خلال الـ 24 ساعة.. 17 عملًا مقاومًا بالضفة والقدس المحتلتين

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

رصد مركز فلسطيني تنفيذ المقاومة الفلسطينية خلال الـ 24 ساعة الماضية، 17 عملًا مقاومًا ضد أهداف إسرائيلية بالضفة الغربية والقدس المحتلتين، شملت 3 عمليات إطلاق نار، وعمليتي تصدي لاعتداءات المستوطنين، واندلاع المواجهات في 7 نقاط.

وذكر مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”، في تقريره اليومي، أن المقاومة الفلسطينية أطلقت النار صوب جنود الاحتلال بشكل متكرر في قباطية بجنين، فيما تصدى مواطنون للمستوطنين في عزون بقلقيلية، وحطموا مركباتهم.

وفي مدينة نابلس، أطلق مقاومون النار صوب الاحتلال في مخيم بلاطة، وتصدى المواطنون للمستوطنين في حوارة وحطموا مركباتهم، ما أدى لإصابة مستوطن بجروح.

ووفق التقرير، فإن مواجهات اندلعت مع الاحتلال في العيزرية، أبوديس، ومخيم شعفاط بمدينة القدس، إضافةً إلى مواجهات أخرى في نعلين برام الله.

يشار إلى أنه في شهر أبريل(نيسان) الماضي، قُتل 3 جنود ومستوطنين إسرائيليين وأصيب 41 آخرين بجراح مختلفة ضمن 987 عملا مقاوما نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية بما فيها القدس.

اقرأ/ي أيضا: منفذ عملية “ديزنغوف”.. الاحتلال يفجر منزل الشهيد معتز الخواجا برام الله

 

خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.. 22 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

ارتفعت أعمال المقاومة في الضفة الغربية المحتلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، حيث تم تسجيل 22 عملاً مقاوماً، من بينها 4عمليات إطلاق نار، أدت لإصابة 6 جنود إسرائيليين.

ووثق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”، إلقاء زجاجتين حارقتين، وعملية تصدي للمستوطنين إلى جانب اندلاع المواجهات في 15 نقطة.

واندلعت مواجهات في كلا من الراسم والعيساوية والطور في القدس، والنبي صالح ودير بزيغ في رام الله، وفي نابلس وقلقيلية وأريحا وبين لحم والخليل.

وأطلق مقاومون النار صوب جنود الاحتلال على حاجز الجلمة في جنين، وعلى بوابة فرعون في طولكرم، وعلى حاجز حوارة في نابلس، ما أدى لإصابة جنديين إسرائيليين، فيما تصدى المواطنون للمستوطنين في أريحا.

كما نفذ مساء اليوم السبت، مقاومون عملية إطلاق نار ببلدة حوارة جنوب نابلس أدت لإصابة 3 جنود إسرائيليين، إثنين منهم بحالة متوسطة وخطيرة.

وتبنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسؤوليتها عن عملية حوارة جنوب نابلس.

وقالت في بيان، إن “مقاوميها استهدفوا قوةٍ إسرائيلية عند حاجز حوارة على الطريق الرئيسي في حوارة جنوب نابلس”.

ودعت الشعب الفلسطيني وقواه الحيّة للتوحّد ورص الصفوف في جبهة المقاومة الفلسطينيّة، كإطارٍ جبهويٍ ميداني مقاوم.

 

خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.. 9 أعمال للمقاومة بالضفة والقدس

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

ارتفعت وتيرة أعمال المقاومة ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه في مختلف مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

وشهدت مناطق متفرقة بالضفة والقدس المحتلتين، 9 أعمال للمقاومة، خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، أبرزها 4 عمليات إطلاق نار، والتصدي لاعتداءات المستوطنين، واندلاع مواجهات، وإلقاء زجاجات حارقة.

واندلعت مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، في باب حطة بمدينة القدس، وفي بلدة بيتا في نابلس.

وأطلق مقاومون النار صوب جيش الاحتلال في رام الله وعلى حاجز دوتان في جنين، وعزبة شوفة و مستوطنة “افني حيفتس” في طولكرم، بينما تصدوا للمستوطنين بالقرب من مستوطنة “حلميش”.

