الوسم: أسعار المحروقات

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلن الاعلام العبري، اليوم الأحد، ارتفاع أسعار البنزين في (إسرائيل) من مطلع الشهر المقبل.

وقال موقع (Ynet ) العبري، إن لتر البنزين (95) أوكتان سيرتفع 34 أغورة عن الشهر الحالي، بدءاً من شهر (شباط) فبراير القادم.

وأضاف الموقع أن البنزين (95) أوكتان سيباع داخل محطات الوقود بسعر 6.71 شيكل.

وأشار الموقع إلى أن الارتفاع يرجع لصعود أسعار النفط حول العالم.

ومن المقرر أن تعلن الإدارة العامة للبترول التابعة لوزارة المالية الفلسطينية، الأسبوع الجاري عن أسعار الوقود المباع في السوق المحلية، لشهر نوفمبر المقبل، وسط توقعات برفع الأسعار.

رام الله _ مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة المالية، مساء اليوم الجمعة، أسعار المحروقات والغاز لشهر كانون ثاني 2022، حيث لم يطرأ أي تغيير على الأسعار مقارنة مع شهر كانون أول 2021.

وأوضحت الوزارة أن لتر البنزين 95 يباع بـ6.21 شيقل، ولتر البنزين 98 بـ7.07 شيقل، ولتر السولار والكاز بـ5.47 شيقل.

وحددت وزارة المالية سعر أسطوانة الغاز 12 كيلوغراما بـ 65 شيقلا، والأسطوانة سعة 48 كيلوغراما بسعر 260 شيقلا، والأسطوانة سعة 2.5 كيلوغرام بسعر 14 شيقلا، والأسطوانة سعة 5 كيلوغرام بسعر 28 شيقلا، ولتر الغاز واصل العمارات والمؤسسات 2.82 شيقل وكيلوغرام الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 4.96 شيقل، في حين سعر خدمة توصيل الإسطوانة لمنزل المستهلك 2 شيقل فقط.

القدس- مصدر الإخبارية:

تنخفض أسعار المحروقات في إسرائيل منتصف الليلة 24 أغورة بعد شهور من صعود الأسعار.

وقالت قناة كان العبرية إن السعر الجديد للتر البنزين “95 اوكتان” سيبلغ 6.38 أغورة.

ومن المقرر أن تعتمد وزارة المالية الفلسطينية التسعيرة الجديدة للمحروقات لشهر ديسمبر المقبل.

وتعتمد فلسطين على استيراد جميع المشتقات البترولية من الاحتلال الإسرائيلي ويعتبر سعره الأعلى عربياً، ويرجع ذلك لإرتفاع نسب الضرائب المفروضة عليه من الاحتلال والحكومة الفلسطينية، إذ يفرضان ضريبة على المحروقات تسمى البلو بنسبة 55% من سعر لتر الوقود الاصلي بالإضافة لفرض ضريبة القيمة المضافة 16%.

وأمس الاثنين ارتفعت أسعار برميل النفط الخام معوضة بعض الخسائر، بعد انخفاضها يوم الجمعة الماضي بنحو 10 دولارات للبرميل، في ظل مخاوف اقتصادية بسبب السلالة الجديدة من كورونا.

ولا يزال المستثمرون حذرين، مع التركيز على سلالة فيروس كورونا “أوميكرون” ومباحثات الاتفاق النووي الإيراني.

وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس “برنت” بنسبة 4.2 في المئة إلى 75.77 دولار للبرميل، بعد هبوطها 9.50 دولار يوم الجمعة الماضي.

وصعد خام “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 4.8 في المئة إلى 71.42 دولار للبرميل بعد أن هبط 10.24 دولار في الجلسة السابقة.

وانهارت أسعار النفط مع الأسواق المالية الأخرى يوم الجمعة الماضي أكثر من 10%، في أكبر انخفاض لها في يوم واحد منذ أبريل 2020 بعد أن أثارت السلالة الجديدة لفيروس كورونا مخاوف المستثمرين من إمكانية تزايد فائض المعروض في الربع الأول من 2022.

رويترز– مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة البترول المصرية، السبت، رفع أسعار الوقود ضمن سياسة إنهاء الدعم عن المحروقات تدريجياً.

ويأتي برنامج إنهاء الدعم عن الوقود كجزء من سياسات برنامج إصلاحي مدعوم من صندوق النقد الدولي تطبقه مصر.

وقالت الوزارة في بيان لها، إن سعر البنزين 95 أوكتان ارتفع إلى تسعة جنيهات للتر من 8.75 جنيه، والبنزين 92 إلى ثمانية جنيهات من 7.75 جنيه، والبنزين 80 إلى 6.75 جنيه من 6.50 جنيه.

وأضافت أنه تم تثبيت سعر بيع السولار عند 6.75 جنيه للتر، وبيع المازوت للقطاع الصناعي عند 3900 جنيه للطن، حسبما نقلت “رويترز”.

وأشارت الوزارة إلى أن الأسعار الجديدة جاءت بالتزامن مع مراقبة لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية الأسواق العالمية وسعر مزيج برنت وصرف الدولار مقابل الجنيه المصري خلال الفترة ما بين أبريل ويونيو 2021.

