مجدلاني يبحث مع مسؤولين دوليين سبل حماية البرنامج الوطني للرعاية الاجتماعية

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت وكالة الأنباء الرسمية “وفا” إن وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني بحث اليوم الخميس، مع ممثلة “اليونيسف” لوتشيا المي، وممثل برنامج الأغذية العالمي صلاح اللحام، وممثلة منظمة العمل الدولية فريدا خان، سبل التعاون المشترك من أجل حماية البرنامج الوطني الرائد للحماية الاجتماعية “برنامج التحويلات النقدية”.

ووفق وفا دعا مجدلاني خلال الاجتماع الذي عقد بمقر الوزارة في رام الله، إلى المزيد من التعاون وتضافر الجهود من أجل توفير التمويل اللازم لكافة خدمات الحماية والرعاية الاجتماعية، وعلى رأسها برنامج التحويلات النقدية، من أجل مواجهة القيود المالية المستمرة التي تواجهها الحكومة الفلسطينية في ظل ميزانية الطوارئ الحالية.

ولفتت إلى أنه قدم تحليلا اجتماعيا واقتصاديا للوضع في فلسطين، بما في ذلك الفئات المستفيدة من خدمات الحماية والرعاية الاجتماعية التي تقدمها الوزارة.

وبينت أيضاً أن الاجتماع بحث إجراء تحليل الحيز المالي، ووضع السيناريوهات والخيارات لبرنامج التحويلات النقدية بالتنسيق مع وزارة التنمية الاجتماعية.

وذكرت أن ذلك جاء بهدف حماية البرنامج الوطني الرائد للحماية الاجتماعية، وحماية الملكية الوطنية، وتعزيز النظام، من خلال توفير الخدمات عبر برامج موجّهة للفئات من كبار السن وذوي الإعاقة والأسر التي تضم النساء والأطفال والمشمولة في السجل الوطني الاجتماعي.

وأكدت أنه تم الاتفاق على عقد اجتماع عاجل للشركاء في قطاع الحماية الاجتماعية، من أجل دراسة السيناريوهات المختلفة والتحرك السريع تجاه الحلول.

مجدلاني يتحدث حول إمكان صرف دفعة من مخصصات الشؤون قبل رمضان

رام الله – مصدر الإخبارية 

تحدث وزير التنمية الاجتماعية، أحمد مجدلاني، اليوم الأحد، عن إمكان صرف دفعة من مخصصات الشؤون، للأسر المتعففة قبيل أو خلال شهر رمضان المبارك.

وقال مجدلاني في تصريحات لإذاعة “صوت فلسطين” الرسمية،إن الوزارة تحاول بالتعاون مع وزارة المالية، بشهر رمضان أو قبله تأمين دفعة نقدية للأسر الفقيرة.

وأوضح أن السبب في تأخر صرف شيكات الشؤون، الاقتطاعات والقرصنة المالية من قبل حكومة الاحتلال الإسرائيلي على أموال السلطة الفلسطينية.

اقرأ/ي أيضاً: التنمية الاجتماعية بغزة تعلن تجديد المنحة القطرية لعام 2023

مجدلاني يدعو لتوفير الحماية لأطفال فلسطين

وكالات- مصدر الإخبارية

دعا وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني في بيان صحفي بمناسبة يوم العالمي للطفل الذي يصادف العشرين من تشرين ثاني، لتوفير الحماية لأطفال فلسطين من الانتهاكات الاسرائيلية اليومية وتفعيل دور المنظمات الدولية في الوقوف إلى جانب حقوق أطفالنا من خلال فضح ممارسات الاحتلال والعمل على وضع حد لانتهاكاته المتواصلة بحق الأطفال.

وفي بيانه قال مجدلاني “في كل عام تأتي هذه المناسبة والأطفال الفلسطينيون يعانون من عنف الاحتلال الصهيوني وبطشه وجرائمه التي تمارس يومياً وبمنهجية مُنظّمة، ما يترك بصمات على مختلف مناحي حياة أطفال فلسطين ويحرمهم أبسط حقوقهم، فلا يزال حق الأطفال الفلسطينيين بالحياة يُنتهك في كافة أنحاء ومناطق الدولة الفلسطينية، حيث يتعرض العديد منهم إلى الاعتداءات المتكررة والاستهداف المباشر وإطلاق النار، والاعتقالات المستمرة بحقهم، ، حيث ما زال أكثر من 160طفلاً يقبعون في سجون الاحتلال”.

