مستوطنون يقطعون عددًا من أعمدة الكهرباء جنوب نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

أقدم مستوطنون متطرفون، الثلاثاء، على قطع عدد من أعمدة الكهرباء بين بلدتي قصرة وجالود جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد الناشط ضد الاستيطان فؤاد حسن، بأن “مجموعة من المستوطنين هاجموا المنطقة الجنوبية على الطريق الواصل بين بلدتي قصرة وجالود، وقطعوا أربعة أعمدة من شبكة الكهرباء، وتصدى لهم الأهالي ليفروا من المنطقة”.

وأمس الاثنين، اقتلع مستوطنون متطرفون، زوايا حديدية ودمروا أسلاكًا شائكة جنوب مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم حسن بريجية، بأن مجموعة من مستوطني البؤرة الاستيطانية “جفعات عيتام” الجاثمة على أراضي المواطنين، اقتلعوا عددا من الزوايا الحديدية ودمروا أسلاكًا شائكة تُحيط بأراضي خلة النحلة في منطقة خلايل اللوز، تعود ملكيتها لمواطنين من عائلة صويص وعبيات.

ولفت إلى أن “المستوطنين صعّدوا من انتهاكاتهم بحق المواطنين في منطقة خلايل اللوز، تمثلت بالاعتداء عليهم ورشق منازلهم بالحجارة”.

وقبل عِدة أيام، أُصيب عددٌ من المواطنين، في اعتداء المستوطنين على منطقة ياقين ببلدة بني نعيم جنوب مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن “طواقمها قدمت الإسعافات الأولية لمجموعة من المواطنين في أعقاب اعتداء مستوطنين بالضرب عليهم، في منطقة ياقين ببلدة بني نعيم”.

بدورها قالت وزارة الخارجية والمغتربين، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي منحت الضوء الأخضر لهجمات واعتداءات المستوطنين في بلدة حوارة بالضفة الغربية ومركبات ومنازل المواطنين في القرى المجاورة.

ودانت الخارجية خلال بيانٍ صحافي الدعوات التحريضية التي يطلقها المستوطنين على وسائل التواصل الاجتماعي التي تدعو لمحو بلدة حوارة مجددًا.

وحذرت من خطورة عودة شعار “محو حوارة”، معتبرة إياه تحريضًا مباشرا لارتكاب مجازر إبادة جماعية بحق المواطنين الفلسطينيين.

وأكدت الخارجية، أن منظمات المستوطنين تستمد التشجيع في ممارسة اعتداءاتها بأشكاله المختلفة من المستوى السياسي في دولة الاحتلال.

وحمّلت حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن انتهاكات وجرائم المستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم.

وأشارت الخارجية إلى أن فشل المجتمع الدولي في اتخاذ إجراءات رادعة، ضد مرتكبي هذه الجرائم شجع غلاة المستوطنين، على ارتكاب المزيد من الجرائم وإعادة إنتاج حرق ومحو حوارة.

نابلس: مستوطن يدهس شاب في بلدة قصرة ويلوذ بالفرار

الخليل – مصدر الإخبارية

أُصيب شابٌ بجروح ما بين المتوسطة إلى الخطيرة، الليلة، نتيجة دهسه من قبل أحد المستوطنين في بلدة قصرة جنوب شرقي مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بإصابة الشاب يعقوب داوود بعدما صدمت مركبته الشخصية مركبة مستوطن قرب مستوطنة “أريئيل” عن طريق الخطأ.

وأشار شهود عيان، إلى أن “أحد المستوطنين أقدم على دهس الشاب “داوود” بعد نزوله إلى الشارع ما تسبب بإصابته برضوض وكسر في الحوض”.

وفي أعقاب عملية الدهس، تم نقل الشاب المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج ومتابعة حالته الصحية.

كما أغلق مستوطنون، مساء الخميس، مداخل عدد من القرى والبلدات، ومخيم الفوار في محافظة الخليل، بحماية من جيش الاحتلال.

