استطلاع بعد عملية جنين: الليكود يغلق الفجوة مع معسكر الدولة

الأراضي المحتلة _ مصدر الإخبارية

قالت القناة 13 العبرية مساء الأربعاء، إنه وللمرة الأولى منذ شهور، أظهرت نتائج استطلاع رأي، بأن الليكود تمكن من سد الفجوة في عدد المقاعد مع معسكر الدولة.

وبينت نتائج الاستطلاع الذي أجرته القناة، انه إذا ما أجريت الانتخابات اليوم، سيحصل الطرفان على 26 مقعدا.

وجاء حزب يائير لابيد “يش عتيد”، كثالث أكبر الكتل الحزبية في إسرائيل، والذي حصل على 18 مقعدا.

وحصل حزب شاس على 10 مقاعد، وحصل كل من يهودا هاتوراه والصهيونية الدينية على 7 مقاعد، بينما حصل عوتسما يهوديت وإسرائيل بيتنا وحزب منصور عباس على 6 مقاعد لكل منهما.

بينما حصلت ميرتس والجبهة العربية للتغيير على 4 مقاعد لكل منهما، بينما حزب العمل الذي يتزعمه ميخائيلي، كما هو الحال في جميع استطلاعات الرأي الأخيرة، لن يتجاوز نسبة الحسم، كذلك حزب بلد الذي يرأسه سامي أبو شحادة.

وحصلت كتلة الائتلاف الحالي وفقا لنتائج المسح على 56 تفويضًا، مقارنة بـ 60 تفويضًا لكتلة الائتلاف السابقة.

ويعتقد 47٪ من المشاركين في الاستطلاع أن عملية “البيت والحديقة” التي انتهت في صباح الثلاثاء الماضي، في جنين كانت عملية ناجحة، مقابل 21٪ اعتقدوا أنها عملية فاشلة و33٪ أجابوا بأنهم لا يعرفون.

اقرأ أيضاً/ استطلاع رأي إسرائيلي يُظهر تراجع شعبية حزب الليكود

 

لابيد عن اتفاق السعودية وإيران: فشل كامل وخطير للسياسة الخارجية لنتنياهو

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

علق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق يائير لابيد، على الاتفاق بين السعودية وإيران والذي تم برعاية صينية، ويقضي باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين طهران والرياض.

وقال لابيد إن “الاتفاق بين السعودية وإيران هو فشل كامل وخطير للسياسة الخارجية لحكومة بنيامين نتنياهو”.

ولفت إلى أن هذا الاتفاق يعتبر “انهيار لجدار الدفاع الإقليمي الذي بدأنا ببنائه ضد إيران”.

وأعلنت إيران والسعودية، مساء اليوم الجمعة في بيان مشترك، الاتفاق على استئناف العلاقات الثنائية بين البلدين.

وأفادت وكالة “تسنيم” الإيرانية، بأن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، بدأ مباحثات مكثفة مع نظيره السعودي؛ لمتابعة اتفاقات زيارة الرئيس إبراهيم رئيسي إلى بكين في فبراير (شباط) الماضي، وحل القضايا بين البلدين بشكل نهائي.

اقرأ/ي أيضًا: صحيفة: عملية ديزنغوف كادت أن توقع المزيد من القتلى

لابيد يحرض المتظاهرين لوقف جنون نتنياهو

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

حرض رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يائير لابيد، مساء اليوم الأربعاء، للمشاركة في مظاهرات إسرائيلية، الهدف منها وقف جنون بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الحالي.

وفق لابيد قال في تصريح صحفي: “سنخرج في مظاهرات ليلة السبت في تل أبيب والقدس وحيفا لوقف جنون حكومة نتنياهو، ودفاعا عن الدولة”.

وأضاف: “دعونا نحمي بلدنا الحبيب من تدمير الديمقراطية، نعم سآتي وأشارك”، وفق قوله.