اقرأ/ي أيضا: عرين الأسود تتوعد بمحاسبة من خطط لعملية اغتيال الشهيد أبو خديجة

كما شهدت الضفة الغربية خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، اشتباك مسلح وإطلاق نار على قوات الاحتلال خلال اقتحام عزبة شوفة، وإطلاق النار على مستوطنة افني حيفتس في طولكرم.

واستهدف المقاومون سيارة مستوطنين في رام الله بالرصاص، كذلك إطلاق النار على قوات الاحتلال في حاجز دوتان في جنين.

وقُتل 8 جنود ومستوطنين إسرائيليين وأصيب 43 آخرين بجراح مختلفة ضمن 1177 عملا مقاوما نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية بما فيها القدس في شهر فبراير(شباط) الماضي وفق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”.

ندوة بغزة تؤكد ضرورة تعزيز المقاومة بالضفة

غزة- مصدر الإخبارية

أكد سياسيون وممثلون عن فصائل فلسطينية، اليوم الأحد ضرورة تعزيز المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، وبناء قيادة موحدة لها، وتشكيل حاضنة لدعم وإسناد كل مقاوم، واستغلال حالة الفوضى الداخلية للكيان الإسرائيلي.

جاء ذلك خلال ندوة سياسية عقدها مركز المبادرة الاستراتيجية فلسطين ماليزيا، في مدينة غزة، بعنوان “مستقبل المقاومة في الضفة الغربية”.

وعقدت الندوة بحضور لفيف من السياسيين والمفكرين والكتاب ومسؤولي حقوق الإنسان، تطرقت الندوة السياسية لوضع المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، في ظل حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة، وجرائمها المتزايدة بحق الشعب الفلسطيني تحديدا في الضفة.

وفي كلمته الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية، طارق عز الدين: “إنه طالما بقي الاحتلال بقيت المقاومة، ولا خيار سوى الصمود في وجه الاحتلال الساعي لتهويد فلسطين.

وشدد على أن أهمية الضفة تكمن في قدرتها على التأثير المباشر على الكيان الإسرائيلي وتشابكها مع مستوطناته وحدود تواجده، مضيفا أن ازدياد المقاومة، سبب الحراك الدولي والإقليمي الحالي المتمثل في قمة العقبة وشرم الشيخ.

من جهته قال المختص الشأن الإسرائيلي، سعيد بشارات، إن من الضروري قراءة الوضع الداخلي المتضعضع للكيان إثر الخلافات على تغيير صلاحيات القضاء، والاستفادة منها لتعميق قوة المقاومة.

ولفت إلى أن مشكلة صلاحيات المحكمة العليا وحدودها حالة قديمة وليست مستحدثة، إذ شهد الكيان مسيرات كبيرة سابقة للمتدينين ضد قوانين التجنيد والميزانيات، مؤكدا على أنه كيان هش داخليا.

خلال الـ 24 ساعة.. 18 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية والقدس

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

وثق مركز فلسطيني تنفيذ المقاومة الفلسطينية خلال الـ 24 ساعة الماضية، 18 عملًا مقاومًا ضد أهداف إسرائيلية بالضفة الغربية والقدس المحتلتين، شملت 3 عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوات ناسفة، والتصدي لاعتداءات المستوطنين.

وذكر مركز المعلومات الفلسطيني “معطى”، في تقريره اليومي، أن المقاومة الفلسطينية أطلقت النار على طائرات الاستطلاع في البلدة القديمة بمدينة نابلس، فيما أطلق مقاومون آخرون النار على الاحتلال خلال المواجهات في بيت زعتة بالخليل.

واندلعت مواجهات في 15 نقطة مواجهة، شهدتها مناطق القدس، رام الله، جنين، قلقيلية، بيت لحم، والخليل، بينما أطلق المقاومون عبوة ناسفة قرب حاجز قلنديا.

اقرأ/ي أيضاً: 18 شهيدًا في النصف الأول من شهر مارس 2023 في الضفة والقدس

ورصدت تصدى الشبان للمستوطنين وحطموا مركباتهم في مدينتي كُلٍّ من، رام الله، سلفيت، وبيت لحم.

