تقرير: القوات الخاصة تعمّدت قتل الطفل خمايسة لاكتشافه وجودها في جنين

رام الله – مصدر الإخبارية

كشف تقرير صادر عن الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت الطفل رأفت عمر أحمد خمايسة (15 عاماً) عن قصد وتعمد بعد اكتشافه تسلل القوات الخاصة إلى جنين، في 19 أيلول (سبتمبر) الحالي.

وأفادت الحركة في تقريرها بأن وحدات خاصة إسرائيلية تسللت للمخيم حوالي الساعة السابعة والنصف مساء ذلك اليوم، مستقلة ثلاث مركبات تحمل لوحات تسجيل فلسطينية، وقد تمركزت في ساحة وسط المخيم.

وذكرت أنه خلال وجودهم بالمنطقة تصادف وجود الطفل خمايسة، عند منزل جده (والد والدته) الواقع قرب المدخل الشرقي الرئيس للمخيم، والمطل على الساحة التي تمركزت فيها القوات، ولفتت أنه عندما خرج من المنزل شاهد العناصر الإسرائيلية تترجل من المركبات وتحاصر منزل المواطن حسين أحمد زيدان، فسارع بالصراخ محذراً من وجود القوات الخاصة وبدأ بالجري، فلاحقه أحد العناصر ومن مسافة 10 أمتار تقريباً أطلق عليه النار، فأصابته الرصاصة في منتصف بطنه واخترقت صدره فسقط أرضاً.

وفي التقرير، أشارت الحركة العالمية إلى أن الطفل خمايسة حاول النهوض بعد إصابته إلا أنه لم يتمكن من ذلك، وأفادت بأن أحد المواطنين حاول الاقتراب منه لمساعدته، فأطلق عنصر القوات النار نحوه، فألقى المواطن بنفسه على الطفل وبدأ بالتدحرج معه نحو منزله الذي يقع على بعد 5 أمتار تقريباً من موقع الحدث.

وبيّن التقرير أن الطفل كان على قيد الحياة عندما أدخله المواطن لمنزله، ولم يكن قادراً على التحدث أو الحركة، وكشف أن الاحتلال منع وصول مركبات الإسعاف لساحة المخيم بعد أن الاتصال عليهم من قبل المواطن الذي سحبه لمنزله.

وقالت الحركة في تقريرها: “مكسث الطفل خمايسة في المنزل حوالي ساعة ونصف وهو ينزف حتى انسحاب قوات الاحتلال من المخيم، وإعلان استشهاده متأثراً بالإصابة”.

وحسب التقرير الطبي الأولي الصادر عن مستشفى ابن سينا التخصصي الذي نقل إليه الطفل، فإن خمايسة وصل المستشفى غير واع، ولا توجد عليه أي علامات للحياة، وتم وضعه على أجهزة التنفس، وعمل إنعاش قلبي رئوي له إلا أنه لم يستجب، فاُعلن عن استشهاده.

وكان خمايسة استشهد إلى جانب 3 شبان آخرين، فيما أصيب 30 على الأقل خلال اقتحام قوات الاحتلال للمخيم.

ويرتفع عدد الأطفال الشهداء إلى 46 طفلاً، باستشهاد الطفل خمايسة، 39 طفلاً منهم في الضفة المحتلة، و 7 أطفال من قطاع غزة.

اقرأ أيضاً: استشهاد 46 طفلًا فلسطينيًا برصاص الاحتلال منذ مطلع العام الجاري

بعد غيبوبة 16 يوماً.. لقاء مؤثر لأم بابنها

وكالات – مصدر الإخبارية

تداو نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو للقاء مؤثر بين أم وابنها، بعد دخول الأخير في غيبوبة استمرت 16 يوماً داخل المستشفى.

وبدت الأم متحمسة تجري بسرعة في رواق المستشفى، بعد إعلامها بأن طفلها استفاق من غيبوبته، ولما وصلت الأم للغرفة انهار الطفل بالبكاء،.

واحتضنته الأم لفترة طويلة في مشهد مؤثر، وكأنها لم تصدق أنه واعٍ.

