محدّث| 25 شهيدًا في قصفٍ إسرائيلي على غزة منذ فجر الثلاثاء

غزة-مصدر الإخبارية

ارتفعت حصيلة شهداء قطاع غزة جراء قصف طائرات الاحتلال الاسرائيلي لعدة أهداف مختلفة ومتفرقة، إلى 25 شهيدًا بينهم 4 أطفال و4 نساء، إلى جانب إصابة 76 بجراح متفاوتة؛ بينهم 3 أطفال و7 سيدات.

واستُشهد 3 فلسطينيين وأصيب 7 آخرون، في الساعات الأولى من فجر اليوم الخميس، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمناطق متفرقة من قطاع غزة، ما يرفع عدد الذين ارتقوا منذ بداية العدوان (فجر أمس الثلاثاء) إلى 25.

وذكرت مصادر محلية ان طائرات الاحتلال استهدفت شقة سكنية في مدينة حمد غرب مدينة خانيونس؛ ما أسفر عن ارتقاء 3 شهداء وجرح 7 آخرين بجروح مختلفة.

ونعت سرايا القدس في بيان مقتضب، الشهيد القائد المجاهد علي حسن غالي “أبو محمد” – عضو المجلس العسكري، ومسؤول الوحدة الصاروخية في سرايا القدس، الذي ارتقى في عملية اغتيال صهيونية غادرة فجر اليوم في خانيونس جنوب قطاع غزة برفقة عدد من الشهداء الأبرار.

وشنّ طيران ومدفعية الاحتلال بشكل متقطع، غارات على امتداد قطاع غزة استهدفت مواقع للمقاومة، وتجمعات للمواطنين، وأراضٍ زراعية ومركبة، ومنازل مدنية، وعلى إثرها سُمع دوي انفجارات عنيفة وشوهدت ألسنة اللهب والدخان تتصاعد، وألحقت خرابًا في منازل المواطنين وممتلكاتهم.

وأفادت مصادر باستهداف طائرات منزلاً في مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وشقة سكنية في مدينة حمد غرب مدينة خانيونس، وثلاث منازل في القرارة جنوب شرقي مدينة خان يونس، ومنزلاً في دير البلح وسط القطاع.

اقرأ/ي أيضا: بالأرقام.. مصدر تكشف حجم الدمار على منازل المواطنين في غزة

وفجر أول أمس الثلاثاء، شنّ جيش الاحتلال عدوانًا مباغتًا على غزة أطلق عليه اسم “السهم الواقي”، عبر سلسلة غارات جوية مركزة ومتزامنة على مناطق متفرقة بالقطاع استهدفت منازل آمنين ومواقع للمقاومة ومركبة، أدى حتى اللحظة لاستشهاد 25 فلسطينيًا وإصابة العشرات، من بينهم قادة عسكريين في “سرايا القدس”، و5 أطفال و4 سيدات.

وقالت سرايا القدس في بيان رسمي إنها تنعى شهدائها القادة المجاهدين، الشهيد القائد الكبير جهاد شاكر الغنام – أمين سر المجلس العسكري في سرايا القدس والشهيد القائد الكبير خليل صلاح البهتيني – عضو المجلس العسكري وقائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس، والشهيد القائد الكبير طارق محمد عزالدين – أحد قادة العمل العسكري بسرايا القدس في الضفة الغربية.

يشار إلى أنّ فصائل المقاومة بدأت بعد ظهر أمس الأربعاء بالرد على العدوان، بإطلاق رشقات صاروخية من قطاع غزة تجاه مستوطنات غلاف غزة، ومدن ومستوطنات الاحتلال وصولاً إلى تل أبيب ويافا.

وأطلقت “الغرفة المشتركة” لفصائل المقاومة، على عملية الرد “ثأر الأحرار”، وقالت إنّ “استهداف المنازل المدنيّة والتغوّل على أبناء شعبنا واغتيال رجالنا وأبطالنا هو خطٌ أحمر سيواجه بكل قوةٍ وسيدفع العدو ثمنه غاليًا”، محذرا بالقول:” جاهزون لكل الخيارات، وإذا تمادى الاحتلال في عدوانه وعنجهيّته فإن أيامًا سوداءَ في انتظاره، وستبقى المقاومة في كل جبهات الوطن وحدةً واحدةً، سيفًا ودرعًا لشعبنا وأرضنا ومقدّساتنا”.