وخلال شهر فبراير(شباط) الماضي، نفذ 1177 عملًا مقاومًا بالضفة والقدس؛ أسفرت عن مقتل 8 إسرائيليين، وإصابة 43 جنديًّا ومستوطنًا بجراح مختلفة، وفق “معطى”.

17 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية والقدس خلال 24 ساعة

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

تواصلت أعمال المقاومة بمدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

ووثق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” 17 عملًا مقاوما بالضفة والقدس، أبرزها 3 عمليات إطلاق نار، والتصدي لاعتداءات المستوطنين وتحطيم مركباتهم.

وأطلق مقاومون النار صوب قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم عقبة جبر في أريحا.

واستهدف المقاومون قوات الاحتلال في المناطق الشمالية من مدينة جنين، وقرب مستوطنة “ياكير” في سلفيت.

وتصدى الشبان الثائر لاعتداءات المستوطنين، وحكموا مركباتهم في قلقيلية والخليل.

اقرأ/ي أيضا: 25 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال 24 ساعة

واندلعت مواجهات في 10 نقاط متفرقة، شهدتها مناطق القدس ورام الله وقلقيلية وبيت لحم وأريحا والخليل، رشق خلالها الشبان قوات الاحتلال بالحجارة.

واشتعلت الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية والقدس المحتلة بالعمليات المؤثرة ضد الاحتلال ومستوطنيه، خلال شهر فبراير المنصرم.

كما رصد مركز معلومات فلسطين “معطى” في تقريره الدوري (1177) عملاً مقاوماً بالضفة والقدس خلال الشهر الماضي، أدت إلى مقتل (8) إسرائيليين، وإصابة (43) جنديا ومستوطنا بجراح مختلفة.

في سياق آخر،ا قتلع مستوطنون متطرفون، صباح الاثنين، 80 غرسة زيتون في قرية ياسوف، شرق سلفيت بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد رئيس مجلس ياسوف صالح ياسين، بأن “مستوطني تفوح المُقامة عُنوة على أراضي المواطنين، اقتلعوا وكسّروا ما يقارب 80 غرسة زيتون تتراوح أعمارها ما بين سنة – 3 سنوات في منطقة خلة الرجم شرق البلدة.

وشهدت الآونة الأخيرة تصاعدًا في انتهاكات المستوطنين بحق المواطنين الفلسطينيين في مُدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

وشجّعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المستوطنين على تصاعد انتهاكاتهم واعتداءاتهم بحق المواطنين وممتلكاتهم، والتي تُمثّل انتهاكًا صارخًا للمواثيق الدولية واتفاقات حقوق الإنسان.

وترتكب مجموعات المستوطنين اعتداءات طالت المواطنين وممتلكاتهم ومنشآتهم الاقتصادية ومصادر رزقهم الزراعية وغيرها.

كما أسفرت عن استشهاد عدد من المواطنين بدم بارد كان آخرهم سامح الأقطش الذي ارتقى نتيجة الهجوم الهمجي على بلدة حوارة الأسبوع الماضي.

منذ بداية العام 2023.. مقتل 15 إسرائيلي بـ 1177 عملًا مقاومًا

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

وثق مركز فلسطيني مقتل 8 جنود ومستوطنين إسرائيليين وإصابة 43 آخرين بجراح مختلفة في 1177 عملا مقاوما نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية والقدس المحتلتين في شهر فبراير (شباط) الجاري.

وتتضمن التقرير الشهري الدوري الصادر عن مركز معلومات فلسطين “معطى”، أن الأراضي الفلسطينية اشتعلت بعمليات المقاومة المؤثرة ضد الاحتلال ومستوطنيه، خلال فبراير.

وأشار إلى ارتفاع عدد قتلى جنود الاحتلال والمستوطنين منذ بداية العام الجاري 2023 إلى 15 قتيلاً، خلال شهرين فقط، بما يعادل نصف القتلى الإسرائيليين في العام المنصرم 2022 بأكمله والبالغ 33 قتيلاً.

