الحكم على أسيرين من قطاع غزة بالسجن الفعلي

رام الله _ مصدر الإخبارية

حكمت محكمة الاحتلال “الإسرائيلي”، أمس الخميس، على أسيرين من قطاع غزّة، بالسجن الفعلي.

وأوضح مدير عام هيئة شؤون الأسرى والمحررين بغزّة حسن قنيطة، أنّ محكمة الاحتلال “الإسرائيلية” أصدرت حكمًا بحق الأسيرين طاهر محمود أبو عودة مدة بالسجن 39 شهرًا، حيث اعتقل من أراضي الداخل المحتل.

وأشارت إلى أنّ المحكمة أصدرت حكمًا على الأسير حسن محمد أبو عودة بالسجن لمدة 35 شهرًا من سكان رفح.

ويعتقل الاحتلال الإسرائيلي في سجونه ومراكز التوقيف والتحقيق التابعة لمخابراته قرابة الـ 4760 أسيرًا فلسطينيًا؛ بينهم 29 أسيرة و160 طفلًا قاصرًا، إلى جنب 500 أسير مريض يُعانون بسبب سياسة الإهمال الطبي وأكثر من 1000 معتقل إداري. 

اقرأ أيضاً/ الاحتلال يفرج عن الصحفي عامر أبو عرفة من الخليل

لليوم الـ32.. الأسرى يواصلون خطوات العصيان والاحتجاج في السجون

الضفة المحتلة _ مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية، لليوم الـ32 على التوالي، رداً على إجراءات المتطرف إيتمار بن غفير بحقهم.

وتتمثل خطوات الأسرى اليوم الجمعة في إغلاق الأقسام في السجون، وإرباك ليلي الساعة التاسعة مع هتاف “حرية.. حرية”.

وقال مكتب إعلام الأسرى في بيان، صباح اليوم إن “الأسرى يتخذون قرارًا بحرق غرف في الأقسام ردًا على الإجراءات العقابية بحقهم وفي ظل مماطلة إدارة السجون للاستجابة لمطالبهم”.

وبالتزامن مع خطوات الأسرى التصعيدية، تواصل إدارة سجون الاحتلال قمعها بحق الأسرى، حيث اقتحمت قوات القمع، صباح الخميس، قسم (3) الجديد في سجن (نفحة)، وقامت بعمليات تفتيش واسعة، لمجموعة من الغرف.

وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.

كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وفي 25 سبتمبر (أيلول) الماضي، شرع المعتقلون الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يوما، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها “بن غفير”.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ أيضاً/ قوات القمع تقتحم قسم 3 في سجن نفحة

قوات القمع تقتحم قسم 3 في سجن نفحة

رام الله- مصدر الإخبارية

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن قوات القمع اقتحمت قسم (3) في سجن (نفحة)، وقامت بعمليات تفتيش واسعة، لمجموعة من الغرف في القسم.

وأوضح نادي الأسير أن قسم (3) هو أحد الأقسام الجديدة في سجن نفحة، جرى نقل الأسرى من عدة سجون إليها في بداية هذا العام.

‏ومنذ نهاية العام الماضي والعام الجاري، صعدت إدارة السجون من عمليات القمع، خاصّة مع ارتفاع وتيرة المواجهة في السّجون، وتعتبر عمليات القمع أبرز أدواتها الثابتة والممنهجة ضد الأسرى.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ/ي أيضًا: الأسرى يواصلون خطوات العصيان والاحتجاج في السجون لليوم الـ31

الاحتلال ينقل الأسير محمد نايفة إلى سجن نفحة ويُنهي عزله

رام الله _ مصدر الإخبارية

أفاد نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، أن مصلحة السجون نقلت الأسير محمد نايفة “أبو ربيعة” إلى سجن نفحة، بعد 4 أشهر من عزله انفرادياً في سجن أيالون.

وبيّن نادي الأسير في بيان أن الأسير نايفة قد نقل إلى العزل الانفرادي بعد قمع قوات مصلحة السجون الأسرى في سجن مجدو نوفمبر الماضي.

وشرع الأسير نايفة خلال العزل إجراءات تصعيدية ضد مصلحة السجون، احتجاجاً على الظروف القاسية التي يعاني منها داخل العزل، كما خاض عدة إضرابات مفتوحة عن الطعام، لنفس السبب، وهو العزل.

