الاحتلال ينصب حواجزًا عسكرية في محيط أريحا ويعرقل حركة المواطنين

أريحا – مصدر الإخبارية

نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، حواجزها العسكرية في محيط مدينة أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال نصبت حواجزها على مداخل المدينة، منها الشرقي “البوابة الصفراء”، والجنوبي “شارع القدس” والشمالي المؤدي إلى العوجا.

وبحسب مصادر محلية، فقد شرعت قوات الاحتلال في تفتيش المركبات والتدقيق في هويات المواطنين، ما أدى إلى عرقلة حركة المرور بهذه المناطق، وتوقف المركبات الخارجة من أريحا عبر هذه الطرق.

فيما أُرغم المواطنين على سُلوك طرقٍ وَعرة للوصول إلى منازلهم، ما عرّض حياتهم للخطر.

في سياق منفصل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تسعة أطفال من تل الرميدة بمدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت تسعة أطفال من عائلات: التميمي، ومتعب، وشاهين، تتراوح أعمارهم بين 8 أعوام و13 عاما، أثناء عودتهم من مدارسهم الى منازلهم في حي تل الرميدة.

وبحسب شهود عيان، فقد اقتاد الاحتلال الأطفال المعتقلين إلى جهة مجهولة للتحقيق معهم، ما تسبب بحالةٍ من الذعر والهلع في صفوفهم.

في غضون ذلك، حمّلت عائلات الأطفال المعتقلين الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم وحالتهم النفسية جرّاء ممارساته العنصرية والفاشية.

فيما كثّفت قوات الاحتلال من تواجدها، ونصبت حواجز عسكرية، بمنطقتي جبل الرحمه وتل الرميدة وشارع الشهداء وحي السهلة وفي محيط الحرم الابراهيمي الشريف والبلدة القديمة، بالتزامن مع مسيرة استفزازية للمستوطنين احتفالًا بالأعياد اليهودية.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعتقل الشاب جمال دياب خلال مروره عبر أحد الحواجز العسكرية

الاحتلال ينصب حاجزين عسكريين في محيط مدينة أريحا

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، حاجزين عسكريين في محيط مدينة أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال نصبت حاجزًا على المدخل الشمالي للمدينة وسط تفتيش مركبات المواطنين خاصة الخارجين من أريحا.

كما نصب الاحتلال حاجزًا على المدخل الجنوبي تسبب بأزمة مرورية خانقة في المكان، ما دفع بالمواطنين إلى إيحاد طرق بديلة للوصول إلى منازلهم ما عرّض حياتهم للخطر.

في سياق منفصل، أعلنت مصادر محلية، إصابة شاب بالرصاص المعدني وآخرون بالاختناق الشديد، الليلة، عقب مواجهات مع قوات الاحتلال في قرية برقة، شمال غربي مدينة نابلس.

وأفاد شهود عيان، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية، وسط إطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أسفرت عن إصابة مواطن بالرصاص المعدني وآخرين بالاختناق.

أقرأ أيضًا: جنين: مصابان في اشتباك مسلح مع الاحتلال قرب حاجز دوتان العسكري

الاحتلال يغلق مدخل الخليل الشمالي وطريقاً بين بلدتي بديا وسنيريا

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء بوابة حديدية عند مدخل الخليل الشمالي، الذي يعرف بـ “جسر حلول”، وأغلقت طريقاً يصل بين بلدتي بديا وسنيريا بين محافظتي سلفيت وقلقيلية.

واقتحمت أعداد كبيرة من قوات الاحتلال المنطقة بعد أن أغلقت الطريق الواصلة بين البلدتين، وأجرت عمليات تفتيش لكاميرات المراقبة فيها.

وأوضحت مصادر محلية أن إغلاق الخليل ونصب الحواجز بين البلدات، يقوم فيه الاحتلال في إطار العقوبات الجماعية التي فرضتها على المحافظة، لمنع تنقل المواطنين والتضييق عليهم.

