بيني غانتس يطلب مهلة جديدة لمحاولة تشكيل حكومة للاحتلال

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – بيني غانتس ومهمة تشكيل حكومة الاحتلال

تقدم زعيم حزب “حصانة لإسرائيل” بيني غانتس، الليلة بطلب لرئيس الكيان “رؤوفين ريفلين” بتمديد المهلة الممنوحة له لتشكيل الحكومة بأسبوعين إضافيين في محاولة لاستنفاذ مساعي تشكيل الحكومة.

وذكرت القناة “13” العبرية أن غانتس برر طلبه بمهلة جديدة بتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة والحاجة للمزيد من الوقت.

وبينت القناة أن الطلب يأتي قبل يوم واحد من انتهاء فترة التفويض الأولى الممنوحة لغانتس لتشكيل حكومة.

في حين يأتي الطلب بعد فترة قصيرة من قيام رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو باتصال مع غانتس يطلب منه فيه لقائه لمواصلة التشاور لتشكيل حكومة طوارئ.

يأتي ذلك في ظل الحديث عن تعثر جهود تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة وذلك على ضوء تباين المواقف وازدياد نقاط الخلاف.

ويسود الاعتقاد بان ريفلين لن يمنح غانتس مهلة جديدة وأن السيناريوهات المتوقعة تقتصر حالياً على سيناريوهيين.

أما السيناريو الأول فهو توجه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو مع غانتس إلى ديوان ريفلين ليطلبا معاً تمديد التفويض مصرحين أنهما في خطوات متقدمة نحو حكومة طوارئ وأنهما بحاجة للمزيد من الوقت للتغلب على العقبات وتذليل الخلافات وبخاصة حول مسألة لجنة تعيين القضاة جذر الخلاف حالياً بين الجانبين.

أما السيناريو الآخر فيتمثل في عدم توجه الإثنين معاً بهكذا طلب وبالتالي فالتوقع الأقرب للواقع هو عدم تكليف ريفلين لنتنياهو بتشكيل الحكومة بل منح جميع أعضاء الكنيست مهلة 21 يوم في محاولة لتجميع 61 توقيع عضو كنيست.

ولكن وفي حال فشل أعضاء الكنيست في الحصول على هكذا عدد من التواقيع فالخيار الأقرب للواقع هو الاستعداد لانتخابات برلمانية رابعة إلا أن هكذا خيار يبدو بالغ الصعوبة في هكذا توقيت مع التزام الإسرائيليين منازلهم بسبب انتشار وباء الكورونا.

صحيفة: “إسرائيل” ستفرج عن بعض الأسرى مقابل معلومات عن مفقوديها في غزة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – صفقة الأسرى

نقلت صحيفة هآرتس العبرية نقلاً عن مصادر فلسطينية في قطاع غزة، إن “إسرائيل” ستفرج عن كبار السن والمرضى والقصّر من الأسرى الفلسطينيين في سجونها، مقابل أن تقدم “حماس” معلومات عن المفقودين الإسرائيليين المتواجدين في غزة، وفق زعم الصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن تلك المصادر قولها، إن إعادة الإفراج عن محرري صفقة شاليط المعاد اعتقالهم، ليس جزءًا من المرحلة الأولى حاليًا، مشيرةً إلى أن حماس ستجدد مطالبتها بشأن الإفراج عنهم في مرحلة لاحقة.

وأشارت المصادر، إلى أن حماس هي من اقترحت الإفراج عن كبار السن والمرضى والقصر كإجراء إنساني في ظل انتشار فيروس كورونا، باعتبار أن مثل هذه الخطوة يمكن النظر إليها بإيجابية لبدء مفاوضات مع إسرائيل لإتمام صفقة شاملة.
وقال ناشطون في مجال الأسرى الفلسطينيين للصحيفة العبرية، إنه لا يوجد أي علامات داخل السجون تشير إلى إمكانية وجود صفقة قريبة.

