تفاصيل اتفاق نتنياهو غانتس على تشكيل حكومة جديدة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – اتفاق نتنياهو غانتس

في تطور دراماتيكي قلب الموازين والحسابات في الحلبة السياسية في دولة الاحتلال، تم انتخاب رئيس حزب (أزرق أبيض)، بيني غانتس ، رئيساً لـ “كنيست”.

وصوت لصالح هذا التعيين 74 نائباً، فيما عارضه 18 نائباً، أما باقي الأعضاء فقد تغيبوا عن عملية التصويت.

وفي كلمة ألقاها بيني أمام “كنيست”، أكد أن العدل الديمقراطي قد حقق انتصاراً لا سيما في الوقت الذي تواجه فيه إسرائيل والمعمورة جمعاء أزمة (كورونا).

وتم هذا التعيين بعد التوصل إلى اتفاق سري بين غانتس ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو يقضي بأن تدعم كتلة اليمين اختيار غانتس لمنصب رئيس “كنيست”.

وتعني هذه الخطوة تفكيك حزب (أزرق أبيض)، على أرض الواقع بحيث سارع القطبان فيه، يئير لبيد، وموشيه يعالون إلى الإعلان عن انسحاب كتلتيهما من الحزب.

وفي غضون ذلك تستمر الاتصالات بين (الليكود) و(أزرق أبيض) بهدف تشكيل حكومة وحدة وطنية على أن يتم التناوب على رئاستها بين الاثنين.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية (مكان): إنه لدى تشكيل هذه الحكومة التي سيترأسها نتنياهو أولا سيتخلى غانتس عن منصب رئيس “كنيست” ليحل محله مرشح من الليكود، وعندها سيتولى مهام القائم باعمال رئيس الوزراء ووزير الخارجية.

وسيتسلم غابي اشكينازي عن كتلة (حوسين لإسرائيل)، منصب وزير الجيش، كما تسند حقيبة العدل إلى أحد النواب الأعضاء في هذه الكتلة التي يرأسها غانتس.

أما حقيبة المالية فستبقى من نصيب (الليكود)، كما تحتفظ الأحزاب اليهودية المتدينة بقوتها ضمن حكومة الوحدة.

هذا ومن المتوقع أن يتم تعيين زعيم حزب اليمين الجديد نفتالي بنيت وزيرا للتعليم التي كان يشغلها قبل تقلده لحقيبة وزارة الجيش.

جدير بالذكر، أن حزب يش عتيد أعلن عن انسحابه من مجموعة الواتسآب الخاصة بحزب كحول لفان، في أعقاب المستجدات الأخيرة وذهاب غانتس نحو حكومة وحدة مع نتنياهو.

كورونا “إسرائيل” .. 5 حالات وفاة وحكومة نتنياهو تفرض قيوداً صارمة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية – كورونا “إسرائيل”

أفادت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم الأربعاء، بتسجيل 100 حالة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع عدد المصابين الى 2030 منهم 37 بحالة خطيرة.

وارتفع عدد الوفيات في “إسرائيل”، إلى خمسة آخرهم رجل يبلغ من العمر 76 عامًا كما تعافى 58 مريضًا.
وعقدت حكومة الاحتلال، فجر الأربعاء، مناقشات هاتفية بشكل استثنائي، بسبب فايروس (كورونا) المستجد، لاتخاذ إجراءات وقائية للجمهور.

ولم توافق الحكومة على طلب وزارة الصحة، بفرض الحظر الكلي في “إسرائيل” لمحاولة احتواء فيروس كورونا المستجد، متبنية بذلك موقف وزارة المالية، الداعية إلى الاكتفاء بفرض حظر جزئي.

وسمحت حكومة نتنياهو للمواطنين، بالخروج لفترة قصيرة فقط من البيوت، لمسافة أقصاها 100 متر، وتقليص عمل المواصلات العامة بشكل ملموس، ولكنها ستظل تعمل.

وبحسب القناة العبرية السابعة، فإن اجتماع الحكومة الإسرائيلية عبر الهاتف بدأ الساعة التاسعة مساءً لمناقشة القيود الجديدة، واستمر حتى الساعة الثالثة فجرًا، أي نحو 6 ساعات متواصلة من النقاش الذي شهد مناقشات دقيقة للقرارات الجديدة.

