قبل وصول وفدها للقاهرة.. حماس تؤكد تمسكها بالانسحاب الشامل من غزة

غزة_مصدر الإخبارية:

قال مصدر قيادي في حركة حماس، السبت، إن “رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية أكد للوسطاء أن أي جولة تفاوض يجب أن تبدأ بالانسحاب الشامل للاحتلال من قطاع غزة وعودة النازحين بلا شرط”.

وأضاف المصدر في تصريح لقناة الجزيرة أن وفداً من حركة حماس يتوجه غداً الأحد للعاصمة المصرية القاهرة لبحث اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأشار إلى أن اتصالات مكثفة جرت بين هنية والوسطاء خلال الساعات الأخيرة لاستئناف التفاوض بالقاهرة.

ولفت إلى أن “هنية أكد للوسطاء أن أي جولة تفاوض يجب أن تبدأ على قاعدة وقف إطلاق النار الدائم”.

من جانبها، أعلنت حركة حماس أن وفد قيادي من الحركة برئاسة خليل الحية سيتوجه غدا الأحد إلى القاهرة، استجابة لدعوة الأشقاء في مصر.

وأكدت حماس في بيان صحفي، تمسكها بموقفها الذي قدمته يوم 14 مارس، وهي مطالب طبيعية لإنهاء العدوان، ولا تنازل عنها.

وشددت على أن مطالب الشعب الفلسطيني قواه الوطنية تتمثل بوقف دائم لإطلاق، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة، وعودة النازحين الى أماكن سكناهم وحرية حركة الناس وإغاثتهم وايوائهم، وصفقة تبادل أسرى جادة.

اقرأ أيضاً: بايدن سلم مصر وقطر رسالتين.. الأنظار تتجه لمحادثات التهدئة في القاهرة

روسيا تبدي استعدادها لاستضافة حوار فلسطيني إسرائيلي لإجراء المفاوضات

غزة- مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الخارجية الروسية، استعدادها لاستضافة حوار، بهدف إجراء مفاوضات مباشرة بين الجانبين الفلسطيني، والإسرائيلي.

وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، “نحن مستعدون لاستضافة هذه المفاوضات، ودعم أي دعوة أخرى لإسرائيل وفلسطين لإجراء مفاوضات مباشرة. هذا أمر لا يجوز تأجيله وسوف نسعى بدأب لدفع هذا التوجه”.

وتابع خلال مؤتمر صحفي عقده في ختام زيارته نيويورك في الدورة الـ76 للجمعية العامة للأمم المتحدة: “لكننا نعتقد أنه يحتاج لتحضير جيد جدا ونريد استئناف عمل رباعية الوسطاء الدوليين التي تضم روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة للتحضير لهذا المؤتمر“.

واعتبر لافروف أنه من المجدي إشراك مصر والأردن والإمارات والبحرين التي تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل إلى جانب السعودية صاحبة مبادرة السلام العربية، في هذا “العمل المشترك”.

ونوه إلى أهمية وحدة الصف الفلسطيني في حل الصراع مع إسرائيل باعتبار وحدة الفلسطينيين ستمثل عاملا من شأنه أن يسهل لهم الحوار مع إسرائيل.

غانتس: لا مفاوضات مع الفلسطينيين طالما أنهم منقسمون بين الضفة وغزة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

صرح وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بني غانتس أنه لا توجد نية لدى حكومة الاحتلال بالتوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين.

وقال غانتس في حوار مع مجلة فورين بوليسي الأمريكية ” لا يوجد احتمال لإجراء مفاوضات حقيقية طالما أن الفلسطينيين منقسمون بين الضفة الغربية وقطاع غزة، الذي تسيطر عليه حركة حماس”.

وتابع: “أبو مازن لم ينجح في إثبات إلى أي مدى هو قادر على اتخاذ قرارات تاريخية، فهو لا يزال يحلم بالعودة إلى خطوط 1967 وهذا لن يحدث، وهو ملزم بأن يدرك أننا هنا كي نبقى ولن نُخلي مستوطنات”.

وفي حديثه عن الملف الايراني قال غانتس إن بلاده تستعد للتعايش مع اتفاق نووي جديد مع إيران، مشيراً إلى استخدام القوة العسكرية ضد طهران في حال فشلت المحادثات.

وأردف وزير جيش الاحتلال: “يجب أن تكون هناك خطة بديلة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية أيضًا في حال عدم التزام إيران”.

في السياق كانت وزارة الداخلية لدى الاحتلال الإسرائيلي صرحت أمس الثلاثاء، أن رئيس الحكومة نفتالي بينيت لن يلتقي برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ولا يوجد أي نية من هذا القبيل مستقبلاً.

