الأسرى يواصلون العصيان مع ارتفاع وتيرة الخطوات الاحتجاجية لليوم الـ33

الضفة المحتلة _ مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية والعصيان، لليوم الـ33 على التوالي، رداً على إجراءات المتطرف إيتمار بن غفير بحقهم.

وقال مكتب إعلام الأسرى إن “الأسرى يتخذون قرارًا بحرق غرف في الأقسام ردًا على الإجراءات العقابية بحقهم وفي ظل مماطلة إدارة السجون للاستجابة لمطالبهم”.

وبالتزامن مع خطوات الأسرى التصعيدية، تواصل إدارة سجون الاحتلال قمعها بحق الأسرى، حيث اقتحمت قوات القمع، الخميس الماضي، قسم (3) الجديد في سجن (نفحة)، وقامت بعمليات تفتيش واسعة، لمجموعة من الغرف.

وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.

كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرية أو الشهادة).

وفي 25 سبتمبر (أيلول) الماضي، شرع المعتقلون الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يوما، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 (شباط) فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها “بن غفير”.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ/ي أيضًا: محاولة اغتيال أسيرين جريحين في أحد المستشفيات الإسرائيلية

لليوم الـ32.. الأسرى يواصلون خطوات العصيان والاحتجاج في السجون

الضفة المحتلة _ مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية، لليوم الـ32 على التوالي، رداً على إجراءات المتطرف إيتمار بن غفير بحقهم.

وتتمثل خطوات الأسرى اليوم الجمعة في إغلاق الأقسام في السجون، وإرباك ليلي الساعة التاسعة مع هتاف “حرية.. حرية”.

وقال مكتب إعلام الأسرى في بيان، صباح اليوم إن “الأسرى يتخذون قرارًا بحرق غرف في الأقسام ردًا على الإجراءات العقابية بحقهم وفي ظل مماطلة إدارة السجون للاستجابة لمطالبهم”.

وبالتزامن مع خطوات الأسرى التصعيدية، تواصل إدارة سجون الاحتلال قمعها بحق الأسرى، حيث اقتحمت قوات القمع، صباح الخميس، قسم (3) الجديد في سجن (نفحة)، وقامت بعمليات تفتيش واسعة، لمجموعة من الغرف.

وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.

كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وفي 25 سبتمبر (أيلول) الماضي، شرع المعتقلون الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يوما، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها “بن غفير”.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ أيضاً/ قوات القمع تقتحم قسم 3 في سجن نفحة

30 يومًا على خطوات عصيان الأسرى رفضًا لإجراءات إدارة السجون

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطوات العصيان والاحتجاج لليوم الـ30 على التوالي، رداً على إجراءات المتطرف إيتمار بن غفير بحقهم.

وقالت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة إن حكومة الاحتلال ومؤسساته التشريعية الحاقدة تستمر في تشريع قوانين واتخاذ إجراءات هدفها النيل من إرادة الفلسطينيين الأحرار حتى لو كانوا أسرى، لكن هيهات أن ينالوا من عزيمة من وهب دمه وعمره وروحه فداءً لحرية شعبه وأرضه.

وشددت على أننا سنستمر “في عصياننا وحراكنا حتى انتصارنا وهزيمة السجان إن حراكنا الوطني الذي تشارك فيه كافة الفصائل والذي سينتهي بالإضراب المفتوح عن الطعام مع بداية شهر رمضان المبارك؛ سيكون الأوسع من حيث العدد والفصائل المشاركة”.

وفرضت إدارة سجن النقب، إجراءات عقابية جديدة تمس حقوق الأسرى الإداريين، متعلقة بالملابس والعلاج، فيما يجري الأسرى مناقشات وحوارات للرد على هذه القرارات التي تستهدف حقوقهم.

وفي 25 سبتمبر (أيلول) الماضي، شرع المعتقلون الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يوما، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

ويبلغ عدد الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 4700، بينهم 32 أسيرة ونحو 820 معتقلًا إداريًا، بحسب معطيات مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

اقرأ/ي أيضًا: أبو بكر: الأسرى في السجون يمرون بمرحلة صعبة وخطيرة

الأسرى يواصلون العصيان ضد إدارة سجون الاحتلال لليوم الـ17

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، العصيان ضد قرارات إدارة السجون، لليوم السابع عشر على التوالي؛ رفضًا لقرارات وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بحقهم من حرمانهم من أبسط حقوقهم.

ووفقًا لمؤسسات مختصة في شؤون الأسرى، ستبقى خطوات العصيان مفتوحة حتى التاريخ المخدد لخطوة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل، وستكون مرهونة بموقف إدارة السّجون، والتطورات التي يمكن أن تحدث خلال الفترة القادمة.

