لجنة المتابعة تعلن الطوارئ بالداخل وتدعو للحذر من اعتداءات المستوطنين

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

دعت لجنة المتابعة العليا فلسطيني الداخل المحتل، والهيئة العربية للطوارئ، لتفعيل “غرف طوارئ” في الداخل الفلسطيني المحتل.

وطالبت اللجنة في بيان صحفي السلطات المحلية العربية، والمواطنين لاتّباع تعليمات السلامة والحذر، في ظلّ تصاعد الأوضاع الأمنيّة، إثر المعركة التي أطلقتها فصائل المقاومة ضد قوات الاحتلال.

جاء ذلك في أعقاب اجتماع طارئ دعت له لجنة المتابعة واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية بعد ظهر اليوم، للهيئة العربيّة للطوارئ المنبثقة عنهما، ضمّ ممثّلي جميع مركّبات لجنة المتابعة، وعددًا من الجمعيّات والمراكز المهنيّة والمدنيّة ذات الصلة، وذلك للتباحث حول الأوضاع.

وحملت لجنة المتابعة “المسؤوليّة الكاملة للحكومة الإسرائيليّة عن الدماء الّتي سقطت وتسقط في هذا الصراع، لا سيّما في أعقاب مواصلة الحصار الاجرامي على قطاع غزّة، والممارسات الإسرائيليّة الاحتلاليّة والاستطانيّة في الضفّة الغربيّة والقدس، وانتهاك حرمة المقدّسات الإسلاميّة والمسيحيّة، وفي مقدّمتها ما جرى ويجري في المسجد الأقصى المبارك، وممارسات المستوطنين هناك.

ودعت الهيئة العربية للطوارئ المنبثقة عن لجنة المتابعة، إلى “أخذ الحيطة والحذر، واتّباع التعليمات للحفاظ على سلامتهم، لا سيّما الدخول لمناطق آمنة وقت صافرات الإنذار واتباع كافة الإرشادات الوقائية الصحيحة”.

وأثنت المتابعة على “كافة الجهود التي بادرت لإنشاء غرفة طوارئ موحّدة في النقب”.

ووجّهت الهيئة “رسالة خاصّة للشباب”، بحسب ما جاء في بيان المتابعة، بضرورة “التزام الحذر ممّا يُنشر وما يُكتب في وسائل التواصل الاجتماعي، لا سيّما وأنّ التربص الرسمي وغير الرسمي يشتدّ في مثل هذه الأحداث”.

وأشار إلى “ما تواجهه الجماهير الفلسطينية في النقب والمدن الساحليّة والمختلطة، من جرّاء المخاوف من منظّمات يهوديّة إسرائيليّة فاشيّة منفلتة”.

وأعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام محمد الضيف، يوم السبت، بدء عملية “طوفان الأقصى”، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأٌقصى، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية “سيوف حديدية” ضد قطاع غزة.

اقرأ/ي أيضاً: هيئة إسناد الداخل: سياسات الاحتلال الإجرامية لن تنجح في ردع أهالي الـداخل المحتل

مصابون في حوادث متفرقة بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية في الداخل المحتل بإصابة شاب (40 عامًا) بجروح خطيرة إثر تعرّضه لحادثة عنف في حيفا.

ولفتت المصادر إلى أنه أصيب شاب (40 عامًا) بجروح خطيرة إثر تعرّضه لحادثة عنف في مدينة حيفا، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان، وقدّمت الاسعافات الأولية للشاب (40 عامًا) وأحيل بعدها إلى مستشفى رمبام الحكومي لاستكمال العلاج.

وفي مركز البلاد سجلت إصابة عامل (21 عامًا) بجروح متوسطة إثر سقوطه عن ارتفاع أربعة أمتار.

وذكرت المصادر، أنه أصيب عامل (21 عامًا) بجروح متوسطة إثر سقوطه عن ارتفاع أربعة أمتار خلال عمله في هرتسليا.

وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء اليوم بلاغًا حول إصابة عامل إثر سقوطه عن ارتفاع أربعة أمتار خلال عمله في هرتسليا، وبدورها وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لعامل (21 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة مع إصابة بالأطراف، وأحيل بعدها إلى مستشفى مئير لاستكمال العلاج”.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مع ارتفاع بنسبة 71 بالمئة الجريمة في البلدات العربية الإسرائيلية تتهدد الانتخابات المحلية

المصدر: المونيتور

ولدت الانتخابات البلدية المقرر إجراؤها في جميع أنحاء البلاد في 31 أكتوبر تهديدات وخطرًا غير مسبوق على السياسيين العرب الإسرائيليين، حيث تسعى عائلات الجريمة المنظمة إلى الحصول على موطئ قدم في السياسة المحلية ووظائفها وعقودها المربحة.

