الاحتلال يزعم إحباط مخطط لعملية هروب كبيرة لأسرى من سجن عوفر

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

زعمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إحباط مخطط لتنفيذ عملية هروب كبيرة لأسرى فلسطينيين من سجن عوفر الإسرائيلي، وفق ما كشفت عنه وسائل إعلام عبرية.

وقالت صحيفة (هآرتس)، “إنه وقبل ثلاثة أيام، وخلال عملية تفتيش مفاجئة جرت في قسم أسرى حمـاس في سجن عوفر، تم ضبط ورقة رسم عليها خريطة مفصلة لحفر نفق مخصصة حسب الاشتباه للهروب من السجن”.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني، إن التفتيش جاء في إطار قرار مفوضة السجون “كاتي بيري” وحال دون بدء محاولة هروب جديدة.
وقالت مصلحة السجون إنه تم ضبط في إحدى الزنازين رسم يوضح بالتفصيل الدوائر الأمنية في السجن، تم فصل سجناء الزنزانة وصنّف كل واحد منهم بـ “مخاطر عالية للهروب”، وتم نقلهم على الفور إلى جناح منفصل وتشديد الحراسة عليهم.

 

الأسير محمد العارضة يعلّق إضرابه المفتوح عن الطعام

رام الله – مصدر الإخبارية 

أفادت هيئة شؤون الأسرى، اليوم الأحد، بأن الأسير محمد العارضة علق إضرابه المفتوح عن الطعام والماء والذي استمر 4 أيام.

وقال محامي الهيئة، كريم عجوة، في تصريح صحفي، إن الأسير محمد العارضة هو أحد الأسرى الستة الذين حرروا أنفسهم من سجن “جلبوع” في شهر أيلول من العام الماضي”.

وأضاف أن الأسير العارضة، علق إضرابه لإعطاء فرصة لإدارة السجون للرد على مطالبه والاستجابة لها والمتعلقة بتحسين ظروفه الحياتية، وإنهاء العقوبات التي فرضت عليه وتجددت بعد جلسة المحكمة الماضية.

وذكر المحامي عجوة على لسان الأسير العارضة، أنه ما زال معاقباً بالمنع من الزيارات و”الكنتينا” والكهربائيات والغرامات المالية والعزل، ويعيش ظروفاً حياتية سيئة، إضافة للبرودة الشديدة في الزنزانة التي يعزل فيها.

ووفقاً لقرار محكمة الاحتلال العسكرية وإدارة السجون فإن العقوبات المفروضة على الأسير العارضة من المفترض أن تنتهي بتاريخ 12 شباط من الشهر المقبل.

 

 

مؤسسة الضمير: الاحتلال يواصل إهمال الحقوق الصحية للأسري

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعربت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، عن بالغ قلقها لاستمرار غياب الإجراءات الصحية والوقائية الواجب اتباعها في سجون الاحتلال وفي ظل تفشي فيروس كورونا، سيما في سجن “ريمون”، لتوفير الحماية للأسرى وإيقاف تفشي الفيروس.

وقالت المؤسسة، في بيان صحفي، إن “إدارة سجن “ريمون” أغلقت خلال الأيام السابقة “قسم 4” بشكل كامل، وحجر 12 معتقلاً بسبب الاشتباه بإصابتهم بفيروس كورونا.

وأضافت المؤسسة الحقوقية، أن إجراءات إدارة السجن اقتصرت على قياس درجة حرارة الأسرى، دون أخذ عينات للتأكد من حالتهم الصحية، وعدم السماح لأي جهة بالاطلاع على أوضاعهم والاطمئنان عليهم.

ويضم سجن “ريمون” حوالي 800 معتقلاً فلسطينياً يعيشون وسط بيئة تفتقر لأدنى احتياجات الصحة والسلامة.

وأشارت إلى أن الاحتلال بإهماله الحقوق الصحية للأسرى يخل بالقانون الدولي والمواد (76) و(85) و(91) و(92) من اتفاقية جنيف الرابعة، التي تلزم الاحتلال بضرورة توفير الرعاية الطبية والحفاظ على صحة وسلامة الأسرى.

وأكدت “الضمير” على أن غياب الإجراءات المتعلقة باتخاذ سلطات الاحتلال للتدابير الوقائية اللازمة والضرورية، يشكل انتهاكاً جسيماً لأبسط الحقوق التي تمس سلامة وصحة المعتقلين.

وشددت على ضرورة إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، لجميع الأسرى في سجون الاحتلال، وعزل الأسرى الذين تثبت إصابتهم بالفيروس عن باقي المعتقلين، وأن يكون الحجر الصحي يراعي المعايير الصحية المعلنة من قبل منظمة الصحة العالمية.

