ظهور بثور الجلد عند الإصابة بالبرد والإنفلونزا.. إليك الأسباب والعلاجات

وكالات – مصدر الإخبارية

أكد أطباء مختصون في الأمراض الجلدية أن الإصابة بالتهاب المجاري التنفسية العليا والإنفلونزا، قد تؤدي لظهور بثور على الجلد.

بدورها تشرح الدكتورة أولغا اندريانوفا، أخصائية المراض الجلدية والتجميل، أنه بسبب ضعف منظومة المناعة عند الإصابة بالتهاب المجاري التنفسية العليا والإنفلونزا، قد تظهر بثور على الجلد.

وتتابع الطبيبة: “السبب الرئيسي لظهور هذه البثور، هو ضعف المناعة، وليس مناعة الجسم فقط، بل ومناعة الجلد أيضا. لأن الإصابة بأمراض البرد يرافقها عادة زكام، الذي يجعل المصاب يفرك أنفه بمناديل ورقية قد لا تكون نظيفة دائما، ما يؤدي إلى الإصابة بعدوى، تسبب ظهور البثور”.

وتشير إلى أن هذه البثور تظهر في أحيان كثيرة مع نزلات البرد، لدى المرضى الذين كانوا سابقا يعانون اصلا من حب الشباب. أي أن البرد في هذه الحالة، هو السبب وغالبا ما يسبب تفاقم الحالة، لأنه يسبب ضعف مناعة الجسم بما فيها مناعة الجلد.

وتضيف: “إذا لم يعانِ المريض سابقا من حب الشباب، وظهرت عنده البثور، فإن السبب غالبا ما يكون نتيجة عدوى بكتيريا مرضية، تكون في معظم الحالات المكورات العنقودية الذهبية، التي تسبب تقيح الجلد العنقودي”.

وتنصح الطبيبة للتخلص من هذه البثور، بتعزيز منظومة المناعة، بالأدوية والعقاقير التي يصفها الطبيب، عدا عن الاهتمام بقواعد التعقيم والتطهير.

وتردف: “لذلك غالبا ما يصف الأطباء بالإضافة إلى فيتامين С ومجموعة فيتامين B والزنك، أدوية مضادة للبكتيريا”.

كما تؤكد أنه من المهم اتباع قواعد النظافة وتنظيف الوجه بالمحاليل المعقمة وعدم التعرض للبرد وعدم الضغط على هذه البثور.

اقرأ أيضاً: 4 أطعمة ومشروبات تؤثر على الصحة العقلية.. احذرها

الصحة بغزة تنشر مجموعة من النصائح لمصابي الإنفلونزا الموسمية

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

نشرت وزارة الصحة بغزة، مساء اليوم الثلاثاء، مجموعة من النصائح لمصابي الإنفلونزا الموسمية، موضحة بعض الأمور المتعلقة بالفيروس وفترة تأثر الجسم به.

وقالت الصحة بغزة إن فترة المرض تتراوح بين 5 إلى 10 أيام، وتختفي الأعراض تلقائياً دون تدخل، منوهة إلى أن الانفلونزا قد تحدث مضاعفات لدى كبار السن وضعاف المناعة.

ونصحت الوزارة في ما يلي:

  1. تناول خافض الحرارة في حال ارتفاع درجة الحرارة أو آلام العضلات .
  2. الإكثار من شرب السوائل الدافئة.
  3. تناول الحمضيات لاحتوائها على فيتامين (سي) المعزز المناعة.
  4. المحافظة على النظافة الشخصية ونظافة الأيدي.
  5. تغطية الأنف والفم عند العطس أو السعال.
  6. تجنب الاختلاط بالآخرين لمنع نقل العدوى.
  7. مراجعة المستشفى في حال الشعور بضيق التنفس أو القيء والإسهال المستمر.

