بعد عامين من الحوار.. الاتصالات تعلن انتهاء الأزمة مع عدد من المتاجر الإلكترونية الصينية

رام الله-مصدر الإخبارية

سجلت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نجاحا في خدمة التسوق مع المتاجر الإلكترونية الصينية.

وأعلن الوزير إسحق سدر انتهاء الأزمة مع عدد من المتاجر الالكترونية الصينية، وذلك بعد عامين من التفاوض والحوار، لتوفير خدمة الشحن للمتسوقين الفلسطينيين بشكل عادل، كأي متسوق في الدول المجاورة.

وقال سدر، في بيان صحفي، اليوم الأحد، إن هذه الحلول تطوي سنوات طويلة من الغبن والإكراه التي تعرض لها المستهلك الفلسطيني، حيث كانت هذه المواقع تجبر المواطنين الفلسطينيين على التسوق وكأنهم مواطنون في دولة الاحتلال حتى يحصلوا على الامتيازات، ورسوم شحن عادلة.

وجاء في الاعلان أن البريد الفلسطيني قد فتح سلسلة إمداد لوجستية مع هذه المتاجر، وصولا لعناوين المواطنين في فلسطين.

وحسب الوزارة، تبقى العلاقة بين المستهلك والبائع في إطار سياسة الموقع، حيث تحددت الممنوعات، التي تمت اضافتها برمجيا للمواقع الالكترونية، ويُنصح المواطنون بالتسوق بقيم تقل عن 75 دولارا أميركيا، لتجنب الإجراءات الجمركية.

ويمكن للمتسوقين الراغبين في الحصول على معلومات أكثر عن طرودهم التواصل مع الرقم 131 من الساعة 8 حتى 10 مساء، أو عبر الايميل التالي: info@palpost.ps

اقرأ/ي أيضا: وزارة الاتصالات بغزة تطلق خدمات محفظة الكترونية باسم بريد باي

من جانبه، ذكر مدير عام البريد الفلسطيني معاذ دراغمة، إن هذا النجاح التاريخي يعتمد على المتسوقين الفلسطينيين، حيث دعاهم إلى التسوق باسم فلسطين والعنوان الفلسطيني.

وأكد أن طواقم البريد الفلسطيني ستقوم بالاتصال، وإرسال رسائل نصية حول وصول الطرود للمواطنين، وتوصيلها إلى المنازل على العناوين، والرمز البريدي الفلسطيني المدون عليها، حيث يمكن أن يحصل أي مواطن على الرمز البريدي الخاص به من خلال الموقع https://postcode.palestine.ps.

وأشار إلى أن الطرود التي لا تلتزم بالعنوان الفلسطيني سيتم التعامل معها وفق القوانين والانظمة والتعليمات الصادرة من الوزارة منذ 2020، مؤكدا أن التنفيذ سيبدأ في 25/09/2023، وسيتيح نفس أسعار الشحن والعروض للمتسوق الفلسطيني بعدالة، مثل: الدول المجاورة.

بدوره، قال مدير العلاقات البريدية الدولية في الوزارة عماد طميزة، إن انتهاء الأزمة جاء بعد حوار طويل مع عدة أطراف صينية، مطالبا المواطنين بالتأكد من ضبط تطبيقاتهم للتسوق من الصفحات والمتاجر التي تتيح فلسطين كوجهة للبيع والشحن، وعند الشراء التأكد من أن رقم التتبع يحمل الصيغة (RZ0000000004P) لكل المواقع الصينية باستثناء (شي إن).

