وفد من حركة فتح يُغادر قطاع غزة متوجهًا إلى بيروت

غزة- مصدر الإخبارية

غادر وفد من حركة فتح في غزة، القطاع عبر معبر رفح البري، متوجهًا إلى القاهرة ومن ثم إلى العاصمة اللبنانية بيروت.

وذكر المتحدث باسم فتح منذ الحايك أن وفد الحركة غادر غزة لحضور ورشة عمل تنظيمية، تعقدها مفوضية التعبئة والتنظيم “الأقاليم الخارجية”، بحضور عدد من أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري وبمشاركة أمناء سر الأقاليم الخارجية.

وأشار الحايك إلى أن وفد حركة فتح الذي غادر غزة يضم ، أحمد حلس مفوض عام التعبئة والتنظيم، وأعضاء الهيئة القيادية، وأمناء سر الأقاليم في قطاع غزة.

حركة فتح بلبنان تستنكر الجريمة الإسرائيلية في نابلس

وكالات- مصدر الإخبارية

استنكرت حركة “فتح” في لبنان الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بحق الشعب الفلسطيني في مدينة نابلس وأسفرت عن استشهاد ثلاثة مواطنين.

وقالت في بيان إن الجريمة تضاف إلى سجل دولة الاحتلال الأسود وحربها المفتوحة والمستمرة على شعبنا الفلسطيني في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة.

وتابعت “نتوجه بتحية إجلال وإكبار لأرواح أبنائنا الشهداء الأبطال: إبراهيم النابلسي، وإسلام صبوح، وحسين طه، الذين ارتقوا برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي في البلدة القديمة بمدينة نابلس”.

وأكملت حركة فتح “كما نتوجه بتحية إجلال وإكبار إلى أهلنا الصامدين المرابطين في القدس، المدافعين بصدورهم العارية عن مقدساتنا المسيحية والإسلامية، والمنتفضين في وجه الاحتلال، والتحية إلى المناضل الكبير محافظ القدس عدنان غيث”.

وشددت على أن “هذه الجريمة وغيرها من جرائم جيش الاحتلال التي يرتكبها يوميًا بحق أبناء شعبنا ومقدساته لن تثني من عزيمة شعبنا وإرادته الصلبة والشجاعة وتمسكه بحقوقه الوطنية وبحقّه في النضال والمقاومة، بل إن هذه الجريمة النكراء ستزيد شعبنا صلابة وإصرارا على الاستمرار في مقاومة المحتل حتى زواله عن أرضنا وحتى ينعم بالحرية والعودة والسيادة والإستقلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس”.

حركة فتح: اعتقال الاحتلال لمحافظ القدس لن يكسر إرادة شعبنا

القدس- مصدر الإخبارية

قالت حركة فتح إن إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على اعتقال محافظ القدس، عضو المجلس الثوري للحركة عدنان غيث، والقيادات الوطنية الفلسطينية، لن يكسر إرادة شعبنا، أو يثنيه عن مواصلة دوره النضالي والقيام بواجبه الوطني.

وفي تصريحات صحفية أوضح الناطق باسم حركة “فتح” في القدس محمد ربيع أن ممارسات الاحتلال في مدينة القدس إمعان في استمرار الإرهاب المنظم ضد شعبنا الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي.

ولفت إلى أن إجراءات الاحتلال لن تثني قيادتنا وشعبنا عن التمسك بالثوابت الوطنية والدفاع عن المقدسات، وستزيدنا صمودا حتى دحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وبينت حركة فتح أن الاحتلال يحاول مصادرة حق الوجود الفلسطيني في القدس المحتلة في سياق حربه المسعورة على جميع مظاهر السيادة.

ودعت حركة “فتح” المجتمع الدولي للتدخل لوقف إجراءات الاحتلال وممارساته التعسفية التي تستهدف الوجود الفلسطيني في مدينة القدس.

