استقالة وزير الدفاع الأوكراني على إثر فضيحة فساد

رام الله- مصدر الإخبارية:

أعلن وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف عن استقالته على إثر فضيحة فساد في مشتريات السلاح.

وقال ريزنيكوف في تصريح إن المسؤولين الأوكرانيين سيجرون تدقيقًا داخليًا كاملاً للمشتريات التي تقوم بها القوات المسلحة في البلاد، بعد سلسلة من المداهمات الأخيرة لمكافحة الفساد.

وأضاف “لقد أطلقنا تدقيقًا داخليًا يفحص جميع أنظمة الشراء”.

وأشار إلى أن “الأمر لا يزال جاريا، وأعتقد أنه في غضون أسبوع، يجب أن يكملوا رسميا تدقيق جميع الإجراءات لشهر فبراير. ثم سيقومون بتدقيق كل شيء”.

ولفت إلى أنه “بعد التدقيق سيتم طرح كافة الأوراق على الطاولة لاتخاذ القرارات المناسبة”.

بدوره أفاد المسئول الأوكراني ديفيد أراخاميا إنه سيتم تعيين رئيس الاستخبارات العسكرية كيريلو بودانوف في منصب وزير الدفاع.

وأشار إلى أن كيريلو بودانوف سيعين وزيراً للدفاع، بدلا من أوليكسي ريزنيكوف، الذي تم “نقله إلى منصب وزاري آخر”، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

اقرأ أيضاً: بلغاريا: اعتقال مسئولين بارزين للاشتباه في قضايا فساد

أكثر من 800 مليون دولار.. أرباح على حساب طعام السجناء في العراق

وكالات – مصدر الإخبارية

كشف نائب عراقي عن ممارسات فساد تحدث داخل السجون، تمثلت باختلاس أكثر من 800 مليون دولار من ميزانية طعام السجناء والموقوفين منذ 7 أعوام.

وأعلن النائب مصطفى سند عبر صفحته في “فيسبوك” بأنه قدم ملفاً إلى هيئة النزاهة بعنوان ملف وزارة العدل وهو منظور تحت القضاء.

وأكد أنه تم رصد قيمة الوجبات بما لا يتجاوز 5 آلاف دينار (نحو 3 دولارات)، كأقصى حد لـ 3 وجبات يومية، والتي تُكلف بالأساس حسب العقد المبرم بين وزارة العدل، وشركة الميقات التابعة لهيئة الحج والعمرة يعادل 10 آلاف و900 دينار عراقي (نحو 8 دولارات) والتي تدفعها الدولة من خزينتها للمتعهدين الكبار.

ورفض السجناء تناول الوجبات المفروضة، واضطروا للشراء من الحانوت الذي يتحكم به المتعهدون أيضاً.

وقال النائب العراقي: “هناك هامش ربح فظيع يصل إلى 14 مليار دينار بالشهر أي 9.6 مليون دولار، و170 مليار دينار بالسنة ما يعادل 116.7 مليون دولار، و1.18 تريليون دينار أي أكثر من 810 ملايين دولار خلال السنوات السبع”، وأشار إلى أنها مدة العقد الذي وقعته الحكومة السابقة برئاسة مصطفى الكاظمي عام 2021.

وكشف أن الأرباح الحقيقية لا تسجل ربحاً بالسجلات، ولا ترجع إلى خزينة الدولة، بل تذهب نحو قاصات محكمة لأفراد، وأوضح أن الأرباح التي تسجل للخزينة تعتبر هامشية.

اقرأ أيضاً:البنك المركزي العراقي يتسلم بقية مبلغ التعويضات من الكويت

رئيس وزراء الجزائر الأسبق أمام القضاء وتهماً ثقيلة موجهة له

وكالات _ مصدر الإخبارية

كشفت وسائل إعلام جزائرية أن رئيس الوزراء الأسبق، أحمد أويحيى، سيتابع رسميا في ملف الفساد المتعلق بفضيحة مصفاة “أوغيستا”.