وأكد في تصريحات سابقة أنه ذا لم يُطرد أرييه درعي، فإن الحكومة الإسرائيلية ستكون قد خرقت القانون (..) الحكومة التي لا تلتزم بالقانون هي حكومة غير شرعية، ولا يمكنها مطالبة المواطنين بالامتثال للقانون.

وقال: “إذا لم يُطرد أرييه درعي، ستقع إسرائيل في أزمة دستورية غير مسبوقة ولن تكون بعد الآن ديمقراطية ولن تكون دولة قانون”.

وكانت القناة 12 الإسرائيلية قالت في وقت سابق: “بعد قرار المحكمة العليا إلغاء تعيين درعي وزيرا: سيجتمع مجلس حكماء التوراة الليلة في منزل زعيم حزب شاس أرييه درعي لبحث القضية”.

اقرأ/ي أيضا: محكمة الاحتلال تبطل تعيين أربيه درعي وزيرًا في الحكومة

ومنذ الإعلان عن تشكيل حكومة نتنياهو في 29 ديسمبر (كانون أول) المنصرم، تشهد “إسرائيل” احتجاجات بشكل شبه يومي، رفضا لتعديلات قضائية تنوي الحكومة إجراءها، في خطوة يراها المعارضون أنها تهدف لتسييس القضاء، وإنهاء ديمقراطية “إسرائيل”.

وأفاد موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن التظاهرة جاءت للتعبير عن معارضتهم للتغييرات في النظام القضائي.

وتهدف خطة ليفين إلى تقليص صلاحيات المحكمة العليا من خلال منعها من إلغاء قوانين يسنها الكنيست وتتناقض مع قوانين أساس تعتبر دستورية، وإلغاء ذريعة عدم المعقولية لدى نظر المحكمة في قرارات تتخذها الحكومة، بالإضافة إلى تعزيز قوة السياسيين في لجنة تعيين القضاء وعدم إشراك نقابة المحامين فيها؛ وبموجب مذكرة القانون، بالإمكان تعيين رئيس للمحكمة العليا من خارج المحكمة.

لابيد يحذّر من انتفاضة ثالثة بسبب بن غفير

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أكد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي السابق يائير لابيد أن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير يقرب المنطقة من انتفاضة ثالثة.

ونقلت صحيفة “معاريف” العبرية عن لابيد تصريحات له اليوم الثلاثاء قال فيها: “أنا قلق من أن بن غفير يقربنا من انتفاضة ثالثة”.

وتابع أن حكومة الاحتلال ستبعد الإدارة الأمريكية عن منطقة الشرق الأوسط، مضيفاً: “شركاء نتنياهو يضعون صعوبات أمام العلاقة مع المملكة العربية السعودية”.

ووصف لابيد وي تصريحات سابقة له رئيس حكومة الاحتلال الحالي بنيامين نتنياهو بأنه “أضعف رئيس وزراء على الإطلاق”.

اقرأ أيضاً: أمنستي ترفض التحريض على العلم الفلسطيني وتطالب بالتراجع عن تعليمات بن غفير

لابيد يهنئ نتنياهو بالفوز في الانتخابات ويبلغه توجيهاته لنقل السلطة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، أجرى اتصالاً بزعيم المعارضة بنيامين نتنياهو، وهنأه بفوزه في الانتخابات وأبلغه توجيهاته بنقل السلطة بشكل منظم.

ووفقاً لما جاء في صحيفة “يديعوت أحرنوت” قال لابيد لنتنياهو: “دولة إسرائيل فوق كل الاعتبارات السياسية. أتمنى التوفيق لنتنياهو من أجل شعب إسرائيل ودولة إسرائيل”، حد قوله.

يشار إلى أن لجنة الانتخابات المركزية في دولة الاحتلال أعلنت انتهاء عملية فرز أصوات الناخبين في المظاريف المزدوجة، وتوقعات بنشر النتائج النهائية بعد ساعة.

وأفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عقب فرز 99% من الأصوات، بأن “حزب إسرائيل بيتنا (ليبرمان) يرتفع إلى 6 مقاعد، على حساب حزب يهدوت هتوراة، بالمجمل كتلة اليمين تتراجع إلى 64 مقعدا”.

