جيش الاحتلال يطلق النار على طلاب المدارس في رام الله

رام الله- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق الرصاص على طلاب المدارس عقب اقتحامها قرية المغير شمال رام الله.

واقتحم جيش الاحتلال القرية بالدوريات العسكرية، فيما انتشر الجنود في الشوارع، وأطلقوا الرصاص الحي صوب طلاب المدارس دون وقوع مصابين.

وشرع الاحتلال بإغلاق المدخل الغربي للقرية في رام الله وقامت باحتجاز المركبات وتفتيشها والتدقيق في بطاقات المواطنين والتحقيق معهم.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال يقتحم بلدة حلحول ومقاومون يستهدفون حاجز قلنديا

إعلام عبري: محاولات وساطة للتهدئة وثني غزة عن الرد على العدوان

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

نشرت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الأربعاء، مستجدات الأوضاع بين المقاومة الفلسطينية وسلطات الاحتلال، عقب عملية اغتيال إسرائيلية طالت 3 من قادة الجهاد الإسلامي بغزة وعدوان أسفر عن استشهاد 15 مواطناً.

وقالت هيئة البث العبرية “مكان” إنه: “بينما تترقب إسرائيل رد حركة الجهاد الإسلامي على تصفية ثلاثة من كبار قادتها فجر أمس الاثنين، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من خلال وزير جيشه يؤاف غالانت، أنه أصدر تعليماته بالاستعداد لاحتمال التصعيد العسكري في قادم الأيام، بينما تجري من خلف الكواليس محاولات وساطة لتهدئة وثني حركة الجهاد عن الرد”.

وأضافت أنه “يشارك في جهود الوساطة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الى المنطقة وكذلك مسؤولون من مصر وقطر، وجميعهم يمارسون الضغط على حركة الجهاد الاسلامي لعدم الرد كما يتواصلون مع حركة حماس لثني حركة الجهاد عن الرد”.

وتابعت الهيئة “يعتقد المراقبون ان حركة الجهاد ترجئ ردها حتى الآن للبحث عن “ضربة الافتتاح” القوية على شكل هجوم كبير بقذائف مضادة للدبابات، مثل الهجوم الذي تم إحباطه بعد ظهر أمس، على سبيل المثال، حين هاجم الجيش الإسرائيلي مجموعة مسلحين كانوا يعدون هجوما بالقذائف المضادة للدبابات بالقرب من خان يونس وقتلت اثنين منهم ولهذا، يقول المراقبون إن ثمة جهودا مكثفة تبذل حاليا لمنع مثل هذا الرد”.

وأكد مصدر دبلوماسي للهيئة، أن هناك جهودا كبيرة من جانب “الجهات المعروفة لمنع التصعيد، وكل جهة لديها الكثير مما قد تخسره في حال التصعيد”.

وقال المصدر “نحن على حافة الهاوية، لكنه ما زال من المبكر معرفة هل ستنجح هذه الجهود ام لا”.

ويعقد مجلس الأمن الدولي اليوم جلسة مغلقة يجري خلالها مشاورات حول تصعيد التوتر في قطاع غزة، ويأتي ذلك بناء على طلب تقدمت به كل من الصين وروسيا والإمارات العربية المتحدة.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس الثلاثاء، بدء عملية عسكرية في قطاع غزة والتي حملت اسم “السهم الواقي”.

اقرأ/ي أيضاً: محللون: دولة الاحتلال تعيش ساعات ثقيلة ونتنياهو يحاول صناعة النصر

جيش الاحتلال: حماس تتحمل مسؤولية عما يحدث من غزة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر يوم الأربعاء، أن طيرانه الحربي استهدف بعدد من الغارات مواقعاً لحركة “حماس” في قطاع غزة.

وقال جيش الاحتلال في بيان له، إنه طائراته الحربية هاجمت مجمع تدريب لحركة حماس وموقعًا عسكريًا به مستودع أسلحة وموقعًا لإنتاج الأسلحة، ردًا على إطلاق صواريخ من قطاع غزة. -على حد قوله-

وأشار إلى أن حركة حماس تتحمل المسؤولية عما يحدث من غزة وستدفع ثمن أي انتهاك.

وأضاف جيش الاحتلال، أن هذه الهجمات الموسعة ضد أهداف حماس ستضر بشكل كبير بقدرات الحركة في مراكمة قوتها العسكرية.

