بعد إطلاق قذيفتي هاون.. مدفعية الاحتلال تقصف أهدافًا جنوب لبنان

بيروت- مصدر الإخبارية

أفاد مصدر أمني لبناني، بأن قذيفتين مدفعيتين سقطتا في سهل المجيدة جنوب لبنان أطلقهما جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وقال المصدر إن القذيفتين نجم عنهما أضرار مادية، فيما انتشر الجيش اللبناني في مناطق سقوط الصواريخ.

وبيّنت مواقع لبنانية، أن صاروخًا أطلق من جنوب لبنان تجاه شمال فلسطين المحتلة، وجيش الاحتلال أطلق قذيفتين في في سهل المجيدة.

وبعد نفيه إطلاق صاروخ من لبنان، وعاد جيش الاحتلال، يؤكد أن ما جرى إطلاق قذيفتي هاون سقط قرب الجدار الأمني وأنه في هذه اللحظات يرد على إطلاقه بقصف المنطقة التي أطلق منها الصاروخ.

محللون: إطلاق الصواريخ من الضفة أكثر الكوابيس رعباً لإسرائيل لهذا السبب

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

أكد محللون وخبراء في الشأن الإسرائيلي على أن إطلاق الصواريخ من الضفة الغربية، يعتبر تحولاً نوعياً على صعيد العمل المقاوم في الضفة الغربية، ويشكل انتكاسة جديدة للمنظومة الأمنية الإسرائيلية.

وأعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي أن صاروخاً أطلق من مدينة جنين، وانفجر في الأراضي الواقعة تحت نفوذ السلطة الفلسطينية، في محاولة ثانية خلال أقل من شهرين.

ويتزامن إطلاق الصاروخ من جنين أيضاً، مع إعلان الاحتلال، يوم أمس الأحد، 25 حزيران (يونيو) 2023 عن اعتقال فلسطيني من مدينة القدس بتهمة تصنيع قذيفة صاروخية ومحاولة إطلاقها نحو القدس، خلال مسيرة الأعلام للمستوطنين.

وزعم جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشاباك” في بيان، أنه يحقق هذه الأيام مع فلسطيني من قرية “عجول” في رام الله، وسط الضفة الغربية، يدعى عبد الحكيم بواطنة، بذريعة محاولته إطلاق صاروخ نحو القدس بالتزامن مع “مسيرة الأعلام” قبل نحو شهرين.

وقال المحلل اللبناني حسن الحجازي في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية إن “إطلاق صاروخ من جنين يعتبر تجسيد لأكثر الكوابيس رعباً لإسرائيل، بنقل سيناريو قطاع غزة إلى الضفة الغربية، خاصة مع التحول الكبير في كفاءة الصواريخ التي تملكها المقاومة في القطاع”.

وأضاف الحجازي ان “جنين تشهد حالياً تحولاً أساليب المقاومة والتصدي للاحتلال بدأت باطلاق النار، ثم استخدام العبوات الناسفة، وصولاً لإطلاق الصاروخ اليوم”.

وأشار إلى أن “صاروخ جنين يذكر إسرائيل بما كان في غزة في بدايات تطوير وإطلاقها ضد المستوطنات في عام 2001، وتحولها حالياً إلى قلعة حصينة تهدد عمق المدن الإسرائيلية مع وصولها لمديات تزيد عن 200 كيلو متر مربع”.

وتابع “يبدو أن الاحتلال يفقد السيطرة في الضفة الغربية وهذه المساحة الجغرافية الجديدة في جنين ونابلس والمدن الأخرى تتحول تدريجاً لغزة جديدة”.

ورأى الحجازي أن “إطلاق الصاروخ يدلل على أن الضفة تتطور تدريجاً وبداية لما هو أكبر وأعظم “.

وأكد على أنه “لا يوجد خيارات كثيرة بحوزة للاحتلال وما دلل على ذلك تفجيرات آلياته مؤخراً بالعبوات الناسفة في جنين، ورفع مسئوليه من نبرة الخطاب والحديث عن عملية عسكرية بالضفة، ثم التراجع خوفاً من فتح ساحات جديدة وتداعيات الأمر على المنطقة بأسرها”.

ولفت إلى أن “الاحتلال قد يلجأ لبعض الخطوات الاستخبارية لمنع عمليات الاطلاق في أماكنها لكن هناك الكثير من الأمور ستخفى عنه ما سيصيب الاحتلال بالعجر لاسيما في ظل تراجع قدرات السلطة الفلسطينية فعلياً على الأرض في الضفة”.

بدوره، وصفت الخبير عصمت منصور، “إطلاق الصاروخ من جنين بالتطور النوعي واللافت في أداء المقاومة في الضفة خصوصاً في ظل خشية إسرائيل من وصول الفصائل هناك، إلى تطور يخل بالتوازن، ويشكل تهديداً للمستوطنات”.