اقرأ/ي أيضاً: لابيد وغانتس ونتنياهو يوجهون نداءً أخيراً لمؤيديهم للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات

رئيس وزراء الاحتلال يزعم أنهم يعملون لمكافحة العنف بالمجتمع العربي

وكالات- مصدر الإخبارية

زعم رئيس وزراء الاحتلال يائير لابيد أنهم يعملون على مكافحة ظاهرة العنف بالمجتمع العربي بالداخل المحتل.

وقال ر لابيد خلال زيارته لمدينة الناصرة اليوم الثلاثاء: “مشكلة العنف في المجتمع العربي مقلقة ونحن عملنا وما زلنا نعمل لحلها، في حال خرج المواطنين العرب للتصويت سيصوتون لمكافحة العنف، وسيصوتون لصالح الخطط الاقتصادية التي تخدم المجتمع العربي”.

وأضاف “سيصوتون على الميزانيات التي من الممكن ان يتلقاها رؤساء السلطات المحلية، في حال عدم خروج المواطنين العرب للتصويت هذا يساعد اليمين وعودة نتنياهو“.

والتقى لابيد خلال الزيارة رئيس بلدية الناصرة علي سلام وعدد قليل من رؤساء السلطات المحلية العربية، حيث تطرق لعدة مواضيع تخص المجتمع العربي.

لابيد يتجه إلى برلين ضمن زيارة سياسية

الداخل المحتل_ مصدر الإخبارية

كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الأحد، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، توجه مساء اليوم إلى العاصمة الألمانية” برلين” ضمن زيارة سياسية. 

وذكرت القناة برنامج الزيارة موضحة  أن لابيد سيستهل يومه، غدا الإثنين، بلقاء الرئيس الألماني ثم وزيرة الخارجية، ثم يلتقي المستشار الألماني مع ناجين من المحرقة النازية يرافقونه في زيارته إلى ألمانيا.

وذكرت القناة السابعة ، أنّ لابيد قُبيل مغادرته إسرائيل أوضح أنّ حملة تل أبيب لإحباط عملية إحياء الاتفاق النووي الإيراني أظهرت بوادر نجاح أولية.

وذكر لابيد أنّ الهدف الأساسي من زيارته إلى برلين هو صياغة موقف موحد مع ألمانيا ضد إيران.

في وقت سابق أشار لابيد في مستهل الاجتماع الأسبوعي للحكومة الإسرائيلية إلى أنه “يغادر بعد ظهر اليوم إلى ألمانيا للقاء المستشار أولاف شولتز،.

وخلال اجتماعه، لفت أن الهدف من هذه الزيارة هو تنسيق المواقف حول الملف النووي (الإيراني)، والانتهاء من تفاصيل وثيقة التعاون الاستراتيجي والاقتصادي والأمني التي سنوقعها.

وتابع لابيد: “جنبا إلى جنب مع رئيس الوزراء المناوب نفتالي بينيت، ووزير الجيش الاسرائيلي بيني غانتس ، تقود إسرائيل حملة دبلوماسية ناجحة لوقف الاتفاق النووي ومنع رفع العقوبات عن إيران”، مشيرا الى انه “ما زال هناك طريق طويل للمضي فيه، لكن هناك علامات مشجعة”. على حد تعبيره.

إقرأ أيضاً/ مكالمة مطوّلة بين لابيد وبايدن.. هذا الملف الأبرز

وتأتي زيارة لابيد إلى ألمانيا بعد أسبوع من زيارة مماثلة قام بها الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ.

لابيد: سنعمل على زيادة عدد التصاريح لعمال غزة بشرط

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد، ظهر اليوم الأحد، أن “إسرائيل” ستعمل على زيادة عدد التصاريح للعمال من قطاع غزة .

وأضاف لابيد: “ستنظر إسرائيل بإيجابية في زيادة عدد العمال الذين سيسمح لهم بمغادرة غزة إلى 20 ألف عامل”.