 

محللان: فصائل المقاومة ستقبل باتفاق وقف إطلاق نار مشرف

غزة-سماح سامي

جددت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، قصفها العنيف لأهداف مختلفة بقطاع غزة، أسفرت عن استشهاد واصابة العشرات من المواطنين، بعد جريمة اغتيال لقادة من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

المحلل السياسي هاني العقاد أكد أن الوساطات من مختلف الدول لم تتوقف منذ بدء المقاومة الفلسطينية الرد على جريمة اغتيال الاحتلال الإسرائيلي لقادة سرايا القدس.

وأوضح العقاد في حديثه لشبكة مصدر الإخبارية   أن الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة أفشلت مخطط الاحتلال بالاستفراد بحركة الجهاد الإسلامي وتفتيت الجبهات الفلسطينية تواجه الاحتلال الاسرائيلي، حيث أعلنوا في بيانهم العسكري تنفيذ عملية “ثأر الأحرار”.

وقال إن الاحتلال الإسرائيلي اعطى الضوء للاستمرار بقصف قطاع غزة، عندما شعر أن جميع فصائل المقاومة موحدة وأن استراتيجيتها بالاستفراد بحركة الجهاد الإسلامي فشلت.

وتوقع ألا تقبل فصائل المقاومة خاصة الجهاد الإسلامي وحماس بوقف إطلاق النار دون أن تحترمه “اسرائيل” أو دون شروط، حيث في حال حدث ذلك، فإن يفضي بإطلاق يد” اسرائيل” لتفعل ما تشاء بغزة والضفة، وتحييد المقاومة.

ورأى أن فصائل المقاومة ستقبل باتفاق لوقف إطلاق نار مشرف، متوقعا أن الساعات القادمة حتى الفجر حاسمة للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، او الاستمرار في المواجهة مع الاحتلال إلى بعد ذكرى النكبة 15/5 ما يسمى بعيد الاستقلال “ذكرى قيام دولة اسرائيل”، ومسيرة الاعلام، التي سخرت لها دولة الاحتلال ما يقارب 5 آلاف مستوطن لرفع الاعلام وانتهاك حركة الاقصى.

ولم يستبعد المحلل أن تقنع حركات المقاومة بجدوى وقف إطلاق النار الذي يحاول الوسطاء التوصل إليه، بضمان عدم تكرار “إسرائيل” اعتداءاتنا، وإيقاف سياسة الاغتيالات.

لا قيمة لها

بدوره، رأى المختص بالشأن الإسرائيلي عمر جعارة، أن العمليات الاسرائيلية التي تنفذها سلطات الاحتلال ضد قطاع غزة، لا تستطيع أن توفر الأمن ولا السلام للمواطن الاسرائيلي، خاصة بالمدن الكبرى جنوب فلسطين المحتلة، متل بئر السبع و اشكلون و سيديروت.

وأكد جعارة لشبكة مصدر الإخبارية أن المواطن الاسرائيلي يشعر أنه لا قيمة حقيقية للعمليات التي نفذتها أجهزة دولته السياسية والعسكرية والامنية، فقد وضعتهم في خطر حقيقي، وعطلت مسار حياتهم.

وأشار إلى وجود امتعاض وغضب بين جمهور الاسرائيليين بسبب تكلفة العلمية وأيضا الأسلحة المستخدمة، منها الجديدة كمقلاع داوود الذي كلفهم ملايين الشواكل، حيث أكدوا أن ذلك سيؤدي إلى افلاس دولتهم.

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأربعاء ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 21 شهيداً بينهم ثلاثة من قادة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، و64 جريحاً.

واغتالت “إسرائيل” فجر الثلاثاء، 3 من قادة السرايا إضافة لـ 10 مدنيين آخرين بينهم 4 نساء و4 أطفال حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وقالت سرايا القدس في بيان رسمي إنها تنعى شهدائها القادة المجاهدين، الشهيد القائد الكبير جهاد شاكر الغنام – أمين سر المجلس العسكري في سرايا القدس والشهيد القائد الكبير خليل صلاح البهتيني – عضو المجلس العسكري وقائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس، والشهيد القائد الكبير طارق محمد عزالدين – أحد قادة العمل العسكري بسرايا القدس في الضفة الغربية.