وقال منصور لشبكة مصدر الإخبارية إنه “في حال أخذ عمليات إطلاق الصواريخ منحنى تصاعدي في الضفة خاصة على صعيد الأعداد فإن الأمر سيغير وجه المواجهة مع الاحتلال وشكلها وسيخلق معادلات جديدة”.

وأشار إلى أن “الاحتلال سيدفع بثقله لمنع أي تغيير في شكل المواجهة، لاسيما وأن تطور مديات الصواريخ التي قد تطلق من الضفة يهدد مدن رئيسية وكبرى في إسرائيل”.

وحذر منصور “من استغلال إسرائيل لإطلاق الصواريخ من الضفة كذريعة لتصعيد كبير في الضفة الغربية قد يهدف لشل المقاومة وتوجيه ضربه قاسمة لها”.

من جانبه، قال المحلل سعيد بشارات إن إطلاق الصاروخ من جنين يدلل على أنه نتاج محاولات ومساعي كبيرة لتطوير العمل المقاوم، التي بدأت تؤتي ثمارها.

وأضاف بشارات في تصريح لمصدر الإخبارية، أن التوقعات تشير إلى أن وتيرة محاولات تطوير الصواريخ في الضفة يمكن أن توصل لما يشبه صاروخ قادر على الوصول إلى مستوطنات الضفة.

وأكد أن الوصول لصاروخ يصل المستوطنات من شأنه كسر جدار التسلح الذي يفرضه الاحتلال ضد الضفة، وأن المقاومة أصبحت قادرة على ارباك حسابات العدو التي يعمل على تثبيتها منذ سنوات طويلة.

إيران تعلن تطوير صاروخ كروز يصل مداه إلى 1650 كيلو متر

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلن قائد سلاح الجو والفضاء التابع للحرس الثوري الإيراني، أمير علي حاجي زاده، أن إيران طورت صاروخ كروز جديد يصل مداه إلى 1650 كيلو مترًا.

وقال زاده في تصريح إن “المصلحة الأمريكية جعل الشرق الأوسط غير آمن”.

وأضاف أن “جذور الصراع بين روسيا وأوكرانيا وكذلك بين الصين وتايوان تكمن في الولايات المتحدة، وإذا لم نكن أقوياء، فإن العدو (الولايات المتحدة) سوف يجر إيران إلى الحرب”.

وأشار إلى ان” القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط تحت رحمة الإيرانيين، وأصبحت نقطة ضعف الولايات المتحدة”.

وتابع “يمكننا استهداف أي حاملة طائرات أمريكية. على مسافة 2000 كيلومتر “.

وأكد على أن “إيران طورت صاروخًا تفوق سرعته سرعة الصوت، ولا يهم ما إذا كان الأمريكيون يعتقدون أن يوم القيامة سيحدد”.

اقرأ أيضاً: البنك المركزي الإيراني يحد من مشتريات اليورو

جيش الاحتلال: القبة الحديدية اعترضت صاروخًا من قطاع غزة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الأربعاء، بأن القبة الحديدية اعترضت صاروخًا أطلق من قطاع غزة تجاه مستوطنة “سديروت” شمال القطاع.

وقالت القناة “14” العبرية إن صاروخًا أطلق من قطاع غزة، فيما اعترضته صواريخ القبة الحديدية.

وأشارت إلى أن إطلاق الصاروخ من غزة يعني أن الرد العسكري السابق للجيش على الصواريخ لم يكن فعالًا، ويمكن تعريف ذلك على أنه تآكل للردع الإسرائيلي ويتطلب إصلاحه.

وأكدت نجمة داود الحمراء أنه “نقل مستوطنة تبلغ من العمر (50 عامًا) إلى المستشفى أصيبت بكدمات أثناء هروبها إلى الملاجئ في سديروت في أعقاب سماعها دوي صفارات الإنذار”.

ولفتت وسائل الإعلام إلى أن إطلاق الصاروخ تزامن مع مراسم إحياء ذكرى مقتل مستوطِنة بصاروخٍ أطلقته كتائب القسام قبل 18 عامًا.

وفي السياق ذاته، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى جلسة طارئة للكابينت رداً على الصاروخ.

اقرأ/ي أيضًا: بن غفير يتخذ إجراءً تعسفياً جديداً بحق الأسرى الفلسطينيين

مع بداية العام.. اليابان تقرر موعد إطلاق صاروخ فضائي الجديد

وكالات – مصدر الإخبارية

قررت اليابان إطلاق صاروخ نقل فضائي يوم 12 من شباط (فبراير) 2023، بعد أن أعلنت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية عن موعد الإطلاق.