وبحسب صحيفة “الشروق” فإن قاضي تحقيق الغرفة الأولى لدى القطب الجزائي الاقتصادي والمالي بسيدي أمحمد، وجه تهما ثقيلة لأويحيى.

الملف يتهم فيه أيضا المدير العام السابق لمجمع سوناطراك، عبد المومن ولد قدور، فيما ستتم إحالة الملف على قسم الجدولة لذات الجهة القضائية خلال شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.

وأشارت إلى أن أويحيى من اتخذ قرار اقتناء مصفاة “أوغيستا” الإيطالية من طرف المجمع النفطي سوناطراك، والتي كلفت الدولة الجزائرية إجمالي 2.135 مليار دولار، وهذا من خلال منح موافقته على رسالتين، الأولى تلقاها في شهر شباط (فبراير) والثانية في شهر نيسان( أبريل) من عام 2018.

ووجهت لهؤلاء 7 تهم، تتمثل في إبرام صفقة مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل، بغرض إعطاء امتيازات غير مبررة للغير، ويتابعون أيضا بجنح تبديد أموال عمومية وإساءة استغلال الوظيفة، إلى جانب تهم استغلال النفوذ، سوء استغلال الوظيفة وتعارض المصالح، إلى جانب تهمة جديدة تضمنها القانون التجاري في مادته 211، الفقرة 1 المتعلق بعدم استشارة الهيئات الاجتماعية خلال عملية الشراء.

بالفيديو : فساد جديد لوزير الأشغال محمد زيارة يتعلق ببرج الإيطالي بغزة

غزة- مصدر الإخبارية:

كشف الصحفي الاقتصادي محمد أبو جياب مساء السبت عن واقعة فساد لوزير الأشغال والإسكان العامة محمد زيارة تتعلق ببرج الإيطالي بغزة.

واتهم أبو جياب في حلقة جديدة من برنامج “بلا نقود”، وزير الأشغال زيارة بالموافقة على استخدام مواد مستعملة في أعمدة البرج الإيطالي بغزة عبر مهندسين مكلفين من جهته.

وقال أبو جياب إن الوزير محمد زيارة سمح باستخدام حديد مستعمل من خلال مهندسين مكلفين من جهته مباشرة لإعمار البرج شمال مدينة غزة.

وأشار أبو جياب إلى أن السكان السابقين للبرج الذي دمرته طائرات الاحتلال في العدوان على غزة قبل 7 سنوات، اكتشفوا استخدام تلك القضبان الحديدية، فيما تم اتخاذ قرار بإزالة ما تم بناؤه من أولئك المهندسين.

وقال الصحفي إن وزير الأشغال استخدم نفوذه لتعطيل العمل بإعادة إعمار البرج السكني في غزة لأكثر من سنة نصف.

كما اتهمه بالمماطلة في عمليات الإدارة وإجراء إعادة إعمار البرج بذريعة عدم وجود مكتب هندسي ومهندسين ذوي خبرة وكفاءة وموثوقية لدى الوزارة.

كما نفى الوزير على حد زعمه “وجود وزارة في غزة وأنه لا سيطرة لوزارته في القطاع”، وأنه “قاتل بشراسة من أجل استمرار العمل عن بعد في غزة”.

وأكد الصحفي امتلاكه صورٍ لإعادة هدم أجزاء من البرج وأعمدة ارتكازية شُيّدت حديثًا في البرج المذكور، استخدم فيه المستشارون والمهندسون “المقربون من الوزير”- حديدًا مستعملاً في هذه الأعمدة في البرج ذو الارتفاع الكبير.

ولفت الصحفي إلى أن التسعيرة الرسمية للعقد المذكور تظهر أن المادة المستخدمة “حديد جديد”، لكن على أرض الواقع تم استخدام حديد مستعمل بتعاون مهندسين ومستشارين مستنكفين من الحكومة سابقًا، بزعم أن “الحديد المستعمل أفضل من الحديد الجديد”.

