مبابي يشيد بنجوم أفارقة ويتمنى فوز منتخب المغرب بكأس العالم

وكالات – مصدر الإخبارية

أشاد نجم فريق باريس سان جيرمان كيليان مبابي، في لقاء صحفي مع شبكة NCL Sports الكاميرونية بالمنتخبات الإفريقية وتمنى فوز منتخب المغرب بكأس العالم، كما أثنى على عدد من لاعبي القارة السمراء.

وقال مبابي: “المنتخبات الأفريقية تعيش طفرة كبيرة وغير مسبوقة في الفترة الأخيرة، لقد تألق منتخب المغرب في كأس العالم الأخيرة، وخسرنا أمام تونس في الدور الأول”.

وأضاف كيليان: “المغرب هزم منتخبات عريقة، وقدم مونديالا رائعا، لحسن الحظ أننا فزنا عليهم في الدور قبل النهائي، ويجب ألا تتخلى منتخبات أفريقيا عن أحلامها”.

وواصل نجم فريق باريس سان جيرمان: “إذا لم أفز بكأس العالم، أتمنى أن يفوز به منتخب أفريقي، مثل منتخب المغرب العربي”.

واستطرد: “المنتخبات الأفريقية مستواها يتطور كل عام، فهي تضم مجموعة لاعبين من طراز رفيع مثل صلاح وماني وأشرف حكيمي، الذين يلعبون في أكبر أندية العالم”.

وزاد: “أشرف حكيمي، زميلي في باريس سان جيرمان، ولكنه صديقي قبل كل شيء، وأتمنى له الأفضل في مسيرته”.

وأتم كيليان مبابي تصريحاته: “لن أختار بين دروجبا أو إيتو، لأنهما حققا الكثير، وفازا بكل شيء على مستوى الأندية، إنهما رمزان كبيران، ولا أريد إثارة الجدل، أو التقليل من شأن أحدهما على حساب الآخر”.

يذكر أن كيليان مبابي لعب إلى جانب منتخب فرنسا أمام المغرب في ربع نهائيات كأس العالم وتمكن فريقه من الفوز على الفريق العربي الذي أبلى بلاءاً حسناً بشهادة جموع نجوم الكرة العالميين.

اقرأ/ي أيضاً: الشرطة تدهم مقر أولمبياد باريس 2024 للتحقيق في فساد

المنتخب المغربي ينتزع فوزًا تاريخيًا على حساب نظيره البرازيلي

رياضة – مصدر الإخبارية

انتزع المنتخب المغربي فوزًا تاريخيًا على حساب نظيره البرازيلي (2-1)، خلال المباراة الدولية الودية بكرة القدم، التي أُقيمت بينهما مساء السبت، على الملعب الكبير في مدينة طنجة المغربية.

ويدين المنتخب المغربي بفوزه الثمين إلى لاعبيه سفيان بوفال، وعبد الحميد صابري في الدقيقتين (29، و79) على الترتيب.

فيما سجّل البرازيلي كاسيميرو هدف “السيليساو” الوحيد عند الدقيقة 67 بتسديدة من خارج منطقة الجزاء، ولم يُوفق حارس المرمى المغربي ياسين بونو في التصدي لها.

بينما نجح “أسود الأطلس” في أول اختبار لهم بعد المشاركة التاريخية في بطولة كأس العالم لكرة القدم “قطر 2022″، عبر تأهله للدور نصف النهائي للمونديال، ليكون أول منتخب عربي وإفريقي يصل لهذا الدور.

وبهذا الفوز يصبح المغرب أول منتخب عربي يفوز على نظيره البرازيلي، وثاني منتخب من القارة السمراء، بعد الكاميرون، الذي تغلب على “السيليساو” في الجولة الأخيرة من دور المجموعات لمونديال قطر.

يُذكر أن منتخب البرازيل، الذي سبق له التتويج بكأس العالم خمس مرات (رقم قياسي)، يتصدر تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” للمنتخبات، بينما يحتل منتخب المغرب المركز 11 ضمن التصنيف العالمي.

وخسر منتخب المغرب “أسود الأطلس” مرتين أمام “السيليساو” البرازيلي، عام 1997 خلال مباراة ودية، وبعد ذلك بعامٍ في دور المجموعات لمونديال فرنسا 1998.

أقرأ أيضًا: قناة ألمانية تعتذر رسميًا للاعبي المنتخب المغربي بعد إهانة وجهتها لهم

بعد خلاف حول مسار رحلته.. المغرب يقرر المشاركة في كأس أمم إفريقيا

وكالات – مصدر الإخبارية 

يتوجه المنتخب المغربي، اليوم الجمعة، إلى الجزائر للمشاركة في كأس أمم إفريقيا للمحليين، بحسب ما كشف عنه مصدر دبلوماسي مغربي.

وفي وقت سابق، أمس الخميس، أعلن “أسود الأطلس” غيابهم عن المشاركة بعد إعلان الجزائر إغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات المغربية.

وقال المصدر لوكالة فرانس برس، مساء الخميس، إنه “يتوجه الفريق الوطني المغربي، غدا، إلى الجزائر للمشاركة في كأس إفريقيا للمحليين من مطار سلا”، المجاروة للعاصمة، في 10:00 ت.غ.

ولم يوضح ما إذا كانت طائرة المنتخب ستتوجه مباشرة إلى الجزائر أم ستمر عبر بلد آخر، حيث تغلق الأخيرة مجالها الجوي في وجه الطائرات المغربية منذ أكثر من عام في سياق أزمة دبلوماسية بين الجارين.