اقرأ/ي أيضاً: (فيديو)طائرات الاحتلال تقصف عدة مواقع للمقاومة في قطاع غزة

في ثاني أيام العيد.. جيش الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية بنابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، تشديد إجراءاته على الحواجز العسكرية المنتشرة في محيط نابلس في الضفة الغربية المحتلة.

وقالت مصادر محلية إن جيش الاحتلال يواصل إغلاق عدد من الحواجز المحيطة بالمدينة، وتفتيش المركبات، والتدقيق في بطاقات المواطنين.

وأوضحت المصادر أن حاجزي حوارة وزعترة، جنوب المدينة، شهدا في ثاني أيام عيد الفطر إغلاقات من بعض الجهات، فيما يشهد حاجزا صرة ودير شرف أزمة مرورية، بسبب إعاقة الاحتلال لحركة المواطنين عبرهما في كلا الاتجاهين.

اقرأ/ي أيضًا: لليوم الـ14.. الاحتلال يواصل حصاره وإجراءته العسكرية بالأغوار الشمالية

صحيفة عبرية تكشف أن الحرب المقبلة ستكون على عدة جبهات

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، الجمعة، أن “إسرائيل” أمام حقبة أمنية جديدة، تشير إلى أن الحرب القادمة ستكون مختلفة عن سابقاتها.

ووفق الصحيفة، فإن “إسرائيل” أمام نهاية عصر الصراعات المحدودة، وفي بداية عصر أمني جديد يتمثل في التهديد الحقيقي بحرب على عدة جبهات في نفس الوقت، وهو ما يعني أنه على الجمهور الإسرائيلي أن يعي بأن هذه الحرب ستكون مختلفة عن سابقاتها.

وأشارت إلى حادثة تفجير مجدو، وقتل المنفذ قبل عودته إلى لبنان، لافتا إلى أن “إسرائيل” تتجنب اتهام حزب الله بشكل مباشر رغم اعتقادها منذ اللحظة الأولى أنه المسؤول الأول عن ذلك، وأنه جند فلسطينيًا لذلك من أجل أن ينأى بنفسه عن الهجوم، واختار هدفًا قرب جنين، وليس نهاريا أو صفد، وكان يريد تنفيذ الهجوم بدون “توقيع” لكنه لم ينجح.

اقرأ/ي أيضا: نصر الله يهدد دولة الاحتلال حال الرد على عملية مجدو

وفي وقت سابق من الشهر الماضي، كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، تفاصيل تفجير مجدو، بعد أن زرع شخص تسلل من لبنان إلى الداخل المحتل، لغماً كبيراً وفجره عند مفترق مجدو، وعند عودته إلى منطقة الحدود قتله جيش الاحتلال واحتجز جثمانه بعد أن وجد معه حزاماً ناسفاً.

وقال بيان مشترك صدر عن كل من جيش الاحتلال وجهاز “الشاباك” وشرطة الاحتلال، إنه: “يتم فحص مدى تورط منظمة حزب الله في التفجير”.

وذكر البيان أن “قوات الأمن تقوم بتحييد المخرب الذي نفذ العملية الإرهابية بالقرب من مفرق مجدو”، حد ما جاء في البيان.

وأضاف أنه “مع بداية الأسبوع انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من مفترق مجدو، وأسفرت عن إصابة مواطن إسرائيلي بجروح خطيرة حيث قامت قوات الأمن على إثر ذلك بالعمل على تحديد مكان المشتبه بهم بزرع العبوة الناسفة”.

وقال البيان إنه “أثناء عمليات التمشيط، وإغلاق الطرق، تم إيقاف سيارة في منطقة بلدة يعرة (التي تقع عند الحدود الشمالية)، حيث شكل الإرهابي المسلح الذي كان بداخلها خطرًا على قوات الشاباك والشرطة والتي قامت بتحييده وقتله”.

وذكر البيان أن “القوات عثرت بحوزة المخرّب (المتسلل اللبناني) على أسلحة وحزام ناسف جاهز للاستخدام، وأغراض إضافية”، لم تحدّدها.

ووفق البيان؛ “تشير التقديرات إلى أن تحييد الإرهابي حال دون وقوع هجوم إرهابي آخر”.