كانت الحملة الانتخابية أيضًا عاملاً مساهمًا في تحطيم الأرقام القياسية للجريمة بين الأقلية العربية في إسرائيل التي تبلغ 21%، حيث وصل عدد جرائم القتل حتى الآن هذا العام إلى 192 وفقاً لإحصاء صحيفة هآرتس – مقارنة بـ 112 جريمة قتل في عام 2022 بأكمله، مما يجعلها أكثر بنسبة 71.4%..

يوم الأربعاء الماضي فقط، قُتل خمسة أفراد من عائلة واحدة بالرصاص في منزلهم في قرية بسمة تابون العربية الإسرائيلية. وتشتبه الشرطة في أن هذا كان عملا انتقامياً في أعقاب مقتل رجل عربي إسرائيلي في حيفا في نفس الصباح. واستمرت الأحداث المأساوية مع حادثتي إطلاق نار قاتلتين إضافيتين تورط فيهما رجال في حادثتين منفصلتين داخل البلدات العربية يوم الخميس.

ويعد المرشحون لرئاسة البلديات والمسؤولون الحاليون في المجالس العربية المحلية البالغ عددها 85 مجلساً في البلاد من بين الضحايا البارزين الجدد لموجة الجرائم هذه. وبينما حدثت تهديدات ضد المرشحين العرب للحكم المحلي في الماضي، فإن العدد الهائل من التهديدات والهجمات في الأشهر القليلة الماضية مذهل.

ومن بين الضحايا عبد الرحمن قشوع، المدير العام لبلدة الطيرة العربية بوسط إسرائيل، وأبو سنان غازي صعب، الذي ترشح لمقعد في مجلس الطيرة، وكلاهما قُتلا في أغسطس. وفي بلدة الطيبة القريبة، أطلقت أعيرة نارية على منزل رئيس البلدية شعاع منصور، في إبريل/نيسان، مما أدى إلى مقتل حارس الأمن، أدير وهيب غانم. قبل أسبوع، تم إطلاق النار على منزل وسيارة عفيف الحاج، الذي يترشح لزعامة قرية جديدي مكر في الجليل الأسفل.

وفي قرية كفر ياسيف المجاورة، انسحب هلال خوري من السباق على منصب رئيس المجلس المحلي بعد تلقيه تهديدات بالقتل وإطلاق أعيرة نارية على منزله. في وقت سابق من هذا الشهر، أعلن مصعب دخان، المرشح لمنصب رئيس بلدية الناصرة، أكبر مدينة عربية في إسرائيل، أنه سينسحب من السباق بعد إصابته في إطلاق نار في منزله وتلقيه هو وعائلته تهديدات.

قبل بضعة أسابيع، أبلغ جهاز الأمن الداخلي “الشين بيت” عن 15 إلى 20 مجلساً وبلدية عربية محلية حيث يتعرض المرشحون والمسؤولون المنتخبون والناخبون لتهديدات من قبل المجرمين. ورداً على ذلك، أعرب الناخبون في تلك البلدات والقرى عن قلقهم إزاء انتهاك حقوقهم الديمقراطية. وتتفاقم مخاوفهم بفِعل طبيعة الحكومة الإسرائيلية الحالية، مع بروز وزراء متشددين وعنصريين، بما في ذلك الوزير المكلف بالإشراف على الشرطة، وزير الأمن القومي إيتامار بن جفير، الذي يرأس حزب القوة اليهودية.

وتفاقمت هذه المخاوف بعد أن اقترحت لجنة من وزراء الحكومة المشكلة لمكافحة الجريمة المتفشية في المجتمع العربي، برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تأجيل الانتخابات في نحو 12 مجلساً عربياً لمدة ثلاثة أشهر أو حتى إلغائها لتجنب تغلغل عصابات الجريمة المنظمة في صفوفها. ولا يزال القرار بشأن هذا الاقتراح معلقاً.

