الضفة تشهد جريمة إطلاق نار جديدة راح ضحيتها شاب في نابلس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت الشرطة في نابلس عن مقتل شاب ثلاثيني فجر اليوم الثلاثاء، في جريمة إطلاق نار في بلدة قوصين غرب المدينة.

وأفاد المتحدث باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات بأن ضحية جريمة القتل هو مواطن يبلغ من العمر 35 عاماً، وهو من سكان بلدة قوصين غرب نابلس.

ووأوضح بأن الشرطة بدأت بالتحقيقات لمعرفة ملابسات الجريمة وتفاصيلها، واتخاذ الإجراءات اللازمة.

وشهد عام 2023 ارتفاعاً في جرائم إطلاق النار في الضفة المحتلة، وعمت فوضى السلاح بشكل ملحوظ، آخرها جريمة اليوم.

وفي إحصاءات غير رسمية، تم تسجيل 45 جريمة قتل في محافظات الضفة المحتلة في عام 2022 الماضي.

وظهر من خلال معطيات الشرطة الفلسطينية أن العام الماضي شهد ارتفاعاً بمعدل جرائم القتل بنسبة 29% عن العام 2021.

وسجلت محافظة الخليل النسبة الأعلى في الجرائم، بينما لم تسجل أريحا وسلفيت جرائم مشابهة.

ووفقاً للشرطة، فإنه تم كشف ملابسات 29 جريمة قتل بالتعاون مع النيابة العامة، وإلقاء القبض على مرتكبيها.

اقرأ أيضاً: أكثر من ربع مليون شيكل.. القبض على مشتبه فيه بــ51 قضية سرقة بنابلس

تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة بعد يوم من اتفاق وقف إطلاق النار

لبنان – مصدر الإخبارية

تجددت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة في للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان عصر اليوم الأربعاء، بعد يوم واحد فقط من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بشكل دائم.

ووفقاً لوكالة الأنباء اللبنانية فإن الاشتباكات تسببت بإصابتين، أحدهما مسؤول في الجهاد الإسلامي “معين عباس، وآخر مجهول الهوية.

وأفادت الوكالة بأن قذيفة انفجرت في الهواء فوق بلدة الغازية جنوب صيدا، واخترق رصاص القناصين مؤسسة تجارية عند كورنيش صيدا البحري.

وحسب مصادر محلية فإن الرصاص الطائش في مدينة صيدا، أدى إلى إصابة 8 أشخاص.

وتعد اشتباكات اليوم خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه الإثنين، بعد اجتماع عقد بين مسؤوليين فلسطينيين، وآخرين تابعين للأمن اللبناني.

اقرأ أيضاً:لبنان: التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة

تسلسل زمني لأبرز الأحداث على الحدود بين مصر والاحتلال الإسرائيلي

سعاد صائب سكيك – مصدر الإخبارية

على مدى السنوات الطويلة الماضية وقع عدد من عمليات إطلاق النار او الاشتباكات على الحدود بين مصر والاحتلال الإسرائيلي، معظمها محاولات لاجتياز الحدود.

وأسفرت هذه العمليات عن مقتل عناصر من حرس الحدود المصري أو الإسرائيلي أو المهاجمين.

ويتضح أن عدداً من العمليات جاءت على خلفية قومية، وأخرى تتعلق بتهريب المخدرات وأعمال غير قانونية.

وتبيّن أن أكثرها وقع بعد سقوط نظام الرئيس الأسبق الراحل حسني مبارك عام 2011، حيث شهد الوضع الأمني توتراً في الحدود بين الطرفين.

وهذه أبرز العمليات على الحدود، وآخرها اليوم السبت حيث قتل جندي مصري جنديين إسرائيليين ومجندة، وأصاب اثنين آخرين قبل ان يستشهد:

في 5 تشرين الأول (أكتوبر) 1985 وقعت حادثة كبرى عرفت بعملية “رأس برقة”، عندما أطلق أحد عناصر قوات الأمن المركزي المصري سليمان محمد عبد الحميد خاطر النار على مجموعة سياح إسرائيليين عند نقطة حراسته الواقعة قرب منتجع رأس برقة، بمنطقة نويبع بمحافظة سيناء، لدى محاولتهم تسلق هضبة، فأمرهم بالتوقف إلا أنهم لم يستجيبوا.