وتابع: “لكنها ستتوقف عند هذا الحد، وأي زيادة أخرى في عددهم ستكون مشروطة بعودة الأسرى والمفقودين الإسرائيليين من غزة”.

لقاء النقب: تراجع أميركي.. تقدم إسرائيلي!

أقلام _ مصدر الإخبارية

بقلم/ هاني حبيب

قالوا عنها «قمة تاريخية» بينما هي ليست قمة كونها اجتماعاً وزارياً، وليست تاريخيّة بالنتائج العادية جداً التي صدرت عنها، هذا بالتأكيد ليس تقليلاً من تأثيراتها، الرمزية منها على وجه الخصوص، فهؤلاء الوزراء، سبق وأن زاروا فلسطين المحتلة فرادى، وإذا استثنينا مصر، فإن هذه الاجتماعات كانت في الأصل في سياق «جماعة أبراهام» ولم تكن لتحدث لو أن لم تسبقها قمة شرم الشيخ، على الأقل هكذا يرى المحلل السياسي لصحيفة هآرتس باراك رافيد الذي قال إن وزير الخارجية الإسرائيلية لابيد أراد استغلال قمة شرم الشيخ الذي لم يُشارك بها، بحدث أكبر يكون المضيف في اجتماعات تعقد في إسرائيل، رافيد يؤكّد في هذا السياق أن قيمة هذه الاجتماعات تتعلق بالصورة وليس بالمحتوى.

ونقدّر أنّ ما يجمع قمة شرم الشيخ ومؤتمر النقب، هو غياب الفلسطيني، لا نشير بذلك إلى غياب التمثيل الفلسطيني، بل لغياب القضية الفلسطينية، فالأحاديث القصيرة التي جرت عقبها تناولت بشكلٍ هامشي المسألة الفلسطينية وكأنها مجاملة أكثر من أن تكون قضية تم التوقف عندها، وكأننا أمام إعادة الاعتبار إلى مقولة الشرق الأوسط الجديد التي ازدهرت قبل قرابة ثلاثة عقود. الرئيس الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريس شرح فهمه لهذه المقولة بالقول: تعاون وثيق بين إسرائيل والدول العربية على قاعدة المصالح المشتركة، دون أي صلة بالمسألة الفلسطينية أو بحلٍ شاملٍ للصراع.

أهمية لقاء النقب، تكمن بمجرد انعقاده، ليس أكثر، فالروابط ذات الأبعاد الأمنية والاقتصادية وربما السياسية، بين أطراف هذا المؤتمر موجودة وقوية بشكلٍ تنائي وجماعي في بعض الأحيان، وهناك اتفاقيات تحدد التزامات كل طرف مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، لكن وجود وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، حدد هوية هذا المؤتمر بشكلٍ عام، وهو التخوّف الذي أبدته بعض الأطراف في إعادة الحياة إلى الاتفاق النووي الإيراني، وظهر وكأن هؤلاء قد استسلموا لحقيقة أن إدارة بايدن ليس أمامها من خيار سوى العودة إلى الاتفاق، لكنهم توقفوا عند ضرورة أن لا تستجيب إدارة بايدن لإسقاط التصنيف «الإرهابي» عن الحرس الثوري الإيراني، وظيفة بلينكن في هذا الاجتماع طمأنة المجتمعين من دون الادلاء بأية التزامات، لذلك تم الاتفاق مبكرًا على عدم صدور بيان ختامي للاجتماع والاكتفاء بالإدلاء ببياناتٍ فردية.