ولفت إلى أن الوزارة تولي اهتماماً بالغاً بقضايا الطفولة انطلاقاً من المسؤولية الوطنية والاجتماعية والاخلاقية، وبما يتلاءم مع أجندة السياسات الوطنية وانسجاماً مع استراتيجية قطاع التنمية الاجتماعية، في ظل التحول الاستراتيجي من العمل الاغاثي الطارئ إلى العمل التنموي المستدام، حيث تعمل

وتابع أن الوزارة عدة مستويات لحماية ورعاية وتنمية الأطفال على طريق بناء مجتمع قوي ومنيع من خلال المستوى الوقائي المتمثل بحملات التوعوية، والاستثمار في تنمية الطفولة المبكرة، ووضع معايير لجودة خدمات دور الحضانة، ومعايير لترخيص دور الحضانة اضافة لتفعيل عمل المجلس الوطني للطفل؛ كذلك يتم العمل على تطوير دليل التحويل والتشبيك الوطني لحماية الأطفال من الاساءة والعنف والاهمال.

مجدلاني: المستوطنات هي مصدر الغازات المسببة للاحتباس الحراري

رام الله- مصدر الإخبارية

أوضح وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، أن المستوطنات الجاثمة على الأراضي الفلسطينية تصدر غازات مسببة للاحتباس الحراري.

ولفت خلال مداخلة ألقاها في جلسة نظمتها منظمة الأغذية العالمية في قاعة بلدية رام الله لمناسبة يوم الغذاء العالمي، أن النتائج بينت المستوطنات تنتج حوالي 6 مليون طن مكافئ من غاز الكربون، وهو ما يزيد عن ما ينتجه سكان الضفة الغربية وقطاع غزة بحوالي 140%، الأمر الذي يؤثر على الزراعة في فلسطين.

وقال مجدلاني “إن الأمن الغذائي في فلسطين، تأثر بشكل كبير في المواسم السابقة نتيجة تغير المناخ، حيث أدى إلى ارتفاع الأسعار في مواسم محددة، كما أدت الآثار العالمية لانتشار حالة الجفاف قبل بضعة أعوام إلى ارتفاع أسعار الحبوب عالميا، وتأثر الاقتصاد الفلسطيني بها وتراجعت القدرة الشرائية”.

وأوضح أن الأبعاد الاجتماعية الاقتصادية تؤثر بشكل مباشر بالإنتاجية والفقر، حيث تؤثر التغيرات المناخية في قطاعات لها أهمية حيوية بالنسبة للفقراء.

وأضاف أنه “لمواجهة هذه المخاطر المناخية انضمت دولة فلسطين لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المُناخ، لكن هذه الاجراءات والمساهمات تواجه عراقيل عدة في تنفيذها كون فلسطين ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي“.

وشدد على أن المؤسسة الوطنية الفلسطينية للتمكين الاقتصادي اعتمدت منهجية احتضان الأفكار الريادية وترجمتها إلى مشاريع تجارية بالشراكة مع الجامعات الفلسطينية، وتم تنفيذ العديد من الأفكار الريادية في القطاع الزراعي وحظيت بعض المشاريع بجوائز دولية.

وأكد اعتماد المؤسسة على الزراعة الذكية وترجمتها عبر المشاريع التي تقدمه.

مجدلاني يبحث مع المديرة الإقليمية لليونيسف التعاون في قضايا الطفولة

رام الله _ مصدر الإخبارية

بحث وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، اليوم الخميس، مع المديرة الاقليمية لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” لوشيا المي، التعاون والشراكة الفاعلة بما يخدم مصلحة الأطفال في فلسطين، خصوصا فيما يتعلق بالطفولة المبكرة، وحماية الأطفال، وسياسات الحماية الاجتماعية، ومتابعة التحضير لتقرير فلسطين للجنة حقوق الطفل.