فيما استشهد 30 فلسطينيا بنيران الاحتلال ومستوطنيه، بحسب التقرير، الذي أحصى 144 عملية إطلاق نار واشتباك مسلح مع قوات الاحتلال، نفذت منها 52 عملية في نابلس و50 في جنين.

وأورد أبرز العمليات التي وصفها بـ “النوعية” خلال الشهر الماضي، ومنها عملية الدهس بتاريخ 10 فبراير والتي نفذها الشهيد حسين قراقع في القدس وأسفرت عن مقتل 3 مستوطنين وجرح 6 آخرين.

اقرأ/ي أيضا: بحثاً عن منفذ إطلاق النار.. الاحتلال يحاصر أريحا ويشدّد الخناق على المواطنين

وبيّن أنه في 2 فبراير، قُتل المستوطن “شمعون معطوف” متأثرًا بجراحه التي أصيب بها في “عملية إلعاد” التي نفّذها الأسيران أسعد الرفاعي وصبحي عماد في شهر مايو العام الماضي، قبل حوالي 9 أشهر.

وقُتل إسرائيلي في عملية طعن نفذها فتى يبلغ من العمر 13 عامًا في القدس في 13 فبراير.

ويوم الأحد 26 فبراير، نفّذ مقاومٌ فلسطيني عملية إطلاق النار وسط بلدة حوارة جنوب نابلس، أدت لمقتل مستوطنيْن، وانسحاب المنفذ من المكان، قبل أن ينفذ مقاوم آخر في اليوم التالي 3 عمليات إطلاق نار أدّت إلى مقتل مستوطن وجرح 4 آخرين عند مفترق ألموغ قرب مدينة أريحا.

ورصد تقرير “معطى” 4 عمليات طعن أو محاولة طعن، و34 عملية زرع أو إلقاء عبوات ناسفة، و9 عمليات إطلاق مفرقعات نارية على أهداف الاحتلال، و9 عمليات حرق منشآت وآليات وأماكن عسكرية، و31 عملية تحطيم مركبات ومعدات عسكرية، و2 عملية تم فيها إسقاط طائرة استطلاع إسرائيلية.

ووفق التقرير، فقد شهدت الضفة الغربية 440 مواجهة مباشرة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال والمستوطنين ومئات عمليات إلقاء الحجارة صوبهم، و26 عملية إلقاء زجاجات حارقة، و106 عمليات تصدي لاعتداءات المستوطنين في مختلف أنحاء الضفة.

كما استمرت مظاهرات الفلسطينيين للمطالبة بحقوقهم والاحتجاج على جرائم الاحتلال المختلفة ضمن 62 مظاهرة شعبية.

وأورد التقرير أن محافظات نابلس والخليل والقدس شهدت أعلى عدد في عمليات المقاومة، بواقع (231، 187، 171) على التوالي.

42 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الأخيرة

رام الله _ مصدر الإخبارية

تصاعدت أعمال المقاومة في الضفة الغربية خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، حيث تم تسجيل 42 عملا مقاوما، أدت لوقوع إصابة في صفوف الاحتلال.

ووفق مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” فقد تم تسجيل 16 عملية إطلاق نار، وتفجير 6 عبوات ناسفة، وإلقاء 3 زجاجات حارقة، وإحراق نقطتين عسكريتين، إلى جانب عملية تصدي للمستوطنين، واندلاع 14 نقطة مواجهة.

وفي القدس، شهد حاجز قلنديا إلقاء عبوتين ناسفة، واندلاع مواجهات وإلقاء حجارة، كما اندلعت مواجهات في الطور وعناتا.

واندلعت مواجهات في سلواد والنبي صالح برام الله، فيما أطلق مقاومون النار صوب الاحتلال في مستوطنة حرميش وحاجز دوتا ومستوطنة حومش ومستوطنة شاكيد بجنين، وفجروا عبوات ناسفة على حاجز الجلمة.

وأطلق مقاومون النار صوب الاحتلال في بوابة فرعون نتساني عوز في طولكرم، ومفترق جيت في قلقيلية، وعلى حاجز صرة وحوارة ومستوطنة ألون موريه وحاجز بيت فوريك في نابلس، بينما اندلعت مواجهات في بورين، وأحرق الشبان نقطة عسكرية في حوارة.

