اقتحامات متكررة.. اشتباكات مسلحة في طوباس ونابلس بين مقاومين وقوات الاحتلال

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الخميس عدة مدن في الضفة المحتلة، واندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات من الاحتلال اقتحمت مدينة طوباس.

وأفادت مصادر ملحلية أن الاحتلال فشل بالوصول إلى أي من المقاومين في المدينة.

واقتحمت قوات أخرى مدينة نابلس بشكل واسع، ودفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى مخيم بلاطة.

ووفقاً لمصادر محلية فإن قوات الاحتلال داهمت منزلاً في المخيم، واعتقلت الشاب علي طالب شافعي.

واندلعت اشتباكات مسلحة في المدينة بين المقاومين وجنود الاحتلال، على إثرها فجرّت قوات الاحتلال مسيّرة من نوع ماعوز “دون إصابات”.

اقرأ أيضاً:اقتحام مدينة البيرة والاحتلال يدهم منازل المواطنين ويخرّب محتوياتها

قوات فلسطينية مشتركة تنتشر في مخيم عين الحلوة

لبنان – مصدر الإخبارية

أكدت مصادر إعلام لبنانية أن القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة انتشرت اليوم في نقاط مختلفة بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، بعد جولتي اشتباكات دامية خلفت 18 قتيلاً.

وأوضحت الوكالة اللبنانية للأنباء بأن القوة المشتركة انتشرت اليوم في نقطتين، الأولى في الشارع الفوقاني لمخيم عين الحلوة، حي الطيرة، والثانية في سنترال البراق – مفرق بستان القدس.

وجاء الانتشار للقوة الأمنية بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد جولة ثانية من الاقتتال الدامي بين حركة فتح ومجموعات إسلامية داخل المخيم، أدت إلى مقتل أثر من 18 شخصاً، وإصابة حوالى 90 آخرين.

وأشارت الوكالة بأن القوة عززت تمركزها بنحو 70 ضابطاً وعنصراً كمرحلة أولى، على أن تتواصل العملية تدريجياً ليصل عديدها إلى 170 عنصراً في النقاط كافة.

ولفتت أنه تم تشكيلها من مختلف القوى الفلسطينية الوطنية والإسلامية، استناداً لمقررات هيئة العمل الفلسطيني المشترك في منطقة صيدا.

وستكمل القوة الأمنية المشتركة انتشارها في نقطتين إضافيتين بعد إخلاء مدارس “أونروا” من المسلحين، في موعد تحسمه جلسة تشاور تعقدها الهيئة، لتنهي بعدها تطبيق آخر البنود المتفق عليها، والقاضي بتسليم المطلوبين بمقتل العرموشي ورفاقه الأربعة.

ويخضع مخيم عين الحلوة الذي تأسس عام 1948، لنفوذ الفاضئل الفلسطينية، حيث لا يدخل الجيش اللبناني له ولا لأي مخيم فلسطني في لبنان.

ويعتبر أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان من حيث عدد السكان، حيث يسكنه ما يزيد عن 70 ألف نسمة على مساحة محدودة، حسب إحصاءات غير رسمية.

اقرأ أيضاً:دائرة اللاجئين توزع مساعدات مالية على جرحى اشتباكات مخيم عين الحلوة

مجدداً.. اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش والدعم السريع في السودان

وكالات – مصدر الإخبارية

اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وسط الخرطوم، تزامناً مع جهود دولية لإنهاء الحرب الداخلية المستعرة في السودان، التي دفع تكاليفها الشعب.

ونقلت “العربية” أن أصوات الانفجارات والأسلحة الرشاشة سمعت بوضوح فجر اليوم، فيما تدور معارك متقطعة بمدينة أم درمان، يرافقها تحليق للطائرات المسيرة التابعة للجيش بمحيط منطقة المهندسين.

وفي مساعيه لإنهاء الحرب، يستمر قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان في جولاته الخارجية لإنهاء الصراح بين قواته وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”.

وزار البراهان من أواخر الشهر الماضي أغسطس (آب) 6 دول، وهي مصر وجنوب السودان وقطر وإريتريا وتركيا وأوغندا.

هذا وتوجه رئيس المجلس السيادي أمس الأربعاء، إلى نيويورك للمشاركة بأعمال الدورة (78) للجمعية العامة للأمم المتحدة، حسب بيان من مجلس السيادة الحاكم في البلاد.

إضافة إلى أنه سيشارك في اجتماعات رفعية المستوى لبحث تعزيز التعاون متعدد الأطراف.

يذكر أن الحرب الدائرة في السودان قتلت نحو 7500 شخص، بينهم 435 طفلاً على الأقل، وفقاً للبيانات الرسمية، في حصيلة يرجّح أن تكون أقلّ بكثير من عدد الضحايا الفعلي للنزاع.