وقال: عندما وصلت الفضيحة إلى “المستويات العليا”، تم هدم هذه الأعمدة والأجزاء اليوم السبت.

ولفت إلى أن طائرات الاحتلال قصفت البرج لليلة كاملة صيف 2014 حتى هدمه كلياً، متسائلاً لمصلحة من ومن أعطى الموافقة لاستخدام الحديد المستعمل.

وطالب أبو جياب وزير الأشغال بالاستقالة من منصبه الذي يرتبط بهموم المواطن، مؤكدا أنه سيكون على رأس قائمة التغير في الحكومة القادمة.

https://www.facebook.com/watch/?ref=external&v=361678602252931

الإعلام العبري: توقعات بطلب نتنياهو إعفاءه من حضور محاكمته الإثنين

الأراضي المحلتة – مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام عبرية ان هناك تقديرات بأن يطلب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إعفاءه من حضور جلسة محاكمته المقررة الإثنين المقبل، والتي ستبدأ من خلالها مرحلة الإثباتات في التهم الموجهة إليه، وتُنسب إليه مخالفات الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.

ووفقاً للقناة 13 العبرية فإن هناك احتمال ضئيل أن يحضر نتنياهو لسماع خطاب افتتاح الجلسة الذي ستلقيه المدعية في الملفات ضد نتنياهو ليئات بن آري، حيث سيطلب نتنياهو إعفاءه من جلسات المحكمة اللاحقة أيضاً.

وأوضحت القناة أنه سيتم خلال جلسة المحكمة المقبلة ستجواب مدير عام موقع “واللا” الإلكتروني السابق، إيلان يِشوعا، وأن هناك توقعات بأن يروي يشوعا عن الضغوط التي مارسها عليه مالك الموقع، شاؤول ألوفيتش، وزوجته إيريس، بشأن تغطية داعمة لنتنياهو وأفراد عائلته.

وتناولت لائحة الاتهام أن نتنياهو وزوجته ونجله مارسوا ضغوطاً بالغة على الزوجين ألوفيتش من أجل أن يحصلوا على تغطية إعلامية داعمة لهم.

في حين سلمت النيابة العامة محامي الدفاع، أمس، سبعة تسجيلات صوتية لم يكن معلوماً عن وجودها سابقاً، وتتضمن محادثات جرت بين يشوعا والزوجين ألوفيتش.

ونقلت القناة عن ألوفيتش قولها ليشوعا إنه يجب العثور على مواد أخرى ضد وزير المالية السابق، موشيه كاحلون، ومهاجمته أكثر في أعقاب تأييده لتنفيذ إصلاحات في شركة “بيزك” للاتصالات الهاتفية الأرضية التي بملكية الوفيتش.

وفي وقت سابق قررت المحكمة المركزية لدى الاحتلال استئناف محاكمة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو بقضايا فساد، وبدء مرحلة الإثباتات من المحاكمة، في الخامس من نيسان/ أبريل المقبل، أي بعد أسبوعين من الانتخابات التي بدأت في مارس الحالي.

فيما لم يتطرق القضاة إلى مسألة ضرورة حضور رئيس الحكومة الإسرائيلية الجلسات من عدمها.

وكان قد تم إرجاء بدء المحاكمة من آذار/مارس إلى أيار/مايو الماضي في أعقاب بدء انتشار فيروس كورونا، وإعلان وزير القضاء في حينه، أمير أوحانا، عن حالة طوارئ في جهاز القضاء.

يشار إلى أن نتنياهو أول رئيس للحكومة توجه له اتهامات رسمية وهو في منصبه، اتهامات بقبول هدايا فاخرة وسعيه لمنح تسهيلات تنظيمية لجهات إعلامية نافذة مقابل حصوله على تغطية إعلامية إيجابية.

