9 عمليات إطلاق نار في الضفة المحتلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

استمرت أعمال المقاومة في الضفة الغربية المحتلة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية، حيث وقع 26 عملاً مقاومًا، شملت عمليات إطلاق نار وتفجير عبوات ناسفة وتصدي للمستوطنين ومواجهات.

ووثق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” 9 عمليات إطلاق نار وتفجير عبوة ناسفة، وثلاث حالات لإلقاء زجاجات حارقة ومفرقعات نارية، وحالة لتحطيم مركبات المستوطنين و11 مواجهة بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال.

وأطلق المقاومون النار بشكلٍ متكررٍ، صوب قوات الاحتلال وفجّروا عبواتٍ ناسفة خلال اقتحام الاحتلال لـ”رفيديا” في نابلس، تزامنًا مع مواجهات عنيفة وإلقاء زجاجات حارقة وحجارة صوب قوات الاحتلال، كما أطلق المقاومون النار صوب حاجز بيت فوريك وجبل جرزيم.

واندلعت مواجهات عنيفة بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال، تخللها إلقاء حجارة صوب قوات الاحتلال في بيتا، وطانا وبيت دجن وقريوت، في مدينة نابلس.

واستهدف المقاومون قوات الاحتلال بصلياتٍ من الرصاص، خلال اقتحامها “كفر دان” كما أطلقوا النار صوب “حاجز سالم” في جنين، تزامنًا مع اندلاع مواجهاتٍ عنيفة بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال.

واستمرارًا لعملياتِ إطلاق النار، أمطر المقاومون مستوطنة “بسجوت” في رام الله، بصلياتٍ من الرصاص، كما استهدفوا بوابة “نتساني عوز” في طولكرم.

وأطلق المقاومون النار صوب سيارة للمستوطنين قرب مستوطنة كريات أربع في الخليل، كما اندلعت مواجهات عنيفة بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال في مخيم عين السلطان في أريحا.

وفي القدس، شهد مخيم شعفاط وبلدة العيساوية مواجهات عنيفة بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال، تخللها إلقاء حجارة صوب قوات الاحتلال.

وشهدت كفر قدّوم في قلقيلية، مواجهات تخللها إلقاء حجارة صوب قوات الاحتلال، كما تصدّى الشباب الثائر في دير استيا في سلفيت لهجوم المستوطنين كما حطّموا مركباتهم.

اقرأ/ي أيضا: قصف جوي ومدفعي شرق مدينة غزة

كتب معتز خليل تقدير موقف.. إسرائيل مقبلة على أعياد يهودية صعبة

أقلام-مصدر الإخبارية

كشفت تقارير صحفية مؤخرا عن وجود تقديرات إسرائيلية تشير إلى أن هناك احتمالاً كبيراً لأن تتركّز موجة العمليات القادمة للمقاومة في كلا من الخليل والقدس، بالتزامن مع الأعياد اليهودية.

وفي هذا الصدد قال تقرير أمني إسرائيلي إن حركة “حماس” في غزة هي التي تتواصل وتوجّه الخلايا المسلّحة في هذه المناطق، وحدد التقرير المساعي الإسرائيلية الحالية للسيطرة على مدينة الخليل، خاصة وأن انفجار الوضع في الخليل سيكون له الكثير من التداعيات الجيوسياسية الدقيقة، وأوضح التقدير أن الأجهزة الأمنية في إسرائيل تقف على أهبة الاستعداد بمناسبة الأعياد اليهودية، موضحا أن التوتّر في ذروته حاليا.
التقدير أشار إلى نقطة في منتهى الدقة وهي أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتلقّى الكثير من الإنذارات حول وقوع عمليات قريبا، وتنوعت هذه الإنذارات بالعمليات من مختلف الأنواع مثل:
1- حوادث الاختطاف

2- إطلاق النار

3- ضع العبوات الناسفة.

اللافت هنا أن التقدير قال إن الإسرائيليين دوما يتوجسون من تداعيات من فترات الأعياد، وهو أمر بات واضحا منذ حرب أكتوبر ويوم الغفران (كيبور) حيث هاجمت كلا من مصر وسوريا على إسرائيل في مواقعها العسكرية لاستعادة أراضيها.

ووفق الإحصاءات فإن معدل العمليات العسكرية الفلسطينية يرتفع بصورة واضحة في عموم إسرائيل مع اقتراب فترات الأعياد.

عين الحلوة

من ناحية أخرى تتصاعد الأحداث في مخيم عين الحلوة بالصورة التي تؤثر على منظومة العمل الفلسطينية، وهو ما يأتي عقب إخفاق مساعي الجيش ولجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني وحركة أمل والنائب أسامة سعد لتثبيت وقف إطلاق النار.