وقالت وزيرة داخلية الاحتلال، آييلت شاكيد، في خطاب ألقته خلال مؤتمر نظمته “جامعة رايخمن” بالتزامن مع ذكرى مرور 28 عاماً على توقيع اتفاقية أوسلو التي صادفت أمس الإثنين.

وتابعت شاكيد: “أبو مازن يحول الأموال إلى الإرهابيين وهو ليس شريكاً”، مضيفة حول التوترات الأمنية أن حكومتها تلقت “إرثاً صعباً للغاية في الملف الإيراني، وأيضا على الجبهة الشمالية مع حزب الله، وفي غزة، اتضح أن حماس لم ترتدع بما فيه الكفاية حتى بعد عملية حارس الأسوار”.

وحول التصعيد المتواصل على جبهة غزة، قالت: “حماس لم ترتدع ونعتقد أنه من الضروري أن تكون هناك مواجهة، لكن سيكون ذلك بحسب التوقيت المناسب الذي تختاره إسرائيل”.

لابيد: لا وجود لأي محادثات سياسية مع السلطة الفلسطينية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

نفى وزير الخارجية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد وجود أي محادثات سياسية مع السلطة الفلسطينية.

ونقلت القناة 13 العبرية مساء يوم الجمعة عن وزير الخارجية الإسرائيلي قوله إن 90٪ من الاتصالات مع السلطة الفلسطينية تتم عبر التنسيق الأمني.

وكان الرئيس، محمود عباس، اجتمع في وقت سابق بوزير امن الاحتلال، بيني غانتس، في مقر الرئاسة الفلسطينية في مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

وجاء في بيان صدر عن وزارة أمن الاحتلال أن غانتس ناقش مع عباس مجموعة من القضايا الأمنية والسياسية والمدنية والاقتصادية، واتفق الاثنان “على الاستمرار في التواصل بشأن مختلف القضايا المثارة”.

ووفقاً للبيان فإن غانتس بحث مع عبّاس “إعادة تشكيل الواقع الأمني ​​والمدني والاقتصادي في الضفة الغربية وقطاع غزة”، واضاف: “غانتس أخبر عبّاس إن إسرائيل مستعدة لسلسلة من الإجراءات التي من شأنها تعزيز اقتصاد السلطة الفلسطينية”.

وعقد اللقاء بمشاركة منسق أعمال حكومة الاحتلال في المناطق المحتلة، غسان عليان، عن الجانب “الإسرائيلي”، وكل من الشيخ ورئيس جهاز المخابرات الفلسطينية، اللواء ماجد فرج.

في نفس الوقت صرح عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، ورئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية حسين الشيخ في وقت سابق أن “عباس التقى غانتس حيث تم البحث في العلاقات الفلسطينية – الإسرائيلية من كل جوانبها”؛ دون مزيد من التفاصيل.

اقرأ أيضاً: إعلام عبري: لقاء عباس وغانتس لا يبشر بشهر عسل بين الطرفين

مصادر: وفد الاحتلال في القاهرة أفشل جولة المحادثات لصفقة تبادل أسرى

وكالات – مصدر الإخبارية

ذكرت صحيفة أن الوفد الإسرائيلي في العاصمة المصرية القاهرة أفشل جولة جديدة من المحادثات التي رعتها مصر لمحاولة التوصل لاتفاق مبدئي، بشأن الخطوط العريضة للتوصل لصفقة تبادل أسرى.

وأوردت صحيفة القدس عن مصادر قولها إن الحكومة الاحتلال الإسرائيلي الجديدة تتمسك بالمطالب التي كانت تتمسك بها الحكومة السابقة، والتي تتعلق بربط ملف إعمار غزة بصفقة التبادل، وهو ما ترفضه حركة حماس.

وقالت قناة ريشت كان العبرية إن الوفد الإسرائيلي الذي يرأسه يارون بلوم منسق شؤون الأسرى والمفقودين عاد من القاهرة إلى “تل أبيب”، بعدما أبلغ وفد حماس عبر الوسيط المصري أنه لن يكون هناك تهدئة طويلة الأمد بغزة بدون حل قضية الأسرى والمفقودين الإسرائيليين.

اقرأ أيضاً: اجتماع مرتقب للكابينيت الإسرائيلي بشأن صفقة تبادل أسرى

وتابعت القناة أن الاحتلال يعول على أن تضغط مصر على قيادة حماس لإبداء مرونة في هذا الملف، وأنه يمكن للقاهرة أن تستخدم ما تمتلكه من أدوات لم تستخدمها بعد من أجل هذا الهدف.

