سمير المشهراوي

سمير المشهراوي: ما يحدث في غزة نتيجة تدمير كل فرص السلام

القاهرة – مصدر الإخبارية

قال القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح سمير المشهراوي: “ما يحدث الآن في غزة يأتي نتيجة تدمير كل فرص السلام”.

وأضاف خلال لقاء عبر قناة الغد: “ما حدث في السابع من أكتوبر مثل معجزةً بكل ما تعنيه الكلمة”.

وفيما يلي التصريحات كاملة للقاء المباشر مع القيادي المشهراوي:

سيعود الشعب الفلسطيني أكثر تماسكًا كطائر الفينيق ليبحث عن حقوقه من جديد

الشعب الفلسطيني لم يبحث يومًا عن التطرف والاحتلال يحصد ما زرعه طيلة السنوات الماضية

الهدف الإسرائيلي أكبر من غزة، والدماء هي من جلبت الدماء والعنف هو ما جلب العنف

إسرائيل تهدف إلى قتل القضية الفلسطينية

من الوهم أن نُخاطب الغرب الذي يكيل بمكيالين والذي انتفض لأجل إسرائيل ولم يحرك ساكنًا إزاء مجازر الاحتلال في غزة

اللهاث خلف الغرب أمر معيب، ولا يوجد سقف أخفض من سقف رئيس السلطة محمود عباس الذي قدم للاحتلال ما لم يقدمه أحد

بلينكن تبنى الرواية الإسرائيلية بشكل مخجل

أتحدى أن يأتي أي أحد بفلسطيني قتل طفل أو اغتصب امرأة يهودية

أدعو رئيس السلطة إلى السير على خطى الرئيس ياسر عرفات أو قدم استقالتك وارحل إلى منزلك طالما لست قادرًا على حماية الشعب الفلسطيني

غزة لا تقاتل لأجل الأسرى فقط فلا تتركوا غزة تُذبح غزة وسيكون لها ما بعدها

لابد من انتفاض الضفة الغربية لأجل غزة قبل أن تكون فريسةً لاعتداءات الاحتلال وقطعان المستوطنين

فلسطين أكبر من فتح وحماس والمطلوب أن يهب الجميع لنجدة الشعب الفلسطيني ولا تتركوا غزة جريحة وسيدفع الجميع ثمن ذلك

ثقتي بشعبي الفلسطيني كبيرة رغم الدمار ولا يُمكن لأحد تهجير سكان قطاع غزة لأن ذلك يعني نهاية المشروع الوطني

الاحتلال يسعى لدفع أبناء غزة إلى سيناء والقيادة المصرية متنبهة إلى ذلك وتبدل جهدًا جبارًا إزاء فتح معبر رفح رغم التهديدات الإسرائيلية

الموقف المصري صلب إزاء تهجير الفلسطينيين والأشقاء هناك يُؤكدون على أهمية وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

المطلوب اليوم هو موقف عربي وأدعو القيادة المصرية إلى بلورة موقف عربي أكثر قوة إلى العالم

لدينا عشرات الدول التي تقف إلى جانب شعبنا الفلسطيني إلى مؤتمر لنقول للولايات المتحدة الأمريكية أن الذين يقفون إلى جانب الفلسطينيين أكثر بكثير مما يعتقدون

الاحتلال يريد العرب أن يكونوا ضعفاء ولابد الانتباه إلى أن الهدف الإسرائيلي أكبر من غزة

الاحتلال يسعى لدفع أبناء غزة إلى سيناء والقيادة المصرية متنبهة إلى ذلك وتبدل جهدًا جبارًا إزاء فتح معبر رفح رغم التهديدات الإسرائيلية

الموقف المصري صلب إزاء تهجير الفلسطينيين والأشقاء هناك يُؤكدون على أهمية وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

المطلوب اليوم هو موقف عربي وأدعو القيادة المصرية إلى بلورة موقف عربي أكثر قوة إلى العالم
لدينا عشرات الدول التي تقف إلى جانب شعبنا الفلسطيني إلى مؤتمر لنقول للولايات المتحدة الأمريكية أن الذين يقفون إلى جانب الفلسطينيين أكثر بكثير مما يعتقدون

الاحتلال يريد العرب أن يكونوا ضعفاء ولابد الانتباه إلى أن الهدف الإسرائيلي أكبر من غزة

نواصل اتصالاتنا مع القيادة المصرية والإماراتية لتأمين الماء والكهرباء لسكان قطاع غزة

حجم الظلم الذي نشعر به كفلسطينيين كبير جدًا وعلى الغرب أن يخجل إزاء موقفه من مجازر الاحتلال الإسرائيلي في غزة

الشعب الفلسطيني يريد أن يحيا بين شعوب العالم بكرامة وأمن

سيبقى الشعب الفلسطيني قادر على ابتداع طرق جديدة لتمريغ أنف الاحتلال وصولًا إلى نيل حريته وكرامته

أقول للمتطرف بن غفير إن الإبداع الذي تراه اليوم هي نتاج الحركة الوطنية الأسيرة المحررة وعليك انتظار المزيد

الحكومة الإسرائيلية المتطرفة لن تجلب للإسرائيليين سوى الويلات والمزيد من الخسائر

جهود مصرية تبذل من أجل انهاء أزمة الكهرباء في قطاع غزة

يا أبناء الأجهزة الأمنية لا تقبلوا هذه المهانة وكونوا فلسطينيين أحرار في مساندة شعبكم لمنع المزيد من الجرائم الإسرائيلية
نتنياهو يُحاول صناعة نصر وهو واهم باعتقاده أن دخول غزة سيكون نُزهة وهذا لن يحصل على الاطلاق

الشعب الفلسطيني سينتفض لكرامته وسيدفع الشعب الفلسطيني أثمان باهظة وسيدفع الاحتلال أضعافها

الحل الوحيد هو إعطاء الشعب الفلسطيني دولته وحقوقه كونه شعب يريد الحياة ولا يسعى للارهاب والتطرف كما يزعم الاحتلال ولا يمكن لأحد حرمانه من هذا الحق

واهم نتنياهو باعتقاده أنه يُمكن انهاء الشعب الفلسطيني أو حقوقه

أقول للقيادة الإيرانية والشعب الإيراني ألا تفكر باستهداف أي بلد عربي

على إيران أن توصل رسالة الطمأنة لكل الدول العربية.

أقرأ أيضًا: دحلان للغد: منزرعون في أرضنا وما حدث بغزة عملية استشهادية جماعية

 

Exit mobile version