وعلمت هآرتس، أن الأسرى فرضوا مطالب لتخفيف القيود المفروضة عليهم حاليًا في السجون وطلبوا إعادة بعض المنتجات التي حظر إدخالها إليهم، وإخراج بعض كبار السن من العزل ومن الأقسام.

وقال مسؤول فلسطيني رفيع إن إسرائيل عرضت مؤخرًا على حماس إطلاق سراح إفراهام منغستو مقابل إجراءات إنسانية، لكن ذلك لم يحدث بسبب انشغال مصر بأزمة كورونا.

وأشار إلى أنه وكجزء من هذه الخطوة، طالبت قيادة الأسرى بإطلاق سراح القاصرين والنساء، وعددهم 250 أسيرًا، ولا يشمل ذلك الأسرى الإداريين.

ودعا رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو  في وقت سابق، إلى إجراء حوار فوري عبر وسطاء بشأن الجنود الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة (حماس) في قطاع غزة.

وقال مكتب نتنياهو في تصريح مكتوب إن منسق شؤون الأسرى والمفقودين يارون بلوم وطاقمه -وبتعاون مع هيئة الأمن القومي، والمؤسسة الأمنية- مستعدون للعمل بشكل بناء من أجل استعادة القتلى والمفقودين، وإغلاق هذا الملف، ويدعون إلى بدء حوار فوري من خلال الوسطاء.

وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها إسرائيل استعدادها للحوار بشأن جنودها المفقودين في غزة.

وتقول سلطات الاحتلال الإسرائيلي إن حركة حماس تحتجز أربعة إسرائيليين منذ الحرب على غزة عام 2014، بينما تصر الحركة على عدم إعطاء أي معلومات عنهم إلا بعد أن تفرج إسرائيل عن أسرى محررين أعادت اعتقالهم، بعد أن أفرجت عنهم خلال صفقة شاليط.

وكان رئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار قد أعلن في لقاء تلفزيوني استعداد حركته لتقديم “مقابل جزئي” لإسرائيل لتفرج عن أسرى فلسطينيين.

وقال السنوار إن هناك إمكانية أن تكون مبادرة لتحريك ملف تبادل الأسرى بأن يقوم الاحتلال الإسرائيلي بعمل طابع إنساني أكثر منه عملية تبادل، بحيث يطلق سراح المعتقلين الفلسطينيين المرضى والنساء وكبار السن من سجونه “وممكن أن نقدم له مقابلا جزئيا”، دون مزيد من التوضيح.

حكومة الاحتلال.. ما هي السيناريوهات المحتملة بعد انتهاء فترة تفويض غانتس؟

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية  – غانتس وتشكيل حكومة الاحتلال الجديدة

بحلول يوم الاثنين، سيتعين على بني غانتس التقدم بطلب للتمديد أو إعادة التفويض إلى الرئيس الإسرائيلي وهي المرة الثانية خلال عام يفشل فيها غانتس في تشكيل حكومة الاحتلال، وقد فشل نتنياهو في المهمة مرتين خلال تلك الفترة.

وقالت القناة العبرية 12 إن الاتصالات تجددت نهاية الأسبوع بين “الليكود” و”أزرق أبيض” ولكن السؤال المركزي هو هل الأطراف تريد الوحدة؟.

وأضافت القناة أن ريفلين لا يستطيع أن يمنح غانتس تمديدًا ولهذا السبب هناك سيناريوهان: إذا اجتمع نتنياهو وغانتس وقالا إنهما بحاجة إلى مزيد من الوقت لإنهاء محادثات الوحدة وحل بنود النزاع الفردي (بما في ذلك اللجنة القضائية)، لذلك من المتوقع أن يمنح الرئيس غانتس 14 يومًا أخرى.

وثانيا إذا لم يتفق الاثنان، فلن يسمح بتمرير التفويض إلى نتنياهو، ولكنه سيعيدها ريفلين مباشرة إلى الكنيست وفي هذا السيناريو، سيخبر ريفلين رئيس الكنيست أنه لا يوجد مرشح وعليه ستتم الدعوة لانتخابات رابعة.

