اجتماع للجنة الانتخابات والفصائل لمناقشة الترشح للانتخابات المقبلة

رام الله-مصدر الاخبارية

أعلن المتحدث باسم لجنة الانتخابات المركزية،  فريد طعم الله، اليوم الثلاثاء عن اجتماع رئيس اللجنة، حنا ناصر  مع الفصائل الفلسطينية في رام الله.

وقال طعم الله في تصريحات لإذاعة “صوت فلسطين”:  “إن اللجنة عادة ما تعقد اجتماعات مع الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية غدًا الأربعاء”.

وأكد طعم الله، أن الاجتماع هذه المرة له أهمية خاصة كونه يناقش موضوع الترشح في الانتخابات القادمة، والذي سيفتح بابه 20 مارس الحالي”.

وأضاف طعم الله، أن اللجنة ستوضح للفصائل الفلسطينية، المسائل المتعلقة بإجراءات الترشح وظروفه والقوانين الإجرائية في هذا الإطار.

وأشار طعم الله إلى أن اللجنة ستستمع لرأي الفصائل الفلسطينية في هذا الموضوع.

وتسلمت لجنة الانتخابات المركزية أمس الاثنين، مرسوماً أصدره الرئيس محمود عباس، بشأن تشكيل محكمة قضايا الانتخابات، برئاسة القاضي إيمان كاظم ناصر الدين.

وأوضحت اللجنة أنه بموجب القرار بقانون رقم (1) لسنة 2007 بشأن الانتخابات العامة وتعديلاته، تشكلت محكمة قضايا الانتخابات من رئيس وثمانية قضاة، وتختص هذه المحكمة بالنظر في الطعون المقدمة على العملية الانتخابية والبت فيها.

وفي 8 و9 فبراير/شباط الماضي ، أجرت الفصائل الفلسطينية وشخصيات مستقلة، حوارا داخليا في العاصمة المصرية القاهرة ، أفضى إلى التوافق على عدد من النقاط بشأن الانتخابات، وأبرزها: محكمة الانتخابات، والحريات العامة، وضمان النزاهة والشفافية، واحترام النتائج.

وحسب مرسوم رئاسي سابق، من المقرر أن تُجرى الانتخابات الفلسطينية، على 3 مراحل خلال العام الجاري: تشريعية في 22 مايو/أيار، ورئاسية في 31 يوليو/تموز، وانتخابات المجلس الوطني في 31 أغسطس/آب.

الرئيس يخصص 7 مقاعد على الأقل للمسيحيين في المجلس التشريعي

رام الله-مصدر الاخبارية

خصص الرئيس محمود عباس سبعة مقاعد على الأقل في المجلس التشريعي  للمواطنين المسيحيين، وذلك خلال المرسوم الرئاسي الذي أصدره، مساء اليوم السبت.

ووفق ما قالت وكالة الانباء الفلسطينية “وفا” الرسمية  إن المرسوم جاء “استجابة لأحكام قانون الانتخابات الذي يقضي بذلك”.

جاء ذلك بعد ساعتين من إصدار الرئيس مرسومًا رئاسيًا بشأن تعزيز الحريات العامة، “على أن يكون ملزمًا للأطراف كافة في أراضي دولة فلسطين”.

وأكد المرسوم “تعزيز مناخات الحريات العامة في أراضي دولة فلسطين كافة، بما فيها حرية العمل السياسي والوطني، وفقا لأحكام القانون الأساسي والقوانين ذات العلاقة”.

وشدد على “حظر الملاحقة والاحتجاز والتوقيف والاعتقال وكافة أنواع المساءلة خارج أحكام القانون، لأسباب تتعلق بحرية الرأي والانتماء السياسي”.

وقرر الرئيس “إطلاق سراح المحتجزين والموقوفين والمعتقلين والسجناء على خلفية الرأي أو الانتماء السياسي، أو لأسباب حزبية أو فصائيلة كافة في أراضي دولة فلسطين”.

و قرر أيضا  مرسوم الرئيس “توفير الحرية الكاملة للدعاية الانتخابية بأشكالها التقليدية والإلكترونية كافة، والنشر والطباعة وتنظيم اللقاءات والاجتماعات السياسية والانتخابية وتمويلها وفقا لأحكام القانون”.

