أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية صباح اليوم السبت، عن استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال بزعم محاولة تنفيذ عملية طعن قرب مستوطنة شمال رام الله بالضفة المحتلة.
وعلى خلفية استشهاد فلسطيني بزعم تنفيذ عملية طعن شمال رام الله، زعم جيش الاحتلال أنه أحبط عملية الطعن دون وقوع إصابات بعد أن حيّد المنفذ.
وأضافت القناة السابعة العبرية، أن الفلسطيني ارتقى شهيداً قرب مستوطنة “عوفرا” الواقعة شمال الضفة المحتلة، بعد أن استهدفه جيش الاحتلال بالرصاص.
جدير بالذكر أن هذه العملية هي الثانية من نوعها خلال يومين، حيث قام شاب فلسطيني آخر بتنفيذ عملية إطلاق نار جنوبي نابلس ما أدى لإصابة جنديان بجراح واستشهاد المنفذ برصاص جنود الجيش.
وتتصاعد الاشتباكات والمواجهات في مدن الضفة المحتلة والداخل المحتل، على خليفة العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة وأيضاً على خلفية أحداث القدس والشيخ جراح، ما يزيد مخاوف الاحتلال من الدخول في مواجهة شاملة على جميع الجبهات.
أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، النار صوب فلسطينية ما أدى إلى إصابتها إصابة بالغة، بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن جنوبي بيت لحم جنوبي الضفة المحتلة.
وزعمت صحيفة عبرية أن المرأة الفلسطينية وتبلغ من العمر (60 عاماً)، حاولت مهاجمة جنود الاحتلال على مفرق “غوش عتصيون”.
أصيب فلسطيني بجراح وصفت بالخطيرة بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار صوبه ، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن قرب مستوطنة “إفرات” جنوب بيت لحم في الضفة المحتلة.
وذكرت شرطة الاحتلال الإسرائيليّ في بيان، إن شخصاً “حاول طعن شرطيّ وجنديّ في مفترق طرق، بآلة حادة كانت بحوزته”.
https://fb.watch/5bv7DUwuaZ/
وزعمت إن عنصر الشرطة “ردّ بإطلاق النار على المنفذ”، مُشيرة إلى أن الفلسطيني يُعالج في المكان من قِبل طاقم طبيّ، بحسب زعمها.
كما زعمت صحيفة عبرية أن الشاب كان يحمل أداة حادة وحاول تنفيذ عملية طعن قرب مدخل مستوطنة “افرات” جنوبي بيت لحم.
وأفادت إذاعة الجيش أن الحالة الصحية للشاب الذي حاول تنفيذ عملية الطعن قرب مفرق مستوطنة افرات قرب بيت لحم، خطيرة وتم نقله للمستشفى.
أعلنت مصادر عبرية بعد ظهر الأربعاء عن مقتل مستوطن متاثرًا بجراحه الحرجة بعد طعنه قرب مدينة “بيتاح تكفا” شمالي تل أبيب، فيما أعلنت شرطة الاحتلال عن اعتقال المنفذ.
وزعمت شرطة الاحتلال أن المنفذ فلسطيني من سكان الضفة الغربية، ودخل إلى المناطق المحتلة عام 1948 دون تصريح.
وأشارت إلى نقله للتحقيق لمعرفة الخلفيات.
أما صحيفة “معاريف” فقالت إن الفلسطيني من نابلس، ويحمل تصريح عمل داخل “إسرائيل”.
ونقلت صحيفة “يديعوت احرونوت” عن شهود عيان قولهم بأن فلسطينياً هاجم أحد الإسرائيليين بسكين ذات نصلة طويلة وفر بعدها من المكان تاركاً الإسرائيلي مضرجاً بدمائه، حيث تم نقله للمستشفى فاقداً للوعي ودون نبض أو تنفس.
وبينت الصحيفة أن منفذ العملية يحمل تصريح عمل ولم يكن لديه ماضٍ أمني، حيث قامت الشرطة بتسليمه للشاباك للتحقيق معه.
