أبو حسنة: أكثر من 20 ألف نازح يحتمون بـ 44 مدرسة لأونروا بقطاع غزة

غزة-مصدر الإخبارية

ذكر المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في قطاع غزة عدنان أبو حسنة، أن ما لا يقل عن 20,363 مواطنًا نازحًا يحتمون في 44 مدرسة تابعة “للأونروا” في كافة مناطق قطاع غزة، باستثناء محافظة خان يونس.

وقال أبو حسنة الأحد، خلال حديث صحفي، إن عدد النازحين إلى مدارس ومراكز الإيواء التابعة للوكالة مرشح للزيادة نظرًا للتصعيد المتواصل من قبل الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، واستمرار قصف الطائرات الحربية لمنازل المواطنين في قطاع غزة.

وأشار إلى تضرر ثلاث مدارس تابعة “للأونروا” جراء الأضرار الجانبية الناجمة عن الغارات الجوية التي شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية.

وأضاف: ” تعرضت مدرستان، إحداهما في مخيم جباليا والأخرى في مدينة غزة، لأضرار جانبية ناجمة عن الغارات الجوية، كما عُثر على شظايا في إحدى المدارس في مخيم جباليا”.

وحول مراكز الإيواء، أوضح أبو حسنة أنه وحتى الساعة التاسعة من مساء السبت تم تسجيل ما يزيد عن 20 ألف مواطنٍ نازحٍ من مناطق مختلفة من القطاع هربًا من القصف الإسرائيلي.

اقرأ/ي أيضا: أونروا تعلن تفاصيل الخدمات المقدمة في ظل العدوان على غزة

وبين أبو حسنة أن المواطنين النازحين لجأوا إلى 44 مدرسة منها 28 مدرسة معدة ومجهزة كمركز إيواء و16 مدرسة أخرى غير مجهزة، مشيرا إلى أنه بناء على تجارب الطوارئ السابقة جهزت “الأونروا” العدد المذكور من المدارس بمصادر طاقة بديلة ومياه متوفرة على مدار الساعة وعدد أكبر من الحمامات.

وأشار إلى أن “الأونروا” ستقدم تقريرا يوميا مسائيا بعدد النازحين، وطبيعة الخدمات المقدمة لهم.

وأكد المستشار الإعلامي أنهم يعملون وفق خطة مسبقة، وحيث لديهم طواقم جاهزة ومعينة مسبقًا وموزعة على المراكز تستطيع التعامل مع هذه الظروف من حيث إمداد المواطنين بالمواد الغذائية والإغاثية اللازمة وتوفير الرعاية الصحية.

ولم يحدد أبو حسنة العدد الذي يمكن أن يصل لمراكز الإيواء، لكنه شدد على أن القدرة الاستيعابية للمراكز مجتمعة قد تصل إلى 150 ألفًا.

وتشمل الخدمات التي تقدمها الأونروا الطعام والمأوى وتوفير الطاقة والرعاية الصحية بالإضافة للدعم والإرشاد النفسي.

أبو حسنة لمصدر: أزمة أونروا المالية تُهدد رواتب الموظفين والمشاريع التشغيلية

خاص- مصدر الإخبارية

أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” عدنان أبو حسنة، أنّ هناك أزمة مالية تقدر بحوالي 100 مليون دولار ستطال المشاريع التشغيلية ورواتب الموظفين لشهري تشرين الثاني (نوفمبر) وكانون الأول (ديسمبر).

وقال أبو حسنة لـ”شبكة مصدر الإخبارية”، إنّ هناك جهود كبيرة يبذلها مفوض الأونروا مع العديد من الدول المانحة، من أجل إعادة الدعم المالي.

وأشار إلى أنّ هناك مؤتمر لدعم موازنة “أونروا” سيعقد في 22 من الشهر الجاري في نيويورك، للدول المانحين ودول الأعضاء لمناقشة الأزمة المالية.