وأضاف طميزة، أن الرحلة كانت طويلة وجرى خلالها ربط أنظمة إلكترونية وترتيب خطوط ونماذج أعمال، وتدرب عدد من موظفي البريد الفلسطيني على إدارة النزاعات والشكاوى، وتم بناء نظام تتبع يتيح معلومات كاملة للمتسوقين يمكن الوصول إليه من خلال الرابط التالي: https://express.palpost.ps

وأوضح أن التسليم والمعالجة ستكون بأقصى سرعة ممكنة، وأن هناك عمليات تخليص جمركية جرى ربطها إلكترونيا كذلك، مؤكدا أن هذا النجاح يفتح الباب لنجاحات مستقبلية مع متاجر جديدة، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي وسطاء لأي متجر صيني في فلسطين، وما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخصوص مخالف للقانون، وسياسة المتاجر العالمية التي تبيع بالتجزئة تضمن حق المتسوق بشكل فردي ولا تحتاج إلى وساطة.

 

استقالة عمار العكر من مجلس إدارتي الاتصالات وأركان العقارية

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت مجموعة الاتصالات الفلسطينية، اليوم الأحد، عن استقالة السيد عمار العكر من عضوية مجلس إدارتها.

وقالت الاتصالات في إفصاح تداولات بورصة فلسطين إن العكر كان ممثلاً في عضوية مجلس إدارتها عن الشركة العربية للتموين والتجارة (إسترا).

وأشارت الاتصالات إلى أنها قررت عقد اجتماع مجلس إدارتها في 21 مايو (أيار) الجاري.

من جانبها، أعلنت شركة أركان العقارية للمساهمة العامة الحدودية أيضاً أن العكر استقال من مجلس إدارتها.

ولم تُشر الاتصالات ولا أركان العقارية لأسباب الاستقالة.

يشار إلى أن أركان العقارية شركة منبثقة عن الاتصالات الفلسطينية برأس مال في بورصة فلسطين بقيمة 400 مليون دولار أمريكي.

اقرأ أيضاً: هل ستحظر الاتصالات الفلسطينية تطبيق تيك توك العام المقبل؟

الاتصالات تعلن تحقيق أرباح أكثر من 300 مليون دولار عام 2022

رام الله- مصدر الإخبارية

عقدت الهيئة العامة لشركة الاتصالات الفلسطينية المساهمة العامة المحدودة (بالتل) اجتماعها السادس والعشرين في رام الله وعبر تقنية الاتصال المرئي من غزة، وذلك بمشاركة مساهمين يحملون أسهماً بالأصالة والوكالة الذين حققوا أرباح بنسبة 72.6 بالمئة من رأس مال الشركة، وترأس الاجتماع نائب رئيس مجلس الإدارة بشار مصري.

وأقرت الهيئة العامة توصية مجلس الإدارة بخصوص توزيعات أرباح نقدية عن العام 2022 بنسبة 40 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم والبالغة دينار أردني واحد، أي ما يساوي 40 قرشاً للسهم، وبإجمالي يقارب52.65 مليون دينار أردني.

وتم خلال الاجتماع عرض تقرير مجلس الإدارة للعام 2022، وتسليط الضوء على أهم الإنجازات والنجاحات التي حققتها الشركة.

كما تم أيضاً عرض ومناقشة المواضيع والتوصيات المُدرجة على جدول الأعمال، حيث صادقت الهيئة العامة لشركة الاتصالات على البيانات المالية للعام 2022، وتم إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية المذكورة، وانتخاب شركة إرنست ويونغ كمدقق حسابات الشركة عن العام 2023.

وقال مصري: “نجحنا خلال العام 2022 في مراكمة إنجازاتنا والانطلاق نحو مرحلة جديدة حافلة بالعطاء في مسيرة الاتصالات الفلسطينية، وأحدثنا تغييرات هامة وجوهرية على صعيد المجموعة بما ينسجم مع استراتيجيتنا الهادفة إلى تثبيت الاقتصاد الفلسطيني والنهوض به رغم التحديات المحلية والعالمية، ولدينا العزم والإصرار على ترسيخ مكانتنا وتطوير أعمالنا”.

