الاحتلال يفرض الإغلاق على الضفة وغزة بسبب “عيد الاستقلال”

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرر فرض الطوق الأمني على الضفة الغربية، وإغلاق معابر قطاع غزة، خلال ما يسمى بعيد الإستقلال، و”يوم الذكرى”.

وأوردت صحيفة “معاريف” العبرية، اليوم الأحد، عن الناطق باسم الجيش قوله”: “إن الجيش قرر فرض إغلاق على الضفة، وإغلاق معابر القطاع، اعتباراً من مساء يوم الثلاثاء 13 / أبريل، وحتى مساء يوم الخميس 15 / أبريل”.

وأضاف الناطق باسم الجيش أنه سيسمح فقط للحالات الإنسانية والطبية، بدخول الأراضي المحتلة، (المرضى والأطباء فقط) وذلك بعد موافقة الجيش.

وبحسب الصحيفة العبرية فإن الإغلاق جاء في أعقاب تقدير موقف أمني، وبناءا على قرارات المستوى السياسي في إسرائيل.

و”يوم الذكرى” هو اليوم الذي يحيي فيه الاحتلال ذكرى قتلى جنوده ومواطنيه الذين قتلوا في الحروب والعمليات الأمنية.

على صعيد ذي صلة كشف جيش الاحتلال عن إحصائية عدد القتلى “الإسرائيليين” في المعارك والحروب، منذ العام 1860.

وكتب موقع “والا” العبري نقلاً عن وزارة الجيش الإسرائيلي أنه تم إضافة 43 قتيلاً ماتوا بالعام الماضي، ليرتفع عدد القتلى “الإسرائيليين” إلى 23,928 قتيلاً.

وأضافت وزارة الجيش أن 69 جندياً من المعاقين ماتوا مؤخراً متأثرين بإصاباتهم القديمة خلال معارك وحروب “إسرائيل”.

وبحسب الموقع العبري سيحيي الاحتلال ذكرى قتلى المعارك والحروب، الثلاثاء القادم، في 52 مقبرة عسكرية موزعة في الأراضي المحتلة.

سلطات الاحتلال تدخل آلاف إطارات السيارات إلى قطاع غزة

قطاع غزةمصدر الإخبارية

أدخلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الخميس، شاحنات مُحملة بـ إطارات السيارات، ليتم توزيعها على عدد من الشركات العاملة في هذا المجال.

وقال طرزان دغمش، الناطق باسم اتحاد تجار إطارات السيارات بغزة لمصادر محلية: إن 3000 إطار سيارة، دخلت عبر (معبر كرم أبو سالم) التجاري، شرقي قطاع غزة، وستوزع هذه الإطارات على ثماني شركات.
وأوضح دغمش، أن الـ 3000 إطار موزع على 2000 إطار صغير، 1000 إطار كبير، موضحًا أن هنالك وعودات باستمرار تدفق الإطارات من قبل الجانب الإسرائيلي، خلال الفترة المقبلة.

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، قد فتحت معابر قطاع غزة، ومنطقة الصيد، بعد إغلاق استمر يومين، بعد انتهاء التصعيد العسكري الإسرائيلي.

وأكدت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع، التابعة للإدارة العامة للمعابر والحدود، أنها أبلغت شركات القطاع الخاص بقرار الحكومة الإسرائيلية، بإعادة فتح (معبر كرم أبو سالم) اليوم الخميس، كالمعتاد.

وكانت أسعار إطارات السيارات “الكوشوك” في قطاع غزة قد وصلت إلى أسعار خيالية، خاصة عقب منع الاحتلال “الإسرائيلي” في إدخال البضائع المحتجزة للتجار على معبر كرم أبو سالم منذ شهور، ليترك المجال للتجار للتلاعب في أسعار الإطارات لاسيما بعد إدخال الإطارات بشكل جزئي من الجانب المصري بأسعار مرتفعة.

وفي العاشر من شهر أبريل بالعام 2018، منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول عدد من الشاحنات المحملة بإطارات السيارات إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم, المنفذ التجاري الوحيد، وبحسب زعمها، جاء المنع بسبب الاحتجاجات في المناطق الشرقية من القطاع، التي أشعل خلالها آلاف المتظاهرين الفلسطينيين الإطارات في “جمعة الكوشوك” بهدف حجب رؤية القناصة لمنع استهداف المحتجين.