وأفادت مصادر محلية بأن عشرات المستوطنين المسلحين أغلقوا الطريق الرئيس ومداخل عدد من القرى والبلدات، تحت حماية قوات الاحتلال، كما منعوا المواطنين من التنقل ما تسبب بأزمة مرورية في المكان.

ونظّم المستوطنون مسيرات استفزازية على مدخل مخيم الفوار، وبلدة دورا، ومدخل الخليل الجنوبي “الفحص”، إضافة إلى مفترق بيت عينون شمالا، رفعوا خلالها الأعلام الإسرائيلية، ورددوا هتافات عنصرية مُعادية للعرب.

وتفرض قوات الاحتلال طوقًا عسكريًا مشدداً حول مدينة الخليل، وقراها وبلداتها منذ عدة أيام، ضمن إجراءاتها العِقابية في أعقاب عملية إطلاق نار نُفذت الإثنين، وأسفرت عن مقتل مستوطنة.

أقرأ أيضًا: قوات الاحتلال تعتقل شابًا عقب محاصرة منزله بالبلدة القديمة في نابلس

الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص الاحتلال في نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، الليلة، عن إصابة شاب برصاص الاحتلال قرب مفترق زعترة جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن عناصر من قوات الاحتلال أطلقوا النار صوب شاب من بلدة بديا غرب سلفيت، أثناء مروره على دراجته النارية قُرب مفترق زعترة جنوب نابلس، وأصابوه برصاصة في قدمه، قبل احتجازه لبعض الوقت.

وذكر الهلال الأحمر، أن “طواقمه تسلمت الشاب المصاب من مركبة إسعاف تابعة لجيش الاحتلال، وجرى نقله إلى مستشفى رفيديا لتلقي العلاج ومتابعة حالته الصحية”.

وأوضح أن “الشاب مصابٌ برصاصة في قدمه اليمنى والطواقم الطبية وصفت حالته بالمستقرة”.

في سياق متصل، احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، مجموعة من الشبان خلال مرورهم عبر حاجز حوارة جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورةً تُظهر جنود الاحتلال وهم يحتجزون عددًا من الشبان عبر حاجز حوارة العسكري.

وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال استجوب الشبان المحتجزين ميدانيًا وحقّق معهم، دون أن يُعرَف مصيرهم حتى اللحظة.

ويتعمد الاحتلال التضييق على المواطنين خلال مرورهم عبر الحواجز العسكرية وذلك باحتجازهم والتدقيق في هوياتهم الشخصية مما يتسبب في عرقلة حركة مرور المواطنين.

ويضطر المواطنون في معظم الحالات إلى سُلوك طُرق وعرة بهدف الوصول إلى منازلهم مما يُعرّض حياتهم للخطر.

يُذكر أن حوارة هو نقطة تفتيش رئيسية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي مُقامة عند أحد مخارج الأربعة من نابلس.

ويقع حاجز حوارة العسكري جنوب نابلس، وتأسس في أكتوبر سنة 2000، ومنذ ذلك الحين تُواجه المركبات الفلسطينية في كثيرٍ من الأحيان عمليات تفتيش عشوائية وغير مُنظمة.

نابلس: الاحتلال يحتجز طاقم إسعاف تابع للهلال الأحمر ويُصادر هواتفه الشخصية

نابلس – مصدر الإخبارية

احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأحد، طاقم إسعاف تابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني خلال توجهه لإحدى الحالات المرضية في نابلس.

وأفاد أحمد جبريل مدير دائرة الإسعاف والطوارئ في فرع الهلال الأحمر في نابلس، بأن “الاحتلال احتجز طاقم الإسعاف أثناء التوجه إلى حاله مرضية في منطقة شارع تل بالمدينة”.

وأشار إلى أن قوات الاحتلال صادرت هواتف طاقم الإسعاف لمدة 15 دقيقة قبل إعادتها إليهم.