كما اندلعت مواجهات في تقوع ومعسكر قبة راحيل في بيت لحم، وفجر مقاومون عبوات ناسفة في معسكر قبة راحيل في بيت لحم، وشارع 90 في أريحا.

وشهدت الخليل عملية إطلاق نار على جسر حلحول، ومواجهات في بيت أمر ومستوطنة كرمي تسور ومخيم العروب، الذي أحرق فيه الشبان نقطة عسكرية.

مقاومون يستهدفون عددًا من الحواجز الإسرائيلية بعدة محافظات فلسطينية

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

استهدف المقاومون الفلسطينيون، عددًا من الحواجز العسكرية الإسرائيلية في عدة محافظات فلسطينية بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب مصادر محلية، فقد استهدف المقاومون حاجز الحمرا الاحتلالي بالأغوار قُرب طوباس بعبوة محلية الصنع.

كما استهدف مقاومون فلسطينيون بوابة “فرعون” جنوب طولكرم بوابلٍ كثيف من الرصاص تنديدًا بتصاعد انتهاكات الاحتلال.

وفي طولكرم، تمكّن المقاومون من استهداف حاجز جبارة جنوب طولكرم بوابلٍ كثيف من الرصاص.

بدورها قالت كتيبة مخيم عقبة جبر، إن “مقاوميها تمكنوا في تمام الساعة ١١:٤٠م من استهداف مركبة لجيش الاحتلال خلال تواجدها في شارع٩٠ بأريحا بعبوات شديدة الانفجار، مؤكدةً انسحاب عناصرها بسلام”.

كما استهدف المقاومون البرج العسكري المقام على أراضي قرية النبي صالح شمال غربي رام الله بأكواع محلية الصنع.

واستهدف المقاومون معسكر قبة راحيل شمال بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة بعبوة متفجرة محلية الصنع.

وأفاد مركز معلومات فلسطين معطى: بأن مُدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين شهدتا 342 عملًا مقاومًا خلال الأسبوع الماضي في ظل تصاعد انتهاكات الاحتلال وقطعان المستوطنين”.

وشهدت الأيام الأولى من العام الجاري 2023 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس المحتلتين وقطاع غزة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود.

وتُعد انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

وتصاعدت الجرائم الإسرائيلية بحق أبناء شعبنا في ظل تهديدات حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة بحق المواطنين والمقدسات والأسرى في سجون الاحتلال.

أقرأ أيضًا عبر مصدر: مقاومون يطلقون النار تجاه حاجز تساني عوز العسكري غرب طولكرم

مراقبون: 29 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الأخيرة

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

وثّق مراقبون، الأربعاء، 29 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الأخيرة، بالتزامن مع تصاعد انتهاكات الاحتلال وقطعان المستوطنين بحق الفلسطينيين.

وأشار المراقبون، إلى أن الـ29 عملًا مقاومًا، تخللها خمس عمليات إطلاق نار، وتفجير 4 عبوات ناسفة، وإعطاب 3 آليات عسكرية، إلى جانب القاء زجاجات حارقة.

كما سُجل عمليتي تصدي للمستوطنين، وتحطيم مركباتهم، واندلاع المواجهات في 11 نقطة تماس مع الاحتلال الإسرائيلي.

وشهدت كلٌ مِن حي الطور وجبل المكبر وبيت دقو في مدينة القدس ونابلس، ومخيم الدهيشة والخضر في بيت لحم اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال.

فيما استهدف مقاومون الاحتلال بصلياتٍ من الرصاص عند حاجز الجلمة في جنين، ومخيم بلاطة وشارع عمان والمنطقة الشرقية في نابلس، وبيت أمر شمال غربي مدينة الخليل.

وألقى الشبات الحجارة وتصدوا للمستوطنين وحطموا مركباتهم في كلٍ من سنجل شمال شرقي رام الله، وبيت أمر شمال غربي مدينة الخليل.

وتمكن المقاومون من استهداف جنود الاحتلال بالعبوات الناسفة والزجاجات الحارقة في جنين ونابلس، فيما أعطبوا ثلاثة جيبات عسكرية في نابلس.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور ماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

Exit mobile version