إسرائيل تبلغ مصر بإعطاء فرصة أخيرة للوصول لصفقة تبادل للأسرى

وكالات_مصدر الإخبارية:

قال موقع”أكسيوس” الأمريكي اليوم الجمعة إن إسرائيل أوضحت للوفد الأمني المصري أنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى.

وأضاف الموقع نقلاً عن مصادر لم يسمها أن إسرائيل أوضحت للوفد الأمني المصري أنه إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات فسوف تجتاح مدينة رفح.

وأشار إلى أن المصريين يعتزمون الضغط على حماس للتوصل إلى اتفاق لإطلاق الأسرى.

وتابع الموقع أن “الإسرائيليين نقلوا رسالة مفادها أن هناك موعدا نهائيا واضحا لدخول رفح وأن إسرائيل لن توافق على جولة أخرى من المحادثات التي لا طائل منها”.

ولفت إلى أن إسرائيل مهتمة بالإفراج عن 33 إسرائيليًّا وسيكون عدد أيام وقف إطلاق النار بحسب عدد الذين سيُطلق سراحهم.

وكانت وسائل إعلام عبرية، أكدت صباح الجمعة، أن المقترح الذي يجري بلورته لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يتضمن إنسحابًا كاملًا من ممر نتساريم وهذا ما رفضته إسرائيل سابقًا.

وقالت القناة 13 الإسرائيلية إن المقترح الجديد هو بمثابة ردّ على ردّ حماس الذي قدمته قبل أسبوعين.

وأضافت أن رئيس المخابرات المصرية عباس كامل سيصل إلى تل أبيب اليوم في محاولة لانعاش المفاوضات المتعثرة حول صفقة التبادل.

وأشارت إلى أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيصل إلى إسرائيل يوم الثلاثاء القادم أيضاً.

ولفتت إلى أن مقترح وقف إطلاق النار سيستجيب فعليا لمطلب حماس بإنهاء الحرب يشمل وقف فوري لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع، يؤدي إلى مرحلة ثانية، ثم استعادة دائمة للهدوء.

مصر تقدم مبادرة شاملة لوقف إطلاق النار بغزة

غزة_مصدر الإخبارية:

قالت مصادر لقناة العربية، أن جمهورية مصر العربية قدمت مبادرة شاملة لرئيس الأركان ورئيس الشاباك الإسرائيليين خلال زيارتهما القاهرة أمس الأربعاء، تقضي بتجميد كامل ونهائي لاقتحام مدينة رفح مقابل تحريك مفاوضات الأسرى من جديد.

وأضافت القناة نقلاً عن مصادر لم تسمها، أن المبادرة شملت أيضاً استكمال ما توقف من نقاط عالقة تقضي الإسراع بتحريك الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين ونظراءهم الفلسطينيين بنفس صيغة اتفاق باريس للمراحل الثلاث، على أن تكون كل هدنة 6 أسابيع، أو عبر مرحلتين فقط، كل مرحلة تعادل 10 أسابيع.

وأشارت إلى أن مصر نقلت لإسرائيل اقتراحا من حماس بوقف كامل لإطلاق النار لمدة لا يقل عن سنة، مقابل تجميد أي عمليات عسكرية ضد إسرائيل.

وبينت أن حماس اشترطت وضع خريطة طريق سياسية لتحرك عربي ودولي لإقامة دولة فلسطينية عبر ترتيبات يتفق عليها وضمانات أميركية ودولية مقبولة، ووفق جدول زمني يتفق عليه لا يتجاوز 18 شهراً.

وأكدت المصادر أن إسرائيل ستقوم بدراسة الأفكار والاقتراحات المصرية، على أن يتم التشاور حولها خلال اجتماعات مجلس الحرب الإسرائيلي الكابينت ومجلس الوزراء الاسرائيلي المصغر.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يشن سلسلة غارات على غزة 

تفاصيل رسائل إسرائيلية نقلها الوسطاء لحماس بخصوص رفح

غزة_مصدر الإخبارية:

قالت مصادر مصرية مطلعة لصحيفة الأخبار اللبنانية إن الساعات التي تلت إخفاق المفاوضات الأخيرة في الدوحة شهدت وصول رسائل إسرائيلية وأميركية عديدة إلى مصر وقطر، في ما يتعلق بضرورة الضغط على حركة «حماس» والفصائل الفلسطينية، للموافقة على صفقة الهدنة وتبادل الأسرى في أسرع وقت ممكن.