اقرأ/ي أيضاً: صحة غزة: أعراض الإنفلونزا الموسمية أصبحت تشابه كورونا وهذه أخطرها

 

كيف تفرق بين كوفيد والإنفلونزا والمخلوي في ظل انتشارها معاً؟

وكالات – مصدر الإخبارية

كيف تفرق بين كوفيد 19، والإنفلونزا الموسمية، والفيروس المخلوي التنفسي في ظل انتشارها معاً؟

مع انتشار الانفلونزا الموسمية، وأعراض كثيرة مشابهة تتفاوت في نسبة المرض، أصبح من الصعب التفريق بين الفيروسات المختلفة كوفيد 19 SARS-CoV-2 والفيروس المخلوي التنفسي (RSV)، التي باتت بعد كوفيد 19 تضرب بقوة، وفي وقت مبكر من موسم الشتاء.

ووصفت ظاهرة انتشار كوفيد 19 والانفلونزا الموسمية، والفيروس المخلوي التنفسي باسم “الوباء الثلاثي”، حيث انتشار سريع وواسع للفيروسات الثلاثة في الوقت ذاته.

ويرجح الدكتور ديفيد هيرشويرك المدير الطبي لمستشفى جامعة نورث شور في مانهاست، اختصاصي الأمراض المعدية في نورثويل هيلث أن سبب الانتشار الواسع لهذه الأمراض التنفسية عدم ارتداء أقنعة الوجه، وعدم تلقي لقاح الإنفلونزا، إضافة إلى برودة الطقس.

وأفاد عالم الأنف الدكتور بنجامين بليير، الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن بأن انخفاض الحرارة والطقس البارد يفقد الإنسان نصف مناعة جسمه، وبالتالي سهولة العدوى.

ونلخص الفرق بين الأوبئة الثلاثة في الآتي:

الانفلونزا

وتتحور من عام لآخر، وتصل إلى أمراض الجهاز التنفسي، مثل الالتهاب الرئوي والتهاب الشعب الهوائية، وتظهر بأعراض الزكام، افرازات الأنف.

وقد تسبب عدة مشاكل في الجهاز الهضمي، وارتفاعاً في درجة الحرارة، وسعالاً مخاطياً، والتهاباً في الحلق، وشعوراً بالإرهاق.

ولمواجهتها عليك بالحصول على لقاح الإنفلونزا، والأدوية الموصوفة من الأطباء حسب الدكتور هيرشويرك.

كوفيد-19

أما كوفيد 19 فيؤثر مباشرة على الجهاز التنفسي، وقد يؤثر على القلب، ومع الزمن التهاب عضلة القلب وإمكان حدوث الجلطات الدماغية.

أعراضه تتمثل في صعوبة التنفس، والسعال الجاف، والتهاب الحلق، والأوجاع والآلام، والإرهاق، وأبرزها فقدان حاسة التذوق أو الشم.

ولمكافحته عليك أخذ اللقاح الخاص به، ومجموعة أدوية يصفها الطبيب لتخفيف الأعراض.

ولمنع الانتشار أوصت الدكتورة خوانيتا مورا من جمعية الرئة الأمريكية، بالحجر الصحي.

الفيروس المخلوي التنفسي

ويُعتبر أخف أعراضاً ووجعاً للبالغين ويشبه لديهم إلى حد ما نزلات البرد، في حين يظهر شديداً على الأطفال وكبار السن ويهاجمهم بقوة، وقد يسبب التهاب القصيبات عدوى الرئة، إضافة إلى الالتهاب الشعبي الرئوي.

وتظهر في البداية أعراض تشبه أعراض البرد، إلا أنها تشتد عند الصغار بعد الوصول للرئتين، وتظهر علاماته التحذيرية في السعال الجاف، وارتفاع درجة الحرارة، وصعوبة التنفس، والجفاف، وسيلان الأنف، وأبرزها أزيز وضيق في التنفس.

ولا يُوجد لقاح خاص به، إلا أن لقاح Synagis الخاص بالمرضى الذين يعانون من نقص المناعة يفيدهم.

