روسيا: حجم احتياطيات صندوق الرفاه الوطني بلغ 12.3 تريليون روبل

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قالت وزارة المالية الروسية: إن “حجم احتياطيات صندوق الرفاه الوطني الروسي بلغ في نهاية يونيو 2023 مستوى 12.3 تريليون روبل، من ضمنها الأصول السائلة 6.446 تريليون روبل”.

وأضاف وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف، “فيما يتعلق بحجم صندوق الرفاه الوطني فقد كان في 1 يناير 2023 عند 10.435 تريليون روبل، وبحلول 30 يونيو الماضي مستوى 12.290 تريليون روبل”.

ولفت خلال كلمة ألقاها في لجنة مجلس الدوما للميزانية والضرائب، إلى تعادل الاحتياطيات (12.290 تريليون روبل) نحو 138 مليار دولار.

وأرف: “بناء على تصريحات الوزير الروسي تكون احتياطيات الصندوق قد ارتفعت منذ بداية العام 2023 بواقع 1.855 تريليون روبل (حوالي 20.8 مليار دولار)”.

جدير بالذكر أن موسكو أنشأت الصندوق منذ أكثر من 10 سنوات وكدست فيه جزءًا من إيرادات النفط خلال فترة ازدهار أسعاره، ليكون وسادة أمان للبلاد خلال الأزمات وانخفاض أسعار النفط الخام، التي تعد سلعة تقليدية في الصادرات الروسية.

وبحسب بيانات البنك المركزي الروسي، فإن “الأموال المتراكمة في صندوق الرفاه الوطني هي غير احتياطيات روسيا الدولية، التي بلغت بتاريخ 23 يونيو 2023 مستوى 586.9 مليار دولار”.

أقرأ أيضًا: هنغاريا تخطط للتوقيع على اتفاق مع صربيا بشأن نقب النفط الروسي

هنغاريا تخطط للتوقيع على اتفاق مع صربيا بشأن نقب النفط الروسي

اقتصاد – مصدر الإخبارية

تُخطط هنغاريا للتوقيع على اتفاق مع صربيا متعلقة بنقل النفط الروسي من خط أنابيب دروجبا عبر هنغاريا إلى صربيا.

وبحسب وزير خارجية هنغاريا بيتر سيارتو، فإن التوقيع سيتم خلال شهر يونيو/ حزيران المقبل.

وقال الوزير الهنغاري: “عقب محادثات في بودابست مع وزيرة التعدين والطاقة الصربية دوبرافكا نيغري، سيتم مد خط أنابيب النفط بين مدينة ألديو الهنغارية ونوفي ساد الصربية”.

وأضاف خلال تصريحاته: “المفاوضات بين وزارة العمل وترانسنافتا لا تزال جارية في هذا الشأن هذا المشروع، وقد يتم التوقيع على اتفاق بهذا الشأن في القمة الصربية -الهنغارية المقرر عقدها في يونيو”.

وبحسب مراقبين، فإن “طول خط أنابيب النفط المذكور سيبلغ 128 كلم، وستصل تكلفة بنائه حوالي 100 مليون يورو. وخلال مد هذا الأنبوب، يمكن استخدام ممر خط أنابيب الغاز من صربيا إلى هنغاريا”.

ويُعتبر خط أنابيب النفط المذكور جزءًا من الاستمرار البري للسلسلة الثانية من خط أنابيب الغاز السيل التركي، مما سيُقلل من وقت تنفيذ المشروع.

جدير بالذكر أن توريد النفط الروسي عبر خط دروجبا، لا يخضع لعقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على روسيا في أعقاب إطلاق العملية العسكرية في الأراضي الأوكرانية.

أقرأ أيضًا: مجموعة السبع تعتزم مراجعة سقف أسعار النفط الروسي الشهر الجاري

كوميرسانت: نمو صادرات البنزين في روسيا بنحو 40 %

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أفادت صحيفة “كوميرسانت” الروسية، بنمو صادرات البنزين في البلاد منذ بداية العام الجاري 2023 بنحو 40 % لتصل إلى ما يقرب من مليوني طن.

وقالت الصحيفة نقلًا عن مصادر رسمية مطلعة: إن “البيانات تتجاوز بنسبة 5% أرقام العام الماضي، ويأتي ذلك على الرغم من الحظر البحري الحالي المفروض من قبل الاتحاد الأوروبي على إمدادات الطاقة الروسية والسقف السعري”.

وقالت الصحيفة: “زاد المشاركون في السوق صادرات البنزين بنسبة 40% تقريبا على أساس سنوي إلى 1.8 مليون طن في ثلاثة أشهر ونصف”.