وأضافت المصادر أن ممثلو الاحتلال، العسكريون والأمنيون، أكدوا لنظرائهم المصريين، عدم تقديم أيّ «تنازلات جديدة» من أجل إحداث تقدم في المفاوضات، ملوّحين بتنفيذ عملية اقتحام مدينة رفح «بعد إجازة عيد الفطر، أو مطلع أيار المقبل، على أقصى تقدير»، وسيسبقه «البدء بتنفيذ عمليات نوعية في الأيام المقبلة، من شأنها أن تمهّد وتسهّل التوغل البري»، في حال استمرار الإخفاق في التوصل إلى اتفاق.

وبينت المصادر أن ممثلو الاحتلال تحدثوا في المفاوضات حول تصورات عدة للتعامل مع عملية الاقتحام الشاملة لرفح، والتي من المتوقع أن «تستغرق ما بين 4 و8 أسابيع كحد أقصى»، لتحقيق غاية «القضاء على حركة حماس، وتحرير جميع الرهائن»، على حدّ تعبيرهم.

وأشارت إلى أن التصوّرات الإسرائيلية شملت الحديث عن «تنفيذ عمليات ترحيل جماعي من رفح باتجاه قلب القطاع»، وذلك بناءً على «مسارات محددة وأوقات محددة، يتم الإعلان عنها للمدنيين في كل منطقة من رفح، قبل يوم أو يومين، من أجل إخلاء المدينة بشكل تدريجي»، على أن يترافق هذا مع «مراقبة جوية وبرية لتحركات السكان، لضمان عدم نقل أيٍّ من الأسرى برفقة مقاتلي الفصائل».

وأكدت المسؤولون المصريون نقلوا عن مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي «رغبتهم في الاستفادة ممّا وصفوه بأخطاء الماضي، التي نجمت عن السماح للجميع بمغادرة المدن المختلفة في اتجاه رفح»، بحيث سيتحرك الاحتلال، هذه المرة، لضمان منع انخراط أيٍّ من المقاتلين وسط السكان».

اقرأ أيضاً: نتنياهو يلتقي بعائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة للمرة الأولى

الخارجية المصرية: لا يمكن القبول باستمرار إلحاق الأذى بسكان غزة

القاهرة_مصدر الإخبارية:

أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري اليوم الأحد أنه لا يمكن القبول بإلحاق الأذى بالفلسطينيين في قطاع غزة.

وشدد شكري في تصريح على أن استمرار الأعمال العسكرية في القطاع يؤذي مزيدا من الفلسطينيين، وهذا لا يمكن القبول به.

وأشار إلى أن الوضع الحالي يقتضي إنهاء الصراع باتجاه تحقيق الهدف النهائي، وهو إقامة الدولة الفلسطينية.

وكان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بحثا اليوم الأحد الجهود المكثفة للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية.

وثمن الرئيس المصري مواقف الأمين العام للأمم المتحدة من الأزمة الجارية في غزة وحرصه على الالتزام بمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.

وأكد السيسي على ضرورة اضطلاع مجلس الأمن بمسؤولياته بشأن الأزمة في غزة ويشدد على خطورة قطع بعض الدول دعمها لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.

من جانبه أعرب غوتيريش عن تقديره الكبير لدور مصر الإقليمي كركيزة محورية للاستقرار ويشيد بالجهود المصرية للدفع نحو وقف إطلاق النـار في غزة.

وأشد بحرص مصر على إبقاء منفذ رفح البري مفتوحا بشكل متواصل على مدار الشهور الماضية منذ بدء الأزمة الراهنة

كما أشاد بالجهود المصرية لقيادة وإدارة عملية إيصال المساعدات إلى غزة ويشدد على ضرورة وقف إطلاق النـار لأغراض إنسانية.

السيسي يبحث مع غوتيريش جهود وقف إطلاق النار بغزة

القاهرة_مصدر الإخبارية:

بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم الأحد الجهود المكثفة للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية.

وثمن الرئيس المصري مواقف الأمين العام للأمم المتحدة من الأزمة الجارية في غزة وحرصه على الالتزام بمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.

وأكد السيسي على ضرورة اضطلاع مجلس الأمن بمسؤولياته بشأن الأزمة في غزة ويشدد على خطورة قطع بعض الدول دعمها لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.