وطالبت المؤسسة، اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتدخل العاجل لمنع مزيد من تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية للمعتقلين، سيما المصابين بفيروس كورونا.

ودعت المجتمع الدولي “سيما الأطراف السامية الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة بتحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والوفاء بالتزاماتها تجاه حماية الحقوق الصحية للمعتقلين”.

 

إعلام الأسرى: أسرى سجن “نفحة” تعرضوا لاعتداء شرس من قبل وحدات القمع

رام الله – مصدر الإخبارية 

أفاد مكتب إعلام الأسرى، اليوم الأحد، أن جميع أسرى قسم (12) في سجن “نفحة” تعرضوا لاعتداء “شرس وهمجي”، من قبل وحدات القمع التابعة لإدارة السجن.

وقال مدير مكتب إعلام الأسرى ناهد الفاخوري، في تصريح صحفي، إن “ملامح جريمة الاعتداء على أسرى قسم (12) في سجن “نفحة” مساء الإثنين الماضي بدأت تتكشف في ظل حالة توتر سائدة في السجون حتى اللحظة”.

وذكر الفاخوري، أن إصايات عديدة وقعت في صفوف أسرى قسم (12)، تنوعت ما بين شج في الرأس، وكسر في الأنف، وكسور في الأضلاع، ولم يقدم لهم العلاج اللازم حتى اللحظة.

وعُرف من بين المصابين في صفوف الأسرى: خالد أبو جودة ولديه إصابة في العين اليمنى، والأسير زياد عواد تعرض لإصابات في الوجه إثر إطلاق الكلاب البوليسية عليه، والأسير إيهاب سعد تعرض لكسر في الأنف، والأسير جهاد جرار تعرض لكسر في أحد الأضلاع، وفقاً لإفادة الفاخوري.

وأضاف، أن الأسير فادي أبو السبح تعرض لكسر في الأنف وانزلاق وكسر في البلاتين وهو بحاجة لإجراء عمليات جراحية عاجلة، والأسير عبيدة البرغوثي لديه كسر في صابونة الركبة وبحاجة إلى علاج بشكل فوري.

وبيّن أن الاعتداء على الأسرى تم بالسحل والضرب وإطلاق الكلاب البوليسية والإلقاء على “مصطبة” الدرج وأيدي الأسرى مكبلة إلى الخلف.

وشدد الفاخوري، على أن “إدارة سجون الاحتلال تعمدت الاستفراد بالأسرى بعيداً عن كاميرات المراقبة لإخفاء حجم الجريمة ولمنع تسريب الصورة الإجرامية لعملية القمع”.

 

 

“الصليب الأحمر” يعرب عن قلقه إزاء تدهور حالة الأسير أبو هواش

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الأربعاء، عن قلقها البالغ إزاء تدهور الحالة الصحية للأسير المضرب عن الطعام “هشام إسماعيل أبو هواش”، والمعتقل إداريًا في أحد السجون الإسرائيلية.

وأوضحت اللجنة في بيان صحفي وصل مصدرالإخبارية نسخة عنه، أن طواقمها الطبية تزور أبو هواش بانتظام وتراقب وضعه عن كثب.

وقالت: “من منظور طبي، وبعد مرور أكثر من 128 يومًا على إضرابه عن الطعام، فإنّ أبو هواش بحالة حرجة وهو بحاجة إلى متابعة طبية مختصة، ومثل سائر المضربين عن الطعام”.

وذكرت اللجنة الدولية: “قلقون بشأن العواقب الطبية المحتملة التي لا رجعة فيها والتي قد تؤدي للأسف إلى فقدان الحياة.. ولابدّ من صون كرامة جميع المعتقلين ومعاملتهم بإنسانية”

ويواصل الأسير هشام أبو هواش، الإضراب المفتوح عن الطعام لليوم 128 على التوالي؛ رفضاً لاعتقاله إدارياً.

 

أسرى سجن “شطة” يعانون ظروفاً حياتية قاسية بسبب نقص الأغطية الشتوية والملابس

رام الله – مصدر الإخبارية 

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن أسرى سجن “شطة” يشتكون من سوء الأوضاع الحياتية داخل أقسام وغرف السجن، لا سيما النقص الحاد في الأغطية الشتوية والملابس.

وأضافت الهيئة في بيان صحفي، أصدرته اليوم الإثنين، أن إدارة السجن تمنع الأهالي من إدخال البطانيات لأبنائهم خلال الزيارات، وتُجبر الأسرى على شراء أغطية خفيفة وبجودة رديئة بمبالغ عالية من “كانتينا” السجن.