وتتمثل خطوات العصيان الأولية التي أقرتها لجنة الطوارئ العليا، والتي بدأ بتنفيذها أسرى سجن (نفحة)، إغلاق الأقسام، وعرقلة ما يسمى بالفحص الأمني، وارتداء اللباس البني الذي تفرضه إدارة السّجون، كرسالة لتصاعد المواجهة، واستعدادهم لذلك، قبل أن تمتد لسجون أخرى.

وكان المعتقلين في سجن “نفحة” قد شرعوا الثلاثاء الماضي بتنفيذ خطوات عصيان، وأقدمت إدارة السجون على قطع المياه الساخنة عنهم، كما أقدم أحد السجانين خلال ما يسمى “الفحص الأمني” على استفزازهم، والتباهي بإجراءات “بن غفير”، الأمر الذي أدى لحالة من التوتر في السجن.

يُشار إلى أنّ لجنة الطوارئ العليا للأسرى، صرحت في بيان سابق، “من قرّر محاربتنا برغيف الخبز والماء: سنرد عليه بمعركة الحرّيّة أو الاستشهاد”.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780، من بينهم 160 طفلًا، و29 أسيرة، و914 معتقلًا إداريًا.

اقرأ/ي أيضًا: الأسير خضر عدنان مستمر في إضرابه عن الطعام لليوم الـ26

ضمن خطواتهم التصعيدية.. الأسرى يغلقون كافة الأقسام بسجون الاحتلال

خاص- مصدر الإخبارية

قال مكتب إعلام الأسرى، إن الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي قرروا تصعيد خطواتهم النضالية ضد مصلحة السجون، والتي بدأوها قبل نحو أسبوعين بخطوة العصيان الجماعي.

وأوضح الناطق باسم إعلام الأسرى حازم حسنين لـ”شبكة مصدر الإخبارية“، أن الأسرى قرروا اليوم إغلاق الأقسام في كافة السجون من الساعة الحادية عشر صباحاً وحتى الثالثة عصراً.

وأضاف حسنين أنهم قرروا أيضًا ارتداء ملابس السجن “الشاباص”، وذلك ضمن الخطوات النضالية لمواجهة الإجراءات القمعية بحقهم من حرمانهم من أبسط حقوقهم.

وفيما يتعلق بقانون إعدام الأسرى، أكد أنه قرار قديم جديد الاحتلال منذ أن قدم إلى هذه الأرض وهو ينفذ عمليات الإعدام بلا قرار وقانون.

وأشار إلى أن عمليات الإعدام تصاعدت بشكل كبير، وما يحدث داخل السجون هو إعدام حقيقي من خلال الإهمال الطبي وحرمانهم من العلاج كما حدث مع الأسير الشهيد ناصر أبو حميد.

وطالب الناطق باسم مكتب إعلام الأسرى السلطة والفصائل الفلسطينية والدول العربية والمجتمع الدولي بأن يكون لهم وقفة حقيقية من أجل إنقاذ الأسرى من قرارات الاحتلال المجحفة بحقهم.

ويواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، العصيان ضد قرارات إدارة السجون، لليوم الخامس عشر على التوالي؛ رفضًا لقرارات وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بحقهم من حرمانهم من أبسط حقوقهم.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780، من بينهم 160 طفلًا، و29 أسيرة، و914 معتقلًا إداريًا.

فروانة: تعليق الأسرى خطواتهم التصعيدية لا يشمل وقف الإضراب عن الطعام

غزة – مصدر الإخبارية

قال المختص في شؤون الأسرى عبد الناصر فروانة، إن إعلان الأسرى تعليق خطواتهم النضالية مساء أمس الخميس على ضوء تراجع إدارة السجن عن إجراءاتها في سجن “نفحة” لا يشمل وقف الاستعدادات لخوض الإضراب المفتوح عن الطعام.

وأضاف فروانة: “التعليق لا يعني انتهاء المعركة مع السجان الإسرائيلي”، مشيرًا إلى أن الاستعدادات لخوض الإضراب المفتوح عن الطعام في 25 آذار (مارس) ما زالت على ماهي.

وتابع: “خيار الإضراب عن الطعام سيبقى قائمًا من أجل استعادة الحقوق وإعادة الحياة لما كانت عليه قبل عملية سجن جلبوع وتراجع إدارة السجون عن كافة إجراءاتها التي اعقبت عملية انتزاع الحرية من نفق جلبوع”.

ولفت فروانة إلى أن الأوضاع في السجون مازالت متوترة، والأجواء ساخنة، والحقوق مسلوبة.

وأشار إلى أنه في حال قرر الأسرى خوض الإضراب، والشروع به فم يراهنون أيضا على الدعم والاسناد الخارجي الذي يشكل عاملا مهمًا وأساسيًا في حسم المعركة وتحقيق الانتصار المأمول.

