إعلام عبري: صور الأقمار الصناعية أظهرت أن حريق جبال القدس متعمد

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام عبرية اليوم الخميس إن الحريق الذي اندلع في جبال القدس لأكثر من يومين نتج عن حريق متعمد.

وذكر موقع “يديعوت أحرونوت” العبري إنه استنتج ذلك من صور وصلت إليه من الأقمار الصناعية لوكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”.

وبحسب الموقع تظهر صورة الأقمار الصناعية أن الحريق اندلع في ثلاثة مراكز في نفس الوقت، بالقرب من مستوطنة بيت مئير، بالقرب من شويفا ومركز آخر بالقرب من رمات رزيل وجفعات ياريم.

وتابع أنه بحسب خبراء لم يتم التقاط الصورة بمجرد اندلاع الحريق، ولكن بعد مرور بعض الوقت فقط، عندما وصل القمر الصناعي إلى المنطقة، على الرغم من مرور الوقت، لا تزال تظهر في الصورة ثلاثة مراكز احتراق بدون خط نار يربطها.

وكانت حرائق واسعة اندلعت منذ أيام في جبال القدس المحتلة، والتي أدت لاحتراق حوالي 20 ألف دونم من الغابات.

حيث اندلعت النيران في بعض المواقع، وانتشرت طواقم الإطفاء والإنقاذ معززة بوحدات احتياط من الجيش الإسرائيلي على الجبال وفي المناطق التي تجددت بها الحرائق، دون أن تتمكن طواقم الإطفاء من إخماد كلي للنيران.

وقالت سلطة الإطفاء والإنقاذ لدى الاحتلال الإسرائيلي إن حريق اندلع في جبال القدس، واستمرت عمليات إخماد النيران لأيام، والتي أحرقت قرابة 20 ألف دونم من الاحراش الطبيعية إلى جانب إخلاء مئات من السكان في بلدات قريبة.

إعلام عبري: حالة تأهب على الحدود مع لبنان وأيام القتال باتت قريبة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام عبرية إنه وفي أعقاب التصعيد على الحدود مع لبنان، أصبحت “إسرائيل” قاب قوسين او أدنى من أيام قتال مع لبنان.

ونقلت هيئة البث العبرية “مكان” عن مصدر أمني إسرائيلي أن “الوضع في لبنان مقلق، وهناك إدراك أنه تم فتح جبهة على الحدود”.

وتابع المصدر: “إسرائيل لا نية لها في التصعيد، ولكنها لن تسلم باستمرار إطلاق النار من لبنان، وهي مستعدة لكافة السيناريوهات، وحالة التأهب على امتداد الحدود مع لبنان مستمرة”.

من جهة أخرى صرح الأمين العم لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، في خطابه بمناسبة ذكرى حرب تموز 2006 بالقول: “أي غارة جوية لسلاح الجو الإسرائيلي على لبنان سيتم الرد عليها بشكل مناسب ومتناسب”.

وأضاف نصر الله: “كل المساحة اللبنانية ممنوع أن يتعرض لها العدو بغارة جوية، حتى في الأرض، بتقصف منقصف”.

وفي وقت سابق صرح وزير الجيش لدى الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، بأن “اسرائيل” تريد هدوءاً أمنياً من جانب لبنان، لكن في الوقت نفسه هدد بأن بإمكانها جعل الوضع في لبنان مضعضع أكثر مما هو عليه.

وقال غانتس إنه “كان هناك تبادل إطلاق نار عند الحدود الشمالية، وقمنا بالرد على هذه الأحداث، ولا نعتزم السماح لحزب الله باللعب معنا وحزب الله يعلم ذلك”.

