حيَل ذكية في جوجل للوصول إلى نتائج البحث باختصار وبسرعة

وكالات – مصدر الإخبارية

يستخدم ملايين الأشخاص بشكل يومي محرك جوجل للبحث، لهذا أوصى خبراء تقنيون بمجموعة من الحيل للحصول على نتائج البحث المرجوة باختصار وبسرعة.

حيل ذكية في جوجل لتسريع محرك البحث

أولاً: خاصية التحديد الزمني”

مثلاً أن تحدد تاريخاً للمادة التي تبحث عنها، فإذا كنت تريد صورة من مهرجان أقيم قبل أيام، فمن الأفضل أن تبحث في نتائج أسبوع واحد بدلاً من مطالعة كم كبير من النتائج تشمل القديم، ويكفي الذهاب إلى الأدوات ثم خانة الزمن للقيام بهذه الخطوة.

ثانياً: استبعاد الكلمات المفاتيح التي لا تحتاج لها:

من خلال وضع علامة ناقص (-) قبل الكلمة التي لا تريدها، أما الكلمات التي تريد إيلاءها أهمية والتركيز عليها فحبذا لو أضفت إليها علامة (+).

ثالثاً: البحث مباشرة عن الملفات:

كأن تحدد أنك تريد ملفاً على هيئة “PDF”، بدلاً من أن تبحث عنه بين ملفات كثيرة.

رابعاً: الاعتماد على البحث المتقدم عن طريق جمل محددة أو أرقام أو لغات أو مناطق:

حيث يمكن الذهاب إلى قسم “الإعدادات” في محرك البحث ثم النقر على “بحث متقدم”، وعندئذ ستجد عدة خيارات، ثم سيكون بوسعك أن تحدد لغة نتيجة البحث، كما يمكنك أن تحدد إظهار محتوى ليس مقيداً بحقوق الملكية الفكرية.

خامساً: إذا لم ترغب في القيام بعملية البحث المتقدم، فإن هناك طرق مختصرة كأن تضع “@” للبحث عن نتيجة من منصات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى علامة “#” لأجل العثور على وسوم “هاشتاغ”، أو نجمة “*” في مكان كلمة غير معروفة.

سادساً: إذا أردت معرفة الطقس من حولك، يكفي أن تكتب “طقس” لأن محرك البحث يعرف الموقع الذي توجد به أصلا ولا يحتاج لأن تحدد له المنطقة، وفي حال أردت الاطلاع على طقس منطقة بعيدة فلك أن تكتب اسمها فقط.

سابعاً: من نتائج البحث المفيدة في جوجل خاصية العداد التنازلي، إذ يكفي أن تبحث عن “Timer” حتى تجده تبدأ عدا تنازليا تلقائياً من 5 دقائق.

ثامناً: في حال أردت من جوجل أن يؤدي وظيفة المعجم، فأنت تحتاج إلى كتابة الكلمة في خانة البحث، ثم أضف إليها “definition” أي تعريف، وعندئذ ستظهر لك النتائج والشروح والمرادفات.

ثامناً: يمكن الاستعانة بجوجل أيضاً للحصول على ترجمة مفيدة للغاية، حتى وإن كانت في حاجة إلى المزيد من الدقة، في بعض الأحيان، لا سيما بين بعض اللغات.

تاسعاً: يتيح محرك البحث جوجل أيضاً أن تبحث عن كلمتين متباعدتين، أي ليستا من الموضوع نفسه، ويكفي أن تكتبهما وتجعل بينهما مسافة، مع حرف الواو أو “and” بالإنجليزية، و”أو” أي “or”.

اقرأ أيضاً: جوجل تحظر تطبيقات شهيرة من متجرها.. احذفها من هاتفك

جوجل تعتزم إنشاء مركز بيانات إقليمي في إسرائيل

 ساره عاشور  – ترجمة خاصة

قالت صحيفة “هآرتس” العبرية، أن شركة Google جوجل تعتزم إنشاء مركز بيانات إقليمي في “إسرائيل”، لخدمة ما يسمى بالحوسبة السحابية، المشروع الذي من شأنه أن يضخ مئات ملايين الدولارات من قبل شركة البحث العملاقة في البنية التحتية “الإسرائيلية.