والأسير محمد نايفة من مدينة طولكرم، يقبع بالأسر منذ قرابة الـ 20 عامًا، وهو من أبرز قادة “كتائب شهداء الأقصى”، واعتقل بتاريخ 15-11-2002، بعد أن طارده الاحتلال فترة طويلة، وحاول اغتياله أكثر من مرة وحكم عليه بالسجن المؤبد 14 مرة.

اقرأ أيضاً/ رغم وضعه النفسي الخطير.. تمديد عزل أحمد مناصرة لـ6 أشهر إضافية 

أبو بكر: الأسرى في السجون يمرون بمرحلة صعبة وخطيرة

رام الله _ مصدر الإخبارية

وأكد رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اللواء قدري أبو بكر، اليوم الثلاثاء، أن الأسرى في سجون الاحتلال يمرون بمرحلة صعبة وخطير، نتيجة سياسات حكومة الاحتلال اليمينة المتطرفة، التي تستهدف حياتهم اليومية.

ودعا “أبو بكر”  الكل الفلسطيني للالتفاف حول مطالب الأسرى في سجون الاحتلال.

واعتبر أن توجه الحكومة الإسرائيلية إلى إقرار مزيد من القوانين ضد الأسرى، “انعكاس واضح للفكر المتطرف لدى نتنياهو وسموتريتش وبن غفير”.

وأكّد “إيمانه بأن الحركة الأسير موحدة، وقادرة على كسر نوايا الاحتلال”، مقدّرًا بأن الأيام القادمة سيرتفع فيها مستوى التحدي، وسط توقعات باستمرار الإضراب المفتوح عن الطعام.

اقرأ أيضاً/ الأسير خضر عدنان يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ38 على التوالي

الإفراج عن الأسير منير الرجبي من حيفا وإبعاده للخليل

الضفة – مصدر الإخبارية

أفادت مصادر بإفراج سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عن الأسير منير الرجبي (50 عامًا) من حيفا المحتلة وأبعدته إلى مدينة الخليل، بعد أن أمضى 20 عاماً في الأسر.

ووفق التقارير، فإن الأسير الرجبي أول أسير من الداخل يتم تطبيق قانون أسرى الداخل عليه، والذي صادق عليه كنيست الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا، حيث يقضي بسحب الجنسية من أسرى الداخل الذين يُزعم تلقيهم للأموال من السلطة الفلسطينية “لقاء أفعالهم”.

بدوره قال نادي الأسير إن قوات الاحتلال رافقت الأسير منير الرجبي فور الإفراج عنه من سجن النقب حتى الوصول إلى مدينة الخليل.

وكانت سلطات الاحتلال قررت، مساء السبت، إبعاد الأسير منير فريد الرجبي عن منطقة سكنه في مدينة حيفا إلى مدينة الخليل.

وبحسب العائلة، فقد جاء قرار إبعاد الأسير الرجبي عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي بعد قضاء 20 عامًا في الأسر.

واعتبرت وزارة الأسرى والمحررين: “قرار إبعاد الأسير منير الرجبي عن مدينة حيفا بأنه جريمة ضد الإنسانية وتطهير عرقي منظم”.

وأشارت إلى أن قرار الابعاد بحق الأسير الرجبي يُمثّل استمرارًا لسياسة تطهير عرقي بحق أهلنا في الداخل والقدس.

وتابعت أن “الاحتلال يُواصل بشكل ملحوظ استهداف الوجود الفلسطيني في القدس والأراضي المحتلة عام 1948 عبر مخططات خطيرة تستهدف الأسرى والأسرى المحررين”.

وأضافت: “الاحتلال يتعمد استهداف الأسرى عبر إبعادهم ومصادرة ممتلكاتهم، وهو ما يُؤشر على التطور الخطير في العقلية الصهيونية والجُنوح نحو التطرف بشكل أكبر”.

والأسير الرجبي معتقل منذ 2003، وكانت سلطات الاحتلال قد أصدرت قرارًا بسحب إقامته، منه منذ عام 2019، والتي حصل عليها بموجب لم الشمل لأسرته، وهو معتقل بتهمة مساعدة منفذ عملية الحافلة 37 في حيفا والتي نفذت في مارس 2003 وأسفرت عن مقتل 17 إسرائيلياً.

لليوم الـ20.. الأسرى يواصلون العصيان وسط خطوات احتجاجية جديدة

الضفة _ مصدر الإخبارية

واصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ 20 على التوالي، خطوات العصيان ضد إجراءات وزير الأمن القومي المُتطرف إيتمار بن غفير.

