دولة عربية تتوقع أن تواجه أوروبًا نقصًا حادًا في النفط والغاز

اقتصاد – مصدر الإخبارية

توقعت دولة قطر، أن تُواجه أوروبا نقصًا حادًا في النفط والغاز، وذلك في تصريحاتٍ لوزير الدولة الدولة لشؤون الطاقة سعد بن شريده الكعبي.

وأشار الوزير القطري، إلى أن “اعتدال فصل الشتاء نسبيًا جنّب أوروبا صعوبات أكبر خلال الأشهر الماضية”.

وأضاف خلال منتدى قطر الاقتصادي: “الأمر الوحيد الذي أنقذ البشرية وأوروبا هذا العام هو شتاء معتدل وتباطؤ الاقتصاد”.

وتابع: “إذا بدأ الاقتصاد في الانتعاش في (2024) وحل شتاء عادي، أعتقد أن الآتي سيكون أعظم”.

وألمح الكعبي ونظيره السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان أمام المنتدى إلى أزمة طاقة تلوح في الأفق.

واستطرد: “إذا لم تدرك أوروبا ذلك ولم تكن لديهم خطة مناسبة ولم يجلسوا مع المنتجين ولم يتوقفوا عن شيطنة شركات النفط والغاز فسيتعين على الأوروبيين مواجهة الواقع”.

وفيما يتعلق بالإمدادات المستقبلية للطاقة في العالم، دعا الكعبي إلى ضرورة إجراء دارسة دقيقة.

وختم: “علينا دراسة الأمور بطريقة دقيقة إلى حين تحقيق الاستقرار الاقتصادي في ظل الأزمات التي تعيشها بعض دول العالم، ونحن مقبلين على إنتاج 126 مليون طن بحلول 2026”.

أقرأ أيضًا: العراق تمدد عقدين لشراء الغاز مع إيران

بعد اكتشاف حقل غاز بمصر.. السيسي يصدر قرارات بتوسيع البحث

وكالات – مصدر الإخبارية

أمر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بتوسيع أنشطة البحث والاستكشاف والإنتاج، وطالب بالتنسيق بين وزارة البترول، وشركة “إيني” الإيطالية في مجال الغاز والبترول، بعد اكتشاف حقل غاز في منطقة بحرية بمصر.

يأتي ذلك في إطار تحقيق الاستغلال الأمثل لموارد مصر الطبيعية وقطاع الغاز والطاقة، إضافة إلى فتح الآفاق للتعاون بين الشركة الإيطالية ومصر.

من جهته، أوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي بأن رئيس شركة إيني الإيطالية استعرض خطط الشركة الحالية والمستقبلية لاستكشاف وإنتاج الغاز في مصر، خلال لقائه السيسي.

وجاء ذلك، في ضوء ما تمثله من مركز إقليمي لتداول وإنتاج الطاقة، والغاز المسال.

ويمثل ملف الطاقة والغاز أهمية متزايدة في إطار التطورات العالمية الحالية المتعلقة بأزمة الطاقة، وتهتم مصر به مع توفر الفرص الواعدة والإمكانات التي تذخر بها في نفس المجال.

يذكر أنه تم اكتشاف بئر غاز جديد في مصر يسمى “نرجس1” في أوائل ديسمبر الماضي من العام 2022، حسب ما ذكرت هيئة الاستعلامات المصرية على صفحتها عبر فيسبوك.

وذكرت الهيئة أن البئر الجديدة تقع في منطقة النرجس البحرية في البحر المتوسط قرب العريش شمال سيناء، وتبلغ مساحة امتياز المنطقة 445 ألف فدان.

وتشغل حصة 45% من الامتياز لشركة شيفرون، وتمتلك شركة أيوك المملوكة بالكامل لشركة إيني 45%، بينما يحصل على الـ 10% شركة ثروة للبترول.

اقرأ أيضاً:إيني الإيطالية تكشف حقل غاز جديد قبالة سواحل مصر

أزمة محروقات في سوريا بسبب تعطل حركة الملاحة بقناة السويس

دمشق- مصدر الإخبارية:

تعيش سوريا أزمة شح في المحروقات بسبب تأخر وصول ناقلة نفط بفعل تعطل حركة العبور في قناة السويس.

وقالت وزارة النفط السورية إن لجأت لترشيح توزيع الكميات المتوفرة من البترول لحين عبور الناقلة عبر قناة السويس، لتجنب الانقطاع في المشتقات النفطية.