وأطلق النار من بندقيته الآلية فتسبب في مقتل 7، من بينهم 4 أطفال، إضافة إلى ضابط مصري، وجرح 4 آخرين.

وسلم خاطر نفسه للسلطات المصرية، لتحكم عليه محكمة عسكرية مصرية بالأشغال المؤبدة، ثم في يناير 1986 عُثر عليه مشنوقاً في زنزانته في ظروف غامضة.

في 5 آب (أغسطس) 2012، قام مسلحون بهجوم دام على الحدود المصرية تسببت بمقتل 16 جندياً من حرس الحدود المصري قبل أن يحبط حرس الحدود الإسرائيلي محاولتهم اختراق الحدود.

في تلك العملية، استولى المسلحون على مدرعتين من الجانب المصري، ودخلوا بإحداها إلى الأراضي المحتلة، قبل أن يتصدى لهم سلاح الجو الإسرائيلي.

18 حزيران (يونيو) 2012، قام مسلحون بالهجوم على عمال يشاركون في بناء حاجز أمني على الحدود، ما تسبب في مقتل مدني إسرائيلي وثلاثة من المسلحين بعد تبادل إطلاق النار مع الجيش الإسرائيلي.

وفي تشرين الأول (اكتوبر) 2016، أطلق مهربون مصريون النار في شكل عشوائي على حرس الحدود، بعد اجتيازهم الحدود الإسرائيلية، ما تسبب في مقتل عامل إسرائيلي من عمال تشييد الجدار الإسرائيلي الفاصل بين مصر والاحتلال لمنع عمليات التهريب.

وفي أواخر كانون الأول (ديسمبر) 2022، اجتازت مجموعة من مهربي المخدرات الحدود، وأطلقت القوات المصرية النار عليهم، لكنها لم تتمكن منهم، إلا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تمكن من اعتقال 10 مصريين منهم.

وفي 3 حزيران (يونيو) 2023 قام أحد عناصر الأمن المصري باجتياز نقطة التأمين إلى الجانب الإسرائيلي خلال مطاردة أعلن عنها الجيش المصري لمهربي مخدرات، وأطلق النار ما تسبب في مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين في الحادث.

تجدر الإشارة إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مراراً وتكراراً إحباط العديد من عمليات تهريب المخدرات على الحدود المصرية، وضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة.

اقرأ أيضاً: الجيش المصري يعلن مقتل فرد من عناصره على الحدود مع الاحتلال

حوادث إطلاق النار.. استهداف مباشر يلاحق الناشطين في الضفة

قلقيلية- خاص مصدر الإخبارية:

على دوي صوت الرصاص، استيقظت أسرة الناشطة الفلسطينية زهرة خدرج في مدينة ‏قلقيلية فجر اليوم الجمعة‏، ظناً من منها أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفذ اقتحاماً أو حملة اعتقالات في المدينة، لتتفاجأ بأن ما جرى كان إطلاق نار استهدف منزلها من قبل مجهولين.

وخدرج كاتبة وروائية فلسطينية تنشط في مجال الكتابات الفاضحة لجرائم الاحتلال والمناهضة للتنسيق الأمني واعتقالات السلطة الفلسطينية للمقاومين، وتعتبر من أبرز المرابطات في المسجد الأقصى المبارك، وتُسير برفقة زوجها أخصائي طب وجراحة العيون الدكتور عبد اللطيف ابو سفاقة حافلات للرباط في باحات المسجد منذ أكثر من 11 عاماً.

وتقول خدرج لشبكة مصدر الإخبارية إن “لا تعلم ما أسباب ودوافع المنفذين، لكن الأمر تتحمل مسئوليته السلطة الفلسطينية كونها الجهة المسئولة عن حفظ الأمن”.

وتضيف خدرج، أن “الرصاصات أصابت باب المنزل والسيارة الخاصة بزوجها، وتسببت برعب كبير لدى أفراد أسرتها”.

وتشير إلى أن “سيارة بيضاء كان يستقلها مسلحون لاذوا بالفرار من أطلقت النار وفق إفادات الجيران”.