وأضاف أن الرؤية التي وضعتها مجموعة الاتصالات وخططها للسنوات القادمة تقوم بشكل أساسي على تركيز الأعمال في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، قائلاً: “لقد أطلقنا خدمة الإنترنت عبر الألياف الضوئية المنزلية FTTH بأحدث التقنيات وأكثرها تطوراً، عبر بناء شبكة تُلبي متطلبات مشتركينا وترفع معدل سرعة الإنترنت في فلسطين لتضاهي دول العالم المتقدم”.

وفيما يتعلق بالأداء المالي للمجموعة في العام 2022، فقد بلغ صافي أرباح الاتصالات الفلسطينية ما مقداره 65.2 مليون دينار، فيما وصلت إيرادات المجموعة إلى 308.9 مليون دينار.

وعلى صعيد التطورات والأرباح التي شهدتها الاتصالات خلال العام 2022، قال مصري: “يستمر سهم بالتل بكونه خياراً مثالياً وادخاراً عظيماً للمساهمين من حيث تحقيقه للعوائد المجزية وتوفيره للدخل السنوي لهم، لتثمر الخطوة الاستراتيجية بنقل جزء كبير من المحفظة العقارية والمالية للمجموعة إلى شركة أركان العقارية الجديدة؛ بزيادة كبيرة في القيمة السوقية للمساهمين”.

وأشار إلى ترافق ذلك مع اعتماد هيكلية إدارية جديدة لإدارة شركتي بالتل وجوال، حيث تكونت هذه الهيكلية من فريق تنفيذي خماسي يضم الرئيس التنفيذي ونائب الرئيس التنفيذي ورئيس الإدارة المالية وعضوين آخرين من الإدارة العليا، بالإضافة إلى تعيين عبد المجيد ملحم رئيساً تنفيذياً للمجموعة، وإبراهيم خرمان نائباً له.

اقرأ/ي أيضًا: ارتفاع رصيد الدين على قطاع الحكومة لـ 2% بالربع الاخير من 2022

اقتطاع شيكل من فواتير الاتصالات.. قرار غير قانوني تلاحقه علامات استفهام

صلاح أبوحنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

أثار قرار الرئيس محمود عباس باقتطاع شيكل واحد شهرياً من فواتير مشتركي خدمات الاتصالات في الأراضي الفلسطينية لصالح مشاريع تنموية في مدينة القدس وفقاً لأولويات معتمدة من مجلس الوزراء، جدلاً واسعاً حول قانونيته، والأسباب الحقيقية لإصداره.

وترك القرار جدلاً وسخطاً وسخريةً واسعةً من قبل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في فلسطين، مستذكرين صناديق أخرى أعلن تشكيلها وجمع تبرعات لها ولم ترى النور، كمشروع مستشفى خالد الحسن للسرطان.

ووفقاً لخبراء، فإن القرار غير قانوني بحسب المادة 88 في القانون الأساسي الفلسطيني الذي ينص على أن فرض الضرائب والرسوم وتعديلها وإلغاءها، لا يتم إلا بقانون، ولا يعفى أحد من أداءها كلها أو بعضها في غير الأحوال المبنية بالقانون.

وقال د. علي السرطاوي الخبير في القانون، وزير العدل الفلسطيني السابق، الأستاذ في كلية القانون في جامعة النجاح الوطنية، إن” الأصل لصدور أي قانون أن يكون مصادق عليه من المجلس التشريعي، وأن يمر بمراحل دراسة وقراءات، وأن يكون وفقاً لمشروع يراعي جميع المصالح الوطنية، ومتوازن، ويحمل صفة العدالة، على أن يصادق عليه بعدها من الرئيس، وينشر بصحيفة الوقائع ليكون ساري المفعول”.

وأضاف السرطاوي في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، أن” فلسطين تعاني حالياً من ممارسة السلطة التنفيذية تمارس مهام نظيرتها القضائية فيما يتعلق بإصدار القوانين”.