وأكد “توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام الرسمية لكافة القوائم الانتخابية دونما تمييز وفقا للقانون”.

وذكر أن “الشرطة الفلسطينية بلباسها الرسمي دون غيرها من الأجهزة والتشكيلات الأمنية تتولى مهمة حماية مراكز الاقتراع والعملية الانتخابية في أراضي دولة فلسطين، وضمان سيرها بنزاهة وفقا لأحكام القانون”.

وأشار مرسوم الرئيس  إلى “توفير الدعم الكامل والتسهيلات المطلوبة للجنة الانتخابات المركزية وطواقمها، للقيام بمهماتها على النحو الذي رسمه القانون”.

انتهاء مرحلة التسجيل للانتخابات القادمة وبدء تنقيح بيانات المسجلين

رام الله-مصدر الاخبارية

بدأت لجنة الانتخابات المركزية صباح اليوم الأربعاء، بعملية إدارة وتنقيح بيانات المسجلين، والاستعداد لمرحلة النشر والاعتراض التي ستنطلق في الأول من آذار المقبل، وتستمر لمدة 3 أيام، بعد انتهاء تسجيل الناخبين.

وكانت قد أغلقت مؤخرًا إغلاق باب تسجيل الناخبين للمشاركة في الانتخابات الفلسطينية 2021، بشقيها التشريعية والرئاسية.

وأوضحت اللجنة خلال بيان صحفي، أنه خلال عملية تسجيل الناخبين في الانتخابات القادمة التي انطلقت منذ إعلان المرسوم الرئاسي وحتى منتصف الليلة الماضية، جرى تسجيل (421 ألف) مواطناً ومواطنة، ليبلغ العدد الكلي للمسجلين 2.622 مليون مواطن ومواطنة، بنسبة 93.3% من أصحاب حق التسجيل البالغ عددهم 2,809 مليون مواطن؛ وفقاً لتقديرات الجهاز المركزي للاحصاء.

وأشارت إلى أن هذه الأرقام تعكس إقبالاً كبيراً على عملية التسجيل، ما يعكس رغبة المواطنين في المشاركة بالعملية الانتخابية، مبينة أن عملية التسجيل تمت وفقاً للخطة المعدة سلفاً، دون أي مشاكل تذكر.

وتقدمت اللجنة بالشكر إلى جميع شركائها في عملية الانتخابات القادمة،  وخصوصاً المواطنين الذين تفاعلوا مع عملية التسجيل، والفصائل ومؤسسات المجتمع المدني ووسائل الاعلام والمؤسسات الرسمية، سيما وزارة التربية والتعليم ووزارة الداخلية ووزارة الصحة ووزارة الاعلام والاعلام الرسمي والاتحاد الفلسطيني للصم، كما وتشيد لجنة الانتخابات بشكل خاص بجهود طواقمها الثابتة والمتنقلة التي عملت خلال فترة التسجيل.

وكانت قد أعلنت لجنة الانتخابات القادمة سابقًا عن الخطوة التالية تتمثل في تنقيح السجلات وعرضها على المواطنين لفتح الباب أماهم لتسجيل اعتراضهم، مشيرًا إلى أن الاعتراض لا يكون بشكل تعسفي، إنما يجب أن يكون وفق محددات قانونية وبالإثباتات والوثائق، ومن خلاله نقوم بإبلاغ المعترض عليه ونستمع إلى رده وبعد ذلك تعرض النتائج على لجنة وهي تقيم وتصدر قرارها.

ونوهت إلى أن كل مواطن سيجد اسمه منشور في مركز الاقتراع الذي سجل نفسه فيه.

 

عبد القادر: الأسير البرغوثي لن يشكل قائمة لخوض انتخابات التشريعي

غزة-مصدر الاخبارية

قال  عضو المجلس الثوري لفتح حاتم عبد القادر “الأسير مروان البرغوثي لن يشكل قائمة لخوض انتخابات التشريعي ولن يشارك في أي قائمة للانتخابات”، وبين أنه _أي الرغوثي- الأوفر حظاً داخل فتح.

