جيش الاحتلال: القبة الحديدية اعترضت صاروخًا من قطاع غزة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الأربعاء، بأن القبة الحديدية اعترضت صاروخًا أطلق من قطاع غزة تجاه مستوطنة “سديروت” شمال القطاع.

وقالت القناة “14” العبرية إن صاروخًا أطلق من قطاع غزة، فيما اعترضته صواريخ القبة الحديدية.

وأشارت إلى أن إطلاق الصاروخ من غزة يعني أن الرد العسكري السابق للجيش على الصواريخ لم يكن فعالًا، ويمكن تعريف ذلك على أنه تآكل للردع الإسرائيلي ويتطلب إصلاحه.

وأكدت نجمة داود الحمراء أنه “نقل مستوطنة تبلغ من العمر (50 عامًا) إلى المستشفى أصيبت بكدمات أثناء هروبها إلى الملاجئ في سديروت في أعقاب سماعها دوي صفارات الإنذار”.

ولفتت وسائل الإعلام إلى أن إطلاق الصاروخ تزامن مع مراسم إحياء ذكرى مقتل مستوطِنة بصاروخٍ أطلقته كتائب القسام قبل 18 عامًا.

وفي السياق ذاته، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى جلسة طارئة للكابينت رداً على الصاروخ.

اقرأ/ي أيضًا: بن غفير يتخذ إجراءً تعسفياً جديداً بحق الأسرى الفلسطينيين

قبرص تبرم صفقة مع “إٍسرائيل” لشراء أنظمة القبة الحديدية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

قالت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، اليوم الأحد، إن قبرص أبرمت صفقة مع “إسرائيل” لشراء أنظمة دفاع جوي من طراز القبة الحديدية.

وأضافت الصحيفة نقلاً عن النسخة المحلية “كاثيميريني”: إنه “تم إنجاز الصفقة، على الرغم من أن نيقوسيا وتل أبيب لم تؤكدها علناً حتى الآن”.

وذكرت الصحيفة أيضاً أنه تم فحص قدرات القبة الحديدية من قبل قائد الحرس الوطني القبرصي، اللفتنانت جنرال ديموكريتوس زرفاكيس، في مارس (آذار).

اقرأ/ي أيضاً: جيش الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب مخدرات عبر الحدود مع الأردن

 

جيش الاحتلال يزعم اسقاط طائرة مسيرة في سماء غزة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، اسقاط طائرة مسيرة في سماء قطاع غزة.

وقال الناطق باسم الجيش أفيخاي أدرعي في بيان، إن الطائرة المسيرة أسُقطت داخل القطاع، ولم تجتز الحدود إلى الأراضي المحتلة.

وأشار الناطق، إلى أن الطائرة جرى اعتراضها من خلال نظام القبة الحديدية.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيرة تتبع لحزب الله

هل استهدفت المقاومة القبة الحديدية الإسرائيلية خلال عدوان 2021؟

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام عبرية، إن المقاومة الفلسطينية حاولت استهداف بطاريات للقبة الحديدية خلال معركة “سيف القدس”، في أيار (مايو) 2021.

وذكرت القناة 12 العبرية نقلاً عن مجندة تعمل في منظومة القبة الحديدية في جيش الاحتلال أن كتائب القسام أطلقت رشقة من الصواريخ تجاه بطاريات للقبة الحديدية المخصصة لاعتراض صواريخ المقاومة.

ولفتت إلى أن المقاومة الفلسطينية كانت تعرف مواقع القبة الحديدية قبل استهدافها بعشرة صواريخ، مضيفة في لقاء مع القناة “إنه بدون هذه البطارية لا فائدة من المنظومة ولن تتوفر الحماية للمستوطنين”.

وخلال المعركة وبعدها، اعترف جيش الاحتلال بعمليات استهداف نفذتها المقاومة الفلسطينية لمواقع حيوية واستراتيجية اسرائيلية بينها منصات غاز بواسطة أسلحة جديدة.

الكونغرس الأمريكي يوافق على مقترح تجديد تمويل القبة الحديدية

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

أوضحت صحيفة “معاريف” العبرية، اليوم الخميس، أن الكونجرس الأمريكي وافق على اقتراح تجديد تمويل صواريخ القبة الحديدية في إسرائيل.

وعقد الكونغرس الأميركي جلسة لدراسة مقترح تجديد دعم  وتمويل القبة الحديدية في إسرائيل.

وجاء ذلك عقب إسقاط البند الذي ينص على منح إسرائيل مساعدات بمبلغ مليار دولار لتمويل وحدات اعتراض يتم استخدامها في منظومات “القبة الحديدية”، من مشروع قانون ميزانية الحكومة الأميركية.

وشُطب هذا البند من قانون الموازنة الأميركية، إثر معارضة أعضاء كونغرس منتمين إلى ما يسمى بالجناح التقدمي في الحزب الديمقراطي”.