وستنطلق رحلة صاروخ النقل من الفئة الثقيلة H3 في اليوم المحدد، من مطار تانيغاشيما الفضائي الواقع جنوب غرب محافظة كاجوشيما عند الساعة 10:40د، وحددت الوكالة فترة احتياطية للإطلاق هي 13-28 شباط (فبراير).

وتعاونت الوكالة مع شركة Mitsubishi Heavy Industries المنتجة، وأجرت معها اختبارات على الصاروخ الشهر الماضي، واعتبرتها ناجحة.

الجدير بالذكر أن الموعد الأولي لإطلاق الصاروخ كان عام 2020، إلا أن عملية الإطلاق تأجلت بعد اكتشاف اهتزازات في المحرك الرئيسي للصاروخ.

ويذكر أن الصاروخ H3 من أضخم صواريخ النقل اليابانية، ويعمل بالوقود السائل، طوله 63 متراً وقطره 5.2 متر، ويمكنه حمل 4-6.5 طن.

وسيحل محل الصاروخ H2A الذي تستخدمه اليابان منذ بداية القرن الحالي، حيث أُطلق 45 صاروخاً من هذا النوع كان 44 منها ناجحاً.

اقرأ أيضاً:التضخم في اليابان يسجل أعلى مستوى له منذ 41 عاماً

اعلام عبري: الجهاد الإسلامي أطلق 1100 صاروخ خلال 55 ساعة من القتال

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

كشفت وسائل اعلام عبرية اليوم الاثنين أن عملية “الفجر الصادق” وفق المسمى الإسرائيلي استمرت لمدة 55 ساعة أطلق خلالها الجهاد الإسلامي 1100 صاروخ وقذيفة على الأراضي الإسرائيلية.

وزعم موقع “واي نت” العبري أن “قرابة 200 صاروخاً سقطت في الجانب الفلسطيني من قطاع غزة”.

وقال إن “فرق نجمة داود الحمراء أجلت 47 شخصًا إلى المستشفيات ثلاثة منهم أصيبوا بشظايا، و31 أصيبوا أثناء الركض إلى منطقة محمية، و13 بالهلع”.

وأشار الموقع إلى أن جيش الاحتلال هاجم حوالي 170 هدفا للجهاد الإسلامي، بينها نفق هجومي، ومواقع عسكرية، ومنصات صواريخ، ومستودعات ذخيرة.

ووفق تقديرات إسرائيلية بلغت تكلفة اليوم الواحد من القتال خلال عملية “الفجر الصادق” بين 150 و160 مليون شيكل.

يذكر أن حركة الجهاد الإسلامي وإسرائيل أعلنتا مساء أمس الأحد عن وقف لإطلاق النار برعاية مصرية ينص على تحويل الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة إلى المستشفى ثم المنزل والافراج عن القائد الأسير بسام السعدي خلال الفترة القادمة.

واستشهد خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة 45 شهيداً و360 مصاباً بينهم 15 طفلاً وثلاث سيدات ومسن.

 

 

 

 

لتفادي التوترات مع روسيا.. الولايات المتحدة تختبر صاروخا أسرع من الصوت

وكالات _ مصدر الإخبارية

قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الولايات المتحدة اختبرت بنجاح صاروخا قادرا على التحليق بسرعة تتجاوز سرعة الصوت في منتصف شهر مارس الماضي.

وأوضحت الشبكة الإخبارية الأمريكية أن الولايات المتحدة أطلقت صاروخا من طراز “هوك” من صنع شركة لوكهيد مترتن، وتم تنفيذ الإطلاق الصاروخي من قاذفة قنابل طراز “بي – 52”.

ونقلت شبكة “سي إن إن” عن مسؤول في البنتاغون بأن الولايات المتحدة أجرت سرا تجربة وُصفت بالناجحة لصاروخ تفوق سرعته الصوت في منتصف مارس، لكنها لم تعلن عن الأمر وذلك “لتفادي المزيد من التوترات مع روسيا”.

وجرى الاختبار الصاروخي أثناء استعداد الرئيس الأمريكي جو بايدن لزيارة أوروبا، في جولة شملت بولندا، حيث زار مخيمًا للاجئين من أوكرانيا.

وقالت القناة نقلاً عن مصدر دفاعي مطلع: “نجحت الولايات المتحدة في اختبار صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت في منتصف مارس ، لكنها التزمت الصمت لمدة أسبوعين لتجنب تصعيد التوترات مع روسيا عندما كان الرئيس جو بايدن على وشك السفر إلى أوروبا”.

يشار إلى أن البنتاغون كان أعلن مطلع ابريل الجاري، إلغاء تجربة مقررة لصاروخ  من طراز “مينيتمان 3” البالستي العابر للقارات، وذلك أيضا لتفادي التوترات مع روسيا في المجال النووي.