الاحتلال يعيد فتح معابر القطاع ومنطقة الصيد بعد يومين من الإغلاق

قطاع غزةمصدر الإخبارية

تُعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، فتح معابر قطاع غزة، ومنطقة الصيد، بعد إغلاق استمر يومين، إثر تصعيد عسكري إسرائيلي.

وأكدت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع، التابعة للإدارة العامة للمعابر والحدود، أنها أبلغت شركات القطاع الخاص بقرار الحكومة الإسرائيلية، بإعادة فتح (معبر كرم أبو سالم) اليوم الخميس، كالمعتاد.
وكان منسق الجيش الإسرائيلي، قال عصر الأربعاء: إنه بعد إعادة تقييم للوضع، تقرر إعادة فتح (معبر بيت حانون/ إيرز) و(معبر كرم أبو سالم)، ابتداءً من صباح الغد، كما سيتم فتح منطقة الصيد إلى 15 ميلاً بحرياً.

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، قررت إغلاق جميع معابر القطاع، ومنطقة الصيد أمام الصيادين، إثر تصعيد إسرائيلي عسكري الأحد الماضي.

كما أصدر المكتب الإعلامي لـ (معبر بيت حانون/ إيرز)، تنويهاً، مساء الأربعاء، بشأن سفر المواطنين عبر المعبر، اليوم الخميس.

وقال المكتب الإعلامي: “إدارة معبر بيت حانون، تنوه لكافة المواطنين، أن المعبر مفتوح صباح اليوم الخميس، الموافق 27/2/2020 في كلا الاتجاهين، لجميع الفئات بلا استثناء”.

وأضاف المكتب الإعلامي: “في حالة أي تطورات جديدة، سيتم وضعكم في صورة الحدث”.

وأغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قبيل يومين معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق قطاع غزة غداة التصعيد الأخير على القطاع.

وقال رئيس اللجنة الرئاسية لتنسيق إدخال البضائع لقطاع غزة روحي فتوح في تصريحات صحفية إن سلطات الاحتلال أبلغتنا بإغلاق المعبر، باستثناء شاحنات السولار وشاحنتيْن من الأدوية، مضيفا أن الاحتلال لم يحدد سقفًا للإغلاق وأبلغ بأنه حتى إشعار أخر.

كما قرر جيش الاحتلال إغلاق معبر بيت حانون “إيرز ” شمال القطاع.

ويأتي إغلاق المعابر بعد يومين من التصعيد الإسرائيلي على القطاع عقب جريمة التنكيل بجثمان الشهيد محمد الناعم شرق محافظة خانيونس واختطافه يوم الأحد، أدت إلى جولة تصعيد بين المقاومة والاحتلال.

الخضري: تشديد الخناق على قطاع غزة من الاحتلال يرتقي لجريمة حرب

غزةمصدر الإخبارية 

أكد النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، أن الاحتلال الإسرائيلي يُغلق لليوم الثالث على التوالي معابر غزة (معبران يفتحهما جزئياً)، ويشدد الطوق البري والبحري على القطاع.

وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الأربعاء 26-2-2020، على أن هذا القرار جائر، والاحتلال يحاول استغلال أي ظرف وحدث لتنفيذ خططه الرامية لخنق غزة ومفاقمة الأزمات الإنسانية المتواصلة للعام الثالث عشر على التوالي.

وقال ” المعابر بالكامل يتحكم بها الاحتلال، وكل ما يمر عبرها يتحكم به، ولديه قوائم سلع ممنوعة، وبالرغم من ذلك يقوم بمنع حتى السلع التي يعتبرها مسموحة، والتي تمثل الاحتياجات اليومية للمواطن من مواد غذائية ومستلزمات أساسية.

وأشار إلى أن الاحتلال أوقف التصدير من غزة رغم أنه تصدير محدود، ما تسبب في إرباك واضطراب في مواعيد تسليم منتجات غزة للأسواق الخارجية، وما سيخلفه ذلك من خسائر على التجار الذين يعانون أصلاً وضعاً صعباً جراء الحصار والإغلاق والإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية.