وأشار إلى أن البرغوثي مع فكرة قائمة موحدة لفتح تراعي الديمقراطية والنزاهة والشفافية، لحصد الأغلبية الفلسطينية، مما يزيد فرص الحصول على نسبة عالية لدى المجلس التشريعي.

وقال : ” إن الأسير مروان البرغوثي لاينوي الترشح لانتخابات المجلس التشريعي، ولا يريد تشكيل قائمة،  فقط ما يرديه هو انتخابات رئاسية وفق المعلومات الواردة”، ولفت أن هذا ليس مطلب مروان البرغوثي، بل مطلب العديد من كوارد حركة فتح.

وأضاف حاتم عبد القادر ” لا يجوز أن تكرر الانتخابات الفلسطينية العهد القديم،  ويجب أن تأتي  بتغيير حقيقي في الطبقة السياسية سواء على صعيد السلطة التنفيذية، أو على صعيد مقام الرئاسة”.

وتاتع “إن كل كوارد فتح مع قرار قائمة موحدة، لكن بشروط،  فالأمر مطروح على اللجنة المركزية ، واذا أراد الرئيس أبو مازن قائمة موحدة عليه أن يجمع كل تيارات الحركة في القائمة”. ونبّه إلى ضروروة مراعاة الآلية الديمقراطية في هذه القائمة.

ولفت “نريد مجلس تشريعي قوي يحاسب السلطة التنفيذية في الشأن الداخلي والخارجي”.

وبينما تردد خلال الفترة الماضية، تلويح مسؤولين من حركة فتح من قيادات الصف الثاني، باحتمالية تشكيل قائمة أخرى للحركة بقيادة الأسير مروان البرغوثي، أكد اللواء جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، في مقابلة له عبر تلفيزيون فلسطين، أن الحركة ستخوض الانتخابات التشريعية في قائمة واحدة، يتم اختيارها وفق معايير واضحة يشارك فيها الجميع.

وأشار الرجوب إلى وحدة موقف “المركزية” وعدم قبولها بتمرير أحد في القائمة بالمزاجية.

وأكد على وحدة موقف أعضاء اللجنة المركزية بمَن فيهم مروان البرغوثي وكريم يونس، الأسيران لدى الاحتلال، على خوض الانتخابات بقائمة موحدة ومعايير سيتم تحديدها خلال الأسابيع المقبلة.

وأضاف “القائد مروان البرغوثي أكد على ضرورة أن تخوض حركة فتح الانتخابات بقائمة واحدة”، مؤكدا أن صمام الأمان لحماية المشروع الوطني هو وحدة حركة فتح.

وأكد أن اللجنة المركزية هي التي ستصوت على القائمة “ولن نقبل بتمرير أحد في القائمة على مزاجية أحد أو مصالحه”، مضيفا “من الأسبوع المقبل سنبدأ بالمعايير والاختيار وحتى الشهر المقبل ستكون قائمتنا جاهزة”.

وزعمت مواقع عربية قول أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء جبريل الرجوب أن دولاً عربية وصفها “بالمهرولة” حاولت التدخل في مسار الحوار الفلسطيني بشأن الانتخابات، وأن هذه التصريحات جاءت بالتزامن مع بدء عودة عدد من رموز تيار الاصلاحي إلى قطاع غزة.

إغلاق مكاتب التسجيل للانتخابات الفلسطينية اليوم دون تمديد

غزة-مصدر الاخبارية

أعلنت اللجنة المركزية للانتخابات الفلسطينية اليوم الثلاثاء ،عن إغلاق أبواب مكاتبها المخصصة للتسجيل اليوم  بشكل كامل بدون أن يتم تمديد المدة.

وأشار فريد طعم الله المتحدث باسم اللجنة المركزية للانتخابات، في حديث إذاعي،  إلى أنه سيتم إغلاق مراكز التسجيل عند الساعة الرابعة مساءً، فيما سيغلق التسجيل الإلكتروني في تمام الساعة 12 ليلًا.

وأوضح طعم الله أن نسب التسجيل  للانتخابات الفلسطينية عالية جدًا ووصلت حتى صباح اليوم إلى 92 بالمئة في جميع محافظات الوطن.

