معاريف: الأوضاع الأمنية مع غزة ستبقى متوترة

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت صحيفة “معاريف” العبرية، أن “إسرائيل” تستعد لأي تدهور للأوضاع الأمنية قرب السياج الفاصل المحاذي للمستوطنات شرق قطاع غزة، وأكدت أن الوضع سيبقى متوتراً.

وأوضحت أن ذلك يأتي بعد رفض الاحتلال الإسرائيلي الموافقة على التسهيلات المقدمة لغزة، والتي تتضمن زيادة حصة العمال الفلسطينيين في الأراضي المحتلة إلى 20 ألفاً.

وكانت الصحيفة ذكرت أن الوسطاء أبلغوا حماس بأن الاحتلال سيقدم تسهيلات لقطاع غزة، ومع ذلك فإن سلطات الاحتلال لم توافق عليها رسمياً بعد.

يأتي ذلك، وسط تخوفات للجيش من تدهور الأوضاع الأمنية حسب ما ذكر المحلل العسكري لصحيفة معاريف تال ليف رام، وقال إن “ردود الفعل الإسرائيلية على الأحداث الأخيرة في غزة، مثل إطلاق البالونات الحارقة وإطلاق النار على الجنود، تشير إلى أن إسرائيل غير مهتمة بالدخول في جولة تصعيد”.

رغم ذلك،رجح أن يستمر الوضع شرق غزة متوتراً خلال الأسابيع المقبلة، وأفاد بأنه قد يؤدي إلى المزيد من الأحداث العنيفة على قرب السياج الفاصل.

اقرأ أيضاً: جلسة مرتقبة لحكومة نتنياهو لبحث الأوضاع الأمنية على جبهة غزة

مصابون وحالات اختناق إثر استهداف الاحتلال تظاهرة شرق غزة

غزة – مصدر الإخبارية

أصيب مواطنان بالرصاص الحي، وعدد آخر من الشبان بالاختناق إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لتظاهرة شرق قطاع غزة، اليوم الإثنين.

وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم، أطلقوا النار وقنابل الغاز السام المسيل للدموع من على متن آلياتهم العسكرية، صوب العشرات من الفتية والشبان الذي كانوا قرب السياج الفاصل شرق مدينة غزة.

وقالت المصادر: “أصيب شاب بعيار ناري في القدم، وآخرين بالاختناق، وتم علاجهم ميدانياً”.

ولاحقاً أصيب آخر يرصاص الاحتلال الذي استهدف الشبان المتمركزين قرب السياج.

وتستمر المسيرات المتفرقة شرق قطاع غزة لليوم العاشر على التوالي، احتجاجاً على الحصار المفروض على القطاع، وعلى جرائم الاحتلال المتواصلة بحق الفلسطينيين في كل محافظات الوطن، وبحق المقدسات والأسرى.

اقرأ أيضاً:استشهاد الشاب مجدي إيهاب غباين متأثراً بإصابته شرق غزة قبل أيام

غزة: الاحتلال يُصيب عددًا من المواطنين والشبان يُطلقون البالونات الحارقة

غزة- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بإصابة عدد من الشبان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال قمع الاحتلال تظاهرة سلمية في مخيّم العودة “ملكة” على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

ودعت مجموعات الشباب الثائر، إلى فعالية شعبية وإشعال الإطارات قرب السياج الفاصل شرقي غزة، تنديدًا باعتداءات الاحتلال ومستوطنيه المتكررة على المسجد الأقصى المبارك.

وبدأ بعد عصر اليوم السبت، العشرات بالتوافد إلى المناطق الشرقية للقطاع، إحياءً لفعاليات نصرة المسجد الأقصى، لليوم الثامن على التوالي.

وأطلق الشبان دفعات من البالونات الحارقة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.

وقال موقع واللا العبري إن الجيش أطلق النار نحو فلسطيني بزعم إلقاء عبوة بالقرب من حدود قطاع غزة.

وأضاف الموقع أن “رصاصة أصابت جيب عسكري بشكل مباشر على حدود غزة والأمور بدأت تتطور”.

شاب فلسطيني دفع جيش الاحتلال للاستعانة بالطائرات والمدفعيات شرق غزة

غزة – مصدر الإخبارية

كشفت القناة 13 العبرية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لجأت إلى استخدام الطائرات والمدفعيات في قصف 3 مواقع للمقاومة شرق غزة بعد جرأة شاب فلسطيني على الجيش.

وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه شاب فلسطيني يطلق النار على قوات الاحتلال عند السياج الأمني شرقاً.

وعقب ألموغ بوكير المراسل العسكري للقناة الـ 13 العبرية قائلاً: “جرأة هذا الفلسطيني الذي يطلق النار على قوات الجيش الإسرائيلي عند السياج مع غزة، دعت الجيش لقصف مواقع حماس، ردًا على ذلك”

وشهد أمس الجمعة تظاهر عشرات الشبان شرق غزة، وفي نقاط مختلفة على طول السياج الأمني مع غزة وخانيونس، احتجاجاً على الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، ورفضاً للانتهاكات والجرائم المتواصلة بحق القدس وأهلها ومقدستها والاعتداءات المتكرر في الضفة المحتلة.

وقصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة مرصداً للمقاومة شرق مدينة غزة مساء أمس، كما أطلقت المدفعية عدة قذائف واستهدفت نقاط رصد تتبع للمقاومة الفلسطينية شرق غزة، وشرق مخيم البريج، وموقعاً آخر يقع بين جحر الديك وحي الزيتون في غزة.

ووفقاً لوزارة الصحة في غزة، أصيب 31 مواطناً برصاص قوات الاحتلال في التظاهرات المستمرة شرق غزة.

اقرأ أيضاً:مركز الميزان يستنكر استخدام القوة المفرطة والمميتة شرق غزة

قصف جوي ومدفعي شرق مدينة غزة

غزة – مصدر الإخبارية

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة مرصداً للمقاومة شرق مدينة غزة مساء اليوم الجمعة، ما أدى لإصابة اثنين من المقاومين، كما أطلقت المدفعية عدة قذائف على مرصد آخر شرق المدينة.

وفي وقت لاحق، استهدف جيش الاحتلال نقطة رصد تتبع للمقاومة الفلسطينية شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، ثم نقطة رصد أخرى بقذائف مدفعية بين جحر الديك وحي الزيتون شرق غزة.

ووفقاً لوزارة الصحة في غزة فإن 26 مواطناً أصيبوا برصاص قوات الاحتلال شرق القطاع، كانوا يتواجدون في فعاليات التظاهرات التي تُنظم في مخيم ملكة شرق غزة.

ونقل المصابون إلى عدة مشافي على طول الحدود الشرقية، بدءاً من رفح وخان يونس جنوب القطاع، مروراً بالوسطى وغزة والشمال.

وأطلق الشباب الثائر عددً من البالونات الحارقة، ما أدى لاشتعال النيران بعدد من الحقول.

وكانت دعوات أُطلقت للتظاهر في إطار الفعاليات التضامنية مع القدس المحتلة.

من حهته، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الجيش يهاجم الآن قطاع غزة، ولم يذكر أي تفاصيل أخرى.

اقرأ أيضاً:مصابون برصاص الاحتلال على الحدود الشرقية لقطاع غزة

مركز الميزان يستنكر استخدام القوة المفرطة والمميتة شرق غزة

غزة- مصدر الإخبارية

استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان، سلوك قوات الاحتلال المستمر في استخدام القوة المفرطة ما تسبب في استشهاد يوسف رضوان، وإصابة عدد من المواطنين من بينهم أطفال.

وشدد على أن سلوك قوات الاحتلال ينطوي على انتهاكات خطيرة لقواعد القانون الدولي ، ولاسيما في تعمد قتل وإصابة أشخاص يمارسون حقهم الطبيعي في التجمع السلمي وفي التعبير عن آرائهم، دون أن يشكلوا أي خطر على حياة أفراد تلك القوات.

وبحسب المركز فإن قوات الاحتلال الإسرائيلي فتحت مساء أمس الثلاثاء، النار تجاه تجمعات للمواطنين شرق محافظة خان يونس، وغزة وشمال غزة، الذين تظاهروا احتجاجاً على اعتداءات الإسرائيليين تجاه الأسرى والمسجد الأقصى، ما تسبب في استشهاد مواطن، وإصابة (8) آخرين بجراح مختلفة، من بينهم (3) أطفال.