وأكد الخضري أن ما يقوم به الاحتلال عقوبة جماعية، ترتقي إلى جريمة حرب يعاقب عليها القانون الدولي الذي تخترقه إسرائيل باستمرار حصارها لغزه

ودعا الخضري المؤسسات الحقوقية إلى دور أكبر في التركيز على هذه الخطوات الخطيرة التي تمس عصب حياة الناس واحتياجاتها.

أفادت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع التابعة للإدارة العامة للمعابر والحدود اليوم الأربعاء بأن حكومة الاحتلال قررت إغلاق معبر كرم أبو سالم ليومين في شهر مارس القادم.

و أبلغت اللجنة شركات القطاع الخاص بقرار حكومة الاحتلال، اللجنة الرئاسية في بيان لها اليوم الأربعاء، أن حكومة الاحتلال قررت إغلاق معبر كرم أبو سالم ليومين في شهر مارس القادم، و هما يوم الإثنين 02/03/2020 و ذلك بسبب الإنتخابات الاسرائيلية ويوم الثلاثاء 10/03/2020 و ذلك بسبب عيد المساخر.

الاحتلال يمنع إدخال شاحنات محملة بأجهزة اتصالات إلى غزة

غزةمصدر الإخبارية 

منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي صباح الثلاثاء إدخال عدة شاحنات محملة بأجهزة ومعدات خاصة بالاتصالات عبر معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة.

وقال رئيس اللجنة الرئاسية لتنسيق دخول البضائع  و الـ شاحنات للقطاع رائد فتوح لمصادر رسمية في غزة إن سلطات الاحتلال منعت صباح اليوم إدخال 11 شاحنة محملة بأجهزة ومعدات خاصة بالاتصالات لشركات قطاع خاص في القطاع، دون إبداء الأسباب.

وأوضح أن سلطات الاحتلال أبلغتنا مساء الاثنين بقرار وقف إدخال جميع أجهزة ومعدات الاتصالات لكافة شركات القطاع الخاص بشكل عام في قطاع غزة، وذلك اعتبارًا من صباح اليوم وحتى إشعار آخر.

وأشار فتوح إلى أنه من المقرر أن تدخل عبر المعبر اليوم 450 شاحنة محملة بالبضائع والمساعدات للقطاعات التجارية والزراعية والمواصلات، بالإضافة إلى ضخ كميات من المحروقات إلى القطاع.

ويعتبر “أبو سالم” المعبر التجاري الوحيد الذي يدخل عبره البضائع والمحروقات إلى القطاع، بعد فرض سلطات الاحتلال حصارًا خانقًا على القطاع منذ ما يزيد عن 13 عامًا، كما أنها تغلقه يومي الجمعة والسبت، وكذلك فترة الأعياد اليهودية.

وقالت شركة الاتصالات الفلسطينية في بيان لها أصدرته بعد تعرض إحدى مستودعاتها للسرقة إن عدم السماح بإدخال معدات جديدة من قبل قوات الاحتلال سيؤدي إلى ‍تفاقم المشكلة، مشيرة إلى أن الايدي التي امتدت إلى مستودع الشركة، إنما تسعى من فعلتها هذه إلى ا‍لمس بمقومات الاقتصاد في المحافظات الجنوبية المحاصرة، ليضيف إلى كاهل المواطن المثقل عبئاً جديدا، دون مراعاة أهمية خدمة الاتصالات في الوقت الذي ‍يعاني فيه أهلنا في القطاع من ويلات الحصار.

وتابعت الشركة في بيانها‍، إن هذا العمل المدان يربك المواطنين، بعد حرمان غالبية العائلات الفلسطينية من الخدمات التي ت‍قدمها شركة بالتل بشكل مباشر، وس‍ي‍لقي بظلال سلبية على عدد كبير من المقاولين والمتعهدين والموزعين والموردين الذين سيتأثر عملهم نتيجة لتعطّل اعمال الشركة.