وصعّدت قوات الاحتلال منذ عدة أيام عقوباتها الجماعية بحق الأهالي في الخليل، وفرضت طوقاً عسكرياً بعد عملية إطلاق نار صباح الإثنين أسفرت عن مقتل مستوطنة.

اقرأ أيضاً:مقتل مستوطِنة وإصابة آخر بعملية إطلاق نار في الخليل

قوات الاحتلال تغلق حواجزها العسكرية المحيطة بنابلس

نابلس-مصدر الإخبارية

أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم السبت، إغلاق حواجزها العسكرية المنتشرة حول مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، عقب عملية إطلاق النّار في بلدة حوارة جنوب المدينة.

وأفادت مصادر محليَّة بأن “قوات الاحتلال أغلقت حواجز: زعترة، وحُوَّارة، وطريق المربعة، وصَرّة جنوب المدينة، وبيت فوريك شرقًا، وبوابة “شافي شمرون”، ونصبت حاجزا على مدخل بلدة “دير شرف” شمال غربي المدينة.

اقرأ/ي أيضا: كتائب أبو علي مصطفى تتبنى عملية حوارة جنوب نابلس

في السياق ذاته، أُصيب مواطن مساء اليوم؛ جرّاء اعتداء قوات الاحتلال عليه في بلدة حوارة جنوب نابلس.

وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني في نابلس أنَّ طواقمه “نقلت مواطنًا للمستشفى؛ جراء إصابته بكسر بالفدم، بعد تعرضه للاعتداء من قوات الاحتلال”.

ومساء اليوم، أفادت وسائل اعلام عبرية بإصابة إثنين من جنود الاحتلال الإسرائيلي بجروح وثالث بشظية، خلال عملية إطلاق النار في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس.

وذكرت صحيفة أيديعوت أحرونوت أن المصابان في عملية إطلاق النار ببلدة حوارة حالتهم الصحية ما بين متوسطة وخطيرة وثالث بشظية.

مقاومون يستهدفون عددًا من الحواجز الإسرائيلية بعدة محافظات فلسطينية

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

استهدف المقاومون الفلسطينيون، عددًا من الحواجز العسكرية الإسرائيلية في عدة محافظات فلسطينية بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب مصادر محلية، فقد استهدف المقاومون حاجز الحمرا الاحتلالي بالأغوار قُرب طوباس بعبوة محلية الصنع.

كما استهدف مقاومون فلسطينيون بوابة “فرعون” جنوب طولكرم بوابلٍ كثيف من الرصاص تنديدًا بتصاعد انتهاكات الاحتلال.

وفي طولكرم، تمكّن المقاومون من استهداف حاجز جبارة جنوب طولكرم بوابلٍ كثيف من الرصاص.

بدورها قالت كتيبة مخيم عقبة جبر، إن “مقاوميها تمكنوا في تمام الساعة ١١:٤٠م من استهداف مركبة لجيش الاحتلال خلال تواجدها في شارع٩٠ بأريحا بعبوات شديدة الانفجار، مؤكدةً انسحاب عناصرها بسلام”.

كما استهدف المقاومون البرج العسكري المقام على أراضي قرية النبي صالح شمال غربي رام الله بأكواع محلية الصنع.

واستهدف المقاومون معسكر قبة راحيل شمال بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة بعبوة متفجرة محلية الصنع.

وأفاد مركز معلومات فلسطين معطى: بأن مُدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين شهدتا 342 عملًا مقاومًا خلال الأسبوع الماضي في ظل تصاعد انتهاكات الاحتلال وقطعان المستوطنين”.

وشهدت الأيام الأولى من العام الجاري 2023 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس المحتلتين وقطاع غزة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود.

وتُعد انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

وتصاعدت الجرائم الإسرائيلية بحق أبناء شعبنا في ظل تهديدات حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة بحق المواطنين والمقدسات والأسرى في سجون الاحتلال.