واستهجن جبريل ممارسات الاحتلال بحق الطواقم الطبية، التي تُشكّل انتهاكًا صارخًا لجميع المواثيق والاتفاقات الدولية التي نصت على ضرورة تسهيل عمل رجال الإسعاف والصحة.

وعادةً ما تُعرقل قوات الاحتلال عمل الطواقم الصحية والطبية في أرض الميدان، ضمن سلسلة انتهاكاته بحق الفلسطينيين بجميع فئاتهم وتخصصاتهم.

وتُمعن سلطات الاحتلال في ممارساتها العنصرية بحق المواطنين الفلسطينيين دون تمييز أو رادع، في ظل صمتٍ دولي عن إلزام الاحتلال باحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي المحتلة.

وتارةً ما يُبرّر الاحتلال اعتداءاته بحق الطواقم الطبية بأنها تنقل عناصر للمقاومة وأنها تُستخدم لأغراض عسكرية بهدف تبرير استهدافها وعرقلة عملها وهو ما نفته وزارة الصحة وجمعية الهلال الأحمر جملةً وتفصيلًا في مواطن كثيرة.

فيما تُؤكد جمعية الهلال الأحمر على التزامها الصارم والكامل بالمبادئ الأساسية للحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.

وطالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمجتمع الدولي بضمان حماية الطواقم الطبية والمركبات والمرافق الطبية، ووضع حد لإفلات سلطات الاحتلال الإسرائيلي من العقاب.

أقرأ أيضًا: جمعية الهلال الأحمر ترد على اتهامات الاحتلال باستخدام مركباتها لأغراض عسكرية

فصائل فلسطينية تنعى شهيدي نابلس وتدعو للتصدي لمخططات الاحتلال

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

نعت فصائل فلسطينية شهيدي نابلس الذين ارتقيا صباح اليوم الجمعة في عملية اغتيال نفذتها قوات خاصة إسرائيلية بعد محاصرة منزلاً في البلدة القديمة في نابلس شمال الضفة المحتلة.

وقالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في بيان صحفي، إن هذه الجرائم التي يرتكبها الاحتلال وعصابات المستوطنين لن تثني شعبنا عن مقاومة الاحتلال بكل الأشكال والسبل والوسائل المتاحة، ومهما غلت التضحيات وأن هذه الجريمة التي تأتي بعد أيام قليلة من الحملة البربرية على مخيم جنين، يسعى الاحتلال من خلالها إلى اجهاض المقاومة من أجل استكمال نخطط الضم الذي أعلنه ترامب.

وتساءلت الجبهة في بيانها (ألم يحن الوقت لأن تدرك قيادة السلطة فشل تعلّقها بالأوهام الأمريكية التي تعتبرجرائم الاحتلال دفاعا عن النفس، وأن استمرار الرهان على أمريكيا والغرب لفتح أفق سياسي خادع يلحق أكبر الضرر بالنضال الوطني والحقوق المشروعة لشعبنا؟).

وختمت بيانها بالتأكيد على أن التصدي لمخططات الاحتلال لا يكون إلا بالاعتماد على الذات وطاقات شعبنا الهائلة، الأمر الذي يتطلب اتباع استراتيجية كفاحية وطنية موحدة تنطلق من قيام القيادة السياسية لسلطة الحكم الاداري الذاتي بتطبيق قرارات الشرعية الفلسطينية المتعلقة بدولة الاحتلال وعلى رأسها سحب الاعتراف بها وقطع كل أشكال العلاقة معها وخاصة التنسيق الأمني.

وقالت حركة المجاهدين، إن إغتيال ثلة من المقاومين فى مدينة نابلس جريمة صهيونية غادرة ستزيد شعبنا ومقاومينا قوة وصلابة للعمل على لجم هذا العدوان الغاشم من المحتل الغاصب.

وأكد بيان الحركة أن دماء الشهداء الأبرار لن تذهب هدراً بل ستبقى وقوداً يزيد من جذوة المقاومة ضد هذا العدو المجرم، وترسم طريق التحرير للمجاهدين الأبطال.