لكن ووفقا للقناة العبرية كيف يمكن أن تعقد انتخابات في ظل فيروس كورونا؟

لذلك، هناك محادثات في “إسرائيل” أن يستمر التصويت بين خمسة وسبعة أيام، حيث سيذهب الجمهور للتصويت وفقًا لأحرف الاسم الأخير، وبالتالي تفضل الأحزاب عدم القيام بذلك.

وكلف الرئيس “الإسرائيلي” رؤوفين ريفلين في السادس عشر من شهر مارس للعام الحالي زعيم التحالف الوسطي “أزرق أبيض” بيني غانتس رسميا بتشكيل الحكومة المقبلة بعدما تلقى دعم غالبية أعضاء الكنيست.

وقال غانتس خلال المراسم وهو يقف بجوار ريفلين “أعدك أنني سأبذل كل ما في وسعي لأتمكن خلال بضعة أيام من تشكيل حكومة ذات قاعدة عريضة ووطنية قدر المستطاع”.

وحصل غانتس على دعم 61 نائبا من بين 120 عضوا في الكنيست، مقابل 58 لمنافسه رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتانياهو.

كما وحصل زعيم “أزرق أبيض” على دعم تحالف يسار الوسط والقائمة العربية المشتركة وحزب “إسرائيل بيتنا” القومي العلماني.

ولا تجمع القائمة العربية المشتركة التي تعتبر اليوم القوة الثالثة في البرلمان، وزعيم حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان، المناهضان لنتانياهو، أي أرضية مشتركة تقريبا.

 

الرئاسة الفلسطينية: سياسة الضم مدانة ومرفوضة ولا تحقق الأمن لأحد

رام اللهمصدر الإخبارية

أكدت الرئاسة الفلسطينية في رام الله، يوم الثلاثاء، رفضها القاطع لضم الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 أو أي جزء منها.

جاء ذلك ردا على تصريحات نتنياهو بخصوص سياسة الضم والإعلان المتكرر عن قرب تنفيذها .

وقالت الرئاسة، إن الشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية والتاريخية لن يسمح بهذا العبث، وهكذا استخفاف بقرارات الشرعية الدولية والحقوق المشروعة لشعبنا، وأن ذلك لن يحقق الأمن أو الاستقرار لأحد بهذه السياسة المدمرة والخطيرة.

كما شددت مجددا ، على أن الطريق الوحيد للأمن والاستقرار هو من خلال الالتزام بالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية بما فيها قرارات مجلس الأمن وآخرها القرار 2334، ومبادرة السلام العربية، وجدول زمني محدود لإنهاء الاحتلال، كما ورد في خطاب الرئيس أمام مجلس الأمن بتاريخ 26/9/2019.

وأكدت الرئاسة مرة أخرى أن الشعب الفلسطيني لن يرضخ للاحتلال مهما كانت الظروف والمعاناة، وسيواصل نضاله وصموده على أرضه حتى قيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وقد حذر رئيس الوزراء محمد اشتية، يوم الثلاثاء ،من خطورة الحديث عن اتفاق حول إئتلاف حكومي إسرائيلي، يؤيد ضم أجزاء من الضفة الغربية ، لافتا إلى أن العالم يجب ألا يقف متفرجا على هذا المشهد الذي يقوّض القانون والقرارات الدولية، ويهدد بإنهاء حل الدولتين.

حيث اجتمع رئيس الوزراء، يوم الثلاثاء عبر الفيديو كونفرنس والهاتف مع المفوض العام الجديد لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” فيليب لازاريني، ومع المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط لدى الأمم المتحدة نيكولاي ميلادينوف.

وبحث اشتية خلال الاجتماعين المنفصلين مع المسؤولين الأمميين ، الدعم الدولي للجهود الفلسطينية في مواجهة تفشي فيروس كورونا، ومحاولة التخفيف من تداعياته الاقتصادية والمالية على الحكومة والاقتصاد الفلسطيني بشكل عام.