وبحسب القرارات الجديدة التي ستنشر نصها بشكل كامل وواضح في وقت لاحق من اليوم، وسيبدأ تنفيذها عند الساعة الثامنة من مساء اليوم أو صباح يوم غد الخميس، فإنه تقرر السماح للإسرائيليين بالخروج من منازلهم فقط لحالات الطوارئ ولمسافة 100 متر فقط من مكان سكنهم.

كما تقرر استمرار فتح المحال الخاصة ببيع المواد الغذائية والصيدليات، في حين لن تعمل المحال الأخرى سوى بشكل محدود جدًا ولن تستقبل أي من الزبائن، مع السماح لها بإرسال طلبياتها لمنازل الإسرائيليين عبر خدمة التوصيل.

وتقرر تخفيض خدمات النقل العام بشكل كبير مع السماح بالتنقل عبر سيارات خاصة أو طلب سيارات أجرة خاصة ويمنع وجود سوى السائق وشخص آخر فيها، إلى جانب السماح بخدمات صيانة المنازل.

وسيتم في أماكن العمل المسموح بتشغيلها وضع جهاز قياس حرارة بهدف متابعة الحالة الصحية لأي شخص، وحظر دخول أي شخص تتجاوز درجة حرارة جسمه 38.

وستفرض غرامة مالية أو عقوبة السجن لمدة تصل إلى 6 أشهر على من يخالف هذه الإجراءات.

وقال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، في نهاية الجلسة إنه يتوقع إجراءات أكثر صرامة في الأيام المقبلة.

ومن المقرر أن يتم اليوم التوصل لاتفاق بين جهات تعليمية ووزارة التعليم الإسرائيلية على إقرار مخطط ينظم العملية التعليمية عن بعد، على أن يبدأ تنفيذه اليوم أو غدًا.

نتنياهو محذراً: قد نصل إلى مليون مصاب في شهر وأكثر من 10 آلاف حالة وفاة

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية  – نتنياهو وأزمة كورونا

ذكرت قناة 12 العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، أن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، أجرى اجتماعًا حكوميًا لوزرائه عبر الهاتف لبحث تشديد القيود المفروضة من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا.

وبحسب القناة، فإن نتنياهو حذر الوزراء من سيناريو خطير، ومن كارثة صحية خلال الأسابيع القليلة المقبلة.

ووفقًا للقناة، فإن نتنياهو تحدث بشكل واضح عن إمكانية وصول إسرائيل إلى مليون مصاب في غضون شهر، مشيرًا إلى أن الوضع صعب ويمكن أن يكون هناك 10 آلاف حالة وفاة مع نهاية الأزمة الحالية.

وأشارت القناة إلى أنه من المتوقع اليوم أن يصوت الوزراء على سلسلة من القيود شرحها نتنياهو لهم في ضوء القفزة الكبيرة لعدد المصابين.

وأُعلن الليلة الماضية، عن إصابة 400 إسرائيلي في يوم واحد وهو أعلى رقم منذ بداية الأزمة، ما رفع عدد المصابين، الليلة الماضية إلى 1442، في حين وصل عددهم هذا الصباح إلى 1656 مصاباً.

من جهتها أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، صباح اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد إلى 1656 حالة.

وسُجل منذ الليلة الماضية إصابة 214 إسرائيليًا. في حين سُجل أمس لوحده 400 إصابة.

وبحسب الوزارة، فإن 31 مريضًا لا يزالون في حالة خطيرة، و 40 بحالة متوسطة.

وقال ناطق باسم جيش الاحتلال، إن من بين العدد الإجمالي للمرضى، هناك 23 جنديًا من بينهم ضباط مصابون. فيما يتواجد في العزل أكثر من 4 آلاف جندي.

ومن المقرر أن توافق الحكومة الإسرائيلية، اليوم، على سلسلة إجراءات تقييدية جديدة للحد من انتشار الفيروس.

ومن المتوقع أن تكون الإجراءات متعلقة بمنع الإسرائيليين من الخروج من منازلهم سوى للتزود بالغذاء والدواء والمستلزمات الضرورية.

كيف استغل نتنياهو وقادة العالم أزمة كورونا لمصالحهم؟

واشنطنمصدر الإخبارية –  نتنياهو وأزمة كورونا

سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية الضوء على استغلال رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو والكثير من قادة العالم الأزمات لأغراضهم السياسية، وذلك من خلال الحصول على فترة راحة من الاحتجاجات الجماهيرية.