وأردف: “وضع لبنان مضعضع، وبإمكاننا أن نجعله مضعضع أكثر، وننصح حزب الله والجيش اللبناني والحكومة اللبنانية، بعدم شد الحبل مع دولة إسرائيل، ولا مصالح لنا في دولة لبنان باستثناء الهدوء الأمني، وسيسود الهدوء هناك إذا ساد الهدوء من هناك”.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال: حزب الله تعمد استهداف مناطق مفتوحة في شبعا

الكشف عن تفاصيل لقاء وزراء فلسطينيين وإسرائيليين في القدس

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

كشفت وسائل إعلام عبرية تفاصيل لقاء عقد لأول مرة منذ سنوات بين وزراء فلسطينيين ونظرائهم الإسرائيليين مساء الأربعاء في القدس المحتلة.

وقال موقع واللا العبري إن وزير الصحة لدى حكومة الاحتلال الإسرائيلي نيتسان هوروفيتس ووزيرة حماية البيئة تمار زاندبرغ التقوا أمس في القدس مع نظرائهما الفلسطينيين بعد سنوات من القطيعة شبه الكاملة بين الجانبين.

وبحسب الموقع العبري، فإن الشخص الذي بادر بالاجتماعات هو وزير التعاون الإقليمي عيساوي فريج الذي يحاول تشجيع وزراء الحكومة على تجديد العلاقات مع الفلسطينيين في القضايا الاقتصادية والمدنية.

ولفت الموقع إلى أن اللقاءات جرت بعلم مسبق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، الذي وافق على اللقاء.

وكانت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة صرحت أمس أن اجتماع وزاري فني عُقد ظهر الأربعاء، ضم طواقم من وزارة الصحة الفلسطينية ووزارة الصحة الإسرائيلية، تناول عدداً من الملفات الصحية.

وسائل إعلام تكشف تشكيل لجنة إسرائيلية لمتابعة البناء الفلسطيني بمناطق (ج)

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، إن هناك اتفاقاً إسرائيلياً جرى على تشكيل لجنة خاصة تتبع لما يسمى الإدارة المدنية، تتابع عمليات البناء الفلسطيني في المناطق المصنفة (ج).

ونقلت صحيفة القدس عن تلك الوسائل أنه جرى الاتفاق بين زعيم حزب أزرق – أبيض بيني غانتس ، وزعيم حزب أمل جديد جدعون ساعر، قبيل التوقيع النهائي لاتفاقية الائتلاف الحكومي الجديد الذي سيتولى غدًا الأحد مهامه بعد منحه الثقة في الكنيست .

ووفقاً للصحيفة، فإن الاتفاق جاء على خلفية الخلاف بين الحزبين، ومطالبة زئيف إلكين من حزب ساعر بأن تكون هناك لجنة خاصة تتبع لوزارة الإسكان التي سيتولى حقيبتها، لمتابعة البناء الفلسطيني في تلك المناطق.

وخلافًا لمطالب المستوطنين، ستجمع هذه اللجنة معلومات استخبارية عن البناء الفلسطيني القائم والمخطط له، وتجفيف مصادر التمويل، وإدارة حملة قانونية ضد ما يسمى “البناء غير القانوني” للفلسطينيين في تلك المنطقة.

ووفقًا للموقع، فإنه في حال تم بناء مدرسة أو مبنى وسط قرية فلسطينية، فإنه من المحتمل أنه لن يتم هدمها ولكن سيتم التركيز على محاولات منع إنشاء مزيد من المناطق لصالح الفلسطينيين، مشيرًا إلى أنه سيتم تخصيص مبلغ 30 مليون شيكل لصالح هذه الخطة.

صحيفة هآرتس تكذّب نتياهو :٦٧ طفلا قتلوا في غزة هذا هو ثمن الحرب!

شؤون إسرائيلية-مصدر الإخبارية

نشرت صباح اليوم الخميس صحيفة هآرتس الإسرائيلية، على غلاف صفحتها الأولى صورًا لـ67 طفلًا فلسطينيا من قطاع غزة، قصفهم جيش الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه الأخير على غزة، حمل عنوان رئيسي بالخط العريض “67 طفلا قُتلوا في غزة، هذا هو ثمن الحرب”.