الإسمنت يدخل القطاع لأول مرة بدون “سيستم” منذ 2014 عبر حاجز أبو سالم

قطاع غزةمصدر الإخبارية

سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم الخميس، بإدخال كميات من “الإسمنت” إلى قطاع غزة، عبر معبر كرم أبو سالم شرقي خانيونس.

وأفادت مصادر خاصة لـ “مصدر الإخبارية” ، أنّه “لأول مرة منذ عام 2014، سمحت سلطات الاحتلال بإدخال كميات من الإسمنت لغزة، بدون نظام السيستم المعتمد GRM، وذلك عبر حاجز كرم أبو سالم التجاري.

وأكدت المصادر، أنّ سعر الإسمنت للتاجر حوالي (410شيكل)، فيما سيصل إلى يد المستهلك بسعر حوالي (440 شيكل).

وأشارت، إلى أنّ سعر الإسمنت انخفض عما كان عليه بحوالي (50) شيكلاً.

وكانت، سلطات الاحتلال قررت بحسب الإذاعة العبرية يوم الثلاثاء، إدخال نوع من اسمنت إلى قطاع غزة، ضمن “تفاهمات مع غزة”، بينها إدخال آلاف الإطارات والأدوية للقطاع واستئناف شراء قوارب صيد وتصدير التوت الأرضي من القطاع لإسرائيل.

وأضافت الإذاعة أنه بموجب قرار السلطات الإسرائيلية، فإن إدخال الإسمنت إلى قطاع غزة سيتم من دون إشراف الأمم المتحدة وسيكون بالإمكان تسويقه بحرية في القطاع بحرية.

ونقلت عن مصادر في غزة قولها، إن الحديث عن إسمنت من النوع المستخدم غالبا في إنهاء أعمال بناء وتبليط فقط، وليس كالنوع المستخدم للبناء، والذي يدعي الاحتلال أنه يمكن استخدامه في الأنفاق.

وكان الاحتلال سمح في السنوات الماضية بإدخال إسمنت من هذا النوع إلى مقاولين في القطاع بموجب تصريح خاص، وفي إطار نظام الإشراف الذي تنفذه الأمم المتحدة، بادعاء منع تسرب الإسمنت إلى صناعات حركة حماس.

وفي وقت سابق من شهر يناير الجاري، حددت وزارة الاقتصاد في قطاع غزة أسعار كل من طن الإسمنت وأحجار البناء والباطون الجاهز في السوق المحلي وللبيع للمستهلك.

وقال المسئول في الوزارة عماد الباز أن الأسعار جاءت على النحو التالي: :بلوك 20 بـ 3شواقل، وبلوك الـ15 بـ 2.5 شيقل، وبلوك الـ 10 بـ 2 شيقل”.

وأوضح الباز في تصريح له اليوم أن وزارته ستشدد من إجراءاتها العقابية بحق رافعي أسعار اسمنت البناء المحدد بـ 1000 شيقل للطن الواحد.

وأشار إلى أن وزارته تابعت عشرات القضايا بهذا الخصوص، واتخذت الإجراءات اللازمة بحق المستغلين لظروف شح الإسمنت في غزة.

محدث | الاحتلال يغلق معابر غزة ويعطل الدراسة في الغلاف

غزة – مصدر الإخبارية

أغلقت قوات الاحتلال الاسرائيلي كافة معابر قطاع غزة، كما وألغت الدراسة في جميع مستوطنات غلاف غزة اليوم الثلاثاء، بعد اعلان جيش الاحتلال الاسرائيلي عن اغتيال القيادي في سرايا القدس بهاء أبو العطا.

وذكر  رئيس اللجنة الرئاسية لتنسيق ادخال البضائع الى قطاع غزة رائد فتوح الجانب الاسرائيلي أبلغه، عن اغلاق معبر كرم أبو سالم.

وفي سياق منفصل قالت القناة 12 العبرية، إن السلطات الاسرائيلية قررت الغاء الدراسة في جميع مستوطنات غلاف غزة ، ودعت المستوطنين للبقاء قرب الملاجئ.