وقالت الصحيفة في تقرير لها اليوم الثلاثاء: “في عالم يعاني من جائحة كورونا ، تتزايد عدد المحال والشركات المغلقة، فضلا عن ارتفاع عدد الوفيات، في كل من إسبانيا إيطاليا، وفي مدينة نيويورك وحدها تم رصد أكثر من 9000 حالة مؤكدة.

ورأت أنه في وقت الأزمة، يبدو أن بعض القادة يستغلون الوباء لتحقيق أغراضهم السياسية، كالحصول على فترة راحة من الاحتجاجات الجماهيرية.

وأضافت الصحيفة، أنه من هونج كونج إلى الهند لروسيا، أشارت السلطات إلى خطر انتشار الفيروس كأساس لتفريق المظاهرات المناهضة للحكومة ومنع التجمعات العامة الكبيرة.

وأشارت واشنطن بوست إلى أن إدارة الأزمات مثلها مثل إدارة الحرب، لكنها بوسائل أخرى، قد يكون المثال الأكثر وض ًوحا لهذا الأمر في “إسرائيل”، وتابعت، “في الأسبوع الماضي تناست وزارة العدل اتهام رئيس الوزراء نتنياهو بالفساد، في حين أدى الشلل الناجم عن كورونا إلى تعطيل تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة بعد الانتخابات التي جرت هذا الشهر”.

ولفتت إلى أن غياب حكومة فاعلة البرلمان المنتخب حديثًا في البلاد منع من تمرير تشريعات يمكن أن تمنع ً سياسيا ً متهما مثله من أن يصبح رئيساً للوزراء، وفي هذه الأثناء، يلعب نتنياهو دوره كقائد عام، ويقوم بتنظيم جلسات إحاطة يومية للأمن القومي إلى جانب الحلفاء.

وكتب برنارد أفيشاي في النيويوركر قائلا ً: “إذا كان ترامب يهدف إلى حشد ناخبيه في الانتخابات المقبلة، فإن نتنياهو سيجعل ناخبي المعارضة ينسون نتائج الانتخابات السابقة”.

وأضاف: “نجح نتنياهو، الذي ظل يعاني خلال السنوات العشرة الماضية من نقص كبير في المستشفيات، ورواتب الأطباء، والتعليم الطبي إلى حد كبير في الإفلات من مثل هذه الانتقادات من خلال التباهي بإتقانه للمبادئ التوجيهية الصارمة التي تفرضها البيروقراطية الصحية”.

وفي رسالة صدرت الأسبوع الماضي، أصدرت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان رسالة تذكير للحكومات “بأن أي استجابات طارئة لفيروس كورونا يجب أن تكون متناسبة وضرورية وغير تمييزية”  ّ ونوهت الصحيفة أن قائمة صفوف المصابين بفيروس كورونا شملت الآن مغنية أوبرا المشهورة ً عالميا، وسناتور ً أمريكيا، والطبيب الخاص بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والحكومات في كل مكان تكافح لوقف انتشار المرض، بينما تستعد ً أيضا للنقص الحاد في الإمدادات الطبية وأسرة المستشفيات، ونفذت الحكومات بروتوكولات الطوارئ، لمنع السفر ودفع تدابير الإغاثة.

صحة الاحتلال: ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 1071

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 1071 مصاب .

ويأتي هذا الإعلان مع دخول تعليمات جديدة بكل ما يتعلق بتنفيذ الإجراءات المشددة للحد من انتشار الفيروس إلى حيز التنفيذ، وذلك بموجب حالة الطوارئ التي أعلن عنها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الخميس الماضي .

وأبدت الوزارة مخاوفها من تواصل الارتفاع في الإصابات في حال لم يتم الالتزام بالتعليمات، وبحال لم يتم فرض الإغلاق الشامل .

وقد صرح نتنياهو، مساء أمس السبت، إن الإصابات بفيروس كورونا في بلاده “قد تؤدي إلى وفاة عشرات الآلاف”.

وأضاف نتنياهو، :”لا أحد يعلم إلى أين ستصل الأمور”، مشيرا إلى أن “وزارة الصحة قد تجري خلال الفترة المقبلة 20 ألف فحص يوميا” للفيروس.

واعتبر نتنياهو، أن إسرائيل في “وضع أفضل” من دول أخرى، لأنها قررت إغلاق الحدود.

وأوضح أن نسبة الوفاة بين مصابي كورونا في إسرائيل، قد تراوح من 2 ـ 4 بالمئة خلال الفترة المقبلة.