وفي التفاصيل، ذكرت بعض المواقع أن الطفل البرازيلي لوكاس، وقع بينما كان يلعب قرب منزله، ما سبب له جراح خطيرة ما اضطر الأطباء لوضعه في غيبوبة مستحثة لتثبيت حالته ومساعدته في التعافي.

بينما أفادت مواقع أخرى أنه مصاب بمرض “الفراشة” وهو مرض وراثي يحدث بسبب خلل جيني، ويسبب هشاشة الجلد وتقرحه، حيث وجود جروح كبيرة مفتوحة على الجلد، وربما يتعرض البعض للتمزق بمجرد ملامسة جلده، ويقتصر العلاج على الرعاية التسكينية.

اقرأ أيضاً:يوتيوب تعلن دعم ميزة دبلجة الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي

جريمة مفجعة بالأردن.. طفل يقتل طفلاً آخراً بآلة حادة

وكالات – مصدر الإخبارية

في جريمة مفجعة بالأردن، قُتل طفل (13 عاماً) بآلة حادة على يد طفل آخر (11 عاماً) في لواء الرصيفة بمحافظة الزرقاء وسط البلاد.

كان الأخير أقدم على طعنه في منطقة الصدر ثم لاذ بالفرار.

وفي التفاصيل، وصل الطفل شاكر محمد نمر إلى مستشفى الأمير فيصل يعاني من جرح بالغ وقطعي إثر تعرضه للطعن بآلة حادة، وحاول الأطباء في غرفة الطوارئ لتقديم الإسعافات الأولية للطفل إلا أنه سرعان ما فارق الحياة.

وكان الطفل الأصغر الذي تعرض له، أقدم على طعنه بمنطقة الجبل الشمالي في الزرقاء، قبل أن يلوذ بالفرار، إلا أنه تم ضبطه لاحقاً وتحويله إلى مديرية حماية الأسرة في مديرية الأمن العام التي تنظر بمثل هذه القضايا المتعلقة بالأطفال.

من جهتها، علقت شقيقة الراحل بدموعها وكلمات حزينة على خبر وفاته قائلة: “بقلوبٍ يعتصرها الألمُ ومزيد من الحزن والأسى وإيماناً بقضاء الله وقدره انتقل إلى رحمة الله تعالى أخي الغالي وقرة عيني شاكر محمد نمر عن عمر 13 سنة”.

وختمت قائلة: “مودع بالله يا خوية، كسرت قلوبنا، والله لتظل حسرة بقلوبنا”.

بدورها، نعت مدرسة الأوزاعي للبنين في الرصيفة الطالب الذي يدرس في الصف الثامن لديها، ونشرت النعي على صفحتها الخاصة.

ولم تعرف حتى الآن أسباب الجريمة.

اقرأ أيضاً:جريمة مرعبة بمصر.. طعن والده 6 مرات وألقاء من الطابق الثامن

امرأة من باكستان تلد طفلاً بعضوين ذكريين وبلا فتحة شرج

وكالات – مصدر الإخبارية

أنجبت امرأة من باكستان طفلاً بعضوين ذكريين، ودون فتحة شرج، ولا تعتبر الحالة الأولى حيث أجرى الأطباء له عملية لعمل فتحة الشرج.

وكانت امرأة في مدينة إسلام آباد الباكستانية وضعت طفلها في الأسبوع 36 من الحمل، وبعد ولادته نُقل إلى مستشفى الأطفال التابع للمعهد الباكستاني للعلوم الطبية، حسب ما أفادت مجلة International Journal of Surgery Case Reports.

وأوضح الأطباء أن الطفل لديه عضوين ذكريين، وشكلهما طبيعي طول أحدهما 1.5 سم والثاني 2.5 سم، وأجروا فحوصات طبية بيّنت أن العضوين متصلين بمثانة واحدة فقط، وبإمكانه التبول من كليهما،.

وفيما يتعلق بأنه دون فتحة شرج، أجرى الأطباء عملية له لعمل فتحة شرج ليتمكن من التبرز، وبعد يومين غادر المستشفى بسلام.

وتُعرف هذه الحالة من الانحراف حيث عضوين تناسلين وظيفيين ودون فتحة شرج بـ “diphallia”.

