الضفة والقدس.. الآلاف يلبون نداء الفجر العظيم في المسجد الأقصى

القدس- مصدر الإخبارية

لبى آلاف المواطنين، دعوات صلاة “الفجر العظيم” في المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، و”فجر الشهداء” في المسجد الإبراهيمي ومساجد الضفة الغربية، تخليدًا لذكراهم وبطولاتهم في الدفاع عن الأرض والمقدسات.

وتوافد المواطنون إلى المساجد، مرددين التكبيرات والهتافات التي تمجد الشهداء والمقاومة، وتؤكد السير على طريقهم والوفاء لهم.

وأدت أعداد كبيرة من المواطنين صلاة الفجر العظيم في المسجد الأقصى، تأكيدًا منهم على التواجد الدائم في المسجد والدفاع عنه.

وواصل مئات المواطنين رباطهم بعد صلاة الفجر في باحات الأقصى، كما تناولوا فطوراً جماعياً في رحاب المسجد.

كما أدى المصلون صلاة الفجر العظيم في المسجد الإبراهيمي في الخليل، ومسجد النصر في نابلس، ومسجد صلاح الدين في قباطية في جمعة “فجر المجاهدين”.

وأمس الخميس، دعت الناشطة المقدسية فادية البرغوثي، الفلسطينيين في كل أماكن تواجدهم على إحياء الفجر العظيم، في المسجد الأقصى المبارك، وعموم مساجد الضفة الغربية المحتلة، يوم غدٍ الجمعة.

وأشارت البرغوثي إلى أن الدور الهام الذي لعبته المساجد في السنوات السابقة جعل إفراغها، وتقييد روادها هدف للاحتلال وأعوانه.

وتابعت: “لأننا على يقين أن النصر منبعه المساجد وأن النصر قادم على أيدي أبنائها، فلنبذل الجهد لإعادة الدور، فلا أعظم من الفجر ولا أشد بأساً من رجاله، كيف لا ومن المساجد صدحت الحناجر الصادقة إنه جهاد نصر أو استشهاد، وكانت أفعال أبناء المساجد مصدقةً لأقوالهم”.

وأوضحت البرغوثي أن من الفجر ورجال الفجر سيتحقق النصر الحقيقي على أيدي جيل يحمل نفسية مجاهدة صلبة، جيل يسير نحو هدفٍ سامي بعيد عن كل الأهداف الدنيوية والمصالح الشخصية.

وأردفت: “لنجعل فجر الجمعة شاهداً على حبنا لمساجدنا، وتمسكنا بدورها، وقناعتنا أن التحرير الحقيقي الذي يخشاه العالم ويحاول إعاقته بكل خبث ودهاء، سيبزغ من فجر بيوت الله وهو فجر قادم لا محالة”.

وانطلقت دعوات للحشد والمشاركة في إحياء الفجر العظيم بالمسجد الأقصى المبارك، داعيًة الفلسطينيين إلى تكثيف المشاركة في أداء صلاة الفجر والرباط في المسجد، تصديًا لمخططات الاحتلال التهويدية فيه.

ويلبي الفلسطينيون دعوات إحياء الفجر العظيم في المسجدين الأقصى والإبراهيمي، وعموم مساجد الضفة الغربية المحتلة، للتصدي لمخططات الاحتلال والتأكيد على التمسك بالمقدسات.

اقر

دعوات فلسطينية لإحياء الفجر العظيم في الأقصى ومساجد الضفة

القدس- مصدر الإخبارية

دعت الناشطة المقدسية فادية البرغوثي، الفلسطينيين في كل أماكن تواجدهم على إحياء الفجر العظيم، في المسجد الأقصى المبارك، وعموم مساجد الضفة الغربية المحتلة، يوم غدٍ الجمعة.

وأشارت البرغوثي إلى أن الدور الهام الذي لعبته المساجد في السنوات السابقة جعل إفراغها، وتقييد روادها هدف للاحتلال وأعوانه.

وتابعت: “لأننا على يقين أن النصر منبعه المساجد وأن النصر قادم على أيدي أبنائها، فلنبذل الجهد لإعادة الدور، فلا أعظم من الفجر ولا أشد بأساً من رجاله، كيف لا ومن المساجد صدحت الحناجر الصادقة إنه جهاد نصر أو استشهاد، وكانت أفعال أبناء المساجد مصدقةً لأقوالهم”.

وأوضحت البرغوثي أن من الفجر ورجال الفجر سيتحقق النصر الحقيقي على أيدي جيل يحمل نفسية مجاهدة صلبة، جيل يسير نحو هدفٍ سامي بعيد عن كل الأهداف الدنيوية والمصالح الشخصية.