وللوقاية، اتبع التدابير الصحية الآمنة في المنزل والمدرسة، ويمكن تناول علاجات مثل Motrin أو Tylenol، بعد استشارة الطبيب، والبقاء مرطباً، وقد تحتاج الحالات الشديدة إلى جهاز استنشاق موصوف مع ألبوتيرول.

ومع ذلك، يوضح الأطباء أن التفريق بين كوفيد 19 والفيروس المخلوي أحد أنواع الانفلونزا والانفلونزا العادية يشخصه الأطباء فقط.

اقرأ أيضاً:الفيروس المخلوي.. تعرف على تفاصيل المرض الخطير المنتشر

قريباً.. العالم على موعد مع لقاح شامل لسلالات فيروس الإنفلونزا

وكالات – مصدر الإخبارية

عمل مجموعة من الباحثين من جامعة بنسلفانيا على لقاح شامل للإنفلونزا، يعتمد نفس تقنية الحمض النووي الريبي المرسال التي استخدمت في لقاحات كوفيد- 19 الناجحة والتي طُورت خلال العامين الماضيين.

وأوضح الباحثون بأنه سيشكل ثورة في مجال الصحة والوقاية من الانفلونزا، حيث سيحمي الجسم من جميع السلالات العشرين الفرعية من فيروس الانفلونزا أ و ب، وبهذا قد يمنح الجسم مناعة ضد أي فيروس انفلونزا قد يظهر، حال ثبوت فعاليته.

تم اختبار لقاح الانفلونزا الشامل على الفئران، وقد منحهم مستويات عالية من الأجسام المضادة، وبقيت ثابتة وقادرة على حماية الجسم من الفيروس لعدة أشهر.

والجدير ذكره أنه حتى ولو أظهر اختبار اللقاح على الحيوانات نتائج واعدة، فما زال هناك حاجة ماسة للتأكد من إظهاره لنفس الفعالية عند تجريبه على الإنسان دون التسبب بأي آثار جانبية.

يشار إلى أنه عادة ما يتم تحديث لقاحات الانفلونزا التي تحمي من 4 سلالات من فيروس الإنفلونزا كل عام كي تواكب فيروسات الانفلونزا الموجودة.

اقرأ أيضاً: عادات عليك اتباعها لتجنب الإصابة بالإنفلونزا في الشتاء

الإنفلونزا الموسمية مرتبطة بجائحة تنفسية قديمة.. دراسة علمية تكشف

وكالات – مصدر الإخبارية 

خلصت دراسة علمية جديدة إلى أن مرض الإنفلونزا الموسمية ربما قد يكون انحدر من سلالة الإنفلونزا الإسبانية عام 1918.

وتستند النتائج إلى تحللي العينات التي جمعت في أوروبا خلال جائحة عام 1918، الذي كان أخطر جائحة تنفسية في القرن العشرين وقتلت ما بين 50 و100 مليون شخص.

واكتشف الباحثون طفرات في تكوين فيروس (H1N1) أو إنفلونزا الخنازير ربما ساعدته على التكيف بشكل أفضل مع المضيف البشري، وفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

وكشف فريق من معهد روبرت كوخ وجامعة لوفين وشاريت برلين عن مزيد من التفاصيل حول بيولوجيا (H1N1) إضافة إلى أدلة على انتشاره بين القارات.

وحلل كبير الباحثين سيباستيان سبنسر، عالم الأحياء في معهد أحياء ببرلين، وفريقه 13 عينة رئة من أفراد مختلفين مخزنة في المحفوظات التاريخية لمتاحف في ألمانيا والنمسا، جمعت بين عامي 1901 و1931، شمل ذلك 6 عينات وقع جمعها في عامي 1918 و1919.

وتمكن الباحثون من عينات الرئة التي جمعوها من تطوير جينوم كامل للإنفلونزا من عينة جمعت في ميونخ عام 1918، إضافة إلى اثنين من جينومات الإنفلونزا الموسمية “الجزئية” التي جمعت في برلين في العام نفسه.