وأكد مجدلاني أهمية تشكيل فريق بالتعاون مع “يونيسف” حول حماية الطفولة، يضم كافة الشركاء والمانحين العاملين في قطاع الطفولة، تكون مهمته تفعيل المجلس الوطني للطفل وتعزيز حوكمته، والمساعدة في وضع السياسات والأجندات الخاصة بقطاع الطفولة، ويضم مجموعات فرعية تتعلق بالتعليم والصحة والاعاقة.

وأوضح أن الوزارة تولي الفئات المهمشة والمحرومة أهمية بالغة، وفي مقدمتهم الأطفال، خاصة ذوي الاعاقة منهم، والأطفال في خلاف مع القانون، والأطفال المتسربين من المدارس، والأطفال ضحايا الاهمال والاستغلال وسوء المعاملة.

وأضاف أن الوزارة ماضية في استكمال السجل الوطني الاجتماعي الذي سيشكل قاعدة بيانات عن الأسر كوحدة واحدة، بما فيها الأفراد، التي تضم الطفولة والمسنين وذوي الاعاقة، والذي سيكون متاحا لكافة الشركاء والمانحين للمساعدة في حل كافة المشاكل المتعلقة بقطاع الطفولة.

من جانبها، أثنت لوشيا على العلاقة القوية بين “يونيسف” والوزارة. وقالت إننا “نتطلع دوما إلى تعزيز التعاون باعتبار وزارة التنمية شريكا استراتيجيا لليونيسف، ونتعاون معا في مجال تفعيل المجلس الوطني للطفل، والمساعدة في التحضير لتقرير دولة فلسطين لاتفاقية حقوق الطفل”.

مجدلاني يبحث مع مسؤولين أوروبيين سبل تعزيز المساعدات للأسر الفقيرة

رام الله- مصدر الإخبارية

بحث وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، اليوم الثلاثاء، مع نائب رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي أودواردو كومو، ومدير مشروع “تعزيز نظام المتابعة والتقييم” ستيفاني روسو، سبل تعزيز التعاون والشراكة، لتطوير رزمة التدخلات التي تقدمها الوزارة، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، للأسر المستفيدة.

ولفت مجدلاني إلى أن “الحكومة تبنت مفهوم الفقر متعدد الأبعاد لمكافحة الفقر في فلسطين، لتقليل فجوته التي تسجّل ارتفاعًا ملحوظًا في ظل قلة الموارد وارتفاع عدد السكان والأزمات المستمرة، التي كان آخرها أزمة تفشي فيروس كورونا”.

وذكر أن “الوزارة بصفتها قائد قطاع الحماية الاجتماعية شكّلت اللجنة الوطنية لإعداد استراتيجية الفقر متعدد الأبعاد، بالتعاون مع الأسكوا وجامعة الدول العربية”.

وأشار إلى أن “الوزارة تملك رؤية استراتيجية واضحة للانتقال بالأسر من حالة الاحتياج نحو الانتاج والانخراط في عملية التنمية المستدامة، والاستمرار بسياسة الحماية والرعاية الاجتماعية”.

وفي السياق، بين كومو مواصلة التعاون والشراكة مع الوزارة لتطوير رزمة الخدمات وتوفير المساعدات للأسر الفقيرة والمهمشة، وتحقيق رؤية واستراتيجية الوزارة الهادفة لتحقيق الحماية والرعاية والتمكين لتلك الأسر.

مجدلاني يبحث سبل تمكين نساء القدس

رام الله- مصدر الإخبارية

بحث وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، مع مجموعة من النساء المقدسيات الرياديات، سبل دعم مشاريعهن الصغيرة وتطويرها لتمكينهن، في إطار رؤية الوزارة التنموية الهادفة لتمكين النساء والفئات المستفيدة ودمجهم في عجلة الانتاج والاعتماد على الذات وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

وأوضح الوزير مجدلاني خلال استقباله وفد في مقر الوزارة برام الله، بمشاركة مدير عام ديوان الوزير تغريد كشك، ومدير عام الإدارة العامة لمكافحة الفقر سامر علاونة، إن الوزارة قدمت العديد من المشاريع التمكينية للأسر المقدسية والجمعيات العاملة في المدينة، في إطار التمكين الاقتصادي الهادف لتعزيز الصمود السياسي للسكان في القدس.