وأفاد مكتب إعلام الأسرى، بأن الخطوات الاحتجاج اليوم الأحد ستشمل إغلاق الأقسام من 10 صباحا حتى 01 ظهرا، وارتداء ملابس السجن “الشاباص”، والاحتجاج في الساحات أثناء الفورة.

وتأتي هذه الخطواتُ النضاليّة، ردًّا على إعلان إدارة مصلحة السجون البدء بتطبيق الإجراءات التي أوصى بها ما يُسمى “وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرّف إيتمار بن غفير”، للتضييق عليهم، حيث اعتصم الأسرى في ساحات السجون، وأعلنوا مضاعفة حالة الاستنفار، والتعبئة في السجون كافةً، في ضوء التطوّرات الخطيرة، وإعلان إدارة السجون توسيع دائرة تهديداتها، والاعتداء على الأسرى.

وشمل البرنامج النضالي (العصيان) على مدار 18 يوما: (عرقلة ما يسمى بالفحص الأمني (دق الشبابيك)، وإرجاع وجبات الطعام، والاعتصام في الساحات، وتأخير الدخول إلى الأقسام بعد انتهاء (الفورة)، وبعد صلاة الجمعة، وارتداء اللباس البني (الشاباص)، وإغلاق الأقسام، (الإرباك الليلي – التكبير والطرق على الأبواب)، وعقد جلسات تعبئة خلال ما يسمى بإجراء العدد، وتأخير الخروج إلى (البوسطات – نقل الأسرى من السجون إلى المحاكم أو إلى سجون أخرى).

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780، من بينهم 160 طفلًا، و29 أسيرة، و914 معتقلًا إداريًا.

اقرأ أيضاً/ الأسرى سيغلقون الأقسام غدًا بالتزامن مع ارتداء “الشاباص”

لليوم 18.. الأسرى يواصلون العصيان ضد إجراءات المُتطرف بن غفير

رام الله _ مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ 18 على التوالي، خطوات العصيان ضد إجراءات وزير الأمن الداخلي المُتطرف إيتمار بن غفير.

وضمن خطواتهم المتصاعدة والمُقرة اليوم الجمعة، قام الأسرى الفلسطينيون بإرجاع وجبات الطعام، وعرقلة ما يسمى (الفحص الأمنيّ) في سجن (نفحة)، إضافة إلى ارتداء الزي البني لباس (الشاباص).

وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير في بيان، أنّ خطوات العصيان المقرة، تتسع من حيث مستوى الخطوات التي يحاول الأسرى ابتكارها وترسيخها، والتي ستستمر حتى الإعلان عن خطوة الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل.
وشمل البرنامج النضالي (العصيان) على مدار 17 يوما: (عرقلة ما يسمى بالفحص الأمني (دق الشبابيك)، وإرجاع وجبات الطعام، والاعتصام في الساحات، وتأخير الدخول إلى الأقسام بعد انتهاء (الفورة)، وبعد صلاة الجمعة، وارتداء اللباس البني (الشاباص)، وإغلاق الأقسام، (الإرباك الليلي – التكبير والطرق على الأبواب)، وعقد جلسات تعبئة خلال ما يسمى بإجراء العدد، وتأخير الخروج إلى (البوسطات – نقل الأسرى من السجون إلى المحاكم أو إلى سجون أخرى).

وكان المعتقلين في سجن “نفحة” قد شرعوا الثلاثاء الماضي بتنفيذ خطوات عصيان، وأقدمت إدارة السجون على قطع المياه الساخنة عنهم، كما أقدم أحد السجانين خلال ما يسمى “الفحص الأمني” على استفزازهم، والتباهي بإجراءات “بن غفير”، الأمر الذي أدى لحالة من التوتر في السجن.

يُشار إلى أنّ لجنة الطوارئ العليا للأسرى، صرحت في بيان سابق، “من قرّر محاربتنا برغيف الخبز والماء: سنرد عليه بمعركة الحرّيّة أو الاستشهاد”.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780، من بينهم 160 طفلًا، و29 أسيرة، و914 معتقلًا إداريًا.

الاحتلال يُجدد الإداري للأسير إبراهيم قطاش من رام الله للمرة الثالثة

رام الله-مصدر الإخبارية

جددت محكمة الاحتلال الإسرائيلي قرار الاعتقال الإداري بحق الأسير إبراهيم عبد الغني قطاش، من مخيم الجلزون في مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، لمدة 4 شهور إضافية دون تهمة، للمرة الثالثة على التوالي.