الاحتلال يزعم إصابة مستوطنين جراء إطلاق صاروخ من غزة تجاه الغلاف

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

زعمت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، وقوع إصابات جراء إطلاق صاروخ واحد من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف.

وذكرت إذاعة الجيش إن 5 مستوطنين أصيبوا جراء إطلاق صاروخ من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف، وأن مستوطنين اثنين أصيبا أثناء هروبهما إلى الغرف المحصنة بعد تفعيل صفارات الإنذار في سديروت جراء إطلاق صاروخ من قطاع غزة.

وبحسب مزاعم الإذاعة من بين الإصابات أيضاً مستوطنين اثنين أصيبا بحالة الهلع بعد إطلاق الصاروخ من غزة.

وقال جيش الاحتلال في بيان له إنه “تم اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة باتجاه المستوطنات المحاذية، وذلك عقب دوي صافرات الإنذار في مدينة سديروت ومنطقة غلاف غزة‘”.

وكانت صافرات الإنذار دوت في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة المحاصر، مساء اليوم، حيث قال الجيش إنه تم “تفعيل الإنذارات في مدينة سديروت وفي غلاف غزة، الأمور قيد الفحص”.

في حين قال بيان صادر عن المجلس الاستيطاني “شاعر هنيغف”  إنه “لم يتم رصد سقوط قذائف في محيط ‘شاعر هنيقف‘. لا توجد إصابات ولا أضرار بالممتلكات”.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يكشف تفاصيل خطة متعددة السنوات للتعامل مع غزة

نائب وزير الخارجية الروسي: إسرائيل لم تنجح بضرب قدرات حماس العسكرية

وكالات- مصدر الإخبارية

قال نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف إن إسرائيل لم تنجح بضرب القدرات العسكرية لحركة “حماس”.

وأضاف نائب وزير الخارجية الروسي إن الحركة أطلقت عددا غير متوقع من الصواريخ شكل مفاجأة لإسرائيل.

وقال في تصريحات إعلامية إن الضربات الإسرائيلية على قطاع غزة استنزفت الطاقات لدى حركة “حماس” ولكن ليس بشكل شامل أو نهائي.

وأوضح أن الضربات الإسرائيلية التي كانت تستهدف تصفية الإمكانات العسكرية لـ”حماس” لم تنجح.

وأعلن أمس الأربعاء بوغدانوف، الذي يشغل منصب المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، على هامش منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، أن ممثلين عن فصائل فلسطينية مختلفة، منها حركتا “فتح” و”حماس”، قد يزورون موسكو لإجراء مشاورات.

 

الاحتلال يعترف بفشله في اعتراض الصاروخ الذي أطلقته سوريا

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بفشل عملية اعتراض الصاروخ الذي أطلق من سوريا وسقط في منطقة النقب جنوب الأراضي المحتلة.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن التحقيق الأولي في حادثة إطلاق صاروخ أرض-جو من سوريا إلى الأراضي المحتلة يشير إلى أنه لم يتم تنفيذ اعتراض فعلي.

وبحسب بيان المتحدث سقط صاروخ أرض – جو أطلق من سورية، بعد منتصف ليل الأربعاء – الخميس، قرب ديمونا وسط النقب.

وأوضح البيان أن الصاروخ، وهو من طراز sa5، أطلق من منطقة الجولان بعد هجوم جوي إسرائيلي في دمشق، باتجاه الطائرات الإسرائيليّة.

ووفقاً للمراسل العسكري لموقع “معاريف”، طال ليف رام، فإن التقديرات هي أن الهدف لم يكن قصف ديمونا أو النقب.

في حين ردّ الجيش بقصف البطارية التي أطلق منها الصاروخ، حسبما ذكرت وكالة “سانا” السورية.

وأوردت الوكالة عن عن مصدر عسكري سوري أنه حوالي الساعة 1:38 من فجر اليوم الخميس، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق.

وتابع: “تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، كما أدى العدوان إلى جرح أربعة جنود ووقوع بعض الخسائر المادية”.

وفي وقت سابق أفادت وسائل إعلام، بأن جيش الاحتلال شدد قدرات الدفاع الجوي حول مفاعل ديمونا وميناء إيلات على البحر الأحمر، خلال الأسابيع الماضية، تخوفاً من هجوم محتمل بصواريخ طويلة المدى أو بطائرات مسيرة من قبل قوات مدعومة من إيران أو اليمن.

اقرأ أيضاً: مُنشغل بشؤونه الشخصية.. ليبرمان يهاجم نتنياهو بسبب صاروخ ديمونا

Exit mobile version