في خطوة لتفنيد مزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي يدعي أنه يستهدف مواقع عسكرية وفصائل مقاومة في قطاع غزة، خلال العدوان الأخير على القطاع.

وقالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في خبرها إن “حمادة، 13 عاما، وعمار، 10 سنوات، عادا من المدرسة. يحيى، 13 عاما، ذهب لشراء الأيس كريم (مثلجات). تم العثور على جثث أميرة، 6 سنوات، وإسلام، 8 سنوات، ومحمد، 9 أشهر، تحت أنقاض منزلهم”.

وأضافت هآرتس: “قُتل 67 طفلا في غزة خلال الجولة الأخيرة من المعارك”، التي بدأت في 10 مايو/ أيار الجاري، واستمرت 11 يوما.

وتابعت الصحيفة: “عندما طُلب منهم وصف شعورهم، أجاب العديد من الآباء بهدوء: هذه إرادة الله. قالوا إن أطفالهم كانوا يريدون أن يكونوا أطباء وفنانين وقادة”.

وحاول جيش الاحتلال ومسؤولون إسرائيليون تبرير العدوان على غزة بقتل مطلقي الصواريخ على إسرائيل، فيما وتُعرف “هآرتس” بمعارضتها لسياسات الحكومة الإسرائيلية.

وكانت قد شنت إسرائيل عدوانًا قاسيًا على قطاع غزة، استمر لـ11 يومًا، وأعلنت الصحة في القطاع أن العدوان أسفر عن ارتقاء 287 شهيدا، بينهم 69 طفلا و40 سيدة و17 مسنا، بجانب أكثر من 8900 مصاب.

الإعلام العبري: فلسطين ستستلم 125 ألف جرعة لقاح كورونا الأسبوع المقبل

وكالات-مصدر الاخبارية

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، عن استعداد السلطة الفلسطينية، لاستلام المزيد من جرعات لقاح كورونا خلال الأسبوع المقبل.

ووفق ما أفادته  قناة “كان” العبرية عن مصادر فلسطينية،  بأن السلطة ستتسلم 25 ألف جرعة  لقاح من الهند، و100 الف جرعة لقاح من الصين.

ويذكر أن الصحة الفلسطينية استقبلت آخر جرعات من لقاح كورونا بتاريخ 17 مارس الجاري، و

وأفادت وزارة الصحة  بوصول  37440 ألف جرعة من لقاح فايزر/ بيونتك، و24 ألف جرعة من لقاح أسترازينيكا، عبر مبادرة كوفاكس، إلى فلسطين، لتبدء بعدها عملية تطعيم المواطنين وفق مراحل معينة.

وبينت احصاءات الصحة الأخير أنه  أن العدد الإجمالي لمن تلقو اللقاح في الضفة الغربية وقطاع غزة بلغ 33554، بينهم 6045 تلقوا الجرعتين من اللقاح، فيما بلغ مجموع الجرعات لجميع المطعمين حتى صباح اليوم الجمعة 39599 جرعة.

و سجلت فلسطين  16 وفاة و1511 إصابة جديدة بفيروس كورونا و1625 حالة تعافي من اصابات كورونا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة. وفق تقرير الصحة الوبائي والذي يشير إلى استمرارية تفشي الوباء في أنحاء متفرقة من البلاد.

وبشأن حالات التعافي من فايروس كورونا فلسطين بلغت نسبتها 89.3%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 9.6%، ونسبة الوفيات 1.1% من مجمل الإصابات.

ولفتت وزارة الصحة الفلسطينية خلال تقريرها الوبائي اليومي إلى وجود 205 مريضاً في غرف العناية المكثفة، بينهم 69 مريضا على أجهزة التنفس الاصطناعي، فيما يٌعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة الغربية 690 مريضاً.

وفي سياق آخر بذات الشأن، كانت قد طالبت لجنة أممية، أمس الخميس، الاحتلال الإسرائيلي، بضرورة توفير اللقاح الخاص بفيروس كورونا، للفلسطينيين.