الاحتلال يؤكد 

وتبنّى جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، في بيان مشترك، اليوم، الثلاثاء، عملية الاغتيال. وجاء في البيان أن أبو العطا هو “كبير قيادات الجهاد الإسلامي” وأن عملية الاغتيال صادق عليها رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير الأمن، بنيامين نتنياهو.

وقال البيان إن أبو العطا “قنبلة موقوتة”، واتهمه بأنه “قاد وانشغل بشكل مباشر بالعمليات وبمحاولات استهداف المواطنين الإسرائيليين وجنود الجيش الإسرائيلي بمبادرات مختلفة، منها إطلاق قذائف واستخدام قناصة وإطلاق طائرات مسيّرة وغيرها”.

وزعم الاحتلال أبو العطا يتحمل مسؤولية “غالبية العمليات في العام الأخير”، منها “الأيام القتالية” في أيار/ مايو الأخير و”إطلاق الصواريخ على مهرجان في سديروت” في آب/ أغسطس الماضي، بالإضافة إلى “إطلاق صواريخ على سديروت وبلدات إسرائيلية في الأول من تشرين ثانٍ/ نوفمبر الماضي.

الاحتلال يعيد فتح معبر أبو سالم وحاجز “إيرز”

غزةمصدر الإخبارية

يعود معبرا كرم أبو سالم وبيت حانون “إيرز” إلى العمل مجدداً، صباح اليوم الثلاثاء، أمام المواطنين والتجار في قطاع غزة.

وسيفتح معبر إيرز بشكل اعتيادي أمام حركة المواطنين بعد إغلاق دام يومين بسبب الأعياد اليهودية، بحسب ما أعلنت إدارة المعبر

كما سيفتح معبر كرم أبو سالم لإدخال البضائع وخاصةً المحروقات والوقود الخاص بمحطة كهرباء غزة. بحسب مصادر محلية .

وفرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إغلاقاً شاملاً على الضفة الغربية وقطاع غزة، وأغلقت المعابر بذريعة حلول عيد العرش اليهودي وعيد فرحة التوراة.

واستمر الإغلاق من صباح يوم الأحد الموافق 13/10/2019 حتى مساء يوم الاثنين الموافق 21/10/2019.

ووفق ما أعلنته قوات الاحتلال الإسرائيلي فإن معابر الضفة والقطاع، أغلقت خلال هذه المدة باستثناء الحالات الاستثنائية العاجلة والمجموعات المعيّنة، التي تضم الأشخاص الذين يستطيعون مواصلة الدخول إلى إسرائيل، بواسطة التصاريح الخاصة المتوفرة بحوزتهم.

كرم أبو سالم أو “كيرم شالوم” كما تطلق عليه سلطات الاحتلال الإسرائيلي وهو كيبوتس إسرائيلي تابع للمجلس الإقليمي لأشكول على الحدود بين غزة و”إسرائيل” ومصر، ويشكل معبراً حدودياً استراتيجياً في المنطقة يلتقي بمناطق ثلاث.

تأسس الكيبوتس عام 1967م بعد احتلال فلسطين من قبل أعضاء “هشومير هتسعير”، ويحتوي أكثر من 13 عائلة يهودية، فيما تحتوي المناطق المحيطة مثل المعبر على تجمعات ومعسكرات لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

ويقع معبر كرم أبو سالم أو كما يسميه الاحتلال معبر “كيرم شالوم” غرب كيبوتس كيرم شالوم، وينقل في المعبر الوقود والركام والسلع، ويخضع لسلطة المعابر البرية التابعة لوزارة “الدفاع الإسرائيلية”.

ويقع حاجز “إيرز” في أقصى شمال قطاع غزة بين غزة والأراضي المحتلة عام 48، وهو مخصص للمشاة والحمولات وهو تحت سيطرة الاحتلال الكاملة، ويستخدم حالياً لنقل المرضى والمصابين للعلاج في الأردن أو الأراضي المحتلة أو الضفة الغربية، يعبر من خلاله الدبلوماسيين والبعثات الاجنبية والصحفيين والعمال والتجار الفلسطينيين وغيرهم ممن يملكون تصريح للعبور إلى إسرائيل. تغلقهسلطات الاحتلال من فترة إلى اخرى.

Exit mobile version