الاحتلال يعتقل المواطن محمد حماد من سلواد

القدس- مصدر الإخبارية

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، المواطن محمد حماد من بلدة سلواد شمال شرقي رام الله، على الحاجز العسكري الذي تقيمه عند مدخل بلدة عطارة شمالًا.

وقالت مصادر محلية إن جيش الاحتلال اعتقل المواطن محمد داوود حماد (38 عاما)، أثناء محاولته المرور بمركبته على الحاجز المذكور.

يذكر أن 700 حالة مرضية بين المجموع الكلي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، والبالغ عددهم 4900 أسير، منهم 24 أسيرًا مصابون بالسرطان بدرجات متفاوتة، 15 منهم يتواجدون بشكل دائم في عيادة سجن الرملة، وبعض الحالات لم تغادره منذ 20 عاما بسبب الأمراض المستعصية ورفض الإفراج عنها.

الاحتلال يقتحم بلدة سلواد ويدهم منازل المواطنين

رام الله – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، بلدة سلواد شمال شرقي مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال دهمت عددًا من منازل المواطنين في حي رام الله التحتا، وسط حالة من الهلع سادت بين النساء والأطفال.

ويأتي اقتحام بلدة سلواد، ضمن سلسلة اقتحامات تُنفذها قوات الاحتلال في مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

وأشار شهود العيان، إلى أن قوات الاحتلال أطلقت عددًا من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين ما أسفر عن إصابة عددٍ منهم، عُولجوا ميدانيًا مِن قِبل الطواقم الطبية.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

رام الله: الاحتلال يعتقل أسيرًا محررًا من سلواد

رام الله – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، أسيرًا محررًا من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، أن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر رأفت عيسى حماد (23 عاماً)، أثناء مروره على حاجز عسكري مُفاجئ أُقيم عند المدخل الغربي للبلدة.

تجدر الإشارة، إلى أن “قوات الاحتلال أعدمت يوم أمس المواطن أحمد حسن عبد الجليل كحلة (45 عامًا)، عند مدخل القرية المذكور، بعدما أرغمته على النزول من مركبته، وأطلقت عليه النار من مسافة صفر.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

الصحة: استشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب سلواد

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الأحد، استشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب سلواد برام الله.

وقالت الصحة إن المواطن أحمد حسن عبد الجليل كحلة ( ٤٥ عاماً )، استشهد برصاص الاحتلال الحي في العنق.

وكانت قوات الاحتلال أطلقت اليوم الأحد النار صوب فلسطيني في رام الله.

ولفتت مصادر محلية إلى أن القوات أطلقت النار تجاه الشاب الفلسطيني قرب مستوطنة “عوفرا” المقامة على أراضي رام الله.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

والدة الشهيد مجاهد حامد: حكالي بديش أرجع على السجن.. مرضيش ينذل

رام الله – مصدر الإخبارية

في مشهدٍ مؤثر، ودعت والدة الشهيد مجاهد حامد ابنها، بعدما ارتقى برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب بلدة سلواد شرق مدينة رام الله بالضفة المحتلة.

حيث وقفت عند رأسه في احدى المستشفيات الحكومية قائلةً: “حكالي بديش أرجع على السجن، مرضيش ينذل”.

كلمات والدة الشهيد “مجاهد” حامد لاقت ثناءً كبيرًا من المجاورين لها، الذين أثنوا على صبرها واحتسابها نجلها الشهيد ذو 32 عامًا.

من هو الشهيد مجاهد حامد؟

تُفيد مصادر عائلية، بأن الشهيد مجاهد محمود جمعة حامد “النجار” وُلد بتاريخ 29 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1990م في بلدة سلواد قضاء محافظة رام الله.

وبحسب المصادر ذاتها، فقد اعتقل مجاهد عام 2010م، وحُكم عليه بالسجن مدة سبع سنوات، وبعد قضاء ثلاث سنوات تم رفع الحُكم الصادر بحقه إلى تسع سنوات، وخلال فترة اعتقاله تنقل الأسير بين عِدة معتقلات إسرائيلية.

وأنهى الشهيد “مجاهد” دراسة الثانوية العامة داخل سجون الاحتلال، كما اعتقلت قوات الاحتلال خلال مكوثه في السجن والده وشقيقه لمدة عام.

وفي تاريخ 21 أيار/ مايو 2019م أنهى الأسير حامد فترة محكوميته، وأُفرج عنه من سجون الاحتلال، وبعد خروجه التحق بدراسته الجامعية، وتزوج ورُزق بطفله الأول (محمد)، ولم يلبث ليفرح بولادة طفله حتى أعاد الاحتلال اعتقاله بتاريخ 22 أيلول/سبتمبر 2020م، ولم يكن يبلغ طفله من العُمر سوى شهرين فقط.

تم إصدار الحكم الإداري بحقه 6 شهور وتم تمديده إلى ستة أشهر أخرى، وعند تجديد الأمر الإداري الثالث قرر الشهيد “مجاهد” آنذاك خوض الإضراب عن الطعام رفضاً لسياسة الاعتقال الإداري، حيث استمر إضرابه 43 يومًا، واستطاع بعدها انتزاع قرار يقضي بالإفراج عنه في 19 كانوا الثاني.

لكن بحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين، فقد ماطل الاحتلال في الافراج عنه، ومدّد اعتقال “مجاهد” أربعة أشهر إضافية.