وأكد على ضرورة حشد الدعم الدولي من أجل الأونروا لتتمكن من الاضطلاع بدورها الحيوي خلال هذه الأزمة، مستعرضا الجهود الفلسطينية لمنع تفشي الوباء في المخيمات سواء داخل فلسطين أو في الشتات، خصوصا في حالة الاكتظاظ وعدم توفر شروط الحجر الصحي في معظم البيوت.

غانتس يعلن التوصل لاتفاق حول معظم القضايا لتشكيل الحكومة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – غانتس ونتنياهو ومفاوضات تشكيل الحكومة

تحدث زعيم كتلة “أزرق أبيض” بيني غانتس، عن المفاوضات التي يجريها مع الكتلة البرلمانية لحزب “الليكود” برئاسة بنيامين نتنياهو، لتشكيل حكومة إسرائيلية جديدة.

وقال غانتس على صفحته عبر “فيسبوك” مساء الجمعة، إن كتلته توصلت إلى اتفاقات مع “الليكود”، بشأن معظم القضايا، التي قال إنها “ستضمن أولاً وقبل كل شيء، الحفاظ على القانون وسيادة القانون”.

وأضاف غانتس، أن معظم الأشياء قد نضجت ليُتفق عليها، ولكن هناك عدد من القضايا الهامة والحرجة، التي ما زالت قيد المناقشة.

وكتب غانتس، “الكل يدرك أن حكومة طوارئ وطنية، فقط هي التي ستنقذ إسرائيل، وتُخرجها من الوحل الاقتصادي الذي ينتظرنا جميعًا، بعد التغلب على فيروس كورونا”.

وكان غانتس يقود المعسكر السياسي المناوئ لنتنياهو في “إسرائيل”، الذي يمتلك أغلبية في الكنيست. ولكنه قرر تشكيل حكومة مع نتنياهو، متذرعا بـ “التهديد الذي تواجهه إسرائيل من خطر كورونا”، ما أدى إلى ظهور معارضة له من داخل تحالفه “أزرق أبيض”.

 

وأحد هؤلاء المعارضين لغانتس من تحالفه، هو موشيه (بوغي) يعلون، الذي أصدر بيانا قال فيه، إن “آخر شيء توقعه ناخبو ‘أزرق أبيض’ منا حين صوتوا لنا، هو أن نكون جزءًا من تدمير الديمقراطية، وأن ننقذ المتهم نتنياهو من المحاكمة، وأن نصبح تماما كالذي جئنا لاستبداله”.

وحصل قائد جيش الاحتلال السابق في وقت سابق من شهر مارس الماضي، على تكليف رسمي من الرئيس بتشكيل الحكومة.

وقال غانتس خلال مراسم وقف خلالها بجوار الرئيس رؤوفين ريفلين “أعدك أنني سأبذل كل ما في وسعي لأتمكن خلال بضعة أيام من تشكيل حكومة ذات قاعدة عريضة ووطنية قدر المستطاع”.

وحصل غانتس على دعم 61 من أعضاء البرلمان البالغ عددهم 120، لكن سبيل الإطاحة بنتنياهو ربما لا تزال صعبة، لذلك فإن غانتس يجري على نطاق واسع بحث تشكيل حكومة وحدة وطنية مع نتنياهو المتهم في قضايا فساد.

وأمام غانتس مهلة 28 يوما يمكن تمديدها بموافقة الرئيس الإسرائيلي لمدة 14 يوما إضافية، لتشكيل الحكومة قبل تكليف نائب آخر بتشكيلها، في حال فشله.

الاحتلال يعلن نتائج فحص نتنياهو الخاص بكورونا

الداخل المحتلمصدر الإخبارية – فيروس كورونا

أثبتت نتائج الفحوصات المخبرية لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، عدم اصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) .