أقرأ أيضًا عبر مصدر: مقاومون يطلقون النار تجاه حاجز تساني عوز العسكري غرب طولكرم

مقاومون يستهدفون حاجز دوتان جنوب غربي جنين

جنين – مصدر الإخبارية

استهدف مقاومون فلسطينيون، فجر السبت، حاجز دوتان جنوب غربي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن مقاومين فلسطينيين استهدفوا الحاجز الاحتلالي بوابلٍ كثيف من الرصاص، وانسحبوا من المكان بسلام.

ويأتي استهداف حاجز دوتان، ثأرًا لدماء الشهداء، واستمرارًا لحالة النضال الشعبي والمقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي، الذي يُوغل في دماء الفلسطينيين.

ويُعد حاجز دوتان، أحد أهم الحواجز العسكرية الإسرائيلية، نظرًا لوجوده في مدينة جنين، التي تُمثّل “عش الدبابير” للوحدات الإسرائيلية الخاصة.

وشهدت الأيام الأولى من العام الجاري ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة الماضية.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتُعد انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينيتين دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

في خطوة لتهدئة الأوضاع بين صربيا وكوسوفو.. تعهدات بإزالة الحواجز

وكالات_ مصدر الإخبارية

تعهد الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، بالبدء في إزالة الحواجز شمال كوسوفو، صباح الخميس، في محاولة لإزالة التهدئة بين البلدين، بعد إغلاق الطرق احتجاجا على اعتقال شرطي سابق.

واندلعت الاضطرابات الأخيرة في 10 كانون الأول( ديسمبر) ، عندما أقام الصرب حواجز على الطرقات، احتجاجا على اعتقال شرطي سابق يشتبه في تورطه في هجمات ضد ضباط شرطة كوسوفيين ألبان – ما شل حركة المرور في معبرين حدوديين.

وأغلقت شرطة كوسوفو، الأربعاء، معبر حدودي مع صربيا، عقب نصب محتجون صرب مزيدا من الحواجز على الطرقات في واحدة من أسوأ الأزمات في المنطقة منذ سنوات.

وبعد إقامة الحواجز، تعرضت شرطة كوسوفو وقوات حفظ السلام الدولية لهجمات في عدة حوادث إطلاق نار، بينما تم وضع القوات المسلحة الصربية في حالة تأهب قصوى هذا الأسبوع.

وقررت محكمة في بريشتينا الأربعاء الإفراج عن الشرطي السابق ديان بانتيك ووضعه قيد الإقامة الجبرية، في خطوة لتهدئة الوضع.

وفي وقت متأخر الأربعاء، قال الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش: “فقط فكروا بالأمر مرة أخرى.. ما الذي سنحصل عليه إذا بقيت الحواجز؟ لكن أستطيع أن أقول لكم إنه يمكن الحصول على خمسمئة شيء إذا تمت إزالتها”.

والثلاثاء استخدم عشرات المتظاهرين على الجانب الصربي من الحدود شاحنات وجرارات لشل حركة المرور نحو ميردار، أكبر معبر بين الجارتين، في خطوة أجبرت شرطة كوسوفو على إغلاق نقطة الدخول الأربعاء.

ويشهد شمال كوسوفو حالة من التوتر، منذ تشرين الثاني( نوفمبر) الماضي عندما ترك مئات من الموظفين الصرب في الشرطة والقضاء وظائفهم.

وجاء ذلك احتجاجا على قرار مثير للجدل يمنع الصرب الذين يعيشون في كوسوفو من استخدام لوحات المركبات الصادرة من بلجراد – وهو قرار تراجعت عنه بريشتينا في النهاية.

وأدى الإضراب الجماعي إلى فراغ أمني حاولت بريشتينا أن تملأه بنشر عناصر شرطة ألبان في المنطقة.