وفي الخامس من شهر كانون الأول للعام 2022 خرج مجاهد حاملًا سلاحه مقبل غير مُدبر رافضًا للذل بائعًا نفسه لله مُطلقًا رصاصه “الهدّار” على مستوطنة عوفرا المُقامة على أراضي بلدة سلواد قبل أن تُلاحقه دوريات الاحتلال وتُطلق النار عليه ليرتقي شهيدًا مسربلًا بدمائه الطاهرة.

أقرأ أيضًا: القوى الوطنية والإسلامية تنعى شهيد سلواد مجاهد حامد

 

مقاومون يُطلقون النار تجاه برج عسكري قُرب بلدة سلواد

سلواد – مصدر الإخبارية

أطلق مقاومون فلسطينيون النار، مساء اليوم، تجاه برج عسكري قُرب بلدة سلواد شرق رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن مقاومين أطلقوا النار صوب نقطة عسكرية لقوات الاحتلال قرب بلدة عين يبرود قضاء رام الله، وانسحبوا بسلام من المكان.

وأشارت المصادر ذاتها، إلى توجه مركبات اسعاف نحو مكان عملية إطلاق النار قرب بلدة سلواد، فيما أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي شارع 60 الالتفافي عند مدخل مستوطنة عوفرا شرق رام الله وانتشرت بشكل مكثف في مكان إطلاق النار وشرعت بعمليات بحث واسعة عن مطلقي النار.

وذكرت القناة 14 العبرية، أن عمليتا إطلاق نار وقعتا قبل قليل، واحدة قرب عوفرا والثانية قرب يتسهار، دون دقوع مصابين.

وأفاد موقع 0404 العبري، بإصابة جندي إسرائيلي بجروح بحجارة رشقها فلسطينيون تجاه قوات الجيش شمال الضفة الغربية.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق  المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: مقاومون يستهدفون عددًا من الحواجز العسكرية بمحافظات الضفة

مقاومون يُطلقون النار تجاه حافلة للمستوطنين قُرب سلواد

رام الله – مصدر الإخبارية

أطلق مقاومون فلسطينيون، مساء السبت، النار تجاه حافلة للمستوطنين المتطرفين، قُرب بلدة سلواد بالضفة الغربية المحتلة.

وفي السياق ذاته، أغلقت قوات الاحتلال المدخل الجنوبي الرئيسي للبلدة شرق رام الله، وسط استنفار أمني كبير في المكان.

فيما شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي في إقامة الحواجز العسكرية، وتوقيف المركبات والتدقيق في هويات رُكابها الشخصية، ما تسبب في إعاقة حركة مرور المواطنين، وسط حالة استياء كبيرة جراء تأخر وصولهم إلى منازلهم نتيجة الإجراءات الأمنية المزعومة لقوات الاحتلال.

ويرى المختص في الشأن الإسرائيلي عادل الأفندي، أن إطلاق النار على الحواجز العسكرية والحافلات الإسرائيلية في مُدن الضفة والقدس المحتلتين أصبح يُشكّل كابوسًا على الاحتلال.

وبحسب تصريحات الأفندي لقناة الأقصى، فإن الاحتلال يُعاني من تخوف زيادة عمليات إطلاق النار بعد اغتيال الشهيد إبراهيم النابلسي خلال الأيام الماضية.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق  المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: مقاومون يستهدفون عددًا من الحواجز العسكرية بمحافظات الضفة

محدث| الرابع خلال اليوم.. استشهاد شاب برصاص الاحتلال في رام الله

رام الله _ مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الشاب أمير حسين حماد من بلدة سلواد برصاص الاحتلال الحي في الرأس، وهو الثالث هذا المساء والرابع اليوم .

كما  استشهد شاب برصاص الاحتلال خلال المواجهات في بلدة سلواد شمال شرق رام الله والبيرة.

وأفادت مصادر محلية أن الشاب عمر محمد عليان 20 عاماً، استشهد بعد إصابته برصاصة (حي) في الصدر أطلقها عليه جنود الاحتلال.

وأعلنت الصحة الفلسطينية, مساء اليوم، عن  استشهاد طفل (14 عامًا) برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانها على حوسان غرب بيت لحم.

وأفادت مصادر محلية ن الفتى محمد حمامرة 14 عاماً ارتقى برصاص قوات الاحتلال في بلدة حوسان قبل قليل.

وقالت المصادر” إن قوات الاحتلال أطلقت على الفتى، وابلا من الرصاص ومنعت اسعافه واحتجزته”.

وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال تقوم باحتجاز جثمان الفتى ولم تسلمه حتى اللحظة.

واقتحم جيش الاحتلال منزلاً في سلواد شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

وزعم جيش الاحتلال أن خليّة خطّطت لتنفيذ عملية، كانت في المنزل المحاصَر، والذي شهد محيطه اشتباكا مسلّحا مع قوات الاحتلال، بحسب ما أفادت مصادر فلسطينية محلية.

وأعلن الاحتلال، أنه ينفذ إجراء “طنجرة ضغط” في إشارة إلى تحطيم جدران المنزل المستهدَف، لاعتقال شخص ما، بحسب ما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية.

و اندلعت، الليلة، مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، على المدخل الشمالي لمدينة البيرة قرب حاجز بيت أيل الاحتلالي.

وأفاد شهود عيان بأن عشرات الشبان أشعلوا الإطارات المطاطية ورشقوا قوات الاحتلال بالحجارة، بعد اعتداء قوات الاحتلال على مشاركين بمسيرة انطلقت من وسط رام الله تنديدا بجرائم الاحتلال بحق شعبنا خصوصا في محافظة جنين.

Exit mobile version