لا يستند إلى ضرورة لا تحتمل التأخير

وأوضح السرطاوي أن السلطة التشريعية تتذرع بأنه “وفقاً للقانون الأساسي الفلسطيني في غير أدوار انعقاد المجلس التشريعي يجوز للرئيس اصدار قوانين، حال وجود ضرورة لا تحتمل التأخير”.

وأشار إلى أن “الضرورة التي لا تحتمل التأخير وفقاً للقانون أمر طارئ طرأ على الشعب الفلسطيني تحتم ضرورة لإصدار قانون بشكل عاجل، لكن في الواقع جميع القوانين الصادرة منذ وقوع الانقسام الداخلي لا تحمل أي ضرورة، أو طارئ”.

وبين السرطاوي أن “الفترة الأخيرة أصدرت قوانين قدمت من قبل وزارات للرئيس دون مراعاة مصالح باقي فئات المجتمع، كان أبرزها اقالة نقابة الأطباء مؤخراً، وسن تشريعات أخرى احتجت عليها نقابة المحامين، ودفعت بها للإعلان عن تعليق العمل عدة مرات”.

400 قانون منذ الانقسام

واستطرد أنه “منذ الانقسام لدينا قرارات رئاسية بقرابة 400 قانون، لا تمس لحالات ضرورة، ولا طارئ، ما يضع العديد من علامات الاستفهام”. مؤكداً أن “جميع القرارات الصادرة ستواجه مشاكل مستقبلاً، كونه في حال وجود مجلس تشريعي قادم فإنه مطالب في أول جلسة له، إما إقرارها أو إلغاءها، ما يخلق نوع الفوضى في التشريعات حال تعليقها أو الغاءها”.

وعبر عن اعتقاده بأن غالبية القوانين الصادرة مؤخراً من الرئيس لا تحمل ضرورة طارئة لإصدارها، ما يحتم ضرورة التريث في إصدارها، لأن مرحلة التشريع وفقاً للقانون الأساسي الفلسطيني تمر بمراحل.

55 مليون شيكل

من جهته، قال المختص في الشأن الاقتصادي محمد أبو جياب، إن قرار جباية واحد شيكل من فواتير مشتركي خدمات الاتصالات من شانه تحقيق إيرادات سنوية تصل إلى 55 مليون شيكل.

وأضاف أبو جياب في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية أن” القرار يفتقر إلى الإعلان عن آلية واضحة لإدارة الأموال من قبل السلطة الفلسطينية، وليس من باب عدم الرغبة بالتبرع للقدس بشيكل واحد”.

ويبلغ عدد خطوط الهاتف الثابت في فلسطين 486 ألفاً، والنقال 4.4 مليون خط و405 آلاف خط انترنت، بإجمالي 5 ملايين خط لنهاية العام 2021.

وأشار أبو جياب أن” مجلس الوزراء عليه توضيح الأوليات المتعلقة بأماكن صرف الأموال كون مدينة القدس المحتلة، تختلف عن باقي المناطق بأن مسألة التطوير، وإقامة المشاريع، والبناء مرتبط فيها بشكل أساسي بقرارات الاحتلال الإسرائيلي، وليس السلطة الفلسطينية”.

ودعا أبو جياب إلى ضرورة صياغة آليات وخطط يكون الجمهور الفلسطيني مطلعاً عليها لكي تكون محل إجماع، وتتوافق مع مبادئ النزاهة والشفافية.

اقرأ  أيضاً: الاتصالات تُعقّب على رفع أسعار خدمات الانترنت في غزة

الرئيس عباس يصدر قراراً بجباية شيكل على كل فاتورة اتصالات

رام الله – مصدر الإخبارية

أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الإثنين، قرارًا بقانون لجباية شيكل واحد على الفاتورة الشهرية لمشتركي خدمة الاتصالات في فلسطين، لجمع تبرعات تعزيزاً لصمود القدس وأهلها.

