حزب الله يقصف الجليل والجولان بعشرات الصواريخ

وكالات_مصدر الإخبارية: 

أطلق حزب الله اللبناني، اليوم الأحد، عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه إصبع الجليل والجولان السوري المحتل.

وقالت وسائل إعلام عبرية إن قرابة 40 صاروخا أطلقت من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية بإصبع الجليل والجولان.

وأضافت أن 20 صاروخا منها سقطت في الجولان المحتل.

من جانبها، قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي وادي برغز جنوبي لبنان.

وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية قصفاً متبادلا بين إسرائيل وحزب الله اللبناني منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي ما تسبب بسقوط العديد من القتلى والجرحى من الطرفين.

وأكد حزب الله في مناسبات عديدة أن الهدوء لن يعود للحدود دون وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

يشار إلى أن إسرائيل أخلت منذ السابع من أكتوبر قرابة 28 مستوطنة من سكانها على طول حدود لبنان.

اقرأ أيضاً: الاحتلال ينهي عملياته العسكرية بخان يونس ويسحب قواته

غالانت يختبر جهوزية جيشه لحرب شاملة مع حزب الله

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية عبر موقعها الإلكتروني “واينت” أن وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت عقد مداولات مع مسؤولين في قيادة الجبهة الداخلية التابعة لجيش الاحتلال، لمناقشة خطط الحملة الإعلامية التي يعدها الجيش لإطلاقها في حال تصاعدت المواجهات الحدودية المتواصلة مع حزب الله على خلفية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وتطورها إلى حرب شاملة.

جاء ذلك مع تنامي القلق من تمدد وتوسع الصراع بين إسرائيل وإيران من جراء الهجوم الذي استهدف أمس مبنى ملحق بالقنصلية الإيرانية في دمشق، وأدى إلى مقتل 11 شخصًا بينهم قياديون ومستشارون مهمون من الحرس الثوري الإيراني.

وأوضح التقرير أنه في 28 آذار (مارس) الماضي، عقد وزير الأمن الإسرائيلي جلسة خاصة قدم له خلالها مسؤولون في قيادة الجبهة الداخلية، حملة إعلامية تهدف إلى “تنسيق التوقعات” مع المواطنين الإسرائيليين “في حال تطورت المواجهات إلى حرب شاملة”، لزيادة مستوى الاستعداد وتعزيز الجهوزية.

ويُجمِع المسؤولون في أجهزة الأمن الإسرائيلية على الحاجة إلى حملة إعلامية منظمة لتهيئة الجمهور للتعامل مع الحرب المحتملة، والخلاف بهذا الشأن هو حول الطريقة التي سيتم التوجه من خلالها إلى الجمهور، وطريقة الترويج لتحول شكل المواجهة من تبادل محدود للقصف إلى حرب شاملة ومفتوحة. واستعرضت الجبهة الداخلية عدة خيارات أمام غالانت.

ويعتزم وزير الأمن اتخاذ قرار نهائي بهذا الشأن بعد إجراء المزيد من المشاورات مع هيئة أركان الجيش الإسرائيلي وكبار المسؤولين في الأجهزة الأمنية وزارة الأمن؛ ولتحديد طبيعة الحملة الإعلامية التي ستتوجه من خلالها السلطات إلى الإسرائيليين، أمر غالانت بإجراء استطلاع لفحص مواقف الجمهور بهذا الشأن.

وبحسب “واينت”، ليس من الواضح ما هي الأسئلة التي سيتم طرحها في الاستطلاع وكيف ستؤثر على القرارات المتعلقة بالأمن القومي الإسرائيلي خصوصا ما يتعلق بالواقع العملياتي على الجبهة الشمالية؛ واعتبر التقرير أن إجراء الاستطلاع يدل على “مدى الحساسية” التي تتعامل من خلالها السلطات الإسرائيلية مع هذه القضية.