وأفاد مكتب إعلام الأسرى أن قوات الاحتلال كانت اعتقلت عضو الهيئة التنظيمية لحركة فتح بالمخيم “قطاش” بتاريخ 27/6/2022، بعد دهم منزله، وتحطيم محتوياته بحجة التفتيش، ونقلته إلى مركز توقيف “عوفر” العسكري.

وذكر أن محكمة الاحتلال وبعد مرور أسبوع على اعتقاله حولته للاعتقال الإداري لمدة 4 شهور، وجددت له الإداري لمرة ثانية في اليوم نفسه، بتوصية من المخابرات التي ادعت أن له “ملف سري”.

وأشار إلى أنه كان من المتوقع اليوم إطلاق سراحه بعد انتهاء التجديد الثاني، إلا أن الاحتلال جدد له لمرة ثالثة لأربعة أشهر أخرى.

اقرأ/ي أيضا: الأسرى ماضون في عصيانهم ضد سياسة بن غفير لليوم 14 على التوالي

وفي سياق منفصل، أفاد مركز حنظلة المختص بشؤون الأسرى المحررين، السبت، بأنّ الأسرى في سجون الاحتلال يعتزمون تصعيد خطواتهم لمواجهة قرارات إدارة السجون التعسفية بحقهم.

وأكد المركز أنّ خطوات الأسرى النضالية الجماعيّة ضدّ إجراءات إدارة سجون الاحتلال، تأتي بتحريضٍ مباشرٍ من الوزير العنصري الفاشي “بن غفير”، والتي تهدف للتضييق عليهم وسحب انجازاتهم.

وأوضح المركز، في بيان صحفي، أنّ الأسرى يعتزمون غدًا التأخّر في الخروج للبوسطة حتى الساعة الثامنة صباحًا.

وأضاف أنّ الأسرى قرروا ارتداء ملابس “الشاباص” الاثنين القادم من بعد صلاة الظهر حتى نهاية اليوم، تعبيرا عن حالة الغضب لديهم والجهوزية لمواجهة إدارة السجون

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال حتى نهاية كانون الثاني 4780 أسيرا، منهم 29 أسيرة، و160 طفلا.

محكومون بالمؤبد ومدى الحياة.. 3 أسرى يدخلون أعواماً جديدة في السجون

الضفة – مصدر الإخبارية

دخل ثلاثة أسرى من الضفة والقدس المحتلتين، اليوم السبت، أعواماً جديدة في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

حيث دخل الأسيران المقدسيان فراس صادق محمد غانم “الحتاوي” (49 عاما)، وحسام عقل شحادة (48 عاما)، عاميهما الـ22 داخل سجون الاحتلال، وهما يقضيان حكما بالسجن مدى الحياة.

واعتقل قوات الاحتلال الأسير غانم بتاريخ 18/2/2002، وهو أب لأربعة أطفال، وأصدرت بحقه حكماً بالسجن المؤبد 9 مرات، بتهمة الانتماء لحركة “فتح”.

ويعاني غانم الذي يقبع حاليا في سجن “ريمون” الصحرواي من عدة أمراض، وزيادة في الوزن، وتماطل إدارة السجون في تقديم العلاج المناسب له، وقد تعرض للعقاب عدة مرات، بسبب مطالبته بالحصول على العلاج.

واعتقل الاحتلال الأسير شحادة في 17/2/2002، وصدر بحقه حكم جائر بالسجن المؤبد 6 مرات، بتهمة انتمائه هو الآخر لحركة “فتح”، وقد تنقل في كافة السجون، ويقبع حاليا في سجن “نفحة” الصحراوي.

في السياق يدخل الأسير منتصر صالح محمد أبو غليون (46 عاما) من مخيم جنين، اليوم، عامه الـ20 على التوالي في سجون الاحتلال.

وقال نادي الأسير قوات الاحتلال اعتقلت الأسير أبو غليون بتاريخ 17/1/2004، وخضع لتحقيق قاسٍ لأكثر من ثلاثة أشهر متواصلة في سجن الجلمة، قبل أن تصدر محكمة “عوفر” العسكرية بحقه حكماً بالسجن المؤبد 5 مرات، إضافة لـ 50 عاما.

وللأسير أبو غليون شقيق معتقل منذ عام 2008، ومحكوم بالسجن 14 عاما.

اقرأ أيضاً: لليوم الخامس.. الأسرى يواصلون العصيان ضد قرارات إدارة السجون

Exit mobile version