رئيس المخابرات المصرية يصل فلسطين اليوم لبحث ملف الإعمار والقدس

رام الله – مصدر الإخبارية 

من المتوقع أن يصل رئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء عباس كامل، اليوم الأحد إلى الأراضي الفلسطينية يستهلها من رام الله ثم إلى غزة.

وكان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، حسين الشيخ، قد أعلن عبر صفحته الرسمية على “تويتر” عن زيارة اللواء كامل قائلاً: “‏معالي الأخ عباس كامل يصل اليوم إلى فلسطين للتشاور مع القيادة الفلسطينية حول آخر المستجدات بعد العدوان الأخير على شعبنا وتداعياته، وبحث ما تتعرض له مدينة القدس ومقدساتها وكذلك ملف إعادة إعمار غزة، والحوار الفلسطيني الوطني”.

 

وفي السياق، ذكرت قناة “كان” العبرية، أمس السبت، إنه من المتوقع وصول رئيس المخابرات المصرية اللواء عباس كامل إلى المنطقة غداً لزيارة رام الله وغزة.

وأوضحت القناة العبرية أنه من المتوقع أن يضل اللواء عباس كامل إلى الأراضي الفلسطينية  الأحد، على أن يزور رام الله أولاً وقطاع غزة في اليوم التالي.

وأشارت إلى أن وفد المخابرات المصرية دخل يوم أمس إلى قطاع غزة، في إطار الاستعداد للزيارة المرتقبة.

وكانت وسائل إعلام عربية ذكرت مساء أمس الجمعة، إن هناك ترتيبات لزيارة رئيس المخابرات المصرية، الوزير عباس كامل، إلى مدينة رام الله منتصف الأسبوع.

وأضافت القناة بأن زيارة كامل ستتحدد بناءً على ما يقوم به الوفد المصري بغزة.

وكان وفد أمني مصري، وصل الجمعة، إلى قطاع غزة، قادم عبر معبر بيت حانون/ إيرز، شمال القطاع.

وتأتي الزيارات المتلاحقة للوفد المصري في إطار الجهود العربية والأممية لمحاولة تثبيت قرار وقف إطلاق النار ومحاولة الوصول إلى اتفاق تهدئة طويل المدى بين المقاومة الفلسطينية في غزة والاحتلال بعد عدوان إسرائيلي على القطاع استمر 11 يوماً وراح ضحيته أكثر من 200 شهيد معظمهم نساء وأطفال.

إسرائيل توجه رسالة إلى السنوار عبر الوفد المصري للتوقف عن استفزازها

غزة-مصدر الإخبارية

بعث الوفد الأمني رسالة شديدة اللهجة من قيادة الاحتلال الإسرائيلي، إلى رئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار.

ووفقاً لصحيفة العربي الجديد، طالب الوفد الأمني أثناء زيارته غزة، السنوار بالتهدئة وقادة حماس، بالاكتفاء بالتصريحات والمؤتمرات والعروض العسكرية التي نُظّمت في أعقاب وقف إطلاق النار، والاتبعاد عن استفزاز المسؤولين الإسرائيليين مثل وزير الجيش غانتس.

كما أوضحت الصحيفة نقلًا عن مصادر لها، امتعاض إسرائيل من تصرفات السنوار الأخيرة، لاسيما في ظل التحقيقات التي تجريها الأجهزة الإسرائيلية المعنية، بشأن العدوان الأخير على قطاع غزة.

والجدير ذكره، أم مصر تقود تحركات مكثفة تتعلق بتثبيت التهدئة ووقف إطلاق النار ضد قطاع غزة، وفي مختلف الأراضي الفلسطينية، ومباحثات ملف إعادة إعمار غزة.

وكان قد خرج، يحيى السنوار، في أول ظهور له عقب وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع، أمام الجمهور.