ومن المنتظر وصول القيادي الفتحاوي عزام الأحمد لمتابعة أحداث المخيم الفلسطيني الأكبر في لبنان.

وسيلتقي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وقيادات في الجيش والأمن العام لعرض وجهة نظر رام الله حول ما يمكن وصفه بمعركة الحركة ضد «الإسلاميين» في عين الحلوة.

ويحمل الأحمد رسالة من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تنصّ على أن فتح لن تترك المخيمات ليعبث بها التكفيريون، بحسب وصف السلطة، وهي مستمرة في معركتها لاجتثاث الإرهاب التزاماً بواجبها تجاه أبناء الشعب الفلسطيني”.

كما تتضمّن رسالة أبو مازن تحذيراً من أن “الضغوط المستمرة من قبل الدولة على فتح لوقف القتال، قد تدفع الحركة إلى ترك المخيمات نهائياً، ولتتحمل الدولة اللبنانية وبقية الفصائل الفلسطينية مسؤولية تنامي الخلايا الإرهابية التي تهدد المخيمات وخارجها”.

عموما بات واضحا إن تطورات الموقف السياسي حاليا على الساحة تتصاعد بصورة دراماتيكية، الأمر الذي يزيد من دقة الموقف على الساحة الفلسطينية حاليا.

اقرأ/ي أيضا: تخوفات أمنية إسرائيلية من تصاعد العمليات في القدس والخليل

مع قرب الأعياد.. تحذيرات اسرائيلية من تنفيذ عمليات فلسطينية

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

حذّرت دوائر أمنية إسرائيلية من تنفيذ عمليات فلسطينية جديدة خلال الفترة القريبة المقبلة، وذلك مع اقتراب الأعياد اليهودية التي تبدأ منتصف سبتمبر(أيلول) الجاري.

ونقلت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية عن مصادر أمنية قولها: إن” الفصائل الفلسطينية ما زالت مندفعة نحو تنفيذ المزيد من العمليات في الضفة الغربية والداخل”.

وأكدت أن التصعيد بالضفة ليس قريبًا من نهايته.

ووفقاً لمعطيات الأمن الإسرائيلي فقد تم تنفيذ 190 عملية منذ بداية العام 2023 سواء بالطعن أو الدهس أو إطلاق النار، وذلك أكثر من العمليات المسجلة في العام الماضي بأكمله (180 عملية).

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يُغلق حواجز قطاع غزة والضفة الغربية بالتزامن مع الأعياد اليهودية

كما يضاف إلى ذلك إحباط أكثر من 500 عملية على يد الشاباك وجيش الاحتلال منذ بداية العام، مقارنة مع إحباط 472 عملية في العام الماضي بأكمله، حسب الصحيفة.

واتهمت المحافل الأمنية حركة حماس بتنظيم “حملة تحريض” غير مسبوقة على تنفيذ العمليات، لافتة إلى أن الحركة لا تكتفي بالتحريض بل توجه منفذي العمليات وترسلهم وتسلّحهم.

وتابعت الصحيفة “يتوفر لدى الأمن الإسرائيلي حوالي 200 إنذار بتنفيذ عمليات خلال الأعياد اليهودية القريبة”.

بدوره حذّر وزير جيش الاحتلال يوآف جالانت من أن أي عملية في الأعياد سيتم الرد عليها عبر عمليات دفاعية وهجومية إذا ما اقتضت الضرورة.

وقال جالانت: “من يحاول تحدينا خلال فترة الأعياد سيواجه بعمليات دفاعية وهجومية إذا ما اقتضت الضرورة، سنقوم بذلك بشكل ساحق، وأنصح كافة المنظمات في الضفة وغزة ولبنان أو في أي مكان آخر بأن لا يختبرونا”.

مقتل 5 إسرائيليين وإصابة 58آخرين خلال أغسطس الماضي

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

قتل 5 مستوطنين وإصابة 58 جندياً ومستوطناً بجروح مختلفة، في 859 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية والقدس، خلال شهر أغسطس(آب) الماضي.

ووثق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” استشهاد 21 فلسطينيا بنيران الاحتلال ومستوطنيه في الضفة والقدس، إضافة إلى استشهاد الشاب أشرف عبد الكريم حسين (35 عاماً)، إثر انفجار عرضي وسط قطاع غزة.

وشهدت محافظات نابلس وجنين والخليل، أعلى عدد في عمليات المقاومة، حيث بلغت (173، 129، 125) على التوالي، وفقاً لمركز معطى.

وفي الأول من شهر أغسطس، نفذ الشهيد مهند مزارعة (20 عاماً) من بلدة العيزرية، عملية إطلاق نار قرب مستوطنة “معاليه أدوميم” في مدينة القدس، أسفرت عن إصابة 6 مستوطنين بجروح خطيرة ومتوسطة.

