النخالة لمصدر: دخول 20 شاحنة وباص هذا الأسبوع والسيارات الأحد القادم

رؤى قنن _ مصدر الإخبارية

قال رئيس نقابة تجار المركبات في قطاع غزة اسماعيل النخالة، مساء اليوم الثلاثاء، أنه سيتم غداً أو بعد غدٍ على أبعد تقدير، إدخال عدد 20 شاحنة وباص، عبر معبر بيت حانون_ايرز.

وبين النخالة في تصريحات خاصة لشبكة مصدر الإخبارية، أن ما سيتم إدخاله عبارة عن 5 باصات نقل ركاب كبيرة، و15 شاحنة متوسطة الحجم وزراعية، مشيرا إلى أنّ عملية إدخال السيارات لقطاع غزة ستبدأ مطلع الاسبوع القادم، وفقا لما أُعلن إسرائيلياً.

وأوضح النخالة أن عدد السيارات الجاهزة للدخول وفقا للموظفات الرسمية يتجاوز 350 سيارة، ستدخل خلال الأسابيع القادمة لغزة.

وأشار النخالة إلى جهود نقابة تجار المركبات، مع مختلف الجهات، بهدف تسريع دخول السيارات من خلال زيادة الايام المخصص فيها دخولها للقطاع.

وحول أثر دخول المركبات لغزة على أسعارها في السوق المحلي، أكد النخالة، أنه في ظل الإغلاق خلال الاشهر الماضية ارتفعت أسعار السيارات لأكثر من 3000دولار لكل سيارة، متوقعاً أن تنخفض الأسعار خلال الأسابيع القادمة، إذا تمت عملية إدخال السيارات بشكل طبيعي.

وأوقف الاحتلال الإسرائيلي عمليات استيراد السيارات لقطاع غزة منذ العدوان الأخير 2021, الأمر الذي كبد تجار قطاع النقل والمواصلات خسائر، قدرت بملايين الدولارات.

وسمح الاحتلال صباح اليوم الثلاثاء بدخول 10شاحنات لقطاع غزة، عبر معبر كرم أبو سالم، محملة بقطع غيار السيارات وكمالياتها، بعد منعها من الدخول لفترة تجاوزت ثلاثة أشهر.

الشؤون المدنية: فتح معبر إيرز أمام كبار التجار يوم الأحد

غزة- مصدر الاقتصادية:

أكد رئيس اللجنة المدنية في قطاع غزة صالح الزق ظهر الجمعة، عن موفقة الاحتلال الإسرائيلي على فتح معبر إيرز لخروج كبار التجار ورجال الأعمال من حملة بطاقات BMC بدءاً من يوم الأحد 9 مايو الشهر الجاري.

وقال الزق، إنه سيسمح بدخول كل من تلقى لقاح فيروس كورونا، من خلال التأكد من ذلك عبر إبراز بطاقة التطعيم الصادرة من وزارة الصحة الفلسطينية.

وأضاف الزق أن الشؤون المدنية تتابع مع الجانب الإسرائيلي لاستكمال خروج باقي التجار العاديين والبالغ عددهم 7000 تاجر.

إلى ذلك، أشارت مصادر لمصدر الاقتصادية إلى أن الخطوة جاءت بعدما حصلت الشؤون المدنية على كشوفات دقيقة بأسماء كبار التجار ورجال الأعمال الذين تلقوا لقاح فيروس كورونا.

ولفتت المصادر إلى أن الشؤون المدنية أرسلت لمؤسسات القطاع الخاص في قطاع غزة أسماء كبار التجار ورجال الأعمال الجاهزين للخروج عبر معبر إيرز، مبينةً أن الجهود تصب لإخراج ما يصل إلى 500 شخص من حملة بطاقات BMC كمرحلة أولى.

ونوهت المصادر إلى أن الاحتلال اشترط بقاء حملة بطاقات BMC 21 يومًا في إسرائيل، لافتةً إلى أن هذه الجهود تأتي كنتاج لضغوط مارستها الشؤون المدنية على الجانب الإسرائيلي على مدار شهر كامل مما أجبرهم على فتح معبر إيرز.