واستقبل الغزيون السنوار، بحفاوة أثناء زيارته خيمة عزاء قائد لواء غزة التابع لـ”كتائب القسام”، الجناح العسكري لـحماس، باسم عيسى الذي استشهد بغارة إسرائيلية، وكان برفقته القيادي بالحركة جمال مشتهى.

ويشار إلى أن السنوار  من أبرز الشخصيات التي تنوي إسرائيل اغتيالها، بالعدوان الأخير على القطاع، فيما وقصف الجيش الإسرائيلي خلال جولة العدوان الأخيرة منزل السنوار في خانيونس، دون تعرضه لأي إصابات.

الشيخ: الوفد الأمني المصري يصل رام الله اليوم لإجراء مشاورات مع الرئاسة

رام الله – مصدر الإخبارية 

قال عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، حسين الشيخ، إن الوفد الأمني المصري، وصل إلى فلسطين، أمس الجمعة، وبدأ اتصالات مكثفة مع كل الأطراف.

وكتب الشيخ، في تغريدة له على حسابه الرسمي على منصة “تويتر”، صباح اليوم السبت: “وصل الوفد المصري إلى قطاع غزة يوم أمس، وغادرها، واليوم يصل إلى رام الله؛ لإجراء مشاورات مع القيادة الفلسطينية”.

وكان الوفد الأمني المصري، قد غادر بعد عصر أمس الجمعة، قطاع غزة، عبر حاجز بيت حانون “إيرز”، بعد زيارة استمرت نحو 3 ساعات.

وأفادت وسائل إعلام محلية، بأن الوفد الأمني المصري التقى فيها قيادة حركة حماس لبحث تطورات اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ عند الثانية من فجر الجمعة.

وبحسب مصادر صحفية، فإن الوفد التقى مع عدد من قادة حماس بغزة، وبحث معهم مطالب الفصائل للاستمرار في وقف إطلاق النار، بعد المواجهة التي استمرت 11 يومًا.

وتركز الفصائل في مطالبها على ضرورة وقف الاستفزازات الإسرائيلية بالقدس والمسجد الأقصى، ومنع إخلاء حي الشيخ جراح.

وكانت مصر أكدت فجر اليوم أنها ستقوم بإيفاد وفدين أمنيين لتل أبيب والمناطق الفلسطينية، لمتابعة إجراءات التنفيذ والاتفاق على الإجراءات اللاحقة التي من شأنها الحفاظ على استقرار الأوضاع بصورة دائمة.

الوفد الأمني المصري يغادر غزة لبحث تطورات وفق إطلاق النار

غزة-مصدر الإخبارية

غادر الوفد الأمني المصري، بعد عصر اليوم الجمعة، قطاع غزة، عبر حاجز بيت حانون “إيرز”، بعد زيارة استمرت نحو 3 ساعات.

وأفادت وسائل إعلام محلية، بأن الوفد الأمني المصري التقى فيها قيادة حركة حماس لبحث تطورات اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ عند الثانية من فجر الجمعة.

وبحسب مصادر صحفية، فإن الوفد التقى مع عدد من قادة حماس بغزة، وبحث معهم مطالب الفصائل للاستمرار في وقف إطلاق النار، بعد المواجهة التي استمرت 11 يومًا.

وتركز الفصائل في مطالبها على ضرورة وقف الاستفزازات الإسرائيلية بالقدس والمسجد الأقصى، ومنع إخلاء حي الشيخ جراح.

وكانت مصر أكدت فجر اليوم أنها ستقوم بإيفاد وفدين أمنيين لتل أبيب والمناطق الفلسطينية، لمتابعة إجراءات التنفيذ والاتفاق على الإجراءات اللاحقة التي من شأنها الحفاظ على استقرار الأوضاع بصورة دائمة.

الوفد الأمني المصري يصل قطاع غزة لبحث قضية التهدئة وقضايا أخرى

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أفاد مراسل مصدر الإخبارية، أن الوفد الأمني المصري وصل قطاع غزة، ظهر اليوم الجمعة، عبر معبر بيت حانون/ إيرز.