كما أدت عمليات قتل الساسة العرب والتهديدات الموجهة ضدهم إلى إثارة الخوف من هجرة الأدمغة من السياسة العربية، مع انسحاب المرشحين المؤهلين وترك زمام الأمور لمرشحين أقل تأهيلاً، والذين قد يقعون فريسة للنفوذ الإجرامي و/أو سوء إدارة الحكومة المحلية.

وقال سامر عطامني، عالم الجريمة ومؤسس حركة ريتانا، وهي حركة سياسية غير حزبية، من قرية كفر قرع، إن “الواقع المعقد لا يشجع المرشحين الأكفاء على الترشح… الأمر الذي يترك المحليات مع مرشحين أقل موهبة وجدارة”.

“إن الأجواء العامة السائدة في المجتمع العربي في ظل غياب الأمن الشخصي بسبب الارتفاع الكبير في معدلات العنف وزيادة حوادث إطلاق النار والقتل، أوصلت الناس إلى درجة كبيرة من الاستسلام، وعدم الاهتمام، بل وعدم الاهتمام بالأمور وقال للمونيتور: “الانتخابات البلدية المقبلة قد اشتدت حدة اللامبالاة في ظل انسحاب عدد من المرشحين المستحقين لمنصب رؤساء المجالس المحلية”.

وقد يعني هذا نسبة إقبال منخفضة بشكل قياسي. ومع ذلك، لم يستسلم الجميع. وأوضح جمال مجدلي، القائم بأعمال رئيس بلدية باقة الغربية العربية السابق، في حوار مع “المونيتور” أن المجتمع العربي ليس كلاً متجانساً.

وقال: “هناك عدد غير قليل من المجتمعات التي تجري فيها الاستعدادات للانتخابات كالمعتاد، دون مشاكل”.

لكن المجدلي أشار أيضاً إلى مشاكل أساسية تعاني منها العديد من البلدات والقرى العربية، والتي لا ترتبط بشكل مباشر بموجة الجريمة الحالية. وتشمل هذه العوامل انخفاض عائدات الضرائب، والفقر، وعجز الميزانية في العديد من المناطق العربية، فضلاً عن البطالة والتمييز في التوظيف في الوظائف الحكومية والقطاع الخاص.

وأوضح مجدلي أن “الوظائف محجوبة عن المواطنين العرب، في تناقض صارخ مع المجتمع اليهودي، وهذا يجعل السلطة المحلية صاحب العمل الرئيسي”. وشدد على أن هذا بدوره يجعل الحكومة المحلية أكثر جاذبية وربحية، حيث تسعى عائلات الجريمة أيضاً إلى الحصول على وظائف ونفوذ لأعضائها.

إن ما أدى إلى هذا الوضع هو أولاً وقبل كل شيء عدم كفاءة الشرطة وأجهزة تطبيق القانون في كل ما يتعلق بالمجتمع العربي؛ وهذا هو السبب الرئيسي للخراب الشامل الذي حدث في المجتمعات العربية”.

3 معتقلين بإطلاق نار في كفر كنا بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية باعتقال 3 مشتبهين من كفركنا بالداخل المحتل قبل تنفيذ إطلاق نار.

وبيان صادر عن المتحدّث باسم شرطة إسرائيل للإعلام العربيّ – لواء الشّمال: قال إنه “لحظة قبل إطلاق النار – داهم أفراد شرطة الشّمال مجمّعًا في كفركنا وضبطوا سيّارة تحمل لوحات مزيّفة، أدرعة واقية، أمشاط ذخيرة وأقنعة”.

ولفت إلى أنه تمّ القبض على 3 مشتبهين.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصابون في حوادث سير وعنف متفرقة بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (30 عامًا) بجروح خطيرة إثر حادث طرق وقع على شارع 77 بالقرب من الزرازير في الداخل المحتل.

ولفتت المصادر إلى أنه أصيب شاب (30 عامًا) بجروح خطيرة إثر حادث طرق وقع بين شاحنة ودراجة هوائية على شارع 77 بالقرب من الزرازير.

وفي السياق أفادت مصادر بإصابة شابة (29 عامًا) بجروح خطيرة إثر شجار في مدينة يافا- تل أبيب.

وبينت أنه أصيبت شابة (29 عامًا) بجروح خطيرة إثر شجار دار في مدينة يافا- تل أبيب، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية للشابة وانتقلت بعدها إلى مستشفى ايخلوف لاستكمال العلاج.

وفي النقب سجلت إصابة متوسطة لرجل إثر انزلاق دراجة هوائية.

