الاحتلال اعتقل أكثر من 53 ألف فلسطيني منذ عام 2015

رام الله- مصدر الإخبارية

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل أكثر من 53 ألف فلسطيني، منذ اندلاع الهبة الشعبية في تشرين الأول (أكتوبر) من العام 2015.

وأشار نادي الأسير إلى أنّ الاعتقالات شملت نحو 9200 طفل، و1261 من النساء والفتيات، فيما وصل عدد أوامر الاعتقال الإداري إلى أكثر من 13 ألف.

ونوه إلى أنّ جيش الاحتلال صعّد بشكلٍ لافتٍ من عمليات الاعتقال منذ العام 2015، عدا عن ارتكابه الجرائم والانتهاكات، واستمراره بسياساته التنكيلية الممنهجة ضد الفلسطينيين.

وأورد النادي أن قضية الاعتقال الإداري شكّلت التحوّل الأبرز على المعطيات الخاصة بواقع عمليات اعتقال الفلسطينيين، تحديدًا منذ العام 2022.

وأكد أنّ العام الجاري شهد أعلى نسبة للاعتقال الإداري منذ 20 عامًا، حيث وصل عددهم إلى أكثر من 1300 معتقل إداري.

وتابع نادي الأسير أن الاحتلال عمل بكل ما يملك من أدوات على ترسيخ جرائمه، عبر ابتكار تشريعات وقوانين عنصرية، وأوامر عسكرية، لاستهداف الأسرى، وعائلاتهم، في محاولة لتقويض أي حالة نضالية متصاعدة يسعى فيها الفلسطيني، إلى تقرير مصيره.

وشدد على استمرار الأسرى في نضالهم ضد إجراءات الاحتلال، بكافة الأدوات التي يملكونها، والتي كان أبرزها الإضراب عن الطعام، سواء من خلال الإضرابات الفردية التي فرضت نفسها منذ أواخر عام 2011، واستمرت وإلى جانبها المواجهة الجماعية.

اقرأ/ي أيضًا: عبد ربه: محكمة الاحتلال تماطل وتتهرب من اتخاذ قرار واضح بحق كايد الفسفوس

هيئة الأسرى: 135 ألف حالة اعتقال منذ اندلاع انتفاضة الأقصى

رام الله- مصدر الإخبارية

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إنها رصدت أكثر من (135) ألف حالة اعتقال منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في مثل هذا اليوم من عام 2000، وأن تلك الاعتقالات طالت كافة فئات وشرائح المجتمع الفلسطيني، ذكوراً وإناثاً، صغاراً وكباراً.

وأضافت في تقرير لها أصدرته بمناسبة حلول الذكرى الـ23 لاندلاع انتفاضة الأقصى، أن من بين تلك الحالات سًجل قرابة (21) ألف حالة اعتقال في صفوف الأطفال القصر، واعتقال نصف أعضاء المجلس التشريعي (البرلمان الفلسطيني) في دورته الأخيرة، وعدد من الوزراء، والمئات من الأكاديميين والصحافيين والعاملين في منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الدولية.

وأشارت الهيئة في تقريرها إلى اعتقال أكثر من (2600) فتاة وسيدة فلسطينية؛ كان من بينهن (4) سيدات وضعت كل منهن مولودها داخل السجن في ظروف قاسية وصعبة، وهن: ميرفت طه (21عاماً) من القدس، والتي اعتقلت عام 2002 ووضعت مولودها البكر “وائل” بتاريخ 8 /2/2003، ومنال غانم (32عاماً) من طولكرم، التي اعتقلت في 17/4/2003 من منزلها في طولكرم وهي أم لأربعة أولاد، ووضعت مولودها “نور” بتاريخ 10/10/2003.

بالإضافة إلى سمر صبيح (22عاماً) من مخيم جباليا شمال قطاع غزة، والتي اعتقلت وهي حامل في الشهر الثالث، بتاريخ 29/9/2005، ووضعت مولودها البكر براء بتاريخ 30/4/2006. وفاطمة الزق (40عاماً) من مدينة غزة، وكانت قد اعتقلت وهي حامل في شهرها الثاني بتاريخ 20/5/2007عبر حاجز بيت حانون، وهي أم لثمانية أبناء، وقد وضعت مولودها “يوسف” بتاريخ 17/1/2008.