ومعبر إيرز هو المنفذ الوحيد لخروج التجار ورجال الأعمال من قطاع غزة، ويغلقه الاحتلال الإسرائيلي منذ وصول جائحة كورونا إلى القطاع في مارس 2021.

ويبلغ عدد تجار قطاع غزة المسموح لهم بالدخول إلى الأراضي الإسرائيلية والضفة الغربية والأردن 7 ألاف تاجر ورجل أعمال 500 منهم من حملة بطاقات BMC.

الشؤون المدنية: جهود لإخراج 500 من كبار التجار عبر إيرز قبل رمضان

خاص- مصدر الإخبارية:

كشفت مصادر  مطلعة في الشؤون المدنية ،اليوم الثلاثاء، أن عدد الذين يحملون بطاقات تصريح BMC من منتسبي القطاع الخاص في قطاع غزة يقدرون بحوالي 500 شخص من كبار التجار ورجال الأعمال.

وقالت المصادر لـ “مصدر” إن الهيئة العامة للشؤون المدنية بدأت بحصر أسماء كبار تجار ورجال أعمال غزة الذين تلقوا لقاح فيروس كورونا من حملة BMC تمهيداً لتسهيل عبورهم عبر معبر إيرز قبل شهر رمضان المبارك.

وأضافت المصادر أن  الجهود المبذولة حالياً تهدف لإدخال كبار رجال الأعمال من حملة بطاقات “BMC” قبل شهر رمضان شرط بقائهم 21 يومًا في إسرائيل”.

من جهتهم، قال تجار فلسطينيون لـ “مصدر” من حملة تصاريح “BMC ” من الذين لم يتلقوا لقاح كورونا إن رسائل وصلت إلى هواتفهم تفيد بالتوجه إلى المراكز الطبية والصحية في قطاع غزة لتلقي لقاح كورونا.

وكشف رئيس هيئة الشؤون المدنية في قطاع غزة صالح الزق أمس الاثنين لـ”شبكة مصدر الإخبارية” عن بدء الشؤون المدنية بتجهيز كشوفات بأسماء رجال الأعمال من حملة تصاريح “BMC ” تمهيداً للضغط على الجانب الإسرائيلي لاستئناف العمل على معبر إيرز، والعمل على إخراجهم من غزة قبل بدء شهر رمضان.

وقال الزق لـ”مصدر” إن هيئة الشؤون المدنية تمارس ضغوط قوية على الجانب الإسرائيلي للسماح بخروج رجال الأعمال من غزة إلى الداخل المحتل عبر معبر إيرز قبل بداية شهر رمضان الكريم.

وأضاف الزق أن هذا الإجراء يأتي خوفاً من تحجج الجانب الإسرائيلي بتفشي جائحة كورونا، ويهدف جمع الأسماء لقطع الطريق أمام هذا التحجج، لافتاً إلى أنه سيتم الاقتصار حالياً على تسهيل خروج حملة BMC فقط .

وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية الأسبوع الماضي قد كشفت عن مقترح دولي لتطعيم 7 آلاف تاجر من قطاع غزة ضد كورونا، ممن يدخلون “بشكل دائم” الى الضفة الغربية وإسرائيل.

ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية أجنبية، أنه تمت بلورة خطة دولية مؤخرا من شأنها أن تسمح للتجار بالحصول على التطعيم عند معبر بيت حانون “ايرز”، قبل دخولهم إلى إسرائيل، على أن يمنحه ممرضون أجانب من موظفي إحدى المنظمات الدولية على الأرجح.

ومن المقرر أن تكون قطر هي الدولة الممولة لهذه الخطة، وستدفع ثمن 14 ألف جرعة لقاح للتجار، بحيث يحصل كل تاجر على جرعتان، من صنع شركة “فايزر”.

ويُعتبر معبر بيت حانون/إيرز هو المعبر الوحيد الذي تسمح فيه “إسرائيل” للتجار ورجال الأعمال في التنقل لأراضي الضفة الغربية وإسرائيل والأردن ، يضاف إليها نسبة ضئيلة جداً من سكان القطاع المرضى وضمن شروط معجزة من السفر .