نيابة الاحتلال: فتح قضية فساد جديدة ضد بنيامين نتنياهو

الأراضي المحتلة - مصدر الإخبارية

تعتزم النيابة العامة في “إسرائيل” فتح ملف تحقيق ضد رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، في القضية التي عرفت باسم “قضية أسهم البورصة”، بحسب ما ذكرت هيئة البث الرسميّة (كان 11).

وأفادت القناة، أن بداية الاستعدادات الآن سببها وجود خشية داخل النيابة العامة من عدم قدرتها على فتح تحقيق في الملفّ بعد أسابيع، وبناءً عليه قامت بتشكيل طاقم وظيفته بحث الملف.

يشار إلى أن القضية تبحث في صلات نتنياهو مع قريبه، رجل الأعمال ناتان ميليكوفسكي، “وبمواد حساسة أخرى حولّها مراقب الدولة السابق، يوسف شابيرا، للمستشار القضائي للحكومة الإسرائيليّة، أفيحاي مندلبليت، على خلفيّة مداولات أجرتها “لجنة الاستثناءات” في مكتب مراقب الدولة عام 2019، بسبب طلب نتنياهو الحصول على تمويل لمصروفاته القضائيّة من رجال أعمال”.

وتتغلق القضايا التي بحثها مكتب “مراقب الدولة” بالسؤال المركزي “هل خرق رئيس الحكومة القواعد التي تمنع الوزراء من الاستثمار في البورصة؟”، لكن نتنياهو يدّعي أنه حصل على استثناء رسمي لخرق هذه القواعد، إلا أن النيابة العامة تشتبه أن هذا الاستثناء لم يكن ساريًا عند استثماره عام 2010.

وذكرت وسائل إعلام الاحتلال أن الحديث يدور عن أرباح بملايين الشواقل حصل عليها نتنياهو من البورصة.

وكان قد تبين، من خلال لجنة الاستثناءات في مكتب “مراقب الدولة”، أنه كان لنتنياهو وميليكوفسكي أسهم في شركة الصلب “SeaDrift”، التي يديرها الأخير، في السنوات 2007 حتى 2010.

وذكرت صحيفة “هآرتس” إن ميليكوفسكي قال للمحققين، في إفادته في نيسان/أبريل من العام 2017، إن علاقاته المالية مع نتنياهو لم تتجاوز تقديم بضعة آلاف من الدولارات له.

وأكدت المصادر أن المحققين سألوا ميليكوفسكي بشكل صريح عما إذا كانت هناك علاقات تجارية تجمعه مع نتنياهو، إلا أنه أجاب بالنفي.

ورفض ميليكوفسكي الرد على توجه الصحيفة، في حين قال مكتب نتنياهو إنه كان مجرد مستثمر في الشركة، ولم يكن له دور في أعمالها.

يشار إلى أنه في “الملف 1000″، قدّم مندلبليت للمحكامة، بتهمة “الاحتيال وخيانة الأمانة، والحصول على منافع من أصحاب الثروة تزيد عن 700 ألف شيكل”.

وأشارت الصحيفة إلى أن خلال التحقيق في الملف لم يتم فحص الحساب المصرفي لنتنياهو، وتركزت الشبهات في الحصول على هدايا ذات قيمة مالية، مثل السيجار والشمبانيا.

وبالنتيجة فإن الكشف عن العلاقات التجارية بين ميليكوفسكي ونتنياهو كان سيثير شبهات، لدى التحقيق في الملف، بارتكاب مخالفات ضريبية، حيث أن الحديث في هذه الحالة عن نقل أموال بين شركاء، وليس هدايا بين من تجمعهم قرابة عائلية.

الإدعاء “الإسرائيلي” يضع نتنياهو في قفص الاتهام وسط محاولاته للنجاة

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

وجه المدعي العام  “الإسرائيلي”، الخميس، اتهامات لرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو ، في قضايا فساد، مما زج به في أتون معضلة قانونية، ودفع “إسرائيل” إلى هاوية أزمة سياسية عميقة.