مجلس النواب الأمريكي يناقش تمويل القبة الحديدية بعد إسقاطه من بند الموازنة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

يناقش مجلس النواب الأميركي، اليوم، الخميس، تقديم مساعدات عسكرية للاحتلال، وذلك بعد إسقاط البند الذي ينص على منح الاحتلال الإسرائيلي مساعدات بمبلغ مليار دولار لتمويل وحدات اعتراض يتم استخدامها في منظومات “القبة الحديدية”، من مشروع قانون ميزانية الحكومة الأميركية.

جاء ذلك بحسب ما ذكرت وسائل إعلام الاحتلال، صباح اليوم، الخميس. وذكرت أنه “سيتم طرح تقديم المساعدة لتمويل ‘القبة الحديدية ‘في مجلس النواب الأميركي اليوم (الخميس)، وذلك بعد شطب هذا البند من قانون الموازنة الأميركية، إثر معارضة أعضاء كونغرس منتمين إلى ما يسمى بالجناح التقدمي في الحزب الديمقراطي”.

ومساء أمس، قدمت رئيسة لجنة التخصيصات في مجلس النواب الأميركي، عضو الكونغرس عن الحزب الديمقراطي روزا دي لاورو، اقتراحا لتمويل الصواريخ الاعتراضية لمنظومة “القبة الحديدية” بقيمة مليار دولار.

وقالت دي لاورو إن “الولايات المتحدة ملتزمة بأمن صديقتنا وحليفتنا “إسرائيل” قوي، تمويل صواريخ الاعتراض المصممة لحماية إسرائيل من الاعتداءات هو واجبنا القانوني والأخلاقي”.

وأضافت أن المشروع سيقدم بدعم الحزبين الديمقراطي والجمهوري لـ “تجسيد التزام الحزبين في الكونغرس الأميركي بأمن “إسرائيل” كجزء من شرق أوسط يسوده سلام دائم”، وأكدت لجنة الشؤون العامة الأميركية “الإسرائيلية” (أيباك) أن التصويت على تمويل القبة الحديدية سيتم بدعم الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

وأمس، الأربعاء، نجح عدد من أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلي النواب، في إسقاط البند الذي ينص على منح الاحتلال مساعدات بمبلغ مليار دولار لتعزيز مخزون ذخيرة الجيش الإسرائيلي في أعقاب الحرب الأخيرة على قطاع غزة المحاصر، في أيار/ مايو الماضي، بما في ذلك إمداد منظومة “القبة الحديدية” المضادة للصواريخ، بالذخيرة والمعدات اللازمة.

وذكرت صحيفة “جروزاليم بوست” الإسرائيلية، الأربعاء، أن هذه الخطوة قادها عضوي الكونغرس ألكساندريا كورتيز ورشيدة طليب. وأضافت: “الديمقراطيون التقدميون الذين يعرقلون تمويل ‘القبة الحديدية ‘هم من بين أولئك الذين ضغطوا لمنع وصول الأسلحة إلى إسرائيل خلال عملية حارس الأسوار في أيار/ مايو الماضي” في إشارة الى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة.

وأوضحت “جروزاليم بوست” أنه “لم يتمكن الديمقراطيون من تمرير مشروع القانون بدون التسوية مع التقدميين؛ نظرا للأغلبية البسيطة (بفارق ضئيل عن الجمهوريين) ولأن الجمهوريين لن يصوتوا لصالح مشروع القانون، أيضًا، مستشهدين بسقف الديون كسبب له”.

وذكر موقع “واللا” الإخباري الإسرائيلي أنه “قبل ساعات قليلة من التصويت على قانون الميزانية في مجلس النواب الأميركي، أعلن بعض أعضاء الكونغرس أنهم لن يصوتوا لصالح الميزانية إذا تضمنت بند تمويل ‘القبة الحديدية‘”.

وأضاف أنه “بعد المعارضة، تم حذف هذا البند من قانون الموازنة وسيتم إدراجه في قانون ميزانية الدفاع، الذي سيتم طرحه للتصويت في غضون بضعة أشهر فقط”، واعتبر أن “شطب البند من مشروع القانون سيؤدي إلى تأخير كبير في نقل مساعدات إضافية لإسرائيل”، واصفا الواقعة بـ “الاستثنائية”.

وكان مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى قد صرّح لوسائل إعلام إسرائيلية (دون الكشف عن هويته) بأنه “ثمة أغلبية داخل مجلسي الشيوخ والنواب لإقرار المساعدات الطارئة لدولة إسرائيل، لكن الجناح التقدمي داخل الحزب الديمقراطي أصبح بيضة القبان مع أن المساعدات ستتم المصادقة عليها في نهاية المطاف”.