ويجدر الإشارة إلى وجود قرابة 100 حالة مشابهة للطفل، سُجلت أولها عام 1609، ولم يحدد الخبراء سبب هذا الانحراف، وافترضوا حدوث ذلك بالصدفة أثناء نمو الأعضاء التناسلية للجنين في رحم الأم.

وأشاروا أنه بمعظم الحالات يكون العضوين متجاورين، وبنفس الطول، وقد يعملان معاً أو أحدهما فقط.

اقرأ أيضاً:حالة نادرة للغاية.. بريطانية تحمل بعد 3 أسابيع من حملها الأول

أثناء إجلاء رعايا السعودية.. مجندة تحتضن طفلاً تأسر القلوب

وكالات – مصدر الإخبارية

انتشر مقطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر مجندة سعودية تحتضن طفلاً يغفو بأمان بعد وصوله إلى جدة من السودان.

وأثار المشهد مشاعر الكثيرين، حيث بدا الطفل مرتاحاً آمناً بين أحضان تلك المجندة التي تتبع لوزارة الدفاع السعودية، التي استقبلت الوافدين من السودان بعد عملية الإجلاء من تلك المنطقة التي تشهد اشتباكات اندلعت منذ أكثر من 10 أيام.

وتداول الناشطون ورواد المواقع والمؤسسات الرسمية المقطع، وأعربوا عن تأثرهم الشديد بهذه اللقطة الإنسانية التي تمس القلوب.

وفي أحد التعليقات قالت إحدى المغردات: “خطفت القلوب، طفل يغفو بين أحضان مجندة إحدى منسوبات وزارة الدفاع استقلبته من السودان عن أي فخر تتحدث”، فيما عبّرت أخرى واصفة المشهد: “أمن وأمان وحنان”.

اقرأ أيضاً:الداخلية السعودية تُخرّج مجموعة من مجندات دورة الأمن العام

العثور على بقايا طفل في فم تمساح في ولاية فلوريدا

وكالات – مصدر الإخبارية

عثرت الشرطة في ولاية فلوريدا الأميركية على بقايا طفل يبلغ عامين في فم تمساح، كان مفقوداً بعد أن مقتل والدته في شقتها.

وأوضحت الشرطة في مدينة سانت بيترسبرغ في ولاية فلوريدا أنه بعد العثور على الأم البالغة 20 عاماً مقتولة الخميس، نفذت فرق البحث عملية واسعة النطاق لإيجاد الطفل المفقود، بالاستعانة مع وكالات محلية وفيدرالية.

وأفادت أنه بليلة الجمعة، تم ملاحظة تمساح مع أشياء عالقة في فمه، وبعد الشكوك بأن للأمر علاقة بالطفل، رصدت الطواقم التمساح وقتلته.

واكتشفت الشرطة أن الأشياء العالقة في فم التمساح هي بقايا الطقل تايلين موسلي ذو العامين.

وأصدرت الشرطة بياناً وجهت فيه تهم لوالد الطفل المتوفي توماس موسلي تتعلق بوفاة الأم وابنها، ولفتت أن معهد الطب الشرعي يعمل على تحديد سبب الوفاة.

اقرأ أيضاً:نجاح إعادة بناء وجه مومياء طفل مصري بدقة عالية

لماذا لا يجب غسل الطفل فور ولادته؟

صحة _ مصدر الإخبارية

من المعتاد في المستشفيات أخذ الأطفال حديثي الولادة بعد عملية الوضع مباشرة لتنظيف جسمه وغسله، حيث يعتبرها الأهل اهتماماً من قبل فريق التمريض لكن ليس بعد الآن.

أوصت دراسة جديدة نُشرت على موقع أميركي متخصص في توعية وتثقيف الآباء والأمهات الجدد، بضرورة تأخير استحمام للمولود 24 ساعة.

وأشارت الدراسة، التي نشرها موقع Parents إلى أن المولود بعد موضعه مباشرة يكون مغطى بمادة شمعية بيضاء اللون تشبه الجبن وتسمى Vernix Caseosa، (فيرنيكس) “الطِّلاَء الجُبْنِي أو اللخن الجنيني أو الطلاء الدهني”، والتي يتم إنتاجها داخل رحم الأم من خلال خلايا مُتخصصة.

