قائد إيراني: طهران قد تراجع عقيدتها النووية في ظل التهديدات الإسرائيلية

وكالات_مصدر الإخبارية:

قال قائد كبير بالحرس الثوري الإيراني، اليوم الخميس، إن إيران قد تراجع “عقيدتها النووية” في ظل التهديدات إسرائيلية.

ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن القائد قوله ان طهران مستعدة لمواجهة أي تهديد إسرائيلي يستهدف منشآتها النووية.

وشدد “إذا استهدفت إسرائيل منشآتنا فستتلقى ردا بأسلحة أكثر تطورا، نحن مستعدون لإطلاق صواريخ قوية لتدمير أهداف محددة في إسرائيل وأيدينا على الزناد وتم تحديد المنشآت النووية الإسرائيلية”.

وكانت مصادر إسرائيلية وأميركية، قالت في وقت سابق اليوم الخميس إن إسرائيل تراجعت عن هجومين ضد إيران مرتين خلال الأسبوع الجاري.

وأضافت المصادر لشبكة “أي بي سي”، أن الردود شملت خيارات منها مهاجمة أذرع إيران في المنطقة وهجوم إلكتروني.

وأشارت إلى أنه من غير المرجح أن تنفذ إسرائيل ضربة ضد إيران قبل عيد الفصح.

وأكدت أن الحرس الثوري وقادة آخرون في حالة تأهب وبعضهم في منازل آمنة ومنشآت تحت الأرض.

يشار إلى أن التوتر تصاعد بين إسرائيل وإيران على خلفية استهداف تل أبيب القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، وقتلها مجموعة من القادة الإيرانيين بينهم قائد قوة القدس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي، ورد طهران على الأمر بتنفيذ هجمات على إسرائيل بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة يوم الاثنين الماضي.

تصاعد في الأعمال العسكرية بين إسرائيل وحزب الله

وكالات_مصدر الإخبارية:

تشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية تصاعدا في الأعمال العسكرية بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي.

وأعلن حزب الله اللبناني أن مقاتليه استهدفوا، فجر اليوم الخميس، تحركا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في موقع المالكية قرب الحدود مع لبنان.

وقال الحزب إن مقاتليه أصابوا هدفهم إصابة مباشرة.

من جانبها، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن عدد المصابين جراء القصف الذي شنه حزب الله اللبناني على عرب العرامشة أمس الأربعاء ارتفع إلى 19.

من جانبه، قال الدفاع المدني في جنوب اللبنان إن شخصين قتلا جراء غارة للاحتلال استهدفت فجر اليوم بلدة كفركلا بجنوب لبنان.

وأكد جيش الاحتلال أن مقاتلاته الحربية أغارت على بنى تحتية ومبان عسكرية تابعة لحزب الله في بلدة الخيام جنوبي لبنان.

ومنذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، تشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية قصفاً متبادلا بين إسرائيل وحزب الله، في إطار مساندة الأخير للمقاومة الفلسطينية في القطاع.

اقرأ أيضاً: أبو عمرو يدعو لدعم أونروا والجزائر تتبرع بـ15 مليوناً

قطر: الشرق الأوسط يمر بظروف صعبة وندعو لخفض التصعيد

الدوحة_مصدر الإخبارية: 

قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، إن منطقة الشرق الأوسط تمر بظروف صعبة ومعقدة وندعو كافة الأطراف لخفض التصعيد.

وأضاف في تصريح له، إن بلاده حذرت منذ بداية الحرب على قطاع غزة من توسع الصراع في الشرق الأوسط مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته.

ودان، قتل المدنيين في قطاع غزة مؤكداً أنه لا يصح استمرار العقاب الجماعي الذي تمارسه إسرائيل.

كما ندد بسياسة الحصار والتجويع الإسرائيلي في غزة.

وشدد على تأييد قطر إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشار إلى أن بعض الدول تعتمد ازدواجية المعايير بشأن الصراعات لا سيما الحرب على غزة.

وتشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي راح ضحيتها قرابة 34 ألف شهيد فلسطيني وعشرات آلاف الجرحى والمفقودين.

وتلعب قطر إلى جانب جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية دوراً محورياً في مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس.

اقرأ أيضاً: في يوم الأسير الفلسطيني.. عائلات تتلهف لرؤية أبناءها مجدداً

حزب الله يستهدف عدة مواقع إسرائيلية على الحدود

وكالات_مصدر الإخبارية:

استهدف حزب الله اللبناني، صباح اليوم الأربعاء، عدة مواقع إسرائيلية على الحدود مع أراضي فلسطين المحتلة.

وقال الحزب في بيان مقتضب إن مقاتليه استهدفوا انتشاراً مستحدثا لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية.

وأصاف أن مقاتليه استهدفوا تجمعاً لجنود الاحتلال في محيط موقع راميا بالجليل الأعلى.