ويترقب تجار ورجال أعمال من غزة السماح لهم باستئناف تنقلاتهم عبر معبر بيت حانون “ايرز” شمال قطاع غزة، لمتابعة أنشطتهم التجارية البينية والخارجية، وذلك عقب تخفيف سلطات الاحتلال الإسرائيلية من حالة الطوارئ المتخذة للحد من جائحة “كورونا”.

وكبدت حالة الطوارئ التي أعلن عنها الجانب الإسرائيلي إثر إغلاق معبر إيرز ، التجار ورجال الأعمال خسائر مالية عالية، وفوتت عليهم فرصاً عدة في عقد صفقات تجارية، ومتابعة نشاطاتهم عن كثب، مما دفعهم لدعوة الحكومة لإعفائهم من الرسوم والجمارك فترة مؤقتة لحين استعادة نشاطهم الاقتصادي.

ووصلت مؤخراً نحو 81600 جرعة من لقاحات فيروس كورونا إلى قطاع غزة، فيما بلغ اجمالي الأشخاص الذين تلقوا اللقاح 20663 مواطن من سكان القطاع.

الشؤون المدنية تكشف مستجدات تصاريح التجار عبر معبر إيرز

غزةمصدر الإخبارية:

تحدث وكيل وزارة الشؤون المدنية في قطاع غزة صالح الزق عن آخر التطورات المتعلقة بالسماح لعودة حملة تصاريح التجار في القطاع بالخروج عبر معبر إيرز للعمل في الداخل المحتل.

وقال الزق في تصريح له، إن قرار إغلاق المعابر والمنافذ من وإلى كافة الدول, ومنع دخول التجار في قطاع غزة إلى إسرائيل, جاء بسبب تفشي فيروس كورونا, لافتاً إلى أن هذا موضوع عام وعالمي غير مرتبط بغزة او الضفة الغربية.

وأوضح الزق, أن إسرائيل الآن قامت بعملية تطعيم داخل المجتمع, شملت حوالي 5 مليون إسرائيلي لما هم فوق جيل الـ 18 عاماً, ولكن في قطاع غزة والضفة الغربية لا زال موضوع تلقي اللقاح في بدايته.

وأوضح الزق, أن قرار المنع سيادي, صادر من قبل الحكومة الاسرائيلية, ولا زال ساري ومتعلق بأزمة جائحة كورونا, سواء بالنسبة لتجار الضفة الغربية أو قطاع غزة.

وقال الزق: نتوقع أن يتشرطوا الاسرائيليين لاحقاً أن يكون الجميع مطعم, لذلك طلبت من التجار خلال اعتصامهم الأسبوع الماضي أن يتطعموا جميعاً, مبيناً أنه لحظة فتح المعابر سيكون هناك ضرورة لإبراز بطاقة تثبت تلقيهم للقاح, ونعتقد أن يطلبوا الإسرائيليين في النهاية من أي تاجر يخرج أن يكون تلقى التطعيم.

وبيّن الزق, أن التجار في قطاع غزة اعتادوا كل يوم اثنين او ثلاثاء أن يعتصموا أمام مقر الشؤون المدنية, ولكن اليوم قرروا الاعتصام أمام بوابة إيرز- بيت حانون شمال القطاع, مشيراً إلى أن هذا الموضوع يتعلق بهم بشكل شخصي.

وقال الزق, وزارة الشؤون المدنية نطالب الإسرائيليين باستمرار أن يتم السماح لهؤلاء التجار بالدخول إلى إسرائيل, لافتاً إلى أن هؤلاء التجار هم في الأصل معظمهم عمال ولكن يغادروا للعمل في إسرائيل عبر تصريح تاجر, ويتم تصنيفهم من التجار.

وأضاف الزق, أكدت لهؤلاء التجار في الاعتصام السابق أن هذا حق لهم, ونحن في وزارة الشؤون المدنية معهم نطالب ونضغط باستمرار على الجانب الاسرائيلي من أجلهم.

وتابع الزق, نأمل من هؤلاء التجار ومن المؤسسات الحقوقية العاملة داخل قطاع غزة, أن تقوم بعملية دفع من أجل فتح المعبر لخروج هؤلاء التجار, ولكن لغاية الآن الجانب الإسرائيلي يرفض.