وقالت مصادر محلية، إن الوفد الأمني المصري الذي وصل قطاع غزة اليوم سيعقد لقاءات مع مسؤولي الفصائل الفلسطينية في القطاع، لبحث قضايا عدة على رأسها ملف التهدئة مع الاحتلال.

وبدأ منذ ساعات الفجر الأولى من يوم الجمعة، سريان قرار وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية في غزة والاحتلال الإسرائيلي بعد أحد عشر يوماً من العدوان الذي أسفر عن أكثر من 200 شهيد.

وبدأ العدوان الإسرائيلي على غزة في آخر أيام شهر رمضان مطلقاً عليه الاحتلال اسم أسوار القدس فيما أسمت المقاومة معركتها الدفاعية ضد العدوان باسم “سيف القدس”.

دمار كبير ووحشية إسرائيلية حلت على المباني والمنشآت والمنازل والأبراج السكنية والمصانع، أدت لتشريد نحو 50 ألف إلى مراكز الإيواء وأوقعت خسائر بشرية ومادية كبيرة.

فبحسب أخر إعلان لوزارة الصحة حول حصيلة شهداء وجرحى العدوان، ارتقى 232 شهيداً بينهم 65 طفلاً و39سيدة و17 مسناً، إضافة إلى إصابة 1900 مواطن بجراح منها 90 إصابة شديدة الخطورة.

ومساء أمس الخميس، أعلنت وسائل إعلان عبرية، عن موافقة “كابينت” الاحتلال على وقف أحادي لإطلاق النار في غزة، ما يعني وقف جيش الاحتلال لعدوانه على غزة.

وصول الوفد الأمني المصري إلى قطاع غزة بصورة مفاجئة

غزة – مصدر الإخبارية

أعلنت دائرة الإعلام في حاجز بيت حانون عن وصول الوفد الأمني المصري إلى قطاع غزة اليوم الثلاثاء عبر الحاجز شمال القطاع.

وقالت دائرة الإعلام في بيان لها إن الوفد المصري وصل بشكل مفاجئ برئاسة اللواء أحمد عبد الخالق مسؤول ملف فلسطين بالمخابرات المصرية وعضوية اللواء سامح نبيل.

وتبين أن زبارة الوفد المصري مفاجئة ولم تكن تعلم العديد من الفصائل بقدومهم.

وبحسب المصادر المحلية فإنه من المتوقع أن يلتقي الوفد بمسؤولين في القطاع وأن تنصب هذه الزيارة حول العملة الانتخابية.

في حين تعد هذه أول زيارة للوفد الأمني المصري للقطاع منذ العام الحالي.

ويتزامن وصول الوفد المصري بغزة مع نشر لجنة الانتخابات القوائم اليوم الثلاثاء للقوائم الـ 36 المرشحة للانتخابات لخوض انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني.

وتجرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة، التحضيرات لإجراء الانتخابات العامة، بحسب المرسوم الصادر في 15 كانون الثاني/ يناير 2021، وستجرى انتخابات المجلس التشريعي في 22 أيار/ مايو 2021، والرئاسية في 31 تموز/ يوليو 2021، على أن تستكمل المرحلة الثالثة الخاصة بالمجلس الوطني الفلسطيني، وتعد نتائج انتخابات التشريعي هي المرحلة الأولى في تشكيل المجلس يوم 31 آب/ أغسطس 2021.

مصدر خاص يكشف السبب وراء زيارة الوفد المصري لغزة في الأيام الماضية

خاص  – مصدر الإخبارية

كشف مصدر خاص اليوم الجمعة حقيقة وصول وفد مصري لقطاع غزة في الأيام الماضية والهدف من وراء الزيارة.