وأردفت: “لنجعل فجر الجمعة شاهداً على حبنا لمساجدنا، وتمسكنا بدورها، وقناعتنا أن التحرير الحقيقي الذي يخشاه العالم ويحاول إعاقته بكل خبث ودهاء، سيبزغ من فجر بيوت الله وهو فجر قادم لا محالة”.

وانطلقت دعوات للحشد والمشاركة في إحياء الفجر العظيم بالمسجد الأقصى المبارك، داعيًة الفلسطينيين إلى تكثيف المشاركة في أداء صلاة الفجر والرباط في المسجد، تصديًا لمخططات الاحتلال التهويدية فيه.

ويلبي الفلسطينيون دعوات إحياء الفجر العظيم في المسجدين الأقصى والإبراهيمي، وعموم مساجد الضفة الغربية المحتلة، للتصدي لمخططات الاحتلال والتأكيد على التمسك بالمقدسات.

الفلسطينيون يؤدون صلاة الفجر العظيم ودعوات للنفير إلى الأقصى

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أدى آلاف الفلسطينيون صلاة الفجر العظيم اليوم الجمعة في أنحاء واسعة من محافظات الضفة الغربية والقدس المحتلة.

وأحيا المئات صلاة الفجر العظيم في نابلس وطولكرم وجنين وطوباس وسط هتافات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي.

وتيمن الفلسطينيون في صلاة الفجر العظيم اليوم بالحاج بالحاج صلاح صوافطة الذي ارتقى برصاص جيش الاحتلال بعد أدائه صلاة الفجر الأسبوع الماضي.

وكانت فعاليات شعبية وسياسية فلسطينية إلى أوسع مشاركة في صلاتي الفجر والجمعة، في المسجد الأقصى المبارك.

وأطلقت حركة حماس، في بيان صحفي، على صلاتي فجر وجمعة اسم “في الأقصى رباطنا درع”.

وطالبت جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل إلى مواصلة شد الرحال إلى المسجد الأقصى والرباط فيه والوقوف في وجه اعتداءات الاحتلال والمستوطنين.

وأكدت على ضرورة ديمومة التصدّي لاقتحامات المستوطنين، وإفشال كلّ مخططاتهم الرامية إلى السيطرة على الأقصى، من خلال تثبيت التقسيم الزماني والمكاني.

وناشدت الأمة العربية والإسلامية بــ”التحرّك الفاعل، انتصارًا لمسرى الرَّسول صلى الله عليه وسلم، وتعزيزاً لصمود المقدسيين والمرابطين في الدفاع عن القدس والأقصى، نيابة عن الأمَّة قاطبة”.

الآلاف يؤدون صلاة الفجر العظيم في المسجد الأقصى

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الفجر العظيم في باحات المسجد الأقصى اليوم الجمعة، بعد أن أعلوا هتافاتهم بالتكبير والتهليل لدى وصولهم إلى بواباته.

يأتي ذلك في ظل جهود التصدي لاقتحامات المستوطنين المقررة اليوم الجمعة من خلال أداء صلاة الفجر والاعتكاف داخل المسجد المبارك.

وشوهد آلاف الرجال والنساء بصحبة الأطفال وصلوا عبر “باب حطة” بعد أن تمكنوا من الوصول إلى باحات المسجد.

كما وثقت مقاطع مصورة بثها المصلون والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وصول آلاف المصلين إلى باحات الأقصى.

وكان نشطاء وحراسات شبابية دعوا جماهير شعبنا إلى تلبية وإحياء صلاة فجر الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد المبارك، تحت شعار “إنا باقون”، تزامنًا مع تواصل دعوات المستوطنين لذبح القرابين في المسجد.

وحثت الدعوات المواطنين على شد الرحال للمسجد الأقصى من كل الأراضي الفلسطينية، ضمن حملة “الفجر العظيم”، للتصدي لمخططات الاحتلال التهويدية وإفشال أطماع المستوطنين بالمسجد المبارك.

وتحولت حملة “الفجر العظيم” إلى تظاهرة دينية سياسية أسبوعية في الأقصى، من خلال تسمية كل جمعة باسم معين يشير إلى إحدى القضايا التي تواجه الشارع المقدسي.

وانطلقت الحملة لأول مرة من المسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل في نوفمبر 2020، لمواجهة المخاطر المحدقة بالمسجد واقتحام قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين المتكرر له، ومحاولات تهويده، وأداء الطقوس التلمودية فيه، ومن ثم انتقلت إلى المسجد الأقصى، حتى عمت هذه الحملة بقية المدن الفلسطينية.

 

آلاف الفلسطينيون يؤدون صلاة الفجر العظيم في المسجد الأقصى

القدس- مصدر الإخبارية

أدى آلاف الفلسطينيون صلاة الفجر العظيم في باحات المسجد الأقصى، فجر اليوم الجمعة، بعد أن أعلوا هتافاتهم بالتكبير والتهليل لدى وصولهم إلى بواباته.