كما جددت الدعوة للثوار الأبطال لخلايا المقاومة في الضفة لاستمرار تصاعد العمل المقاوم وبكل الوسائل المتاحة انتقاماً ورداً على جرائم الاحتلال المتكررة ضد شعبنا و مقدساتنا.

اقرأ/ي أيضاً: فصائل فلسطينية تبارك عملية كدوميم وتعتبرها رد طبيعي على جرائم الاحتلال

نتنياهو يعقّب على عملية اغتيال شابين في نابلس صباح اليوم

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

عقّب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، صباح اليوم الجمعة، على عملية اغتيال شابين في مدينة نابلس شمال الضفة المحتلة.

وقال نتنياهو في تصريح صحفي له، “أي مسلح يجرؤ على مهاجمة إسرائيليين سيجد نفسه إما في القبر أو في السجن”.

وأضاف “أحيي القوات التي اغتالت في نابلس المسلحين اللذين نفذا عملية إطلاق نار في هار براخا هذا الأسبوع”.

وكشف جيش الإسرائيلي الاحتلال، صباح اليوم الجمعة، تفاصيل ما جرى عقب اقتحام قواته للبلدة القديمة في مدينة نابلس وإعدامها للمواطنين خيري شاهين وحمزة مقبول داخل أحد المنازل.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، إنه “في نشاط مشترك مع الشاباك تم محاولة اعتقال خيري شاهين وحمزة مقبول منفذي عملية إطلاق النار في الحي السامري قرب هار براخا”.

وزعم المتحدث باسم الجيش، بأنه خلال ذلك جرى اشتباك مسلح أدى إلى قتلهما.

وادعى الجيش، ان “قوات وحدات دوفدوفان وجفعاتي عثرت على الأسلحة التي استخدمت في العملية كما تم اعتقال 3 مطلوبين آخرين”.

واستشهد شابان وأصيب 3 آخرون، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة في البلدة القديمة من مدينة نابلس.

اقرأ/ي أيضاً: نابلس: قوات إسرائيلية راجلة تقتحم مخيم بلاطة من عدة محاور

إصابة شرطي فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب نابلس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

أصيب مساء اليوم الاثنين أحد أفراد الشرطة الفلسطينية، برصاص الاحتلال خلال مهمة شرطية في بلدة قصرة جنوب نابلس، شمال الضفة المحتلة.

وقال المتحدث باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات، إن أحد ضباط الشرطة أصيب بإصابات وصفت بالمتوسطة بعد أن أطلقت قوة من جيش الاحتلال النار على مركبة للشرطة أثناء قيامها بأعمال الدورية في إحدى مناطق جنوب نابلس ووصفت إصابته بالمستقرة.

وأفادت مصادر محلية أن دورية للشرطة الفلسطينية كانت تلاحق أحد المطلوبين للعدالة في قصرة، والذي توجه إلى المدخل الرئيسي الشرقي للبلدة حيث يوجد حاجز لقوات الاحتلال.

وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت النار على دورية الشرطة، فأصابت أحد أفرادها باليد والبطن، واحتجزتهم لبعض الوقت، فيما نقل الضابط لاحقًا إلى أحد المراكز الطبية لتلقي العلاج، ثم جرى تحويله إلى مستشفى رفيديا بنابلس.

اقرأ/ي أيضاً: الشرطة والنيابة تباشران التحقيق في ملابسات وفاة شاب ببيت لحم

الاحتلال يقتحم عدة بلدات وقرى في نابلس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، عدة بلدات وقرى في محافظة نابلس، شمال الضفة الغربية.

وقالت مصادر محلية في المحافظة، إن قوة عسكرية اسرائيلية مكونة من عدة آليات اقتحمت بلدة بيتا ولاحقت فتية واطلقت صوبهم قنابل الصوت والغاز.

وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال اقتحمت قريتي سالم وروجيب، وانسحبت منهما في ساعات الفجر الأولى، دون ان يبلغ عن اعتقالات.