وسبق أن تعهدت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في أكثر من مناسبة بإمداد “القبة الحديدية” الإسرائيلية بالذخيرة، إذ تحصل تل أبيب من واشنطن على صواريخ “تامير” الاعتراضية المستخدمة في منظومة “القبة الحديدية”، وثمن الصاروخ الواحد 50 ألف دولار.

والعام الماضي، منحت واشنطن الاحتلال مساعدات مالية تبلغ 3.8 مليارات دولار، كجزء من التزام سنوي طويل الأمد، ضمن اتفاق وقعه الرئيس الأسبق باراك أوباما عام 2016، ويمنح تل أبيب حزمة مساعدات تبلغ 38 مليار دولار خلال 10 سنوات، تخصص كلها لأغراض عسكرية.

وخلال الحرب التي شنّها جيش الاحتلال على قطاع غزة في الفترة بين 10 و21 أيار/ مايو الماضي، تم استخدام كميات كبيرة من صواريخ منظمة القبة الحديدية، المضادة للصواريخ، في التصدي للقذائف التي أطلقتها الفصائل الفلسطينية من قطاع غزة تجاه الأراضي المحتلة.

المصدر وترجمة: عرب48

أمريكا تموّل القبة الحديدية بمليار شيكل إثر العدوان الأخير على غزة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

قررت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم الجمعة تخصيص مليار دولار من ميزانيّتها لمساعدات أمنية للاحتلال الإسرائيلي، منها لإعادة تجديد مخزونها من صواريخ القبة الحديدية بقيمة مليار شيكل، إثر العدوان الأخير على قطاع غزة.

وبحسب التقارير جاء هذا القرار في إطار مداولات الكونغرس الأمريكي للمصادقة على الميزانية الجديدة، وبعد أسبوعين من زيارة وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، إلى واشنطن، وقبل أيام من زيارة مقرّرة لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي.

وفي وقت سابق بعث 55 عضواً في الكونغرس الأميركي رسالة إلى أوستن، ذكروا فيها أنهم سيدعمون “طلب محتمل” للاحتلال للحصول على مليار شيكل إضافي كمساعدات عسكرية عاجلة.

وقال السيناتور الجمهوري الأمريكي، ليندسي غراهام، خلال زيارته لـ”إسرائيل” إنها “ستطلب من الولايات المتحدة تمويلاً طارئاً بقيمة مليار دولار لتجديد مخزونها من الصواريخ الاعتراضية لنظام القبة الحديدية”.

يأتي ذلك بعدما أعلن جيش الاحتلال عن تشكيل 14 فريقاً للتحقيق في الدروس العسكرية من العدوان على غزة، والتي ستركز على احتياطي الذخيرة والصواريخ الاعتراضية، والجبهة الداخلية الإسرائيلية والوعي.

اقرا أيضاً: محلل إسرائيلي: ضربات الجيش الحالية لغزة لم تنجح في ردع حماس

كما يتطرّق كل واحد من هذه التحقيقات إلى حرب أكبر وأوسع مع “حزب الله” اللبناني، يعتبر الاحتلال أنها قادمة لا محالة.

في حين حذر ضباط كبار في جيش الاحتلال بالقول إن “النشوة تسيطر على الأجواء في هيئة الأركان العامة، شعور بانتصار عسكري باهر، وهناك من يتحدث بمصطلحات حرب الأيام الستة” أي حرب حزيران/يونيو العام 1967″.

بسبب خوفه.. الاحتلال ينصب القبة الحديدية ويحشد قواته قبل “مسيرة الأعلام”

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام عبرية اليوم الاثنين أن جيش الاحتلال الإسرائيلي رفع عدد قواته في الضفة المحتلة ومستوطنات غلاف غزة، خشية من تدهور الأوضاع الأمنية تزامناً مع مسيرة الأعلام المقررة يوم غدٍ الثلاثاء.

وقال المحلل العسكري لموقع والا العبري أمير بحبوط عن مصدر عسكري إسرائيلي فإنه تم رفع المستوى الأمني والعسكري لحالة التأهب في أنظمة الدفاع الجوي بما في ذلك القبة الحديدية.

وتابع المصدر العسكري أن هناك توقعات إسرائيلية بحدوث تظاهرات في عدة مناطق ومحاولات لتنفيذ عمليات.

اقرأ أيضاً: حماس تدعو للنفير الثلاثاء القادم لمواجهة اعتداءات الاحتلال بالقدس

وكان رئيس وزراء الاحتلال الجديد نفتالي بينيت ووزير الجيش بني غانتس ووزير الأمن الداخلي بارليف أجروا محادثة قصيرة ومشاورة حول موضوع مسيرة الأعلام بعد الصورة الجماعية للحكومة، تخوفاً من رد المقاومة الفلسطينية في القطاع.