ولفتت المصادر إلى أن الجهود المصرية بهذا الصدد ستتواصل رغم العقبات الكبيرة التي تواجهها في ظل شروط كل طرف للتوصل لاتفاق بشأن صفقة التبادل.

وبينت أن هناك جهود من أطراف أخرى منها الأمم المتحدة وألمانيا وكذلك قطر، من أجل دفع نجاح هذه الجهود التي تهدف لإعادة الهدوء التام بغزة وتحسين الوضع الاقتصادي فيها.

ووصل وفد إسرائيلي ووفد من حركة حماس الثلاثاء للعاصمة المصرية للقاهرة، لبحث إمكانية التوصل لاتفاق مبدئي بشأن الخطوط العريضة للتوصل لصفقة تبادل أسرى.

اجتماع للرباعية بالقاهرة لبحث استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام، أن وزير الخارجية الألماني، هايك ماس يزور اليوم الأحد، العاصمة المصرية القاهرة، ضمن جولة “شرق -أوسطية”، بهدف إجراء محادثات حول إحياء المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية الألمانية، أن ماس سيلتقي يوم غد الاثنين، وزراء خارجية كل من مصر والأردن وفرنسا.

وأجرى وزير الخارجية المصري، سامح شكري، يوم الأربعاء الماضي، اتصالاً مع وزير خارجية إسرائيل، غابي أشكنازي، وذلك في إطار التحضير لاجتماع “الرباعية”، خلال الأيام المقبلة.

وفي إطار التنسيق مع الجانب الفلسطيني، اتصل سامح شكري أيضا بوزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، حسبما أفادت صحيفة المصري اليوم.
وتضم المجموعة الرباعية أربع دول هي (ألمانيا، والأردن، ومصر، وفرنسا)، وتأسست في فبراير العام الماضي، على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن، وذلك من أجل تحريك عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل التي توقفت منذ سنوات.

ووقتذاك، قال المتحدث باسم الخارجية الألمانية، كريستوفر بورغر، إن “التطورات أظهرت أن هناك احتمالا لتحريك موضوع أسيء فهمه في إطار عملية السلام في الشرق الأوسط”.

ويتم حالياً، التنسيق على مستوى وزيري الخارجية كذلك مع الجانب الفلسطيني في إطار الإعداد اللازم لاجتماع الرباعية، حيث أجرى شكري اتصالًا آخر مع رياض المالكي، وزير الخارجية الفلسطيني، وذلك في سياق المواقف المصرية الساعية للتوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.

وكانت المفاوضات الفلسطينية “الإسرائيلية”، توقفت عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 28 يناير/ كانون الثاني الماضي، الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة باسم “صفقة القرن” والتي عارضها الفلسطينيون بشدة باعتبارها مجحفة.

وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على أن الشعب الفلسطيني يصر على الاعتراف بدولة فلسطين في حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.

بينما تنص “صفقة القرن” على تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مع بقاء القدس عاصمة “موحدة” لإسرائيل، إضافة إلى سيادة إسرائيل على غور الأردن والمستوطنات في الضفة الغربية.

عباس يبدي استعداده للعودة للمفاوضات وفق الشرعية الدولية

رام الله – مصدر الإخبارية

أكد الرئيس محمود عباس على استعداد الجانب الفلسطيني للعودة للمفاوضات على أساس قرارات الشرعية الدولية برعاية اللجنة الرباعية الدولية.

جاء ذلك خلال استقبال عباس وزيرة الخارجية الإسبانية ارانتشا غونزاليس اليوم الخميس بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.

وتسلم الرئيس الفلسطيني رسالة من رئيس الوزراء الإسباني أكد فيها على العلاقات الثنائية المميزة بين البلدين وحرص بلاده على تعزيزها، والاستمرار في تقديم الدعم للعملية السياسية القائمة على مبدأ حل الدولتين.

كما أطلع عباس وزيرة الخارجية على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، موجها الشكر لإسبانيا على مواقفها المنسجمة مع القانون الدولي وقرارات الاتحاد الأوروبي في دعم تحقيق السلام القائم على قرارات الشرعية الدولية، ومذكرا بالدور الذي لعبته لعقد مؤتمر مدريد .

بدورها عبرت وزيرة الخارجية الإسبانية عن موقف بلادها الداعم لتحقيق السلام على مبدأ حل الدولتين والقانون الدولي، مشيرة إلى أن اسبانيا ستواصل دعم الشعب الفلسطيني لبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية.

على صعيد متصل رئيس الوزراء محمد اشتية فنلندا إلى السير على خطى العديد من الدول، والاعتراف بدولة فلسطين، من منطلق إيمان فنلندا بقيم العدالة والقانون الدولي، والحفاظ على حل الدولتين من التلاشي.

