريح عن طريق المشغل، وكان الأمر معاقاً بسبب السماسرة والاستغلال الذي يحصل في الملف”.

وأكد أن “التسجيل للتصاريح حالياً متوقف في ظل وجود 140 مسجل عبر موقع وزارة العمل، ويتم إصدار التصاريح وفقاً للعدد من الشروط أبرزها أن يكون متزوج، وعمرة فوق 26 وأقل من 60 عاماً، وغير موظف على رأس عمله، ولا متقاعد، ولا أعزباً، ولا مصدر دخل ثابت معروف لدينا”.

وشدد على أن “العاملين في القطاع الخاص بأجور بسيطة لا مانع من أن يحصلوا على تصاريح عمل بالداخل المحتل”.

ولفت الغصين إلى أن “حصة غزة من التصاريح 18.500 منها 2500 منها حسب نظام المشغل والباقي احتياجات اقتصادية”.

ونوه إلى أن “وزارة العمل تحاول زيادة كوتة التصاريح التي كان من المفترض أن تصل إلى 30 ألفاً منذ عامين، وتحويل تصاريح الاحتياجات الاقتصادية إلى مشغل بعيداً عن الابتزاز من قبل السماسرة”.

وقال وكيل وزارة العمل “يعنيني حماية العمل من الابتزاز للحصول على التصاريح، وأن يتم اصدار التصاريح وفق الآلية المتبعة في تصاريح الاحتياجات الاقتصادية حسب اللون والدور”.

ونبه إلى أن الاقبال على التصاريح يتم من قبل العمال والخريجين على حد سواء، في ظل البطالة العالية، الناتجة عن الانقسام والحصار الإسرائيلي.

واكد أن “عمل عمال غزة بالداخل المحتل يزيد من فرص توفر الأموال في قطاع غزة لكنه لا يحل المشكلة بالكامل الناتجة عن الحصار الإسرائيلي”.

140 ألفاً عدد المسجلين بغزة للحصول على تصاريح عمل بالداخل المحتل

غزة- مصدر الإخبارية:

أفادت وزارة العمل في قطاع غزة، اليوم السبت، بأن عدد المسجلين للحصول على تصاريح عمل في الداخل المحتل عام 1948 يبلغون 140 ألفاً.

وقال مدير دائرة التشغيل المحلي والوافدة وفي الخارج في وزارة العمل في غزة صالح صهيون، إن عدد المسجلين للعمل بالداخل المحتل 140 ألفاً، والتسجل مغلق حالياً حتى إشعار آخر.

وأضاف صهيون أن “معاير ألوان التصاريح نوعان، ثابتة وتشمل الزواج والعمر ومتغيرة مثل عدد الأبناء والاستفادة الحكومية وامتلاك المركبات وغيرها.

وأشار إلى أن الاعتماد على البيانات القديمة يظلم بعض المسجلين، ويتم تغيير اللون بعد تحليل البيانات المسجلة.

وأكد أن تغيير اللون يتم كل ثلاثة أشهر، ومن يصل للون الأخضر لا يتغير للون آخر.

وشدد على أن التعديلات الأخير في ألوان التصاريح كانت لصالح 20 ألفاً مسجلاً رغم عدم توافقها مع فئة بسيطة.

وقدر أعداد المسجلين الباحثين عن عمل في قطاع غزة لدى الوزارة 250 ألفاً.

ويبلغ عدد الحاصلين حالياً على تصاريح عمل سارية المفعول في قطاع غزة للعمل في الداخل المحتل عام 1948 قرابة 16 ألفاً.

وأعلنت وزارة العمل في غزة،في وقت سابق، اعتمادها توصيات لجنة تعديل معايير تصاريح العمل بـ “إسرائيل”.

وقال وكيل الوزارة إيهاب الغصين إنّ التعديلات أُجريت بالتعاون مع لجنة من جهات شريكة، وأهل الاختصاص، بالاستناد إلى التظلمات التي تقدم بها العمال، بهدف الوصول إلى معايير تضمن تحقيق أكبر عدالة بين المسجلين.

وأضاف أنّ التعديلات التي أوصت بها اللجنة ستعمل على تغيير واضح بنظام الألوان المعتمد للعمال بشكل كبير، مشيرا إلى وجود 20 ألف عامل ستتغير ألوانهم للأفضل، فيما هناك 8 آلاف عامل ستتراجع نقاطهم بحسب المعايير.

ولفت إلى أن التعديلات الجديدة خلصت إلى أن العمال المتزوجين ولديهم مانع من الإنجاب منذ أكثر من 5 سنوات سيتم إضافة درجتين إلى مجموع نقاطهم، فيما سيتم إضافة درجة واحدة للعمال المتزوجين منذ أقل من 5 سنوات وليس لديهم أبناء.

اقرأ/ي أيضا: أبو جيش يُطالب العمل الدولية تشكيل لجنة لحماية العمال الفلسطينيين

وبين أنه سيتم استثناء الأبناء المتزوجين والعاملين من سجل الأب واحتساب من هم تحت وصايته فقط، وبالتالي سترتفع أو تنخفض نقاطه بناءً على ذلك، كذلك العمر الذي يتناسب عكسياً مع عدد نقاط العامل، وتوفر الشهادة المهنية يزيد 3 درجات في نقاط العامل، بينما الإجازة المهنية تزيد 4 درجات وتوفرهما معاً يتم احتساب 5 نقاط للعامل، كما ستكون هناك إضافة درجة واحدة للمسجلين منذ بدء فتح رابط التسجيل في العام 2021م.