وقال رئيس الوزراء محمد اشتية إن الرئيس عباس أصدر قراراً بقانون لتنظيم جمع التبرعات من مشتركي خدمة الاتصالات في فلسطين.

وأضاف “أن القرار يتمثل في المساهمة بشيقل واحد، تُجبى على الفاتورة الشهرية، وسيتم تحويل هذه التبرعات إلى حساب خاص لدى البنك الاسلامي في جدة بالمملكة العربية السعودية”، لافتًا إلى تخصيص التبرعات للصرف على المشاريع التنموية في القدس، وفقًا للأولويات المعتمدة بقرار من مجلس الوزراء.

وتابع بأن “القرار وجمع التبرعات يهدف إلى تعزيز الصمود، وتحقيق الدعم، والإسناد للفلسطينيين في مدينة القدس، في ظل ما تتعرض له من هجمة احتلالية استيطانية تهويدية، والتراجع الحاد في المساعدات الدولية.”

وبيّن رئيس الوزراء الفلسطيني أن هذا القرار جاء بعد الترحيب والقَبول العربي والإسلامي بمبادرة دولة فلسطين، بشأن تعزيز صمود القدس وأهلها، بمشاريع يتم تمويلها عبر إضافة أصغر عملة نقدية وطنية في الدول العربية والإسلامية، على الفاتورة الشهرية للهاتف الثابت والمحمول لمشتركي الخدمة.

وذكر اشتية أن القمة العربية في الجزائر، والدورة الـ 38 للّجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي، والتجاري، لمنظمة التعاون الإسلامي “كومسيك” تبنت المبادرة.

اقرأ/ي أيضاً: اشتية: القرصنة الإسرائيلية لعائداتنا الضريبية لن تثنينا عن مواصلة نضالنا

القيمة السوقية لبورصة فلسطين ترتفع 27% خلال 2021

القدس- مصدر الإخبارية:

سجلت القيمة السوقية لبورصة فلسطين ارتفاعاً بنسبة 27% خلال العام 2021 مقارنة بالفترة المقابلة على أساس سنوي.

وأظهرت بيانات نشرتها بورصة فلسطين، اليوم الإثنين، أن القيمة السوقية للبورصة خلال العام الماضي بلغت 4.407 مليار دولار أمريكي، مقابل 3.447 مليار دولار في 2020.

وبينت البيانات أن إجمالي تداولات بورصة فلسطين خلال 2021 بلغت 418.7 مليون دولار، بواقع تداول 201.2 مليون سهم.

وأشارت البيانات إلى أن عددت الشركات المدرجة في البورصة بلغت العام الماضي 47 شركة، كانت الحصة الأكبر من حيث القيمة السوقية لشركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل) بقيمة 1.045 مليار دولار أمريكي.

ولفتت إلى أن أسرع أسهم الشركات نمواً خلال 2021، كان سهم شركة سجاير القدس (JCC) بحوالي 127% وصولاً إلى 2.4 دينار أردني للسهم الواحد، في حين كان سهم شركة سند للموارد الإنشائية الأكثر تراجعاً بنسبة 16.49% وصولاً إلى 1.62 دولار أمريكي للسهم الواحد.

الاتصالات الفلسطينية أعلى الشركات ربحاً في بورصة فلسطين

رام الله- مصدر الإخبارية:

سجلت شركة الاتصالات الفلسطينية بالتل أعلى أرباح الشهور التسعة للعام 2021 في الشركات المدرجة ببورصة فلسطين، بقيمة 71.77 مليون دولار مقابل 44.8 مليون دولار العام الماضي.

ووفق بيانات البورصة، جاءت مجموعة بنك فلسطين في المرتبة الثانية بصافي ربح 39.35 مليون دولار مقابل 13.22 ملايين دولار العام الماضي.

وفي المرتبة الثالثة، الشركة العربية الفلسطينية للاستثمار “أيبك” بقيمة أرباح 27.77 مليون دولار مقبل 12.72 ملايين دولار.

