خلل فني بموقع فيسبوك يتسبب في خفض أعداد المتابعين

تكنولوجيا – مصدر الإخبارية

تسبب خلل فني بموقع فيسبوك “ميتا”، اليوم الأربعاء، في خفض أعداد المتابعين في الحسابات الشخصية إلى 9 آلاف شخص فقط بعدما كان متاحًا دون قيود.

وأشار مختصون في الاعلام الاجتماعي، إلى أن التخفيض وهمي ومتعلق بالرقم الظاهر في المعلومات الشخصية فقط.

وأكدوا أن العدد الأصلي يبقى كما هو، مستشهدين بأن حساب مؤسس فيسبوك مارك زوكمبيريج انخفض عدد متابعيه من 119 مليون إلى 9 آلاف تقريباً، مما يعني أنه مجرد أمر عادي ولا داعي للقلق.

وكان رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، أبدوا قلقهم من هذه الخطوة، التي تأتي بعد أيام قليلة، من إزالة فيسبوك الحسابات غير الفعالة في حساباتهم الشخصية دون سابق إنذار.

أقرأ أيضًا: فيسبوك يرجح تعرض مليون مستخدم للاختراق في هذه الحالة

مكس تريند يُوصي بتشكيل مجلس إعلام رقمي لمواجهة حذف المحتوى الفلسطيني

غزة – مصدر الإخبارية

أوصى المركز الفلسطيني للإعلام الاجتماعي “مكس تريند”، بتشكيل مجلس إعلام رقمي لمواجهة حذف المحتوى الفلسطيني.

وأعرب “المركز الفلسطيني” عن قلقه الشديد حِيال تزايد حجم الانتهاكات الخطيرة والمستمرة التي تنتهجها شركة ميتا ضد المحتوى والمنصات الإعلامية الرقمية الفلسطينية ضمن سياستها غير المبررة في استمرار محاربة الرواية والمحتوى الفلسطيني.

ورصد فريق المركز أكثر من 32 صحفي وناشط تعرضوا لانتهاكات رقمية خلال عملهم الصحفي ونقلهم للأحداث والرواية الفلسطينية.

ورصد “المركز” اقدام كلٍ مِن شركة فيسبوك وانستغرام على حذف عدة منصات اخبارية فلسطينية خلال الأسابيع الماضية والتي كان أخرها صفحة راديو الشباب و صفحة وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) والصفحة الإخبارية لـ”نابلس بوست”، وراديو طريق المحبة، وحسابات عشرات الصحفيين والمؤثرين منهم حظر حساب الصحفي مثنى النجار، وحذف حساب الانستغرام للإعلامية أسيل سليمان بشكل كامل، وعلي عبيدات، ومحمد سمرين، وحسن اصليح، ودينا المغربي، ورشا فرحات، وعدي جعار، سامر خويرة، وجيهان عوض، وامل نعيمي، وعقيل عواودة، ولارا كنعان، وجهاد قاضي، وخلدون المظلوم، واشرف النابلي.

كما طال سيف الحذف والتعطيل، حسابات الصحفيين أحمد البديري، وحسان قمحية، وعلى نصر عبيدات، واسلام العويوي، وهشام أبو شقرة، وحمد طقاطقة علي، وأحمد مصلح، وأحمد طوباسي، ونصير رضوان وأبو ثابت، وكرستين ريناوي، ومحمد شوشة، وسامي الساعي، وجورج قنواتي، وعرين ريناوي ومعتصم سقف الحيط ،وبراء أبو رموز”.

وأشار “المركز الفلسطيني” إلى أن إجراءات فيسبوك وأنستغرام تعكس ازدواجية المعايير التي تنتهجها شركة ميتا في إعدام المحتوى الفلسطيني المناهض للاحتلال وجرائمه اليومية في امعانٍ سافر في سياسة منصات التواصل الاجتماعي في اغتيال الكلمة وطمس الرواية الفلسطينية وتقييد حرية الرأي والتعبير.

واستهجن “مكس تريند” تغاضي إدارة شركة ميتا عن عشرات الآلاف من المحتوى الإسرائيلي والمنصات التابعة للمؤسسة العسكرية الاسرائيلية والتي تسمح بنشرها وتداولها عبر منصاتها وتحمل خطاباً عنصرياً يتسم بالكراهية والتحريض ضد الفلسطينيين ويشجع على قتل الأطفال والنساء والامنين دون تقييد أو حذف، كما يتضمن مقاطع فيديو وتهديدات لكبار الضباط والناطقين العسكريين، دونما أي تحرك ضد الخطاب الذي حرمته الإنسانية والشرعية الدولية.