ولفت إلى أنّه من خلال المؤتمر سيتم طرح تطورات أونروا للأزمة المالية في المستقبل، وضرورة تجاوز العجز المالي الذي يصاحبه هجمات سياسية عليها.

وأضاف أبو حسنة، تُطالب أونروا من خلال المؤتمر بإعادة الدعم المالي، لتجاوز الأزمة المالية وإعادة الخدمات وتشغيل المشاريع في الضفة الغربية وقطاع غزة، والأردن، وسوريا.

أبو حسنة يكشف عن الفئات المستفيدة من مساعدة الـ50 دولار

غزة- مصدر الإخبارية

كشف المتحدث الإعلامي باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا” عدنان أبو حسنة، اليوم السبت، أن صرف مساعدة نقدية 50 دولارًا سيكون لـ22 ألف فرد أو لـ 13 ألف عائلة، مشيرًا إلى أن المبلغ للأسر التي تعيلها سيدات.

وقال أبو حسنة لإذاعة “صوت القدس”، إن هناك معايير أخرى تم اختيارها للاستفادة من الـ 50 دولارًا، حيث إن هناك أسر يعيلها أطفال أو كبار السن، بالإضافة إلى الاحتياجات الخاصة والعائلات المصنفة من أفقر الفقراء.

ونوه إلى أن المساعدة استكمال للمساعدات النقدية للأسر الأكثر فقرًا وتتسلم كابونات؛ نظرًا لتوفر جزء من التمويل، لافتًا إلى أنه خلال أيام سيتم إرسال رسائل وسيتم التوجه للبنوك.

وفيما يتعلق بإضافة أسماء جديدة للكابونات الغذائية، أكد أبو حسنة أنه سيتم إضافة أسماء جديدة لمساعدات غذائية لـ 30 ألف فرد جديد في أبريل (نيسان) من العام القادم.

اقرأ/ي أيضًا: لازاريني: أكثر من 80 بالمئة من لاجئي فلسطين يعيشون تحت خط الفقر

أبو حسنة يُوضح حقيقة توقف أونروا عن تقديم خدماتها للاجئين في غزة

غزة – مصدر الإخبارية

أوضح عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم السبت، حقيقة التحذيرات حول توقف الوكالة الأممية عن تقديم مساعداتها الغذائية للاجئين في قطاع غزة مع حلول نهاية شهر تموز/ يوليو الجاري.

وأكد خلال بيانٍ صحفي، استمرار وكالة (أونروا) في تقديم مساعداتها الغذائية للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة حتى اللحظة.

وأشار إلى أن “الوكالة الأممية ستدخل في شهر سبتمبر/ أيلول القادم بوضع حرج كونها تُواجه عجزًا ماليًا قدره 72 مليون دولار، وهو المبلغ ذاته المطلوب للاستمرار في برنامج مساعداتها المُقدمة للاجئين”.

وشدد على أن (أونروا) تبذل جهودًا كبيرة في إطار توفير المبلغ المطلوب، ولضمان استمرارها في تقديم مساعداتها الغذائية خلال الربع الأخير من العام الجاري.

وحذرت (أونروا) خلال تقرير صدر عنها الأسبوع الماضي، من وجود فجوة تمويلية قدرها 72 مليون دولار، قد تدفع نحو عدم استكمال تقديم المساعدات الغذائية مع نهاية شهر تموز/ يوليو الجاري.

أقرأ أيضًا: أبو حسنة: اضطررنا للاستدانة لتوفير رواتب شهر مايو الماضي

الأونروا: نتواصل مع المانحين لضمان دفع رواتب سبتمبر

غزة – مصدر الإخبارية

صرح عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الثلاثاء، أن إعلان المفوض العام للأونروا تخفيض عجز الموازنة المالية للأونروا من 150 مليون دولار لـ 100 مليون دولار لا يعني انتهاء الأزمة، كون أن العجز وعدم التزام المانحين بدفع تبرعاتهم المؤكدة حسب مواعيدها سيؤثر على رواتب موظفين الأونروا لشهر سبتمبر.