واحتلت المركز الرابع شركة فلسطين للتنمية والاستثمار “باديكو” بقيمة أرباح 19.7 مليون دولار مقابل 2.27 مليون دولار على أساس سنوي.

كما سجلت مصانع الزيوت النباتية أرباح 13.1 مليون دولار مقابل 5.93 ملايين دولار العام الماضي.

وبلغ صافي أرباح الوطنية موبايل 9.94 مليون دولار خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري، مقابل 5.9 ملايين دولار بنفس الفترة العام الماضي.

فيما سجل البنك الإسلامي الفلسطيني 9.77 مليون دولار مقابل 6.16 ملايين دولار.

وأشارت بيانات بورصة فلسطين إلى أن البنك الإسلامي العربي ربح 9.71 مليون دولار خلال الشهور التسعة الأولى، مقابل9.53 ملايين دولار خلال الفترة المقابلة العام الماضي.

وأخيراً، سجل بنك القدس أرباحاً 9.67 مليون دولار مقابل 7.91 ملايين دولار على أساس سنوي.

الجدير بالذكر، أنه وفقاً للبيانات المالية للشركات والتي انتهت فترة الإفصاح الخاصة بها للنصف الأول 2021، فقد سجلت الشركات نمواً إيجابياً خلال العام الجاري نتيجة تعافيها من تبعات جائحة كورونا.

مجموعة الاتصالات الفلسطينية تُفصح عن تشكيل لجنة لإعادة هيكلتها

رام الله _ مصدر الإخبارية

أفصحت مجموعة الاتصالات الفلسطينية، عن تشكيلها لجنة من مجلس إدارتها لدراسة إمكانية إعادة هيكلتها خلال الفترة المقبلة.

وذكرت المجموعة أنه ضمن مساعي مجلس إدارة الشركة للمحافظة على حقوق المساهمين.. قررت تشكيل لجنة مكونة من أربعة أعضاء من مجلس الإدارة لدراسة خيارات تتعلق بهيكلية مجموعة الاتصالات الفلسطينية.

وزادت أن قرار تشكيل اللجنة يأتي أيضا للبحث عن أفضل السبل المتاحة لتطويرها وتحديد الخيارات الممكنة والجدوى المتعلقة بها بما في ذلك إمكانية فصل الأصول العقارية والمحفظة الاستثمارية.

ولم تضف المجموعة مزيدا من التفاصيل بشأن سبل إعادة الهيكلة في حال تمت, أو الشركات الفرعية التي ستكون ضمن إعادة الهيكلة.

وتتألف مجموعة الاتصالات الفلسطينية من 4 شركات فرعية هي: شركات الاتصالات الخلوية “جوال”, وشركة الاتصالات بالتل, وشركة حضارة, وشركة ريتش لخدمات الاتصال.

وارتفع صافي ربح شركة الاتصالات الفلسطينية  بالتل, على أساس سنوي بنسبة 125%, وسط تحسن  الإيرادات التشغيلية وأرباح الاستثمارات.

بورصة فلسطين: القيمة السوقية للاتصالات الفلسطينية قرب حاجز المليار دولار

رام الله- مصدر الإخبارية:

أظهرت بيانات بورصة فلسطين ،اليوم الأحد، قرب وصول قيمة شركة الاتصالات الفلسطينية بالتل السوقية من المليار دولار أمريكي مع وصولها نهاية الأسبوع الماضي 983.9 مليون دولار.

ووفق بيانات بورصة فلسطين، تصل نسبة القيمة السوقية للاتصالات الفلسطينية من إجمالي الشركات الأخرى المدرجة 23% .

ويأتي هذا الارتفاع عقب تعافي الشركة من تبعات جائحة كورونا وعودة باقي القطاعات الاقتصادية للعمل.