وشدد “المركز” على أن استمرار سياسة مساواة الضحية بالقاتل وسياسة الكيل بمكيالين هو مدعاةٌ حقيقية لتحميل إدارة الشركة المسؤولية عن الجرائم الالكترونية وما يتبعها من جرائم ميدانية يومية تُشكل مخالفة قانونية ومنافية لشروط الخدمة ولأخلاقيات المنصات وتهديد لاستقرار الثقة بين المتابعين وإدارة الشركات ومصالحها مما يستوجب المساءلة والمحاسبة عن تلك السياسات القمعية غير المتوازنة.

ودعا الجهات الاعلامية الرسمية والصحفية والنقابية والأطر المجتمعية الفلسطينية كافة، إلى ضرورة الاسراع في اطلاق “مجلس فلسطيني موحد للإعلام الرقمي” تكون أولى مهماته مواجهةجميع المخاطر والتحديات التي تُهدد الحق والمحتوى الفلسطيني والقيود التي تفرضها إدارة شركة ميتا .

كما طالب المركز الفلسطيني للإعلام الاجتماعي، بضرورة “وضع استراتيجية اعلامية وطنية تنال على اجماع الكل الفلسطيني يُناط بها تعزيز مكانة القضية والحقوق الفلسطينية وفضح جرائم الاحتلال وتوثيقها وكذلك اطلاق حملات الضغط والمناصرة الرقمية وتدويلها عالمياً بجميع اللغات بغض النظر عن اختلاف التوجهات والأفكار، إلى جانب ممارسة الضغط على إدارة فيسبوك لوقف سياساتها فورا واحترام المحتوى الفلسطيني والرواية الفلسطينية والتعامل بحيادية وموضوعية مع المحتوى الفلسطيني وعدم الانحياز للاحتلال الإسرائيلي”.

ويُمثّل حذف المحتوى الفلسطيني، انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الذي نص على ضرورة احترام حرية الرأي والتعبير للأفراد.

أقرأ أيضًا: أكثر من 132 انتهاكًا بحق المحتوى الرقمي الفلسطيني خلال مايو

فيسبوك في أزمة بعد تجاهلها ثغرة أمنية تتعلق بعناوين البريد الإلكتروني

تكنولوجيا-مصدر الإخبارية

تعرضت فيسبوك للكثير من الانتقادات، على إثر الأزمة التي تواجهها الآن بسبب البريد الإلكتروني، حيث تعرضت لثغرة أمنية جديدة تكشف الملايين من عناوين البريد للمستخدمين.

جاء ذلك بعد أن صمم باحث أمني مجهول أداة تسمى Facebook Email Search v1.0 تربط حسابات فيسبوك بعناوين البريد الإلكتروني المرتبطة بها، ونشر مقاطع فيديو توضيحية عنها.

بين خلالها أن الأداة يمكنها ربط حسابات فيسبوك بعناوين البريد الإلكتروني، بشكل عام، حتى وإن اختار المستخدم أيقونة عدم عرض البريد للعامة، ويمكنها معالجة ما يصل إلى 5 ملايين عنوان يوميًا، لكنه زودها الآن بقائمة تضم 65000 عنوان فقط.

الباحث المجهول قال إنه إنه أبلغ فيسبوك بالثغرة قبل نشرها، لكنه صنع أداة Facebook Email Search v1.0 ونشرت مقطع الفيديو بعد أن أخبره الموقع الأزرق، أن التسريب ليس مهم بدرجة كافية ليتم إصلاحه.

وبين أن هذه الثغرة ليست الوحيدة لفيسبوك بل سبقها أخرى، مشيرًا إلى أن هذا يشكل نقطة ضعف للموقع، وأضاف” لسبب ما فقد أخبروني بشكل مباشر أنهم لن يتخذوا أي إجراء بشأنها، بالرغم من أنني أوضحت لهم التفاصيل بشأن الثغرة الأمنية”.

وتعقيبًا على ما أفاد به الباحث المجهول ردت فيس بوك قائلة:” نحن نقدر مشاركة الباحث للمعلومات ونتخذ الإجراءات الأولية للتخفيف، من هذه المشكلة بينما نتابع لفهم النتائج التي توصل إليها بشكل أفضل”.

كذلك أضافت فيس بوك، أن مهندسي فيسبوك يعتقدون أنهم خففوا من التسريب من خلال تعطيل التقنية الموضحة في الفيديو.

مقابل ذلك تعرضت فيس بوك لأزمة انتقادات؛ بسبب تجاهلها لخطورة الثغرة الأمنية رغم أنها جمعت معلومات عنها، ولم تقم بإصلاح الأمر بالفور.

علاوة على ذلك، أرسلت فيسبوك رسالة بريد إلكتروني حول التسريب عن طريق الخطأ إلى المنشور الهولندي Data News، أوعزت الشركة إلى العاملين في مجال العلاقات العامة بتأطير هذا الأمر كقضية صناعية واسعة وتطبيع حقيقة أن هذا النشاط يحدث بانتظام.