ويعتقد الباحثون أن الاختلافات الجينية بين العينات تتوافق مع مجموعة من أحداث الانتقال المحلي والتشتت لمسافات طويلة.

وبعد مقارنة الجينوم قبل وبعد ذروة الوباء ظهر وجود تباين في جين معين مرتبط بمقاومة الاستجابات المضادة للفيروسات ويمكن أنه مكّن الفيروس من التكيف مع البشر.

اقرأ/ي أيضاً: ما السبب وراء انتشار التهاب الكبد في بريطانيا؟ خبراء يُجيبون

غوغل تعلن عن إبرامها صفقات مع 300 مؤسسة نشر أوروبية

وكالات-مصدر الإخبارية

أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة غوغل أنها أبرمت اتفاقات و صفقات ترخيص مع 300 ناشر إخباري في أوروبا في ألمانيا والمجر وفرنسا والنمسا وهولندا و أيرلندا.

وأبرمت الشركة أمس الأربعاء، الصفقات مع منشورات إخبارية وطنية ومحلية ومتخصصة، في أحدث جهودها للامتثال لقانون حقوق النشر في الاتحاد الأوروبي الذي قُدم أخيراً، دون أن تكتشف المبلغ الذي تدفعه، ولم تذكر أسماء وسائل الإعلام.

اعتمدت دول الاتحاد الأوروبي في القانون المحلي توجيهاً للاتحاد الأوروبي لعام 2019، يمنح الناشرين حقوقاً إضافية على المحتوى الخاص بهم.

ويسمح القانون الجديد لمحركات البحث مثل “غوغل” بربط واستخدام مقتطفات من محتوى الأخبار، مع منح الناشرين حقوقاً جديدة عند استخدام المعاينات الموسعة عبر الإنترنت.

ومع ذلك، فهو لا يحدد مكان الخط الفاصل بين الاثنين. تهدف الاتفاقات إلى تجنب الدعاوى القضائية المكلفة والمطوّلة على هذا التمييز.

وكانت غوغل أعلنت العام الماضي، عن صفقات حقوق النشر مع عدد من المنشورات الألمانية الكبيرة ومجموعة من ناشري الأخبار الفرنسيين.

وأفادت الشركة أيضاً بأنها تطرح أداة جديدة لتقديم اتفاقيات الترخيص لآلاف الناشرين الأوروبيين الآخرين، بدءاً من ألمانيا والمجر.

وكتبت مديرة الأخبار وشراكات النشر في “غوغل”، سولينا كونال، في أحد منشورات المدونة، أن عروض ترخيص الأداة “تستند إلى معايير متسقة تحترم القانون وإرشادات حقوق الطبع والنشر الحالية، بما في ذلك عدد المرات التي يعرض فيها موقع إخباري ومقدار عائدات الإعلانات التي تولد على الصفحات التي تعرض أيضاً معاينات لمحتوى الأخبار”.

إليك 5 خطوات رئيسية لمواجهة الإنفلونزا مع دخول فصل الشتاء

وكالات – مصدر الإخبارية

في الوقت الذي باته في فصل الشتاء يدق الأبواب في بعض دول العالم، كما بدأ موسمه بالفعل في دول أخرى مع هبوط درجات الحرارة إلى مستويات متدنية، تعتبر هذه الأجواء بيئة خصبة لتفشي الإنفلونزا.

في هذا الشأن يؤكدالأطباء أن الحفاظ على نظام المناعة لدينا هو أفضل وسائل الدفاع في مواجهة الجراثيم والفيروسات والأمراض المزمنة، كما أن المناعة أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى لمساعدة أجسادنا على مقاومة نزلات البرد والأمراض الأخرى مثل  كورونا.

فيما بات الآن متوفر لقاح مضاد للإنفلونزا، لكن هذا اللقاح ليس الحل السحري، كما يعتقد البعض، إذ أنه يقلل من خطر الإصابة وشدة العدوى فقط، فلكي يكون نظام المناعة قوي في مواجهة الإنفلونزا، يجب اتباع عدة خطوات.