اقرأ/ي أيضا: استخدمه الاحتلال مع غزة للمرة الأولى.. ما هو مقلاع داوود؟

محلل: التوصل لتهدئة مع غزة بات قريباً فالاحتلال يعتقد أنه حقق أهدافه

غزة-سماح سامي

أكد المختص بالشأن الإسرائيلي عاهد فروانة أن بيان الغرفة المشتركة مساء اليوم الأربعاء، جاء ليقطع الطريق أمام أي محاولة من الاحتلال الإسرائيلي لتفرقة التنظيمات عن بعضها البعض.

وقال فروانة لشبكة مصدر الإخبارية إن ” بيان الغرفة المشتركة يأتي ليؤكد أن الرد على جريمة اغتيال قادة الجهاد الإسلامي الثلاثة، رد جماعي وموحد، حيث لم ولن ينجح الاحتلال بالاستفراد بتنظيم واحد”.

وأضاف:” اللافت في البيان أنه حينما تحدث عن تمادى الاحتلال في عدوانه، فإن الرد سيستمر من فصائل المقاومة، الأمر الذي ينطوي ليكون فرصة للوسطاء للتدخل لاحتواء الموقف”.

ورأى أن الوصول لتهدئة واتفاق لوقف إطلاق النار، يعتمد بشكل أساسي على حالة قصف الاحتلال وإطلاق القذائف الصاروخية من فصائل المقاومة من قطاع غزة تجاه مدن ومستوطنات الاحتلال.

وتوقع أنه في حال استمر القصف وإطلاق القذائف فإن جولة التصعيد ستمتد لفترة ليست طويلة، وإذا تم احتواء إطلاق القذائف من غزة، فإن فرص التهدئة ستكون أكبر.

وشدد على أن تدخل الوسطاء في الوصول لتهدئة له دور مهم، قائلا: بالطبع إن الاحتلال يريد انهاء الجولة خاصة بعد اعتقاده أنه حقق هدفه باغتيال القادة الثلاثة، وهو لا يريد توسيع الجولة لأكثر من ذلك”.

ورأى أن فصائل المقاومة الفلسطينية أبدت نوعا من التجاوب مع التهدئة، مستدركا لكن تبقى الساعات المقبلة حاسمة، حيث أن فرصة التهدئة لازالت قائمة، لكن يعتمد ذلك على إطلاق القذائف الصاروخية التي وصلت تل أبيب قصف الاحتلال.

وأصدرت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الأربعاء بياناً عسكرياً أعلنت فيه تنفيذ عملية “ثأر الأحرار” التي تمثلت في توجيه ضربةٍ صاروخيةٍ كبيرة بمئات الصواريخ لمواقع ومغتصبات وأهداف العدو.

اقرأ/ي أيضا: قلبُه الضعيف لم يحتمل القصف.. تميم داوود ضحية سلب الاحتلال الطفولة

وأكدت الغرفة في البيان أن استهداف المنازل المدنية والتغول على أبناء شعبنا واغتيال رجالنا وأبطالنا هو خطٌ أحمر، سيواجه بكل قوةٍ وسيدفع العدو ثمنه غالياً بإذن الله، وأن المقاومة جاهزةٌ لكل الخيارات، وإذا تمادى الاحتلال في عدوانه وعنجهية فإن أياماً سوداءَ في انتظاره، مشيرا إلى أن المقاومة ستبقى في كل جبهات الوطن وحدةً واحدةً، سيفاً ودرعاً لشعبنا وأرضنا ومقدساتنا.

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأربعاء ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 21 شهيداً بينهم ثلاثة من قادة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، و64 جريحاً.