وبلغت القيمة السوقية لجميع الشركات المدرجة ببورصة فلسطين الخميس الماضي 4.28 مليارات دولار.

وسجلت الشركات 47 المدرجة بالبورصة نهاية العام الماضي قيمة سوقية وصلت إلى 3.44 مليارات دولار .

وجاء بالمرتبة الثانية بعد الاتصالات الفلسطينية، بنك فلسطين، بقيمة سوقية للأسبوع الماضي 426.6 مليون دولار، والشركة العربية الفلسطينية للاستثمار “أيبك” بالمرتبة الثالثة بإجمالي 332.85 مليون دولار، وشركة فلسطين للتنمية والاستثمار “باديكو رابعاً بنحو 302.5 مليون دولار، وخامساً شركة موبايل الوطنية للاتصالات “أوريدو فلسطين” بقيمة سوقية 272.5 مليون دولار .

فيما أغلق سهم البنك الإسلامي الفلسطيني بأعلى مستوى منذ فبراير العام الماضي عند 1.92 دولار، بقيمة إجمالية 163.2 مليون دولار أمريكي.

وتأثرت غالبية قطاعات الاقتصاد الفلسطيني والشركات العام الماضي بجائحة كورونا عقب فرض العديد من الاغلاقات والإجراءات الاحترازية والانتشار الواسع للفيروس بين أوساط السكان، فيما عادت معظمها للتعافي بعد نهاية الربع الأول 2021 مع عودتها للعمل وبدء حملات تطعيم واسعة من وزارة الصحة في أوساط المواطنين وتحديد موعد محدد لتطعيم كل العاملين بمؤسسات القطاع الخاص والمرافق الرسمية.

سهم الاتصالات الفلسطينية يحقق نمواً هو الأعلى منذ 5 سنوات

غزة- مصدر الإخبارية:

وصل سهم شركة الاتصالات الفلسطينية “بالتل” لأعلى مستوى منذ خمس أعوام في أغسطس الجاري مع وصول قيمته السوقية إلى 4.97 دينار أردني.

وسجل سهم الاتصالات الفلسطينية هذه القيمة السوقية المرتفعة في الحادي عشر من الشهر الحالي.

ولم يصل سهم الاتصالات لهذا المستوى سوى في الرابع من أبريل 2017 بقيمة 5.16 دينار أردني، ليصل إلى 4.97 دينار لأول مرة منذ ذلك الوقت.

ويتزامن هذا الارتفاع بالقيمة السوقية مع نمو النتائج المالية للاتصالات مع بدء التعافي من النتائج السلبية لجائحة كورونا وعودة النشاطات الاقتصادية في فلسطين للعمل بعدما شهدت توقفاً العام الماضي.

وسجل سهم الاتصالات أقل قيمة له العام الجاري عند 3.7 دينار أردني في تداولات 30 مارس الماضي بفعل تبعات كورونا.

في المقابل بدأ السهم بالتعافي بالربع الثاني من 2021 مع إعلان نتائج ومؤشرات الربع الأول.

والعام الماضي سجل السهم أدنى قيمة سوقية عند 3.31 دينار أردني في الخامس من نوفمبر مع تسجيل مستويات قياسية من مصابي فيروس كورونا وصولاً لبدء تعافيه نهاية 2020 مع الإعلان عن اللقاح الأول لفيروس كورونا.

من الجدير بالذكر، أن الاتصالات الفلسطينية حققت نمواً بالأرباح بنسبة 125% بالنصف الأول من العام 2021 مقارنة بالعام الماضي، وكان الارتفاع الأبرز بإيرادات التشغيل والاستثمارات.

وبلغ أرباح الشركة بعد الضريبة 31.415 مليون دينار صعودا من 13.9 مليون دينار على أساس سنوي.

وتضم بورصة فلسطين 17 شركة مدرجة أعلنت الأسبوع الماضي عن نتائجها المالية للنصف الأول من 2021.

Exit mobile version