وبين المتحدث باسم اللجنة المركزية للانتخابات، إلى أن نحو 2 مليون و577 ألف ناخب أصبحوا مسجلين ضمن سجل الانتخابات.

وأوضح طعم الله أن الخطوة التالية تتمثل في تنقيح السجلات وعرضها على المواطنين لفتح الباب أماهم لتسجيل اعتراضهم، مشيرًا إلى أن الاعتراض لا يكون بشكل تعسفي، إنما يجب أن يكون وفق محددات قانونية وبالإثباتات والوثائق، ومن خلاله نقوم بإبلاغ المعترض عليه ونستمع إلى رده وبعد ذلك تعرض النتائج على لجنة وهي تقيم وتصدر قرارها.

ونوه إلى أن كل مواطن سيجد اسمه منشور في مركز الاقتراع الذي سجل نفسه فيه.

وبشأن اللقاءات مع الفصائل، أوضح الناطق باسم اللجنة أنها تنقسم إلى قسمين الأول فني والآخر سياسي، مشيرًا إلى أن اللجنة تعتبر الفصائل والأحزاب السياسية أحد الشركاء الأساسين بالعمل مع لجنة الانتخابات.

وحول الرقابة على الانتخابات، أشار طعم الله إلى أن اللجنة تستقبل يوميًا عشرات الطلبات للرقابة المحلية، وأنها تلقت طلبات رقابة دولية.

وبين طعم الله أن  اهتمام منقطع النظير من العالم بالانتخابات الفلسطينية والرقابة عليها.

هنية يدعو أردوغان للضغط على الاحتلال بهذا الشأن

غزة-مصدر الاخبارية

دعا رئيس المكتب السياسي لحركة إسماعيل هنية، مساء اليوم الأحد الرئيس التركي أردوغان للضغط على الاحتلال الإسرائيلي بعدم عرقلة إجراء الانتخابات أو التدخل في العملية الانتخابية خاصة في القدس المحتلة،من خلال علاقة تركيا بالمجتمع الدولي.

وطالب هنية تركيا  خلال رسالة قدمها للرئيس التركي أعلنت عنها حركة حماس خلال بيان لها،  للمشاركة في الرقابة على الانتخابات، والعمل مع المجتمع الدولي لاحترام نتائج الانتخابات، وعدم تكرار موقف ما بعد انتخابات ٢٠٠٦ والذي لم يحترم فيه إرادة الشعب الفلسطيني.

وأشارت في بيانها الصحفي، إلى أن هنية عبَّر عن تقدير لمواقف تركيا الداعمة للشعب الفلسطيني في المحطات المختلفة، واضعًا أردوغان في صورة التفاصيل المتعلقة بمسار وبنتائج حوار القاهرة، خاصة وأن تركيا إحدى الدول الضامنة للاتفاق إلى جانب مصر وقطر وروسيا.

وأكد هنية على قرار حركة حماس المضي قدمًا في مسار المصالحة عبر إجراء الانتخابات العامة بمراحلها الثلاث، التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني الفلسطيني، مشيرًا إلى الدور التركي المأمول في هذه الانتخابات، متمثلًا في ضمان إجراء الانتخابات في مواعيدها المحددة حسب المرسوم الرئاسي، وضمان نزاهتها وحريتها في الضفة والقطاع.

وفي ختام رسالته، أكد هنية على التزام حركته بتنفيذ كل ما تم الاتفاق عليه، وستعمل حسب مسؤوليتها الوطنية على توفير المناخ الحر واللازم لإجراء انتخابات تعبر عن الوجه الحضاري للفلسطينيين.

وفي ذات الشأن ، دعا سابقًا رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية، دولة قطر إلى المشاركة في الرقابة على الانتخابات الفلسطينية القادمة، والعمل مع المجتمع الدولي لاحترام نتائج الانتخابات، وعدم تكرار موقف ما بعد انتخابات ٢٠٠٦ والذي لم يحترم فيه إرادة الشعب الفلسطيني، خلال رسالة بعث بها هنية إلى أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني.