إليك 5 خطوات رئيسية لمواجهة الإنفلونزا

أولاً: قلل من توترك

فقد أظهرت الدراسات باستمرار أن التوتر المزمن يمكن أن يؤثر سلباً على قدرات المناعة البشرية، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض العدية والتخلص من التوتر ممكن عبر المشي أو ممارسة تمارين التنفس.

ثانيا: خذ قسط كاف من النوم

حيث ًيؤدي النوم دورا في تنظيم استجابة المناعة البشرية، في حين أن قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى ما يعرف بزيادة الاستجابة الالتهابية للجسم، مما يعجلنا أكثر عرضة لأمراض مثل الإنفلونزا.

ثالثاً: تناول طعام صحي

فمن المعروف أن الطعام الصحي مهم للصحة العامة والمناعة على حد سواء، ويرتبط سوء التغذية بضعف المناعة البشرية، مما يزيد خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. إن المحافظة على نظام غذائي يحتوي على الأطعمة الطازجة وغير المصنعة والخضار والفواكه يضمن حصول الجسم على العناصر الغذائية التي يحتاجها.

رابعاً: حافظ على رطوبتك

فعليك أن تواظب على شرب المياه بشكل مستمر، فترطيب الجسم ضروري للحفاظ على نظام المناعة الصحية، ويتم ذلك عبر شرب المياه على مدار اليوم وإن بكميات صغيرة.

خامساً: مارس التمارين الرياضية

حيث تساعد التمارين الرياضية على تحفيز الخلايا المناعية التي لها دور في مكافحة الإلتهابات، وتوصي إرشادات النشاط البدني في الولايات المتحدة بمدة تتراوح بين 150 و300 دقيقة من الشدة المعتدلة أو 75-150 دقيقة من النشاط البدني الشديد في الأسبوع للحصول على فوائد صحية كبيرة.

اقرأ ايضاً: هل يؤثر التطعيم لكورونا والإنفلونزا في نفس الوقت على صحة المسنين؟

إعلان هام من صحة غزة للمواطنين حول التطعيم الخاص بالإنفلونزا

غزة  -مصدر الإخبارية

أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة اليوم الأحد إعلاناً هاماً للمواطنين حول التطعيم الخاص بالإنفلونزا الموسمية.

وقالت الصحة بغزة إنه استمراراً للجهود التي تبذلها في تحصين افراد المجتمع من الامراض والأوبئة، “فإننا نعلن لمواطنينا الكرام بانه تم توفير كمية من التطعيم الخاص بالإنفلونزا الموسمية”.

ونوهت الوزارة للمواطنين من الفئات المستهدفة والأكثر عرضة لخطر المضاعفات الطبية الناتجة عن الإنفلونزا الشديدة وهم: ( الطواقم الطبية، كبار السن فوق 60عاماًن مرضى الامراض المزمنة، السيدات الحوامل)، للتوجه لتلقي التطعيم بدءاً من يوم الإثنين الموافق 15/11/2021، خلال اوقات الدوام الرسمي.

ولفتت إلى أن التطعيم سيكون من خلال المراكز الصحية التالية :

  • محافظة الشمال: مركز شهداء جباليا- عيادة الشيماء.
  • محافظة غزة : مركز شهداء الرمال- مركز شهداء الشيخ رضوان- مركز صبحة الحرازين.
  • محافظة الوسطى: مركز شهداء دير البلح -مركز شهداء النصيرات.
  • محافظة خان يونس: مركز شهداء خانيونس “البندر”-مركز شهداء بني سهيلا.
  • محافظة رفح: مركز شهداء رفح ” أبو الوليد”-مركز شهداء تل السلطان.