واضطر نحو 5 ملايين شخص إلى ترك منازلهم والنزوح داخل السودان أو اللجوء إلى دول الجوار، مثل مصر وتشاد، عدا عن خروج 80% من مرافق القطاع الصحي من الخدمة.

اقرأ أيضاً:الأمم المتحدة تحذر من وفاة آلاف الأطفال في السودان بسبب تفشي الأمراض

تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة بعد يوم من اتفاق وقف إطلاق النار

لبنان – مصدر الإخبارية

تجددت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة في للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان عصر اليوم الأربعاء، بعد يوم واحد فقط من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بشكل دائم.

ووفقاً لوكالة الأنباء اللبنانية فإن الاشتباكات تسببت بإصابتين، أحدهما مسؤول في الجهاد الإسلامي “معين عباس، وآخر مجهول الهوية.

وأفادت الوكالة بأن قذيفة انفجرت في الهواء فوق بلدة الغازية جنوب صيدا، واخترق رصاص القناصين مؤسسة تجارية عند كورنيش صيدا البحري.

وحسب مصادر محلية فإن الرصاص الطائش في مدينة صيدا، أدى إلى إصابة 8 أشخاص.

وتعد اشتباكات اليوم خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه الإثنين، بعد اجتماع عقد بين مسؤوليين فلسطينيين، وآخرين تابعين للأمن اللبناني.

اقرأ أيضاً:لبنان: التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة

الفصائل الفلسطينية تنعي شهيد طولكرم محمود جراد

رام الله _ مصدر الإخبارية

نعت فصائل المقاومة الفلسطينية صباح اليوم الجمعة الشهيد محمود جهاد جراد الذي ارتقى فجرا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة.

وزفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى جماهير شعبنا الفلسطيني العظيم وأحرار أمتنا العربية والإسلامية: الشهيد البطل: محمود جهاد جراد (23 عامًا) الذي ارتقى بنيران قوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم طولكرم منتصف الليلة الماضية، لينضم إلى كوكبة من 220 شهيدًا ارتقوا منذ بداية العام الجاري.

وقالت في بيان اليوم الجمعة “نعزي ذوي الشهيد ومحبيه لنؤكد أنّ قتالنا ماضٍ ولن يتوقف، وسيدرك العدو المجرم أنّ جرائمه لن تمر دون رد، وأن المقاومة ستتواصل بكل قوة وإصرار وثبات، وأن الدماء التي تسيل في طريق الدفاع عن القدس والأقصى لن تذهب هدرًا، بل ستشعل نار الثورة من جديد”.

وقالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان “نعزي عائلة الشهيد وأهلنا في طولكرم الصمود، لنؤكد أن جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء شعبنا، سترتد ناراً وجحيماً على العدو، وإن مقاومتنا حاضرة للثأر بحجم هذه الجرائم التي تستهدف أرضنا ومقدساتنا”.

وأشادت بمجاهدي كتيبة طولكرم – سرايا القدس ومقاومي شعبنا الذين سطروا ملحمة بطولية في التصدي للعدوان، وإن هذه البطولات الممتدة ستصنع النصر الموعود في رحاب المسجد الأقصى.

كما نعت لجان المقاومة في فلسطين الشهيد جراد، مؤكدة أن دماء الشهداء سيظل وقودا للنصر ودافعا لثورتنا ومقاومتنا الأبية التي تذل العدو الصهيوني صباحا مساءا حتى النصر والتحرير.

وقالت إن “ارتقاء الشهداء الأطهار وتصاعد جرائم العدو الصهيوني وإرهابه لن يكسر عزيمتنا وإرادتنا في مواجهة العدو وقطعان مستوطنيه بل ستزيد من جذوة المقاومة حتى تطهير أرضنا ومقدساتنا”.

ودعت لجان المقاومة الشباب الثائر ومقاومينا الشجعان الى ضرب العدو وقطعان مستوطنيه في كل مكان من أرضنا المباركة انتصارا لدماء الشهداء ومسجدنا الأقصى الذي يدنس يوميا من أراذل الناس.

بدورها، نعت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين الشهيد جراد من طولكرم، مضيفة “نتوجه بتحية عز وكرامة لأهل طولكرم وثوارها ولكل ثوار ضفتنا الحبيبة وندعو لمزيد من الاشتباك والمقاومة والانتفاض في وجه المحتل الصهيوني”.

وأردفت “نعاهد الله تعالى وجماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد على أن نبقى الأوفياء لدماء شهدائنا وأن نسير على الدرب الذي سلكوه حتى يندحر العدو الغاشم عن أرضنا المباركة أو نلقى الله شهداء”.