وتوفي يوم الجمعة، أوّل مُصاب بفيروس كورونا في اسرائيل بعد علاج استمرّ لنحو أسبوع.

وجاء في التفاصيل أن المُصاب الذي تُوفي بفيروس كورونا ، يبلغ من العمر 88 عامًا، وتم إدخاله إلى المستشفى منذ أسبوع تقريبًا، بوضع صحيّ حرج، إذ إنه كان يعاني من أمراض مزمنة قبل أن يُصاب بالفيروس.

وأشار ليمور إلى أن انتقادات تعالت أمس في جهاز الأمن لوزارة الصحة حول إدارة الأخيرة للأزمة. وتتعلق الانتقادات بوجود مشكلة في السيطرة على الأزمة وإدارتها، مشكلة في الإعلام ومعلومات للجمهور، ومشاكل لوجيستية. ويعتبر المسؤولون في جهاز الأمن أنه بمجرد توليهم إدارة الأزمة فإن هذه المشاكل ستنتهي أو ستتقلص بشكل كبير.

وأضاف ليمور أن جهاز الأمن قلق من اكتشاف إصابات أولى بفيروس كورونا في قطاع غزة، ويتخوفون من أن الاكتظاظ في القطاع إلى جانب الوضع الصحي المتردي، الذي تسببت به سياسات الاحتلال وعملياته العدوانية المتواصلة، قد يقود إلى “كارثة إنسانية”. ولذلك، حسب ليمور، “تبذل جهود واسعة للتنسيق مقابل سلطات الصحة في غزة”.

وأضاف أن هذه الإجراءات تجري بواسطة مبعوث الأمم المتحدة، نيكولاي ملادينوف، وعن طريق مصر أيضا، من أجل إدخال أكبر كمية ممكنة من الوسائل الطبية ومواد التعقيم إلى القطاع، في محاولة لتأخير انتشار الوباء.

ولفت ليمور إلى أنه في جهاز الأمن الإسرائيلي يسود قلق من أنه في حال حدوث أزمة كورونا في غزة فإنها ستنتقل بسرعة إلى الأراضي الإسرائيلية، من حيث انتشار المرض، وأيضا من حيث محاولة فلسطينيين الدخول إلى إسرائيل من أجل النجاة من الوباء.

سلطات الاحتلال تعلن منع دخول المقدسيين إلى القدس الغربية

الداخل المحتلمصدر الإخبارية

ستفرض سلطات الاحتلال المزيد من الإجراءات الوقائية، لمواجهة انتشار فيروس الكورونا المستجد.

وأفادت مصادر في رئاسة حكومة الاحتلال، أنها تنوي “عزل الأحياء المقدسية عن محيطها في الضفة الغربية، ومنع المقدسيين من حملة الهوية الإسرائيلية، ممن يعيشون خلف الجدار من دخول المدينة، وكذلك منع المقدسيين من داخل المدينة، التوجه لمناطق السلطة الفلسطينية اعتبارا من الاحد المقبل”

ووفقا لهذه المصادر فانه ابتداء من الاحد القادم سيمنع دخول المقدسيين الى القدس الغربية، بدعوى التصدي لانتشار فيروس كورونا. ووفقا للتقارير، فان هذه الخطوة نوقشت الخميس، وبموجبها سيمنع المقدسيون من الدخول الى احياء القدس الغربية .

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية “كان”، نقلا عن مصادر مطلعة قولها، إن القرار اتخذ من المستوى السياسي الإسرائيلي، وتم اطلاع مسؤولين رفيعي المستوى في أجهزة الأمن الإسرائيلية عليه، وليس من الواضح حتى الان، كيف سيتم تطبيقه، وكيف سيتمكن مئات الفلسطينيين الذين يعملون بالقدس الغربية، ومن ضمنهم أطباء وممرضات، الاستمرار بالعمل هناك.

وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إغلاقاً كاملاً في إسرائيل، اعتباراً من يوم الخميس، ولسبعة أيام، بسبب انتشار فيروس (كورونا) في البلاد.

وصرح نتنياهو، يمؤتمر صحفي، الخميس، إن الحكومة ستوافق على أنظمة طوارئ، تلزم المواطنين بالبقاء في منازلهم، ولن يكون بإمكانهم الخروج منها إلا لشراء المواد الغذائية والأدوية.