ثوري فتح: الاعتقالات لن تجعلنا نرضخ للسياسات والإملاءات الصهيونية

رام الله – مصدر الإخبارية

قال المجلس الثوري لحركة فتح، مساء الثلاثاء، إن “الاعتقالات لن تجعلنا نرضخ للسياسات والإملاءات الصهيونية”.

جاء ذلك خلال بيانٍ صحفي، تعقيبًا على اعتقال قوات الاحتلال محافظ القدس عدنان غيث، حيث حمّلت حركة فتح حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة “غيث” والأسرى كافة.

وأضاف المجلس، “في الوقت الذي يتصدى فيه شعبُنا الفلسطيني في القدس العاصمة والمدن والقرى والمخيمات كافة، للإجراءات والسياسات الصهيونية العنصرية بحق شعبنا ومقدساته وممتلكاته، وفي الوقت نفسه يوفر جيش الاحتلال الإسرائيلي الحماية الميدانية لقطعان المستوطنين وعصابتهم لممارسة التخريب والقتل المتعمد لأبنائنا وتدمير مقدساتنا، تقدم مخابرات الاحتلال على اعتقال عضو المجلس الثوري، محافظ القدس المناضل عدنان غيث، وتُمدد اعتقاله لتقديم لائحة اتهام بحقه”.

وشدد المجلس الثوري لحركة فتح، على أن سياسة الاعتقالات لكوادر وقيادات الحركة، “لن تجعل الحركة ترضخ للسياسات والإملاءات الصهيونية، وسيبقى المقدسيون والمرابطون والمرابطات عنوان المقاومة والصمود في المسجد الأقصى وكل أحياء القدس العاصمة، ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وبقية مواقع الاشتباك والمقاومة”.

وتوجه “الثوري” بتحية اعتزاز وافتخار لأهلنا في القدس العاصمة حُراس الأرض وما عليها، وللقائد المناضل عدنان غيث والقامات الوطنية المُتقدمة الصفوف دفاعًا عن حقوق شعبنا بإرادة لا تلين وعزيمة لا تعرف الانكسار”.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت محافظ القدس عدنان غيث، خلال دهم منزله في مدينة القدس، حيث اقتادته إلى جهة مجهولة للتحقيق معه.

أقرأ أيضًا: رئيس الوزراء يدين اعتقال الاحتلال لمحافظ القدس عدنان غيث

حركة فتح تطالب الاتحاد الأوروبي لاتخاذ إجراءات تحظر دخول المستوطنين إلى دوله

رام الله- مصدر الإخبارية

طالبت حركة “فتح”، اليوم الأحد، دول الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وجدية تحظر دخول إرهابيي المستوطنين لأراضي هذه الدول.

وفي بيان رحبت الحركة بإدانة دول الاتحاد الأوروبي “ازدياد أعمال عنف المستوطنين، والتي كان آخرها جريمة قتل الفتى أمجد نشأت أبو عليا (15 عاما)، في قرية المغير، شمال شرق رام الله”.

وقالت إنه يجب تقليص والغاء هامش تحرك مجموعات المستوطنين المعروفة بالعنف والارهاب وخصوصا على الساحة الدولية نظرا لخطورة فكرها وممارساتها حتى عالميا.

وطالبت حركة فتح باتخاذ خطوات تكفل تنفيذ المطالبة الدولية لإسرائيل بإجراء تحقيق سريع وشفاف، في جريمة قتل الفتى الفلسطيني أبو عليا، مشككة بنزاهة أي تحقيقات تجريها اسرائيل بجرائمها في اراضي دولة فلسطين.

القواسمي يشن هجومًا لاذعًا على مُسربي العقارات الفلسطينية للاحتلال

رام الله – مصدر الإخبارية

شن عضو المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أسامة القواسمي، هجومًا حادًا على مُسربي العقارات الفلسطينية إلى الاحتلال وقُطعان مستوطنيه.