فيس بوك تحظر حساب رئيس فانزويلا لنشره ادعاءات حول علاج كورونا

تكنولوجيا-مصدر الاخبارية

حظرت شبكة فيسبوك صفحة رئيس فانزويلا (نيكولاس مادورو) Nicolas Maduro بسبب انتهاكها سياسات تمنع نشر معلومات خاطئة عن فيروس كوفيد-19، و زعمه وجود علاج دون دليل طبي.

وكان قد وصف الرئيس الفانزويلي عبر صفحته الشخصية فيس بوك، عقار طبي “كارفاتيفير Carvativir”، وهو محلول فموي مشتق من الزعتر، بأنه دواء بمثابة معجزة  يساعد في التخلص من فايروس كورونا، دون  آثار جانبية،  وهذا ما نفاه الأطباء.

وقال خلال مقطع فيديو نشره على صفحته رغم علمه بتعليمات بشأن إرشادات العالم الأزرق: ” إن العقار الفموي الذي يسميه القطرات المعجزة للطبيب الفنزويلي في القرن التاسع عشر (خوسيه جريجوريو هيرنانديز) Jose Gregorio Hernandez، يمكن استخدامه بشكل وقائي وعلاجي ضد فيروس كورونا”.

هذا ما دفع  فيسبوك  إزالة مقطع فيديو يروج فيه  رئيس فانزويلا “مادورو”  للأدوية،  بدعوى انتهاكه سياسة ضد الادعاءات الكاذبة ، التي لوح فيها الرئيس الفانزويلي بعلاج يمكن أن يضمن الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا أو يمكن أن يضمن التعافي من فيروس كورونا.

وقال المتحدث باسم شركة فيس بوك إن إرشادات منظمة الصحة العالمية تقول: “إنه لا يوجد حاليا دواء لعلاج الفيروس، وبالنظر إلى الانتهاكات المتكررة لقواعدنا، قمنا أيضًا بحظر الصفحة لمدة شهر، ستكون خلالها متاحة للقراءة فقط”.

وأضاف” إنه تم إخطار مديري الصفحة بانتهاك السياسة، ولن يتأثر حساب  الرئيس “الفانزويلي” مادورو عبر منصة التواصل الاجتماعي لمشاركة الصور “إنستجرام”، المملوكة لفيسبوك”.

 

فيسبوك تعلن تعطيل فوق المليون حساب مزيف خلال 3 أشهر

تكنولوجيا - مصدر الإخبارية

أعلنت شركة فيسبوك العالمية عن تعطيلها أكثر من 1.3 مليون حساب مزيف في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي كجزء من جهودها لمعالجة المعلومات المضللة.

وأوضحت الشركة أن عدد الحسابات المزيفة عبر فيسبوك التي تم إزالتها بين شهري أكتوبر وديسمبر يعادل ما يقرب من نصف عدد مستخدمي المنصة النشطين شهريًا في نهاية العام الماضي.

من جهته قال نائب رئيس الشركة للنزاهة (جاي روزن) Guy Rosen: “تحجب فيسبوك ملايين الحسابات المزيفة يوميًا، معظمها وقت الإنشاء، وتحقق الشركة وتزيل عمليات التأثير الأجنبية والمحلية السرية التي تعتمد على الحسابات المزيفة”.

وكتبت فيسبوك في تدوينة لها إن أكثر من 35 ألف شخص يعملون على مكافحة المعلومات المضللة عبر منصاتها.

وأكد روزن أن الشركة استثمرت أيضًا في أنظمة الذكاء الاصطناعي التي ساعدت في إزالة أكثر من 12 مليون قطعة من المحتوى حول فيروس كورونا واللقاحات التي تم تطويرها لعلاجه، والتي وصفها خبراء الصحة العالمية بأنها معلومات خطأ.

وفي الآونة الأخيرة انتشرت المزاعم والمؤامرات الكاذبة حول لقاحات فيروس كورونا عبر منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك وتويتر، أثناء الوباء.

اقرأ أيضاً: بهذه الطريقة فيسبوك تبدأ محاربة الشائعات حول لقاحات كورونا

وتابعت الشركة في تدوينتها: “بينما لا يمكن لأحد القضاء على المعلومات الخطأ من الإنترنت تمامًا، فإننا نواصل استخدام الأبحاث والفرق والتقنيات لمعالجتها بأكثر الطرق شمولاً وفعالية ممكنة”.

في حين من المقرر أن يدلي زوكربيرغ بشهادته جنبًا إلى جنب مع (جاك دورسي)، الرئيس التنفيذي لشركة تويتر، وسوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، في جلسة الاستماع الافتراضية للجنة الطاقة والتجارة في مجلس النواب يوم الخميس، التي تبحث في دور منصات التواصل الاجتماعي في الترويج للتضليل والتطرف.

Exit mobile version