وبحسب المعلومات الميدانية التي جمعها باحثو مركز الميزان، فقد تجمع العشرات من الشبان والأطفال عند حوالي الساعة 17:00 من مساء يوم الثلاثاء الموافق 19/9/2023، بالقرب من السياج الفاصل شرقي بلدة خزاعة شرق محافظة خان يونس.
وبدأ جنود الاحتلال المتمركزين داخل السياج الفاصل، بإطلاق الأعيرة النارية، والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاههم، وعند حوالي الساعة 18:25 من مساء اليوم نفسه، أطلق جنود الاحتلال النار تجاه اثنين من الشبان خلال محاولتهما الهروب والابتعاد عن السياج الفاصل، وعند بلوغهما مسافة تقدر بحوالي 150 متر إلى الغرب عن السياج، أصيب أحدهما وسقط على وجهه، وعلى الفور قام عدد من الشبان والمسعفين بالتقدم نحوه لمحاولة إسعافه، حيث كان ينزف من وجهه وصدره، وجرى نقله بواسطة سيارة إسعاف تابعة للدفاع المدني الفلسطيني إلى مستشفى غزة الأوروبي في خان يونس.

وأعلن المستشفى عن استشهاده بعد حوالي 15 دقيقة من محاولات إنقاذه، وتبين بأنه أصيب بعيار ناري في الرأس من الخلف ونفذ من الوجه، وعيار آخر في الظهر نفذ من الصدر، والشهيد هو يوسف سالم يوسف رضوان (25 عاماً)، من سكان المحافظة نفسها. كما أصيب خلال التظاهرة مواطن آخر.

في حين، أصيب (7) مواطنين، من بينهم (3) أطفال، جراء استهدافهم من قبل قوات الاحتلال المتمركزة على السياج الشرقي الفاصل، في التظاهرات التي حرت مساء اليوم نفسه، في منطقة ملكة شرق حي الزيتون شرق مدينة غزة، ومنطقة أبو صفية شرق حي بلدة جباليا بمحافظة شمال غزة.

وطالب مركز الميزان بضرورة تحرك المجتمع الدولي العاجل والفاعل لوقف انتهاكات قوات الاحتلال، والعمل على تطبيق العدالة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتوفير الحماية الدولية للسكان المدنيين، واتخاذ الخطوات الكفيلة بضمان احترام دولة الاحتلال لالتزاماتها القانونية بموجب القانون الدولي، والعمل على ضمان مسائلة ومحاسبة كل من يشتبه في تورطهم بانتهاك قواعد القانون الدولي.

اقرأ/ي أيضًا: شهيد ومصابون جراء قمع الاحتلال المتظاهرين شرق قطاع غزة

مركز الميزان يستنكر استهداف قوات الاحتلال للصحافيين شرق غزة

فلسطين – مصدر الإخبارية

استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان تكرار استهداف الصحافيين، وتعمد استخدام قوات الاحتلال للقوة المفرطة ضدهم، ومنعهم من نقل الحقيقة.

وقال: “يواصل الاحتلال استهداف الصحافيين رغم وضوح شاراتهم المميزة، ويتعمد إيقاع الأذى بهم دون اكتراث بقواعد القانون الدولي”، واعتبر أن هذا السلوك يهدف إلى منع نقل حقيقة ما تقوم به قوات الاحتلال في تعاملها مع المشاركين في التظاهرات السلمية في مخيم ملكة شرق قطاع غزة.

ودعا المركز المجتمع الدولي للتحرك العاجل، لإجبار سلطات الاحتلال على وقف الانتهاكات المنظمة، وحماية الصحفيين الفلسطينيين، واحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي، إضافة إلى تفعيل آليات المساءلة والملاحقة لكل من يشتبه بضلوعهم في ارتكاب انتهاكات جسيمة.

وطالب المقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية الحق في حرية الرأي والتعبير، بالتحقيق في الانتهاكات التي يتعرض لها الصحافيون والصحافيات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى العمل على وقفها ومحاسبة من ارتكبوها أو أمروا بارتكابها.

وكان الاحتلال استهدف عدداً من الصحافيين أثناء مزاولتهم لعملهم، وتغطيتهم لغ=فعاليات التظاهرات التي تقام قرب السياج الفاصل شرق قطاع غزة، وأصاب مساء أمس الأحد 17 سبتمبر 2023 ثلاثة صحافيين تواجدوا هناك.