وبحسب الصحيفة، فإن “روسيا التي كانت المورد الرئيسي لمادة الديزل إلى أوروبا قبل العقوبات، خفّضت صادرات المادة بنسبة 3% وسط زيادة الشحنات إلى الأسواق المحلية”.

ويُشير خبراء ومختصون، إلى أن “إمدادات البنزين في الخارج تنمو وسط فائض في السِلع وهوامش عالية من الأرباح للصادرات”.

ولفت الخبراء إلى أن “العقوبات أدت إلى انتشار ممارسة مزج البنزين بالنافثا مما يسمح ببيع مثل هذا المنتج بالحد الأقصى للسقف السعري”.

أقرأ أيضًا: الهند توسع القيود المفروضة على صادرات الديزل والبنزين

مجموعة السبع تعتزم مراجعة سقف أسعار النفط الروسي الشهر الجاري

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أن دول مجموعة السبع تنوي خلال شهر آذار (مارس) الجاري مراجعة سقف الأسعار المفروض على النفط الروسي.

وقالت مساعدة وزير الخزانة الأمريكية إليزابيث روزنبرغ خلال مؤتمر دولي للطاقة في مدينة هيوستن الأمريكية، إن مجموعة السبع تنوي مراجعة السقف المفروض على الخام الروسي في إطار الاتفاق الموقع بين الدول.

ولم تُشر المسئولة الأمريكية حول مدى تأثير فرض سقف الأسعار بوقت سابق على مسار الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

ورفضت الرد على سؤال أحد الصحفيين بشأن مدى تأثير أي قرار قادم بشأن سقف الأسعار على حجم العرض والطلب من النفط في الأسواق العالمية.

في غضون ذلك اكدت روسيا على عدم اعترافها بسقف السعر المحدد بـ 60 دولاراً من مجموعة السبع والدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة.

وشدد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف على أن بلاده تراعي مصالحها فيما يتعلق بأسعار النفط.

وقال إن روسيا اتخذت تدابيرها لمواجهة السقف المحدد انطلاقاً من عدم الاضرار بمصالحها.

وأضاف أن أسعار السوق الحالية لا تشير لفاعلية أي سقف سعر محدد من مجموعة السبع.

اقرأ أيضاً: النفط الخام في روسيا يعود إلى مستواه ما قبل العقوبات الغربية

النفط الخام في روسيا يعود إلى مستواه ما قبل العقوبات الغربية

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قالت صحيفة كوميرسانت الروسية: إن “مستوى إنتاج النفط الخام في روسيا خلال شهر فبراير/ شباط 2023 عاد إلى مستواه في نفس الفترة قبل عام فبراير 2022”

ورجّحت “كوميرسانت” احتمالية تجاوز إنتاج النفط الخام بروسيا في الشهر الجاري مستواه خلال فبراير 2022 وذلك للمرة الأولى، وبالنسبة لشهر يناير الماضي يتوقع نمو الإنتاج بنحو 2% إلى أكثر من 1.5 مليون طن يوميًا.

وأشارت الصحيفة ذاتها، إلى أن “إنتاج روسيا من النفط والمكثفات لروسيا بلغ الشهر الجاري 1.508 مليون طن يوميًا”.

ولفتت إلى أن “المنتجين يرفعون إنتاجهم النفطي قبل انخفاض سيتم تنفيذه في مارس/ آذار القادم، والذي أعلنت عنه الحكومة الروسية قبل أسابيع”.

وخلال وقت سابق، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك: إن “روسيا ستخفض طواعية إنتاجها من الذهب الأسود في الشهر القادم بواقع 500 ألف برميل يوميًا”.

وأشار إلى أن “روسيا تبيع إنتاجها النفطي بالكامل، لكن لن تبيعه لأولئك، الذين يلتزمون بشكل مباشر أو غير مباشر بالسقف السعري الذي وضعه الغرب لبرميل النفط الروسي”.

أقرأ أيضًا: بعد العقوبات.. الهند تستفيد من النفط الروسي وتبيعه للغرب بسعر السوق

بعد العقوبات.. الهند تستفيد من النفط الروسي وتبيعه للغرب بسعر السوق

وكالات – مصدر الإخبارية

عززت الهند من مشترياتها للنفط الروسي الرخيص الذي تأثر بالعقوبات الجديدة، وتهدف إلى تصديره كوقود إلى أوروبا والولايات المتحدة.

واستغلت الهند العقوبات على النفط الروسي في تعزيز شرائها له بهدف تصديره، وشحنت حوالي 89 ألف برميل يومياً من البنزين والديزل إلى نيويورك الشهر الماضي.