وبحسب المعلومات التي نشرتها الصحيفة، ووفق ترجمة خاصة لمصدر الإخبارية، فإن عملاق البحث “جوجل” يتفاوض مع عدد من مشغلي مزارع الخوادم في “إسرائيل”، ورجحت ان يكون قد وقع عقد مع أحد المشغلين، في إطار مساعي جوجل إلى إنشاء مركز بيانات إقليمي عملاق وتحويل “إسرائيل” إلى منطقة تدعم عملياتها السحابية الدولية.

وأفادت المعلومات التي نشرتها الصحيفة، أن هذه الخطوة تتطلب بناء منشأة متوسطة الحجم بتكلفة تقديرية بمئات الملايين من الدولارات.

اقرأ أيضاً: صحيفة “هآرتس”: فرص تنفيذ خطة الضم الإسرائيلية تقل مع مرور الوقت

وأشارت إلى أن هذا القرار ليس رسمياً بعد، حيث لم تظهر “إسرائيل” على خريطة مواقع مزرعة الخوادم على موقع الشبكة الالكتروني، أو في قائمة المواقع المستقبلية، كما أوضحت الصحيفة أن جوجل لم ترد على أسئلة طرحت بهذا الخصوص.

وفي تفاصيل المشروع، قالت الصحيفة أن جوجل تخطط لمد كابل إنترنت بالألياف الضوئية تحت سطح البحر، بالتعاون مع شركة Telecom Italia، من إيطاليا إلى الهند، على أن يمتد جزء من الكابل من إيطاليا إلى ميناء العقبة الأردني عبر “إسرائيل”، وبذلك سيكون من الطبيعي إنشاء مراكز بيانات بالقرب من الكابل.

كما ذكرت “هآرتس”، أنه ما لا يقل عن خمس شركات متعددة الجنسيات، تستكشف إمكانية تطوير مزارع خوادم في “إسرائيل”، تكلفة كل واحد منهم مئات ملايين الدولارات، بالإضافة إلى ذلك، أعلنت كل من Oracle و Microsoft و Amazon عن خطط لإنشاء مراكز بيانات إقليمية في “إسرائيل”، جنبًا إلى جنب مع شركاء محليين.

وكانت شركة Oracle هي أول من قفز، وأصدرت إعلانًا في عام 2019 وعملت على البحث والتخطيط منذ ذلك الحين، كما اختارت الشركة مؤخرًا مركز بياناً في القدس بنته شركة Bynet Data Communications الإسرائيلية لاستضافة مشروعها.

وبعدها أعلنت مايكروسوفت في يناير 2020 عن خططها لإنشاء منطقة خادم في “إسرائيل”، حيث يتم إنشاء البنية التحتية في مركز Shonfeld Data Services Center.

ويمكن الاستفادة من هذه الخطوة “إسرائيلياً” في مجال صناعة التكنولوجيا المحلية، وتحسين البنية التحتية وكذلك في مجال فرص العمل والتوظيف، وقد يؤدي ذلك أيضاً إلى انتقال المزيد من الشركات الإسرائيلية إلى الخدمة السحابية من Google، وإزالة العقبات التنظيمية للبنوك وشركات التأمين الكبرى.

المصدر: صحيفة هآرتس

غوغل تطرح تحديثاً جديداً لمحرك بحثها

وكالات- مصدر الإخبارية

قال موقع “إنغادجيت” التقني التخصصي، إن شركة غوغل الأميركية العملاقة طرحت تحديثاً لمحرك بحثها على الهواتف الذكية والكمبيوتر يغني المستخدم عن أي تعب.

ووفق تقرير نشر عبر الموقع، فإن “غوغل” أحدثت تعديلاً في نتائج بحثها؛ بحيث تقدم المزيد من المعلومات عن الموقع الذي يرغب الشخص بزيارته لأول مرة قبل انطلاقه في الطريق.