وقال المصدر لـ”شبكة مصدر الإخبارية” إن الوفد المصري الذي وصل غزة ليس له علاقة بأي ملف سياسي أو أمني كما يرد من وسائل اعلام مختلفة.

وأوضح المصدر أن الوفد وصل غزة لأمر اداري يتعلق بإغلاق مقر الممثلية المصرية في شارع الثورة، في إطار قرارات إدارية للحكومة المصرية.

ونفى المصدر المطلع أن يكون الإجراء المصري الخاص بنقل الأثاث ومستلزمات من مكتب الممثلية المصرية المغلقة في غزة منذ أكثر من 13 عاما يحمل أي طابع سياسي.

وتابع:”ما حدث إجراء إداري تقني بحت يتعلق بإنهاء التعاقد مع الجهة التي تمتلك مبنى المكتب التمثيلي، والوفد يستكمل إجراءات إدارية لوقف استمرار دفع مبلغ استئجار المبنى دون عمل” .

كما توقع المصدر أن تستخدم الفترة المقبلة قطعة ارض خاصة بالقنصلية غرب مدينة غزة لبنائها لتكون مقرا دائما

ولفت المصدر المطلع الذي وصل غزة قبل عدة أيام إلى أن مصر تمتلك قطعة أرض قريبة من منزل الرئيس الفلسطيني محمود عباس في غزة ويمكن البناء عليها لاحقا عن الحاجة، وبالتالي فالإجراء لتقنين المصروفات ليس أكثر.

وكانت وسائل إعلام محلية وعربية تداولت خبر وصول وفد أمني مصري لقطاع غزة في الأيام الماضية للقاء مسؤولين من حركة حماس وبحث عدة ملفات.

حماس تصرح بأهم الملفات التي ناقشها الوفد المصري قبل مغادرته غزة

غزة-مصدر الاخبارية 

غادر مساء اليوم الأربعاء، الوفد  المصري ، عبر حاجز بيت حانون “إيرز”، بعد اجتماع مع قيادة حركة حماس في قطاع غزة.

وصرح الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس، حازم قاسم، خلال حديثه مع قناة الغد العربي تابعته مصدر الإخبارية بأن زيارة الوفد الأمني المصري  لقطاع غزة، تأتي في سياق التواصل المستمر بين حماس والقاهرة لبحث العديد من الملفات.

وشدد  قاسم على أن إنجاز المصالحة الوطنية بين حركتي حماس وفتح كان ضمن سلم أولويات النقاش مع الوفد المصري.

وقال قاسم خلال تصريحاته المتلفزة : “سنبحث مع الوفد المصري ملف رفع الحصار عن قطاع غزة، وتثبيت التفاهمات مع الاحتلال في ظل تنصله من تنفيذها، بالإضافة إلى بحث العلاقات الثنائية بين مصر وحماس”.

وأفاد ت مصادر صحافيّة مطلعة بوصول الوفد الأمنى المصري إلى قطاع غزة عبر حاجز بيت حانون “إيرز” اليوم الأربعاء، لبحث ملف المصالحة وتبادل الأسرى، إضافة إلى ملف التهدئة.

وفي العاشر من سبتمر  الماضي زار الوفد المصري  قطاع غزة ناقش خلالها مع قيادات “حماس” التفاهمات غير المباشرة مع “إسرائيل”.

وتناولت وسائل إعلامية عن  مصدر فلسطينيٍّ وصفته بالمطّلع دون أن تسمّه، إن “وفد المخابرات المصرية عقد قبل مغادرته غزة للمرة الثانية تجاه إسرائيل، اجتماعا استمر لعدّة ساعات مع قيادة حركة حماس، تم خلاله بحث عدد من الملفات”.

وأضاف المصدر أن الوفد الأمني “كان قد عقد فور وصوله إلى غزة اجتماعا آخر مع حماس، قبل مغادرتها في ذات اليوم إلى إسرائيل والعوة إليها “.