وأكد الزق, أن التجار بالضفة الغربية وقطاع غزة لا زالوا غير مسموح لهم بالخروج, ومن يتم السماح لهم بالخروج في الضفة الغربية فقط هم فئة العمال, موضحاً أنه خلال الأسبوع الماضي تم تطعيمهم جميعاً على المعبر, وبالتالي هناك عملية تطعيم منظمة لجميع العمال الذين يدخلون إلى إسرائيل.

وحول زيادة عدد التصاريح, أوضح الزق أنه في الأوقات الحالية المعابر مغلقة, لافتاً إلى أن حملة التصاريح لا يمكنهم الخروج.

وأضاف الزق, مستمرون في تجديد التصاريح للتجار, حيث أن الكوتة المسموح بها للتجار 7000 آلاف تصريح, نعمل على تجديدها باستمرار لتكون جاهزة حال السماح لهم بالخروج, ولدينا حوالي 500 تصريح لكبار التجار من حملة بطاقة “بي ام سي”, نعمل على تجديدها أيضاً, وهذا لا شك يتطلب أن يكونوا جميعهم قد تلقوا تطعيم كورونا.

وأردف الزق, نحن في الشؤون المدنية وفي السلطة الفلسطينية, لا نشترط الطعم, على اعتبار أنه خيار وقرار شخصي لكل مواطن, ولكن في حال اشترطت إسرائيل على كل من يدخل أراضيها أن يكون قد تلقى التطعيم, بالتالي الطعم سيلزم جميع التجار, لذلك طلبت من الجهات الصحية داخل القطاع, تسهيل عملية تطعيم كافة التجار.

وتابع الزق, نحن في الشؤون المدنية نضغط على الجانب الاسرائيلي بكل ما نملك من قوة خلال جلساتنا معهم لعودة خروج التجار, حيث أن معظم جلساتنا حالياً تتم عبر تطبيق الزوم, أي غير مباشرة, لافتاً إلى أن الاجتماعات المباشرة أسهل وأسرع في التواصل معهم.

آلية عمل المعابر خلال أسبوع المقبل وعيد العرش لدى الاحتلال

القدس المحتلةمصدر الاخبارية

اعلنت سلطة الاحتلال الاسرائيلي طبيعة الحركة عبر معابر الضفة الغربية وقطاع غزة خلال الأسبوع المقبل وعيد العرش.

ووفقا للمواقع العبرية ففي يومي الجمعة الموافق 2/10 والسبت الموافق 3/10 لن يُسمح بالمرور من معابر الضفة، ما عدا في معبريْ برطعة والنبي إلياس، ومعبر نعلين الذي سيكون مفتوحًا وسيعمل على النحو المتبع خلال أيام الجمعة.

وستعمل هذه المعابر على نطاق محدود، وسيُسمح بالدخول إلى الاحتلال  إسرائيل في الحالات التالية:

• الدخول إلى إسرائيل عن طريق معابر الضفة الغربية وغزة سيكون متاحاً أمام الحالات الإنسانية العاجلة فقط، ولمجموعات معيّنة من الأشخاص الذين سيكون بإمكانهم مواصلة الدخول إلى إسرائيل من خلال التصاريح الهادفة الخاصة الموجودة بحوزتهم، وذلك وفقاً للتفاصيل الواردة ضمن الفقرة التالية.
• خلال هذه الأيام سيُسمح بشكل استثنائي بمرور العمال الفلسطينيين من الضفة الغربية الذين يملكون تصاريح العمل في فروع الطب والتمريض فقط.

واضافت المواقع أنه وفي ظل إغلاق الكورونا المفروض  لدى الاحتلال بهدف تقليص حركة تنقل الأشخاص وكبح تفشي المرض وانتشاره، سيُسمح لأصحاب التصاريح التالية فقط بمواصلة التنقل عن طريق المعابر أيضًا خلال فترة الإغلاق: الحالات الإنسانية العاجلة بما في ذلك مرافقة مريض، طبيب مناوب وطواقم طوارئ طبية، عمال شركة الكهرباء في القدس، المنطقة الصناعية عطروت والخروج لغرض المشاركة في جنازة لقريب ضمن العائلة المصغرة فقط.

