بعد سن الأربعين.. قائمة بالمكملات الغذائية الضرورية للجسم

وكالات – مصدر

ينصح خبراء التغذية السيدات اللاتي بلغن سن الأربعين أو تخطينه بتغيير النظام الغذائي وتعزيزه بالفيتامينات والمعادن التي تحسن الصحة وتحافظ على وظائف الجسم الحيوية، هنا قائمة تحتوي المكملات التي يحتاجها الجسم بعد الأربعين.

  1. الحديد:

والذي يعد من أهم المكملات الغذائية التي يجب تناولها يومياً بعد سن الأربعين، أو حسب تقييمات الطبيب المختص، لأنها مهمة في إنتاج خلايا الدم الحمراء والحفاظ على مستويات الطاقة.

2. الكالسيوم:

حيث تستعد النساء خلال مرحلة الأربعينيات لانقطاع الدورة الشهرية والدخول في مرحلة جديدة ومختلفة من حياتها، لذا يكون دور الكالسيوم ضرورياً في الحفاظ على صحة العظام، وبجانب الأطعمة الغذائية التي تحتوي على هذا العنصر مثل: (الألبان والبيض)، يمكنكِ تعزيزه من خلال المكملات الغذائية الخارجية.

3. أوميغا 3:

فهي تحمل خصائص مضادة للالتهاب، ما يساعد على خفض مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية والأوعية الدموية، فضلاً عن دورها القوي في تحسين الشعور والحالة المزاجية.

4. فيتامين (د):

والذي يعمل على تقوية الجهاز المناعي، وعادة تعاني النساء في هذا العمر نقصاً في فيتامين (د).

5. فيتامين (B12):

بحسب الأطباء، مع التقدم في العمر تقل قدرة الجسم على امتصاص فيتامين (B12)، ما يقلل إنتاج الطاقة والخلايا الدموية، وبالتالي تحتاج النساء في عمر الـ40 إلى تعزيز هذا الفيتامين من خلال تناول اللحوم والأسماك والألبان، بالإضافة إلى المكملات الغذائية الخاصة بفيتامين (B12).

اقرأ أيضاً: الحبوب المنومة وفائدة غير متوقعة للصحة.. تعرّف عليها

هل حلوى الفيتامينات مفيدة للأطفال؟

صحة _ مصدر الإخبارية

حلوى الفيتامينات عبارة عن مكمل غذائي. هذا تُعطى غالباً للأطفال للحصول على العناصر الغذائية المهمة التي يحتاجونها، وتمتاز بسهولة تناولها وهضمها أكثر من أقراص الأدوية الأخرى.

ويؤكد أطباء التغذية أن حلوى الفيتامينات تحتوي على مكملات غذائية ومعادن، ولكن بنسبة أقل من الأنواع الأخرى كالأقراص مثلا.

وتوضح الطبيبة أوديليا لويس أنّ السبب في كونها أقل فاعلية، احتوائها على بعض المكونات الأخرى التي يضعها المصنعون للحصول على الألوان و حتى يصبح أسهل في المضغ، مثل بدائل السكر، المواد اللينة، و غيرها.

وبينت أنه من الصعب تصنيع حلوى الفيتامينات بطريقة تحافظ على ثباتها لمدة طويلة فمن الممكن أن تفقد الفعالية الغذائية بسرعة.

ويشرح العديد من الأطباء و خبراء التغذية أن الاعتماد على نظام غذائي متوازن يحتوي على مجموعة متنوعة من الخضروات و الفواكه قد يكون كافي تماماً بالنسبة لك، و لن تحتاج لتناول مكملات الفيتامينات.

ووفقًا لمايو كلينيك، إذا كان طفلك ينمو بشكل طبيعي و لا يعاني أي نقص في المغذيات، فمن المحتمل ألا يستفيد من مكملات الفيتامينات.

لكن على الرغم من ذلك، فهناك بعض الأشخاص الذين يحتاجون بالفعل لتناول مكملات الفيتامينات، مثل أطفال يفقدون الشهية، أو الحوامل و مرضى السكري و غيرها من بعض الحالات المرضية.

نادرًا ما تكون هناك حاجة لإجراء إختبارات الدم، لكنها تعتبر أفضل طريقة لتحديد ما إذا كان لديك أي نقص في الفيتامينات أو المعادن.