من جانبها قالت القناة الـ12 العبرية إن 4 صواريخ أطلقت من جنوب لبنان سقطت في مناطق مفتوحة بالجليل الغربي، دون أن توقع إصابات.

وكان حزب الله اللبناني أعلن أنه استهدف الليلة آلية عسكرية إسرائيلية بالأسلحة المناسبة أثناء دخولها إلى موقع المطلة وأصابها بشكل مباشر.

وقال الحزب في بيان إن العملية أوقعت الجنود الإسرائيليين الذين كانوا في الآلية المستهدفة بين قتيل وجريح.

اقرأ أيضاً: شهداء ومصابون في سلسلة غارات إسرائيلية مكثفة على غزة

الخارجية الأمريكية تصف قطر بالشريك الوثيق

وكالات – مصدر الإخبارية

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر خلال مؤتمر صحفي بعد ظهر الثلاثاء إن قطر كانت ولا تزال “شريكا وثيقا” في عملية التفاوض على الرهائن وبذلت كل ما في وسعها لمحاولة إعادة الرهائن إلى وطنهم.

وتحدث وزير الخارجية أنتوني بلينكن يوم الثلاثاء مع كل من رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري.

وكرر ميلر التأكيد على أن حماس – وليس قطر أو مصر أو إسرائيل – هي العائق أمام اتفاق الرهائن.

وقال ميلر: “إن حماس هي التي رفضت الموافقة على الصفقة المطروحة على الطاولة، على الرغم من أنها ستحقق الكثير من الأشياء التي ادعت علانية وكررت التصريحات التي تحاول تحقيقها”.

وفي حين قال ميلر إن هناك زيادة كبيرة في عدد شاحنات المساعدات المتجهة إلى غزة، إلا أنه قال إن هذا لا يزال غير كاف.

وقال ميلر إن عدد الشاحنات الداخلة ليس هو محور التركيز الوحيد، ولكن أيضًا المكان الذي تتجه إليه الشاحنات وضمان وصولها إلى شمال غزة.

وأضاف ميلر أنه يضمن فتح ميناء أشدود وإمكانية إعادة فتح المخابز في شمال غزة.

ووفقا لميلر، دخلت 65 شاحنة إلى شمال غزة يوم الأحد، ومن المقرر دخول المزيد يوم الاثنين.

وقال ميلر إن الولايات المتحدة كانت على اتصال مع الحكومة الإسرائيلية وشركائها بشأن أهمية إدخال الإمدادات الطبية إلى غزة، ولا يتم استبعاد المواد الطبية المشروعة من عمليات التسليم إلى غزة.

وقال ميلر إن المحادثات جارية بشأن توزيع المساعدات الإنسانية التي سيتم تسليمها من خلال رصيف البنتاغون المؤقت.

وقال ميلر إن الولايات المتحدة أوضحت “بكل وضوح” أن حكومة إسرائيل تتحمل مسؤولية مراقبة عنف المستوطنين، كما تتحمل مسؤولية محاسبة المستوطنين المتطرفين الذين يرتكبون أعمال العنف.

وقال ميلر إن وزارة الخارجية ظلت وستستمر في توضيح سبب كون من مصلحة إسرائيل أن تأخذ هذا الأمر على محمل الجد بشكل لا يصدق.

وقال ميلر إن الفشل في محاسبة المستوطنين بشكل صحيح على مخاطر العنف والتصعيد لا يضر فقط بالشعب الفلسطيني الذي يعيش في الضفة الغربية، ولكنه يضر بأمن إسرائيل في نهاية المطاف ويخاطر بتصعيد إقليمي أوسع.

قصف متبادل بين إسرائيل وحزب الله على الحدود

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء سلسلة غارات جوية على جنوب لبنان، واحدة منها طالت عناصرا من حزب الله اللبناني كانوا يستقلون سيارة.

وأفاد جيش الاحتلال بالبدء بشن غارات داخل الأراضي اللبنانية عقب انفجار مسيرتين في الجليل.

وقال الجيش في بيان مقتضب إن مسيرتين مفخختان عبرتا الأراضي اللبنانية باتجاهنا وانفجرتا في بيت هيلل والحادث قيد التحقيق.

وأشار إلى أن ثلاثة اسرائيلين أصيبوا عقب هجوم المسيرتين.

وأعلن حزب الله أنه هاجم بمسيرات انقضاضية منظومة الدفاع الصاروخي في بيت هيلل، قائلا إن الهجوم أوقع قتلى وجرحى.

وأشار إلى أنه أطلق أيضاً صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي.

من جانبها أفاد مصدر طبي بمقتل شخص وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان.

وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية قصفاً متبادلا بين إسرائيل وحزب الله اللبناني منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر بسقوط قتلى من الجانبين.