 

جيل التسعينات في الصدارة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع اقتراب الانتخابات

غزة-مصدر الاخبارية

بدا الشباب الفلسطيني متحمسًا لخوض الانتخابات الفلسطينية  القادمة، إذ أطلق مجموعة نشطاء من نادي الإعلام الاجتماعي مساء اليوم السبت، في قطاع غزة هاشتاق بعنوان #الانتخابات_والتسعينات، مع اقتراب الانتخابات.

الوسم  تصدر المواضيع الأكثر تدوالًا عبر “تويتر”، بالتزامن مع اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح، وحملت التغريدات التأكيد على حق المشاركة في الانتخابات الفلسطينية القادمة، وجهوزية الشباب الفلسطيني للإدلاء بأصواتهم في انتخابات حرة نزيهة،  خاصة لمن هم من جيل التسعينات، معلقين آمالهم في أن تحدث تغيير على كافة الأصعدة، وتقدم حلولًا للكثير من المشاكل التي يعاني منها الشباب على صعيد العمل، التعلم، المشاركة السياسية، والكثير من القضايا الأخرى .

شبكة مصدر الاخبارية رصدت بعض من التغريدات:

قال الناشط الشبابي محمود الطويل : “محدش قدنا تعب وشقي وتحمل بطالة وقلة فرص وعمره ضاع وإحنا بنستنى الإنتخابات لهيك أجا الوقت لنقول للجميع لحد هون وبكفي”.

فيما غرد زياد البلعاوي قائلًا : ” بدنا ناس تكون قدنا وعارفة شو طريقة تفكيرنا هي الي تكون معنا ما بدنا ناس كل طرق التعامل الي بينا وبينها لازمها رسمية كتير وطرق كتير عشان نوصل تفكيرنا”.

و أكدت الناشطة عفاف محمد  على أن الانتخاب حق لكل فلسطيني وفلسطينية في الضفة الغربية بما فيها القدس الشريف، وقطاع غزة ممن توفرت فيه أو فيها الشروط المنصوص عليها في هذا القانون لممارسة هذا الحق، مشيرة بقولها وذلك بغض النظر عن الدين والرأي والانتماء السياسي والمكانة الاجتماعية والاقتصادية والعلمية.

فيما تساءل  الطالب الجامعي محمد سعد سبب مايمر جيل التسعينات من معاناة سواء على مستوى التعليم، التوظيف، بقوله “مفروض مخلص جامعة ومتوظف في مجالي .. بكرا رايح أجل الفصل التاني من سنتي الأولى فالجامعة” .. ليش يا ترا ؟؟ الإجابة عندكم .

https://twitter.com/mhmd__sa3d/status/1360654656595238914?s=20

وبدورها غردت الشابة نسمة ” قضايا جيل التسعينات تزداد يوم عن يوم فهل الصندوق الانتخابي سيحل هذه القضايا لذاك الجيل”

https://twitter.com/Nesmasaleh14/status/1360638381164818440?s=20

هذا وكان قد كشف المتحدث باسم لجنة الانتخابات المركزية فريد طعم الله، اليوم السبت أن نسبة تسجيل المواطنين في السجل الانتخابي تجاوزت الـ87%، حيث بلغ عدد المسجلين مليونين و467 ألفاً، وهو رقم يتغير يوميا.

وأكّد على أنّ عملية تسجيل الناخبين تسير حتى اللحظة بشكل ممتاز، ولم نواجه أية عقبات، بل هناك إقبال كبير من قبل المواطنين على التسجيل، ونتوقع أن تزداد النسبة أكثر في الأيام المقبلة”.

وأضاف أنّ عملية التسجيل تسير وفق الخطة، وستنتهي يوم 16 شباط/ فبراير الجاري، وسيتم النشر والاعتراض يوم 1 آذار/ مارس المقبل ولمدة ثلاثة أيام، منوهاً إلى أن 80 مركزًا مفتوحاً حالياً للتسجيل، منهم 21 في قطاع غزة والباقي في محافظات الضفة.

ودعا  المواطنين غير المسجلين أن يبادروا بالتسجيل، لأن هذه الفرصة الأخيرة أمامهم للمشاركة في الانتخابات المقبلة”.