وأضاف: أن العاملين في بعض المجالات، سيتم استثناؤهم من تلك الإجراءات، التي وصفها بأنها “غير مسبوقة في تاريخ إسرائيل”.

و أعلنت وزارة صحة الاحتلال، مساء يوم الخميس، عن ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا المُستجد (كوفيد 19) في إسرائيل.

وقالت الوزارة في بيان لها، إن أعداد المصابين بفيروس كورونا في إسرائيل ارتفعت إلى 677، وذلك بعد تشخيص حالات جديدة مساء اليوم .

وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أعلن أن من بين المصابين بفيروس كورونا في إسرائيل والبالغ عددهم 529 يوجد 10 جنود من قوات الجيش مُصابون بالفيروس .

و وافق المدعي العام في حكومة الاحتلال يوم الخميس، على استخدام عقار إسرائيلي كعلاج لفايروس كورونا المستجد .

الموافقة على بقاء نتنياهو رئيسا للحكومة لمدة عام

وكالات مصدر الإخبارية

وافقت كتلة “أبيض أزرق” على بقاء رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، وأن يستمر في رئاسة الحكومة المقبلة لمدة عام واحد فقط ،وفقا لما نقلته الإذاعة العبرية كان.

وقد اشترطت كتلة “أبيض أزرق” بأن تحصل على حقيبة القضاء في الحكومة المقبلة، إلى جانب أن يكون لديها “حق الفيتو في الأمور القضائية”، بحيث يكون لـ”أبيض أزرق” حق الفيتو على أي قرار يتعلق بالجهاز القضائي .

ومن المتوقع أن يوافق “الليكود” على “حق الفيتو”، لكنه سيعارض تولي وزير من “أبيض أزرق” منصب وزير القضاء .

وتجري كتلة “أبيض أزرق” مفاوضات مع حزب “الليكود”، مؤخرا، لتشكيل الحكومة الإسرائيلية المقبلة، وذلك بعد يوم من تكليف الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريلفين، زعيم كتلة “أبيض أزرق” بيني غانتس رسميًا بمهمة تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة، بعد حصوله على توصية 61 عضو كنيست.

وقالت الاذاعة العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، إن أجواءً إيجابية تسود تلك المفاوضات، غير أن الخلاف ينحصر فقط على من سيتولى رئاسة الحكومة بالتناوب الفترة الأولى نتنياهو أم غانتس .

وأوضحت الإذاعة أن نتنياهو مازال مصرا على شغل منصب رئيس الحكومة في العامين الأولين ثم يتولى غانتس المنصب لعامين إضافين، غير أن “أبيض أزرق” يرفض ذلك خشية أن يتنكر نتنياهو للاتفاق.

يذكر أن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريلفين، قد كلّف ظهر أمس الإثنين، زعيم كتلة “أبيض أزرق” بيني غانتس رسميًا بمهمة تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة، بعد حصوله على توصية 61 عضو كنيست.

وتعهد غانتس لدى تسلمه كتاب التكليف، بأنه سيبذل قصارى جهده سعيًا لتشكيل حكومة جديدة، مشيرًا إلى نيته تشكيل حكومة موسعة قدر الإمكان.

وكانت القائمة العربية المشتركة وأحزاب اليسار والوسط وحزب ليبرمان أوصوا بتكليف غانتس ب

حكومة الاحتلال تصادق على تعقب مصابي كورونا إلكترونيًا

غزة مصدر الإخبارية

أعلنت الحكومة الإسرائيلية، مساء الأحد، المصادقة على تمكين جهاز “الشاباك” وأجهزة الأمن الإسرائيلية بتعقب المصابين بفيروس كورونا إلكترونيا، وذلك بحجة منع انتشار الفيروس ومنع إصابات جديدة.

وقد أعلنت وزارة صحة الاحتلال، مساء يوم الأحد، عن تسجيل حالات جديدة بفيروس كورونا، مما يرفع عدد الإصابات إلى 213 حتى الآن .

وأوضحت الوزارة أن 195 مصابًا حالتهم طفيفة، فيما وصفت 12 حالة بالمتوسطة وحالتين بالخطيرة، وأن المستشفيات الإسرائيلية استقبلت 167 مصابًا بفيروس كورونا، فيما تستعد المستشفيات لتسرير 9 حالات إضافية فيما يتلقى 33 شخصًا علاجًا منزليًا، في حين تماثل أربعة مصابين للشفاء.