وبحث اشتية مع ممثلة فنلندا لدى دولة فلسطين بايفي بيلتوكوكسي، سبل تعزيز التعاون المشترك، ودفع العلاقات الثنائية الى الأمام، وأهمية التركيز على تعزيز التعاون خلال العام المقبل، في مجال التدريب المهني والتقني.

كما استعرض رئيس الوزراء خلال اللقاء آخر التطورات السياسية والانتهاكات الإسرائيلية، والتوسع الاستيطاني، والجهود المبذولة لعقد مؤتمر سلام دولي، الذي دعا له الرئيس عباس، لإيجاد حل شامل للقضية الفلسطينية، وفق الشرعية الدولية.

الإعلام العبري: مصر تنوي الوساطة لبدء مفاوضات بين السلطة والاحتلال

وكالات – مصدر الإخبارية

ذكرت القناة 12 العبرية اليوم الجمعة، أن مصر أبلغت السلطة الفلسطينية، نيتها الوساطة مع الاحتلال لإطلاق مفاوضات فلسطينية- إسرائيلية.

وبحسب ما قاالت القناة أعرب الرئيس محمود عباس، عن تأييده للخطوة المصرية، التي تنص على رعاية (مجموعة ميونيخ) التي تضم كلا من مصر والأردن وفرنسا وألمانيا للمفاوضات.

وقالت القناة إن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، اتفق مع أبو مازن، خلال زيارته الأخيرة للقاهرة قبل يومين، على استدعاء وزيري الخارجية الفلسطيني والإسرائيلي إلى القاهرة، للشروع في الترتيب لإطلاق المفاوضات.

ولفتت إلى أن الرئيس الفلسطيني، أعرب عن تأييده للمبادرة المصرية، إلا أنه أكد أنه لن يتراجع عن مطلبه عقد مؤتمراً دولياً برعاية اللجنة الرباعية الدولية (الولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة)، مشيراً إلى أنه قد توجه بهذا الخصوص إلى السكرتير العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتييرش .

وخلال الشهر الماضي جدّد الرئيس عباس دعوته لعقد مؤتمر دولي للسلام، والاستعداد للذهاب إلى المفاوضات على أساس الشرعية الدولية، وتحت رعاية الرباعية الدولية.

وفي وقت سابق، دعت الولايات المتحدة الفلسطينيين إلى الانضمام مباشرة إلى المفاوضات مع إسرائيل، من أجل التوصل لحل نهائي للأزمة القائمة منذ سنوات.

وفي أغسطس الماضي، أجرى وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب محادثات في إسرائيل والضفة الغربية في مسعى لاستئناف المفاوضات السلام في المنطقة.

كما دعا وزير الحرب لدى الاحتلال بيني غانتس خلال جلسة للكنيست القيادة الفلسطينية إلى العودة إلى طاولة المفاوضات “بدون شروط مسبقة”.

الرئاسة الفلسطينية تعلن استعدادها للعودة إلى المفاوضات مع الاحتلال

رام الله – مصدر الإخبارية

رد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، على تصريحات وزير جيش الاحتلال الاسرائيلي بيني غانتس، التي قال فيها إنه “حان الوقت للقيادة الفلسطينية العودة إلى المفاوضات بدون اعذار”.

وقال أبو ردينة في تصريح له اليوم الأربعاء إن القيادة الفلسطينية مستعدة للعودة إلى المفاوضات على أساس الشرعية الدولية، أو من حيث انتهت المفاوضات أو بالتزام “إسرائيل” بالاتفاقيات الموقعة.

وكان وزير الجيش الإسرائيلي، بيني غانتس، طالب القيادة الفلسطينية في تصريح له أمس بالثلاثاء بالعودة إلى المفاوضات “بدون شروط مسبقة”.

على صعيد آخر وافق غانتس، اليوم الأربعاء، على شرعنة 1700 وحدة استيطانية، في عدد من المستوطنات المقامة على أراضي المواطنين.

وقال مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم حسن بريجية  إن غانتس وافق على “شرعنة” وحدات استيطانية كان عليها خلاف بين الجيش والمستوطنين، مقامة على أراضي المواطنين.

وأكد بريجية ان الوحدات الاستيطانية التي تم شرعنتها، تقع في مستوطنات، “بيتار عيليت، ومعالي ادوميم، وموداعين، وعيلتيت، وارئيل، ويتسهار، وعطروت، وحلميش، وادورا، وعتنائيل”، المقامة على أراضي المواطنين

Exit mobile version