وهناك بعض العلامات التي تشير إلى نقص الفيتامينات، وإذا كنت تعاني من أي منها، فمن الأفضل إستشارة الطبيب المختص أو الصيدلي حول الحصول على مكملات الفيتامينات التي تحتاجها. يمكنك أيضًا الإختيار بين مكملات الفيتامينات الأقراص، أو حلوى الفيتامينات.

هل تناول المكملات الغذائية آمن لمرضى السرطان؟

صحة _ مصدر الإخبارية

المكملات الغذائية هي منتجات تُشابه العناصر الغذائية التي نحصل عليها من الطعام بشكلٍ رئيسي، وهي مصممة لزيادة مدخولك اليومي من العناصر الغذائية، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن، ولكن تناولها آمن لجميع الأشخاص.

قد يلجأ مرضى السرطان إلى استخدام المكملات الغذائية، باعتقادهم أنها تساعد في علاجهم ، دون استشارة الطبيب المُختص، ومن الضروري معرفة أن لبعض هذه المكملات والأعشاب الطبية، تفاعلات ضارة مع الأدوية المستخدمة في علاج السرطان.

وفي هذا الأمر، أوضح الدكتور باري كاسليث (Dr. Barrie Cassileth) رئيس قسم الطب التكاملي في مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان أن من الاعتقادات الشائعة إذا كانت المواد طبيعية فهذا يعني أنها آمنة وغير ضارة، ولكن هذه المواد الطبيعية فعالة بيولوجيا (أي أنها تؤثر على العمليات الحياتية في أجسامنا)، وعادة ما تكون لها تفاعلات ضارة مع الأدوية الأخرى.

ونبهت أخصائية التغذية السريرية التي تعمل مع مرضى السرطان في مستشفى نيويورك Cianciotta ان المكملات الغذائية ضارة وليست مفيدة.

وأشارت في حديث لموقع Webmed أن هذه المكملات من الممكن أن تتداخل مع العلاج الإشعاعي أو الكيميائي للمريض.
وأضافت: “قد تلغي المكملات الغذائية الشائعة، آثار علاج السرطان، مما يجعل العلاج أقل فعالية، أو قد تزيد من الآثار الجانبية الخطيرة، مثل تسمم الكبد”.

وبحسب المدير المشارك في مركز أبحاث السرطان في المعهد الوطني للسرطان في بيثيسدا، الدكتور ويليام فيج، فيجب على المرضى الذين يعانون من سرطانات مرتبطة بالهرمونات، مثل سرطان الثدي والبروستاتا، الابتعاد عن المكملات الغذائية التي يمكن أن تغير مستويات هرمون التستوستيرون أو الاستروجين.

أفضل المكملات الغذائية التي تساعد في تحسين وظائف الدماغ وتخفيف الصداع

صحة وجمالمصدر الإخبارية

حسب دراسة أمريكية أجريت أثبت أن الفيتامينات والمكملات الغذائية من شأنها تحافظ على الدماغ وتخفيف الصداع، يعتبر الدماغ عضو مرن فهو متغير بشكل بمسارات جديدة، بالصداع الشديد يعطي إشارة للدماغ لصنع مسارات تحفز زيادة الألم.

وفقاً لما ذكره موقع “إكسبريس” تساعد المكملات التي تحتوي على فيتامين B2، أو الريبوفلافين في تقليل حدة الصداع الشديد والنصفي وتحسين صحة الدماغ

دراسة أجرتها جامعة “ولاية أورريغون” أوصت بأن البديل اليومي الموصى به من فيتامين “B2” للرجال المتراوحة أعمارهم بين 19 عاماً فأكثر 1.3 ملي غرام يومياً، والنساء 1.1 ملي غرام يومياً

فوائد فيتامين بي2

يقلل من الصداع ويحسن صحة الدماغ بشكل عام

نقص فيتامين بي2، والريبوفلافين يؤثر على أداء وظائف المخ “مكملات الريبوفلافين يقي من الصداع النصفي عن البالغين والأطفال”

فوائد الريبوفلافين

يعتبر من أفضل المكملات الغذائية، و خياراً آمن وجيد التحمل للوقاية من أعراض الصداع النصفي لدى البالغين المصابين بالصداع النصفي.

المصادر الغذائية لمكمل الريبوفلافين

  • أسماك، ولحوم، دواجن مثل “الديك الرومي والدجاج ولحم البقر”.
  • البيض.
  • منتجات الألبان.
  •  نبات الهليون.
  • الافوكادو.
  • الحبوب المدعمة.
  • الفاصوليا والفول والبازلاء.
  •  الفطر
  •  المكسرات.
Exit mobile version