ويُعتقد أنَّ لها وظيفة وقائية أثناء نمو الجنين، ولعدةِ ساعاتٍ بعد الولادة.

وهو عبارة عن مادة بيضاء شمعية تغطي جلد الطفل حديث الولادة وتنتج بواسطة خلايا مُتخصصة ويعتقد أن لها وظيفة وقائية أثناء نمو الجنين تدوم لعدة ساعات بعد الولادة.

ويوضح الأطبّاء في هذا الشأن أنّ الطفل لا يولد متّسخاً وأنّ ما يتواجد علة بشرته لحظة مولده يمكن تنظيفه فقط بقطنة مبللة، ولا داعٍ لتحميمه بالكامل، لأنّه يولد وعليه طبقة شمعيّة لا بدّ من أن تغطّي الجسم لمدّة 24 ساعة، ثمّ يغسل في اليوم التالي من الولادة.

الطلاء الجبني يقوم بمجموعة من الوظائف من بينها:

-ترطيب جلد الرضيع.

-تسهيل مروره عبر قناة الولادة.

-كما يُساعد في الحفاظ على الحرارة.

-حماية جلد حديثي الولادة الرقيق من الضغط البيئي.

-كما يعتقد أن له تأثير مُضاد الجراثيم

وبرغم وجود عدد قليل من الأدلة العلمية والطبية التي تدعم الدور الكيميائي للطلاء الجبني في حماية الرضيع من العدوى ولكن يعتبر أنه يشكل حاجزا يمنع مرور البكتيريا.

ويختفي الغشاء لوحده أو مع الاحتكاك بالملابس ويغطي الجسم كله أو بعض الأجزاء منه في بعض الأحيان.

طفل 6 سنوات يطلق النار على معلمته في فرجينيا

وكالات – مصدر الإخبارية

أطلق طفل عمره 6 سنوات النار على معلمته في الولايات المتحدة، ما أدى إلى تعرضها لجروح خطرة حسبما ذكرت الشرطة.

وأوضحت الشرطة أن الطفل أطلق النار داخل الفصل في مدرسة ريتشنيك الابتدائية في نيوبورت نيوز بولاية فيرجينيا شرقي الولايات المتحدة، على بُعد 300 كيلومتر جنوبي واشنطن.

وأكدت أن الواقعة الغريبة لم تتسبب بوقوع ضحايا آخرين.

وقال قائد الشرطة المحلية ستيف درو إنه “طفل في السادسة وهو محتجز حالياً. هذا ليس إطلاق نار عرَضي”، وأفاد أن الضحية معلمة في الثلاثينات من عمرها، ولفت أن حالتها تتحسن.

وفي التفاصيل، حدثت مشادة بين بين المعلمة والطالب الذي كان يحمل سلاحاً نارياً معه، واستخدمه وأطلق طلقة واحدة.

من جهته، أعرب جورج باركر مدير مدارس نيوبورت نيوز عن ضدمته من الواقعة، وقال: “نحن بحاجة إلى دعم مجتمعنا للتأكد من عدم وصول الأطفال إلى الأسلحة”.

يذكر أنه في مايو قتل 19 تلميذاً ومعلّمان اثنان إثر إطلاق مراهق النار في مدرسة ابتدائية في تكساس.

اقرأ أيضاً:مصاب بجريمة إطلاق نار أثناء وجوده في صالون حلاقة بأم الفحم

بعمق 35 متراً.. فيتنام تسابق الزمن لإنقاذ طفل عالق بعمود خرساني ضيق

وكالات – مصدر الإخبارية

تحاول فرق الإنقاذ فيتنام الزمن لإنقاذ طفل سقط منذ يومين في عمود خرساني ضيق للبناء عشية رأس السنة.

وسُمع لي هاو نام ذو الـ 10 سنوات يبكي طلباً للمساعدة بعد فترة قصيرة من سقوطه في الكتلة الخرسانية صباح السبت الماضي، حيث كان يبحث مع أصدقائه عن خردة الحديد عندما وقع في موقع بناء لجسر في مدينة ميكونج.