وفي هذا السياق، حددت “غوغل سيرش” “ثلاث نقاط” في محرك البحث الخاص بها تجمع للمستخدم من كل مواقع الويب كل ما هو متوفر عن هذا الموقع من دون مجهود إضافي في البحث.

يشار إلى أن هذه الخاصية متاحة الآن للمستخدمين في الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تكون متاحة لكل المستخدمين حول العالم في وقت لاحق.

وحسب الموقع، فان هذا التعديل من الشركة يهدف لتقديم معلومات محدثة وحقيقية حول المكان الذي يرغب الشخص بزيارته. لكنه يتطلب ان يكون الاتصال مؤمناً بالموقع عبر امتداد HTTPS من أجل توفير معلومات موثوقة وآمنة.

محرك البحث “جوجل” يحتفل بعيد ميلاده الـ22 وهذه أهم المعلومات حوله

وكالات – مصدر الإخبارية 

يحتفل محرك البحث “جوجل”، اليوم الأحد، 27 سبتمبر 2020، بعيد ميلاده الـ22، إذ وقام المحرك بتغير صورته المعتادة من كلمة “google” إلى صورة حملت شكل اللاب توب ويجلس خلفه حرف الـ”G” الأول من كلمة “Google” وهو يرتدي قبعة ويستعرض صورا مختلفة.

وترجع بداية محرك البحث “جوجل” إلى عام 1995، عندما عرض طالب يدعى سيرجي برين على زميله لاري بيدج من جامعة ستانفورد، إقامة شراكة وبناء محرك يستخدم الروابط لتسهيل عملية إيجاد المعلومات على شبكة الإنترنت العالمية..

وتم تنفيذ الفكرة في 1996، ومع ذلك لم يحقق الأمر النجاح المطلوب حتى عام 1998عندما عرضت شركة “Google Inc” على “برين” شيك بمبلغ مائة ألف دولار من رئيس الشركة آندى بيكتولشيم، وبعدها تم إعلان مولد محرك البحث الأشهر فى العالم.

وفي بداية الأمر لم يعرف المحرك باسمه الحالي ولكنه أطلق عليه “Backrub”، وتم تغيير الاسم في عام 1996 إلى “جوجل” الذي يعبر عن الرقم 1 متبوعا بـ100 صفر، واعتقد “لاري” و”برين” أن الاسم الجديد يعكس مهمته في تنظيم المعلومات حول العالم وجعلها في متناول الجميع.

وكان مقر شركة “جوجل” في البداية في غرفة النوم الجامعية في “ستانفورد”، وأصبح مقرها الرئيسي الآن في مدينة “ماونتن فيو” بولاية “كاليفورنيا” الأمريكية، وتمتلك “جوجل” حاليا أكثر من 200 شركة تغطي مختلف المجالات المتنوعة مثل خرائط “Google” و”AdSense” و”YouTube” و”DoubleClick”، وتضم أكثر من 60 ألف موظف في 50 بلدا مختلفة. حسبما اورد موقع “أخبارك”.

وعلى الرغم من أن “جوجل” لا تقدم إحصائيات دقيقة حول عدد مستخدميها ولكن هناك “تريليونات” من عمليات البحث التي يتم إجرائها كل عام، ويمكن البحث بأكثر من 150 لغة تضم أكثر من 190 بلدا حول العالم.

ومؤخرا أطلقت “جوجل” أداة جديدة تحمل اسم “Insights” والتي تكشف عن أشهر المعلومات التي تم البحث عنها على مدار العشرين عاما الماضية.

وجدير بالذكر أن أصبح “برين” آلان هو المالك الرئيسى للشركة، وأصبح “لارى بيج” الرئيس التنفيذى لشركة “Alphabet Inc” وتم إعلانهم فى يونيو 2018 في قائمة أغنى 10 أشخاص فى العالم.

Exit mobile version