أبو هلال للسنوار: لا تعودوا من القاهرة قبل حل قضية موظفي غزة

غزة- مصدر الإخبارية

وجه الأمين لحركة الأحرار الفلسطينية خالد أبو هلال، نداءً لقائد حركة حماس في غزة يحيى السنوار والذي يتواجد بالقاهرة حالياً، مناشداً إياه بعدم العودة من القاهرة قبل إيجاد حل لقضية موظفي غزة.

وقال أبو هلال في رسالته التي وجهها لوفود حركتي فتح وحماس، وخاطب ضمنها السنوار: “أخي أبو إبراهيم أنت أكثر من يعلم حجم الوجع الناتج عن هذا الأمر، وحتى نتجنب أي إحباطات إضافية وتأثيرات وتفاعلات سلبية، اسألكم بالله أنت وإخوانك لا تعودوا من القاهرة قبل حل هذه القضية”.

وشدد أبو هلال في رسالته على ضرورة استدراك “هذا الأمر الحيوي والهام والتوافق الفوري على حل قضية الموظفين الآن الأمر الذي سيُدخل البهجة والتفاؤل على قلوب مئات الآلاف من الأسر والعوائل الفلسطينية وسيكون له أثر إيجابي كبير على مشاعر أهلنا وأبناء شعبنا تجاه هذه الانتخابات”.

وبخصوص البيان الختامي الصادر عن مؤتمر الفصائل بالقاهرة، قال أبو هلال “تحفظهم على بعض النقاط الواردة في البيان الختامي الصادر عن اجتماع الفصائل في القاهرة لا يعني رفضهم المطلق لهذا الإتفاق، وإنما من باب الحرص على نجاح هذه الجهود من خِلال تهيئة الرأي العام للتفاعل الإيجابي معه عبر حل مشكلات الناس ورفع الظلم الواقع عليهم والتخفيف الفوري من معاناتهم كبادرة حسن نية وتأكيد للجدية والمصداقية”.

وأشار أبو هلال إلى أنه لازال يرفض تأجيل قضية موظفي غزة إلى ما بعد الانتخابات التشريعية، والتي ستتحول إلى مادة خطيرة للتجاذب والمزاودات خِلال البازار الانتخابي المتوقع.

وقال إنه “يقصد بموظفي غزة كافة أولئك العاملين في حكومة غزة الذين يعيشون على فتات الراتب وتراكمت لهم حقوق كبيرة من المستحقات المالية أو موظفي سلطة رام الله المقطوعة رواتبهم على خلفية التوجهات السياسية أو المحرومين من نسبة كبيرة من رواتبهم ويعانون من التمييز في الرتب والعلاوات وما يُسمى بالتقاعد المالي المبكر الظالم أو موظفي كشف تفريغات 2005 الغيرمعترف بأنهم موظفين أصلاً”.

أبو مرزوق: لا يوجد ضمانات لقبول المجتمع الدولي حركة حماس حال فازت بالانتخابات

غزة- مصدر الإخبارية

أكد موسى أبو مرزوق مسؤول العلاقات الدولية في حركة حماس عدم توفر ضمانات لقبول المجتمع الدولي لحركة حماس حال فوزها في الانتخابات المقبلة، مشدداً في الوقت ذاته على أن الجميع تعلم من خطأ عدم الاعتراف بنتائج انتخابات ٢٠٠٦ سواء الأمريكان أو الاوروبيين بمن فيهم منسق الرباعية الدولية توني بلير.

وشدد أبو مرزوق على أن الموقف الأمريكي والأوروبي متقارب تجاه القضية الفلسطينية ورغبتهما في إجراء الانتخابات، خاصة على النظام النسبي الكامل الذي لن يمكن أي من الفصائل تشكيل حكومة منفردة.

وأشار أبو مرزوق في لقاء خاص عبر قناة الحوار مع الإعلامي زاهر بيراوي إلى أن حماس – حال فوزها- لن تقدم قياداتها الكبيرة لرئاسة الحكومة أو وزارة الخارجية كما كان في الماضي، حتى لا يقوم الغرب بمقاطعتها.

وقال أبو مرزوق “سنحرص أن يكون في هذه المناصب من لا يجعلهم يضعوا الفيتو على التعامل معها”.

وأضاف ” الغرب لا يريد التعامل مع رموز حماس الكبيرة، لكنه سيقبل التعامل مع الحكومة إذا كان فيها أعضاء من حماس”.