وقال “تقدم الوزارة العديد من الخدمات للأسر المستفيدة في القدس والتي تشمل خدمات للأشخاص ذوي الإعاقة والمسنين وخدمات الحماية والرعاية للنساء والأطفال، والأطفال في خلاف مع القانون”.

وأكد استعداد الوزارة لتقديم كافة أشكال الدعم والإسناد للنساء في القدس، موعزاً بمباشرة العمل من خلال باحثي التمكين الاقتصادي لدراسة المشاريع ومقابلة النساء لإجراء دراسة جدوى لمشاريعهن ومباشرة العمل بها.

مجدلاني يؤكد أهمية الدور السياسي لهولندا في ضمان استقرار الشرق الأوسط

رام الله- مصدر الإخبارية

قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني إن أهمية الدور السياسي لهولندا ودول الاتحاد الأوروبي في ضمان أمن واستقرار الشرق الأوسط عبر الانخراط الجدي في الرباعية الدولية ودعم الجهود الدولية للحفاظ على حل الدولتين.

ولفت خلال لقائه اليوم الأربعاء، ممثل مملكة هولندا لدى دولة فلسطين كايس ڤان بار، بمكتبه في مدينة رام الله، ان حكومة الاحتلال تصعد من إجراءاتها ضد أبناء شعبنا من خلال الإعدامات الميدانية ومواصلة برنامجها الاستيطاني.

وأوضح أحمد مجدلاني أن أساس الائتلاف الحكومي وبرنامج حكومة الاحتلال قائم على ضم الأراضي الفلسطينية، وهو تقويض لأسس عملية السلام ومخالفة لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي.

ولفت إلى ضرورة التحرك الأوروبي والدولي وبقرارات عملية واضحة تلزم حكومة الاحتلال التوقف عن مشاريع الاستيطان.

من جهته، أكد بار تمسك بلاده بقرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين، والعمل مع دول الاتحاد الأوروبي من أجل تحقيق هذا الهدف.

مجدلاني يطالب بمزيد من الدعم الدولي للشعب الفلسطيني

رام الله- مصدر الإخبارية

طالب وزير التنمية الاجتماعية الفلسطيني أحمد مجدلاني، الشركاء الدوليين ومؤسسات المجتمع المدني، لتكثيف جهودهم لدعم الشعب الفلسطيني وفئاته الفقيرة والمهمشة، وتقديم مزيد من الدعم الدولي، وتوفير متطلبات العيش الكريم واللائق لها، وضمان حصول المحتاجين على الخدمات الأساسية.

جاء ذلك، خلال اجتماع افتراضي عقده مجدلاني اليوم الثلاثاء، مع المنسق المقيم الجديد لشؤون الأمم المتحدة، منسق الشؤون الإنسانية في فلسطين لين هاستنغز.

وأعرب عن قلقه من محاولة تسييس المساعدات الإنسانية، التي تقوض وتهدد حقوق الإنسان قائلاً “نتطلع الى التعاون لضمان التنسيق والتآزر بين التدخلات الإنسانية والتدخلات التنموية”.

وقال مجدلاني “رغم الوضع القائم في غزة وعدم قدرة الحكومة على العمل هناك بكل طاقتها، فإننا أبقينا على تدخلاتنا الرئيسة من مساعدات نقدية منتظمة، ومساعدات طارئة وخدمات الصحة والتعليم والطاقة”، معرباً “عن قلقه على الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة”.

ولفت إلى أن المدخل لمعالجة هذا الواقع يكمن في إنهاء الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، وعودة الحكومة لتولي مسؤولياتها وإعادة الوحدة عبر الانتخابات التي يتم التحضير لها.

وذكر أن الحكومة ملتزمة بكل الاتفاقيات الدولية الموقعة، وهي مستمرة لإنجاز قانون حماية الأسرة من العنف، وتتطلع لمزيد من التعاون لضمان التنسيق والتآزر بين التدخلات الإنسانية.