واستشهد فجر الجمعة الشاب محمود جهاد الجراد برصاص الاحتلال عقب اقتحام مدينة طولكرم وانداع المواجهات في المدينة.
وأفادت مصادر محلية، باستشهاد الشاب “الجراد” وإصابة أربعة آخرين نُقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاج ومتابعة حالتهم الصحية.
وعرقل الاحتلال عمل الطواقم الطبية خلال قيامها بالواجب المهني والأخلاقي والوطني المتمثل في نقل المصابين لإنقاذ حياتهم.

هنيّة يهاتف الرئيس بري ويبحث معه الأوضاع في عين الحلوة

بيروت _ مصدر الإخبارية

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنيّة، الأربعاء رئيس مجلس النوّاب اللبناني نبيه برّي، واستعرض معه الأوضاع في مخيّم عين الحلوة جنوب لبنان في ضوء تجدد الأشتباكات والأحداث المؤسفة التي مازالت مستمرة في المخيم.

ووفق بيان لحركة “حماس” ، طلب هنية من بري التدخّل الإيجابي لإيقاف الاشتباكات الدائرة في المخيّم، وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه، مؤكّداً له حرص الحركة على الأمن والاستقرار في المخيّمات والجوار، وأن تبقى المخيّمات عناوين عودة إلى فلسطين.

وأكد هنيّة ضرورة احترام القرارات التي اتّخذتها المرجعيّات الفلسطينية وخصوصاً هيئة العمل الفلسطيني المشترك، وبالتنسيق التام مع المرجعيات اللبنانية الرسمية المعنية، لجهة عدم الاحتكام للسلاح، وإعطاء فرصة للجنة التحقيق لتقوم بدورها في التحقيق في الجرائم التي حصلت بالتنسيق مع السلطات المعنية في الدولة.

ومن جهته، أكد الرئيس برّي حرصه على أمن واستقرار المخيّمات والجوار، وأن يعيش أبناء الشعب الفلسطيني بأمان، وحل أي خلافٍ بالحوار والتفاهم.

ووعد “برّي” ببذل الجهد لوقف ما يجري وتهدئة الوضع في المخيم، بالتعاون مع المرجعيات الفلسطينية.

وساد التوتر في المخيم إثر محاولة اغتيال تعرض لها “الناشط الإسلامي الإسلامي محمود أبو قتادة، بعد إقدام مسلح مجهول على إطلاق النار باتجاهه أدت إلى إصابته بقدمه” وفق ما ذكرته الوكالة الوطنية للإعلام

وأفادت الوكالة أنه أعقب محاولة الاغتيال إطلاق رشقات من أسلحة رشاشة متوسطة وقنابل يدوية وقذائف صاروخية، كما رافقت أجواء التوتر حركة نزوح لعدد من العائلات في اتجاه المناطق المجاورة.

وتجددت الاشتباكات مساء الأربعاء في مخيم عين الحلوة بين مسلحين من حركة “فتح” وعناصر مسلحة متشددة ما أسفر عن سقوط قتيلين وعدد من الإصابات بحسب وسائل إعلام لبنانية.

اقرأ أيضاًَ/ قتيلان وجرحى بتجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة

السودان: قتلى ومُصابون في قصف على أم درمان

الخرطوم _ مصدر الإخبارية

كشفت وسائل إعلامية، مقتل 5 أشخاص على الأقل واصابة 17 آخرين مساء أمس الأحد، في قصف جديد طال منطقة أمبدة بمدينة أم درمان غرب الخرطوم.

وذكرت المصادر الإعلامية، أنّ القصف استهدف مناطق سكنية مأهولة، مما أدى إلى دمار واسع في عدد من البيوت والمنشآت.

واستمرت خلال الأيام العشر الماضية عمليات القصف الجوي والأرضي بشكلٍ مكثف في عدد من مناطق العاصمة، خصوصا الأحياء الجنوبية والغربية من مدينتي الخرطوم وأم درمان، مما أدى إلى سقوط أكثر من 60 قتيلا من بينهم 9 من أسرة واحدة.

وفي الأسبوع الماضي قال بيان صادر عن لجنة “محامو الطوارئ”، إن قصفًا جويًا استهدف أحياء مدنية أدى إلى مقتل أكثر من 20 شخصا وإصابة العشرات، وأكد البيان كذلك مقتل 9 أشخاص بحي الشعبية وسط مدينة الخرطوم بحري.

وفي منتصف نيسان(أبريل) الماضي، اندلعت اشتباكات ومواجهات عنيفة بين قوات الجيش السوداني، وقوات “الدعم السريع” وعدة ولايات ومدن سودانية أخرى، ولا زالت المواجهات مستمرة حتى اليوم، خلفت أكثر من 3 آلاف قتيل، أغلبهم مدنيون، وما يزيد على 2.8 مليون نازح داخل وخارج إحدى أفقر دول العالم، بحسب وزارة الصحة والأمم المتحدة.