وذكرت الوزارة أن 2593 من طواقمها يخضعون للعزل المنزلي، منهم 862 طبيبًا و823 ممرضًا، وأكدت أنه تم التأكد من إصابة 18 حالة من الطواقم الطبية .

و أوضحت الوزارة في بيان لها يوم أمس أن 38,560 في الحجر الصحي، فيما بلغ عدد من دخلوا الحجر (منهم من انهى الفترة) 55.099 شخصا.

وكان قد صرح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ، إن معدل الإصابات بفيروس كورونا المُستجد يرتفع بشكل كبير ،مضيفا: “نحن في خضم حدث عالمي لم يسبق له مثيل في جميع سنوات إسرائيل، معدل الإصابة يرتفع بسرعة كبيرة، لا لقاح للفيروس بعد” .

وأكد رئيس وزراء حكومة الاحتلال :” هدفنا الرئيسي هو تقليل معدل الإصابات من أجل كسب الوقت لإيجاد علاج لفيروس كورونا وتخفيف العبء على النظام الصحي” مُشدداً “نتوقع اعداد أكبر من الوفيات في العالم”.

 

أما في الضفة الغربية، أكد المتحدث باسم الحكومة إبراهيم ملحم ، اليوم الأحد، أن الحالة الصحية للمصابين الـ38 بفيروس كورونا مستقرة ومطمئنة ويمارسون حياتهم الطبيعية، وهذا يعود للإجراءات التي اتخذتها الحكومة، فضلا عن الرعاية الصحية والنفسية والغذائية المتوفرة لهم والتي أسهمت بتوفير بيئة نفسية ومناعية حاضنة لهم.

وأضاف ملحم، أن المقبل يبشر بالسيطرة على انتشار فيروس كورونا، خاصة أن الحكومة اتخذت إجراءات احترازية سبقت بها دولا كبرى، وسنخرج من الوباء ونحن أكثر مناعة وقوة بحكم تلك الإجراءات.

وعن الحالات الثلاث التي ظهرت أمس، قال ملحم إن الحالات هي لمخالطين لكنهم مراقبين ومتابعين، وهم في الحجر البيتي، وبالتالي كان هناك تحوطات احترازية من قبلهم حتى لا يخالطوا أحدا غيرهم.

213 إصابة بفيروس كورونا لدى الاحتلال

غزة مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة صحة الاحتلال، مساء يوم الأحد، عن تسجيل حالات جديدة بفيروس كورونا، مما يرفع عدد الإصابات إلى 213 حتى الآن .

و أوضحت الوزارة في بيان لها يوم أمس أن 38,560 في الحجر الصحي، فيما بلغ عدد من دخلوا الحجر (منهم من انهى الفترة) 55.099 شخصا.

وكان قد صرح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ، إن معدل الإصابات بفيروس كورونا المُستجد يرتفع بشكل كبير ،مضيفا: “نحن في خضم حدث عالمي لم يسبق له مثيل في جميع سنوات إسرائيل، معدل الإصابة يرتفع بسرعة كبيرة، لا لقاح للفيروس بعد” .

وأكد رئيس وزراء حكومة الاحتلال :” هدفنا الرئيسي هو تقليل معدل الإصابات من أجل كسب الوقت لإيجاد علاج لفيروس كورونا وتخفيف العبء على النظام الصحي” مُشدداً “نتوقع اعداد أكبر من الوفيات في العالم”.

 

فيما ، أكد المتحدث باسم الحكومة إبراهيم ملحم ، اليوم الأحد، أن الحالة الصحية للمصابين الـ38 بفيروس كورونا مستقرة ومطمئنة ويمارسون حياتهم الطبيعية، وهذا يعود للإجراءات التي اتخذتها الحكومة، فضلا عن الرعاية الصحية والنفسية والغذائية المتوفرة لهم والتي أسهمت بتوفير بيئة نفسية ومناعية حاضنة لهم.

وأضاف ملحم، أن المقبل يبشر بالسيطرة على انتشار فيروس كورونا، خاصة أن الحكومة اتخذت إجراءات احترازية سبقت بها دولا كبرى، وسنخرج من الوباء ونحن أكثر مناعة وقوة بحكم تلك الإجراءات.

 

وعن الحالات الثلاث التي ظهرت أمس، قال ملحم إن الحالات هي لمخالطين لكنهم مراقبين ومتابعين، وهم في الحجر البيتي، وبالتالي كان هناك تحوطات احترازية من قبلهم حتى لا يخالطوا أحدا غيرهم.