وأوضحت الهيئة إلى وجود تصاعد لافت في حجم قرارات الاعتقال الإداري، إذ رصدت إصدار سلطات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من (32) ألف قرار اعتقال إداري، ما بين قرار جديد وتجديد الاعتقال الإداري، منذ اندلاع انتفاضة الأقصى.

وذكرت الهيئة بأن التعذيب لم يتوقف في السجون الإسرائيلية، كما وأن عمليات القتل والإعدام البطيء عبر ما يسمى بالإهمال الطبي هو الآخر لم يتوقف. فيما أن حالة القمع والتنكيل والتحريض العنصري ضد الأسرى تصاعدت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وأقرت مجموعة من القوانين لشرعنة الجريمة، وتصاعدت أكثر بعد تشكيل الحكومة اليمينية المتطرفة وتسلم “إيتمار بن غفير” وزارة الأمن القومي” مما أدى إلى استشهاد العديد من المعتقلين، حيث التحق بقائمة شهداء الحركة الوطنية الأسيرة، منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في 28/9/2000، نحو (114)  شهيداً، نتيجة التعذيب والقتل المتعمد والإهمال الطبي، كان آخرهم الأسير خضر عدنان، مما رفع قائمة شهداء الحركة الوطنية الأسيرة إلى (237) شهيداً.

هذا بالإضافة إلى آخرين كثُر ارتقوا شهداء بعد خروجهم من السجن، متأثرين بما أصابهم من أمراض خلال فترة سجنهم.

ولا تزال سلطات الاحتلال تحتجز في سجونها ومعتقلاتها نحو (5200) أسير فلسطيني، بينهم (38) أسيرة ونحو (170) طفلا، وأكثر من (1250) معتقل إداري و(700) أسير يعانون أمراضا مختلفة، من بينهم (24) أسيرا يعانون مرض السرطان اخطرهم الاسير القائد وليد دقة.

يُذكر أنه بتاريخ 28/9/2023 اندلعت انتفاضة الأقصى رداً على الزيارة الاستفزازية التي قام بها زعيم المعارضة الإسرائيلية اليميني آنذاك “أرئيل شارون” لباحة المسجد الأقصى بحماية ألفين من الجنود وحرس الحدود الإسرائيليين، وكانت هذه الواقعة بمثابة الشرارة التي ألهبت الأراضي الفلسطينية بسلسلة من المواجهات الدامية امتدت لتشمل المدن والبلدات الفلسطينية ومناطق الخط الأخضر.

وبعد يومين من المواجهات وفي الثلاثين من الشهر نفسه، استشهد الطفل الفلسطيني “محمد الدرة” (11عاماً) من قطاع غزة، بعد أن حاصرته النيران الإسرائيلية وهو بين يدي أبيه وأمام كاميرات التلفاز، فهزت صورته العالم ليكشف بشاعة الاحتلال، وغدى رمزاً لانتفاضة الأقصى. كما وصورة الشهيد “فارس عودة” وهو أعزل ويواجه الدبابة الإسرائيلية بحجر، أضحت عنواناً للتحدي الفلسطيني والإصرار على مواجهة المحتل من أجل دحر الاحتلال ونيل الحرية.

اقرأ/ي أيضًا: فروانة: 32 ألف قرار اعتقال إداري بحق الفلسطينيين منذ انتفاضة الأقصى

أكثر من 5200 حالة اعتقال لدى الاحتلال منذ مطلع العام الجاري

رام الله- مصدر الإخبارية

وثق نادي الأسير الفلسطيني، منذ مطلع العام الجاري أكثر من (5200) حالة اعتقال من قبل الاحتلال الإسرائيلي، من بينهم أكثر من (500) معتقل في جنين ومخيمها التي تتعرض لعدوان متواصل.

وقال إن أعلى نسبة في عمليات الاعتقال كانت في شهر نيسان (أبريل)، إذ بلغت في حينه أكثر من (900) حالة اعتقال، أما أعلى نسبة في عمليات الاعتقال في جنين فكانت في شهر تموز (يوليو) 2023، إذ نفّذت قوات الاحتلال حملات اعتقال جماعية خلال العدوان الذي نفذته على جنين ومخيمها، وبلغت (151) حالة.