وأضافت الوزارة أن جنوح السفينة في قناة السويس تسبب بالإخلال بواردات النفط القادمة إلى الأراضي السورية، من خلال تأخير وصول شحنة للبلاد.

وتواجه سوريا الغارقة في الحرب منذ العام 2011 أزمة اقتصادية حادة، وكانت السلطات قد أعلنت في منتصف مارس رفع سعر البنزين بأكثر من 50 في المئة في ظل تفاقم أزمة شحّ المحروقات التي دفعت دمشق إلى تشديد الرقابة على التوزيع.

ومنذ الثلاثاء، تعطّلت حركة عبور قناة السويس بعد جنوح سفينة في الممر الحيوي الذي يمر عبره سنويا 1.1 مليار طن من البضائع، أي نحو 10 بالمئة من مجموع حركة التجارة العالمية، وفق خبراء.

وتحتاج سوريا يوميا إلى ما لا يقل عن 7000 طن من الفيول، و1200 طن من الغاز، بالإضافة إلى 6 ملايين ليتر من المازوت و4.5 ملايين ليتر من البنزين.

وتبلغ تكلفة تأمين هذه الاحتياجات نحو 4 مليارات ليرة سورية، أي ما يعادل 8 ملايين دولار أمريكي، وبالتالي فإن القيمة تصل إلى 200 مليون دولار شهريا.

ويعادل الإنتاج المحلي من النفط 24 ألف برميل يوميا، في حين تحتاج البلاد يوميا 136 ألف برميل، أي ما يعادل 24 % فقط من الاحتياجات المحلية.

الحلو لـ”مصدر”: رسوم جديدة لفحص سيارات البترول بغزة تصل لـ 2400 شيكل

غزةمصدر الإخبارية:

كشف رئيس جمعية أصحاب شركات البترول والغاز ، أحمد لبيب الحلو، عن وضع اللجنة الخاصة بإصدار التصاريح اللازمة لترخيص شركات وسيارات البترول في قطاع غزة والتي تتبع لوزارة الحكم المحلي، 24 شرطاً لترخيص الشاحنات.

وقال الحلو  في تصريح لـ” مصدر ” إن الشركة المخولة بفحص “تنكات” سيارات البترول وعبر وزارة الحكم المحلي فرضت رسوم جديدة بقيمة 2400 شيكل لسيارات البترول الكبيرة، و متوسط 1500 شيكل للسيارات الصغيرة، كرسوم لمعاينة “التنكات” تمهيداً للترخيص، وهو ما قوبل بالرفض من قبلنا.

وأضاف الحلو أن عدد سيارات البترول الكبيرة يصل لـ100 شاحنة، والصغيرة 50 شاحنة، لافتاً إلى أن أصحاب شركات البترول لم يكونوا يدفعوا هذه المبالغ في السابق، وغير قادرين على دفعها حالياً، كونهم يعانون من اوضاع اقتصادية صعبة في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي وتفشي فيروس كورونا.

وأشار الحلو إلى أن الشركة المخولة بفحص صهاريج الوقود إسمها “kit” وقد أبلغت شركات الوقود أثناء مزاولتها لعملها بأن نصف المبلغ المطلوب للفحص يذهب للجهات الحكومية في غزة، والنصف الأخر لها.

وطالب الحلو، رئيس لجنة متابعة العمل الحكومي بغزة محمد عوض بضرورة إلغاء هذه الرسوم، والعمل ضمن الألية القديمة، لافتاً إلى أنهم طالبو  عوض، من خلال وكيل مساعد وزارة الحكم المحلي سعيد عمار، ورئيس اللجنة الخاصة بإصدار التصاريح، بضرورة أن تتحمل الجهات الحكومية في غزة هذه الرسوم، أو أن تلغيها، وينتظرون حالياً رداً على ذلك.

ولفت الحلو إلى أنه رغم طلبهم من رئيس لجنة متابعة العمل الحكومي بغزة محمد عوض عبر رئيس اللجنة الخاصة بإصدار التصاريح اللازمة للترخيص سعيد عمار ، الغاء هذه الرسوم، وأن تتحملها الجهات الحكومية، إلا أنهم لم يستجيبوا حتى الأن، وقاموا بالتواصل مع شركات الغاز والبترول وطلبوا منهم المبالغ المالية.