وأشار إلى ترشيح 3 آلاف اسم فقط، خلال الربع الثاني من العام الجاري 2023، ما يؤخر عملية ترشيح أسماء جديدة للعمل بالداخل.

وأقرت الوزارة سابقاً عدة ألوان للعمال المسجلين لديها على رابط العمل في الداخل المحتل، تتمثل بـ “الأخضر، الأصفر، البرتقالي، الأحمر، الأسود”، ونشرت رابطا إلكترونيا يتمكن من خلاله العامل الفحص المباشر لمعرفة دوره، من أجل التخفيف عن العمال، والتأكيد على عامل المصداقية والشفافية التامة في هذا الملف.

ووضعت وزارة العمل منذ توليها ملف تصاريح العمل في الداخل المحتل 9 معايير لترشيح العمال الراغبين العمل، وتشمل “العمر، عدد الأبناء، الشهادة المهنية، حالة العمل، ملكية سيارة، عمل الزوجة، تلقي مخصص، السجل التجاري، أقدمية التسجيل”، بهدف ترشيح الأكثر احتياجا، من خلال برنامج إلكتروني بعيداً عن التدخل البشري.

 

غالانت يوعز بسحب عشرات تصاريح العمل من أقارب منفذي عملية عيلي

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، أن وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي يؤاف غالانت، أوعز بسحب تصاريح عشرات العمال الفلسطينيين من أقارب منفذي عملية إطلاق النار قرب مستوطنة عيلي وسط الضفة المحتلة.

وقالت قناة “ريشت كان” العبرية، إن غالانت أوعز بسحب تصاريح عشرات العمال الفلسطينيين من أقارب منفذي العملية التي وقعت قرب مستوطنة عيلي بين رام الله ونابلس.

وكانت القناة 14 العبرية، نشرت أمس الثلاثاء، “بعد العملية بالقرب من عيلي، سيتم منع العمال الفلسطينيين من دخول بعض مستوطنات منطقة بنيامين”.

يذكر أن عملية إطلاق نار وقعت أمس الثلاثاء قرب مستوطنة عيلي نجم عنها مقتل 4 إسرائيليين وإصابة آخرين، فيما تم الإعلان لاحقا عن استشهاد اثنين من منفذي العملية التي جاءت بعد ساعات من شن عملية عسكرية في محافظة جنين.

اقرأ/ي أيضاً: الإمارات تدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية على جنين

إرشادات مهمة عند إصدار أو تجديد تصاريح للعمل بالداخل المحتل

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أصدرت وزارة العمل بغزة، اليوم الثلاثاء، مجموعة إرشادات مهمة عند إصدار تصريح عمل جديد في الداخل المحتل أو عند تجديد التصريح.

وقالت الوزارة في بيان إنه: عند الحصول على تصريح احتياجات اقتصادية سيتم إرسال رسالة قصيرة إلى رقم الهاتف المعتمد لدى وزارة العمل من مديرية العمل القريبة من مكان السكن تفيد بالسماح بالسفر عبر حاجز بيت حانون (إيرز).

وأضافت الوزارة أنه عند الحصول على تصريح مشغل أو تجديد تصريح المشغل أو تحويل تصريح الاحتياجات الاقتصادية إلى مشغل يرجى تسليم صورة عن تصريح المشغل إلى مكتب العمل القريب من مكان السكن

وأفادت الوازرة بأن الحاصلين على تصاريح احتياجات اقتصادية ولديهم سجلات تجارية حقيقية ولتجنب حجز التصريح عند تجديده، عليهم بالتوجه إلى أقرب مكتب عمل لتقديم خلوات الطرف.

وأردفت الوزارة أنه في حالة سحب التصريح يجب ابلاغ المعبر ووزارة العمل، مضيفةً بأنه يمنع التوجه إلى حاجز بيت حانون إيرز إلا بعد وصول رسالة إلى رقم الهاتف المحمول المعتمد لدى وزارة العمل تسمح بالمغادرة.

اقرأ/ي أيضاً: العمل بغزة تعلن تحديث الألوان الخاصة بكشوفات تصاريح العمال

العمل بغزة تعلن تحديث الألوان الخاصة بكشوفات تصاريح العمال

غزة- مصدر الإخبارية

أفادت وزارة العمل في غزة اليوم الخميس، أنه تم تحديث الألوان الخاصة بكشوفات ترشيح العمال للعمل في الداخل المحتل.

وفي تصريحات صحفية قال وكيل وزارة العمل إيهاب الغصين إن عملية التحديث تمت للعمال الذين سجلوا خلال الأشهر الماضية، ولم يتم تقييمهم حينها وفقا للمعايير التي أعلنت عنها الوزارة.

وذكر أنه تم تحديث الألوان يتم كل 3 أشهر، وفق ما صرحت به الوزارة سابقا، مشيرا إلى أن عملية التحديث القادمة ستكون نهاية شهر يونيو 2023م.

وبحسب الوزارة فإن ما يزيد عن 130 ألف عامل، مسجلين ضمن كشوفات وزارة العمل، للعمال الراغبين العمل في الداخل المحتل، حيث تقوم الوزارة بتصنيفهم وفقا لعدة معايير أعلنت عنها منذ استلامها ملف التصاريح نوفمبر 2021م.

ونقدم لكم هنا رابط فحص تصاريح العمل بالألوان في غزة 2023.

Exit mobile version