واستعرض تجربة الحكومة بما فيها وزارة التنمية بشكل خاص لتصدي لآثار جائحة “كورونا” والتي عملت خلالها على توفير الخدمات الاساسية للفئات الفقيرة والمهمشة والمتضررين منها، من خلال تكثيف جهود التعاون مع شركائنا المحليين والدوليين، لتقديم المساعدات النقدية والمواد الصحية والغذائية للأسر الفقيرة وللفئات المهمشة.

وأضاف أن الوزارة دعمت مراكز الأشخاص ذوي الاعاقة وكبار السن، لضمان استمرار عملها في ظل الجائحة كما واصلت تقديم خدماتها للنساء المعنفات، وفقاً للبرامج والسياسات التي طورتها منذ تحول نحو التنمية لتعزيز منعة وصمود الفئات الفقيرة والمحرومة والمهمشة، وتمكينها اقتصادياً واجتماعياً.

ومن جهتها، شددت هاستنغز على ضرورة استمرار التعاون المشترك بين مؤسسات الأمم المتحدة ووزارة التنمية الاجتماعية، لتخفيف من المعاناة الانسانية التي يعيشها المواطنون، وتشجيعاً لمزيد من المساعدات للقيادة الفلسطينية للتخفيف من تلك المعاناة.

مساعدات مالية وعينية.. التنمية تكشف عن خططها لمساعدة الأسر الفقيرة

رام الله-مصدر الاخبارية

كشفت وزارة التنمية الاجتماعية اليوم الاثنين، عن جملة من المشاريع المهمة التي تعتزم تنفيذها  لمساعدة الأسر المستهدفة في قطاع غزة خلال العام الجاري.

وقال د. أحمد مجدلاني وزير التنمية الاجتماعية : ” إن وزارته ستقوم على تنفيذ عدد من المشاريع المهمة في غزة من أبرزها مشروع ترميم للمنازل المتضررة ، ومشروع مساعدات نقدية للأسر الفقيرة ، وغيرها من المشاريع الاقتصادية التي تحتاجها الشريحة الضعيفة في القطاع”.

وأضاف مجدلاني أن قطاع غزة يستحوذ على الجزء الأكبر والأهم من ميزانية الوزارة السنوية بما قيمته 630 مليون شيكل سنويا ، وحوالي 80 % من برامج ومشاريع الوزارة الاستراتيجية”.

وبين المجدلاني أبرز المشاريع الاستثمارية  لاتي ستقدمها التنمية الاجتماعية وهي برنامج الحماية الاجتماعية الذي يستفيد منه نحو 105 الاف أسرة ، منها 81 ألف أسرة من قطاع غزة تحصل على مساعدات مالية دورية بمعدل مرة واحدة كل ثلاثة شهور، بالإضافة إلى مشروع القسائم الشرائية الذي يموله برنامج الأغذية العالمي والذي يستحوذ القطاع على أكثر من 70في المئة بواقع 23 ألف أسرة تحصل على مساعدات اسبوعية دائمة.

تابع أنه من ضمن المشاريع الاستراتيجية التي تقدم وكذلك مشروع التمكين الاقتصادي والذي ينفذ بشكل شبه كامل في قطاع غزة ولصالح مئات الأسر الفقيرة ، فضلاً عن مشاريع المساعدات النقدية الطارئة ويتم خلالها تقديم مئات الاف الشواكل شهرياً للمرضى المحولين للعلاج في مستشفيات الضفة والقدس وللأسر الفقيرة .

وأوضح مجدلاني أن برامج التنمية الاجتماعية  لا يتوقف على هذه الحزمة من البرامج والمشاريع الاستراتيجية الدائمة بل أيضا، تم تنفيذ مشاريع اغاثية طارئة كبيرة منذ بدء انتشار جائحة كورونا في نهاية شهر اب الماضي تم خلالها توزيع عشرات الاف الطرود والمساعدات الغذائية والصحية على الأسر المتضررة من كورونا بتمويل من مؤسسات دولية وعربية متعددة.

Exit mobile version