وبالإضافة إلى الخوف من الذعر العام في إسرائيل في حال تطورت المواجهات الحدودية إلى حرب مع حزب الله، فإن غالانت يتخوف من الطريقة التي ستؤثر بها الحملة على الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الذي نظر إليه على أنه “مستهلكًا نهما للإعلان الإسرائيلي وغالبًا ما يحلل المزاج العام في إسرائيل”.

وذكرت التقرير أن هناك مخاوف من أن يترجم نصر الله حملة إعلامية واسعة لـرفع وعي الجمهور الإسرائيلي” على أنها “مجرد فرصة للإقدام على ما امتنع عنه في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي”، في إشارة إلى شن هجوم على المناطق الحدودية على غرار هجوم “طوفان الأقصى” الذي شنته كتائب القسام وفصائل المقاومة في غزة.

وأشار التقرير إلى ما وصفه بالمعضلة التي تراود كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي منذ عام 2006، وأضاف “حتى لو تناولت وسائل الإعلام مدى دقة صواريخ حزب الله، فإن الرأي السائد هو أن معظمنا لا يعرف (أو يفضل إنكار) الحقائق. على سبيل المثال، يستطيع حزب الله أن يطلق يوميًا عدد الصواريخ التي أطلقتها حماس في 7 أكتوبر، أي نحو 4 آلاف صاروخ”.

وتابع “فإن السيناريو الذي يتناوله الجيش الإسرائيلي يتضمن القدرة (لدى حزب الله) على إدخال أجزاء من البلاد في الظلام الدامس”، واستدرك قائلا: “من ناحية أخرى، من المهم أن نذكر أن إسرائيل تمتلك أحد أكثر أنظمة الدفاع تطورًا في العالم، والقوات الجوية مجهزة بقدرات تجعل غزة تبدو مثل لاس فيغاس بجانب ما سيحدث لبيروت يوم يصدر الأمر”.

ونقل الموقع عن مسؤول مطلع على التفاصيل قوله: “علينا الإسراع في إعداد الحملة. يحتاج المواطنون إلى معرفة ما الذي يستعدون له بالضبط. ليس لإرباكهم، بل لرفع مستوى الوعي. للاستعداد بدلاً من الإنكار. هذا لا يعني أن حربًا شاملة ستندلع غدًا، لكن الاستعداد للدفاع أمر بالغ الأهمية لأن تنفيذ الدفاع سينقذ الأرواح”.

وأشار المسؤول إلى الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ 179 يوما، وقال إن “عدد القتلى في الجبهة الداخلية منخفض جدًا مقارنة بعدد الصواريخ التي تطلق على إسرائيل. الجمهور ملتزم بالتعليمات وعليه أن يتصرف بنفس الطريقة حتى في حالة حدوث مواجهة شاملة مع حزب الله”.

واعتبر التقرير أن “نصر الله حقق حتى الآن إنجازا استراتيجيا يتمثل في إخلاء بلدات خط التماس (في إشارة إلى إجلاء نحو 100 ألف مواطن عن البلدات الإسرائيلية الواقعة في المنطقة الحدودية)، لكنه في المقابل يتكبد خسائر فادحة للغاية، حيث تم إبعاد قوات رضوان حوالي خمسة كيلومترات من الحدود، كما لا ينبغي التغاضي عن الضغوط الداخلية في لبنان بعد تصاعد الهجمات” الإسرائيلية.

وشدد التقرير على أن سكان البلدات الشمالية لن يعودوا إلا بشرطين: “التزام الدولة بإنفاذ أي خرق لاتفاق وقف إطلاق النار ومضاعفة القوة الأمنية على طول المنطقة الحدودية”.

اقرأ/ي أيضاً: غارات إسرائيلية على جنوب لبنان وحزب الله يرد

حزب الله يعلن قصف مواقع إسرائيلية بصواريخ وطائرات مسيرة

وكالات_مصدر الإخبارية:

أعلن حزب الله اللبناني، الأحد، عن قصف عدة مواقع إسرائيلية على طول الحدود مع أراضي فلسطين المحتلة.