اقرأ أيضاً: ارتفاع عدد شهداء الحرب على غزة 

رئيسي: سنرد بشكل هائل على أي استهداف للمصالح الإيرانية

طهران_مصدر الإخبارية:

أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، صباح الثلاثاء، أن طهران سترد بشكل هائل وواسع وموجع على أدنى عمل يستهدف المصالح الإيرانية، وعلى كل مرتكبيه.

وقال رئيسي في تصريح، إن الدعم الأعمى الذي تقدمه بعض دول الغرب للكيان الصهيوني يوفر أرضية للتوتر بالمنطقة.

وأضاف “كما أعلنا رسميا من قبل، تم تنفيذ عملية وعد الصادق بنجاح بهدف معاقبة المعتدي”.

وشنت إيران مساء يوم الاثنين الماضي هجوماً على إسرائيل بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة، رداً على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق قبل اسبوعين.

وكان رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست قال في تصريحات لصحيفة جيروزاليم بوست، إن على إسرائيل الرد لمنع إيران من تطبيع الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار.

وأشار إلى أنه لا يمكن التظاهر بأنه لم يحدث شيء بالفعل لأننا تمكنا من الدفاع عن أنفسنا.

اقرأ أيضاً: بوليتيكو: الضغط الأمريكي بشأن غزة لم يقل بعد هجوم إيران

السعودية تؤكد دعمها الجهود الرامية لهدنة في غزة

الرياض_مصدر الإخبارية:

أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الاثنين، تأييد بلاده الجهود الراميّة للوصول إلى هدنة في قطاع غزة.

وقال بن فرحان في تصريح صحفي إن “الرياض تؤيد ضرورة السعي لهدنة مستدامة تفضي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ورفع الحصار عنه”.

وشدد على أهمية مواصلة الجهود الرامية لإحلال السلام والاستقرار في المنطقة.

وتشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي راح ضحيتها إلى 33 ألفا و797 شهيدا و 76 ألفا و465 جريحا.

وتواجه جهود وقف إطلاق النار في غزة صعوبات كبيرة بسبب تعنت اسرائيل ورفضها قبول الإنسحاب من القطاع، والسماح بعودة النازحين إلى منازلهم وإعادة الإعمار.

اقرأ أيضاً: باقري: الهجوم الإيراني دمر موقعين مهمين في إسرائيل

تونسيون ينظمون وقفة نصرة لغزة

تونس_مصدر الإخبارية:

نظم تونسيون من مكونات المجتمع المدني اليوم الأحد وقفة نصرة لغزة قرب سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بتونس العاصمة.

وحمل المشاركون أعلام فلسطين وتونس واليمن وإيران وجنوب أفريقيا وإسبانيا ولافتات تندد بتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وهتف التونسيون بشعارات مناصرة للفصائل الفلسطينية والقوات المسلحة اليمنية والإيرانية وأخرى تطالب بإغلاق السفارة الأميركية وطرد السفير.

وتشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي راح ضحيتها قرابة 33 ألفًا و729 شهيدًا، بالإضافة لـ 76 ألفًا و371 جريحًا.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يرتكب 4 مجازر جديدة في قطاع غزة

إيران: لا نية لدينا لمواصلة العمليات ضد إسرائيل

طهران_مصدر الإخبارية:

أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، الأحد، أنه لا نية لإيران في مواصلة العمليات الدفاعية ضد إسرائيل، لكنها لن تردد بالدفاع عن مصالحها أمام أي اعتداء.

وقال اللهيان في مؤتمر صحفي إن طهران أبلغت أميركا بأن هجمات إيران ضد إسرائيل ستكون محدودة وللدفاع عن النفس.

وأضاف أن طهران لن تتردد في الدفاع عن مصالحها المشروعة ضد أي عدوان جديد إذا لزم الأمر.

وتابع “تحلينا بضبط النفس، لكن يبدو أن إسرائيل فهمت ذلك خطأ”.

وأشار إلى أن هجوم إسرائيل على القنصلية الإيرانية في سوريا مخالف للقوانين والمواثيق الدولية.

ولفت إلى أن المجتمع الدولي يدعو إيران لضبط النفس، ويتغاضى عن جرائم إسرائيل.

ونوه إلى أن بريطانيا وفرنسا عرقلتا صدور بيان عن مجلس الأمن يدين العدوان على القنصلية الإيرانية، مشدداً على أن عزوف مجلس الأمن عن إصدار بيان بشأن العدوان على القنصلية شجع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خرق القوانين.

وأكد على أن العملية العسكرية الإيرانية ضد إسرائيل أمس كانت محدودة، ولم تستهدف مواقع اقتصادية ولا مدنية، وكانت دقيقة جداً.

وشدد على أن بلاده لا تبحث عن استهداف الأميركيين ولا القواعد الأميركية في المنطقة، وتدعم استقرار دول الجوار، وهذا من أولوياتها.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال: الرد الإيراني لم ينتهي بعد واعترضنا 99% من الهجمات

Exit mobile version