اقرأ أيضاً: خاصة الحوامل والكبار.. نصائح من صحة غزة لتخفيف آثار أي موجة قادمة لكورونا

6 علاجات منزلية لتحمي نفسك من إنفلونزا الصيف

صحة – مصدر الإخبارية

غالبا ما ترتبط الإصابة بالسعال والإنفلونزا بفصلي الخريف والشتاء حيث البرد والمطر والثلج والضباب، لكن في حقيقة الأمر يصاب كثيرون بالإنفلونزا ونزلات البرد أيضا في أكثر فصول السنة حرارة، إنها “إنفلونزا الصيف” التي قد تكون أكثر إزعاجا من مثيلتها في الشتاء.

وللحفاظ على جهاز المناعة، وبالتالي الوقاية من الإصابة بإنفلونزا الصيف، ينصح موقع “نيوز دي إي” باتباع علاجات منزلية منوعة وفقاً لموقع دوتشيه فيليه الألماني.

للحماية من إنفلونزا الصيف اتبع العلاجات المنزلية التالية:

اتباع نظام غذائي صحي

النظام الغذائي الصحي هو أحد أسرار الأشخاص الذين لا يمرضون إلا قليلاً. فتوفير المواد الغذائية الأساسية للجسم يحميه من الإصابة بالأمراض لأنه يقوي جهاز المناعة. وهذه المهمة تزداد سهولة في الصيف، مع وجود العديد من الأطباق الخفيفة، مثل السلطات، على قائمة الطعام بالنسبة لكثيرين.

ويُنصح بالتركيز على تناول الفواكه والخضار في الصيف، لمنع الإصابة بالإنفلونزا، خصوصاً تلك التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي، مثل الحمضيات وبعض الخضار، مثل الفلفل الحلو.

النوم الصحي يحمي من إنفلونزا الصيف

يحتاج الجسم إلى الراحة من أجل الحفاظ على الجهاز المناعي. وللقيام بذلك، يحتاج المرء إلى قسط كافٍ من النوم الصحي. ورغم اعتبار أن ثماني ساعات من النوم هي المقياس الصحيح، يمكن لبعض الناس أن يكتفوا بست ساعات لنيل القسط الكافي من النوم.

وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من قلة النوم، يمكنهم اللجوء إلى علاجات طبيعية مثل زيوت “كانابيديول” التي تحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والفيتامينات والمعادن. يمكن أن تساهم بضع قطرات فقط في الاسترخاء وتعزيز النوم الصحي.

شرب ماء كاف

بالإضافة إلى التغذية، من المهم أيضاً ضمان توازن مائي في الجسم. وهذا مهم بشكل خاص في الصيف، حيث يفقد المرء الكثير من السوائل بسبب التعرق المفرط. ويوصي الأطباء عموماً بشرب ما لا يقل عن 1.5 لتر من الماء يومياً. ومع ذلك، فإن لترين إلى ثلاثة لترات أفضل للبالغين الأصحاء.

وإذا كنت لا تحب شرب الماء، يمكنك تناول شاي الأعشاب أو أي مشروبات طبيعية صحية أخرى.

تمرينات في الهواء الطلق

يمكن للتمارين الرياضية الكافية أيضاً أن تقوي جهاز المناعة. وتكون التمارين في الهواء الطلق هي الأفضل. أثناء التمرين، يفرز الجسم هرمونات مختلفة، بما في ذلك الأدرينالين، وهذا بدوره ينشط الدفاع المناعي. تتكاثر الخلايا المناعية في الدم وهذا يجعل الجسم أكثر مقاومة لمسببات الأمراض. نصف ساعة من التمارين المعتدلة يومياً، مثل المشي السريع أو السباحة أو ركوب الدراجات، يمكن أن تكون كافية.

تجنب الحرارة الزائدة وأشعة الشمس المباشرة

ومع ذلك، فإن الخروج من المنزل لا يعني أنه يجب عليك تعريض نفسك لأشعة الشمس المباشرة أو الحرارة الزائدة لفترة طويلة. يجب عليك بالتأكيد تجنب أشعة الشمس الحارقة في منتصف النهار. لا تحاول أن تكون تحت أشعة الشمس المباشرة لأكثر من 15 دقيقة. بخلاف ذلك، قد تخاطر بالإصابة بحروق الشمس. وعند الخروج، يمكنك استخدام مستحضر يقيك من أشعة الشمس الحارقة.