وقال الحزب في بيان مقتضب إنه هاجم بطائرات مسيرة انقضاضية مربض مدفعية “برختا” وانتشارا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في مزارع شبعا المحتلة، وحقق إصابات مباشرة.

وأضاف الحزب أنه قصف ثكنة راميم الإسرائيلية بقذائف المدفعية وحقق إصابة مباشرة فيها.

واعترفت القناة 12 العبرية بسقوط صاروخين في مرتفعات راميم عند الحدود مع لبنان.

اقرأ أيضاً: ساعر: لا يمكن الوصول إلى صفقة تبادل للأسرى دون تكثيف الضغط على حماس

وأشار حزب الله إلى أنه قصف موقع المالكية بصواريخ بركان وحقق إصابة مباشرة فيه.

من جانبها أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي باصابة جندي إسرائيلي بشظايا صاروخ أطلق من لبنان على منطقة كريات شمونة في الجليل الأعلى.

وذكر جيش الاحتلال أنه رصد إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه مرغليوت والمالكية في الجليل الأعلى، وقصف مصدر الإطلاق.

وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية قصفاً متبادلا بين إسرائيل وحزب الله منذ بداية الحرب على قطاع غزة، حيث يشترط الحزب لإعادة الهدوء هناك، وقف الحرب على القطاع.

صحيفة عبرية: قوة الردع الاسرائيلية ستنهار حال نشوب حرب طويلة مع لبنان

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

قالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” ،السبت، إن على جيش الاحتلال الإسرائيلي يتعين عليه تجهيز خطة عمل فتاكة لأي حرب قادمة مع حزب الله، تحقق الإنجاز المطلوب في وقت قصير جداً.

وأضافت أن “الاهتمام الدولي بالدولة اللبنانية يختلف عن الاهتمام الذي تحظى به حماس في قطاع غزة، فالوقت الذي سيُمنح لإسرائيل في الحرب أمام حزب الله في لبنان لن يكون شبيها بالوقت الذي مُنح لها في قطاع غزة”.

وأشارت إلى أنه في إسرائيل لا يتحدثون عن جداول زمنية واضحة في هذا السياق، وإن كان من الواضح أن المعركة ستستغرق بضعة أسابيع وليس أكثر.

ولفتت إلى أن “هناك في الجيش الإسرائيلي من يقدم موقفاً متفائلاً بشأن هذه المسألة على المستوى السياسي، ومن المرجح أن يدرسوا الأمر بعناية خشية الانزلاق إلى معركة طويلة، كما حدث في حرب لبنان الثانية”.

وأكدت أنه حال إنزلقت اسرائيل لحرب طويلة فإن قوة الردع ستتلقى ضربة قاسية؛ وفق الصحيفة.

ويدور قصف متبادل بين إسرائيل وحزب الله اللبناني منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، راح ضحيتها عدد من القتلى من كلاهما.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يكثف القصف المدفعي والصاروخي على جنوب ووسط القطاع

غارات إسرائيلية على جنوب لبنان وحزب الله يرد

وكالات- مصدر الاخبارية:

شن جيش الاحتلال الاسرائيلي غارات على جنوب لبنان في وقت رد حزب الله بقصف قاعدة عسكرية في الجليل الأعلى.

وبحسب وسائل اعلام متعددة، قصف الطيران الحربي الإسرائيلي بغارتين بلدة الطيبة في الجنوب اللبناني.

من جانبه اعلن حزب الله اللبناني أن مقاتليه استهدفوا ثكنة راميم العسكرية الإسرائيلية في الجليل الأعلى بصاروخ بركان، وحققوا إصابة مباشرة.

وأضاف الحزب في بيان أنه سيواصل هجماته على إسرائيل دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة.

وتشهد الحدود الإسرائيلية اللبنانية منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول، تبادلاً لإطلاق النار بين حزب الله وفصائل فلسطينية من جهة والجيش الإسرائيلي من ناحية أخرى، أدّى إلى سقوط قتلى وجرحى بين أطراف القتال.

وأكد حزب الله اللبناني مراراً وتكراراً بعدم وقف العمليات على الحدود قبل وقف الحرب على غزة، فيما هدد القادة الاسرائيليون بتوسيع دائرة القتال مع لبنان.