وأكد أن حماس قوية وجُربت مراراً لكنها لم ولن تتنازل عن المبادئ والحقوق بما فيها حق العودة لكل فلسطين، وحتى سلاح المقاومة فلن يكون مطلباً للغرب لكي يتعاملوا مع مخرجات الانتخابات القادمة، لأنهم لن يستطيعوا أن يفرضوا علينا شيئا لا نريده.

وأِشار إلى خطأ تأجيل ما تم الاتفاق عليه مع حركة فتح من إجراءات بناء ثقة التي ينبغي أن تتم قبل الانتخابات، وهي المتعلقة بحقوق الناس مثل قضايا الأسرى والموظفين والعقوبات عَلى غزة.

وانتقد عضو المكتب السياسي لحماس عدم وجود إجراءات على الأرض لتسهيل الانتخابات وضمان حريتها. وقال ” لا يوجد إجراءات مُشجعة في ملف المعتقلين السياسيين والعقوبات والحريات”.

وبين أنه إذا كانت المعطيات ستؤدي إلى مجلس تشريعي مشوه أو مزور وغير مُعبر عن إرادة الشعب فلن تذهب حماس للانتخابات

في زيارة استثنائية اليوم.. حسين الشيخ يلتقي بالأسير مروان البرغوثي لبحث هذه الملفات

وكالات-مصدر الاخبارية

من المقرّر أن يلتقي رئيس هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية، الوزير حسين الشيخ، اليوم، الخميس، بالقيادي الأسير في حركة “فتح”، مروان البرغوثي، بعد أن سمحت له قوات الاحتلال الإسرائيلي بالزيارة بشكل اسثنائي.

وتأتي زيارة الوزير الشيخ للأسير مروان البرغوثي في سجون الاحتلال،  بهدف البحث في ملف الانتخابات الفلسطينية ، ومباحثات حوار القاهرة الفصائلي الأخير،  بحسب ما ذكرت الإذاعة “الإسرائيليّة ” العامّة (ريشيت بيت).

ويذكر أنه في الماضي ، قدم البرغوثي نفسه كمرشح رئاسي في الانتخابات الرئاسية الفلسطينية الأخيرة عام 2005. ومع ذلك ، بعد زيارات مماثلة لكبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية في ذلك الوقت ، انسحب من الترشح للرئاسة بعد أن تم وضعه على رأس قائمة فتح في الانتخابات البرلمانية لعام 2006.

والبرغوثي (63 عاماً) من قرية كوبر شمال غربي رام الله وسط الضفة الغربية، قيادي بارز في حركة فتح، شارك في الانتفاضة الفلسطينية الأولى سنة 1987، اعتقله الاحتلال الإسرائيلي  عام 2002،  وحكم عليه بالسجن خمسة مؤبدات وأربعين عامًا.، وحُكم عليه بالسجن لمدة خمسة مؤبدات وأربعين عاماً بتهمة قيادة كتائب “شهداء الأقصى”، الذراع العسكرية لحركة “فتح”، خلال انتفاضة الأقصى “الثانية” التي اندلعت عام 2000.

حاولت (إسرائيل) اغتياله مرات عديدة، وأصدرت بحقه خمسة أحكام بالسجن مدى الحياة، و انتخب عضوا باللجنة المركزية لفتح في مؤتمرها السابع عام 2016.

وفي مقابلة خاصة سابقة أجرتها مصدر الاخبارية مع  قسام البرغوثي، نجل عضو اللجنة المركزية في حركة فتح الأسير مروان البرغوثي قال “إنه لم يصدر حتى هذه اللحظة أي موقف من والده يفيد بطبيعة ترشحه للانتخابات الفلسطينية القادمة”.

وأضاف “إن الصورة حتى الآن غير واضحة ولا نريد أن نستبق الأحداث، لحين إجراء مؤتمر الفصائل في القاهرة ”.

وأشار إلى أن كل ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام من معلومات حول إمكانية ترشح الأسير مروان البرغوثي للانتخابات غير دقيق، وهنالك من يريد أن يصطاد في المياه العكرة.

Exit mobile version