واغتالت “إسرائيل” فجر الثلاثاء، 3 من قادة السرايا إضافة لـ 10 مدنيين آخرين بينهم 4 نساء و4 أطفال حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وقالت سرايا القدس في بيان رسمي إنها تنعى شهدائها القادة المجاهدين، الشهيد القائد الكبير جهاد شاكر الغنام – أمين سر المجلس العسكري في سرايا القدس والشهيد القائد الكبير خليل صلاح البهتيني – عضو المجلس العسكري وقائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس، والشهيد القائد الكبير طارق محمد عزالدين – أحد قادة العمل العسكري بسرايا القدس في الضفة الغربية.

محدّث| 15 شهيدًا في قصفٍ إسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم

غزة-مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 15 شهيدًا بينهم 4 أطفال و4 نساء، إلى جانب 22 إصابة بجراح متفاوتة؛ بينهم 3 أطفال و7 سيدات.

ومساء اليوم الثلاثاء، استشهد فلسطينيان وأصيب آخران بجراح، بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمركبة مدنية، شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.

وصرحت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب، بأن العدوان الإسرائيلي على خان يونس أسفر عن استشهاد مواطنين وإصابة آخرين؛ دون أن تدلي بتفاصيل أخرى.

وأفادت مصادر محلية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مساء اليوم، مركبة فلسطينية في منطقة القرارة شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.

وحسب مصادر عائلية فإن الشهداء هم الشابين، سائد جواد عبد فروانة، سكان شارع الجميزة، والشهيد  وائل صبري الاغا، سكان مفرق الجامعة الاسلامية بغزة.

اقرأ/ي أيضاً: ميار بشعر روبونزل.. عصفورة المدرسة المتميزة تترك مقعدها خالياً

وأشارت إلى أن مركبات الإسعاف الفلسطينية نقلت الشهيدين إلى مستشفى ناصر في مدينة خان يونس، من منطقة القرارة شرق المدينة، بعد انتشالهما من قبل الدفاع المدني من المركبة المستهدفة.

وذكرت القناة “14” الإسرائيلية، نقلًا عن جيش الاحتلال، بأن طائرة عسكرية مُسيّرة استهدفت قبل قليل مجموعة فلسطينية من مطلقي قذائف مضادة للدروع في منطقة خانيونس، جنوب قطاع غزة.

وفجر الثلاثاء، اغتال الاحتلال الإسرائيلي، عدد من قيادات سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في غزة عبر عملية عسكرية.

واغتالت إسرائيل 3 من قادة السرايا إضافة لـ 10 مدنيين آخرين بينهم 4 نساء و4 أطفال حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وقالت سرايا القدس في بيان رسمي إنها تنعى شهدائها القادة المجاهدين، الشهيد القائد الكبير جهاد شاكر الغنام – أمين سر المجلس العسكري في سرايا القدس والشهيد القائد الكبير خليل صلاح البهتيني – عضو المجلس العسكري وقائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس، والشهيد القائد الكبير طارق محمد عزالدين – أحد قادة العمل العسكري بسرايا القدس في الضفة الغربية.

 

حداد وإضراب شامل في محافظات الوطن حدادًا على أرواح شهداء غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أعلنت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية، حالة الحداد الوطني العام، والإضراب الشامل في محافظات الوطن كافة على أرواح شهداء غزة، داعية جماهير شعبنا إلى المشاركة في تشييع جثامين الشهداء.

ونعت اللجنة القادة، الشهيد القائد جهاد شاكر الغنام، والشهيد القائد خليل صلاح البهتيني، والشهيد القائد طارق محمد عزالدين، وزوجاتهم وأفراد عائلاتهم الذين ارتقوا في عدوان إسرائيلب غادر على قطاع غزة فجر اليوم.

وشددت لجنة المتابعة على أنّ دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وأن الاحتلال سيدفع ثمناً غالياً لهذا العدوان الفاشي.

وفجر اليوم الثلاثاء، اغتالت طائرات الاحتلال الإسرائيلي ثلاثة من قيادات حركة الجهاد الإسلامي بعد استهداف عدة منازل في غزة ورفح جنوب القطاع.

وبحسب وزارة الصحة، فإنه ارتقى 13 شهيداً فيما أصيب أكثر من 20 مواطنًا في قصف إسرائيلي متواصل على القطاع.