ونوهت إلى أن العوامل المذكورة أعلاه تعتبر رئيسية لتحديد أسعار المواد البترولية في مصر، يضاف إليها تكاليف أخرى.

ولفتت إلى أن قرار رفع الأسعار جاء في ظل الأوضاع الخاصة التي يعيشها العالم من اضطرابات عالية في الأسعار العالمية، واستمرار جائحة كورونا، وتراجع حجم الإنتاج النفطي.

الجدير بالذكر، أن مصر تعاني من أزمات عديدة وسط جهود حكومية بالتنسيق مع صندوق النقد الدولي لمعالجة التشوهات في القطاعات الاقتصادية ضمن برنامج إصلاحي يقدر بملايين الدولارات، وتنظيم أسعار الوقود جزء منه.

الخرطوم- مصدر الإخبارية:

اعتمدت محطات البترول في السودان اليوم السبت تسعيرة جديدة لبيع المحروقات ووصل سعر البنزين إلى 675 جنيهاً.

وكان سعر البنزين في السابق 571 جنيهاً، وبدأت المحطات بالعمل وفق التسعيرة الجديدة رغم عدم إصدار السلطات السودانية لأي قرار بذلك.

وقال مواطنون سودانيون إنهم عبأوا مركباتهم بالوقود وفق التسعيرة الجديدة التي بدأت المحطات بتطبيقها بشكل رسمي.

وأضاف المواطنون بأنهم متفاجئون وغير راضين عن الزيادة بالأسعار ، مؤكدين بأنها ستنعكس سلباً على أسعار سلع أساسية أخرى.

وحرر السودان قبل شهرين أسعار المحروقات والسلع الأساسية، الأمر الذي أدى لارتفاع سعر المحروقات 500%، مما رفع نسبة التضخم في البلاد لأكثر من 330%.

وكانت الحكومة السودانية قد رفعت أسعار المحروقات في البلاد مما تسبب بسخط واسع في الشارع السوداني، وتهديد الأحزاب السياسية للحكومة بإسقاطها حال لم يتم التراجع عن قرار رفع الأسعار.

وتؤكد أوساط اقتصادية في السودان أن رفع أسعار الوقود في البلاد سيؤدي لتعميق الأزمة الاقتصادية والمعيشية، لافتاً إلى أن أوضاع البلاد لا تحتمل المزيد من الأزمات والانهيارات.

وتعتمد الأسعار المتقلبة للوقود في البلاد على السعر العالمي والذي يشهد العديد من التقلبات اليومية والأسبوعية.

ويعتمد السودان على الاستيراد المباشر للوقود من القطاع الخاص بهدف ضمان وجوده بالأسواق والمحطات المحلية، والمنافسة العادية، ومنع تهريبه لدول الجوار.

والجدير بالذكر أن السودان يعاني من أزمات مركبة أبرزها العملة الوطنية، والخبز والمحروقات وغاز الطهي.

القدس- مصدر الإخبارية:

كسر سعر الوقود في إسرائيل اليوم الخميس حاجز الـ 5 أغورات للتر الواحد، ووصل سعر البنزين لأكثر من 6 شواكل.

ويعتبر هذا الرقم الذي وصل إليه البنزين اليوم هو الأعلى منذ العام الماضي.

وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية أن سعر لتر البنزين 95 أوكتان وصل إلى 6.04 شيقل.

يذكر أن قطاع غزة وفلسطين تتأثر بأسعار الوقود لدى الاحتلال الإسرائيلي المرتبط بالاقتصاد العالمي ضمن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.

وتنشر الإدارة العامة للبترول في وزارة المالية الفلسطينية، أسعار الوقود للشهر المقبل خلال وقت لاحق اليوم، وسط توقعات بزيادة على أسعارها مجددا.

ويأتي الارتفاع الأخير في الأسعار. بعد ارتفاع قدره 0.65 شيكل خلال الشهرين الماضيين.

ويشار إلى أن انخفاض متوالي طرأ على أسعار الوقود في فلسطين مؤخراً، وتعتبر أسعار شهر نيسان الجاري “الأكثر انخفاضاً” منذ مطلع العام 2009، حيث وصل سعر لتر البنزين (95 أوكتان) إلى 4.81 شيكل، مقارنة مع 5.84 شيكل بشهر آذار.

وتُحدد أسعار الوقود بموجب أسعار النفط في دول حوض البحر الأبيض المتوسط، كما أنها مرتبطة بسعر الدولار، علماً أن الضرائب هي الأكثر تأثيراً على أسعار الوقود، وتبقى دون تغيير حتى لو تراجعت الأسعار في مختلف أنحاء العالم.

وانخفض استهلاك الفلسطينيين للبنزين والسولار منذ الإعلان عن حالة الطوارئ للحد من انتشار فيروس كورونا، بداية شهر آذار الماضي، وما تبعها من قيود على الحركة وفرض الحجْر المنزلي الإلزامي على المواطنين وتعطيل دوام المؤسسات التعليمية وخطوط النقل العام والعشرات من المؤسسات الرسمية والخاصة.