اقرأ أيضاً: بلديات الوسطى بغزة: الاحتلال يتعمّد تدمير مقرات البلديات وآبار المياه والمخازن

حزب الله يقصف بلدة شلومي بعدة صواريخ والاحتلال يرد

وكالات _مصدر الإخبارية:

أطلق حزب الله اللبناني، الخميس، عدد من الصواريخ تجاه بلدة شلومي بالجليل الغربي المحتل، في وقت رد جيش الاحتلال بقصف جنوب لبنان.

وقالت القناة 12 العبرية إن 10 صواريخ اطلقت من لبنان باتجاه بلدة شلومي بالجليل الغربي.

وأصافت أن صفارات الإنذار تدوي في بلدتي شلومي وحنيتا الإسرائيليتين في الجليل الغربي.

وأشارت إلى تصدي صواريخ اعتراضية إسرائيلية لقذائف حزب الله تجاه شلومي.

من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن صفارات الانذار دوت لأكثر من مرة في رأس الناقورة شمال اسرائيل على الحدود مع لبنان في إشارة لرصد مقذوفات وطائرات مسيرة أطلقت من الجانب اللبناني.

وكانت وسائل إعلام عبرية قد أفادت بدوي صفارات الإنذار في شلومي وحنيتا وغورن وغورنوت في الجليل الغربي، مؤكدة انفجار صواريخ اعتراضية إسرائيلية في أجواء قرى حدودية في القطاع الغربي من جنوب لبنان.

اقرأ أيضاً: إعلام عبري: جيش الاحتلال بدأ الاستعدادات لشن عملية عسكرية برفح

مقتل إسرائيلي في قصف حزب الله كريات شمونة

القدس المحتلة _مصدر الإخبارية:

أعلنت وسائل إعلام عبرية صباح الأربعاء عن مقتل إسرائيلي جراء قصف صاروخي من لبنان على كريات شمونة.

وقالت صحيفة هآرتس إن عشرات الصواريخ سقطت على كريات شمونة ما أسفر عن مقتل إسرائيلي.

من جانبه، أعلن حزب الله اللبناني عن قصف كريات شمونة ردا على مجزرة بلدة الهبارية التي راح ضحيتها سبعة لبنانيين.

وقال الحزب في بيان مقتضب “قصفنا مستعمرة كريات شمونة وقيادة اللواء 769 في ثكنة كريات شمونة بعشرات الصواريخ”.

وأكد على أن”قصف المقاومة لكريات شمونة يأتي ردا على المجزرة التي ارتكبها العدو الصهيوني في بلدة الهبارية”.

وكانت جمعية الإسعاف اللبنانية نعت 7 من المتطوعين لقوا حتفهم في الغارة الإسرائيلية على بلدة الهبارية جنوبي لبنان.

وتشهد المناطق الحدودية بين أراضي فلسطين المحتلة ولبنان تصعيداً، منذ الثامن من أكتوبر/تشرين الأول الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة.‏

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يقتحم عدة بلدات في جنين والبيرة

قصف إسرائيلي على بعلبك وحزب الله يرد باستهداف الجولان

وكالات – مصدر الإخبارية 

قصف جيش الاحتلال إسرائيلي الليلة الماضية منطقة بعلبك شرق لبنان، وأسفر القصف عن إصابة ثلاثة أشخاص، في وقت أعلن حزب الله استهداف قاعدة صاروخية ومدفعية في الجولان السوري بأكثر من 60 صاروخاً.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي “أغارت طائرات حربية في وقت سابق الليلة على ورشة تحتوي على وسائل قتالية تابعة لحزب الله في منطقة بعلبك”.

وتعد هذه ثالث ضربة تستهدف المنطقة البعيدة عن الحدود المحتلة خلال نحو ستة أشهر من القصف المتبادل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.

وأطلق طيران الاحتلال الإسرائيلي خمسة صواريخ على مبنى سكني من طبقتين في بلدة العسيرة في خراج مدينة بعلبك.