وشهدت مدينة تل أبيب بالداخل المحتل عملية إطلاق نار في الخامس من أغسطس، نفذها الشهيد كامل أبو بكر (27 عاماً) من قرية رمانة غرب جنين، أسفرت عن مقتل أحد عناصر شرطة الاحتلال، وإصابة اثنين بجراح.

وفي 19 أغسطس، نفذ مقاومٌ عملية إطلاق نار في بلدة حوارة جنوب نابلس من مسافة صفر، أسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين.

وقتلت مستوطنة جراء عملية إطلاق نار من سيارة فلسطينية نفذها الأسيرين محمد وصقر الشنتير بمدينة الخليل في 21 من الشهر نفسه.

اقرأ/ي أيضا: ردود إسرائيل المتوقعة على عمليات المقاومة في الضفة

وبحسب معطى، اختتمت المقاومة في الضفة شهر أغسطس بعملية تفجير عبوة ناسفة في قوة مشاة راجلة لجيش الاحتلال بنابلس، أسفرت عن إصابة 4 جنود، يقف وراء زرعها شهيد الإعداد عايد القني (30 عاماً).

ونفذ الشهيد داوود عبد الرازق فايز (41 عاماً) عملية دهس استهدفت جنود الاحتلال قرب حاجز بيت سيرا غرب رام الله، أسفرت عن مقتل جندي وإصابة خمسة آخرين بجراح.

ورصد معطى 89 عملية إطلاق نار، وعمليتي دهس، و6 عمليات طعن أو محاولة طعن، بينما أسقط المقاومون 3 مرات طائرات استطلاع.

وبلغ عدد عمليات زرع أو إلقاء العبوات الناسفة 33 عملية، و7 عمليات إطلاق مفرقعات نارية على أهداف الاحتلال، و 9 عمليات حرق منشآت وآليات وأماكن عسكرية، و27 عملية تحطيم مركبات ومعدات عسكرية.

وخلال الفترة المذكورة، تواصلت الفعاليات الشعبية المناهضة للاحتلال، بواقع 18 مظاهرة ومسيرة، و228 عملية إلقاء حجارة، في 305 نقاط مواجهة مباشرة مع قوات الاحتلال.

ورصد معطى تنفيذ 18 عملية إلقاء زجاجات حارقة، و113 عملية تصد لاعتداءات المستوطنين في مختلف أنحاء الضفة.

أبرز ردود الفعل الإسرائيلية على عملية إطلاق النار بتل أبيب

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

علقت وسائل إعلام عبرية ومسؤولون إسرائيليون، مساء اليوم السبت، على عملية إطلاق النار التي وقعت في شارع مونتيفيوري بمدينة تل أبيب والتي أسفرت عن إصابة عدد من المستوطنين بجروح متفاوتة واستشهاد منفذها كامل أبو بكر من قرية رمانة غرب مدينة جنين.

وقال مراسل القناة الـ 14 العبرية هيليل بيتون روزين: ان ما حدث في تل أبيب هو فشل أمني كبير، الفلسطيني الذي نفذ العملية في تل أبيب كان مطلوباً للجيش عندما كان مختبئاً في مخيم جنين للاجئين، وعجز الجيش عن الوصول إليه منذ 6 أشهر.

وأضاف: “على جميع المسؤولين الأمنيين تقديم تفسيرات حول كيفية قيام مسلح مطلوب معروف مسبقا للمنظومة الأمنية، بشق طريقه من قلب مخيم جنين إلى قلب تل أبيب”.

بدورها، لفتت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إلى منفذ العملية كامل أبو بكر كان مطلوبًا من الجيش والشاباك، وتمكن من اختراق المنظومة الأمنية بخلاف المنفذين الذين نفذوا عمليات دون أن يكون لديهم سجل لدى المنظومة الأمنية.

في حين ذكرت وسائل إعلام عبرية أنه تم تفادي مذبحة جماعية في كابلان، حيث تحقق الشرطة الإسرائيلية فيما إذا كان منفذ العملية يعتزم التظاهر في مظاهرة كابلان وتنفيذ الهجوم المسلح فيها.

اقرأ/ي أيضا: استشهاد المنفذ.. قتلى ومصابون في عملية إطلاق نار بتل أبيب

وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يؤاف قالانت تعقيبا على العملية:” تم تفادي هجوم كبير، سنلاحق الإرهابيين ومن يقف خلفهم ويرسلهم . وفق تعبيره.

وأشاد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بـ “يقظة عناصر دورية الأمن البلدي لبلدية تل أبيب، وإحباطهم عملية أكبر بكثير”، مضيفا أن “قوات الأمن ستصل إلى كل من يهددون حياتنا”.