اقرأ أيضاً/ الصراع الدامي في السودان: عشرات القتلى في قصف استهدف سوقاً

تجدد الاشتباكات المسلحة يثير المخاوف من إندلاع فتنة طائفية شمال لبنان

ترجمة حمزة البحيصي- مصدر الإخبارية

ظهر شبح الفتنة الطائفية في لبنان برأسه مرة أخرى بعد خلاف بين سكان بلدتين في الشمال انتهى بمقتل رجلين في نهاية الأسبوع.

وكانت بلدة بشري بمحافظة الشمال في حالة حداد يوم الاثنين بعد مقتل هيثم طوق (38 عاماً) ومالك طوق في الخمسينيات من عمره في اشتباكات مسلحة مع أهالي قرية بقاعصفرين القريبة بمديرية الضنية.

وغمرت العديد من الروايات غير المؤكدة عن الحادث وسائل التواصل الاجتماعي.

وبحسب بيان للجيش، عُثر على هيثم ميتا، السبت، في منطقة قرنة السوداء وزعمت تقارير محلية أنه قُتل برصاص قناص من مسافة بعيدة بعد أن توجهت مجموعة من الشبان من الضنية إلى المنطقة ليل الجمعة.

ونفى الأطباء الشرعيون العسكريون والمدنيون هذه المزاعم وقالوا إنه قتل من مسافة قريبة. وقتل مالك طوق في وقت لاحق في تجدد الاشتباكات يوم السبت، في غضون ذلك، انتشر الجيش في المنطقة لنزع فتيل التوتر.

وقال الجيش في بيان يوم السبت إن “الجيش اعتقل عدداً من الأشخاص وصادر أسلحة وذخائر”.

وتغذي البحيرات، التي تشكلت نتيجة ذوبان الثلوج من قرنة السوداء في المنطقة الشمالية، المياه الجوفية للبلدة، لكن رعاة ومزارعين من بقاعصفرين يترددون على المنطقة يقولون إن البحيرات تقع داخل حدود منطقة الضنية وهي ضرورية لمحاصيلهم وقطعانهم. الدولة لم تحسم القضية بعد، على الرغم من الدعوات المتكررة على مر السنين لترسيم المنطقة.

وسارع المسؤولون والزعماء الدينيون إلى التنديد بحادث نهاية الأسبوع ودعوا إلى الهدوء للسماح للمحققين بالعمل.

وأصدر مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد إمام، ورئيس أساقفة طرابلس الماروني يوسف سويف بياناً مشتركاً حث فيه الناس على تجنب الانجرار إلى الفتنة الطائفية.

المصدر: موقع المونيتور

مواجهات واشتباكات عنيفة خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة يعبد

جنين- مصدر الإخبارية:

اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء بلدة يعبد جنوب غرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وقالت مصادر محلية إن مواجهات عنيفة تدور بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال في بلدة يعبد بعد اقتحام الأخيرة لها.

وأضافت أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والقنابل الصوتية تجاه الشبان، فيما تجري اشتباكات أخرى مع مقاومين في البلدة.

وأشارت المصادر إلى أن فتاة أصيبت بشظايا رصاص جنود الاحتلال العشوائي في البلدة.

وأكدت أن مقاومين أطلقوا الرصاص صوب طائرات الاحتلال المسيرة في أجواء مخيم جنين.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من جنين

عشرات المصابين خلال اشتباكات مع الاحتلال في مخيم عسكر بنابلس

نابلس _ مصدر الإخبارية

أصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين، فجر اليوم الثلاثاء، برصاص الاحتلال “الإسرائيلي”، عقب اقتحام مخيم عسكر شرق نابلس، واندلاع اشتباكات عنيفة مع المقاومين.

وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، أنّه أصيب ٣٩مواطناً بالاختناق بالغاز وأُخرى بالرصاص المطاطي وأخرى نتيجة السقوط خلال اقتحام قوات الاحتلال لمخيم عسكر شرق نابلس.

وذكرت مصادر محلية أنّ جيش الاحتلال يمنع مركبات الإسعاف من الدخول لمخيم نور شمس بعد أنباء عن وقوع مصابين في صفوف الشبان.

واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال (الإسرائيلي) في وقت متأخر من مساء الإثنين، مدن نابلس وطولكم ورام الله في الضفة المحتلة، ما أسفر عن اندلاع اشتباكات مسلحة مع المقاومين.

وفي مدينة نابلس، اندلعت اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال التي اقتحمت مخيم عسكر القديم، فيما اعتلت قناصة الجيش أسطح المنازل في المخيم.

وفي مدينة رام الله، اندلعت مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الذي اقتحمت المدينة.

اقرأ أيضاً/ إطلاق نار تجاه مركبة للمستوطنين قرب الخليل

Exit mobile version