واستهدفت الغارات مركزا لحزب الله كان مهجورا منذ فترة، ما أدى إلى إصابة ثلاثة من سكان المباني المجاورة.

من جهته، قال بشير خضر محافظ منطقة بعلبك الهرمل عبر منصة “إكس” إن هناك “معلومات أولية عن سقوط 3 جرحى”.

ولاحقاً قال حزب الله “ردا على قصف أحد الأماكن في مدينة بعلبك، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (1,10) من صباح يوم الأحد 24-03-2024 القاعدة الصاروخية والمدفعية في يوآف وثكنة كيلع (مقر قيادة الدفاع الجوي والصاروخي)، حيث كانت تتدرب قوة من لواء غولاني بعد عودتها من قطاع غزة، وذلك بأكثر من ستين صاروخ كاتيوشا”.

وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أنّه رصد “نحو 50 قذيفة صاروخيّة” أطلِقت من لبنان “نحو شمال إسرائيل”، مشيرا إلى أنه “اعترض عددا منها”.

وأضاف جيش الاحتلال أن “طائرات الجيش أغارت على المنصات التي استخدِمت لإطلاق بعض من هذه القذائف”. ولم تبلغ إسرائيل عن تسجيل أي إصابات أو أضرار.

اقرأ/ي أيضاً: اغتيال قيادي ميداني بالقسّام في لبنان والاحتلال يعلن مسؤوليته

حزب الله يقصف أهداف إسرائيلية في الجولان بأكثر من 60 صاروخاً

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن عشرات الصواريخ أطلقت من لبنان تجاه هضبة الجولان السوري المحتل.

وقال حزب الله اللبناني إنه قصف القاعدة الصاروخية والمدفعية في يوآف وثكنة كيلع في الجولان المحتل بأكثر من 60 صاروخ كاتيوشا.

بدوره أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف مجمعا تابعا لحزب الله اللبناني يحتوي على أسلحة في منطقة بعلبك.

وأضاف جيش الاحتلال أنه رصد نحو 50 قذيفة أطلقت من لبنان باتجاه إسرائيل، وأنه اعترض عددا منها.

وأشار إلى أنه إلى أنه نفذ غارات على مصادر إطلاق النار جنوبي لبنان.

وتشهد الحدود اللبنانية مع أراضي فلسطين المحتلة قصفاً متبادلا بين إسرائيل وحزب الله منذ بداية الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

اقرا أيضاً: غالانت يبدأ زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية

غارات إسرائيلية جديدة على جنوب لبنان

وكالات – مصدر الإخبارية 

قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين، منزلاً يقع على أطراف بلدة رامية جنوب لبنان، ما أدى إلى أضرار مادية في الممتلكات والمزروعات والمنازل المجاورة، وذلك بالتزامن مع قصف مدفعي لأطراف بلدتي رامية وعيتا الشعب.

وووفقاً لمصادر إعلامية لبنانية فقد حلّق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي طوال الليل وحتى صباح اليوم فوق قرى قضاءي صور وبنت جبيل جنوب لبنان، في وقت أطلق الاحتلال القنابل الضوئية فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا إلى مشارف مدينة صور؛ حسبما أوردت الوكالة اللبنانية صباح اليوم.

وأفادت بأن الهدوء خيّم صباحا على المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي في قضاءي مرجعيون وحاصبيا، خرقه تمشيط للاحتلال بالأسلحة الرشاشة والثقيلة باتجاه كفركلا.

يأتي ذلك فيما يتواصل تبادل القصف بشكل يومي بين “حزب الله” وإسرائيل منذ الثامن من تشرين الأول (أكتوبر) 2023؛ وفي الأمس أعلن الأول تنفيذ 8 عمليات استهدفت مواقع وانتشار الجيش الإسرائيلي عند الحدود.

اقرأ/ي أيضاً: اغتيال قيادي ميداني بالقسّام في لبنان والاحتلال يعلن مسؤوليته

Exit mobile version