غسل اليدين بانتظام يمنع الإصابة من إنفلونزا الصيف

هذا الإجراء لا يقوي جهازك المناعي بشكل مباشر، لكنه يمكن أن يساهم في حمايته. فعندما تغسل يديك بانتظام، يمكنك ببساطة إزالة الجراثيم ومسببات الأمراض المزعجة بالماء والصابون. وإلا فقد ينتهي بها الأمر في جسدك.

ومن المعروف أن الناس يلمسون وجوههم من 400 إلى 800 مرة في اليوم، ثم تشق الفيروسات والبكتيريا طريقها عبر الأغشية المخاطية في العين أو الأنف أو الفم وتنتشر في جميع أنحاء الجسم. فعندما تغسل يديك، فإنك تضع حداً لذلك تلقائياً.

 

المصدر: دويتشيه فيليه.

أسباب تخوّف خبراء الصحة من موسم الشتاء القادم وتفشي كورونا

وكالات – مصدر الإخبارية

يبدو أن الشتاء قد يزيد من تفاقم أزمة فيروس كورونا، حيث يساعد الهواء الأكثر برودة والجفاف على نمو الفيروس، وأيضًا مع بداية موسم الأنفلونزا، تكثر المخاوف الأخرى، ويخشى الخبراء أن ترتفع حالات الإصابة بفيروس كورونا في النصف الشمالي من الكرة الأرضية عندما تتغير الفصول لأن أمراض الجهاز التنفسي تميل إلى الازدهار خلال الظروف الجوية الباردة، الشتاء أيضًا يشهد ميل الناس إلى قضاء المزيد من الوقت في الداخل معًا عندما تكون التهوية أقل .

ووفقا لتقرير لصحيفة time now news قال الدكتور سيمون كلارك ، الأستاذ المساعد في علم الأحياء الدقيقة الخلوية بجامعة ريدينج: “من المنطقي أن نعتقد أن الأمر سيزداد سوءًا في الشتاء”، حيث يمكن أن يؤدي كوفيد -19 إلى تفاقم موسم الإنفلونزا:

وفقًا للخبراء في مدرسة جونز هوبكنز للصحة العام فإن COVID-19 في الواقع سيجعل موسم الإنفلونزا القادم أسوأ.

كيشانا تايلور باحثة ما بعد الدكتوراه في قسم علم الأحياء الدقيقة وعلم الوراثة الجزيئية في مختبر دياز-مونيوز في جامعة كاليفورنيا والتي كانت تركز على العدوى بالفيروسات المصاحبة ، أكدت أن ارتفاع حالات COVID-19 يؤدي بالفعل إلى إجهاد الصحة وبمجرد بدء موسم الشتاء أو الأنفلونزا، سيضيف هذا ضغطًا إضافيًا على تلك الأنظمة.

وأضافت: “يمكننا أيضًا أن نرى المزيد من العدوى المصاحبة للأنفلونزا COVID-19 أكثر مما نعتقد لأن الاختبارات المستخدمة بشكل شائع لـكورونا لها معدل مرتفع سلبي كاذب ، ويمكن أن تختلف موثوقيتها بناءً على نوع العينة المأخوذة المسحة أو البلغم أو اللعاب”.

مع العدوى المصاحبة للإنفلونزا COVID-19 من غير المعروف ما إذا كان أحد الفيروسات يجعل المرضى أكثر مرضًا من الآخر ، أو إذا كانوا يتنافسون مع بعضهم البعض، أو إذا كانوا يتصرفون جنبًا إلى جنب لجعل المرضى أكثر مرضًا، وأكد الخبراء أن أفضل طريقة لتقليل فرصة الإصابة بالعدوى المصاحبة هى الحصول على لقاح الأنفلونزا وارتداء غطاء للوجه

Exit mobile version