وتابعت المواقع العبرية انه واعتبارًا من يوم الأحد الموافق 4/10 ولغاية يوم الخميس الموافق 8/10 سيُسمح بالتنقل من خلال معابر الضفة الغربية التالية فقط:
معبرا برطعة والنبي إلياس لسكان منطقة التماس، ومعابر طولكرم، ونعلين وترقوميا التي ستعمل بين الساعات 4 فجرًا و12 ظهرًا.
كما سيسمح التنقل من المعابر لأصحاب التصاريح المعتمدة فقط التي تمت الإشارة إليها أعلاه، وللعمال من كافة القطاعات، ما عدا المطاعم، وذلك حسب مسار الدخول اليومي

معابر قطاع غزة وخلال “عيد العرش” (10 /3-2) سيعمل معبر إيرز .بيت حانون. بينما سيكون معبر البضائع كرم أبو سالم مغلقًا.

الاحتلال يغلق طرقاً ومعابر في غلاف غزة ويوقف حركة قطارات

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

​أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الإثنين، عن توقيف خط القطار بين عسقلان و”سديروت” في غلاف غزة اليوم؛ بعد ليلة من التصعيد مع المقاومة في قطاع غزة.

وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن تعطيل الخط يأتي كإجراء احترازي.

كما قرر أيضًا إغلاق المناطق المتاخمة للقطاع واعتبارها مناطق عسكرية مغلقة، في حين حظر توقف المركبات على حواشي الطرق في الغلاف خشية استهدافها بصواريخ مضادة للدروع.

ويأتي ذلك غداة اتخاذ الجبهة الداخلية الإسرائيلية قرارًا بتعطيل الدراسة في كافة مدارس الغلاف.

كما أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، معبر بيت حانون “ايرز” شمال قطاع غزة الرابط بين غلاف غزة والداخل المحتل بالاتجاهين.

وقالت إدارة الإعلام بالمعبر أن سلطات الاحتلال قررت بشكل مفاجئ إغلاق المعبر في الاتجاهين دون تحديد مدة زمنية.

وفي ذات السياق، أعادت سلطات الاحتلال الاسرائيلي حافلة أهالي الأسرى وهي في طريقها لنقلهم لزيارة أبنائهم في سجون الاحتلال.

ويعيش القطاع وغلاف غزة حالة من التصعيد بين المقاومة وجيش الاحتلال عقب قتل الاحتلال مقاومًا من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي فجر 23 فبراير/ شباط قرب السياج الأمني شرقي خانيونس، والتمثيل بجثّته.

وردّت المقاومة على الجريمة الإسرائيلية بقصف مدينة عسقلان وغلاف غزة بأكثر من 30 صاروخًا، فيما قصف الاحتلال مواقع للمقاومة في غزة، وموقعًا لحركة الجهاد الإسلامي في دمشق، الأمر الذي أدى لاستشهاد مقاومين اثنين من السرايا في العاصمة السورية.

الوفد الأمني المصري يصل قطاع غزة عبر معبر “إيرز”

غزةمصدر الإخبارية

وصل صباح الإثنين الوفد الأمني المصري إلى غزة عبر حاجز بيت حانون/”إيرز” شمال قطاع غزة.

وأفاد المكتب الإعلامي للمعبر أنّ الوفد ضمّ اللواء أحمد عبد الخالق مسئول الملف الفلسطيني في جهاز المخابرات المصرية والوفد المرفق له.

وأكدت إدارة المرور والنجدة، بغزة، أن رئيس قسم الوفود بشرطة المرور، الرائد إياد الطويل، أمّن دخول الوفد المصري، من (معبر بيت حانون).

ووفق إذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن الوفد المصري، وصل منذ الليلة إلى تل أبيب، والتقى مع شخصيات في جهاز المخابرات في النظام الأمني الإسرائيلي، في محاولة لتخفيف حدة التوتر مع القطاع.

ويأتي وصول الوفد الأمني المصري إلى غزة عقب ساعات من شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات على أرض قرب الطريق الساحلي جنوبي غربي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

كما تأتي الزيارة غداة تهديد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير جيشه نفتالي بينت بتوجيه ضربة “ساحقة” لفصائل المقاومة بغزة، حال استمر إطلاق الصواريخ والبالونات المتفجرة من القطاع.