وعن الشائعات التي تظهر بين فترة وأخرى، أكد ملحم أننا نحارب الشائعة بالمعلومة، ونضخ المعلومات لنعقم مكامن الشائعات، ولدينا إطلالات إعلامية يومية، إضافة للجنة إعلامية التي ترصد وتقدم كل المعلومات.

وتابع: “اتخذت الحكومة منذ اليوم الأول لتشكيلها مبدأ الحريات والمكاشفة والمصارحة دون تكتم أو تعتيم على أي معلومة، وعندما ظهر الفيروس تعزز هذا المبدأ، ونحن نؤمن أن المكاشفة والوضوح هي العلاج للكثير من الأزمات، لذلك بادرنا لمصارحة المواطنين لأننا نحترمهم ونحترم عقولهم”.

61 عضو “كنيست” يوصون على تكليف غانتس لتشكيل حكومة الاحتلال الجديدة

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

أفضت مشاورات رئيس الاحتلال، رؤوفين ريفلين، مع الكتل البرلمانية إلى توصية 61 عضو كنيست على تكليف رئيس قائمة “كاحول لافان” بيني غانتس بمهمة تشكيل حكومة الاحتلال الجديدة، فيما حصل رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، على توصيات كتلة اليمين التي تضم 58 عضو كنيست، فيما امتنعت عضو الكنيست أورلي ليفي أبيكاسيس عن التوصية.

وعقب حصوله على التوصيات، صرّح ريفلين بأن “الأرقام والحسابات واضحة، لان الدعوات لإقامة حكومة وحدة قومية واضحة كذلك، سأعقد جلسة مشاورات مع نتنياهو وغانتس قبل تكليف أحد المرشحين بمهمة تشكيل الحكومة”.

ولفتت القناة 12 الإسرائيلية إلى أن ريفلين دعا كل من نتنياهو و غانتس إلى جلسة ثلاثية مشتركة في تمام الساعة السابعة والنصف من مساء اليوم.

وفي ظل أزمة فيروس كورونا، بدأ ريفلين، صباح اليوم الأحد، مشاورات مع ممثلي الأحزاب في الكنيست، التي ستوصي بمرشح لتفويضه بتشكيل حكومة جديدة، فيما تمارس كتلة “كاحول لافان”، برئاسة بيني غانتس، ضغوطا على القائمة المشتركة كي توصي بتكليف غانتس بتشكيل حكومة.

وحضر ممثلو الأحزاب إلى المشاورات مع ريفلين وفقا لحجمها، حيث التقي ريفلين مع الليكود أولا، ثم “كاحول لافان” وتليها القائمة المشتركة، ثم شاس، “يهدوت هتوراة”، “العمل – غيشر – ميرتس”، “يسرائيل بيتينو”، وكتلة أحزاب اليمين المتطرف “يمينا”.

وأوصى ممثلو حزب الليكود أمام ريفلين بتفويض رئيس الحزب، بنيامين نتنياهو، بتشكيل الحكومة المقبلة، بواقع 36 عضو كنيست، فيما أوصى وفد “كاحول لافان” بتفويض رئيس الكتلة، بيني غانتس، بتشكيل الحكومة، بواقع 33 عضو كنيست.

وأوصى وفد القائمة المشتركة أمام ريفلين بتفويض غانتس بتشكيل الحكومة المقبل. ويشار إلى أن اللجنة المركزية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، قررت ألا تغيّر موقف الحزب بعدم التوصية على أحد، لكن القرار أضاف أن التجمع يلتزم بقرار الأغلبية في القائمة المشتركة، وذلك بموجب قرار المكتب السياسي للتجمع. ويعني ذلك أن توصية المشتركة تمثل 15 نائبا.

وأوصت جميع مركبات كتلة اليمين (“شاس”، “يهدوت هتوراة” و”يمينا”) على تكليف نتنياهو برئاسة الحكومة، في حين أوصى حزب “يسرائيل بيتينو”، أفيغدور ليبرمان، على تكليف غانتس.

وفيما امتنعت رئيسة حزب غيشر، أبيكاسيس عن التوصية على غانتس، أوصى التحالف الذي تنضوي تحته ويضم كل من العمل وميرتس بالإضافة إلى غيشر على غانتس، ليحصل غانتس من كتلة هذا التحالف على 6 توصيات عوضا عن 7.

Exit mobile version