الاحتلال يغلق حواجز تل ارميدة وشارع الشهداء في الخليل

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أغلق جنود الاحتلال الإسرائيلي الليلة، الحواجز على مداخل حي تل ارميدة وشارع الشهداء في الخليل بالضفة المحتلة، ومنعت السكان من الوصول إلى منازلهم.

ووفي ردة الفعل، اعتصم عشرات السكان أمام الحواجز للمطالبة بحرية الحركة والوصول إلى منازلهم.

وعلّق الناشط بديع الدويك على هذا الإجراء المتكرر من الاحتلال: “هذا إمعان في سياسة التنكيل بالمواطنين، وسياسة العقوبات الجماعية التي تعتبر انتهاكاً للقانون الإنساني والدولي، وهي محرمة دولياً”.

وأكدن مؤسستي حقوق الإنسان “امنستي” و”هيومان رايتس واتش” في تقاريرهم الأخيرة بأنها جريمة ضد الإنسانية، إضافة إلى جريمة التطهير العرقي للسكان، وسياسة الفصل العنصري المطبق عليهم.

اقرأ أيضاً:الاحتلال يعتقل شابًا وينصب حواجز عسكرية في الخليل

مقاومون يستهدفون عددًا من الحواجز العسكرية بمحافظات الضفة

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

استهدف مقاومون، في ساعةٍ متقدمة من مساء السبت، عددًا من الحواجز العسكرية الإسرائيلية بمحافظات الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن مقاومين أطلقوا النار تجاه قوات الاحتلال قُرب فتحة فرعون بطولكرم شمال الضفة الغربية.

كما أطلق مقاومون النار تجاه معسكر عوفر غرب رام الله بالضفة المحتلة.

وفي سياق متصل، أطلق مقاومون النار تجاه برجٍ عسكري بمستوطنة “مجدال عوز” المُقامة على أراضي بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة.

فيما تصدى الأهالي للمستوطنين وطردوهم خلال محاولتهم إنزال أعلام فلسطينية عن جبل في قرية النبي صالح شمال غرب رام الله مساء السبت.

ورأى المختص في الشأن الإسرائيلي عادل الأفندي، أن إطلاق النار على الحواجز العسكرية في الضفة أصبح يُشكّل كابوسًا على الاحتلال.

وبحسب تصريحات الأفندي لقناة الأقصى، فإن الاحتلال يُعاني من تخوف زيادة عمليات إطلاق النار بعد اغتيال الشهيد إبراهيم النابلسي الأسبوع الماضي.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق  المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: مقاومون يشتبكون بالرصاص مع قوات الاحتلال في جنين (فيديو)

الاحتلال يعتقل شابًا من جنين خلال مروره عبر أحد الحواجز العسكرية

جنين – مصدر الاخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، شابًا خلال مروره عبر أحد الحواجز العسكرية جنوب غرب جنين.

وأفادت مصادر محلية، بأن القوات الاسرائيلية اعتقلت الشاب محمد استيتي من مخيم جنين، على حاجز عسكري نصبته بصورة مفاجئة على شارع جنين- نابلس بالقرب من بلدة عرابة.

ووفقًا لشهود عيان، فقد اقتاد الجنود الاسرائيليون الشاب استيتي، إلى جهة مجهولة للتحقيق معه.

أقرأ أيضًا: تشييع جثماني الشهيدين الحصري ونجم في جنين

ويشهد مخيم جنين، لليوم الخامس على التوالي، توترًا ملحوظًا، عقب حملات الاعتقالات والمداهمات، التي تشنها قوات الاحتلال الاسرائيلي، إلى جانب الاشتباكات المسلحة بين المقاومين والقوات الخاصة الاسرائيلية، المتسللة تحت جُنح الظلام إلى منازل المواطنين لتعيث فيها خرابًا وفسادًا وارهابًا للأطفال والنساء وكِبار السن.

Exit mobile version