اللجنة توضح

من جهته أكد رئيس اللجنة الخاصة بإصدار التصاريح اللازمة لترخيص شاحنات الوقود سعيد عمار ، أن المبلغ السابق المطلوب من أصحاب تم التوصل إليه بعد إجراء العديد من الدراسات والمشاورات مع جميع الأطراف.

وقال عمار إن شركة “KIT ” باشرت بفحص صهاريج الشاحنات، وتقوم بفحص سيارتين يومياً، وكامل الرسوم التي تأخذها الشركة هي لها، نافياً أن تكون الجهات الحكومية في غزة تحصل على أي جزء منها.

وبخصوص طلب جمعية أصحاب شركات البترول والغاز منه بإيصال رسالة لرئيس لجنة متابعة العمل الحكومي في قطاع غزة د. محمد عوض بضرورة إلغاء المبالغ المطلوبة لفحص صهاريج الشاحنات، قال إنه كان مقترح من رئيس الجمعية أحمد لبيب الحلو، وتم وعده بإيصال الأمر للدكتور محمد عوض والجهات المسئولة في وزارة المالية، وسيتم الرد على ذلك المقترح.

ومن الجدير بالذكر، أن اللجنة الخاصة بإصدار التصاريح، رفعت توصية لرئيس لجنة متابعة العمل الحكومي في قطاع غزة د. محمد عوض بوجود شركة مؤهلة لتقديم خدمات فحوصات صهاريج الوقود الخاصة بالشركات قبل الترخيص، ومدى ملائمتها للمواصفة الفلسطينية 195 على 1997 والتي تحدد مواصفات صهريج نقل الوقود، والتي بادرت بدورها بالعمل والتواصل مع جمعية أصحاب شركات البترول والغاز من أجل ذلك.

جمعية اصحاب شركات البترول: قرار الترخيص المؤقت لشاحنات الوقود ظالم وغير مدروس

غزة-مصدر الإخبارية:

قالت جمعية أصحاب شركات البترول والغاز مساء اليوم الاثنين، أن ما صدر من تصريحات على لسان المسؤلين بوزارة النقل والمواصلات بخصوص قرار الترخيص المؤقت لشاحنات نقل البترول والغاز، يعتبر قرار غير مدروس ويحمل الكثير من الظلم والجور على شركات البترول والغاز.

واوضحت جمعية أصحاب شركات البترول والغاز، في بيان صحفي، بأن توقيف تجديد ترخيص مركبات نقل الوقود والغاز، البالغ عددها 100 سيارة تقريباً، مستمر منذ ما يقارب العام من قبل وزارة النقل والمواصلات.

وبينت بان قرار التوقف عن منح التراخيص من قبل الوزارة، كان يبرر بانه بسبب وجود نظام جديد سيجري تطبيقة لترخيص هذه السيارات.

وقامت الجمعية بعمل عشرات المراسلات والإجتماعات مع جميع الجهات التي قد تكون معنية بهذا الموضوع من وزارات وهيئات ولجان مجلس تشريعي لتوضيح الخطر القائم بسبب عدم تجديد تراخيص السيارات، لكن دون جدوى.

وشدد مجلس ادارة الجمعية انه وبناءً على هذه الاتصالات المكثفة وبسبب أن نظام الترخيص الجديد غير جاهز بعد، تم إعلامنا الشهر الماضي بأنه سيتم إصدار تراخيص مؤقته لهذه السيارات ولمدة شهر واحد، بدلاً من إثنا عشر شهراً كما جرت العادة خلال الخمسون عاماً الماضية.

وعقبت جمعية أصحاب شركات البترول والغاز بالقول:” أن قرار الترخيص المؤقت ليس فقط غير عملي أو مجدي ولكن أقل ما يقال عنه أنه غير مدروس إن لم يكن ظالم وجائر بحق أصحاب هذه الشركات.

وشددت على أن نظام ترخيص السيارات المؤقت يؤدي لتعطيل العمل ولإرتفاع تكلفة الترخيص بسبب إعادة الفحص الفني وفحص السلامة حيث سترتفع تكاليف الفحص الفني وفحص الدفاع المدني بنسبة 1200%.

واكدت الجمعية على عدم مسئوليتها عن أي أضرار تحدث نتيجةً لأي حوادث عرضية، لا سمح الله، في ظل عدم ترخيص السيارات.