وقال القواسمي خلال تصريحاتٍ تابعتها شبكة مصدر الإخبارية، “من يبيع أو يُسرب أو يساهم في تسريب العقار الفلسطيني، أرضًا أو بناية خائن لله وللوطن وللدين، وملعون من أبناء شعبه”.

وطالب القواسمي، الجهات المختصة والجهات التنظيمية كافة، بضرورة إنزال أقصى عقوبة ممكنه لمن تسول له نفسه فعل هذا العمل المشين، ومحاصرته ونبذه شعبيًا ووطنيًا واجتماعيًا.

ودعا الناطق باسم فتح، العائلات الفلسطينية إلى إعلان البراءة الفورية ممن يسربون العقارات المقدسية لقطعان المستوطنين ليكونوا عِبرة لغيرهم.

وكان رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، أكد على أن بيع وتسريب عقارات القدس للاحتلال الإسرائيلي يعتبر خيانة وطنية يجب محاسبة مرتكبيها.

وقال فتوح في بيانٍ صحفي، من “يقوم ببيع العقارات للعدو، مقابل حفنة من الأموال يعتبر خائنا للدين والوطن والشعب، ويجب أن يعاقب كل من أقدم عليها مهما كانت صفته او مكانته السياسية والاجتماعية”.

وثمن فتوح موقف رفض العائلات في سلوان من بيع العقارات للاحتلال، وإدانتها و تبرأتها من أبنائها المتورطين.

حيث تعهد أهالي بلدة سلوان بوثيقة شرف على مقاطعة من سربوا وباعوا بيوتهم وأراضيهم للإحتلال:” نعاهدكم أن ننبذ ونقاطع بدءاً من ترك السلام أولا وعدم البيع والشراء والإيجار له، ورفض الخطبة والزواج وإعتزال المجالسة والمصاحبة والصداقة، وعدم الغسل والتكفين والسير بالجنائز وعدم الدفن في مقابر المسلمين لكل خائن باع بيته وأرضه لأعداء الملة”

وشدد على “أن القيادة وحركة فتح تبذلان الجهود الوطنية كافة لإفشال كافة الصفقات المشبوهة، والتحقيق في عمليات التسريب والبيع ومحاكمة الفاعلين، وتجريمهم قانونيا ووطنيا، واستعادة كافة الأملاك المسربة للاحتلال بكافة الوسائل الممكنة والمشروعة”.

أقرأ أيضًا: قاد حراكا ضد تسريب العقارات الأرثوذكسية.. وفاة القيادي جلال برهم

هل زالت عالمية حركة فتح؟! بقلم توفيق أبو شومر

أقلام – مصدر الإخبارية

هل زالت عالمية حركة فتح؟! بقلم الكاتب والمحلل السياسي توفيق أبو شومر، وفيما يلي نص المقال كاملًا كما وصل موقعنا:

سألني شابٌ عن سرّ قوة حركة فتح في بداية تأسيسها، وعن سبب ضعفها في زمننا هذا، قلت: “(فتح) هي حركة وطنية ثورية، تعتمد الديموقراطية في البحث والنقاش، وتُؤمن بحرية الإنسان، ولا تقبل المساس بحقوق المواطن”! مقتطف من ميثاق الحركة الداخلي.

وضع مؤسسو فتح الأولون تعريفاً لحركة فتح؛ (الوطنية والثورية)، هذا الفهم الواعي لطبيعة تكوين الحركة جذب إليها الأنصار والمريدين من كل دول العالم، وكان كثيرون منهم يسعى للانضمام إلى قواعد النضال المقاوم ضد الاحتلال، كان الأحرارُ في كل دول العالم يشعرون بالفخر والاعتزاز لأنهم يناصرونها.