وتتساءل خدرج “لماذا لا يتم وضع حد لهؤلاء الزعران الهادفين لترويع الآمنين، ومنع تكرار هذه الحوادث، وما أسباب تكرارها في مدن الضفة في نابلس وطولكرم وجنين وقلقيلية الآن، أليست السلطة المسئولة عن حفظ الأمن”؟

وتؤكد بأن أسرتها تقدمت بشكوى رسمية للجهات المختصة حول الحادثة، مطالبةً إياها بالكشف عن الملابسات ومعاقبة المسئولين عنها.

وتشدد على أنها مستمرة في نشاطاتها المجتمعية إيمانياً منها بأن بوصلتها صحيحة.

من جانبه، قال مدير محامون من أجل العدالة، المحامي مهند كراجة، إن “ما حدث للأسف مع الدكتورة خدرج فجر اليوم الجمعة يأتي في سياق تدفيعهم ثمن نشاطهم الاجتماعي”.

وأضاف كراجة في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية أن الضفة الغربية تشهد تصاعداً ملحوظاً في التعدي على الحريات، وحالات الاعتقال السياسي من قبل السلطة الفلسطينية على خلفية التعددية السياسية والحزبية والتجمهر السلمي والعمل النقابي الطلابي وحرية الرأي والتعبير.

وأشار إلى أن السلطة الفلسطينية اغلقت في وقت سابق شركة عصفور فلسطين المملوكة للدكتورة خدرج دون وجود اي قرار صادر عن جهة مختصة قانوناً بهذا الاجراء، محملاً إيها المسئولية الكاملة عن حوادث إطلاق النار كونها من تدير الأمن في المدن.

وعبر كراجة عن قلقه الشديد إزاء ارتفاع وتيرة الاعتقالات السياسية وحوادث إطلاق النار والاعتداء على النشطاء وما تخلفه من انتهاكات صارخة على القانون الأساسي الفلسطيني والمعاهدات والاتفاقيات التي ألزمت دولة فلسطين نفسها بها.

ودعا المؤسسات المحلية والدولية إلى ضرورة التدخل السريع والعاجل لوقف الانتهاكات التي يتعرض لها الناشطين ووقف جميع الاعتقالات السياسية والتعسفية التي تنتهك حقوق الانسان.

يشار إلى أن مدن الضفة الغربية شهدت سلسلة من حوادث إطلاق النار في الآونة الأخيرة، كان أبرزها على منزل ومركبة نائب رئيس الوزراء السابق ناصر الدين الشاعر في نابلس شمال الضفة الغربية، وإصابته بجروح في أطرافه السفلية، ومركبتي رئيس فرع نقابة المهندسين في نابلس يزن جبر، والأكاديمي في جامعة النجاح الوطنية أيمن المصري.

اقرأ أيضاً: نتنياهو يدرس مقترحاً مصرياً جديداً لوقف إطلاق النار

شهيد برصاص الاحتلال جنوب الخليل بزعم تنفيذ عملية طعن

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

استشهد شاب فلسطيني صباح اليوم الجمعة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بزعم تنفيذ عملية طعن في مستوطنة “تنا عومريم” جنوب الخليل.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الشاب علاء خليل قيسية (٢٨ عاماً) برصاص الاحتلال جنوب الخليل.

بدوره أفاد موقع صحيفة يديعوت أحرونوت بأن “شاباً كان يحمل سكينا وأراد طعن مستوطن أمام كنيس يهودي بالمستوطنة المذكورة لكن أحد جنود الاحتياط المتواجدين في المكان أطلق النار عليه ما أدى لإصابته إصابة حرجة ليعلن بعد ذلك استشهاده.”

وأضاف أن “فيديوهات المراقبة وثقت تسلل الشاب إلى المستوطنة من خلال الزحف تحت البوابة وكان بيده سكيناً دون تواجد أي قوات أمنية بالمكان”.

وأشار إلى أنه طلب فور إطلاق النار على الشاب من المستوطنين دخول المنازل وعدم الخروج منها واستدعاء قوات كبيرة من الجيش للمكان.