جيش الاحتلال يستدعي قوات الاحتياط والوحدات الهجومية

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أوعز رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هيرتسي هليفي، بعد ظهر اليوم الجمعة، باستدعاء قوات الاحتياط وخاصة الوحدات الهجومية في سلاح الجو، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي صباح اليوم، أنه يحشد في المنطقتين الجنوبية والشمالية، مقابل قطاع غزة ولبنان، قوات نظامية من سلاحي المشاة والمدفعية، وذلك في أعقاب مداولات أمنية جرت خلال الليلة الفائتة.

ويأتي ذلك بعد غارات إسرائيلية واسعة في لبنان وقطاع غزة.

ووفق الجيش الإسرائيلي، فإنه استهدف ثلاثة أهداف في لبنان، وقال إنها تابعة لحركة حماس، وتقع في منطقة أطلِق منها صواريخ باتجاه الجليل الغربي، أمس الخميس.

واستهدفت غارات أخرى 11 هدفا في قطاع غزة، ادعى الاحتلال أنها ورشات لصنع أسلحة تابعة لحماس و”مراكز أبحاث وتطوير” في جباليا، وكذلك أنفاق قريبة من السياج الأمني المحيط بالقطاع.

اقرأ/ي أيضا: جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة من لبنان

وأطلِقت من قطاع غزة باتجاه “غلاف غزة” 44 قذيفة صاروخية على الأقل خلال الليلة الماضية. وبحسب جيش الاحتلال فإنه لم يهاجم أهدافا لحزب الله أو للدولة اللبنانية، وأنه ينظر إلى الدولة اللبنانية كمسؤولة عما يحدث في أراضيها.

وحمل جيش الاحتلال حماس مسؤولية التصعيد، الذي جاء في أعقاب اعتداءات الشرطة الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى واستخدام العنف المفرط بحقهم، في اليومين الماضيين، بهدف إخلائهم من المسجد والتمهيد لاقتحامات المستوطنين.

سلاح جو الاحتلال يهدد بفصل الطيارين الذين يرفضون الحضور للخدمة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الإثنين، أن قائد القوات الجوية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، تومر بار، يعتزم طرد طياري الاحتياط الذين يرفضون الحضور إلى الخدمة احتجاجاً على خطط الإصلاح القضائي للحكومة.

وقالت القناة 12 العبرية، إن نقابة المحامين في سلاح جو الاحتلا تحدثت أخيراً مع كبار قادة القوات الجوية لإبلاغهم بهذا النهج الجديد، وقالوا إن أي تهديدات جديدة من طياري الاحتياط بعدم الحضور إلى الخدمة سيقابل بعقوبات وإبعاد محتمل عن النشاط العملياتي.

من جانبها، نقلت صحيفة “هآرتس” العبرية تصريحاً عن بار قال فيه إنه “لن يكون من الممكن المشاركة في الأنشطة العملياتية إذا تخلف الطيارون عن التدريب، مبينة أن طياري الاحتياط يتدربون، بشكل متكرر وقد يؤثر تفويت جلسات متعددة على الكفاءة.

وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي للصحيفة ردا على ذلك أن الجيش “لن يتناول ما يقال في المنتديات المغلقة”، ولكن خلال الأسابيع القليلة الماضية، “أجرى جميع القادة في الجيش الإسرائيلي محادثات مع مرؤوسيهم، في الخدمة الفعلية وبهدف تعزيز تماسك جيش الدفاع الإسرائيلي والحفاظ على كفاءته”.

والشهر الماضي، قال 37 من أصل 40 من جنود الاحتياط في السرب 69 التابع لسلاح الجو الإسرائيلي إنهم سيقاطعون جلسة تدريبية واحدة، وانضموا إلى قائمة متزايدة من الوحدات في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك بعض النخبة، الذين هددوا بعدم الحضور إلى الخدمة.

اقرأ/ي أيضاً: جيش الاحتلال يصادق على أضخم تظاهرة للمستوطنين في نابلس

حركة المجاهدين تكشف عن تجنيد أحد عناصرها لدى جيش الاحتلال

غزة – مصدر الإخبارية

كشفت حركة المجاهدين الفلسطينية، مساء السبت، عن تجنيد أحد عناصرها لدى جيش الاحتلال للعمل لصالح المقاومة في قطاع غزة.