وتأتي هذه العملية في اليوم الذي نشر فيه رئيس حكومة الإحتلال بنيامين نتنياهو تغريدة له على تويتر تباهي فيها بعدم وجود أي مقتل لإسرائيلي بالعمليات خلال السنة العبرية الفائته وأن ذلك يشكل سابقة لم تتكرر منذ 56 عام.
وتواصل قوات الاحتلال ممارساتها التعسفية بحق الفلسطينيين من خلال التضييق والاعتداء عليهم فى مدنهم وقراهم، وتشن حملات اعتقال يومية تطال عشرات المواطنين من مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة.
ووفق تقرير لمركز حقوقي في الضفة الغربية، ارتكبت قوات الاحتلال (1655) انتهاكا، شملت اعتقال (393) مواطنا، بما يشكل ضعف عدد المعتقلين في شهر يوليو.
ونفذت قوات الاحتلال (280) اقتحاما لمناطق مختلفة في الضفة والقدس، فيما بلغ عدد الحواجز الثابتة والمؤقتة في مناطق مختلفة من الضفة والقدس (341) حاجزا، كما بلغت عدد مداهمات منازل المواطنين (117) مداهمة، شهدت أعمال تفتيش وتخريب في محتوياتها، وتفجير أبواب عدد من المنازل.
أصيب شاب بجروح طفيفة واعتقل آخر، صباح السبت، من قبل قوات الاحتلال، عقب إطلاق النار عليهم داخل حاجز قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة، وفق ما نقلت وسائل إعلام عبرية.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب الشابان اللذان تتهمهم بمحاولة تنفيذ عملية طعن داخل حاجز قلنديا شمال القدس.
وذكرت القناة الإسرائيلية 13 أن شاباً إصيب بالرصاص وحالته طفيفة فيما جرى اعتقال الآخر.
وزعمت وسائل إعلام عبرية أن أحد الشابين كان يحمل سكينًا.
وأغلقت قوات الاحتلال حاجز قلنديا المؤدي للقدس، بعد الحادثة.
زعم الإعلام الإسرائيلي اليوم الاثنين، إن عملية طعن وقعت بمنطقة جبل المكبر، في القدس.
وقالت قناة (كان): إن المصاب في عملية الطعن قرب بلدة جبل المكبر بالقدس، هو أحد عناصر شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
فيما قالت صحيفة (معاريف) إنه تم إطلاق النار على منفذ عملية الطعن، موضحة أن الشاب الذي حاول تنفيذ عملية طعن قبل بضع دقائق تم نقله إلى المستشفى بحالة خطيرة.
وكان جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلقوا النار، قبل ظهر اليوم الاثنين، على شابين فلسطينيين قرب مستوطنة “عامي حاي” الواقعة ضمن كتلة مستوطنات “شيلو” المقامة على أراضي قرية ترمسعيا، قضاء مدينة رام الله، بزعم محاولتهما طعن جندي إسرائيلي.
أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال ، بعد ظهر اليوم الثلاثاء، بالقرب من حاجز قلنديا العسكري شمال مدينة القدس المحتلة.
وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال المتمركزة على الحاجز، أطلقت الرصاص باتجاه الشاب، الذي لم تعرف هويته وطبيعة إصابته بعد، قبل أن تعتقله؛ وفقاً لوكالة الأنباء الرسمية.
وأغلقت قوات الاحتلال الحاجز أمام حركة المركبات والمشاة بكلا الاتجاهين.
وأظهرت مقاطع فيديو الشاب وهو ملقى على الأرض، محاطا بعدد من جنود الاحتلال المدججين بأسلحتهم.
و وفقا لموقع روتر العبري، فإن قوات الاحتلال قامت باطلاق النار باتجاه الشاب و اصابته بجروح، بزعم أنه كان يحمل سكينا، و حاول تنفيذ عملية طعن على الحاجز.
وقالت شرطة الاحتلال، إنه تم “احباط” عملية طعن عند حاجز قلنديا وأنه تم “تحييد” المنفذ.
بدروها، أفاد القناة السابعة العبرية، أن عناصر ما يسمى حرس الحدود، أطلقوا النار على فلسطيني حاول مهاجمتهم بسكين، مما أدى إلى إصابته بجروح ومن ثم اعتقاله.