وكانت صفارات الإنذار دوّت في المستوطنة صباحاً لاشتباه تسلل مسلحين داخلها، قبل أن يتم إعلان إذاعة الجيش بأنها أطلقت النار على الشاب المتهم بعملية طعن عند الكنيس اليهودي.

اقرأ أيضاً:مصابة برصاص الاحتلال بزعم تنفيذ عملية طعن جنوب نابلس

مصر تدعو لوقف فوري لإطلاق النار في السودان وتغليب لغة الحوار

وكالات- مصدر الإخبارية:

دعت جمهورية مصر العربية مساء اليوم الأحد إلى وقف فوري لإطلاق النار في السودان وتغليب لغزة الحوار.

وطالبت الوزارة في بيان، طرفي الصراع في السودان في ظل استمرار المعارك واحتمالات التصعيد إلى وقف القتال يشكل فوري حقناً للدماء، وتغليب لغة الحوار لحل الخلافات حفاظاً على استقرار البلاد.

وأكد الوزارة على أهمية حماية مقدرات الشعب السوداني وطموحات ثورته المجيدة، معبرةً عن أسفها الشديد وعزاءها لسقوط قتلى من أبناء الشعب السوداني.

وشددت على أنها لن تدخر أي جهود للقيام بإجراءات مع الدول الصديقة لنزع فتيل الأزمة الراهنة في السودان.

وحذرت من استغلال أي طرف خارجي للتطورات الجارية في السودان بما يؤدي إلى تأجيج الصراع والنيل من سلامة أراضي السودان وأمنه واستقراره.

وأكدت على “ضرورة الحفاظ على أمن وسلامة الجالية المصرية في السودان، وكذلك المنشآت والممتلكات الخاصة بالبعثات الرسمية المصرية”.

اقرأ أيضاً: السودان.. الدعم السريع تقرر فتح مسارات آمنة للحالات الإنسانية لـ4 ساعات

مجهولون يضرمون النار بمدرسة في رهط

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أضرم مجهولون النار اليوم الخميس في غرفة داخل مدرسة بمدينة رهط.

ولفتت مصادر محلية إن أن ذلك تم فجر الخميس، وأصاب الحريق رفة المستشارة بالقسم الإعدادي في مدرسة التقوى الشاملة رهط.

وقالت مصادر محلية: ” إن النار أضرت غرفتين صفيتين مجاورتين، وصلتهما السنة الدخان، فيما نفت مصادر في الإدارة تضرر الصفوف.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عدد من المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

طفل 6 سنوات يطلق النار على معلمته في فرجينيا

وكالات – مصدر الإخبارية

أطلق طفل عمره 6 سنوات النار على معلمته في الولايات المتحدة، ما أدى إلى تعرضها لجروح خطرة حسبما ذكرت الشرطة.

وأوضحت الشرطة أن الطفل أطلق النار داخل الفصل في مدرسة ريتشنيك الابتدائية في نيوبورت نيوز بولاية فيرجينيا شرقي الولايات المتحدة، على بُعد 300 كيلومتر جنوبي واشنطن.

وأكدت أن الواقعة الغريبة لم تتسبب بوقوع ضحايا آخرين.

وقال قائد الشرطة المحلية ستيف درو إنه “طفل في السادسة وهو محتجز حالياً. هذا ليس إطلاق نار عرَضي”، وأفاد أن الضحية معلمة في الثلاثينات من عمرها، ولفت أن حالتها تتحسن.

وفي التفاصيل، حدثت مشادة بين بين المعلمة والطالب الذي كان يحمل سلاحاً نارياً معه، واستخدمه وأطلق طلقة واحدة.

من جهته، أعرب جورج باركر مدير مدارس نيوبورت نيوز عن ضدمته من الواقعة، وقال: “نحن بحاجة إلى دعم مجتمعنا للتأكد من عدم وصول الأطفال إلى الأسلحة”.

يذكر أنه في مايو قتل 19 تلميذاً ومعلّمان اثنان إثر إطلاق مراهق النار في مدرسة ابتدائية في تكساس.

اقرأ أيضاً:مصاب بجريمة إطلاق نار أثناء وجوده في صالون حلاقة بأم الفحم

Exit mobile version