وأكدت اللجنة الأممية على ضرورة إلتزام الاحتلال بالقانونية الدولية وضمان حصول الفلسطينيين  الواقعين تحت احتلالها على اللقاحات المتوفرة لفيروس كورونا وفقاً لاتفاقية جنيف الرابعة.

وذكرت  خلال تصريحاتها الصحافية بأن عدد اللقاحات التي حصل عليها الشعب الفلسطيني حتى الآن لا يمثل سوى “قطرة في البحر”، في تلبية احتياجات التطعيم الشاملة واحتواء جائحة كورونا.

 

وسائل إعلام عبرية: تواصل الاتصالات بشأن صفقة تبادل أسرى ووفد أمني يزور غزة

غزة-مصدر الاخبارية

تداولت وسائل إعلامية لدى الاحتلال الاسرائيلي اليوم الخميس، استمرارية الاتصالات السرية بين الاحتلال الاسرائيلي وحركة حماس بشأن التوصل إلى صفقة تبادل أسرى.

ووفق ما ذكرت صحيفة معاريف العبرية “فإن جهات إسرائيلية، تعتقد أنه بالرغم من الإعلان عن انتخابات عامة، ينبغي الاستمرار في هذه المحاولات”.

أشارت إلى “أن الوضع الصعب في القطاع، على أرضية أزمة تفشي (كورونا) من شأنه أن يؤدي إلى إحراز تقدم فيها”.

ولفتت إلى أن ” مسؤول حركة حماس في القطاع، يحيى السنوار، لا يريد أن يفوت الفرصة على نفسه من أجل تقديم المساعدات للسكان الغزيين، الذين يعيشون تحت وطأة ضائقة صعبة للغاية”.

في السياق ذاته نفت حركة حماس سابقًا ما يتم تداوله عبر الإعلام العبري حول صفقة تبادل أسرى عرضها الاحتلال على الحركة.

وكتب الناطق باسم حماس حازم قاسم في تغريدة له عبر صفحته على تويتر:” ما يروجه الإعلام الصهيوني حول الحراك في ملف تبادل اسرى، محاولة من نتنياهو لتعزيز حضوره الشخصي لأي انتخابات صهيونية متوقعة”،  متابعًا :” هذا الحديث الاعلامي الصهيوني لا اساس له من الصحة، فلا جديد في هذا المسار”. وأكد أن نتنياهو مازال يتهرب من اتخاذ قرار في هذا الملف، ويتلاعب بمشاعر عائلات الجنود.

https://twitter.com/hazemaq/status/1338444616266342402?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1338444616266342402%7Ctwgr%5E%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fmsdrnews.com%2F41590%2FD8ADD985D8A7D8B3-D8AAD986D981D98A-D985D8A7-D98AD8AAD8AFD8A7D988D984D987-D8A7D984D8A5D8B9D984D8A7D985-D8A7D984D8B9D8A8D8B1D98A-D8ADD988.html

من جهتها، قالت هيئة البث الإسرائيلية (مكان)، نقلاً عن مصادر، بأن وفداً أمنياً مصرياً، بقيادة مسؤول الملف الفلسطيني في جهاز المخابرات العامة، اللواء أحمد عبد الخالق، سيصل إلى غزة خلال ساعات، من أجل إجراء محادثات مع قيادة حماس، ومن ثمة سيتوجه الى رام الله وإسرائيل.

وأوضحت المصادر أن الهدف الأساسي من زيارة الوفد الأمني المصري هو الحفاظ على حالة الهدوء، ومراجعة إجراءات المناورة العسكرية، التي من المقرر، أن تنفذها المنظمات المسلحة في القطاع، يوم الأحد المقبل.

بالمقابل نفت مصادر خاصة لـمصدر الإخبارية اليوم، وجود أي معلومات تشير إلى زيارة الوفد الأمني لقطاع غزة.

 

Exit mobile version