من جانبه أعرب غوتيريش عن تقديره الكبير لدور مصر الإقليمي كركيزة محورية للاستقرار ويشيد بالجهود المصرية للدفع نحو وقف إطلاق النـار في غزة.

وأشد بحرص مصر على إبقاء منفذ رفح البري مفتوحا بشكل متواصل على مدار الشهور الماضية منذ بدء الأزمة الراهنة

كما أشاد بالجهود المصرية لقيادة وإدارة عملية إيصال المساعدات إلى غزة ويشدد على ضرورة وقف إطلاق النـار لأغراض إنسانية.

اقرا أيضاً: بلينكن يبلغ إسرائيل ببقاء حماس ويحسم قرار بلاده بشأن رفح

بلينكن طلب من مصر السماح لإسرائيل باقتحام رفح

وكالات _مصدر الإخبارية:

قالت مصادر مصرية مطّلعة لصحيفة “الاخبار اللبنانية” إن ⁠وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، حمل خلال زيارته للقاهرة طروحات حول التعامل مع الوضع في رفح، بما يسمح لإسرائيل باقتحام المدينة الحدودية، بعد أن يتمّ نقل المدنيين إلى مناطق أخرى داخل قطاع غزة.

واضافت المصادر للصحيفة أن⁠ ⁠مصر رفضت هذه الطروحات، على اعتبار أنّها تحتاج إلى وقت طويل لتنفيذها ولا يمكن المضيّ قدماً فيها في ظلّ الوضع الإنساني الكارثي الذي بات يهدّد حياة الفلسطينيين داخل القطاع.

وأشارت إلى أن  جزء من المناقشات تركّز بين المسؤولين المصريين وبلينكن حول مستقبل غزة في مرحلة ما بعد “التهدئة الأولى”، إلا أنّ الوزير الأميركي “لم يبدِ تأكيداً لقدرة بلاده على تحقيق وقف الحرب قبل نهاية العام على الأقل”.

وأكدت أن المسؤولون المصريون خلصوا إلى أنّ واشنطن أصبحت أكثر تقبّلاً لمسألة اقتحام الاحتلال لرفح، في حال لم يتمّ التوصّل إلى التهدئة.

يشار إلى أن مدينة رفح جنوب قطاع غزة تضم قرابة 1.3مليون نازح، فروا من آلة الحرب الإسرائيلية من شمال ووسط وجنوب القطاع إليها.

اقرا أيضاً: تجدد الاشتباكات في محيط الشفاء وشارع الوحدة بمدينة غزة

تفاصيل إجتماع وزيري الخارجية الأميركي والمصري بشأن غزة

القاهرة_مصدر الإخبارية:

قال وزارة الخارجية المصرية، إن وزيري الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن والمصري سامح شكري اجتمعا في القاهرة، لبحث الجهود الجارية لحماية المدنيين الفلسطينيين، وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة.

وبحسب بيان الخارجية بحث الطرفان ضمان وقف فوري لإطلاق النار في غزة يشمل إطلاق سراح الرهائن.

وقالت إن الوزير بلينكن ووزير الخارجية استعرضا كيفية المضي قدما نحو إقامة دولة فلسطينية مع ضمانات أمنية لإسرائيل.

وأكد الوزير بلينكن من جديد رفض الولايات المتحدة لأي تهجير قسري للفلسطينيين من غزة.

وناقش الوزير بلينكن ووزير الخارجية شكري الأهداف المشتركة لتحقيق الاستقرار الإقليمي، بما في ذلك الرد على هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، ومعالجة عدم الاستقرار في ليبيا، وإنهاء الحرب في السودان.

اقرا أيضاً: اجتماع وزاري عربي في القاهرة لبحث وقف حرب غزة

مصر تؤكد على ضرورة وقف إطلاق النار وتوفير المساعدات لغزة

القاهرة_مصدر الإخبارية:

قال وزير الخارجية المصري سامح شكري إن رؤية بلاده للوضع في غزة تقوم على ضرورة وقف إطلاق النار وتوفير المساعدات بكميات كافية للفلسطينيين.

وأضاف شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس “إننا متفقون على منع استمرار الوضع العسكري والإنساني الذي يعيشه قطاع غزة وعدم توسع الصراع في المنطقة”.

وأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مساء أمس الأربعاء على حتمية الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإنهاء إسرائيل لأعمالها العدائية.