وأفاد بيان صادر عن مكتب نتنياهو الليلة الماضية، أنه خضع لفحص فيروس كورونا آخر وتبين أنه ليس مصابا بالفيروس

وكانت قد أعلنت سلطات الاحتلال دخول رئيس الموساد يوسي كوهين ووكيل وزارة الصحة موشي بار سيمانطوف الحجر الصحي بعد أن تبيّن أنهما كانا على اتصال بوزير الصحة يعقوب ليتسمان الذي أُعلن أنه أصيب وزوجته بفيروس كورونا .

وسجلت وزارة صحة الاحتلال، 689 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وارتفع عدد الإصابات إلى 6857، وبلغ عدد الوفيات جراء كورونا حتى الآن إلى 36 حالة .

وأفادت الوزارة تسجيل 9 وفيات جديدة بالساعات الأخيرة لترفع حصيلة الوفيات إلى 37، علما أنه تم تسجيل 16 وفاة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

وأعلن مستشفى “شاعري تسيدك” في القدس، عن وفاة مسن (84 عامًا) يعاني من أمراض مزمنة، بعد تدهور حالته الصحية في اليومين الأخيرين، كما أعلن مستشفى “بيلنسون” (الشارون) أن مسنًا يبغ من العمر 91 عامًا توفي بعد إصابته بالفيروس أيضًا.

وتوفي في مستشفى “شيبا” في رمات غان، مسن يبلغ من العمر (95 عاما)، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا، وفي وقت سابق، تم الإعلان عن وفاة مسن (77 عاما)، في مستشفى “هعيمق” في العفولة، علما أن المسن يعاني من أمراض مزمنة.

وفي وقت سابق، أعلن عن وفاة مسن (78 عاما)، في مستشفى “برزيلاي” في عسقلان، وذلك بعد أن أخضع قبل نحو أسبوع للعلاج في المستشفى بعد إصابته بفيروس كورونا، حيث أعلن عن وفاته، فيما أفاد الطاقم الطبي أن المسن عانى من أمراض مزمنة.

وفي مستشفى “سوروكا” في بئر السبع، أعلن عن وفاة مسن (78 عاما)، حيث تم تحويله، من مركز للمسنين إلى المستشفى، وأعلن الطاقم الطبي عن وفاته متأثرا بإصابته بالفيروس.

وتم تسجيل 3 وفيات بمركز المسنين “مشعان” في بئر السبع بسبب كورونا.

أما في مسشتفى “ايخلوف” في تل أبيب، أعلن عن وفاة مسن ( 72 عاما)، وذلك بعد أن أخضع للعلاج لمدة أسبوع عقب إصابته بفيروس كورونا، حيث عانى من أمراض مزمنة. كما سجل المستشفى وفاة مسن (90 عاما) عانى من العديد من الامراض المزمنة.

وأعلن مستشفى “برزيلاي” في عسقلان أن رجلا في الـ77 من عمره، كان قد نقل إلى المستشفى في الـ22 من آذار/ مارس الماضي وهو بحالة حرجة بعد تشخيص إصابته بفيروس كورونا؛ مكث في قسم العناية المركزة، وتدهورت حالته الصحية في الأيام الأخير ما أدى إلى وفاته.

صحة الاحتلال: 6092 إصابة بفيروس كورونا و25 حالة وفاة

الداخل المحتلمصدر الإخبارية – فيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال، مساء اليوم الأربعاء، عن تسجيل أربع وفيات جديدة من جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد خلال ساعات، ليصل إجمالي عدد الوفيات إلى 25 حالة، علما بأن العدد الكلي للإصابات بلغ بلغ 6,092 حالة بينها 97 حرجة.

وذكرت الوزارة أن حالة الوفاة الجديدة لمسنّة في الـ69 من عمرها فارقت الحياة مستشفى “شعاري تسيدك” في القدس. وأوضح المستشفى في بيان صدر أن المسنة كانت تعاني من أمراض مزمنة “خطيرة ومعقدة”.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية “كان”، بوفاة شخص يبلغ من العمر 74 عاما، كان يعاني من العديد من الأمراض المزمنة، في مستشفى فولفسون، لإصابته بالفيروس.