وأرجع أبو حسنة، خلال تصريحات إذاعية له سبب تخفيض العجز المالي لـ 100 مليون دولار يعود لتقديم الولايات المتحدة مُساعدة تُقدر بـ 138 مليون دولار، إلا أن الأزمة مستمرة نظراً لكثرة التزامات “الأونروا” والخدمات المقدمة بعد فيروس “كورونا”.

وتابع: “في حين أن إعلان الولايات المتحدة الاخير يجلب بعضا من الطمأنينة، فإن الوضع المالي والتدفقات النقدية للوكالة في إطار ميزانية البرامج لا يزال حرجا ويجبرنا الاعتماد على المداخيل شهرا بشهر”.

ولفت إلى أنه مع الإعلان عن التبرع الأمريكي الجديد الأسبوع الماضي، سينخفض العجز المقدر حتى نهاية العام، ضمن إطار ميزانية البرامج، من 150 مليون دولار إلى ما يقرب من 100 مليون دولار”، وأن الاونروا تتواصل بشكل مكثف مع المانحين لضمان صرف التبرعات المخطط لها والتي ستساهم في تثبيت قدرتنا على دفع كشوف رواتب أيلول في الوقت المحدد لأن هذا سيعتمد على الصرف في الوقت المناسب للتبرعات المؤكدة خلال الشهرين المقبلين”.

وأشار إلى وجود اتصالات لزيادة المانحين، وهناك مؤتمر دولي قد يعقد في أكتوبر القادم، حيث ستقدم الأونروا رؤيتها وخدماتها، وستطالب بتعاقدات متوالية السنوات من الدول المانحة.

وأردف أبو حسنة بالقول: “الإدارة الأمريكية حثت العديد من الدول لتقديم المساعدات، ولكن الدعم العربي تراجع وهناك جهود تبذل من أجل استئناف الدعم بالمستويات التي كانت عليه”.

أبو حسنة لمصدر: الأونروا مستعدة لإجراء إصلاحات على تقليص الكوبونة بغزة

خاص – مصدر الإخبارية

صرّح عدنان أبو حسنة الناطق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” أنه تم توزيع المساعدات الغذائية “الكوبونة” لتشمل جميع اللاجئين في قطاع غزة.

وقال أبو حسنة في تصريح لـ”مصدر الإخبارية” إن كل اللاجئين في غزة أصبحوا فقراء وفي نفس المستوى، وإن هناك فئات ستأخذ كمية أقل من المساعدات، ولكن في نفس الوقت سيرتفع عدد اللاجئين الذين يتسلمون الكوبونات من مليون و120 ألف إلى مليون و220 ألف.

وبيّن أن هناك 100 ألف لاجئ ينتظرون منذ سنتين منهم أزواج جدد ومواليد جدد سيضافون لهذا النظام اموحد.

وتابع أبو حسنة: “الأونروا مستعدة خلال الشهور القادمة لإجراء إصلاحات على الكوبونة تتعلق بالكميات مما سيخفض الضرر بشكل نسبي على العائلات”.

وفي حديثه عن عميات التطعيم بلقاح كورونا في غزة أكد أبو حسنة ان القطاع بحاجة لمزيد من اللقاحات، ويجب على الاحتلال أن يسمح بإدخالها.

ووجه أبو حسنة نداءً إلى السلطة والمجتمع الدولي بأن غزة يجب أن تحصل على حصتها من هذه اللقاحات، لأن وضعها الصحي متدهور وتعاني من ضعف في البنية التحتية الصحية.

في نفس السياق قال عدنان العصار  عضو اللجنة المركزية للجبهة العربية الفلسطينية أن هناك مؤامرة تحاك ضد اللاجئ الفلسطيني لتقليص الخدمات في الضفة الغربية وقطاع غزة، انتهت بإلغاء مساعدة أكثر من 770 شخص لاجئ.