وتأتي عمليات الاقتحام الإسرائيلية بشكل يومي ويتمهض عنها عمليات اعتقالات وتخريب في ممتلكات المواطنين وفي كثير من الأحيان يتخللها مواجهات واشتباكات يسفر عنها مصابين.

اقرأ/ي أيضاً: بالأسماء.. الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في مدن الضفة والقدس

التعليم: حرق مدرسة عوريف جريمة تعكس بشاعة المستوطنين

رام الله-مصدر الإخبارية

دانت وزارة التربية والتعليم إضرام قطعان المستوطنين، النيران بمدرسة عوريف الثانوية للبنين، ما تسبب في حرق صف فيها وإتلاف الأثاث المدرسي.

ووصفت التربية في بيان اليوم الخميس، الاعتداء الهمجي على مؤسسة تعليمية بجريمة تكشف عن إرهاب احتلالي ممنهج، وتعكس بشاعة المستوطنين وجرائمهم المتواصلة بحق المدنيين العُزل.

وأشارت إلى أن مواصلة اقتراف هذه الجرائم بحق الطلبة والأطفال والكوادر التعليمية وتعطيل استقرار العملية التعليمية، هي جرائم حرب تتطلب العقاب والردع.

اقرأ/ي أيضا: نابلس: مستوطنون يعتدون على مدرسة ويحرقون غرفة فيها

وطالبت الوزارة منظمات العالم ومؤسساته الحقوقية والدولية والمدافعة عن الطفولة والتعليم، بتحمل المسؤولية واتخاذ موقف جاد؛ لفضح هذه الجرائم ووضع حد لها؛ خاصة في ظل ارتفاع وتيرة الاعتداءات على المؤسسات التعليمية وكوادرها.

وأكدت أنها لن تألو جهدا في متابعة هذا الملف، وفضح الاحتلال، ومخاطبة العالم ومؤسساته الدولية والإعلامية عبر الجهات ذات العلاقة؛ من أجل الحفاظ على حق الطلبة في تلقي تعليمهم في بيئة مستقرة وآمنة أسوة بأطفال العالم.

وأفادت مصادر محلية، بأن أهالي بلدة عوريف جنوب نابلس تصدوا لهجوم مجموعات كبيرة من المستوطنين، الذين قاموا بإحراق عدد من الممتلكات للمواطنين في القرية.

وقالت المصادر إن مستوطنين هاجموا منازل المواطنين وقاموا بإشعال النيران في منازل ومدرسة في قرية عوريف جنوب نابلس وأن الأهالي يتصدون لهم.

وناشد أهالي عوريف القرى المجاورة لمساندتهم لصد اعتداءات المستوطنين المستمرة منذ أول أمس الثلاثاء.

مجموعات كبيرة من المستوطنين يهاجمون بلدة عوريف جنوب نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية، بأن أهالي بلدة عوريف جنوب نابلس تصدت لهجوم مجموعات كبيرة من المستوطنين، الذين قاموا بإحراق عدد من الممتلكات للمواطنين في القرية.

وقالت المصادر إن مستوطنين هاجموا منازل المواطنين وقاموا بإشعال النيران في منازل ومدرسة في قرية عوريف جنوب نابلس وأن الأهالي يتصدون لهم.

وناشد أهالي عوريف القرى المجاورة لمساندتهم لصد اعتداءات المستوطنين المستمرة منذ يوم أمس الثلاثاء.

وأطلق جيش الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز بكثافة تجاه الشبان أثناء تصديهم لهجوم مستوطنين على أطراف عوريف.

من ناحيتها، أعلنت منظمة “إنقاذ بلا حدود” الإسرائيلية، إصابة 8 مستوطنين رشقًا بالحجارة قرب عوريف عند مستوطنة يتسهار.

اقرأ/ي أيضًا: عشرات المستوطنين يضرمون النار على أراضٍ المواطنين في بيت لحم

Exit mobile version