وأوضحت أن الحالة الثالثة هي لامرأة تبلغ من العمر 66 عاما كانت تعاني من العديد من الأمراض المزمنة، وفارقت الحياة في مستشفى “شيبا” في رمات غان، وفق ما جاء في بيان صدر عن المستشفى.

كما نقلت هيئة البث، أن مصابا يبلغ من العمر 66 عاما، كان يعاني من العديد من الأمراض المزمنة، فارق الحياة في مستشفى فولفسون، لإصابته بفيروس كوفيد 19.

و من المقرر أن يرفع الحجر الصحي عن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هذه الليلة، بعد أن أمضى أياما في الحجر بناء على نصيحة أطبائه، وفقا لما أورده موقع “روسيا اليوم”.

و أعلن المكتب الإعلامي لنتنياهو مطلع الأسبوع، أن نتائج فحص كورونا لديه جاءت سلبية، مما يشير إلى عدم إصابته بالمرض.

 

وخضع نتنياهو، لفحص فيروس كورونا المستجد، بعدم أن تم تشخيص إصابة مستشارته لشؤون الكنيست والحريديين، ريفكا بالوخ، بالفيروس.

وقد ذكرت مصادر في مكتب نتنياهو، في وقت سابق إنه ستتخذ هذه الإجراءات وفقا لتعليمات وزارة الصحة، خاصة وأن بالوخ كانت على مقربة من نتنياهو ووزراء ومستشارين لنتنياهو في الأيام الأخيرة.

وخضعت بالوخ لفحص كورونا بعد تشخيص إصابة زوجها بالفيروس، وأدخِل المستشفى وهو في حالة طفيفة، في نهاية الأسبوع الماضي.

وأفادت وسائل إعلام “إسرائيلية” أن توترا ساد مكتب رئيس الحكومة خلال انتظار نتائج فحص بالوخ، على خلفية تواجدها بالقرب من نتنياهو وعدد من الوزراء مؤخرا.

خروج نتنياهو من الحجر الصحي الخاص بكورونا الليلة

الداخل المحتلمصدر الإخبارية – فيروس كورونا

 

من المقرر أن يخرج رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هذه الليلة من الحجر الصحي، بعد أن أمضى أياما في الحجر بناء على نصيحة أطبائه، وفقا لما أورده موقع “روسيا اليوم”.

و أعلن المكتب الإعلامي لنتنياهو مطلع الأسبوع، أن نتائج فحص كورونا لديه جاءت سلبية، مما يشير إلى عدم إصابته بالمرض.

وخضع نتنياهو، لفحص فيروس كورونا المستجد، بعدم أن تم تشخيص إصابة مستشارته لشؤون الكنيست والحريديين، ريفكا بالوخ، بالفيروس.

وقد ذكرت مصادر في مكتب نتنياهو، في وقت سابق إنه ستتخذ هذه الإجراءات وفقا لتعليمات وزارة الصحة، خاصة وأن بالوخ كانت على مقربة من نتنياهو ووزراء ومستشارين لنتنياهو في الأيام الأخيرة.

وخضعت بالوخ لفحص كورونا بعد تشخيص إصابة زوجها بالفيروس، وأدخِل المستشفى وهو في حالة طفيفة، في نهاية الأسبوع الماضي.

وأفادت وسائل إعلام “إسرائيلية” أن توترا ساد مكتب رئيس الحكومة خلال انتظار نتائج فحص بالوخ، على خلفية تواجدها بالقرب من نتنياهو وعدد من الوزراء مؤخرا.

وقال مكتب نتنياهو في بيان، وقبل معرفة إصابة بالوخ بالعدوى، إن نتنياهو والمحيطين به يحافظون على المسافة بين شخص وآخر بموجب تعليمات وزارة الصحة.

يذكر أن نتنياهو وزوجته ونجله، يائير، قد خضعوا قبل أسبوعين، لفحوص كورونا، تبينت جميعها أنها سليمة وعدم تشخيص إصابة بالفيروس. وأجريت فحوصات كهذه لفريق العمل المقرب من نتنياهو أيضا.