وتابع العصار لمصدر الإخبارية : “الأونروا أُنشأت بقرار من الأمم المتحدة، وعليها أن تحمي قراراتها ضد إدارة الأونروا وأن تقف في وجه سياستها المنحازة ضد اللاجئين”.

وأضاف:” كنا نحمل المسؤولية لإدارة ترامب عن القرارات السابقة، ولكن بعد فوز بايدن باتت الصورة أكثر وضوحاً وهناك مؤامرة حقيقية من الأونروا ويجب الضغط عليها لإعادة المساعدات للعائلات التي ستعاني الجوع”.

اقرأ أيضاً: لاجئون يغلقون مقرات الأونروا بغزة احتجاجاً على تقليص المساعدات

وكان قرار الأونروا بتطبيق نظام “السلة الغذائية الموحدة” وحجب المساعدات الغذائية عن آلاف الأسر اللاجئة أثار رفضًا شعبيًا فلسطينيًا، وسط مطالبات بالتراجع عن تطبيق القرار.

أبو حسنة يتحدث عن موعد توزيع كابونات الوكالة في قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين”أونروا” عدنان أبو حسنة ، اليوم الخميس، أن هناك تحضيرات لتوزيع “كابونات الوكالة” المساعدات الغذائية التي يستفيد منها اللاجئين في قطاع غزة مطلع الأسبوع القادم، منوهاً إلى أن تفشي وباء كورونا في غزة يزيد من الأعباء على الأونروا.

وقال أبو حسنة في تصريحات صحفية، إن الأونروا ستطلق نداءًا هامًا في الأيام المقبلة يتعلق بمواجهة فيروس كورونا

وحول العودة إلى العملية التعليمية في ظل انتشار كورونا في القطاع، قال أبو حسنة، إن هناك رؤية تتشكل حول آلية التعليم وتحتاج المزيد من الوقت.

وأكد ابو حسنة، على أنه لم يتم اتخاذ أية قرارات بشأن عملية التعليم سواء كانت عن بعد أو دوام جزئي.

وأشار إلى أن قرار آلية التعليم يتعلق بالحالة الوبائية ونشاطات وزارة الصحة والجهات المعنية.

وكان قد صرح أبو حسنة في 26 أغسطس الماضي، أنّ الوكالة لديها خطة طوارئ تتعلق بالوضع الصحي بغزة وإيصال الأدوية الطبية للمواطنين عبر الخط الهاتفي دون حاجتهم للذهاب لعيادات الاونروا حفاظاً على سلامتهم.

وقال أبو حسنة إنّ:” خدماتنا ستمتد الي غير اللاجئين في قطاع غزة بالتنسيق مع وزارة الصحة” مشددًا على “تعطيل توزيع المواد الغذائية مؤقتاً وننتظر حتى مساء اليوم ما ستقرره وزارة الصحة حول توضيح الاليات الصحية المتبعة لذلك”.

وأوضح أنّ المساعدات الطبية الأولية (العلاج الطبي الأولي) ستمتد الي باقي سكان قطاع غزة، مشيرًا إلى أنّ هناك تنسيق عالي المستوى مع منظمة الصحة العالمية وتركيز من الاعلام الدولي والعالمي حول تطورات الوضع الصحي في غزة.

وأضاف : “نتواصل على مدار الوقت مع مكتبي ميلادينوف والأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية ووضعهم بصورة الوضع الصحي لغزة ليدرك الجميع ما يحدث في القطاع، بسبب الظروف الاستثنائية والحصار المستمر وضعف القطاع الصحي والطاقة تجعل من اي تطور ولو كان بسيط له درجة من الخطورة”

وختم أبو حسنة حديثه بأنّه ” لدينا عجز مالي كبير في ميزانية الاونروا يصل لنحو 300 مليون دولار.”

Exit mobile version