لابيد، استضاف مؤتمر النقب، لكن محصلة نتائجه سيجنيها رئيس الحكومة بينيت، إذ سيقارن بسلفه نتنياهو الذي تمت في عهده تشكيل «جماعة أبراهام» في أكبر وأعمق موجة تطبيع، حيث لا يمتلك الأول مهارات وكريزمات الثاني، فإنه يسخّر السياسة الخارجية للتعويض عن قصوره في الميدان الداخلي، فيتوسّط بين روسيا وأوكرانيا، ويحسّن العلاقات مع تركيا ويزور شرم الشيخ وينام في مصر ويُشارك في قمة شرم الشيخ، وبينما يبدو مستقلاً عن واشنطن، فإنه يرحّب بإتاحتها فرصة لإسرائيل بقيادته لكي تملأ الفراغ التي تركته أميركا بانسحابها النسبي من المنطقة، وقمة شرم الشيخ ولقاء النقب انجازان لسياسته الخارجية كرئيسٍ للحكومة، باعتبار أنّ لقاء النقب هو نتاج لقمة شرم الشيخ.

وبينما تغادر أطراف لقاء النقب، تظل حقيقة ساطعة تأبى على أن يتجاهلها أحد، ذلك أنّ عملية الخضيرة، تذكرة لكل الأطراف، بأن أصل القضايا، وأم المسائل، هي القضية الفلسطينيّة، وأن لا استقرار في هذه المنطقة في العالم بدون التوصّل إلى حلٍ عادلٍ لها وفقًا لقرارات الشرعية الدوليّة، وقيام الدولة الفلسطينيّة، ذلك أنّ مؤتمرات التطبيع تحاول أن تتجاهل هذه الحقيقة التي تفرض نفسها رغم كل محاولات طمسها والتنكّر لمركزيتها.

وزير الخارجية الإسرائيلي لألمانيا: إيران النووية تٌشكل خطرًا على العالم بأسره

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أكّد وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد، اليوم الخميس، أّن إيران النووية تٌشكل خطرًا ليس على “إسرائيل” فحسب، بل على العالم بأسره.

وقال لابيد في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على “تويتر”، شدد من خلالها أنّه التقى نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك، في الأراضي المحتلة، وأكّد خلال اللقاء أنّ إيران تعدّ مصدرًا للإرهاب.

 

وأضاف: “لا يمكن لدول (E-3) تجاهل تهديد إيران النووية تٌشكل خطرًا فيما وراء القضية النووية، إيران هي حزب الله في الشمال، وإيران هي حماس في الجنوب، وإيران مصدر إرهاب لديها أسلحة من اليمن إلى بوينس آيرس”.

وتابع: “كما تحدثت مع الوزيرة عن المحاولة الكاذبة والدنيئة لوصف إسرائيل كدولة فصل عنصري، استخدام هذه الكلمة “أبارتهايد” (تفرقة عنصرية) تحديدًا تجاه الأشخاص الذين عانوا من العنصرية بشكل خاص، أمر لا يغتفر ولا يحتمل”.

وأشار إلى أنّ “وسم إسرائيل كدولة فصل عنصري واستخدام هذه الكلمة “أبارتهايد” ضد شعب عانى من العنصرية أكثر من أي شعب آخر لا يمكن التسامح معها، ضمن حملة هدفها تقويض حق إسرائيل في الوجود كدولة للشعب اليهودي”.

وأردف: “سيكون هناك بناء في المستوطنات بما يخدم الزيادة الطبيعية للسكان ولكن الامتناع عن البناء الذي يمكن أن يعرقل حل الدولتين الممكن في المستقبل، هذا هو نتيجة الائتلاف المعقد، هذا هو الشيء الصحيح واتفقنا أن نبقي الحوار مفتوحًا”.

ولفتت إلى أن “هناك منظمات إرهابية تستخدم المنظمات الإنسانية كغطاء لها ويستخدمونها لتمويل أنشطة إرهابية” مؤكدًا أن “إسرائيل تريد أن تضمن أمنها”.

وتجري إيران والقوى المنضوية في اتفاق عام 2015 “فرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، وروسيا، والصين”، مباحثات لإحياء الاتفاق الذي انسحبت منه واشنطن عام 2018، معيدة فرض عقوبات قاسية على طهران.

إقرأ/ي أيضًا: بينيت لأمريكا: “إسرائيل” تحتفظ بحرية التصرف ضد النووي الإيراني

Exit mobile version