 

وزارة صحة الاحتلال ، أعلنت مساء اليوم الأربعاء، عن تسجيل أربع وفيات جديدة من جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد خلال ساعات، ليصل إجمالي عدد الوفيات إلى 25 حالة، علما بأن العدد الكلي للإصابات بلغ 5591 حالة بينها 97 حرجة.

وذكرت الوزارة أن حالة الوفاة الجديدة لمسنّة في الـ69 من عمرها فارقت الحياة مستشفى “شعاري تسيدك” في القدس. وأوضح المستشفى في بيان صدر أن المسنة كانت تعاني من أمراض مزمنة “خطيرة ومعقدة”.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية “كان”، بوفاة شخص يبلغ من العمر 74 عاما، كان يعاني من العديد من الأمراض المزمنة، في مستشفى فولفسون، لإصابته بالفيروس.

وأوضحت أن الحالة الثالثة هي لامرأة تبلغ من العمر 66 عاما كانت تعاني من العديد من الأمراض المزمنة، وفارقت الحياة في مستشفى “شيبا” في رمات غان، وفق ما جاء في بيان صدر عن المستشفى.

كما نقلت هيئة البث، أن مصابا يبلغ من العمر 66 عاما، كان يعاني من العديد من الأمراض المزمنة، فارق الحياة في مستشفى فولفسون، لإصابته بفيروس كوفيد 19.

خلافات بين غانتس و نتنياهو تعرقل تشكيل حكومة الاحتلال الجديدة

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

تعذر عقد لقاء بين رئيس “كاحول لافان”، بيني غانتس ، ورئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أمس الإثنين، بهدف مواصلة المفاوضات حول تشكيل حكومة وحدة، وذلك إثر دخول الأخير إلى حجر صحي منزلي بعد الاشتباه بإصابته بفيروس كورونا. وذكرت مصادر في مكتب نتنياهو أن فحصا أظهر عدم إصابته بالفيروس.

ويأمل الحزبان بطرح الحكومة الجديدة الأسبوع المقبل، حسبما ذكرت صحيفة “هآرتس” اليوم، الثلاثاء، لكن في هذه الأثناء تتعرقل المفاوضات، بسبب تراجع الحزبان عن اتفاقات سابقة حول الحقائب الوزارية، ومطالب تحالف الأحزاب اليمينية المتطرفة “يمينا” بحقائب هامة.

والتقى فريقا المفاوضات عن الليكود و”كاحول لافان”، أمس، وبحثا اتفاقية الائتلاف، بهدف حل الخلافات بينهما.

فبعد أن وافق الليكود على عدم تعيين يولي إدلشتاين رئيسا للكنيست، عاد فريقا المفاوضات إلى مناقشة هذا الموضوع، بعد رسالة شديدة اللهجة بعثها إدلشتاين، وفقا لموقع “يديعوت أحرونوت” الإلكتروني، اليوم.

كذلك عاد الفريقان إلى مناقشة حقيبة القضاء، بعد أن وافق الليكود على أن يتولاها عضو الكنيست آفي نيسانكورين، من “كاحول لافان”.

كذلك عاد القيادي في “كاحول لافان”، غابي أشكنازي، إلى رفضه تولي حقيبة الخارجية، والمطالبة بحقيبة الصحة، لكن وزير الصحة الحالي، يعقوب ليتسمان يرفض التنازل بشدة. ويطالب أشكنازي بتولي حقيبة أخرى وبمستوى الأهمية نفسه.

وقضية أخرى محل خلاف بين الجانبين تتعلق بإصرار الليكود على فرض “سيادة” إسرائيل على مناطق في الضفة الغربية، بموجب “صفقة القرن”، ومن دون أن يقيّد “كاحول لافان”  غانتس هذه الخطوة.

واقترح الليكود أن تكون حرية تصويت على خطوة كهذه في الكنيست، بينما تحفظ “كاحول لافان” من ذلك، ويطالب بأن يتم التركيز في الستة أشهر الأولى لولاية الحكومة على مواجهة انتشار فيروس كورونا فقط.