وأعلن المدعي العام الإسرائيلي أفيخاي ماندلبيلت أنه وجه اتهامات جنائية لنتنياهو فيما يتعلق بتحقيقات يطلق عليها اسم القضايا 1000 و2000 و4000.

وفتح نتنياهو مساء الخميس النار على النيابة “الإسرائيلية”، داعيًا إلى التحقيق مع كبار المسؤولين فيها ومحققي الشرطة، وذلك بعد وقت قريب من توجيه لائحة الاتهام ضدّه.

وهاجم نتنياهو، في مؤتمر صحفي، محققي الشرطة والنيابة، متهمًا إياهم بتلفيق قضية كاذبة بحقه، من خلال تهديد الشهود وممارسة أساليب “المافيا” في إلصاق التهم به، داعيًا إلى التحقيق مع المحققين سعيًا للوصول إلى الحقيقة، وفق قوله.

ووصف ما حصل “بالانقلاب على نظام ديمقراطي”، مؤكّدًا أنّه لن يسمح “بانتصار الكذب” وحصول الانقلاب.

تفاصيل قضية اتهام نتنياهو

وتتركز القضية 1000 بشأن مزاعم تلقي نتنياهو وزوجته هدايا تقدر قيمتها بنحو 200 ألف دولار من أرنون ميلكان، وهو مواطن إسرائيلي ومنتج بارز في هوليوود، ومن رجل الأعمال الملياردير الأسترالي جيمس باكر.

وجاء في لائحة الاتهام “بهذه التصرفات اقترف المتهم نتانياهو أفعال خيانة الأمانة بما يلحق ضررا بالغا بثقة الجماهير ويجافي السلوك القويم”.

ووجه له الادعاء اتهام بالتحايل وخيانة الأمانة.

وفي القضية 2000 يُشتبه أن نتانياهو كان يتفاوض على صفقة مع أرنون موزس صاحب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليومية الأكثر مبيعا في “إسرائيل“، من أجل تقديم تغطية إيجابية لأخباره فيها.

ووفقا للادعاء طرح رئيس الوزراء، في المقابل، تشريعا من شأنه الإبطاء من تقدم صحيفة يومية منافسة، وفي تلك القضية تم توجيه اتهام بالتحايل وخيانة الأمانة لنتانياهو.

أخطر قضية

وفي أخطر قضية من بين الثلاث، يُتهم نتنياهو في القضية 4000 بمنح مزايا تنظيمية تقدر قيمتها بنحو 500 مليون دولار لشركة “بيزك” للاتصالات.

ويقول الادعاء إن المقابل هو تغطية إيجابية عنه، وعن زوجته سارة، على موقع إخباري يديره الرئيس السابق للشركة شاؤول إيلوفيتش، ووجهت لنتنياهو في تلك القضية اتهامات بالرشوة والتحايل وخيانة الأمانة.

وقد يستغرق الأمر عددا من الأشهر، قبل أن تصل أي قضية من تلك القضايا للمحكمة. كما أن في إمكان نتانياهو عقد صفقة بشأن تسوية بدلا من المثول أمام المحكمة.

مدة المحاكمة والتنحي

وتصل عقوبة الإدانة بالرشوة إلى السجن لعشر سنوات أو الغرامة أو كليهما. وعقوبة الاحتيال وخيانة الأمانة هي السجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.

وإذا ظل نتنياهو في منصبه رئيسا للوزراء بعد هذا فلن يكون ملزما قانونا بالاستقالة، ووفقا للقانون “الإسرائيلي” يتعين على رئيس الوزراء التنحي إذا أدين، لكن بوسعه البقاء في المنصب طوال فترة الإجراءات القانونية بما يشمل الطعون.

وينفي نتانياهو ارتكاب أي مخالفات ويقول إنه ضحية “حملة اضطهاد” بدوافع سياسية شنتها وسائل إعلام وسياسيون يساريون يسعون للإطاحة به من منصبه، وتحدث عن “انقلاب ضده”.

Exit mobile version