وتعتبر الشحنة الأكبر خلال 4 سنوات، إلى جانب أكبر كمية من الديرزل منخفض الكبريت منذ عام 2021، توجهت إلى أوروبا بلغت 172 ألف برميل في يناير الماضي.

وفي تقرير، توقع خبراء أن تتوسع الهند في تصديرها للمنتجات البترولية، خاصة بعد أن حققت أرباحاً كبيرة، مستفيدة من عقوبات الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي والتي دخلت حيز التنفيذ اليوم الإثنين.

وأوضح بأن الأرباح التي عادت لشركات التكرير الهندية، جاءت نتاج بيع الخام الروسي بأسعار السوق للغرب، بعد شرائه بسعر منخفض.

وتدخل العقوبات الأوروبية حيز التنفيذ، على أن تمدد فترة السماح لنقل المنتجات النفطية الروسية التي لم يُطبق عليها الحد السعري عبر البحر حتى 55 يوماً.

وكان الاتحاد الأوروبي إلى جانب مجموعة السبع واستراليا فرضوا حداً لسعر النفط الروسي عبر البحر عند 60 دولاراً للبرميل.

وفي إطار ردها، حظرت روسيا توريد النفط للأجانب منذ أول فبراير.

اقرأ أيضاً:الولايات المتحدة: التوافق على سقفين لأسعار النفط الروسي

الولايات المتحدة: التوافق على سقفين لأسعار النفط الروسي

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم السبت أن الدول المشاركة بوضع سقف أقصى لأسعار النفط الروسي، اتفقت على سقفين منفصلين ينظمان سعر منتجات الخام الروسي وفقاً لفئته.

وقالت الوزارة في بيان إن ” ممثلو الدول توافقوا على وضع سقفين لمنتجات النفط الروسي الأول يتعلق بما يتداول بالعادة بعلاوة كالديزل والبنزين، والثاني للمتداول بخصومات كزيت الوقود”.

وأضافت أنه اتفق أيضاً على تعديل سقف أسعار النفط الروسي في شهر آذار (مارس) المقبل، بما يتوافق مع التغيرات في الأسواق العالمية بعد إدخال الحد الأقصى للمنتجات البترولية المصنعة.

وأشارت إلى أن التعديل سيأخذ في الاعتبار مخرجات المراجعة الفنية لسقف أسعار النفط في دول الاتحاد الأوروبي.

وقررت روسيا في وقت سابق حظر بيع النفط للبلدان والشركات التي تلتزم بسقف على سعره.

ومن المقرر أن تحظر روسيا اعتبارا من الأول من فبراير 2023، بيع نفطها للبلدان الأجنبية التي اعتمدت سقفا لسعره حُدّد بستين دولارا للبرميل في مطلع ديسمبر بقرار من الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع وأستراليا.

وأعل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مرسومٍ وقّعه أنه “سيحظر تسليم النفط ومنتجات نفطية روسية لكيانات معنوية أجنبية وأفراد آخرين”، إذا ما اعتمدوا سقفا لسعره.

ولفت الرئيس إلى أن الحظر قد يرفع في بعض الحالات الفردية بناء على “قرار خاص” من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وشدد على أن السقف المفروض على النفط لن يؤثّر على الحملة العسكرية في أوكرانيا، معرباً عن ثقته بأن روسيا ستجد زبائن جدد.

اقرأ أيضاً: اقتصاديون: الروبل لعب دورًا قويًا في ظل تراجع عائدات الشركات الروسية

لوك أويل الروسية تُبرم اتفاقًا لبيع مصفاتها في إيطاليا

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أبرمت شركة “لوك أويل” الروسية، اليوم الثلاثاء، اتفاقًا لبيع مصفاتها في إيطاليا ISAB إلى مجموعة الطاقة G.O.I. ENERGY”.

وبحسب الشركة، فإنه من “المقرر الانتهاء من الصفقة بنهاية شهر آذار (مارس) 2023”.

وبحسب مراقبين، فإن “المَصفاة وقعت تحت خطر الإغلاق بعد دخول حزمة عقوبات الاتحاد الأوروبي السادسة حيز التنفيذ في الخامس من كانون الأول (ديسمبر) 2022، والتي تحظر إمدادات النفط البحرية من روسيا”.

وأكدت “لوك أويل” الروسية، أن Litasco S.A (شركة تابعة لشركة لوك أويل) توصلت إلى اتفاق لبيع مصفاة ISAB لصالح مجموعة الطاقة G.O.I. ENERGY.