وحذر السيسي في تصريح صحفي، من شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية برية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وحمل السيسي دولة الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية 1.5مليون نازح في رفح وفقاً لقواعد القانون الدولي.

وقال السيسي إن ما يحدث في قطاع غزة تقابله في الضفة الغربية سياسة معرقلة لحياة الفلسطينيين من خلال إطلاق العنان لعنف المستوطنين وعمليات الهدم.

 

هل حذرت مصر إسرائيل من طوفان الأقصى قبل وقوعه بثلاثة أيام؟

غزة- مصدر الإخبارية:

كشفت رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي، الجمهوري مايكل مكول أن مصر حذرت إسرائيل من “هجوم محتمل” من قبل حماس قبل ثلاثة أيام من عملية طوفان الأقصى.

وقال مكول “نعلم أن مصر حذرت الإسرائيليين قبل ثلاثة أيام من احتمال حدوث هجوم من غزة”. وأضاف: “لا أريد التعليق على ذلك لأنه أمر سري، ولكن تم توجيه تحذير. والسؤال هو على أي مستوى”.

وأشار إلى أن التخطيط للهجوم ربما بدأ منذ عام مضى. وقال مبيناً أنه “ليس من الواضح لنا حقا كيف فاتنا ذلك. ليس من الواضح لنا حقا كيف فات إسرائيل.”

في غضون ذلك، قالت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلاً عن مسئولين أمريكيين في وقت سابق إن الولايات المتحدة جمعت معلومات استخباراتية أكدت أن القادة الإيرانيين فوجئوا بالفعل بهجوم حماس.

وذكر المسؤولون الأمريكيون، أن الولايات المتحدة وإسرائيل وحلفاء آخرين لم يعثروا حتى الآن على أي معلومات تفيد بأن إيران متورطة بشكل مباشر في الهجوم.

وبحسب المصادر، فإن المسؤولين الإيرانيين الذين تفاجأوا – ولم يتم الكشف عن أسمائهم – هم عادة على علم بالعمليات التي يشارك فيها فيلق القدس التابع للحرس الثوري.

وأشار المسئولون إلى أن جمع المعلومات الاستخبارية مستمر، وأن الصورة قد تتغير في المستقبل.

وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أطلقت يوم السبت الماضي الموافق السابع من أكتوبر الجاري، عملية طوفان الأقصى، من خلال تنفيذ اقتحام كبير لمستوطنات غلاف غزة ما تسبب بمقتل 1300 إسرائيلي ومستوطن وجرح الآلاف.

اقرأ أيضاً: ارتفاع أعداد الشهداء بغزة ودعوة فلسطينية لوقف لإطلاق النار

مصر والأردن تجريان مشاورات بشأن جهود وقف التصعيد الفلسطيني الإسرائيلي

وكالات – مصدر الإخبارية

أعربت مصر والأردن عن قلقهما البالغ تجاه التدهور الخطير للأحداث المتسارعة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وسط تنسيقات لمساعٍ تبحث وقف التصعيد.

وأوضح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، أن وزير الخارجية سامح شكري أجرى اليوم السبت اتصالاً هاتفياً مع أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، من أجل التنسيق والتشاور فيما يتعلق بجهود وقف التصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

ونقل أبو زيد عن الوزيرين قلقهما من الوضع الحالي الخطير للأحداث، وشدد على ضرورة بذل جهود دولية وإقليمية في الوقت الراهن لوقف التصعيد والعنف، للحيلولة دون إزهاق مزيد من الأروح.

ولفت إلى أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، لعدم خروج الوضع الأمني عن السيطرة.

وأكد أن الوزيرين اتفقا على استمرار التشاور والتنسيق الوثيق خلال الساعات القادمة.

وبدأ منذ فجر اليوم الخميس عملية أعلنت عنها كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة المقاومة الإسلامية حماس، انضمت لها سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي، أطلق عليها “طوفان الأقصى”.

تسللت فيها إلى المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، وقامت بعمليات أسر، وقتل من أجل استعادة الأرض الفلسطينية، ورداً على اعتداءات الاحتلال التي لا رادع لها ضد المسجد الأقصى والمقدسات في القدس المحتلة.

اقرأ أيضاً:البرلمان العربي يُحذّر من التصعيد الخطير على قطاع غزة

Exit mobile version