وأعلن الاتحاد المغربي، صباح الخميس، لكرة القدم غياب منتخبه عن البطولة “لعدم الترخيص لرحلته، انطلاقا من مطار الرباط سلا في اتجاه مطار قسنطينة، بواسطة طائرة الخطوط الملكية المغربية الناقل الرسمي للمنتخبات الوطنية”.

من جهته قال المسؤول في الاتحاد، محمد مقروف، لوكالة فرانس برس، مساء الخميس، إن “اللاعبين يتدربون وسوف نسافر حالما نحصل على ترخيص من الاتحاد الإفريقي (كاف) للرحلة الجوية التي سوف تقل المنتخب”. لكنه أضاف أنه “لم نتوصل لحد الساعة بأي ترخيص”.

وكان الاتحاد المغربي أوضح في بيان أنه بعث بطلب للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) في 22 كانون الأول (ديسمبر) الماضي “باعتباره الجهاز المسؤول على تنظيم بطولة إفريقيا للاعبين المحليين، من أجل الحصول على ترخيص لرحلة جوية عبر الخطوط الملكية المغربية من الرباط إلى قسنطينة”.

وأضاف أنه “تم قبول الطلب من حيث المبدأ، من خلال مراسلة رسمية توصلت بها الجامعة من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم”.
وستقام البطولة المخصصة للاعبين المحليين في الفترة الممتدة بين 13 كانون الثاني (يناير) الجاري والرابع من شباط (فبراير) المقبل في الجزائر.

ووقع المغرب في مجموعة ثالثة تضم السودان ومدغشقر وغانا. وهو حامل لقب النسختين الأخيرتين عام 2018 على أرضه و2020 في الكاميرون.

وأغلقت الجزائر مجالها الجوي في 22 أيلول (سبتمبر) 2021 أمام جميع الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الرباط متهمة الأخيرة “بارتكاب أعمال عدائية”. فيما أعرب المغرب عن أسفه إزاء هذا القرار، ورفض “مبرراته الزائفة”.

اقرأ/ي أيضاً: ما هو “وسام العرش” الذي وشح بعد العاهل المغربي نجوم أسود الأطلس؟

زبائن يحتفون بشبيه النجم المغربي أشرف حكيمي

رياضة – مصدر الإخبارية

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يُظهر أحد العاملين المُغاربة المُشابهين لنجم منتخب المغرب وباريس سان جيرمان أشرف حكيمي.

وظهر في الفيديو الشاب “المغربي” العامل في أحد محلات الوجبات السريعة وهو مبتسمٌ ومتفاعلٌ مع هتافات الزبائن للنجم “حكيمي” وسط أجواء الفرح والضحك، الذي عمّت المكان.

وردد المُعجبون هتافات تأييدية للنجم المغربي “أوليه حكيمي.. أوليه حكيمي”، للتعبير عن فخرهم وحبهم واعتزازهم لما صنعه اللاعب أشرف حكيمي خلال مباريات منتخب بلاده في مونديال كأس العالم قطر 2022.

تجدر الإشارة إلى أن منتخب المغرب يستعد لمواجهة فرنسا في نصف نهائي مونديال قطر يوم الأربعاء المقبل، وسط ترقب حماسي واستعداد كبير.

أقرأ أيضًا: بنزيما يبعث برسالة إلى لاعبي منتخب بلاده قبل المواجهة مع المغرب

كأس الأمم الإفريقية: المغرب في صدارة المجموعة الثالثة بعد التعادل أمام الغابون

وكالات – مصدر الإخبارية 

أبقى اللاعب أشرف حكيمي، منتخب المغرب، أمام نظيره الغابوني في صدارة المجموعة الثالثة، بإدراكه التعادل 2-2، في نتيجة كانت كافية للفريق المنافس كي يتأهل إلى ثمن نهائي كأس الأمم الإفريقية المقامة في الكاميرون.

في الوقت نفسه، ودعت غانا بطولة كأس الأمم الإفريقية نهائياً بخسارتها المدوية أمام جزر القمر 2-،3 الثلاثاء، في الجولة الثالثة الأخيرة.
في ياوندي، دخل المنتخب المغربي مواجهته مع نظيره الغابوني وهو ضامن بطاقته إلى ثمن النهائي، لكنه غير حاسم للصدارة، في وقت كان الأخير بحاجة إلى التعادل لحسم بطاقته بعض النظر عن نتيجة غانا والوافدة الجديدة جزر القمر.

وبدا المنتخب الغابوني في طريقه لحسم النقاط الثلاث والصدارة أيضاً بعد تقدمه مرتين على أبطال 1976، لكن البديل سفيان بوفال أدرك التعادل الأول قبل أن يقول حكيمي كلمته في التعادل الثاني، مانحاً بلده نقطته السابعة في الصدارة بفارق نقطتين عن منافسه.
وجاءت المفاجأة من ملعب “رومديه أدجيا” في غاروا، حيث استفاد منتخب جزر القمر من النقص العددي في صفوف نظيره الغاني المتوج بلقب البطولة أربع مرات، آخرها في 1982، لكي يحقق فوزه الأول على الإطلاق في النهائيات ويقضي نهائياً على آمال منافسه حتى في المنافسة على إحدى البطاقات الأربعة لأفضل منتخبات في المركز الثالث، بعدما تجمد رصيده عند نقطة.

Exit mobile version