لم تكتفِ حركة فتح وحدها باستقطاب مئات المتطوعين من كل دول العالم، بل شاركتها التنظيماتُ الفلسطينية الأخرى حين شُكلت منظمة التحرير، اندمجتْ فتح في هذا المزيج النضالي الفلسطيني ذي الواجهة النضالية التحررية العالمية، شارك الفلسطينيون في كل التنظيمات التحررية في العالم، وأصبحوا دفيئة للحريات والديموقراطيات والتقدم والحضارة، وشاركوا في حل النزاعات بين الدول الأخرى، ما أحدث أثراً بالغاً في توجيه الرأي العام العالمي، وأنتجوا إعلاماً نضالياً قوياً، لم ينافس إعلام إسرائيل فقط، بل هزمه، ما دفع المحتلين الإسرائيليين إلى إعلان الحرب على هذا الإعلام، في سبعينيات القرن الماضي، فاغتالوا عدداً من اعلاميينا ومثقفينا المبدعين، ثم قاموا بتفجير وسرقة مصنع إنتاج عقولنا، المتمثل في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت، كانوا يطبقون مقولة نابليون: “جردوا الأمم من تاريخها، يسهل احتلالها وتطويعها”!
تحولت قواعد الفلسطينيين في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي من قواعد للتدريب العسكري إلى حاضنات أيديولوجية فكرية عالمية، صار لبس الكوفية الفلسطينية موديل الأحرار في العالم كله.

طال هذا الانفتاح الفكري والأيديولوجي والنضالي حتى المجتمع الإسرائيلي، واكتسبت المنظمات الفلسطينية أنصاراً وثائرين على التضليل الديماغوجي الصهيوني، ما أدى إلى أن ينضم عدد من الإسرائيليين إلى صفوف الثورة الفلسطينية، ووصل الانفتاح إلى درجة أن يعلنوا انتماءهم إلى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، مثل عضو المجلس الثوري للحركة، وعضو منظمة التحرير، إيلان هاليفي المولود 1943م والمتوفى العام 2013، أسس هاليفي خلية نضالية، وهي (متسبن، البوصلة) لمكافحة الاحتلال الإسرائيلي، وشارك في معظم مفاوضات الفلسطينيين مع غيرهم كفلسطيني له كل الحقوق.

كذلك الحال مع، (أوري ديفز) الذي التحق بحركة فتح 1984 وأصبح عضواً في المجلس الثوري لحركة فتح، وعضواً في المجلس الوطني الفلسطيني، نفته إسرائيل إلى لندن عشر سنوات لأنه كان يحمل جواز سفر بريطانياً، حتى العام 1994 حين عاد بعد اتفاقية أوسلو.
أما (أودي أديب) المولود العام 1964م، فعمل طياراً في جيش إسرائيل ثم أصبح من أنصار حركة متسبن التي أسسها إيلان هاليفي، وقد أسس تنظيماً عسكرياً ضد إسرائيل (العصبة الحمراء) حكم عليه بالسجن 1973، وأطلق سراحه في صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين العام 1985.

أخيراً، يمكننا العثور على أسباب انحدار فتح وغيرها من التنظيمات من العالمية إلى المحلية، عندما نجيب عن الأسئلة الآتية:
هل ضعفتْ حركة فتح بسبب الخلط بين تنظيم فتح النضالي، وبين السلطة الوطنية الفلسطينية؟ أم أن السبب يعود إلى أن حركة فتح لم تحافظ على الروابط الفكرية والثقافية مع بقية الأحزاب الأخرى، فصار الخلاف على المناصب والألقاب؟!

أم أن سبب انحدار المنظومة الحزبية الفلسطينية يعود إلى أن كثيرين من أقطاب هذه الأحزاب أعلنوا اللجوء السياسي إلى دولٍ أخرى، غلَّبوا مصالح هذه الدول ومصالحهم الشخصية على مصلحة فلسطين، النضالية الثورية؟!