وذكر المركز الفلسطيني لحقوق الانسان أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي، المتمركزون عند حاجز قلنديا العسكري، شمالي مدينة القدس الشرقية المحتلة، النار، تجاه المواطن هيثم ابراهيم احمد بلل، من سكان بلدة يطا، جنوبي مدينة الخليل، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن، على الحاجز. أسفر ذلك عن إصابته بعيار ناري في البطن، نقل إثرها إلى مستشفى “تشعاري تصيدك” في القدس الغربية، لتلقي العلاج.
وادعت وسائل اعلام إسرائيلية، أن المصاب، وصل الى مسلك المركبات على الحاجز، وقفز من شاحنة، وحاول طعن أحد حراس الأمن المتواجدين على الحاجز، بواسطة مفك، إلا ان حراس الأمن، لاحظوه، وأطلقوا النار نحوه، وأصابوه.
وذكر تقرير لمنظمة التحرير أطلقت قوات الإحتلال المتواجدة في محيط حاجز قلنديا العسكري، النار باتجاه مواطن، بحجة محاولته طعن جندي، مما أدى إلى إصابته – بجروح، واعتقاله.
جرح المواطن الذي أُصيب بجروح جراء إطلاق النار عليه من قبل قوات الإحتلال المتواجدة في محيط حاجز قلنديا العسكري هو: هيثم إبراهيم أحمد بلل – سكان بلدة يطا بمحافظة الخليل.
ذكرت مصادر الاحتلال بان فلسطيني 19 عاما اصيب بجروح بدعوى تنفيذه عملية طعن مستوطنة 62 عاما في شارع فايتسمان في كفار سابا .
وذكرت المواقع العبرية بان عنصر امني من الاحتلال تدخل على الفور واطلق النار على منفذ العملية دون الادلاء بتفاصيل اوفى عن حالة السيدة وعن حالة منفذ العملية.
وقد وقع الحدث بالقرب من المجمع التجاري الواقع في الاحياء الشرقية من مدينة كفار سابا، والمعروف بمجمع G الذي يؤمه الكثير من المواطنين العرب من المدن القريبة كمدينة الطيبة والطيرة وقلنسوة وجلجولية وغيرها.
ووصفت مصادر طبية حالة المسنة الاسرائيلية بالخطيرة فيما لم تتضح الظروف بعد.
وقالت شرطة الاحتلال إن ظروف الحادث قيد التحقيق – ولكن في التقييم الأولي كان هجوما قوميا.
في تفاصيل ما حدث قال مصدر من الإسعاف الطبي، انه عندما وصلت وحدة الإسعاف الى مكان الحدث عثروا على سيدة في مطلع الستينات من العمر مصابة بطعنات وحالتها تتراوح بين متوسطة الى بالغة قدم افراد الطاقم لها الإسعاف الاولي انقاذا لحياتها.
وأضاف المصدر انه بالقرب منها كان شخص ملثم يعاني من جروح طفيفة بعد تعرضه لأطلاق النار. هذا ولم تكشف الجهات المعنية عن هوية منفذ العملية وهل هي عملية على خلفية قومية ام هي جنائية.
وتبين لاحقا أن الشاب فلسطيني (19 عاما) من سكان مدينة طولكرم في الضفة الغربية، وكان يضع كمامة على وجهه. ويشتبه أنه نفذ الطعن. وأصيب بجروح ما بين متوسطة وخطيرة واعتقلته الشرطة، بعدما كان قد تم الإعلان عن مقتله. وتم نقل الامرأة إلى المستشفى.
وقالت بلدية كفار سابا في بيان إن “الحديث يدور عن عملية طعن في شارع وايزمان وبالقرب من المنطقة الصناعية والمجمع التجاري ’جي’. وتوجد جريحة واحدة في المكان”.
وقال مسعفون من “نجمة داود الحمراء” إنه منحوا إسعافا أوليا لامرأة (62 هاما) وأن “حالتها متوسطة إلى خطيرة، وبوعيها مع جراح بسبب الطعن”.