وقال موقع “يديعوت أحرونوت” إن وزراء كبار في الليكود هاجموا الاتفاق مع “كاحول لافان”، وقالوا إن القرار بتشكيل حكومة واسعة ويكون فيها عدد وزراء “كاحول لافان” مساو لعدد وزراء من أحزاب اليمين والحريديين “يفتقر للمنطق”.

كما احتج نشطاء مركزيون في الليكود، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، على الاتفاق و”إقصاء قياديين في الليكود إلى الهامش، ولا يبقي حقائب هامة في التوزيعة النهائية”.

وهاجم “يمينا” الاتفاق بين الليكود و”كاحول لافان”، وطالبوا بوضع خطوط حمراء ضد “بيع الأجندة اليمينية إلى اليسار”، فيما وصف قياديون في الليكود مطالب “يمينا” بأنها “وقحة”.

وقال قياديون في الليكود أن مطالب قادة “يمينا”، نفتالي بينيت وأييليت شاكيد وبتسلئيل سموتريتش، اعتادوا على توزيعة حقائب وزارية “غير منطقية” وتولي وزارات هامة، وأن توزيعة كهذه كانت ممكنة بسبب تشكيل حكومة ضيقة.

كذلك يعارض حزب شاس منح ثلاث حقائب وزارية إلى “يميينا”.

ويتوقع عقد لقاءات بين الليكود و”كاحول لافان”، اليوم، فيما يدور الحديث عن حكومة يشارك في عضويتها 32 وزيرا، رغم الانتقادات لحكومة مضخمة كهذه.

كورونا .. الفيروس على مقربة من نتنياهو بعد تأكيد إصابة مستشارته

الداخل المحتلمصدر الإخبارية – فيروس كورونا

يتوقع أن يخضع رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، لفحص فيروس كورونا المستجد، بعدم أن تم تشخيص إصابة مستشارته لشؤون الكنيست والحريديين، ريفكا بالوخ، بالفيروس.

وقالت مصادر في مكتب نتنياهو قبيل فجر اليوم، الإثنين، إنه ستتخذ إجراءات وفقا لتعليمات وزارة الصحة، خاصة وأن بالوخ كانت على مقربة من نتنياهو ووزراء ومستشارين لنتنياهو في الأيام الأخيرة.

وخضعت بالوخ لفحص كورونا بعد تشخيص إصابة زوجها بالفيروس، وأدخِل المستشفى وهو في حالة طفيفة، في نهاية الأسبوع الماضي.

وذكرت وسائل إعلام “إسرائيلية” أن توترا ساد مكتب رئيس الحكومة خلال انتظار نتائج فحص بالوخ، على خلفية تواجدها بالقرب من نتنياهو وعدد من الوزراء مؤخرا.

وقال مكتب نتنياهو في بيان، أمس، وقبل معرفة إصابة بالوخ بالعدوى، إن نتنياهو والمحيطين به يحافظون على المسافة بين شخص وآخر بموجب تعليمات وزارة الصحة.

وكان نتنياهو وزوجته ونجله، يائير، قد خضعوا قبل أسبوعين، لفحوص كورونا، تبينت جميعها أنها سليمة وعدم تشخيص إصابة بالفيروس. وأجريت فحوصات كهذه لفريق العمل المقرب من نتنياهو أيضا.

وفيما تفرض سلطات الاحتلال إغلاق جزئيا في البلاد، بهدف منع انتشار فيروس كورونا، امتنعت الحكومة، أمس، عن الإعلان عن إغلاق كامل، ولكنها أعلنت أنها ستشدد الرقابة على قواعد الإغلاق الجزئي.

يذكر أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في الداخل المحتل 4,247 شخصا، بينهم 66 في حالة خطيرة، حسب آخر إحصائية نشرتها وزارة الصحة أمس. وتوفي من جراء الفيروس 15 شخصا، حتى أمس، وجميعهم من المسنين الذين عانوا من أمراض مزمنة أيضا.

Exit mobile version