وتحت بند سُمح بالنشر وبأمرٍ من الأمين العام للحركة أسعد أبو شريعة، كشفت الحركة مساء اليوم النقاب عن هوية الجندي في الجيش الإسرائيلي.

وبحسب “المجاهدين” فقد عمل شحادة شحدة رزق أبو القيعان لصالح المقاومة الفلسطينية داخل صفوف الاحتلال إلى حين اعتقاله بتاريخ 30 مايو/ آيار للعام الماضي.

ويسكن أبو القيعان مدينة بئر السبع جنوب مدينة فلسطين المحتلة، وجُنّد لصالح المقاومة الفلسطينية ضمن وحدة شهداء الداخل المحتل (داهم) المختصة بالعمل داخل أراضي الـ 48.

ووفق “الحركة” فقد نفذ أبو القيعان العديد من المهام العملياتية والاستخباراتية داخل جيش الاحتلال منها الاستيلاء على سلاح وعتاد من موقع عسكري ونقلها للمقاومين بمدن الضفة الغربية.

كما اُوكلت إليه مهمة اختراق المنظومة العسكرية الأمنية للاحتلال من خلال التجنيد في جيش الاحتلال بأوامر من قيادة حركة المجاهدين الفلسطينية.

وكان جهاز الأمن العام “الشاباك” أعلن عن اعتقال الشاب شحادة أبو القيعان بعد طلب مِن قِبل تنظيم كتائب المجاهدين بالتحاقه في الجيش لنقل معلومات استخباراتية.

واتهم الشاباك الأسير أبو القيعان بنقل أسلحة وعتاد عسكري من قواعد للجيش الإسرائيلي، لصالح مقاومين فلسطينيين لتنفيذ عمليات إطلاق نار ضد جنود الاحتلال والمستوطنين.

يُذكر أن إعلان كتائب المجاهدين، جاء خلال مهرجان حاشد نظمته في الذكرى الـ 23 الذي نظمته تحت شعار “ماضون.. بقوة ويقين” بحضور العشرات من أنصارها ومقاتليها.

أقرأ أيضًا: كتائب المجاهدين تتبنى عملية إطلاق نار تجاه مركبة مستوطنين

استنفار للجيش اللبناني بعد تقدم قوات إسرائيلية قرب الحدود

وكالات- مصدر الإخبارية

أعلن الجيش اللبناني حالة الاستنفار القصوى، إثر تقدم قوات إسرائيلية إلى خارج السياج التقني الحدودي جنوب البلاد.

وأوضحت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن “قوات إسرائيلية مؤلفة من جرافتي بوكلين وجرافة d9 وناقلة جند مصفحة وقوة مشاة، تقدمت منذ الصباح إلى خارج السياج التقني قبالة وادي هونين”.

ولفتت إلى أن المنطقة تشهد “استنفارًا للجيش بوجه العدو الإسرائيلي لمنع أي خرق للخط الأزرق”.

يشار إلى أن الجيش اللبناني منع الخميس الماضي، جيش الاحتلال من استكمال أعمال حفر قرب السياج التقني الحدودي من الجانب المحتل في مستعمرة “المطلة” مقابل منطقة كفر كلا جنوبي لبنان.

بدوره، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي عن “أعمال هندسة روتينية” لقوات في منطقة جيب تابعة لتل أبيب قرب بلدة “المطلة”.

جيش الاحتلال يجري تدريباً عسكرياً جديداً في تل أبيب

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، أنه سيجري تدريب عسكري جديد سيتخلله عدة مهمات.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: “سيبدأ تدريب عسكري اليوم في الساعة 14:30-15:30 والساعة 18:00-19:00 في منطقة مدينة تل أبيب، سيتخلله إجراء عملية هبوط لمروحية عسكرية في مستشفى إيخيلوف”.

وأعلن جيش الاحتلال إجراء مناورة عسكرية تبدأ صباح اليوم في المنطقة الشمالية بغلاف غزة ويتوقع أن تنتهي بعد ظهر الأربعاء”

وأضاف جيش الاحتلال في بيان أن “المناورة تأتي بمشاركة كل القوات العسكرية العاملة في المنطقة”، مشيرًا إلى انه سيتخلل المناورة حركة نشطة للقوات والمركبات العسكرية وسيسمع انفجارات.

اقرأ/ي أيضاً: جيش الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب أسلحة عبر الحدود مع الأردن

 

Exit mobile version