وضمن أعمال الرصد الخاصة بالمركز، وثق إصابة مصور شركة المنارة فادي الدنف (36 عاماً) بقنبلة غاز في الركبة اليمنى، ومصور وكالة الأنباء الفرنسية (AFP)، بلال الصباغ (32 عاماً) بقنبلة غاز في فخذه الأيمن، ومصور وكالة الأناضول مصطفى حسونة (42 عاماً) بقنبلة غاز في وجهه.

وفي حادث آخر منفصل، أصيب المصور الصحفي الحر أشرف أبو عمرة (37 عاماً)، بقنبلة غاز بشكل مباشر في يده اليمنى، من على بعد 300 متر من السياج الشرقي الفاصل بمحافظة خان يونس جنوب القطاع، أثناء تصويره لفعاليات تظاهرة الجمعة 15 سبتمبر 2023.

اقرأ أيضاً:فصائل المقاومة تُحمّل الاحتلال مسؤولية جرائمه بحق شهداء ملكة شرق غزة

الاحتلال يتوغل بأراضي المواطنين ويطلق قنابل الغاز على طول حدود غزة

غزة – مصدر

أفادت مصادر محلية بتوغل عدة آليات عسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، في أراضي المواطنين الحدودية شرق مدينة غزة، وسط أعمال تجريف.

وقالت المصادر إن آليات عسكرية تضم جرافات ودبابات توغلت شرق غزة، انطلاقا من موقع “ملكة” العسكري، وسط تجريف وإطلاق نار وقنابل دخانية.

في السياق قالت مصادر إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز المدمع صوب الأراضي الزراعية شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.

كما أطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع صوب الأراضي الزراعية شرق بلدة عبسان الكبيرة في محافظة خان يونس.

وتعاود قوات الاحتلال الإسرائيلي بين الحين والآخر التوغل في أراضي المواطنين الزراعية الحدودية شمال القطاع وشرقه، وتمنع المزارعين من الوصول إليها.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يفتش منازل مواطنين ويعتقل عدداً منهم في الضفة

الاحتلال يستهدف الأراضي الزراعية جنوب قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

أطلق جنود الاحتلال المتمركزين في الأبراج العسكرية، صباح اليوم الجمعة، نيران رشاشاتهم صوب الأراضي الزراعية واستهدافها شرق محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال استهدفت الأراضي الزراعية للمواطنين شرق محافظة خان يونس جنوب القطاع.

وتتعمد قوات الاحتلال يوميًا التنغيص على المزارعين العاملين في الأراضي الزراعية على امتداد الحدود الشرقية لقطاع غزة.

وتسهم الاعتداءات المستمرة على المزارعين وأراضيهم، في تلف المحاصيل الزراعية، والحاق الأضرار في البيوت البلاستيكية ومعدات الزراعة الخاصة بالمواطنين.

كما يتعرض المزارعون لخطر الموت، جرّاء الاستهداف العشوائي للأراضي الزراعية، في انتهاكٍ صارخ لحق المواطنين في الزراعة والفِلاحة.

اقرأ/ي أيضًا: قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر نديم فقوسة من الخليل

بالنيران وقنابل الغاز.. الاحتلال يستهدف صيادي ومزارعي قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

استهدفت زوارق حربية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت مراكب الصيادين بالنيران في بحر مدينة رفح  جنوب قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية إن زوارق حربية للاحتلال قامت بملاحقة مراكب الصيادين ببحر رفح، وسط إطلاق نار مكثف، بين حين وأخر، منذ ساعات الصباح الباكر.

وأفادت المصادر بعدم وقوع مصابين في صفوف الصيادين، إلا أنهم اضطروا لسحب مراكبهم للميناء، خشية على حياتهم.

في السياق ذاته استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم المزارعين بقنابل الغاز المُدمع شرقي محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.

ووفقاً لمصادر فإن عدد من جنود الاحتلال الذين ارتجلوا من جيبات عسكرية قاموا بإطلاق قنابل الغاز بشكل مكثف تجاه صيادي العصافير المهاجرة والمزارعين، شرق بلدة خزاعة شرق خان يونس.

ولفتت المصادر إلى عدم وقوع إصابات في صفوف المزارعين، ولكنهم أجبروا على الانسحاب من المكان، في ظل تواصل إطلاق قنابل الغاز وتمركز لجنود الاحتلال داخل السياج الأمني.

Exit mobile version