وأصيب رجل (45 عامًا) بجروح متوسطة إثر انزلاق دراجة هوائية في حورة بالنقب، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية للرجل وأحيل بعدها إلى مستشفى سوروكا لاستكمال العلاج.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

5 قتلى من عائلة واحدة بجريمة إطلاق نار في الداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأنه قتل خمسة أشخاص من عائلة دلايكة، في جريمة إطلاق نار داخل منزل مأهول في قرية بسمة طبعون بمنطقة الجليل في الداخل المحتل.

وتبعًا للمصادر فإن الجناة اقتحموا منزلًا في البلدة، وشرعوا بإطلاق النار بشكل عشوائي على جميع من تواجد في باحته؛ كما طاردوا آخرين إلى داخل المنزل.

وأشارت إلى أن من بين الضحايا قاصر واحد على الأقل، بحسب أهال في بسمة طبعون بالداخل المحتل؛ مردفًة أن الجريمة أسفرت كذلك عن إصابة شخص بجروح تترواح بين متوسطة وخطيرة.

وقال الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء” بأنّ “مركز الاستعلامات 101 في منطقة الكرمل تلقى بلاغا، الساعة 14:52، عن إصابة 5 أشخاص جراء تعرضهم لحادثة عنف في بسمة طبعون، وقدم الطاقم الطبي العلاجات الأولية للمصابين وعددهم 6 وهم مصابون بدرجات متفاوتة.

وبحسب الناطق فإن الطاقم الطبي أقر مقتل 3 شباب وشابتين، في الثلاثينات من العمر، مؤكدًا أن أن القتلى هم أربعة رجال وامرأة.

وذكر مسعف من الطاقم الطبي أن “الحديث يدور حول حادثة صعبة للغاية، وصلنا إلى المكان ووجدنا 6 مصابين في المكان وهم يعانون من درجات إصابات متفاوتة، وعلى الفور أجرينا الفحوصات الطبية اللازمة، ولكن للأسف اضطررنا إقرار وفاة 5 من بين المصابين بعد أن وجدناهم دون علامات تدل بأنهم على قيد الحياة”.

وفي السياق، قُتل المواطن عاطف أبو كليب (50 عامًا) في جريمة إطلاق نار بمدينة حيفا، صباح اليوم الأربعاء.

ويعاني الداخل المحتل من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

اقرأ/ي أيضًا: مصابان في حادث عنف وانقلاب مركبة بالداخل المحتل

مصابان في حادث عنف وانقلاب مركبة بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (40 عامًا) بجروح متوسطة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف في تل أبيب بالداخل المحتل.

ولفتت إلى أنه أُصيب شاب (40 عامًا) بجروح متوسطة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف في تل أبيب. وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء بلاغًا حول إصابة شاب جرّاء تعرّضه لحادثة عنف في تل أبيب.

ووصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (40 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة، وأحيل بعدها إلى مستشفى ايخلوف لاستكمال العلاج.

وفي السياق سجلت إصابة متوسطة لشاب (18 عامًا) إثر انقلاب سيارة على شارع 449.

وذكرت مصادر محلية أنه أصيب شاب (18 عامًا) بجروح متوسطة إثر انقلاب مركبة على شارع 449.

وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء بلاغًا حول إنقلاب مركبة على شارع 449، وعليه وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (18 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة مع إصابة بالرأس، وأحيل بعدها إلى مستشفى شعري تسيدك لاستكمال العلاج”.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصابون في حادثي طرق بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بتسجيل إصابة متوسطة لشاب (18 عامًا) إثر انقلاب سيارة على شارع 449.

ولفتت إلى أنه أصيب شاب (18 عامًا) بجروح متوسطة إثر انقلاب مركبة على شارع 449. وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء اليوم، قرابة الساعة 13:58 بلاغًا حول إنقلاب مركبة على شارع 449.

ووصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (18 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة مع إصابة بالرأس، وأحيل بعدها إلى مستشفى شعري تسيدك لاستكمال العلاج”.

وفي السياق سجلت، إصابة 3 أشخاص بجراح متفاوتة بحادث طرق في نهاريا.

وبحسب التفاصيل، استلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة آشر بلاغا حول حادث طرق وقع بين سيارتين في نهاريا.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

وفاة شاب من قلنسوة بالداخل المحتل متأثراً بإصابته بحادث سير

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية ببلدة قلنسوة في الداخل المحتل بوفاة الشاب أيهم طه سلامة متأثرًا بجروحه البالغة إثر تعرضه لحادث طرق الأسبوع الماضي.