وأضافت: “من المقرر إغلاق الصفقة بنهاية مارس/ آذار 2023 بعد استيفاء جميع الشروط، بما في ذلك الحصول على الموافقات اللازمة من المُنظمين، بما فيهم الحكومة الإيطالية”.

ولفتت “لوك أويل” إلى أن مجموعة الطاقة G.O.I. ENERGY أبرمت شراكة مع TRAFIGURA، التي تُعد أحد أكبر تُجار النفط والمنتجات البترولية على مستوى العالم، بهدف ضمان التشغيل الفعّال للمصفاة بعد الاستحواذ.

يُذكر أن مصفاة ISAB، المَملوكة لشركة “لوك أويل”، تُعتبر أكبر شركة نفط خاصة في روسيا، حيث تقع جنوب شرقي جزيرة صقلية الإيطالية، وتُعد ثالث أكبر مصفاة في أوروبا، حيث تُوفر 22% من إمدادات الوقود للسُوق الإيطالية.

نوفاك: ندرس آلية حظر استخدام سقف الأسعار للشركات الروسية

اقتصاد – مصدر الإخبارية

كشفت الحكومة الروسية، عن دراستها آلية تحظر على الشركات الروسية تداول النفط باستخدام سقف السعر، وذلك ردًا على قرار الغرب وضع سقف لسعر برميل النفط الروسي.

وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، إن “الحكومة تعمل على تطوير آلية حظر استخدام سقف الأسعار للشركات الروسية، ومن المتوقع الانتهاء منها قبل نهاية العام الحالي”.

بدورها أكدت روسيا، مواصلتها البحث عن مشترين للنفط الروسي رغم ما وصفته بالمحاولة “الخطيرة” من الغرب لفرض حد أقصى لسعر صادراتها النفطية.

يأتي ذلك رداً على اتفاق تحالف من الدول الغربية بقيادة دول مجموعة السبع أمس الجمعة، على وضع سقف لسعر النفط الروسي المنقول بحراً عند 60 دولارا للبرميل، بهدف الحد من إيرادات موسكو ومن قدرتها على تمويل الحرب في أوكرانيا.

فيما ردّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومسؤولون رفيعو المستوى في الكرملين بالقول: إنهم “لن يوردوا النفط للدول التي تطبق سقف الأسعار”.

وقالت سفارة روسيا في الولايات المتحدة عبر تيليجرام: “سيتواصل الطلب على النفط الروسي رغم إجراءات إعادة تشكيل مبادئ السوق الحرة التي يفرضها الغرب”.

ورأت أن مثل هذه الخطوات ستؤدي إلى زيادة عدم اليقين وفرض تكاليف أعلى على مستهلكي المواد الخام.

يُذكر أن سقف الأسعار سيسمح للدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بمواصلة استيراد النفط الخام الروسي المنقول بحراً، إلا أنه سيمنع شركات الشحن والتأمين وإعادة التأمين من التعامل مع شحنات الخام الروسي في جميع أنحاء العالم ما لم يتم بيعها بأقل من الحد الأقصى للسعر.

اقرأ أيضاً: الولايات المتحدة: تحديد سقف سعر النفط الروسي سيقلل دخل موسكو

الحكومة الروسية: ستشهد الأسواق تغيرًا في سلاسل توريد النفط

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قال نائب رئيس الحكومة الروسية، الثلاثاء، إن “الطلب على النفط الروسي كان وسيظل موجودًا وستشهد الأسواق تغيرًا في سلاسل التوريد، وذلك بعد فرض سقف على سعر البرميل الروسي”.

وأضاف نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، “”هناك طلب على النفط الروسي في الأسواق العالمية، وسيجد نفطنا مُشتريه”.

وأشار إلى أن روسيا تُعد من كبار مُوردي النفط في أسواق الطاقة العالمية، لافتًا إلى أن “الطلب على النفط الروسي مستمرًا، لكن ستتغير الآليات والسلاسل اللوجستية، ومع ذلك لا نرى أي مأساة في هذا”.

يُذكر أن يوم أمس الاثنين، أعلنت الدول الغربية فرض عقوبات جديدًا على تصدير النفط الروسي عبر البحر، رفضًا لإطلاق موسكو العملية العسكرية في الأراضي الأوكرانية خلال شهر شباط/ فبراير من العام الجاري حتى يومنا هذا.

كما فرضت دول مجموعة السبع وأستراليا والاتحاد الأوروبي حَدًا لسعر النفط الروسي المنقول بحريًا بقيمة 60 دولارًا للبرميل الواحد.

أقرأ أيضًا: روسيا محذرة الغرب.. سقف الأسعار لن يمنع الطلب على النفط الروسي

Exit mobile version