ونقل فروانة رسالة من الأسرى يوضحون خلالها الأمور التي لا زالت عالقة وقيد الحوار، بعد تراجع إدارة سجون الاحتلال عن تركيب البوابات والتفتيش في سجن “نفحة”.

وأمس الخميس، أعلن نادي الأسير، عن تعليق الأسرى في معتقلات الاحتلال لخطواتهم النضالية التي شرعوا بها منذ 33 يوماً تحت شعار (انتفاضة الأسرى)، والمتعلقة بالحياة اليومية داخل معتقلات الاحتلال.

جاء في عقب تراجع إدارة معتقلات الاحتلال عن إجراءاتها المتعلقة بالبوابات الإلكترونية والتفتيش المضاعف في معتقل “نفحة”.

وأكّد نادي الأسير أنّ اتفاقًا تم  بشأن مطالب أسرى سجن “نفحة”، حيث تراجعت إدارة السجون عن إجراءاتها المتعلقة بالبوابات الإلكترونية والتفتيش المضاعف.

ولفت نادي الأسير في بيان مقتضب أن الاتفاق جاء بعد جلسة “حوار” عقدت اليوم، مشددًا على أنّ معنى هذا الاتفاق سيبقى مرهوناً بتنفيذه.

وشدد نادي الأسير أن الخطوات التصعيدية التي أقدم عليها الأسرى في سجون الاحتلال، تعبّر عن احتجاجهم على مساس إدارة سجون الاحتلال بنظام حياتهم اليومي.

إقرأ/ي أيضًا: الأسرى يُعلقون خطواتهم النضالية

 

توتر شديد يسود كافة السجون بعد رفض الأسرى لإجراء”الفحص الأمني”

الضفة المحتلة _ مصدر الإخبارية

قال نادي الأسير، إن توترًا شديدًا يسود كافة سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد رفض الأسرى إجراء ما يسمى “الفحص الأمني”، وهو جزء أساسي من خطواتهم النضالية المستمرة منذ 21 يوما، رفضا للهجمة الممنهجة التي تمارسها إدارة السجون بحقهم.

وأضاف النادي، في بيان له اليوم السبت، إن ذروة خطوات الأسرى النضالية ستكون الثلاثاء المقبل، علمًا أنه وحتّى الآن لا توجد ردود جدّية من قبل إدارة السّجون على مطالبهم.

وبين النادي أن أبرز مطالب الأسرى وقف إجراءاتها الهادفة إلى سلبهم منجزاتهم، ومنها ما أعلنت عنه من قيود جديدة على كيفية خروجهم إلى ساحة السّجن (الفورة)، من حيث المدة، وأعداد الأسرى.

وأفاد مكتب إعلام الأسرى بأن الأسرى في سجون سيتخذون خطوة تصعيدية أخرى سيعلن في حال بقيت الأوضاع على ما هي عليه.

وأوضح إعلام الأسرى أن الأسرى يرتدون زي السجن تعبيرا على استعدادهم لأي طارئ في سجون الاحتلال على خلفية الهجمة الممنهجة التي تشنها إدارة السجون على الأسيرات.

وأشار الى أن الأسرى يرفضون الخروج للفحص الأمني، والاستجابة للتشخيص أثناء العدد اليومي.

وكانت الحركة الأسيرة والهيئة القيادية العليا لأسرى حماس قد دعت للنفير العام داخل سجون الاحتلال.

وحمّلت الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس إدارة سجون الاحتلال مسؤولية ما يجري بحق الأسيرات والأسرى، لافتة إلى أنها تخلي المسؤولية كاملة عن أي عمل ممكن أن يحدث داخل السجون.

وشددت الهيئة على أنه لا يمكن السكوت على أي اعتداء على الأسيرات ولا يمكن أن نسمح لإدارة سجون الاحتلال الاستفراد

بهن.

وحاولت إدارة السجون خلال الأشهر الماضية الاستفراد بالأسيرات، اللواتي يعانين من أوضاع سيئة جداً ومحرومات من الزيارة.

وتصاعدت حالة الغضب والاحتضان بين الأسرى بعد الاعتداء بالضرب من قبل جنود وحدة “الناخشون” على الأسيرة القاصر التي اعتقلت قبل أيام على خلفية عملية طعن في حي الشيخ.

وحاولت إدارة السجون خلال الأشهر الماضية الاستفراد بالأسيرات، اللواتي يعانين من أوضاع سيئة جداً ومحرومات من الزيارة.

ويبلغ عدد الأسيرات في سجون الاحتلال حتى نهاية تشرين الثاني الماضي 32 أسيرة، يقبعن في سجن “الدامون”.

وعزلت إدارة السجون يوم الخميس الماضي الأسيرتين المقدسيتين مرح بكير وشروق دويات وسط حالة من التوتر سادت سجن الدامون.

 

Exit mobile version