يأتي ذلك في ظل جهود التصدي لاقتحامات المستوطنين المقررة اليوم الجمعة من خلال أداء صلاة الفجر والاعتكاف داخل المسجد المبارك.

وشوهد آلاف الرجال والنساء بصحبة الأطفال وصلوا عبر باب حطة بعد أن تمكنوا من الوصول إلى باحات المسجد المبارك.

ودعت أحزاب وحركات شبابية لتكثيف التواجد في المسجد الأقصى بدءًا من اليوم الجمعة خاصة مع بدء ما يسمى “عيد الفصح اليهود”، وإصرار جماعات المستوطنين على ذبح القرابين في باحاته، بالرغم من تصريحات حكومة الاحتلال أمس بعدم السماح بذلك.

50 ألفاً يصلون الجمعة في الأقصى

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

صلى 50 ألف فلسطيني صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي على طرق ومداخل البلدة القديمة في القدس المحتلة.

وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن قرابة 50 ألف مصلي أدوا الجمعة في المسجد الأقصى.

وأضافت الأوقاف أن قوات الاحتلال تمركزت عند بوابات الأقصى وفتشت المصلين ودققت هوياتهم الشخصية، ومنعت العديد من الفلسطينيين من أداء الصلاة.

وأدى الفلسطينيون صلاة الفجر العظيم في رحاب المسجد الأقصى، تلبية لنداء أطلقته مؤسسات مقدسية، ردا على الانتهاكات الاحتلالية والاقتحامات التي ينفذها مستوطنون، وتضامناً مع النقب المحتل عام 1948.

قيادي يكشف تفاصيل إجراءات الاحتلال لسحب الوصاية الهاشمية عن الأقصى

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

قال القيادي في حركة فتح رأفت عليان، اليوم الجمعة، إن الاحتلال الإسرائيلي يعمل ويحاول حالياً من خلال إجراءاته في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك لبسط سيطرته هناك، وسحب الوصاية الهاشمية عن الأماكن المقدسة، مؤكداً أنه لا يمكن ترك الأردن والمقدسيون وحدهم بوجه هذه المعركة.

وأوضح عليان في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، أن الاحتلال يسعى لسحب الوصاية الهاشمية وتغير الوقائع بصورة غير معلنة رسمياً، من خلال العمل في ثلاث اتجاهات الأول يتعلق بعمليات (الترميم) من خلال وقفها في المسجد الأقصى والأماكن المقدسة، والثاني (أمني) ويتعلق بمنع زيادة أعداد الحراس واعتقالهم، والثالث (إداري) عبر التحكم بأعداد المصلين.

وأضاف عليان، أنه نتيجة لإجراءات الاحتلال التي بدأ سكان القدس بالشعور بها ولمسها على أرض الواقع يواصل المقدسيون للأسبوع الثالث على التوالي لملمة جراحهم واستنهاض أنفسهم للدفاع عن المسجد الأقصى من خلال عدد من الفعاليات، كان أخرها حملة صلاة الفجر العظيم للجمعة الثالثة على التوالي.

وأكد عليان أن المقدسيون يخوضون المعركة وحدهم الآن ضد الاحتلال، مشدداً على أن قضية القدس والمسجد الأقصى هي قضية العرب جميعاً، ولا يعني وجود الوصايا الهاشمية هناك أن دورهم انتهى وسقط، معتبراً الصمت العربي تهرباً من التزاماتهم تجاه المدينة المقدسة.

وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لمس خلال الأيام الأخيرة تصعيد يتدحرج من المقدسيين للدفاع عن المسجد الأقصى، وبدأ بمواجهته بفرض إجراءات جديدة على صعيد عمليات الدخول والخروج والحواجز الأمنية على أبواب ومداخل المدينة المقدسة والمسجد الأقصى.

كما، أكد أن تصدي المقدسيين وحدهم لإجراءات الاحتلال بالمسجد الأقصى هي افرازات طبيعية للانقسام الداخلي الفلسطيني وتغيير الأولويات لدى القيادة الفلسطينية وتغير مصطلحاتهم الأساسية التي كان أخره مواضيعها التركيز على الحديث عن عملية إعادة إعمار غزة وإجراءات لم الشمل في الضفة الغربية، وجلها أدت لحرف البوصلة عن القضية المركزية (القدس والمسجد الأقصى).

خطيب الأقصى يدعو لمشاركة واسعة في حملة الفجر العظيم

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

دعا خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، اليوم الأربعاء، أهالي القدس والضفة الغربية والداخل المحتل عام 1948 إلى المشاركة الواسعة في احياء حملة (الفجر العظيم) يوم الجمعة القادمة 14 كانون الثاني (يناير) 2022.