وفي سياق متصل، قالت الهيئة إن أكثر الأسرى تضرراً من هذه الأوضاع المعيشية الصعبة هم الأسرى الذين تم قمعهم ونقلهم من سجن “جلبوع” الى معتقل “شطة”، بعد عملية انتزاع ستة أسرى حريتهم في شهر أيلول الماضي، حيث تم إخراجهم بصورة مهينة ولم يتم السماح لهم بأخذ ممتلكاتهم الخاصة من ملابس وبطانيات وراديوهات وتم اتلافها من قبل إدارة السجون ووحدات القمع.

وحملت الهيئة حكومة الاحتلال وإدارة السجون التابعة لها المسؤولية الكاملة عن حياة وأوضاع الأسرى داخل السجون والمعتقلات.

وطالبت المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري لإجبار إسرائيل على الالتزام بالاتفاقيات والمواثيق الدولية، وإعطاء أسرانا حقوقهم.

غانتس: الاستقرار الأمني وعودة الأسرى مفتاح لمستقبل اقتصادي أفضل لغزة

القدس المحتلة_ مصدر الإخبارية

قال وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس، مساء اليوم الاثنين، أن “الاستقرار الأمني في قطاع غزة وإعادة الأسرى والمفقودين الإسرائيليين هناك، هو مفتاح اقتصاد ومستقبل أفضل للمنطقة بأسرها”.

ونقلت قناة “كان” الرسمية في إسرائيل، ما وصفته برسالة وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس، لمخاطب سكان قطاع غزة.

يُذكر أنّ العدوان الأخير على قطاع غزة جاء بعدما تفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية جراء الاعتداءات الإسرائيلية الوحشية في مدينة القدس المحتلة خاصة والمسجد الأقصى وحي الشيخ جراح ومحاولة اخلاء 12 منزلا فلسطينيا لتسليمها للمستوطنين.

وكان وفد من مجلس الأمن القومي الإسرائيلي زار مصر أكثر من زيارة خلال الشهرين الماضيين، وبحث مع المسؤولين المصريين ملف تهدئة طويلة الأمد مع حماس في قطاع غزة، كما عرض على الجانب المصري مطالب جديدة بشأن الأسرى والمفقودين الإسرائيليين لدى حماس، بالإضافة إلى بحث آلية جديدة لإدخال المساعدات المالية القطرية إلى قطاع غزة.

وتحتفظ كتائب القسام بـ4 إسرائيليين، بينهم جنديان أُسرا خلال حرب 2014، أما الآخران -اللذان تقول تقارير إنهما جنديان مسرّحان من الخدمة- فقد دخلا غزة في ظروف غير واضحة.

ولم تفصح حماس في السابق عن مصير المحتجزين الأربعة أو وضعهم الصحي، لكن إسرائيل تزعم أنّ الجنديين قتلا في الحرب، وأنّ كتائب القسام تحتفظ برفاتهما فقط.

قوات القمع تقتحم قسم 21 في معتقل عوفر وتعتدي على الأسرى بالضرب

رام الله – مصدر الإخبارية 

اقتحمت قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، قسم (21) في معتقل عوفر، واعتدت على الأسرى بالضرب وقامت بتحطيم مقتنياتهم، وفق ما أفادت هيئة شؤون الأسرى.

وذكرت الهيئة في بيان صحفي، أن إدارة سجون الاحتلال لم تكتف بالاعتداء على أسرى معتقل عوفر، بل قامت بنقلهم إلى قسم (18)، ما تسبب بحالة من التوتر في صفوفهم.

وقالت إن إدارة سجون الاحتلال تعمدت خلال عمليات التفتيش التي نفذتها، استفزاز الأسرى بشكل مقصود، والعبث بمقتنياتهم الشخصية.

كما حملت هيئة شؤون الأسرى، سلطات الاحتلال المسؤولية كاملة عما يحدث في معتقل “عوفر”، ودعت كافة المنظمات الدولية بالتدخل العاجل للجم الاحتلال ووقف جرائمه بحق الأسرى الفلسطينيين.

ويقبع في القسم 21 نحو 120 أسيراً، كما تضم وحدات القمع التابعة لإدارة السجون عسكريين ذوي أجسام قوية وخبرات خدموا في وحدات حربية مختلفة في جيش الاحتلال، وتلقى عناصرها تدريبات خاصة لقمع الأسرى والتنكيل بهم.

البطش لمصدر: ندين انحياز الأمم المتحدة لإسرائيل ونرفض ربط الإعمار بالأسرى

خاص – مصدر الإخبارية 

أدان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خالد البطش، موقف الأمم المتحدة، الذي اعتبره منحاز لإسرائيل، عقب اجتماع الفصائل الفلسطينية الذي دعت إليه حركة حماس بغزة برئاسة يحيى السنوار.