وطالبت الجهات المختصة بإستمرار إصدار تجديد تراخيص سياراتها حسب النظام المعمول به في العام السابق، موضحة أن هذا النظام أثبت فعاليته ولم يسجل أي حادث يذكر لهذه السيارات خلال السنوات الماضية.

واكدت الجمعية على دعمها لإيجاد نظام ترخيص جديد فعال يرقى بمعاملات الأمان والسلامة في الوطن، مشددة على أن ذلك يؤدي للحفاظ على سلامة منتسبيها وعمالهم وممتلكاتهم بالإضافة لسلامة المواطنين وممتلكاتهم.

وشددت على ضرورة دراسة النظام الجديد دراسة متأنية، وعرضه على جميع المعنيين بما فيهم جمعية أصحاب شركات البترول والغاز ومن ثم إعتماده وتطبيقه.

مصر ستطرح مزايدة عالمية للبحث عن البترول والغاز

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية اليوم الخميس، أنها ستطرح المزايدة العالمية الأولى للبحث عن البترول والغاز واستغلالهما لعام 2021.

وبحسب صفحة الوزارة على “فيسبوك”، فقد أعلن الوزير طارق الملا عن طرح أول مزايدة عالمية للبحث عن البترول والغاز واستغلالهما لعام 2021 للهيئة المصرية العامة للبترول والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) في 24 منطقة بخليج السويس والصحراء الغربية وشرق وغرب البحر المتوسط.

كما أوعز الملا، في لقاء عبر الفيديوكونفرانس، للبدء بالتشغيل الفعلي لـ”بوابة مصر للاستكشاف والإنتاج” كأول منصة رقمية توفر البيانات الجيولوجية لأنشطة البحث والاستكشاف والإنتاج في مصر بمعايير عالمية، وذلك في إطار برنامج جذب الاستثمارات ضمن مشروع تطوير وتحديث قطاع البترول.

أسعار المحروقات لشهر أغسطس.. واستقرار في سعر البنزين

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت الهيئة العامة للبترول التابعة لوزارة المالية، اليوم الخميس، عن أسعار المحروقات والغاز للمستهلك خلال شهر أغسطس في كافة محافظات الوطن، اعتبارا من 1/8/2020.

وأوضحت هيئة البترول أنه لم يطرأ أي تغيير على سعر البنزين (95 أوكتان) الأكثر شيوعا؛ حيث استقر سعر اللتر الواحد عند 5.34 شيقل، كما استقر سعر لتر البنزين (98 أوكتان) عند 6.14 شيقل.

كما استقر سعر لتر السولار عند 4.89 شيقل، وكذلك الأمر بالنسبة للتر الكاز حيث استقر سعره عند 4.89 شيقل أيضا.

وبحسب الهيئة لم يطرأ أي تغيير على أسعار الغاز، حيث جاءت الأسعار كالتالي: سعر اسطوانة الغاز 2.5 كلغم بـ 12 شيقلا، واسطوانة 5 كلغم بـ 24 شيقلا، واسطوانة 12 كلغم بـ 57 شيقلا، واسطوانة 48 كلغم بـ 228 شيقلا، ولتر الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 2.44 شيقل، وكلغم الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 4.29 شيقل، وخدمة توصيل الاسطوانة لمنزل المستهلك فقط 2 شيقل.

في نفس الوقت دعت الهيئة العامة للبترول جميع أصحاب المحطات وموزعي الغاز إلى الالتزام بالأسعار المحددة أعلاه، تحت طائلة المسؤولية القانونية.

على صعيد متصل ضبط جهاز الضابطة الجمركية، بالتعاون مع الشرطة في محافظة بيت لحم، مساء اليوم نحو 4000 لتر سولار وبنزين غير قانوني.

وقال جهاز الضابطة الجمركية، في بيان له، إن عملية الضبط جاءت بناء على معلومة مشتركة مع الشرطة مفادها وجود محطة وقود عشوائية تبيع السولار والبنزين المهرب في المحافظة، حيث تم التوجه للمكان وضبط الكمية المذكورة وإتلافها، واستكمال الإجراءات القانونية اللازمة حسب الأصول.

ودعا الجهاز بالمواطنين عدم تداول الوقود المهرب لما يخلفه من خطر على المركبات، وضرورة إبلاغ الجهاز عبر الرقم المجاني (132) أو عبر موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، عن مثل هذه الأعمال التي تلحق الضرر باقتصادنا الوطني.

Exit mobile version