وذكر المصدر، أن الوفد الأمني  “عقد اجتماعاته مع قيادة حماس، في محافظة الشمال، قرب حاجز بيت حانون”.

وتابع المصدر، أن الوفد  “ناقش مع القيادي في حماس، روحي مشتهى، وعدد من قيادات الحركة، التفاهمات (غير المباشرة) التي تم التوصل لها مؤخرا مع الجانب الإسرائيلي، إضافة لملفات مشتركة بين الطرفين (حماس ومصر)”، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

 

 

صحيفة: الوفد المصري يعود لقطاع غزة الأسبوع الجاري لتحريك ملف الجنود الأسرى

غزة – مصدر الإخبارية 

كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية صباح يوم السبت، أن الوفد الأمني المصري سيعاود زيارته خلال الأسبوع الجاري في حال حدثت تطورات إيجابية لدى الجانب الإسرائيلي، متمثلة في الموافقة على الشروط الفلسطينية.

وقالت الصحيفة اللبنانية، إنّ “الوفد الأمني المصري أجرى أجرى جولة مكّوكية من الزيارات والاجتماعات المنفصلة مع حركة “حماس” وممثلي المستويين السياسي والأمني في “تل أبيب” كلٌّ على حدة، لتحريك ملفّ الجنود الأسرى”.

ونقلت الصحيفة ، عن مصادر في المقاومة، قولها، “المصريين أبلغوا حماس، قبل أيام قليلة، أنهم في صدد استكمال المباحثات حول الجنود الأسرى لدى المقاومة في غزة، بعد طلب رئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو،من الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، المساعدة في استعادة الجنود الأسرى لدى حماس.

وبحسب المصادر، عقد الوفد الذي يترأسه نائب رئيس المخابرات العامّة المصرية اللواء أحمد بديع، ويضمّ مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات اللواء أحمد عبد الخالق، اجتماعين منفصلين مع قيادة “حماس” في القطاع، بحضور عضو المكتب السياسي للحركة روحي مشتهى، إضافة إلى «شخصية عسكرية كبيرة» لم يُفصَح عنها.

وكشفت المصادر أن الوفد يسعى إلى صيغة يمكن من خلالها استثمار مبادرة قائد “حماس” في غزة، يحيى السنوار، للإفراج عن الأطفال والنساء والمرضى من سجون الاحتلال مقابل معلومات عن الجنود، بما يمهّد لعملية التفاوض حول الثمن الذي سيدفعه الاحتلال لاحقاً، علماً أن “حماس” لا تزال متمسّكة بمطالبها المتعلّقة باستكمال صفقة وفاء الأحرار السابقة، والإفراج عن الأسرى المُعاد اعتقالهم قبل الخوض في تبادل جديد للجنود الأربعة الذين لديها.

كشف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية عن سبب زيارة الوفد الأمني المصري لقطاع غزة، وعقد سلسة اجتماعات بين قيادة حركته في القطاع، ومسؤولين من الاحتلال الإسرائيلي.

وقال هنية أن مصر تتوسط حالياً لإنجاز صفقة تبادل أسرى جديدة بين حركته والاحتلال الإسرائيلي.

جاء ذلك في تصريح له خلال لقاء مع الصحفيين في بيروت أمس الجمعة، ردا على سؤال من الأناضول حول أسباب وجود وفد مصري أمني في قطاع غزة حاليا.

وقال هنية إن حماس ترحب بالدور المصري في إمكانية الوصول إلى اتفاق تبادل جديد (للأسرى)، وتعرب عن أملها بإنجاز شيء على هذا الصعيد.

وأضاف أن “الإخوة في مصر يتابعون العديد من الملفات بينها المصالحة والحصار ومعبر رفح وتبادل الأسرى”.