وأفادت طواقم الإنقاذ بأنهم لم يتلقوا أي رد من الطفل اليوم الإثنين، بعد إنزال كاميرا من أجل تحديد موقعه داخل العمود.

ولم يتمكن الإنقاذ من تحديد موقعه، كما فشلت الجهود برفع الكومة الخرسانية بالرافعات والحفارات.

وقام رجال الإنقاذ بضخ كميات من الأكسجين داخل الكتلة الخرسانية، وتليين التربة المحيطة بها إلا أن الكتلة مالت قليلاً، مما يُعقد جهود تحرير الطفل.

وتعقيباً على الحادثة، قال مدير إدارة النقل في المنطقة: “لا يمكنني استيعاب كيف سقط الطفل في هذه الكتلة الخرسانية المجوفة، التي يبلغ قطرها 25 سم فقط، قبل أن يندفع 35 متراً للأسفل”.

اقرأ أيضاً: إنقاذ طفل من تحت الأنقاض.. انهيار ترابي في العراق

ما الأسباب التي تجعل الطفل أنانياً؟؟

وكالات _ مصدر الإخبارية

الأنانية عند الأطفال حالة طبيعية في مرحلة الطفولة المبكرة حيث يميل الطفل للاحتفاظ بألعابه وأغراضه ولا يسمح لأحد بأن يلمسها، وقد يميل أيضاً إلى السيطرة على أغراض غيره، وعادةً ما تكون هذه الصفة مؤقتة لكن وللأسف بعض الأطفال يحتفظون بها إلى الكبر.

وعلى الرغم من أن معظمنا قد لا يدرك ذلك؛ فإن الأطفال يتعرفون ويختبرون مشاعر التعاطف والرحمة في سن الثالثة، والأسرة الصحية هي الأسرة التي يتم فيها تعليم هذه القيم وتشجيعها من دون قمع صوت الأطفال.

فيما يلي خمسة أخطاء في التربية يجب أن يتجنبها الآباء؛ كي لا يكبر أطفالهم وهم يحملون قدراً كبيراً من الأنانية.

1_ عدم التدريس بالقدوة

بِغضّ النظر عن عمر الطفل؛ فإن الأطفال يراقبون ويقلدون.. يلاحظ طفلك أنماطك السلوكية بدقة، وسيقلدك بالتأكيد حتى قبل أن تلاحظ ذلك؛ لذلك من المهم تضمين كل ما ترغب في تعليمه في سلوكك أولاً

2_ منح كل شيء دون إبداء الامتنان

من الضروري جعل الأطفال يرون كيف أنهم جزء من شيء أكبر من مجرد أنفسهم، وكيف يعمل كل شيء بالدعم والتعاون من قِبل الجميع.. إذا أعطيتهم ببساطة كل ما يطلبونه من دون فرض الامتنان؛ فإنه يغرس فيهم الشعور بأن كل شيء من حقهم.

3_ عدم تعريفهم بالعمل التطوعي

يغرس العمل التطوعي حس الاندماج بالمجتمع لدى الأطفال، من المهم أيضاً أن يتعلموا قيم العطاء واللطف والتعاطف من خلال التواصل مع أشخاص موهوبين، من المهم أن يعرف الأطفال ما هي التجارب التي يشعر بها الآخرون بخلاف تجاربهم، وهكذا يتعلمون التعاطف بالطريقة الصحيحة، ويتعلمون أيضاً التعبير عن امتنانهم.

4_ قول نعم لكل شيء يطلبونه

إن ترك الطفل في حالة إفراط في تناول الطعام، هو الخطوة الأولى نحو تعزيز أن كل شيء من حقه، في نفسه، الأطفال الذين لا يُحرمون من أي شيء على الإطلاق، يكبرون ويتسببون بمواقف مفرطة في الأنانية ويهتمون أكثر بأنفسهم.

5_ عدم الحديث معهم فيما يحدث حول العالم

إن معالجة ما يراه طفلك في الأخبار، في حديث غني معه، أمر مهم للغاية لغرس التعاطف في نفسه والتفكير بالآخرين، يساعد هذا أيضاً في التخفيف من الموقف الأناني.. بحلول الوقت الذي يبلغ فيه الطفل ثماني سنوات.

Exit mobile version