وقال البطش، في تصريحات لمصدر الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن اجتماع الفصائل أتى لإيضاح تفاصيل الحوار الذي جمع بالأمس قيادة حركة حماس مع مبعوث الأمم المتحدة.

وأضاف البطش: “ما سمعناه من حركة حماس يحمل جس نبض للشعب الفلسطيني عبر ممثلي الأمم المتحدة في شكل من الانحياز المطلق من قبل الأمم المتحدة للاحتلال الإسرائيلي بإرسالهم رسائل لإلغاء التفاهمات وتشديد الحصار وربط الإعمار بملف الأسرى”.

وأكد البطش على ضرورة الفصل بين الملفات كما أدان الموقف الأممي الدولي المنحاز لإسرائيل، معتبراً أن ما ما حدث ما هو إلا جس نبض للشعب الفلسطيني.

وطالب القيادي في حركة الجهاد، الأمم المتحدة أن تكون وسيطاً نزيهاً غير منحاز للعدو الإسرائيلي.

كما أدان بشدة رفض غوتيريش إدراج الجيش الإسرائيلي على اللائحة السوداء؛ لقتلها أطفال الشعب الفلسطيني، معتبراً هذا الأمر غطاءً لإسرائيل للاستمرار في جرائمها بحق الأبرياء في غزة والضفة والقدس والأراضي الفلسطينية.

ويوم أمس الإثنين، قال رئيس حركة حماس بغزة يحيى السنوار، إنه لا بد من حل جذور المشكلة، ولقاؤنا مع وفد الأمم المتحدة كان سيء.

وأضاف في كلمة له عقب لقاءه مبعوث الأمم المتحدة، للأسف الشديد لا يوجد بوادر لحل الأزمة الإنسانية بغزة والاحتلال يحاول أن يبتزنا.

وقال: سنعقد لقاءً لقادة الفصائل لنقرر الخطوة التالية.

ويأتي تصريح السنوار، في وقت كشفت فيه مصادر رفيعة المستوى، عن تقدم ملموس في الجهود المصرية للتهدئة في قطاع غزة تبدأ برفع تدريجي للقيود التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع في العاشر من أيار الماضي.

وقالت المصادر لشبكة مصدر الإخبارية، إن مصر حققت اختراق أولى على صعيد تشديد إجراءات الحصار الإسرائيلي على غزة والقيود التي يفرضها الاحتلال المعابر، على أن يتلوها انطلاق عمليات إعمار واسعة في القطاع تحت إشراف وضمانات مصرية للاحتلال بعدم استفادة الفصائل الفلسطينية من أي أموال ومواد إعمار.

وأضافت المصادر، أن هذا التقدم حققته القاهرة بعدما مارست ضغوطاً قوية على الاحتلال الإسرائيلي بالتزامن مع إبلاغ الفصائل الفلسطينية للجانب المصري قبل يومان أن سكوتها على سياسات الاحتلال بتشديد الحصار لن تدوم طويلاً، وأن الأمور ستتجه نحو التصعيد.

وأكدت المصادر أن الأيام القليلة القادمة ستشهد السماح بدخول المنحة القطرية للأسر الفقرة، وكافة أصناف السلع والمواد الخام التي فرض الاحتلال عليها قيود على معبر كرم أبو سالم لاسيما مواد الإعمار التي سيتم استيراد معظمها من الجانب المصري، وستعود حركة العمل في معبر إيرز لأوضاعها الطبيعية، مشددةً أن الأمور مرتبطة حالياً بمدى نجاح جهود الوساطة المصرية بشكل كامل.

محكمة الاحتلال تقرر اليوم بشأن مصير الشيخ خضر عدنان المعتقل إدارياً

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

من المتوقع أن تصدر محكمة الاحتلال العسكرية اليوم الأحد، قرارها بشأن تثبيت أمر الاعتقال الإداري بحق الشيخ خضر عدنان من جنين والقابع في سجن “عوفر”، وفق ما أفاد نادي الأسير الفلسطيني.

والشيخ خضر عدنان مضرب عن الطعام منذ 22 يوماً احتجاجاً على اعتقاله إدارياً، وسط ظروف اعتقال صعبة للغاية.

يشار إلى أن محكمة الاحتلال في سجن عوفر كانت قد أجلت النطق في قرار تثبيت أمر الاعتقال الإداري للأسير عدنان، حتى اليوم 20 يونيو 2021.

يذكر أن مخابرات الاحتلال قامت بإصدار أمر اعتقال إداري بحق الشيخ عدنان لمدة شهر، يبدأ من تاريخ اعتقاله في 29 مايو الماضي.

Exit mobile version