اقرأ/ي أيضًا: الصحة: عدد من الشهداء والجرحى في قصفٍ إسرائيلي على غزة

تسوية رواتب شهداء وزارة الداخلية بغزة بنسبة 100%

غزة _ مصدر الإخبارية

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي، مساء اليوم الأربعاء، إنه تم التوصل لتسوية وضع الشهداء بوزارة الداخلية في قطاع غزة، بحيث يتم توحيد نسبة صرف الراتب الشهري الخاص بهم بنسبة 100% غير خاضعة لنسبة دفعة الراتب.

واعتمدت لجنة المتابعة الحكومية مبلغ 2500 شيقلًا، دفعة شهرية لأطباء برنامج “البورد” دون خضوعها لنسبة الصرف المعمول بها في وزارة المالية.

وتقرر تكليف وزارة المالية بتسديد الالتزامات المالية المستحقة لصالح وزارة الصحة على الشرائح التالية: (متلقي الشئون الاجتماعية، الأشخاص ذوي الإعاقة، المطلقات، الأرامل، المسنين، العوانس)، وذلك ما قبل العام 2020م، على أن يطبق نظام الإعفاءات المعمول به، والذي يعطي تخفيض يتراوح بين 50-70% لسداد الالتزامات المالية المستحقة على المواطنين لصالح وزارة الصحة.

وتحدث “الإعلام الحكومي” عن تمديد عقود 80 باحثًا اجتماعيًا في قطاع غزة، يعملون في وزارة التنمية الاجتماعية لـ 5 شهور.

وخصصت وزارة المالية 30 ألف دولار، وتوفير 50 ألف لتر من السولار، لسد احتياجات لجنة إدارة ومواجهة الكوارث الطبيعية المحتملة خلال فصل الشتاء.

كما تم اعتماد وثيقة الإطار الاستراتيجي للعمل الحكومي للأعوام 2022-2024م، متضمنة ثلاثة محاور عمل رئيسة؛ هي: تعزيز قدرة المواطن في الصمود والعيش الكريم، التميز في الخدمة الحكومية والعمل بمقتضيات الحكم الرشيد، تحقيق التنمية المستدامة.

شهيد وعدة إصابات بعد قصف استهدف مواطنين في حي الزيتون شرق غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أفاد مراسل مصدر الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن شهيداً وعدداً من الإصابات وصلت مجمع الشفاء الطبي بعد استهداف جيش الاحتلال لمجموعة من المواطنين في حي الزيتون شرق غزة.

وفيما يخص استهداف الاحتلال لحي الزيتون أوردت مصادر محلية، أن مدفعية الاحتلال أطلقت عدداً من القذائف صوب المناطق الشرقية من القطاع وسقطت إحداها على تجمع للمواطنين في حي الزيتون ما أدت لارتقاء شهيد وإصابة آخرين.

وكانت وزارة الصحة بغزة، قد أعلنت عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 213 شهيداً بينهم 61 طفلاً و36 سيدة، و16 مسن، بالإضافة إلى 1442 إصابة بجراح مختلفة.

وكانت قد هجمت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية، فجر اليوم الثلاثاء عدة استهدافات في قطاع غزة، حيث يستمر العدوان على غزة لليوم التاسع.

وفيما يخص غارات طائرات الاحتلال الحربية على غزة أعلنت وسائل إعلام عبرية، تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي أنّ الجيش هاجم خلال نصف ساعة ب 60 طائرة 65 هدفاً بمدينتي غزة وخانيونس، كما زعمت أنه دمر عشرات الكيلو مترات من الأنفاق.

وزعم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي “هيدي زيلبرمان” بحسب القناة العبرية عبر موقعها الإلكتروني، أنه الاستهداف لنشطاء من حماس حيث أدى لـ لاستشهاد 130 منهم و30 من نشطاء الجهاد منذ العملية.

وهاجم الجيش ليلة الثلاثاء عشرات الأهداف، زاعمًا أن بما في ذلك المباني التي تستخدمها حماس في حي الرمال، ومركز العصب العسكري”، وقف زعمه.

ودخلت العملية العسكرية في المرحلة الرابعة، حيثُ تم استهداف عشرات الكيلومترات من الأنفاق، بحسب إعلام عبري. وفق زعم الاحتلال.

Exit mobile version