واستخدمت قوات الاحتلال كل أنواع الأسلحة، والسياسات الممنهجة للتنكيل بالمعتقلين وعائلاتهم، هذا إلى جانب عمليات الإعدام الميداني التي نشهدها خلال عمليات الاعتقال، وتصاعد أعداد الجرحى المعتقلين نتيجة لعمليات إطلاق النار خلال حملات الاعتقال.

وأشار إلى أن أكثر الفئات استهدافًا، هي عائلات الأسرى والشهداء، إذ يواصل الاحتلال انتهاج جريمة العقاب الجماعي بحقهم، والتي تشكّل اليوم أبرز الجرائم الثابتة، وتستخدمها على نطاق واسع، وقد تمتد على مستوى بلدة ومخيم ومدينة.

وصعدت قوات الاحتلال عمليات التخريب داخل منازل المعتقلين وعائلاتهم، بشكل ملحوظ، وامتدت عمليات التخريب على مستوى المخيمات، كما جرى في مخيم جنين، وطولكرم، فمن خلال شهادات العائلات فإن حجم الخسائر المادية في المنازل كبيرة جدًا، إذ تتعمد تنفيذ عمليات تخريب واسعة، بهدف الانتقام، والتي تندرج أيضًا في سياق جريمة العقاب الجماعي.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال نحو (5200) أسير، من بينهم (37) أسيرة، ونحو (170) طفلًا، فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين (1264)، بينهم (20) طفلًا، وأربع أسيرات وهن: (رغد الفني، وسماح عوض، وحنان البرغوثي، وفاطمة أبو شلال).

اقرا/ي أيضًا: ارتفاع عدد الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال

مركز فلسطين: 510 حالات اعتقال خلال شهر آب الماضي

رام الله _ مصدر الإخبارية

وثّق مركز فلسطين لدراسات الأسرى، 510 حالات اعتقال من قبل الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، خلال شهر آب(أغسطس) الماضي؛ بينها 44 طفلًا و7 سيدات.

وقال “مركز فلسطين” في بيان  اليوم السبت، إن سلطات الاحتلال صعَّدت من سياسة الاعتقالات بحق الفلسطينيين، خلال الشهر الماضي وخاصة بعد سلسلة عمليات المقاومة.

وأشار إلى أن مدينة القدس احتلت النسبة الأعلى في عدد المعتقلين بواقع 145 حالة اعتقال، تلتها الخليل بـ 112 حالة، ورام الله 81 معتقلًا.

ونوه “مركز فلسطين” إلى أن سلطات الاحتلال اعتقلت خلال الشهر الماضي عددًا من الفلسطينيين بعد إطلاق النار عليهم وإصابتهم، رغم خطورة جراح بعضهم.

وبيّن أن الاحتلال اعتقل 5 من محافظة رام الله، وآخر من قرية كرمة جنوبي الخليل بعد إطلاق النار عليه بدعوى محاولته تنفيذ عملية دهس، و3 من مدينة جنين بعد إطلاق النار على مركبتهم قرب حاجز “دوتان” العسكري.

واعتقل جيش الاحتلال شابًا من بلدة صيدا، شمالي مدينة طولكرم، بعد اصابته بالرصاص، خلال مداهمة منزل عائلته، حيث تعرض لإصابة خطيرة.

وذكر التقرير الحقوقي، بأن سلطات الاحتلال اعتقلت 145 مواطنًا فلسطينيًا من القدس، بينهم 5 نساء، و23 طفلاً قاصراً.

وأصدرت محاكم الاحتلال، خلال آب الماضي، ما يزيد عن 23 أمر إبعاد بحق المقدسيين؛ غالبيتها عن المسجد الأقصى المبارك ومحيطه.

و21 أمر حبس منزلي استهدفت قاصرين ونساء، بالإضافة لـ 6 أوامر اعتقال إداري و10 قرارات حكم بالسجن الفعلي لفترات مختلفة.