أم أن السبب الأهم يعود إلى مؤامرة كبيرة على حركة فتح الوطنية الثورية، حين أوقفت حركة فتح مجرى نهر فكرها المتجدد، الوطني والثوري، ولم تنجح في تجديد الفكر، فأَسِنَ الماءُ، ولم يعد صالحاً للشرب، وأصبح التثقيف والتوعية والتجديد في حركة فتح ترفاً، غير مرغوبٍ فيه، فتحول الانتماء لحركة فتح من انتماءٍ فكري عَقَدي ثوري، إلى ولاءٍ حزبي أسريّ قبلي؟!.

أقرأ أيضًا: لا تخسروا آخر قلاع النضال.. الجزائر! كتب توفيق أبو شومر

حركة فتح تنعى اللواء فيصل أبو شرخ

رام الله- مصدر الإخبارية

نعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، فجر اليوم الاثنين، ابنها المناضل الكبير اللواء فيصل أبو شرخ “أبو محمود”، رئيس جهاز الحرس الرئاسي السابق، وعضو مجلسها الثوري.

وفي بيان قالت الحركة إن فلسطين خسرت برحيل أبو شرخ مناضلا كبيرا أمضى حياته في الدفاع عن قضية شعبه ووطنه.

وعددت الحركة في بينها مناقب الفقيد، الذي كرس حياته للدفاع عن القضية الفلسطينية، حيث كان دائما في الصفوف الأولى في معارك الدفاع عن الثورة الفلسطينية.

وتقدمت بالتعازي الحارة لعائلة الراحل ولأبناء حركة “فتح” ولأبناء شعبنا الفلسطيني، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

 

يشار إلى أن الراحل أبو شرخ التحق بصفوف الثورة الفلسطينية مبكرا، وشارك في معارك الدفاع عن فلسطين، وهو عضو في المجلس الثوري لحركة فتح، وعاد إلى أرض الوطن وتسلم قيادة الحرس الرئاسي.

مركزية حركة فتح تقرر تشكيل لجان لمواجهة الجرائم الإسرائيلية

رام الله- مصدر الإخبارية

قررت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح تشكيل عدة لجان لدراسة خطوات القيادة تجاه الجرائم الإسرائيلية خلال الأيام القادمة.

وقال نائب رئيس حركة فتح محمود العالول، في تصريحات صحفية الأحد، إن اللجنة المركزية قررت تشكيل عدد من اللجان خلال الأيام المقبلة لدراسة الخطوات القادمة للقيادة الفلسطينية في ظل مواصلة إسرائيل جرائمها من عمليات قتل ومصادرة وهدم واستيطان.

ولفت إلى أن اللجنة قررت تشكيل عدد من اللجان خلال الأيام المقبلة لدراسة الخطوات القادمة للقيادة الفلسطينية في ظل مواصلة إسرائيل جرائمها من عمليات قتل ومصادرة وهدم واستيطان.

وبين العالول أن اللجان ستبحث أيضاً الوضع الداخلي والتوجه نحو تحقيق الوحدة الوطنية.

وأوضح محمود العالول أن “مركزية فتح تتجه نحو عقد المجلسين الثوري والاستشاري للحركة في الفترة القادمة”.

القدس: الاحتلال يعتقل أمين سر فتح في سلوان وناشطة مقدسية

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، أمين سر حركة فتح في سلوان أحمد الغول، بعد دهم منزله في البلدة، واستدعائه للتحقيق.

وقالت مصادر محلية إن “مخابرات الاحتلال استدعت أحمد الغول للتحقيق أمس، ولم يتوجه لمركز الشرطة، فاقتحمت منزله اليوم في حي واد قدوم واعتقلته.

وأضافت أن القوات اعقتلت الغول بتهمة إقامة مهرجان لتكريم أهالي الأسرى أمس، في خيمة حي البستان في بلدة سلوان.

وفي السياق، اعتقلت قوات الاحتلال الناشطة المقدسية سعاد أبو رموز من مكان عملها في المدينة، بعد أن كانت تعرضت للاعتقال عدة مرات سابقة.

اقرأ/ي أيضاً: الاحتلال يمدد الاعتقال الإداري للمعتقل نضال القواسمي

Exit mobile version