في ذات السياق، ذكرت قناة كان العبرية أنه بعد انقطاع شهر، سيجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر “الكابينت” غدا لإجراء مناقشات حول التوترات في لبنان والساحة الفلسطينية.

وقالت: “حقيقة أن منفذ عملية تل أبيب من جنين قد يدفع المنظومة الأمنية إلى اتخاذ قرار بإعادة نشاط الجيش الإسرائيلي في مخيم جنين.

وحسب ما ورد في موقع “واللا” الإلكتروني، فإن جلسة الكابينيت المقرر لها الأحد من أجل المصادقة على خطوات اقتصادية تهدف إلى تقوية السلطة الفلسطينية، ستتناول الأحداث والتصعيد إزاء أحداث نهاية الأسبوع من بينها استشهاد الفتى من برقة بنيران مستوطنين.

عملية إطلاق نار تستهدف مركبة للمستوطنين قرب مستوطنة “كريات أربع”

الخليل-مصدر الإخبارية

وقع مساء اليوم السبت، عملية إطلاق نار على مركبة للمستوطنين بالقرب من مستوطنة كريات أربع بمدينة الخليل، دون أن تسفر عن إصابات.

وأفادت القناة الـ 14 العبرية، بأن عملية إطلاق نار استهدفت مركبة للمستوطنين بالقرب من مفترق إلياس على شارع رقم 60 قرب مدينة الخليل.

وقالت القناة “بشكل أولي هناك أنباء عن إطلاق نار على مركبة للمستوطنين بالقرب من مفترق إلياس على شارع 60”.

وزعمت القناة العبري أنه لم يبلغ عن وقوع إصابات جراء عملية إطلاق النار.

في عضون ذلك، أكدت مصادر محلية، وجود استنفار لقوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مستوطنة “كريات أربع” في الخليل، حيث تم إغلاق مداخلها، عقب عملية إطلاق النار تجاه مركبة للمستوطنين.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يزعم اعتقال ناشط من حماس خطط لتنفيذ عملية

 

معطى: 20 عملًا مقاومًا بالضفة والقدس خلال 24 ساعة

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

رصد مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”، 20 عملًا مقاومًا بالضفة والقدس خلال 24 ساعة، نتج عنها إصابة ثلاثة جنود إسرائيليين.

وبحسب “معطى” فإن “أبرز العمليات عمليتا إطلاق نار، وإلقاء عبوات ناسفة وزجاجات حارقة، واندلاع مواجهات، أدت لإصابة ثلاثة جنود إسرائيليين”.

كما أُصيب جندي إسرائيلي رشقًا بالحجارة خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في باب الأسباط في القدس المحتلة.

فيما أصيب جنديان إسرائيليان في إطلاق نار على قوات الاحتلال خلال اقتحامها لمخيم العين في نابلس.

وتمكن المقاومون من إلقاء عبوات ناسفة تجاه قوات الاحتلال في حاجز الجلمة وخلال مواجهات في بلدة فقوعة في جنين، كما أطلقوا النار على قوات الاحتلال في مستوطنة “افني حيفتس” بطولكرم.

وتصدى الشبان الثائر لاعتداءات المستوطنين في قلقيلية، وألقوا زجاجات حارقة ومفرقعات نارية خلال مواجهات في الخليل.

واندلعت مواجهات في 14 نقطة، شهدتها مناطق القدس ورام الله وجنين وقلقيلية ونابلس وأريحا والخليل، رشق خلالها الشبان قوات الاحتلال بالحجارة.

أقرأ أيضًا: ارتفاع عدد قتلى عملية الأغوار إلى ثلاثة والبحث عن المنفذين مستمر

146 قتيلاً إسرائيلياً في عمليات للمقاومة منذ العام 2015

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أعلنت وسائل الاعلام العبرية مساء اليوم الجمعة إحصائية حول عدد القتلى “الإسرائيليين” نتيجة عمليات المقاومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأظهرت الإحصاءات أن النسبة الأعلى للقتلى الإسرائيليين كان في العام 2022، حيث سجل مقتل 31 إسرائيليا.

وجاء في الإحصائية التي نشرتها القناة العبرية الـ 12 أن عدد القتلى “الإسرائيليين” منذ عام 2015 حتى اليوم من العام 2023 بلغ 146 قتيلاً “إسرائيلياً” والذي جاء كالتالي:

2015 عدد القتلى 29.

عام 2016 العدد 17

عام 2017 العدد 18

عام 2018 العدد 16

عام 2019 العدد 10

عام 2020 العدد 3

عام 2021 العدد 5

عام 2022 العدد 31

العام الحالي 2023 حتى الآن 17

اقرأ/ي أيضا: قتلى ومصابون في عملية إطلاق نار ودهس مزدوجة بتل أبيب

Exit mobile version