وكانت آخر زيارة للوفد الأمني المصري إلى قطاع غزة في 8 سبتمبر/أيلول، حيث أكّد خلال لقائه بالفصائل التزام الاحتلال بالتفاهمات.

ويشهد قطاع غزة، منذ عدة أيام تصعيداً إسرائيلياً، رداً على إطلاق صواريخ من القطاع تجاه مناطق غلاف غزة، وكان آخرها، الليلة الماضية، حيث شنت طائرات الاحتلال عدة غارات، استهدفت عدداً من المواقع التابعة للمقاومة الفلسطينية، رداً على إطلاق صاروخ من القطاع تجاه المستوطنات.

كما توغلت عدة آليات عسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الاثنين، وسط قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية بتوغل خمس جرافات إسرائيلية من بوابة موقع “أبو صفية” شرقي مخيم المغازي، باتجاه الشمال لمسافة تقدر (50 مترا)، فيما شرعت بأعمال تجريف بالمكان.

ويصاحب عملية التوغل الذي لا يزال مستمرًا تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع.

الاحتلال يعيد فتح معبر أبو سالم وحاجز “إيرز”

غزةمصدر الإخبارية

يعود معبرا كرم أبو سالم وبيت حانون “إيرز” إلى العمل مجدداً، صباح اليوم الثلاثاء، أمام المواطنين والتجار في قطاع غزة.

وسيفتح معبر إيرز بشكل اعتيادي أمام حركة المواطنين بعد إغلاق دام يومين بسبب الأعياد اليهودية، بحسب ما أعلنت إدارة المعبر

كما سيفتح معبر كرم أبو سالم لإدخال البضائع وخاصةً المحروقات والوقود الخاص بمحطة كهرباء غزة. بحسب مصادر محلية .

وفرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إغلاقاً شاملاً على الضفة الغربية وقطاع غزة، وأغلقت المعابر بذريعة حلول عيد العرش اليهودي وعيد فرحة التوراة.

واستمر الإغلاق من صباح يوم الأحد الموافق 13/10/2019 حتى مساء يوم الاثنين الموافق 21/10/2019.

ووفق ما أعلنته قوات الاحتلال الإسرائيلي فإن معابر الضفة والقطاع، أغلقت خلال هذه المدة باستثناء الحالات الاستثنائية العاجلة والمجموعات المعيّنة، التي تضم الأشخاص الذين يستطيعون مواصلة الدخول إلى إسرائيل، بواسطة التصاريح الخاصة المتوفرة بحوزتهم.

كرم أبو سالم أو “كيرم شالوم” كما تطلق عليه سلطات الاحتلال الإسرائيلي وهو كيبوتس إسرائيلي تابع للمجلس الإقليمي لأشكول على الحدود بين غزة و”إسرائيل” ومصر، ويشكل معبراً حدودياً استراتيجياً في المنطقة يلتقي بمناطق ثلاث.

تأسس الكيبوتس عام 1967م بعد احتلال فلسطين من قبل أعضاء “هشومير هتسعير”، ويحتوي أكثر من 13 عائلة يهودية، فيما تحتوي المناطق المحيطة مثل المعبر على تجمعات ومعسكرات لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

ويقع معبر كرم أبو سالم أو كما يسميه الاحتلال معبر “كيرم شالوم” غرب كيبوتس كيرم شالوم، وينقل في المعبر الوقود والركام والسلع، ويخضع لسلطة المعابر البرية التابعة لوزارة “الدفاع الإسرائيلية”.

ويقع حاجز “إيرز” في أقصى شمال قطاع غزة بين غزة والأراضي المحتلة عام 48، وهو مخصص للمشاة والحمولات وهو تحت سيطرة الاحتلال الكاملة، ويستخدم حالياً لنقل المرضى والمصابين للعلاج في الأردن أو الأراضي المحتلة أو الضفة الغربية، يعبر من خلاله الدبلوماسيين والبعثات الاجنبية والصحفيين والعمال والتجار الفلسطينيين وغيرهم ممن يملكون تصريح للعبور إلى إسرائيل. تغلقهسلطات الاحتلال من فترة إلى اخرى.

Exit mobile version