وقال الشيخ صبري في تصريح وصل شبكة مصدر الإخبارية نسخة عنه، إن الدعوات الشبابية لإحياء (الفجر العظيم) في باحات المسجد الأقصى امتداد ونوع من التذكير والتحفيز لفريضة مهمة من فرائض المسلمين في بقعة مباركة ومستهدفة من جانب الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف صبري: “يهمنا كثيرًا أن تترسخ هذه الفكرة في الأقصى والقدس، وأن تنتشر في جميع أنحاء فلسطين وليس فقط في الأقصى المبارك أو المسجد الإبراهيمي”.

وثمّن صبري الدعوات والحراكات القائمة على هذه الفكرة والمبادرة لهذا النشاط، داعيًا إلى المضي قدمًا في شدّ الرحال وأداء جميع الصلوات في المسجد الأقصى المبارك.

وأشار إلى أنّ تسمية هذه المبادرة بـ”جمعة حراس الأقصى“، ذات دلالة مهمة لأنّ الحراس مستهدفون من قبل الاحتلال، الذي يحاول تحييدهم عن واجباتهم ومعاقبتهم، بحجج واهية، لتسهيل فرض السيادة الإسرائيلية على الأقصى.

ولفت إلى أنّ حالة التغول على المسجد الأقصى، مدعومة من المستوى الأعلى في دولة الاحتلال، خاصة أن من يقود اقتحامات الأقصى هم مسئولون ووزراء وأعضاء كنيست وحاخامات.

وأكد على أنّ هذه المسألة أصبحت منهجًا حكوميًّا إسرائيليًّا رسميًّا، يقضي بتشجيع اقتحام الأقصى من قبل المستوطنين وطلاب المعاهد التوراتية، بحماية مشددة من قوات الاحتلال.

الآلاف يؤدون صلاة الفجر في الأقصى والاحتلال يعتدي على المصلين

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

أدى الآلاف من المصلين الفلسطينيين، اليوم الجمعة، صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك ومحيطه، رغم إجراءات الاحتلال المشددة لمحاولة منعهم من الوصول إليه.

وتوافد المواطنون من القدس وبعض مناطق الداخل المحتل، رغم الإجراءات التي نفذتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، لمحاولة تقييد وصولهم للمسجد الأقصى.

ومنعت شرطة الاحتلال عدد كبير من المصلين من الوصول للأقصى، ما دفعهم لأداء الصلاة في الشوارع والمناطق المحيطة بالمسجد.
واعتدت قوات الاحتلال بوحشية على المصلين بالقرب من باب الأسباط، وفي شارع طريق المجاهدين، بالبلدة القديمة.

واقتحم جنود مصلى باب الرحمة، واعتدوا على عدد من المصلين.

وشهدت هذه الجمعة مشاركة واسعة في مختلف المناطق، للتأكيد على إسلامية الأقصى والتصدي لهجمات الاحتلال الاستيطانية على الأرض والمقدسات.

واستنفرت سلطات الاحتلال قواتها المدججين بالسلاح في القدس المحتلة، وضيقت على المصلين.

وتحولت سيول المصلين بعد الصلاة في مئات المساجد في الضفة إلى ما يشبه المهرجانات الوطنية، حيث ارتفعت تكبيرات العيد، والهتافات الوطنية.

ونشط مواطنون ولجان المساجد في توزيع الحلويات والمشروبات الساخنة على المصلين، في ظل أجواء طقس باردة.

ومثل المسجد الإبراهيمي، تشكلت السيول البشرية في مسجد النصر الكبير بنابلس، وهتف المصلين بعد الصلاة بالتكبير والتهليل.

كما هاجم أفراد شرطة الاحتلال، المبعدين والمبعدات عن المسجد الأقصى خلال تواجدهم لأداء الصلاة في البلدة القديمة بالقدس.

وقال ناشطون إن شرطة الاحتلال سلمت المبعد نظام أبو رموز مخالفة بقيمة 450 شيكل، بسبب توزيعه “الكعك” على المصلين لدى دخولهم وخروجهم من المسجد الأقصى.

وألقى أئمة المساجد كلمات تحث المصلين على بذل الجهود في الدفاع عن الأماكن المقدسة والقدس، والسعي للوصول إلى المسجد الأقصى والدفاع عنه في وجه الاحتلال ومستوطنيه.

كما دعا الأئمة في القنوت لتحرير فلسطين وتوحيد شمل الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية.

ومنذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيته لإعلان القدس عاصمة لدولة الاحتلال تنشط فعاليات المقدسيين بالقرب من الحرم القدسي

حيث يشهد يوم الجمعة على وجه الخصوص، من كل أسبوع إقبال عشرات آلاف المصلين لأداء صلاتي الفجر والجمعة في رحاب المسجد

Exit mobile version