وحسب المصادر، فجعت قلنسوة بوفاة الشاب أيهم سامي طه سلامة، متأثراً بجروحه البالغة إثر تعرّضه لحادث طرق الأسبوع الماضي.

وذكرت المصادر، أنه عرف الشاب بسيرته الطيبة وأخلاقه الحسنة، وكان محبوبًا بين الجميع.

ولفتت إلى أنه أصيب بجروح خطيرة جراء حادث طرق وقع بين دراجة نارية وشاحنةعلى شارع 444، بالقرب من كيبوتس ايال.

ونقل حينها إلى مستشفى مئير في كفار سابا، واليوم تمّ إقرار وفاته متأثرًا بإصابته الخطيرة.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مقتل شاب في جريمة إطلاق نار بمدينة الطيبة بالداخل المحتل

القدس – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر محلية، الليلة، مقتل شاب في جريمة إطلاق نار ارتكبت بمدينة الطيبة داخل أراضي عام 1948، فيما أُصيب آخر بجروح إثر جريمة منفصلة في يافة الناصرة.

وبحسب شهود عيان، فإن “الشاب أمير عبد القادر (25 عاما) قتل جراء تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين على مدخل المدينة، حيث اخترقت جسده عدة رصاصات، ونُقل للمستشفى، وأعلن عن وفاته لاحقًا متأثرًا بجروحه”.

فيما تحولت عمليات إطلاق النار وسط الشوارع والقتل إلى أمرٍ معتاد خلال السنوات الماضية في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، الذي يجد نفسه متروكًا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة، خاصة في ظل تقاعس الشرطة الإسرائيلية عن ملاحقة القتلة والمجرمين.

في سياق متصل، قُتل شابٌ ورجل في حيفا ورهط، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبا قبيل منتصف ليل السبت – الأحد.

وأفادت مصادر محلية بمقتل إدموند ديبي (50 عاما) من حيفا والشاب بشار أبو زغيلة (18 عاما) من رهط في جريمتي إطلاق نار متزامنتين ومنفصلتين.

وبحسب المصادر ذاتها، فإن قتيل حيفا تعرض لجريمة إطلاق النار خلال تواجده داخل سيارة بمحاذاة أحد المطاعم.

وفي مدينة رهط، قُتل الشاب أبو زغيلة في جريمة ارتكبت بحارة 2، وذلك بعد أسبوعين من تعرضه لإطلاق نار وإصابته بجراح في القسم السفلي من جسده.

ونقل الضحية، على وجه السرعة، إلى مستشفى “سوروكا” في بئر السبع لتلقي العلاج، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته متأثرًا بجراحه.

وبمقتلهما ترتفع حصيلة القتلى منذ مطلع العام إلى 172 قتيلًا بينهم 18 ضحية خلال أيلول (سبتمبر) الجاري.

كما أصيب شخصان بجراح خطيرة في جريمتي إطلاق نار منفصلتين في بلدة دالية الكرمل وبرطعة في منطقة وادي عارة فجر الأحد.

وتلقت طواقم الإسعاف بلاغًا عن إصابة في بلدة دالية الكرمل، وعلى الفور هرع طاقم طبي إلى المكان وقدم الإسعافات الأولية لرجل في الستينيات من عمره، ونقله على وجه السرعة وهو بحالة خطيرة إلى مستشفى رمبام في حيفا لاستكمال العلاج.

وفتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات جريمة إطلاق النار دون الإعلان عن تنفيذ أي اعتقالات، حيث دلت المعلومات الأولية أن الرجل (62 عاما) تعرض خلال تواجده قبالة منزله إلى جريمة إطلاق نار.

وفي بلدة برطعة في منطقة وادي عارة، أصيب شاب بالعشرينيات من عمره إلى جريمة إطلاق نار، حيث نقلته طواقم الإسعاف إلى مستشفى “هيلل يافه” في الخضيرة للعلاج، إذ وصفت حالته بالخطيرة.

وحسب مصادر محلية، فإن الشرطة فتحت تحقيقًا في ملابسات الجريمة، دون الإعلان عن تنفيذ أي اعتقالات.

يأتي ذلك وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

اقرأ/ي أيضا: مصاب بإطلاق نار بالداخل المحتل واعتقال مشتبهين بجريمة قتل

Exit mobile version