وواصل الاحتلال الإسرائيلي خلال شهر آب 2023 استهداف الأطفال والنساء بالاعتقال والحبس المنزلي والإبعاد والتنكيل، ورصد “مركز فلسطين” 44 حالة اعتقال لأطفال قُصّر، و7 سيدات.

واعتقل جيش الاحتلال من قطاع غزة، خلال شهر آب (أغسطس) الماضي، 19 مواطنًا فلسطينيًا، بينهم 8 شبان خلال اقترابهم من الحدود الشرقية للقطاع، و11 مواطنًا قبالة شواطئ شمال وجنوب القطاع خلال عملهم في صيد الأسماك.

اقرأ أيضاً/ 4 معتقلين في سجون الاحتلال يواصلون الإضراب عن الطعام رفضاً للاعتقال الإداري

بينهم أسير محرر.. الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من رام الله وأريحا

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، ثلاثة شبان من مدينتي رام الله وأريحا بالضفة الغربية، من بينهم أسير محرر.

واقتحم جيش الاحتلال ترافقها جرافة عسكرية قرية بيت ريما برام الله، واعتقل الشابين أحمد كرم الريماوي، وأنس إحسان الريماوي، وصادرت مركبة عائلة المعتقل “أنس”.

وفي أريحا، أفادت اعتقل الأسير المحرر عبد الله ناصر الحناوي من سكان مخيم عقبة جبر، أثناء مروره على حاجز الحمرا العسكري في الأغوار الشمالية.

يشار إلى أنّ الحناوي أسير أُفرِج عنه قبل أسبوع من سجون الاحتلال، بعد أن أمضى ستة أشهر في الاعتقال.

جيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الضفة والقدس

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، حملة اعتقالات في مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة.

وقالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين عبد العال سمير شويكي وأحمد سلمان شويكي من منطقة الثوري بالقدس المحتلة.

وأضافت أن القوات اعتقلت الشاب مجدي عبد الله صبحيات عقب اقتحام منزله في بلدة رمانة بجنين.

وأشارت إلى أنها اعتقلت المواطن خضر شكيب العويوي عقب مداهمة منزله في مدينة الخليل.

يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة دهم واعتقالات يومية في المدن الفلسطينية بزعم البحث عن مطلوبين أمنيين.

اقرأ أيضاً: جنين: الاحتلال يقتحم منزل عائلة منفذ عملية تل أبيب كامل أبو بكر ويأخذ مقاساته

الاحتلال يعتقل عددًا من المواطنين خلال حملة دهم بالضفة والقدس

الضفة المحتلة _ مصدر الإخبارية

شنت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح اليوم الجمعة، حملة دهم واعتقالات واسعة بمناطق متفرقة من مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت ، شابين خلال حملة مداهمات واسعة بمناطق متفرقة من الضفة الغربية و القدس المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، أنّ تلك القوات اعتقلت الشاب آدم هشام طافش عقب اقتحام منزله في مخيم العروب شمال الخليل.

فيما اعتقل الشاب محمود ضراغمة خلال اقتحام بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة.

كما اعتقل المحرر موسى زهران بعد مداهمة منزله في بلدة بدو شمال غرب القدس المحتلة.

واقتحمت قوات الاحتلال عدة مناطق منها مخيم نور شمس في طولكرم، وبلدة بين فجار جنوب بيت لحم ، وبعض المناطق في الخليل.

ودهمت قوات الاحتلال العديد من المنازل وقامت بتفتيشها والعبث بمحتوياتها.

وفي سياق آخر، أعاقت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الجمعة، حركة المواطنين على حاجز “دوتان” العسكري، قرب بلدة يعبد، غرب جنين، ما تسبب في زيادة معاناة المواطنين.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال المتمركزة على حاجز عسكري “دوتان” جنوب بلدة يعبد، على شارع جنين- طولكرم، أوقف مركبات المواطنين ودققت في بطاقاتهم الشخصية واستجوبتهم، ما أدى إلى حدوث أزمة مرورية خانقة.