ولم يوضح رئيس المكتب السياسي لحماس إن كان هناك تقدم في ملف تبادل الأسرى بين حركته والاحتلال، حيث يقول الاحتلال إن حماس تحتجز 4 جنود “إسرائيليين” منذ عدوان الاحتلال على قطاع غزة عام 2014.

وغادر الوفد الأمني المصري قطاع غزة، أمس الجمعة، عن حاجز بيت حانون “إيرز”، بعد سلسة اجتماعات بين قيادة حماس في القطاع، ومسؤولين من الاحتلال الإسرائيلي.

ووصل الوفد غزة، صباح الخميس، عبر حاجز “إيرز”، حيث التقى قيادة حماس، قبل أن يغادرها ظهرًا لعدة ساعات للقاء مسؤولين إسرائيليين في الجانب الآخر من الحاجز، ويعود للقطاع مجددًا، للقاء قيادة حركة حماس.

وأفاد مسؤول في حاجز بيت حانون “ايرز” أن الوفد الأمني المصري يتكون من اللواء أحمد عبد الخالق مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات المصرية، والعميد أحمد بديع”

كما بحث الوفد مع حركة حماس ملفات ثنائية منها فتح معبر رفح وتسهيل حركة المسافرين، وملف إدخال البضائع عبر المعبر إلى قطاع غزة، إلى جانب تطورات ملف المصالحة.

يشار إلى أن الوفد المصري زار قطاع غزة قبل شهر، والتقى المسؤولين الفلسطينيين خلال فترة التصعيد.

الوفد الأمني المصري يغادر غزة بعد مباحثات مع قيادة حماس

غزة – مصدر الإخبارية 

غادر الوفد الأمني المصري قطاع غزة، اليوم الجمعة، عن حاجز بيت حانون “إيرز”، بعد سلسة اجتماعات بين قيادة حماس في القطاع، ومسؤولين من الاحتلال الإسرائيلي.

ووصل الوفد غزة، صباح الخميس، عبر حاجز “إيرز”، حيث التقى قيادة حماس، قبل أن يغادرها ظهرًا لعدة ساعات للقاء مسؤولين إسرائيليين في الجانب الآخر من الحاجز، ويعود للقطاع مجددًا، للقاء قيادة حركة حماس، ومن ثم يغادر بعد ساعات أخرى من مساء الخميس، وعاد مجدداً صباح اليوم الجمعة.

وأفاد مسؤول في حاجز بيت حانون “ايرز” أن الوفد الأمني المصري يتكون من اللواء أحمد عبد الخالق مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات المصرية، والعميد أحمد بديع”

ولم يحدد فيما إذا كان سيواصل الوفد المصري جولته ويعود للقطاع مجددًا مساء اليوم، أو الأسبوع المقبل.

ولم يُكشف عن أسباب زيارة الوفد، إلا أن مصادر متطابقة أكدت أن الوفد بحث مع قيادة حماس والمسؤولين الإسرائيليين ملفات تتعلق بتفاهمات الهدوء، والعمل على تسريع تنفيذ المشاريع المتفق عليها منعًا لعودة التصعيد، إلى جانب ملفات تتعلق باتخاذ مزيد من الإجراءات المتعلقة بعمل المعابر وإدخال مزيد من البضائع التي يمنع الاحتلال إدخالها.

كما بحث الوفد مع حركة حماس ملفات ثنائية منها فتح معبر رفح وتسهيل حركة المسافرين، وملف إدخال البضائع عبر المعبر إلى قطاع غزة، إلى جانب تطورات ملف المصالحة.

ورغم الحديث الإعلامي عن أن الوفد ركز في زيارته على قضية ملف الأسرى الإسرائيليين، إلا أن مصادر من حركة حماس نفت علمها بذلك، بينما رفض متحدثون باسم الحركة التعليق على الزيارة.

يشار إلى أن الوفد المصري زار قطاع غزة قبل شهر، والتقى المسؤولين الفلسطينيين خلال فترة التصعيد.

Exit mobile version