كما جدد وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي الجديد عومر بارليف من حزب العمل، اليوم تأكيده على أن مسيرة الأعلام الاستفزازية التي ستنظم غدًا ستجري بموعدها ووفق ما هو مخطط إليها بالتوافق بين المشرفين عليها والشرطة الإسرائيلية.

وعلق بارليف على تهديدات حماس بالقول إن “القدس هي العاصمة الأبدية لإسرائيل، ويحق للجميع التظاهر طالما ذلك يتم وفق القانون ووفق الطريقة التي حددتها الشرطة”.

يأتي ذلك في وقت هددت فيه جميع فصائل المقاومة بالرد على تنظيم مسيرة الأعلام الاستفزازية تصدياً لسياسات الاحتلال والمستوطنين، وانتهاكاتهم المستمرة بحق المواطنين والأماكن المقدسة في الأراضي المحتلة.

عقب تهديدات السنوار.. تفعيل القبة الحديدية وتوصية بتأجيل مسيرة الأعلام

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

يبدو أن الإعلام الإسرائيلي، والمسؤولين الأمنيين الإسرائيليين باتوا يأخذون تهديدات المقاومة في غزة على محمل الجد، وهذا الأمر بدى واضحاً جلياً في عديد من القرارات التي تخص مسيرة الأعلام وتفعيل القبة الحديدية.

وكان واحد من أهم هذه القرارات، هو ما أوصى بس وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، الليلة الماضية، بإلغاء مسيرة الأعلام المزمع إقامتها في القدس نهاية الأسبوع الجاري.

وأكد غانتس، عبر بيان مقتضب، أن قام بتقييم الوضع على خلفية مسيرة الأعلام المقرر إقامتها في باب العامود يوم الخميس المقبل.

وقال غانتس: “سأطالب بعدم إقامة المسيرة هذا الأسبوع في مخطط يتطلب جهداً أمنياً خاصاً ويمكن أن يضر بالنظام العام والعمليات السياسية الجارية”.

وشدد على أنه “نظراً لتراكم الأحداث المتوقعة، هناك حساسية سياسية وأمنية ومدنية”.

كما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، أن جيش الاحتلال قرار نشر القبة الحديدية على طول الحدود مع قطاع غزة، عقب التهديدات الأخيرة لرئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار.

وذكر موقع “واللا”، أن جيش الاحتلال قرر نشر القبة الحديدية عقب تهديدات السنوار، ردًا على نية المستوطنين تنظيم مسيرة الأعلام في القدس الخميس القادم.

وكان السنوار قد حذر بالأمس الاحتلال الإسرائيلي من الاعتداء مجددًا على المسجد الأقصى المبارك، مؤكدًا على أن المقاومة “ستحرق الأرض فوق رأسه” لو عاد لذلك، حد تعبيره.

تحسباً للتهديدات.. الاحتلال يجري تجارب على نسخة متطورة من القبة الحديدية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، عن إجراءه سلسلة من التجارب على نسخة متطورة من منظومة القبة الحديدية.

وذكر موقع 0404 العبري أنه تم تنفيذ التجربة في قاعدة بوسط الأراضي المحتلة وحضرها عدد من جنود منظومة الدفاع الجوي وتجارب القوات الجوية والبحرية.

وقال الجيش إنه تم خلال التجربة فحص عدد من السيناريوهات التي تحاكي التهديدات المستقبلية التي قد يواجهها النظام خلال المواجهة البرية والبحرية،.

ولفت جيش الاحتلال إلى أنه سيتم استيعاب القبة الحديدية في تشكيلتها الجديدة تشغيليًا من قبل القوات الجوية.

وتعد القبة الحديدية نظام دفاع بالصواريخ ذات القواعد المتحركة، طورته شركة رافئيل لأنظمة الدفاع المتقدمة والهدف منه هو اعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية.

واعتمد وزير الحرب الإسرائيلي عمير بيرتز في شهر فبراير من عام 2007 نظام القبة الحديدية كحل دفاعي لإبعاد خطر الصواريخ قصيرة المدى عن “إسرائيل”.

ومنذ ذلك الحين بدأ تطور النظام الذي بلغت كلفته 210 مليون دولار بالتعاون مع جيش الدفاع الإسرائيلي وقد دخل الخدمة في منتصف عام 2011 م.

على صعيد ذي صلة أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، ظهر اليوم الاثنين، سقوط طائرة بدون طيار تابعة للجيش داخل الأراضي اللبنانية.

وقال المتحدث إن طائرة سقطت خلال نشاط عملياتي للجيش الإسرائيلي على حدود لبنان، مشيراً إلى أنه لا خشية من تسرب للمعلومات جرّاء سقوط الطائرة على الحدود اللبنانية.

وكان حزب الله اللبناني أعلن اليوم عن إسقاط طائرة بدون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي، في خراج بلدة بليدا جنوب لبنان، والسيطرة عليها.

Exit mobile version