وذكر مواطنون أن جنود الاحتلال على الحاجز المذكور، ومنذ عدة شهور، يتعمدوا إهانة المواطنين وزيادة معاناتهم سواء مرضى أو عمال أو مزارعين أو تجار من يعبد وقراها، وبلدة برطعة، ومن محافظتي جنين وطولكرم، حيث يضطرون للإنتظار لأكثر من ساعة على الحاجز .

جيش الاحتلال يعتقل عدد من الفلسطينيين في الضفة والقدس

محافظات- مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، حملات دهم واعتقالات في أنحاء متفرقة من مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة.

وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين وسام أبو سليم وخليل محمد أبو عالية عقب اقتحام منزليهما في مخيم الدهيشة والشاب مصطفى دعامسة في منطقة البالوع بمدينة بيت لحم.

وأضافت المصادر أن القوات اعتقلت الشاب زكي الدسوقي عقب اقتحام منزله في الحي الجنوبي بمدينة طولكرم.

وأشارت المصادر إلى أن القوات اعتقلت أيضاً الشاب إيهاب الخواجا بعد اقتحام منزله في بلدة نعلين غرب رام الله.

ولفتت إلى أنه، تم اعتقال الشاب منتصر الشيخ بعد اقتحام منزله في بلدة بدو شمال مدينة القدس.

يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملات اقتحام ودهم يومية للمدن والقرى الفلسطينية المحتلة، يعتقل خلالها العديد من الشبان بشكل يومي، تحت ذرائع أمنية.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يصدر أمر اعتقال إداري جديد بحق المريض عبد الباسط معطان

الاحتلال يعتقل شقيقين من أحد أبواب المسجد الأقصى

القدس- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتقل الشقيقين خالد وعبد الرحمن شريف من أمام باب المجلس أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك.

وذكرت المصادر أن الاحتلال اعتقل الشاب خالد الشريف لأنه اعترض على ممارساتهم مع المصلين أمام باب المجلس ونصبها الحواجز الحديدية والمماطلة بإدخالهم إلى المسجد المبارك إلا بعد توقيفهم وتفتيشهم وفحص هوياتهم.

ولفتت إلى أن جيش الاحتلال اعتقل شقيقه الأكبر عبد الرحمن الشريف وهو موظف بدائرة الأوقاف الإسلامية حين تدخله لدى الشرطة لمنع اعتقال شقيقه خالد.

وبيّنت أن مخابرات الاحتلال ما زالت تحتجز الشقيقين اللذان تم اعتقالهم من أحد أبواب الأقصى في مركز القشلة بالبلدة القديمة بالقدس المحتلة.

اقرأ/ي أيضًا: أسيران من القدس يدخلان عامهما الاعتقالي الـ 21 في سجون الاحتلال

جيش الاحتلال يشن حملات دهم واعتقالات في الضفة والقدس

محافظات- مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء حملة دهم واعتقالات في مدن الضفة الغربية والقدس.

وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين محمد هاني صومان وإبراهيم ناصر الورديان عقب اقتحام منزليهما في مدينة بيت لحم.

وأضافت المصادر أن القوات اعتقلت المهندس نصر الخراز عقب اقتحام منزله في شارع بيكر بمدينة نابلس.

وأشارت إلى أن الاحتلال اعتقل عضو مجلس اتحاد الطلبة بجامعة النجاح، عبد الله البيتاوي عقب اقتحام منزله في منطقة الضاحية بنابلس.

وأكدت على اعتقال ثلاثة شبان أخرين عقب اقتحام منازلهم في بلدة بدو شمال غرب القدس المحتلة.

يأتي ذلك في وقت اقتحمت قوات جيش الاحتلال المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، فيما دارت اشتباكات عنيفة مع مقاومين فلسطينيين.

ووفق بيان لكتائب شهداء الأقصى في نابلس، خاض مقاتلوها اشتباكات عنيفة مع قوات الجيش واستهدفوها برشقات كثيفة من الرصاص.

يشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفذ عمليات دهم واعتقالات يومية في المدن الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين بزعم البحث عن مطلوبين أمنيين.

اقرأ أيضاً: الطيران الحربي يقصف عددًا من مواقع المقاومة في قطاع غزة

Exit mobile version