شركة زوم تعلن تسريح 1300 موظف من قوتها العاملة

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت شركة زووم، مطورة البرنامج الشهير للمكالمات الجماعية، عن عزمها تسريح 1300 موظف، يمثلون حوالي 15٪ من إجمالي قوتها العاملة.

وقال الرئيس التنفيذي إريك يوان إن “الشركة تحتاج للتكيف مع ما بعد وباء كورونا و”حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي” وكيف يؤثر ذلك على عملائها.

وأضاف أن “التخفيضات ستؤثر على جميع أجزاء زووم، وسيتلقى المفصولون مدفوعات تعادل أجر 16 أسبوعًا وتغطية التأمين الصحي”.

الجدير ذكره أن كبرى شركات التكنولوجيا حول العالم أعلنت عن موجات من تسريح الموظفين، أبرزها جوجل بواقع 12 ألف موظفاً ومايكروسوفت 10 آلاف، وأمازون 18 ألفاً وميتا (لم يحدد العدد بعد) وشركة تصنيع الحاسب الألى ديل 6600 موظفاً، وتويتر 3700 وغيرهم.

اقرأ أيضاً: شملت 100 ألف.. أبرز عمليات تسريح الموظفين المعلنة من شركات التكنولوجيا

منافسة قوية بين فيسبوك و زوم فمن سينتصر ؟

تكنولوجيامصدر الاخبارية

أتاحت شركة فيسبوك لممستخدميها خدمة جديدة تمكنهم من مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت مع أصدقائهم، الأمر الذي يتيح لهم رؤية فعلهم الفورية، وذلك في سباق المنافسة المحتدمة

وقالت الشركة  يوم الاثنين، إن مستخدميها سيصبح بإمكانهم الآن مشاهدة مقاطع الفيديو مع أصدقائهم عبر الإنترنت باستخدام تطبيق ماسنجر للتراسل مما يتيح لهم رؤية ردود فعلهم الفورية.

وستتيح خاصية (واتش توغيذر) للمستخدم أن يضيف ما يصل إلى ثمانية أشخاص عبر اتصال بالفيديو، وما يصل إلى 50 شخصا من خلال أداة (ماسنجر رومز) للاتصال عبر الدوائر التلفزيونية المغلقة.

وأطلقت الشركة الأميركية الأداة في يوليو مع تطلعها لسحب البساط من تطبيق زوم لاتصالات الفيديو الذي أصبح اسما مألوفا بعد الطفرة في الطلب على استخدام تلك المنصة بسبب جائحة فيروس كورونا.

وتنضم شركة فيسبوك إلى تهافت الشركات للهيمنة على سوق “البقاء في المنزل” مع تحول الملايين إلى المنصات الإلكترونية للتواصل بغرض العمل والحياة الاجتماعية والدراسة وسط مخاوف صحية من جائحة كوفيد-19.

وأتاحت شركت “نتفليكس أيضا خاصية مماثلة أطلقت عليها اسم(نتفليكس بارتي)، وتتيح لعدة مستخدمين مشاهدة أي فيلم معا عبر شاشة واحدة.

بسبب وجود بعض الثغرات الامنية في منصة فيسبوك ، تمكن بعض الهاكرز والمحتالين الكترونيا بإنشاء بعض الصفحات الوهمية لبعض من الشخصيات العامة.

تم الحاق الادعاءات الكاذبة بهذه الشخصيات العامة من خلال تلك الصفحات الامر الذي ادى بهم الى رفع دعاوى تعويضية وقضائية ضد الفيس بوك الذي لم يتحرى الدقة من إنشاء تلك الصفحات.

Exit mobile version